الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد أمين خيرالله : إن هذه الأرض تسكنها الأحلام الميتة
#الحوار_المتمدن
#محمد_أمين_خيرالله من فتياتسقطت احلامهن التي كانت تبحث عن بريق الحياةحتى أصبحت احلامهن..ثوباً يستر جسدهن ويقيهن برد الشتاءلقد حدثتني فتاة في الرابعة عشروكإنها شاخت من الهم ِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِمتى تصبح هذه الأرض صالحة للحياةمتى تزول القبورُ من بين الأحياءمتى ثم متىيسأل التاريخ نفسه متى يكتب عن هذه الأرض ما يستحق الحياة ......
#الأرض
#تسكنها
#الأحلام
#الميتة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694981
بشير الوندي : مباحث في الاستخبارات 273 النقاط الميتة dead drops
#الحوار_المتمدن
#بشير_الوندي مباحث في الاستخبارات (273)النقاط الميتة dead drops------------مدخل------------ان طبيعة العمل السري للاجهزة الاستخبارية لاسيما الفريق العامل منها داخل بيئة العدو , هي طبيعة معقدة واستثنائية وتتطلب طرقاً استثنائية في الاتصالات التي يجريها ضباطها مع العملاء والجواسيس (انظر مباحث في الاستخبارات 239 المحطة الصامتة) , فهي ليست اتصالات لتبليغ الاوامر فقط وانما لارسال الاموال والمواد المطلوبة لبعض العمليات كالكاميرات او اجهزة التخريب والتفجير , ولتلقي المعلومات والتقارير والافلام , وفي كثير من الاحيان لايجب ان يطلع الجاسوس على من يشغله طالما يتلقى امواله عبره , ومن هنا كان لابد من ابتكار وسائل كفيلة بتحقيق تلك الاغراض ومن ابرزها النقاط الميتة وهي محور مبحثنا .---------------------------------------مخابيء على مرآى من الجميع---------------------------------------النقطة الميتة هي مكان متفق عليه يتم تبادل اشياء فيه دون لقاء بين الاطراف , وتسمى بالميتة لانها بلا لقاء وبلا روح, وقد تكون في مكان مفتوح كأن تكون حفرة في جذع شجرة , او صخرة مجوفة , او ثقب في جدار , وقد تكون في مكان مغلق كحمام لاحد المطاعم .الغرض من النقطة الميتة ان يتم عبرها الاتصال بين طرفين لايجب ان يعرف احدهما الآخر , ويتم عبر تواصلهما العمل الاستخباري المتبادل بكل مالكل طرف من واجبات , فطرف يرسل عبر النقاط الميتة الاوامر والاموال والمواد وهو يمثل الجهة الاستخبارية الآمرة , وطرف يبعث بتقاريره وافلامه ونتاجات عمله وجهده وهو الطرف الذي تشغّله الاستخبارات كالجاسوس. وهذه الطريقة لايقتصر استخدامها على الاجهزة الاستخبارية , بل تستخدمها كذلك التنظيمات السرية والحركات الثورية السرية والتشكيلات العصابية كعصابات المخدرات من اجل التواصل وارسال التعليمات والدعم بين افرادها , بل انها استخدمت حتى بين العشاق سابقا للتراسل بعيداً عن عيون الفضوليين .كانت احدى قوى المعارضة في العراق موجودة في الجزيرة وتحتاج الى الماء والطعام والوقود , وكان من المحال ان ينزل احد افرادها للتسوق من المدن القريبة , فاتفقت مع شخص لايعرف عنها سوى ان عليه كل يوم اربعاء من كل اسبوع , ان يضع كل احتياجاتها من طعام وشراب ووقود في مكان معين (مسوكجي), وبالمقابل يجد تحت صخرة محددة حسابه كاملاً فلا يراهم ولايعرفهم .كما ان التنظيمات الارهابية كانت تستخدم النقاط الميتة لمناقلة الاموال والاوامر , ففي عام 2005 كان احد اجهزة الاستخبارات الاقليمية يمد تنظيم الزرقاوي عبر احد صناديق الامانات في فندق شهير في بغداد , وكان هنالك شخص كل مهمته ان يستلم الاموال من الصندوق ويرسله الى جهة محددة لايعرف عنها اي شيء , فحين تم الامساك به تقطعت الخيوط دون ان تصل الجهات الامنية الى شيء , ومؤخراً اصدرت داعش بياناً عبر الانترنيت طلبت بجمع تبرعات لها بالاموال عبر النقاط الميتة , وبالتأكيد ان جهات بعينها تلقفت الرسالة وسترسل الاموال بطريقة مجهولة عبر وسيلة النقاط الميتة , واتخذت هذه الطريقة ايضا بين موزعي المخدرات , فطرف يضع المال ثم يأتي لياخذ المخدرات من ذات المكان.ومن ضمن النقاط الميتة مايجري تغذيته جواً , فاحيانا تزود المليشيات او رجال العصابات او المخدرات بمعداتها من خلال القذف من الطائرات في نقاط جغرافية محددة .----------------------------------حماية المصدر والمعلومة----------------------------------ان الاصل في مسار المعلومات الاستخبارية هو حماية المصدر وحماية المعلومات وايصال الاموال والمعدا ......
#مباحث
#الاستخبارات
#النقاط
#الميتة
#dead
#drops

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720920
حاتم الجوهرى : مصر 2021م: خطورة تفجير التناقضات الميتة، ولصالح من
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى أعتقد أن طريق مصر للمستقبل الحقيقي يقوم على فكرة "استعادة القيم المشتركة"، وتجاوز الاستقطابات التاريخية بكل ما تحمله من آلام أو جراح لأطراف مختلفة.وأننا أمام لحظة مفصلية مهمة ومركزية، قادرة على "استعادة الذات العربية" ووضعها في الصدارة مجددا عبر خطاب جديد، يتجاوز الاستقطابات التاريخية، والتراتبات الاجتماعية التي نشأت عنها كذلك.لذا كان من اليسير أن ألاحظ ظهور عدة متغيرات تعمل في عكس الاتجاه للمستقبل الآونة الأخيرة، خاصة ونحن في مرحلة حرجة للغاية من التعامل مع ملف "سد النهضة"، وما يفرضه من تحديات دولية وإقليمية تتطلب لحمة الجبهة الداخلية ومتانتها، وفق مفاهيم "الأمن القومي" المعمول بها في كل العالم.في البداية كان موضوع قرار محكمة النقض يوم 14 من الشهر الجاري بالإعلان عن تأييد حكم الإعدام تجاه مجموعة من المنتمين لتنظيم "الإخوان" في قضية "تدبير اعتصام رابعة"، بما شمله الحكم من أفراد ضمت: محمد البلتاجي و صفوت حجازي، وغيرهم.كان التوقيت غريبا بعض الشئ!! مصر تتحرك على المستوى الدولي في كافة المحافل لبيان موقفها العادل من الإدارة الأثيوبية المستفزة لملف سد النهضة، وفي الوقت نفسه تحاول الإدارة السياسية الحالية إعادة اكتشاف تحالفاتها الإقليمية والدولية، لتخرج من عباءة الفترة التاريخية القديمة للصراع مع الإخوان، وتعيد بناء العلاقة مع "مستودع هويتها" وما يتطلبه من مستلزمات، وفق تعريفها لمحددات الأمن القومي من جديد.وربما لم يكن من الحكمة الإعلان عن هذا الحكم في القضية المستمرة منذ سنوات في هذا التاريخ تحديدا، لكن الموضوع ما كان ليصبح ملفتا سوى أنه بعد ذلك، وفي اليوم التالي مباشرة 15 من الشهر الجاري، خرجت وسائل الإعلام المتعددة تنقل مشهدا مصورا للداعية السلفي الشهير "محمد حسين يعقوب"، يدلي بشهادته من على كرسي متحرك فيما عُرف بقضية "خلية داعش- امبابة"، حيث بدا الأمر وكأنه محاكمة فكرية عن علاقة الداعية السلفي بأفكار المتهمين في القضية، ومن ثم محاولته نفي تهمة أن يكون مصدرا لفكر الخروج على المجتمع والقتل باسم الدين!والحقيقة أنني توقعت أن أثر ظهور الداعية السلفي على المستوى الشعبي، سيكون أشد من خبر تأييد محكمة النقض لحكم الإعدام تجاه المنتمين لجماعة الإخوان، لأن الإخوان في نهاية المطاف كانوا تنظيما سريا قويا يتحرك في طبقات عميقة ومضمرة في المجتمع المصري.لكن التيار السلفي كان تيارا صُنع على عجل في تسعينيات القرن الماضي، ليرث جمعيات "انصار السنة المحمدية" ويتلقى التمويل من السعودية رسميا، وينتشر في الأحياء شديدة الفقر في الدلتا والصعيد، وكان يحظى برعاية الدولة المصرية في حينه، لأن سقفه السياسي حينها كان يقوم على الطقوس والعبادات مع الابتعاد عن الشأن العام..لكن مع ضيق الحال والأزمة الاجتماعية والاقتصادية في مصر تحول هذا التيار شيئا فشيئا، نحو ما عرف بـ"السلفية الجهادية" وتبنى أفكار الخروج على المجتمع بطريقة أشد قسوة من التيارات الجهادية القديمة، خاصة في فترة الاستقطابات الشديدة فيما بعد ثورة 25يناير 2011م، وموجتها الثورية الثانية 2013م وصعود الإخوان للحكم وفق تفاهمات مع البنية العميقة للدولة المصرية، ثم إزاحتهم منه بعد وصول هذه التفاهمات لطريق مسدود، ومعادلة لا يمكن أن تقبل القسمة على اثنين.ومن 2013م وحتى 2021م جرت بالنهر مياه كثيرة، وأبرز آثار هذا الجريان كان رغبة عامة لدى الشعب المصري بتجاوز تلك المرحلة من الاستقطابات المؤلمة، والبحث عن خطاب جامع جديد يشق المسار للمستقبل في ظل ما تعرض له الوطن العربي مع صفقة القرن ودونالد ترامب ......
#2021م:
#خطورة
#تفجير
#التناقضات
#الميتة،
#ولصالح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723054
محمد محضار : اللحظات الميتة
#الحوار_المتمدن
#محمد_محضار الألوان تتماوج أمام عيني في حركات تلاحقيه. الأحمر البنفسجي، الكاكي، القمحي وألوان اخرى. لساني يتجول على ضفتي شفتي دون توقف. درجة حرارتي ترتفع، أصوات غريبة تنطلق في أعماقي. أحس بمغص في بطني وألم في رأسي. نظراتي زائغة تلاحق أجساد الحسناوات المارات أمام المقهى. ارتباكي أُفرغه في مداعبة منفضة السجائر بأناملي. حنين وشوق كبيرين إلى أشياء قديمة ،يرسمان معالمهما على سحنتي..مَريرةٌ هي اللحظات وثقيلة تَمرّ، وأنا أزدردُ كومة حزن واِكتئاب، شحاذة عجوز تَقوّس ظهرها وضَمُر جسمها (سمعتُ أحد رواد المقهى يهمس في شأنها لصديقه: لقد كانت "شيخة كبيرة."1. انظر ماذا حل بها)، تمدّ لي يدها المُغضّنة ولسانها يسترحم. أشْمئزّ من منظرها لكنني أنقُدها بضع سنتيمات، صمت أيام رهيبة ينزل بكل ثقله على رأسي .قبل لحظة من الآن غازلت فتاة علقت نظراتها بحذائي المحمّل بِغبار البادية التي أُدرس بها. فقالت لي، بصوت ساخر "سير دّيها غير فيصباطك الموسّخ"، ثم ركبت سيارة كانت تلاحقها من الخلف. يَظهر ماسح أحذية صغير السن على حين غرة؛ أسَلّمه حذائي كيْ يلمعه. يشتغل الصبي بكل عناية وجدّ. بعد برهة أنظر الى حذائي بكل إعجاب.أترك مكاني في المقهى. أشق طريقي بين شوارع المدينة، بخطو تائه لا يرسو على اتجاه. المدينة تعيش مهرجان الغروب. الشمس ثملة تعب كؤوس الشفق، معانقة الأفق باستسلام، وخيوط الظلام أخذت تتسرب، بخشوع إلى السماء. ساهيا أمشي؛ تصطدم قدماي المتخاذلتان بصندوق قمامة، تنط منه قطة سوداء، تسرع هاربة ومواؤها يكسر السّكون. رعشة اشمئزاز تعتري جسدي النحيف. القطط السوداء فأل شؤم.. هذاما رددته أمّي على مسامعي باستمرار إبان طفولتي. أقرأ المعوذتين وأتابع سيريالبرد يلفع وجهي، يلسع أرنبةَ أنفي. خُطاي تصبح حثيثة. أصل اإلى البيت الذي أتقاسمه مع صديقي عْزّوز، المشتغل بإحدى ثانويات المدينة. أدلف الى الداخل.. مصباح غرفة عزّوز مضاء. أَلجُها. عزوز صحبة صديقته ارْحيمُو، التي تُدرّس بمعيّته. كانا يحتسيان "علب بيرة" ألقي إليهما بالتحية، ثم أنثني خارجا. جاءني صوت ارْحيمو يطرق أذنيّ: -ألا تشرب معنا كأسا؟.. ولو لمَرة واحدة -تعلمين أنني لا أشرب ولا أدخنيعلق عزّوز ساخرا : -بوركت أيها المتصوف المخذولأبتسم دون أن أرد؛ ثم أخرج. تَحتويني غرفتي. أستلقي على السرير. تضطرب الخواطر في صدري. تقبل الكلمات والعبارات على زورق الماضي وتتزاحم عند بوابة ذهني. تنتابني الرغبة المعتادة في الارتماء بين أحضان الأوراق. أهرع إلى مكتبي. أصب حِبرَ قلمي على القرطاس. أكتشف أنني أتحول إلى ألفاظ ناطقة تضجّ بالكآبة. كم أمقت الكآبة لكنها تفرض نفسها ضيفة ثقيلة على كل ما أكتب.. ......
#اللحظات
#الميتة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750949
عماد عبد اللطيف سالم : العائلة والدولة والمسؤوليّات الميّتة في التربية والتعليم
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم هل تخلّتْ العائلة والدولة عن مسؤوليّاتها الأخلاقيّة والتربوية(وإن بحدّها الأدنى)، في مواجهة هذا التردّي المريع في تعليم وتربية وثقافة جيلين(على الأقل)، أي منذ عام 2003، ولغاية عام 2022؟في عيّنة من 300 طالب وطالبة، كان السؤال الرئيس هو: نعرفُ أنّكم لا تقرأون شيئاً ولا تكتبون شيئاً، ولا تُجيدونَ التعبيرَ(كتابةً ومحادثةً)عن أيّ شيء، وليست لديكم أيّة "اهتمامات" ذات قيمة وجدوى.. ولكن لماذا هذا التغيّب الكثيف عن الدوام والدروس والمحاظرات.. وهذا الإخفاق المريع في الإمتحانات ، وهذه الصعوبة الجمّة في فهم المواد الدراسيّة مهما كانت بسيطة، وهذه "القطيعة" الحادّة والعميقة مع التدريسيين، وهذا النفور الحادّ من أيّ التزام(مهما كان، وأيّاً كان).. بل وهذا السلوك"العدواني"، وغياب الإنضباط، واستخدام اللغة الهابطة، إزاء أيّ "نصيحة"، أو مُحاولة لتعديل المسار التربوي و"السلوكي" ، وامتداد هذا النمط من السلوك وطغيانه حتّى على تعامل الطلبة بعضهم مع البعض الآخر؟أعرفُ الأجوبة"النمطيّة" عن هذه الأسئلة، ولستُ هنا في معرض إعادة سردها من جديد.. وأعرفُ أنّ هناك"استثناءات" في كلّ شيء، وليس في هذا المجال بحدّ ذاته، غير أنّني أتساءل هنا بفضولِ غيرِ بريء: أين هي العائلة، وبعدها "الدولة" من كلّ هذا الذي يحدث تحت أنظار الجميع، وكأنّ هذا الذي يحدث هو جزءٌ من "منظومة" العَيش الحاليّ في هذا البلد، و"ركن" رئيس من أركان الحُكم والإدارة، والعمل "السياسي" و " القِيَمي- المُجتمعي"، بحيث أصبح كلّ هذا الخراب بديهيّاً، وباتَ مقبولاً و "مُبرّراً"، وكأنّهُ من "طبيعة الأشياء"؟95% من الطلبة كانت أجاباتهم عن سؤالي الرئيس(وتفرعّاته الثانوية) تتلخّص بما يأتي:- أنّهم مُتعَبون ومُحبَطون، وأنّ لا أمل في الأفق، وأن لا جدوى من الدوام والدراسة.-أنّهم يُعانون من ظروف عائلية( وصحيّة ونفسيّة) صعبة لا يودّون الكشف عنها.- "أنتم"(وبالذات التدريسيّين من كبار السنّ)، ورغم الحروب المتتالية، و"الجُنديّة"، والحصار، والمسؤوليات الجِسام، والإذلال، والحرمان المتعدد الأبعاد.. عشتم حياةً أفضل من الحياة التي نعيشها نحن الآن.- نحنُ مُكلّفون بالعمل لإعالة أسرنا.- أنّ لدينا التزامات عائلية أخرى غير العمل داخل الأسرة(وأهمها الرعاية الصحيّة للأب والأمّ)، بل وحتّى العناية بالأطفال الصغار للأمّ والأب أثناء غيابهم عن البيت لأيّ سبب كان.- لا يسمح الزوج بدوام كامل للطالبات المتزوّجات.. والطالبات المتزوّجات يقمن برعاية أطفالهنّ في البيت، وفائض الوقت فقط، هو الذي يُخصّص للدوام والدراسة.- أمّا السبب الرئيس والأساس لكلّ هذا "التسرّب" و "التسيّب" وانعدام "الإنضباط" ، فهو أنّ الجميع سوف "ينجَح" في نهاية المطاف، ولن "يَرسِب" أحد .. بل أن الطلبة على ثقة تامّة بأنّ" الدولة" لن تسمح بـ "رسوب" أحد، وأنّهُم يُعوّلون عليها لكي تستمِرّ في فعل ذلك، في مواجهة أيّة مُحاولة أو دعوة، لعكس هذا المسار الكارثيّ.. و المصيبة أنّ "أولياء أمورهم" يشاركونهم تماماً قناعتهم هذه.- لا يفهم الطلبة أبداً أنّ هذا "السلوك" السلبي في التعلّم والدراسة، سيعيق "توظيفهم" أو ممارستهم للعمل مستقبلاً في أيّ مكان أو أيّ مجال، ولا يُدركون أبداً أنّ دراستهم ستؤدي إلى تعزيز مهاراتهم، وقدرتهم على إثبات كفاءتهم في سوق شديدة التنافسيّة، ومنحهم فرصة الحصول على أيّة أفضلية لكي يكونوا جزءاً من احتياجات سوق العمل، بل وأنّ معظمهم يستخِفّونَ بآراءٍ كهذه.والآن .. كم أب أو أمّ(أو وليّ أمر)، ذهبوا إلى كليات أبناءهم وبناتهم، وأستفسروا من التدري ......
#العائلة
#والدولة
#والمسؤوليّات
#الميّتة
#التربية
#والتعليم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754324