الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عليان الهندي : تطبيع العلاقات مع إسرائيل ومهاجمة الشعب الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#عليان_الهندي عليان الهندي ترافق تطبيع العلاقات بين دولة الاحتلال الإسرائيلي ودولتي الإمارات والبحرين العربيتين مجموعة من المقالات التي تهاجم الفلسطينيين، وتعتبرهم ناكرين للجميل الخليجي وأنهم من اتباع الماضي وليس المستقبل بهدف المحافظة على مصالحهم الخاصة، لاعتقاد هؤلاء الكتاب ،وهم وحدهم ومن يمثلهم في رأس السلطة، أن الفلسطينيين قد فوتوا كل الفرص للتوصل إلى سلام مع دولة إسرائيل.اشترك في كتابة هذه المقالات، مجموعة من كتاب الامارات والبحرين وبعض الكتاب المصريين وممن اعتبر نفسه من محبي السلام الذين لم نسمع عنهم من قبل، وكان الأكثر غرابة هو مشاركة الكتاب السعوديين في هذه الحملة متناسين أن مؤسس المملكة الحديثة عبد العزيز بن سعود قد ناقش في او اجتماع له مع الرئيس الأميركي المسألة الفلسطينية في الاجتماع المشهور على ظهر حاملة الطائرات الأميركية، وأن الملك سلمان نفسه شارك كضابط في الجيش المصري لصد العدوان الإسرائيلي على الدول العربية 1967. وانقسم الكتاب بين مهاجم وبين مدافع وبين مبرر خاصة من الكتاب المصريين الرسميين لخطوات السلام الامارتية-البحرينية، التي لا تفهم حتى من قبل الكتاب الإسرائيليين والأميركيين المناصرين لإسرائيل، سوى أنها جاءت لتغذية مصالح ترامب الانتخابية ومصالح دولة الاحتلال الإسرائيلي على حساب الشعب الفلسطيني، الذي اعتبر هذه الخطوة ،وبحق، مشاركة واستمرارا لحالة الحصار التي يمر بها نتيجة تمسكه بالحد الأدني من مطالبه الوطنية القاضية بإقامة دولة فلسطينية في حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف. وأعلن هؤلاء الكتاب أن الصراف الآلي الخليجي قد توقف، وأن القرارات التي اتخذت بإقامة علاقة مع دولة الاحتلال الإسرائيلي هي قرارات سيادية، وأن خارطة المصالح الإقليمية والتهديدات في المنطقة قد تغيرت لصالح تهديدات أخرى في المنطقة من اهمها التهديد الإيراني والتهديد التركي، الذي تواجهه بعض دول الخليج بالشراكة مع دولة الاحتلال الإسرائيلي التي تتقاسمهم وجهة النظر المذكورة، وهي مقاربة خاطئة وظالمة من الأساس لعدة اعتبارات هي:1. تغلل النفوذ الإيراني في المنطقة نتاج السياسات الخليجية الخاطئة في المنطقة خاصة مساهتمهم في إسقاط نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين ما فتح شهية إيران على العراق وحولها لما يشبه المحمية الإيرانية بعد أن كانت تسمى البوابة الشرقية للعالم العربي. 2. المشاركة في تدمير سوريا وإخراجها من دائرة الفعل العربي والدولي وتمكين كل الدول خارج الاقليم العربي من التحكم بها، ما فتح أيضا الباب أم التواجد الروسي والإيراني والتركي والأميركي والإسرائيلي في هذه الدولة التي أخرج منها كل ما هو عربي.3. المشاركة في تدمير اليمن وليبيا وإخراجهما من دائرة الفعل العربي، وذلك بالتعاون مع الولايات المتحدة الأميركية التي تضمر شرا لهذه الدول.4. وسبق ذلك حماية الانقسام الفلسطيني لتحقيق المصالح الإسرائيلية العليا، وهو الموضوع الذي تخصصت فيه إمارة قطر. 5. أخير لا بد من الإشارة إلى المساهمة الأخيرة في السياسات الخليجية الخاطئة وغير المدروسة والظالمة، وهي التخلي عن الفلسطينيين في فلسطين التاريخية، علما أن قيادتهم التاريخية المتمثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية، حليفة لدول الخليج ولما يسمى بالدول المعتدلة العربية العتدلة في المنطقة، في كل سياستها الخارجية حتى لو لم تكن تعجبهم. في السياق المذكور، لا بد من الإشارة إلى مجموعة من النقاط المهمة وهي أن التنمية والغناء الفاحش الذي تشهده دول الخليج والدول النفطية بشكل عام، يعود بالإساس إلى ارتفاع أسعار النفط الذي سا ......
#تطبيع
#العلاقات
#إسرائيل
#ومهاجمة
#الشعب
#الفلسطيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692964
عليان الهندي : العلاقات الإسرائيلية السودانية
#الحوار_المتمدن
#عليان_الهندي عليان الهندي منذ الاجتماع الذي عقد بين رئيس مجلس السيادة في السودان الفريق أول عبد الفتاح البرهان مع رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في أوغندا أوائل العام الحالي، والأحاديث والمفاوضات والضغوط الأميركية ،وبعض العربية، تتواصل وتتسارع كي يلحق السودان بدولتي الامارات والبحرين من أجل التوقيع على اتفاقيات سلام وتطبيع للعلاقات مع إسرائيل. في السياق المذكور لا بد من الملاحظات التالية:من الواضح أن العلاقات السودانية الإسرائيلية تمحورت منذ سنوات طويلة في مجال التعاون الأمني والعسكري مع دولة الاحتلال، التي عبر عنها في تسهيل تهجير يهود الفلاشا في عهد الفريق جعفر النميري الذي حكم السودان على مدار سنين طويلة، ملحقا الأذى الذي لا يعوض بحق الشعب الفلسطيني، خاصة أن الكثير من يهود الفلاشا يحملون السلاح وقتلون يوميا الفلسطينيين، علاوة على السكن في أراضيهم المحتلة. إضافة إلى ذلك، قصف قوافل السلاح المرسلة لحركتي حماس والجهاد الإسلامي في قطاع غزة في إطار عمليات سرية شارك فيها الموساد الإسرائيلي، وهي العمليات التي ادت إلى استشهاد العديد من الفلسطينيين، ولم يكن يتم هذا القصف لولا العلاقة المتينة والعميقة التي جمعت البرهان وغيره من القيادات العسكرية الإسرائيلية في ظل حكم عمر البشير الذي حكم باسم الاسلام الذي منه هو براء.ومن الملاحظ أن هذه العلاقة تمت من دون موافقة لا الشعب السوداني ولا قواه السياسية والمدنية والاجتماعية الرافضة كليا لمثل هذه العلاقة، نظرا لارتباط الشعب السوداني بقوة بعروبة وقومية وإسلامية فلسطين، كيف لا وهو في مقدمة الشعوب التي حاربت الاستعمار التي كان في مقمتها الحركة المهدية. العلاقة التي يرغب بإقامتها عسكر السودان مع دولة الاحتلال الإسرائيلي، تعبر عن مصالحهم الشخصية فقط، حيث مطلوب عددا منهم مثل الجنرال الأمي والجاهل محمد حمدان دقلو الملقب بـ "حميدتي" لمحكمة الجنايات الدولية بتهمة ترأس قبائل الجنجويد في محاربة أهلنا وإخواننا في دارفور وقتل مئات الاف منهم.هذا ما يتعلق بالماضي، أما ما يتعلق بالحاضر والمستقبل، فليس ما يزعج هؤلاء الجنرالات رفع اسم السودان من القائمة الأميركية للدول الراعية للارهاب، فهم ممن ساهم بوضع اسم السسودان في هذه القائمة بصفتهم حماة نظام البشير، بل يتعلق الأمر بإجهاض الثورة التي أسقطت حكم البشير، من أجل عودة العسكر إلى الحكم منفردين من دون أية مشاركة مدنية او حزبية بدعم من الإدارة الأميركية التي تعتبر أكثر الادارات الأميركية صهيونية ليس اتجاه الفلسطينيين فقط، بل اتجاه العرب والمسلمين بشكل عام. ما يجري اليوم من محاولات لتوقيع اتفاق تطبيع وسلام مع إسرائيل، هدفة الانقلاب ،وبدعم أميركي وعربي، على الثورة والثوار وعلى القوى المدنية والسياسية في السودان التي تطالب بالديمقراطية والتنمية في الوطن العربي، الذي يقف العسكر وبعض الأنظمة والمشيخات العربية في مقدمة المتصدين له. ما يحتاجه السودان اليوم ليس سلاما مع إسرائيل، بل سلاما مع كل المعارضين لنظام الحكم العسكري ولكل المظلومين نتاج السياسات العسكرية على مدار العقود السابقة في الشمال والجنوب والوسط، كي يتمكن السودان ليس فقط لاقتسام نظام الحكم والوظائف، بل لاحداث تنمية مستدامة في السودان وفق الكلمة التي أطلقها رئيس الوزراء عبد الله حمدوك خلال الكلمة التي ألقاها في توقيع اتفاقيات السلام مع الحركات والأحزاب المعارضة في دارفور. وفيما يتعلق بأن إسرائيل ليست في حرب مع إسرائيل على العسكر وجنالات السودان التذكر جيدا أن دولة إسرائيل هي الدولة الأولى في دعم وانفصال ......
#العلاقات
#الإسرائيلية
#السودانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694284
عليان الهندي : هل التطبيع مع إسرائيل يحل أزمات السودان ؟
#الحوار_المتمدن
#عليان_الهندي اهل التطبيع مع إسرائيل يحل أزمات السودان ؟خرجت بعض أصوات السودانيين في نقاش إن كان عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو عبر وسائل الاعلام المرئية والمسموعة، التي تطالب بتطبيع العلاقات مع إسرائيل وإقامة علاقات معها من بوابة أن الفلسطينيين هم أول المطبعين وأول المتنازلين وأول من باع فلسطين بعد موافقتهم على دخول المفاوضات مع إسرائيل وأن السودان أصلا لم يخض أي حرب مع إسرائيل وبالتالي لا حاجة لعداء الدولة العبرية. إضافة لذلك اعتبرت هذه المجموعات التي يعتقد على نطاق واسع أنها تتبع النخب العسكرية السودانية المتأمرة ليس فقط على الشعب السوداني على مدار العقود السابقة بل وعلى الشعوب العربية وفي مقدمتهم الشعب الفلسطيني، الذي يقتل أفراد شعبه على يد ما يسمى بيهود الفلاشا الذي تأمر نظام النميري مع دولة الاحتلال الإسرائيلي على إحضارهم إلى فلسطين في ثمانينيات القرن الماضي، ومع دولة قادة الامارات من أجل شرعنة التطبيع، من بوابة لا يوجد حد أفضل من حد –أي كلنا تحت نعال الإسرائيليين والأميركان. في السياق المذكور لا بد من التنويه، ان الفلسطينيين أخطئوا عندما تحالفوا واستمعوا لنصائح ومقترحات دول الخليج العربي ، خاصة السعودية منها، بخصوص التسويات والمشاريع السلمية التي كان اخرها مشروع الامير عبدالله الذي لم يأت أصلا من أجل حل قضية فلسطين وشعبها، بل جاء بناءا على نصيحة الصحفي اليهودي الأميركي الشهير توماس فريدمان، كي تتلقى بلاد نجد والحجاز التي يحكمها آل سعود دعما من اللوبي الصهيوني في مواجهة الضغوط بعد أحداث 11 سبتمبر التي اتهم 20 سعوديا بالمشاركة فيها.كذلك لا بد من الإشارة أن السودانيين قاتلوا ودعموا الفلسطينيين على مدار سنوات نضالهم حتى اليوم، من دون أن تكون السودان دولة مواجهة كونها بعيدة عن الحدود، والدعم الذي تلقاه الفلسطينيين كان دعما شعبيا وحزبيا وليس رسميا الذي كان جزءا منه متامرا (النميري وعبد الفتاح البرهان) حتى على السودانيين انفسهم. لكن في المقابل، وقبل أن يدعم الفلسطينيين من الشعب العربي السوداني الأصيل، شاركت إسرائيل في الحرب الطويلة التي شنت على الدولة من قبل الفصائل العسكرية الجنوبية بهدف فصل جنوب السودان عن الدولة الام إلى أن تحقق لها ذلك. ولهذا شكلت اللوبيات المختلفة في الولايات المتحدة وغيرها من الدول لدعم انفصال جنوب السودان عن الوطن الأم. وهي نفس السياسة التي اتبعت لفصل منطقة دارفور الغنية بالمعادن الطبيعية واليورانيوم. كما قامت دولة الاحتلال الإسرائيلي، وبواسطة جهاز الموساد وبالتعاون مع رئيس المجلس العسكري الحالي عبد الفتاح البرهان وغيره من القادة العسكريين، من تصفية القيادات الفلسطينية وهي تنقل الأسلحة عبر للسودان إلى قطاع غزة المحاصر منذ 15 عام حتى اليوم.الأمر الأخير الذي أود الإشارة له، وهو الادعاء بأن تطبيع العلاقات مع دولة الاحتلال الإسرائيلي سوف يؤدي إلى مسح الديون السودانية التي تقدر بـ 60 مليارد دولار، وهو إدعاء غير صحيح بالمرة، فكان أولى بالولايات المتحدة أن تساهم في مسح ديون المملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية مصر العربية التي تقدر مجتمعتين، بما يقارب من 150 مليارد دولار، وهما الدولتان الموقعتان على اتفاقيتي سلام مع دولة الاحتلال العبرية. أو حتى تحمى الامارات وقطر وبلاد نجد والحجاز من دون مقابل، وهي التي يتشدق رئيسها صباحا ومساءا ، وبشكل مهين للعرب، بأن من يريد الحماية عليه أن يدفع.إشارة إلى ما ذكر، لا بد من القول ،وحسب المثل العربي، "ما بحرث الارض إلا عجولها" أن حل مشاكل العرب والسودان على وجه الخصوص هو بخلق ت ......
#التطبيع
#إسرائيل
#أزمات
#السودان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696194
عليان الهندي : الامير بندر بن سلطان وبوابة التطبيع مع إسرائيل
#الحوار_المتمدن
#عليان_الهندي استمعت جيدا لتصريحات الامير بندر بن سلطان لقناة العربية حول الفرص الضائعة لحل القضية الفلسطية، التي كانت القيادات الفلسطينية على مختلف توجهاتها السبب في تضييعها وتفويت الفرصة لحل هذه القضية العادلة، التي وصف الأمير المسئولين عنها بأنهم محامون فاشلون رغم عدالة قضيتهم، في حين وصف القضية [المستعمرين اليهود] الإسرائيلية بالفاشلة لكنها تملك محامين أذكياء وناجحين، متجاهلا بذلك منطق القوة والغطرسة والتبجح الإسرائيلية في التعامل مع الشعب الفلسطيني والعربي. فيا سيدي الأمير، لا تحتاج القضية إلى محامين رغم أهمية ذلك، فالمنطق الحاكم للصراع مع دولة الاحتلال الإسرائيلي هو منطق القوة والقوة فقط، وليس غير ذلك، حتى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كان الأكثر تبجحا عندما أشار في خطاب التوقيع على اتفاق أبرهام مع دولة الامارات التي هببت تدافع عن حكامها بأن التوقيع مع دولة إسرائيل تم على أساس أنها دولة قوية يهرول إليها الضعفاء من الحكام العرب. كما استهل الامير كلمته بأنها موجهة للشعب السعودي ليشرح لهم الحقائق حول الفرص الضائعة لحل القضية الفلسطينية التي أضاعها قادتها، في حين أن نيته كانت تتمثل بفتح بوابة التحريض على الفلسطينيين من قبل بعض أركان النظام السعودي والخليج وفي غيرها من الدول العربية ومن الاعلاميين والصحافة الصفراء المنتشرة في مختلف صقاع العالم، وليس من قبل الشعب السعودي الكريم الذي يشهد له القاصي والداني بطيب خلقه وتسامحه بشكل عام، ومع الشعب الفلسطيني بشكل خاص الذي لم يبخل بيوم من الايام على أخوانه وأهله في فلسطين المحتلة. ولأننا ناكرون للجميل وفق رأي الأمير بندر، فإننا نسجل هنا أن المملكة العربية السعودية وجميع ملوكها بمن فيهم الملك سليمان الحالي أطال الله في عمره، الذي شارك كضابط في عدوان إسرائيل على الدول العربية عام 1967، قدموا أكثر المساعدات للشعب الفلسطيني ولم تكن مشروطة بأي موقف، حيث كانت هذه المساعدات من أكثر المساعدات التي تقدم من الدول المختلفة. كما أننا سيدي الامير لا ننسى الوقفة التي قام بها الملك المؤسس رحمه الله في اجتماع السفينة التي طالب فيها الولايات المتحدة بانصاف الفلسطينيين، وايجاد حل عادل لقضيتهم.كذلك فإننا نقدم الاعتذار للأمير بندر بن سلطان، لأننا نحن الفلسطينيين الذين لا نتمتع بقدر عالي من الاخلاق وشواذ وعديمي الاخلاق على حجم الشيب الذي غزا رأسه بسببنا، خاصة أن مظاهر الشباب ما زالت بادية عليه رغم بلوغه السبعون ونيف ؟!، ولكي لا نجرح مشاعرك الجياشة فسوف نخاطبك بسيدي الأمير. سيدي الأمير لم يرقص الفلسطينيين فرحا لا لاحتلال الكويت ولا لقصف الرياض بالصواريخ العراقية في نابلس، بل رقصوا فرحا في كل المدن الفلسطينية بسقوط هذه الصواريخ على عاصمة الدولة المحتلة تل أبيب، التي كسرت هيبة الجيش الذي لا يقهر، ما تجرأ الجميع بعدها على قصف تل أبيب. الرقص سيدي الأمير جاء عن حجم القهر والظلم الذي تعرض له الفلسطينيين، ما دفع بالوزير الاسرائيلي يوسي ساريد ،وهو من المؤيدين للحل مع الفلسطينيين على أساس دولتين لشعبين، لكتابة مقال أثار ضجة كبيرة في الأوساط المحلية الدولية حينها بعنوان "فاليبحثوا عني" في إشارة إلى الفلسطينيين. لكن المهم في اللقاء المنفرد للأمير بندر أنه لم يطرح نفسه كدبلوماسي عايش الكثير من الاحداث والتطورات ويريد التحدث فيها، عن ذكرياته ورأيه فيها الذي يمكن تفهمه، إلا أنه طرح نفسه مؤرخا ومحللا للقضية الفلسطينية الذين نجحت القيادة الفلسطينية على مختلف مستوياتها بإجهاض كل الحلول لها منذ نشأتها حتى اليوم. وخلا ......
#الامير
#بندر
#سلطان
#وبوابة
#التطبيع
#إسرائيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696886
عليان الهندي : أي مستقبل لقطاع غزة ؟
#الحوار_المتمدن
#عليان_الهندي &#8195-;-قطاع غزة - أي مستقبل ؟ مقدمةعبر التاريخ، لم تشكل غزة والمدن المجاورة لها في الساحل الجنوبي لفلسطين مثل عسقلان واسدود ورفح وخان يونس أي أزمة لسكانها وحكامها ومحيطها، كما هو الحال منذ نكبة فلسطين التي وقعت عام 1948، وإقامة دولة إسرائيل، التي تسبب قيامها بتشريد شعبها، وببروز أزمات وطنية واقتصادية وديمغرافية واجتماعية طاحنة، للفلسطينيين في كل أماكن تواجدهم، بما في ذلك قطاع غزة الذي أنشأ بفعل النكبة، الذي ذكرت بخصوصه تقارير الأمم المتحدة أنه لن يكون صالحا للحياة البشرية بعد عام 2020.بعد نكسة حزيران واحتلال ما تبقى من فلسطين (الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية) انشغل الشعب الفلسطيني، وفي مقدمته منظمة التحرير الفلسطينية، ودولة الاحتلال الإسرائيلي في البحث عن مستقبل هاتين المنطقتين بمعزل عن مستقبل بقية المناطق الفلسطينية التي احتلتها إسرائيل عام 1948. لكن مستقبل قطاع غزة، وبعد الفشل في ضمه لدولة الاحتلال الإسرائيلي، احتل مكانة خاصة في الحوار الإسرائيلي الداخلي، ومع الدول الاقليمية والمجتمع الدولي، في محاولة منها إيجاد حلول سياسية منفردة للقطاع وسكانه بمعزل عن القضية الفلسطينية وعن الضفة الغربية، الذي تمثل في نهاية المطاف بالفصل أحادي الجانب والحصار الخانق. ومع انتهاء الفصل أحادي الجانب، وسيطرة حماس بعد انقلابها على السلطة الوطنية الفلسطينية، بدأ فصل جديد من الحديث عن مستقبل قطاع غزة، تخلله أربعة عمليات عسكرية كبيرة، ومئات الاعتداءات العسكرية مخلفة وراءها الاف الشهداء وعشرات آلاف الجرحى وتدمير شبه شامل للبنى التحتية.لذلك تستعرض الدراسة الحالية، مواقف ورؤية الأطراف الفلسطينية (منظمة التحرير الفلسطينية وحركة حماس) المصرية والإسرائيلية من مسألة مستقبل قطاع غزة. وهي أكثر الأطراف قدرة على تحديد مستقبل القطاع، باستثناء الجانب الفلسطيني، الذي يرسم جزءا مهما من سياسته وفق رد الفعل. في السياق المذكور، لن تتطرق الدراسة لموقف الولايات المتحدة الأميركية من مستقبل قطاع غزة، رغم أهميته، كونها توافق على ما يتفق عليه الطرفان (الفلسطيني والإسرائيلي) في كل ما يتعلق بحل القضية الفلسطينية. إضافة إلى أن المواقف الأميركية من قطاع غزة ،بما في ذلك مواقف إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، ظلت ترى مسألة مستقبل القطاع في إطار حل يشمل الضفة الغربية. كذلك الأمر ينطبق على موقف الاتحاد الأوروبي، الذي رفض رؤسائه مستقبلا مستقلا لقطاع غزة عن الضفة الغربية، مترجما ذلك برفضه ،بناءا على طلب إسرائيلي، تمويل إقامة جزيرة قرب شواطئ غزة خشية تسرب المتسللين من قطاع غزة إلى أوروبا في أية أزمات مستقبلية مع إسرائيل، أو مواجهة أزمات داخلية.كذلك لا بد من الإشارة، إلا أن الكثير من الدراسات والابحاث والمقالات والمشاريع نشرت خلال العقدين الماضيين حول قطاع غزة، والورقة الحالية مساهمة إضافية في الحديث الذي ما زال يشغل الفلسطينيين أينما كانت أماكن تواجدهم. &#8195-;-قطاع غزةالنشأة شارك مندوبون عن الحركة الصهيونية في المفاوضات التي أجرتها بريطانيا مع مصر والأردن (الواقعتين تحت الاحتلال البريطاني) ولبنان وسوريا (المحتلتين من قبل فرنسا)، في ترسيم حدود فلسطين التاريخية التي احتلتها عام 1917، وفرضت عليها انتدابا ،بقرار من عصبة الأمم، عام 1922 . ونتيجة لهذا الترسيم، ظلت المنطقة الممتدة من مدينة غزة حتى مدينة رفح جزءا من فلسطين حتى عام 1948، عندما احتلت القوات الصهيونية، ومن بعدها دولة إسرائيل أكثر من ثلاثة أرباع فلسط ......
#مستقبل
#لقطاع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741573
عليان الهندي : العائدون لاوطانهم - نهاية اليسار الصهيوني
#الحوار_المتمدن
#عليان_الهندي العائدون إلى أوطانهمأكد اغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إسحاق رابين أن المجتمع الإسرائيلي غير جاهز ومستعد للسلام مع الفلسطينيين، وأن توحيد المجتمع الإسرائيلي حول رواية موحدة ومحددة، يتطلب من النخب الحاكمة في دولة الاحتلال العمل على القضاء أولا على مسيرة السلام وعلى الأمال الفلسطينية بتحقيق ذلك. وفي نفس الوقت، العمل على القضاء على النخب السياسية والاجتماعية اليسارية ،بكل مكوناتها، خاصة تلك التي نمت في حزب العمل الإسرائيلي وحركة ميرتس، التي أفرزت نخبا ومؤسسات حقوقية مختلفة، وأمنت في نفس الوقت بضرورة ايجاد دولة فلسطينية بجانب دولة إسرائيل للمحافظة على ما يسمى بيهودية الدولة. واعتقدت النخب الحاكمة، خاصة روؤساء وزراء إسرائيل السابقين إيهود براك وأريئيل شارون وبنيامين نتنياهو، أن إخراج اليسار الصهيوني من دوائر النخب الحاكمة، لا يكفي وحده لتوحيد المجتمع الإسرائيلي، ما دفع لبدء حملة إعلامية وقضائية وقانونية وتهديدات ،ما زالت متواصلة حتى هذا اليوم، من أجل اجتثاث بقايا اليسار الصهيوني في الجامعات ومراكز الأبحاث والجمعيات الحقوقية، التي ظلت تدافع عن حقوق الإنسان الفلسطيني مثل منظمات "يكسرون الصمت وبيتسيلم وجمعية زوخروت وبمكوم والسلام الان"، ما دفع بالكثير من مسئوليها إلى ترك إسرائيل والعودة إلى أوطانهم أو إلى الغرب خاصة الولايات المتحدة الأميركية أمثال نيف غوردون وأريئيلة أزولاي وإيتان برونشتاين. لذلك، تحاول المقالة الحالية تسليط الضوء على أسباب اختفاء هذه النخب، وتأثير ذلك على الشعب الفلسطيني، الذي لم يعد حاضرا في جدول الأعمال الإسرائيلي سوى بالقتل وسرقة أراضيه، وبالدعم الذي توفره بقايا المراكز الحقوقية الإسرائيلية، الممولة من الخارج لفضح السياسات الإسرائيلية العنصرية المعادية للشعب الفلسطيني وحقوقه الشرعية. إنهاء الأدوار السياسية لم ينه رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود براك وهم السلام الذي عاشه الفلسطينيين بعد التوقيع على اتفاقيات أوسلو المختلفة فقط، حين صرح أنه ذاهب إلى مفاوضات كامب ديفيد الثانية، لكشف النوايا الحقيقية للمرحوم ياسر عرفات. بل أنهى معها قوى السلام المختلفة داخل المجتمع الإسرائيلي التي دعمته سياسيا، وساعدته ليصل إلى سدة الحكم، حيث اعتقدت تلك القوى أن براك هو الشخص الوحيد القادر على إعادة الحكم لليسار، ووراثة إسحاق رابين، في التوصل إلى تسوية سلمية مع الشعب الفلسطيني قائمة على حل "دولتين لشعبين". ولم يتوقف الأمر على توجيه الضربة القاصمة للقوى السلام المتطلعة لاتفاق مع الفلسطينيين، بل نجح ومعه كل قوى اليمين ،على مختلف مستوياتهم ومعتقداتهم، في إضعاف التوجهات الشعبية -الضعيفة أصلا- من خلال استعادة رواية "عدم وجود شريك فلسطيني" التي منحت النخب الإسرائيلية الحاكمة ممارسة كافة أنواع الإرهاب والعدوان على الشعب الفلسطيني في كل أماكن تواجده في فلسطين التاريخية حتى هذا اليوم.واستكمل أريئيل شارون المهمة التي بدأ بها براك، باستبعاد كلي لهذه القوى من الساحة السياسية التي مثلتها في ذلك الوقت بعض قيادات اليسار الصهيوني مثل يوسي ساريد وشولميت ألوني من حزب راتس (ميرتس حاليا)، ولوبي 17 في الكنيست الذي ضم الأعضاء المؤيدين لحل مع الفلسطينيين في حزب العمل الإسرائيلي، الذين كان من بينهم يوسي بيلين الذي اعتزل الحياة السياسية وعوزي برعام وشلومو بن عامي وأبراهام بورغ، الذي نحي من رئاسة حزب العمل بعد فوزه مباشرة في الانتخابات الداخلية للحزب لصالح بنيامين بن اليعازر ،قائد مذبحة مخيم تل الزعتر في لبنان، الذي شغل منصب وزير ......
#العائدون
#لاوطانهم
#نهاية
#اليسار
#الصهيوني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757002