الاتجاه الماركسي المعاصر : تضامن رفاقي راسخ مع الاتحاد العام التونسي للشغل
#الحوار_المتمدن
#الاتجاه_الماركسي_المعاصر تحية رفاقية طيبة......تلقينا نبأ تهديدات الرفيق والمناضل العمالي نورالدين الطبوبي ألأمين ألعام للأتحاد ألعام التونسي للشغل من أطراف مجهولة في منصات ألتواصل ألأجتماعي.أن ألأتجاه ألماركسي ألمعاصر يستنكر بشدة ويدين هذه ألممارسات وألأساليب ألأرهابية بحق الناشطين وقادة الحركه العمالية التونسيه، ونعتقد بأن دافع رسالة التهديد يرجع ألى تحركات ونشاطات ألطبقه ألعامله التونسيه بقيادتكم وثمرة النضال الاقتصادي لاتحادكم العمالي ألذي يناضل من أجل حقوقه ألمشروعه ومن أجل حياة أفضل.. أن تأريخ نضالكم النقابي طيلة ألعقود الماضية دليل على أصراركم وصمودكم أمام كل ألتحديات ألتي تحاول أن تقف عقبة أمام مسيرة كفاحكم العنيد صوب تحسين اوضاع العمال.بأسم منظمة ألاتجاه ألماركسي المعاصر نعلن عن تضامننا الكامل معكم وأستعدادنا لأن نكون سندا قويا ألى جانبكم في مسعى نضالكم ضد ألأوضاع الاقتصادية المزرية للعمال في تونس، والتي اشتدت الى ذروتها نحو الاسوء في ظل تفشي جائحة كوفيد19، وأننا نرى فيكم.. بارقة أمل في توعية الطبقة العاملة بخطورة الوضع الراهن. وألأخذ بيدها الى طريق النجاة من طغيان الرأسمالية وجرائمها السياسية والاقتصادية.ألأتجاه ألماركسي ألمعاصر (أ.م . م)2020.07.06 ......
#تضامن
#رفاقي
#راسخ
#الاتحاد
#العام
#التونسي
#للشغل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683876

محمد الحنفي : لكم مني يا رفاقي...
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي يا رفاقي...في آسفي...لكم مني...تحية...لكم مني...يا أعزائي...صادق العزاء...أحر العزاء...في فقدان رفيق...من واسطة...عقد الرفاق...في فقدان العزيز...عبد الكريم...بندقية...الكان يخلص...في أداء واجبه...في كل...مستويات النضال...في كل...إطارات النضال...التزاما...بما يتقرر...وسيرا...على نهج الشهداء...على نهج...الشهيد المهدي...على نهج...الشهيد عمر...°°°°°°ففقدان الرفيق...فقدان عضو...من أعضاء الحركة...وفقدان العضو...قد لا يعطل الحركة...ولكنه يجعلها...تتعثر...والقادمون...إلى الحركة...يعلمون...أن الحركة...تتعثر...بفعل...فقدان العضو...الكان...من ركائز الحركة...غير أن الحركة...بفعل صلابتها...سوف تستعيد...قوتها...ويصير فقدان الرفيق...وسيلة...لاستعادة قوتها...بعد اعتبار...روح الفقيد...حاضرة...فيما بين الرفاق...بعد اعتبار الرفيق...نهجا في النضال...وتجربة...ناجحة...والتزاما...بما تقرر...واجتهادا...في جعل الحركة...تزداد قوة...والرفاق الأعزاء...في آسفي...يدركون...أن فقدان الرفيق...عبد الكريم...بندقية...كان خسارة...للحركة...على كل المستويات...ولكن...متى كانت...خسارة الحركة...انهزاما...للحركة...°°°°°°إن الحركة...بحكم...ديناميتها...بحكم...اعتماد العلم...منهج العلم...المعتمد...في الحركة...سرعان ما تعوض...من فقدناهم...ممن يصيرون...أكثر فعلا...أقوى حركة...لإثبات...أن من فقدناهم...حاضرون...في واقعنا...حاضرون...في شخص كل مناضل...فاعلون...في واقعنا...بالحركة...فاعلون...في الحركة...°°°°°°يا رفاقي...في آسفي...إن فقدنا...عبد الكريم...بندقية...فهناك...في كل مناضل...عبد الكريم...بندقية...وفي كل واقع...من هذا الوطن...عبد الكريم...بندقية...مما يعطي...للحركة...قوة مضاعفة...على الفعل...على إنتاج الفعل...الهادف...إلى جعل الحركة...أكثر قوة...حتى يصير الرفاق...في آسفي...يعتزون بالفعل...بالحركة...بمناضلي الحركة...بكل من يفرزه...واقعنا...ليصير بديلا...لكل من فقدناهم...من مناضلي الحركة...حتى لا تتكبد...الحركة...خسران...من فقدناهم...دون إيجاد البديل...°°°°°°يا رفاقي...في آسفي...إن فقدان الرفيق...عبد الكريم...بندقية...يصير قوة...للحركة...لمناضلي الحركة... ......
#رفاقي...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703891

محمد علي مقلد : استبداد رفاقي. حكايتي مع الحزب الشيوعي
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد تعرضت أكثر من مرة لما يمكن أن يكون محاولة اغتيال أو حادثاً خطيراً. بعد أن كلفت بمسؤولية الحزب السياسية في الجنوب تحت الاحتلال، غادرت إثرها صيدا إلى بيروت، ثم سافرت في عطلة الصيف، بعلم قيادة الحزب بل بقرار منها وبموافقتها، في رحلة سياحية على حسابي لا من ضمن تلك التي كانت مخصصة للقيادات في كل صيف مع بطاقة السفر على نفقة الحزب وإقامة على نفقة البلد المضيف في المعسكر الاشتراكي. أقفل مطار بيروت الدولي خلال وجودي في باريس. نصحني صديقي رفيق الرحلة شبيب دياب بأن أستفيد من هذه "الإقامة الجبرية". قابلت أستاذاً في جامعة السوربون وتسجلت في الدراسات العليا، وأقمت هناك وانتظرت إعادة فتح المطار. أعيد تشغيله بعد ثلاثة أشهر، لم أنتظر بل عدت في أول طائرة، تلبية لنداء داخلي وواجب نضالي. فاجأتني القيادة ب" فرمان" همايوني خلاصته إعفائي من كل مهامي الحزبية التنفيذية والابقاء على عضويتي في اللجنة المركزية للحزب، والسماح لي بقراءة محاضر الجلسة التي عقدت خلال غيابي. استنتجت من خلال قراءتي محاضر دورة الاجتماعات أن قيادة الحزب بنت قرارها على أحلام جميلة وعلى أوهام انتصار كبير من شأنه، في نظر القيادة يومذاك، أن يغير وجه لبنان والمنطقة (انعقد ذلك الاجتماع في خريف 1983، مباشرة في اعقاب الانسحاب الاسرائيلي من الشحار الغربي ومنطقة الجبل). قضى ذلك القرار بإعادة بناء الحزب ليكون حزباً "من طراز جديد"، أي على مستوى المهام "الكبرى" التي تنتظره بعد التحرير، ولا سيما استلام السلطة في لبنان وإحداث تغيير في النظام السياسي. لا شك في أن تقليص رقعة الاحتلال شكلت انتصاراً حاسماً للمقاومة التي كان الحزب الشيوعي بمثابة عمودها الفقري حتى عام 1985، أي العام الذي نفذت فيه إسرائيل انسحابها الثالث وتحصنت في ما كان يسمى الشريط الحدودي. لكن قرار الحزب كان يخفي أزمته الحقيقية الناجمة عن تفاقم التناقض بين نشاطه الجاد والفاعل في عملية التحرير وبين نهج النظام السوري الذي كان له في المقاومة مآرب أخرى، والناجمة أيضا عن بداية الانهيار في المنظومة الاشتراكية، والانهيار الكامل في حركة التحرر الوطني العربية. ضحايا الأزمات ليسوا في العادة من صفوف من يتسببون بها. تذكرت حكايات أمي عن الاستبداد، وتذكرت كيف داهمني الخطر والاستبداد من القاعدة الحزبية أيضاً لا من القيادة وحدها.بيد أن أحداثا كبيرة مؤلمة تركت أثرا في حياتي الحزبية. أولها ذاك القرار"الهمايوني"، وألمه ناجم من كونه قراراً ظالماً، ومن كونه صادراً من ذوي قربى. لم تكن الأحداث الأخرى أقل إيلاماً، لكنني قاومت تلك الآلام بصبر وعناد ولم أغتبط أبدا عندما بدأ يهوي الذين اتخذوا ذلك القرار أو وافقوا عليه، واحداً بعد الآخر من برجهم الحزبي أمام ناظري، بل رحت أمسك بإيديهم لأساعدهم على النهوض من أزمة كانوا هم أيضاً من ضحاياها، بالرغم من أنني كنت أنا ضحية أزمة مزدوجة ، أزمة الحزب العامة التي أتحمل جزءاً من المسؤولية عن تشخيصها ومعالجتها، وضحية أزمة القيادة التي بدأت تخبط خبط عشواء " من تصب تمته ومن تخطئ يعمر فيهرم "، على قول الشاعر الجاهلي زهير بن أبي سلمى.في حزيران 1982 ، بدأ هجوم الجيش الاسرائيلي على لبنان ، وطلبت إلي القيادة أن أخرج من المدينة وأرسلت مرافق مسؤول المحافظة الرفيق حسن اسماعيل، الذي انتحر بعد تحرير الجنوب من الاحتلال، ليبلغني قراراً حزبياً بذلك. غادرت منزلي في مدينة صيدا مع زوجتي إلى البقاع حيث أقمت هناك شهرين، كانت زوجتي تقوم خلالهما برحلات مكوكية وتنفذ مهمات نضالية بين منزلنا ومركز وظيفتها في الرميلة شمالي صيدا ومكان إقام ......
#استبداد
#رفاقي.
#حكايتي
#الحزب
#الشيوعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725522

حسن أحراث : لنُخلد ذكريات الشهداء، يا رفاقي..
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث إنه شهر الشهداء، شهر غشت، إنه شهر الحياة..نعم، لنُخلد ذكريات رفاقنا المناضلين، رفاقنا الشهداء في شهر الشهداء، الدريدي وبلهواري وشبادة ومزياني...نعم، لنُخلد ذكريات انتفاضات شعبنا البطل..نعم، لنُخلد ذكريات بطولات شعبنا المُكافح..الشهداء أحياء وشعبنا كذلك. وإن لم نُخلد ذكريات الحياة، فنحن أموات بقوة الحياة..فكيف لمناضل أن يرضى الموت وهو "حي"؟!!إن المناضل من يقول "ها أنا ذا" في ظل الشدائد...المناضل حي، حيا أو ميتا/مستشهدا..المناضل صرخة حياة..المناضل وقفة عز..المناضل عنوان مستقبل شعب...قد ينبطح "الكل" إلا المناضل.. ولا يمكن أن ينبطح الكل.. إنها مسؤولية المناضل..وتخليد الذكرى ليس وصفة ثابتة أو مناسبة عابرة للعناق.. إن التخليد بمعناه الإيجابي والنضالي، هو استحضار التضحية وتجديد العهد على مواصلة درب النضال؛ هو تسجيل الموقف السياسي أولا، وثانيا ترك بصمة الوفاء لدى المعني أو المعنيين بالتخليد.. لقد صار ترديد الشعارات مألوفا، لكن أين بصمة الوفاء الحارقة؟ إن بصمة الوفاء بحرفتها هي الاستمرارية الميدانية المُؤطرة نظريا في خدمة قضية الشهيد والشهيدة، الى جانب العاملات والعمال، صانعات وصُناع الثورة..هناك ظروف استثنائية مفروضة. نعم، نرفضها؛ لكنها لن تحول دون تخليد ذكرى الشهيد وذكرى الشهيدة. الظروف الاستثنائية قائمة دائما، لكن أيننا نحن من تضحيات شهيداتنا وشهدائنا وبطولات شعبنا؟رغم الظروف الاستثنائية يُصر النظام على تمرير مخططاته الطبقية المُدمرة وتنظيم لعبته المفضوحة (الانتخابات)، ونحن نعجز عن التصدي لذلك؛ بل ونعجز حتى عن ممارسة مواقفنا ووفائنا لقضيتنا في حدودها الدنيا.كيف ننسى استشهاد رفيقينا بوبكر الدريدي ومصطفى بلهواري في "عز" الحملة الخادعة للانتخابات التشريعية لسنة 1984؟إننا نُدين من شارك في تلك المهزلة ونحن ننزف دما طيلة شهري يوليوز وغشت 1984. لنا ذاكرة ولشعبنا ذاكرة وللحياة ذاكرة... والمعنيون والمعنيات يعرفون/فن أنفسهم/هن...إننا نُدين من أعاد ويعيد الكرة ببهلوانية مقيتة (التاريخ لا يعيد نفسه إلا كاريكاتوريا)، والمعتقلون السياسيون ينزفون دما والعمال والفلاحون الفقراء يعانون الطرد والتسريح والتجويع والمعطلون يغرقون في الهامش القاتل والطلبة بدون أفق وأمام المصير المجهول... علما أن لا شيء تغير؛ نظام لاوطني لاديمقراطي لاشعبي، دستور ممنوح وسنوات الرصاص مستمرة (لا إنصاف ولا مصالحة ولا حقيقة ولا مساءلة/محاسبة/محاكمة...)...إن من يُشارك في لعبة النظام (ديمقراطية النظام) ليس من حقه "التشكي" أو "الاحتجاج"؛ إلا في حدود ما يقوم به اللاعبون عندما يُحسون بظلم الحكم، فيُواصلون بعد ذلك اللعب.. إن من يدعي التغيير من الداخل (البرلمان والجهة والجماعة...) ماكر يضحك على الذقون ويكذب في واضحة النهار...أقصد هنا بالواضح، ليس المجال للإنشاء أو الخواطر أو المزايدة، الحزب الاشتراكي الموحد وحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي وحزب المؤتمر الوطني الاتحادي (لا أتحدث عن الفيدرالية). أما باقي الأحزاب التي كانت محسوبة خطأ على اليسار، بما في ذلك الاتحاد الاشتراكي والتقدم والاشتراكية، فلم تعد تشتكي أو تحتج. لقد انصهرت مع مكونات النظام السياسية الأخرى...فكيف لحزب يدعي الانتماء الى اليسار أو خدمة قضية شعب أن يضع على رف النسيان دماء وجثامين الشهداء المهدي بنبركة وعمر بنجلون ومحمد كرينة وشهداء آخرين ويشد على اليد التي نفذت الإعدام في حقهم وأجهزت على حياتهم وأحلامهم ومستقبل شعبهم؟كيف "لرفاق" تقاسموا معنا والشهد ......
#لنُخلد
#ذكريات
#الشهداء،
#رفاقي..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727671