الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ال يسار الطائي : لو آمنا
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي لو آمنا بتساوي الحقوق، و أننا جميعا مواطنين، يومها سيكون الصوت اكثر حدة في نيل ما هو لنا، الصوت يتصاعد بوتيرته، وتكون المغامرة والتجربة الثورية مؤهلة للخوض في غمارها. لو أمنا ان لا تقديس لغير الرب لتساقطت اصناما خلقناها في لحظة غباء و خديعة و لكان الانسان يعلم بأن له مايستحق وعليه مايجب. لو آمنا ان الانسانية في العلاقات هي ليست مجرداصطلاح انما هي معتقد متجذر باصل سلوكنا وتعاملنا المتبادل القائم على التعاون و التسامح. و إن لن نؤمن بقدرتنا على تغيير ما نحن به منسوء فسنبقى ندور بحلقة الثرثرة والخطاب الذيلا يسمن و لا يغني من جوع، وسنبقى حمقى فيبرنامج اية حكومة تاتي وان كل مافينا ولدينامباح لاباطرة نصنعها ونخلقها باصبع يستحقالقطع نكالا بما جرنا اليه مقادا بجهلنا المركب.... سعد ......
#آمنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677892
سعيد مضيه : كيف جعلت السي آي إيه من أفغانستان بلدا آمنا لتجارة الأفيون
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه موجزتقرير التقصي الصحفي أجراه الكاتب التقدمي الأميركي جيفري سنت كلير ونشره في 10 تموز 2020 "قررت أن بمقدوري العيش مع ذاك"ستانفورد تيرنر:مدير السي آي إيه بإدارة كارتر، وذلك هو المستوى العالي لإصابات المدنيين في حروب السي آي إيه السرية بأفغانستانما زالت حرب أفغانستان تذكر كاحد ظواهر الحرب الباردة التي انهزم فيها الاتحاد السوفييتي. استخدم الدين وسيلة تجييش القوى ضد الوجود السوفييتي ، باسم حماية الدين. هذا التقرير يكشف حقيقة المتاجرين بالدين؟، الأمر الذي يلقي الأضواء الساطعة على الاتجار بالدين والدفاع عن الدين. فقد صرح ترمب أنه يشهر العداء للصين غيرة منه على إسلام شعب الييغور المضطهد من قبل سلطات الصين. لعل هذا العرض الملخص على حلقتين يلقي بعض الضوء: جميع التقارير التي نشرت حول حرب افغانستان مزيفة: ، وصفت حكومة حفيظ الله أمين[ وهو النظام الذي انقلب على حكم محمد نور طراقي] "النظام التابع المعين من قبل موسكو في كابول" تبين ان لأمين روابط وثيقة بالمخابرات المركزية الأميركية. اما المجاهدون "المحاربون من اجل الحرية في افغانستان...الذين انخرطوا في كفاح وطني حتى الموت من أجل الوطن والجنة "، فنادرا ما حارب المجاهدون من اجل الحرية ،إنما كافحوا من اجل فرض أحد أشد الأنظمة السلفية الإسلامية اضطهادا عرفه العالم ، بربري، جاهل وشديد القسوة تجاه النساء؛ إدارة ريغان أشاعت ان السوفييت استعملوا الأسلحة الكيماوية ضد القرى الأفغانية، اما حقيقة الأمر كما طرحها فرانك برودهيد في صحيفة الغارديان البريطانية، فهو " خليط من مواد مزجتها الدعاية التضليلية لوزارة خارجية الولايات المتحدة بسذاجة إعلامية"؛ وكذلك فرية تسلح المجاهدين ببنادق كلا شنيكوف حصلوا عليها من الجنود السوفييت المتوفين فقد تلقى المجاهدون أسلحة كافية من السي آي إيه في " أغلى الحروب السرية التي نفذتها الوكالة"؛ عرضت مشاهد قصف جوي من طائرات سوفييتية على قرى أفغانية، وحقيقتها انها طائرات باكستانية في مناورات بالذخيرة الحية أجريت شمال غربي باكستان.ونشرت محطة سي بي إس ما ادعت انها اكتشفته مناطق قصفتها الطائرات السوفييتية بألغام كي تفجر بالأطفال الأفغان وتمزقهم إربا. فيما بعد تبين أن مصائد المغفلين من صنع المجاهدين أعدت خصيصا لبرنامج سي بي إس ذكرتها صحيفة واشنطون بوست في مقال تسلية. احد الصحفيين ، دان راثر، أخرج فيلما عن "المجاهد البطل يوناس خالص قائدا للمحاربين الأفغان تبين أن مناظره التقطت في المكسيك. خالص جزار تباهت قواته بقتل 700 من أسرى الحرب. حقا أمضى معظم أوقاته يحارب ، لكن ليس ضد القوات السوفييتية، إنما ضد عصابات أفغانية منافسة من أجل السيطرة على حقول ألأفيون وعلى الدرب الموصلة الى سبعة مختبرات تابعة له قرب مقراته بمدينة ريباط العلي. نشر راثر أن إدارة كارتر تباطأت في الرد على التدخل السوفييتي ، اما الحقيقة فتقول ان كارتر قاطع المباريات الرياضية في موسكو عام 1980 ، بهدف تخريبها، وأوقف شحنة قمح كانت متجهة للاتحاد السوفييتي، واوقف العمل باتفاق سالت 2، وتعهد بزيادة موازنة الحرب بنسبة 5%كل عام. قدمت إدارة كارتر مساهمات في حرب أفغانستان ودعم لأنشطة السي آي إيه السرية يحسده عليها غلاة المتطرفين في إدارة ريغان. اقنعت السي آي إيه الرئيس كارتر ان أفغانستان هي البداية للاندفاع نحو الخليج الفارسي، السيناريو الذي دفع الرئيس للتفكير جديا في استعمال السلاح النووي التكتيكي. أفلح وزير الدفاع، هارولد براون، في إقناع المصريين بشراء أسلحة بقيمة 15 مليون دولار . وقبيل اغتياله قال السادات أن " ......
#جعلت
#السي
#أفغانستان
#بلدا
#آمنا
#لتجارة
#الأفيون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685803