الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ادم عربي : هل يوجد فائض قيمة في الاتمتة
#الحوار_المتمدن
#ادم_عربي ينقسم الماركسيون الى قسمين ، قسم يرى ان الاتمتة تحقق فائض قيمة والقسم الاخر لا يرى ان الاتمتة تحقق فائض قيمة ، سيما وان كتابات ماركس حول الموضوع لا تدعم ايا من الرايين ، الا اننا يجب ان نسال انفسنا لماذا يستخدم الراسمالي الاتمتة ولماذا يُعظم من راسماله الثابت؟ عند انخفاض معدل الربح نتيجة المنافسة الشديدة بين الراسمالين يميل الراسمالي الى اخذ السبق على بقية الراسماليين بغية تحصيل اقصى الارباح ، لذلك يتجه نحو الاتمتة والتي في جوهرها الاستغناء عن العمال والتخلص من تبعات اجورهم وربما التخلص من النقابات وحقوق العمال وحتى الضرائب .عند المنافسة في الانتاج يضطر الراسمالي الى تخفيض اسعارة لدرجه بعدها لا يستطيع التحمل ، فما نشاهدة اليوم هو منافسة اسعار خاصة اذا كانت المواد الخام تاتي من الصين ودول شرق اسيا والهند ، لذلك يصل الراسمالي الى نقطة مفصليه ، اما اغلاق مصنعه او اللجوء الى الاتمته من اجل تقليل ساعات العمل الضروري والاستيلاء عليه ، ولتحقيق ذلك يبدا بتضخيم راس المال الثابت على شكل الات ، ثقوم مقام العامل ، فهو لديه قدرة انتاج معينه تتطلب مثلا خمسين عاملا وهو يريد ان يحتفظ بتلك القدرة لذلك جهز المصنع بالات تحتفظ بنفس قدرة الانتاج ولكن مع تخفيض عمل اربعين عامل ، اي قام باقصاء اربعين عامل ولم يتبق له سوى عشرة عمال ، الالات استولت على اربعين فرصة عمل من حيث السرعة ووفرة الانتاج ، يكفي الان عشرة عمال مع الالات للاحتفاظ بنفس قدرة الانتاج ، ولنفرض ان الراسمالي كان يحقق نسبة ربح مقدارها عشرة في المئة في النظام السابق بعدما خفض اسعارة تحت مطرقة المنافسة ، الان هو سيستمر بنفس السعر ولكن لدية الان وقت عمل اربعين عامل ، سوف تضاف الى الربح ، ليكون الربح اعلى مع الاحتفاذ بنفس سعر السلعه من اجل استمرار المنافسة .ما الذي حصل ؟ الراسمالي استولى على وقت عمل ضروري لاربعين عامل ، عن طريق شراء الات من مصانع اخرى تختزن في داخلها قيمة ، واستعمل هذه القيمه بدل العمال ، فالالة تنقل قيمتها الى المنتج الجديد ، وتبقى تنقل قيمتها دون زيادة او نقصان حتى تستهلك نهائيا ، ويتوجب عندها تبديلها وشراء ماكنه اخرى ، ان الراسمالي وضع في جيبه اربعين فرصة عمل هي من مكان اخر ، ان الراسمالي استعمل سلعة مصنع اخر تمتلك قيمة استعماليه وتبادلية قام مصنع اخر بانتاجها وهي تختزن بداخلها قدرة عمل اربعين عامل ، ان الراسمالي ربح ربحا كبيرا ، ولكنه من مكان اخر من فائض قيمة مصانع اخرى لذلك هو مستنزف للثروة الوطنيه بمقدار ما زاد ربحه عن اسلوب انتاجه السابق ، هو عمليا لم يحقق فائض قيمة لاكثر من عشرة عمال ، ولا يعني زيادة ربحه انه يحقق فائض قيمه اعلى اذا ما اعتبرنا الثروة الوطنيه وحدة واحدة ، فبدلا من تنميتها نهش الراسمالي منها .لكن ممكن ان نسال السؤال التالي على القائلين بان الالة تحقق فائض قيمة ، اذا كان للعامل وقت عمل ضروري من انتاج فائض قيمة ، فما هو وقت العمل الضروري للالة؟ على الصعيد الاخر وهو ان الاله هي حصيلة او سلعة انتجها مصنع اخر وبالتالي تحقق فائض القيمة بانتاجها ، فهل يمكن تحقيق فائض قيمتين لنفس السلعة اذا ما تم استعمالها كما هي ، اي لم تتحول الى منتوج اخر؟ . ......
#يوجد
#فائض
#قيمة
#الاتمتة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708924
ادم عربي : في الاتمتة
#الحوار_المتمدن
#ادم_عربي النظام الراسمالي هو نتيجة حتميه لمسيرة انسنة الانسان ، وهو اهم مراحل تطور الانسان ، بل به وفيه تم التقدم والتطور ،فما حققه الانسان في مرحلة الراسمالية في كافة المجالات ، غير مسبوق وبفترة قصيرة ، من ثقافة ، مادة علم ، تكنولوجيا ، حقوق المراة ، الموسيقى ، العلم ، الفن ...الخ . الا انه لم يحقق معضلة شراهة راس المال و تناقضاته مع العامل او الطبقة العاملة والتي يفترض فيها ان تكون غنية في النظام الراسمالي .صب ماركس جل اهتمامة في دراسة النظام الراسمالي وكيف يعمل والياته وميكانزماته ، حتى وجدالعلاقة التي لا انفصام فيها بين العامل ومالك وسائل الانتاج ، تلك العلاقة لشدة قوتها اشبه ما تكون بعائل ومعيل ، فلا وجود لاحدهما دون الاخر ، العامل يعمل ، الراسمالي يملك ، وبما انه يملك فلا يعمل ، اذن من الضروري ان يكون عمل العامل سبب بقاء الراسمالي والدجاجه التي تبيض ذهبا له ، الا ان شراهة راس المال فقدت البوصلة ولم تعد بحاجة لتلك الدجاجة التي تبيض ذهبا ، وهذا تناقض خطير قد يؤدي الى انهيار النظام الراسمالي نفسه عندما يتم تبديل العامل بالربوت . لكن الاتمتة والتي هي نتاج تطور التكنولوجيا رمت الالاف العاطلين عن العمل وحققت ربحا خياليا للراسمالي الذي يستعملها ، فبدل العامل الحي لدينا الان العامل الريبوت ، ان التناقض بين العامل والراسمالي بات محط تفحص الان ، فالتكنولوجيا حررت الراسمالي من تناقضات العامل وأحلت محله عامل ريبوت مما اخل بالتركيبة الطبقية للمجتمع .كان يفترض بالعلوم على اختلاف انواعها وخاصه العلمية منها ان تحقق لنا حياة كريمه وحياة سعيدة ما بعدت عن قبضة راس المال ، اما وهي كذلك فهي سوط على ظهورنا ما دامت تخدم راس المال الذي يتحكم بها وبنفعها طالما هو انتفع منها ، انا مثلا لا اعتقد ان العلم عاجز عن ايجاد دواء لمرض السرطان ، لكن كم من رؤوس الاموال والشركات والمستشفيات ستضرر تبعا لذلك ، ان العلم في خدمة طبقه لا غيرها .في ظروف الانتاج الطبيعية المستقرة للراسمالي الخاليه من المنافسة يحقق اقصى هامش ربح عن طريق غالبا ما يكون اطالة يوم العمل للعامل ، فهو بذلك يحقق مزيد من القيمة الزائدة ، فالقيمة الزائدة تتناسب طرديا مع عدد العمال المنتجين ، او باطالة يوم العمل ، المهم هو عدد ساعات العمل اليوميه ، لكنه يختار اطالة يوم العمل بدل من توظيف عمال جدد ، فاجور العمال تشكل مشكلة للراسمالي ، فالنزاع اساسا قائما عليها ، وما ان يدخل الراسمالي في مرحلة المنافسة خصوصا اذا كانت نفس السلعة المنتجة موضوع المنافسة ، عندها تتحرك الاستثمارات في السوق ويزداد الطلب على الايدي العاملة ، مما بالضرورة سيرفع اجرة العامل ، وخفض سعر السلعة بنفس الوقت ، عندها يدخل الراسمالي في مرحلة من عدم الاستقرار ، فخفض سعر السلعة اضافة الى ارتفاع اجرة العامل يقللان من ربح الراسمالي . عند تلك النقطة يبدا الراسمالي بالمبادرة من اجل الاحتفاظ باقصى ربح ، فلا يعود لديه من خيار سوى تطوير وسائل انتاجه او الذهاب الى البلدان ذات الايدي العاملة الرخيصة ، حيث يستطيع استغلال العمال هناك كيفما يشاء وبمساعة الدولة المضيفة .لكن في حالة ان اختار الراسمالي تطوير وسائل انتاجه عن طريق الاتمته ، فهو بذلك يسعى الى شيئين اثنين : تقليل وقت العمل الضروري وغزارة الانتاج ، فبتقليل وقت العمل الضروري خفض تكاليف الانتاج وبغزارة الانتاج ، وبكلتا الحالتين حصل على ربح وخفض سعر السلعة ، فالالة اخذت دور العامل واكثر انتاجا منه ، لكنها حطت من وسائل عيش الالاف العاملين .المتخصص الأمريكياني في تصنيع الحواس ......
#الاتمتة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709360
انيس منون : الرأسمال الثابت وخلق القيمة.. هل يوجد فائض قيمة في الاتمتة؟
#الحوار_المتمدن
#انيس_منون نشر في الحوار المتمدن مقال بعنوان "هل يوجد فائض قيمة في الاتمتة" بتاريخ 12/02/2021 يناقش كاتبه امرا في غاية الاهمية من ناحية نظرية، خصوصا بعد هجر نظرية القيمة الموضوعية او القيمة بشكل عام لصالح نظرية الاسعار (والتي يرتبط فيها كل شيء بكل شيء) وفي اغلب الاحيان من طرف الكتاب او المفكرين الاشتراكيين او الشيوعيين انفهسم. ان معالجة امور نظرية بحثة على هذا المستوى تعتبر المنطلق الاساسي والضروري لفهم واستيعاب التناقض بين قوى الانتاج الحالية وعلاقات الانتاج وفق خصائص التطور التاريخي لكل مجتمع او شعب معين، طبعا من الاخذ بعين الاعتبار انعكاسات علاقات الانتاج على مستوى البناء الفوقي لهته الشعوب او المجتمعات. يطرح الكاتب المسألة عبر مثال يفترض فيه انه حالة اشتداد المنافسة بين الرأسمال وميلان معدل الربح الى الانخفاض، يستعين الرأسمالي بالاتمتة ويعظم من رأسماله الثابت (آلات، مباني...) بغرض التخلص من أجور العمال في الأساس (إضافة الى النقابات وحقوق العمال وحتى الضرائب الخ الخ). لتصبح المعادلة بسيطة للغاية حيث ستطرح الأجور من تكلفة الإنتاج لتذهب الى الأرباح الصافية على المستوى النقدي او المالي. هذا الافتراض بعيد كل البعد عن الواقع من ناحية المنطلقات التي ينطلق منها خصوصا افتراض ان الحصول على آلات جديدة يكون دون تكلفة.تتمحور الفكرة العامة للمقال حول امكانية تحقيق مزيد من الارباح عبر تخفيض كتلة الاجور، ويظهر ذلك جليا في المثال الذي يعطيه الكاتب حول "المصنع ذو قدرة الانتاج المكونة من 50 عاملا والتي يحقق عبرها الرأسمالي نسبة ارباح تبلغ عشرة بالمئة، لكن مع احتداد المنافسة سيضطر الى تخفيض الاسعار ومعها الارباح بشكل تدريجي الى ان يصل لنقطة مفصلية إما اغلاق مصنعه او اللجوء الى الاتمتة من اجل تقليل ساعات العمل الضروري والاستيلاء عليه" "في هذه الحالة سيطرد 40 عاملا وتطرح اجورهم من تكلفة الانتاج لتضاف الى الارباح، وتعوضهم في العمل الآلات محافظة على نفس القدرة الانتاجية" لتفسير ما الذي حصل هنا وجب بالضرورة دراسة كل حالة انتاج وحدها على حدة من اجل الكشف عن خصائصها وكيفية تقسيم العمل داخلها للكشف عن كيفية انتقال القيمة من كل من اليد العاملة كعمل ضروري وعمل زائد بالاضافة الى القيمة التي تنقلها الالات والتي تتمثل في العمل المختزن (العمل الضروري والزائد الذي انفق في سبيل صنع الالة بحد ذاتها). لكن بشكل عام هذا التغيير سيعني ان عدد ساعات العمل سيبقى كما هو وستتغير نسبة كل من العمل الحي والعمل المختزن في القيمة المضافة لتميل لكفة الثانية أكثر نظرا لازدياد عدد الالات و(تعويضها) للعمل الحي وهو ما يعني ان افتراض الكاتب صحيح حيث ان الرأسمالي لم يحقق فائض قيمة لأكثر من عشرة عمال. لكن هذا المثال بالضبط يثبت عكس ما كان مفترضا به اثباته، لأنه كما سبقت الاشارة اليه يفترض الكاتب ان الحصول على الات جديدة يكون دون تكلفة وبالتالي فإن عمل الأربعين عاملا سيذهب لأرباح الرأسمالي.. لتوضيح هذه الفكرة سنفصل في المثال أعلاه أكثر ونفترض ان أجر عامل واحد هو 100 دولار شهريا. هنا الرأسمالي طرح 4000 دولار من تكلفة الانتاج والتي هي اجر الـ40 عاملا واستثمر مبلغا لشراء الآلات (مهما كان هذا المبلغ، لكن للتبسيط سنفترض مبلغ 2000 دولار). انطلاقا من قانون القيمة ذاته فإن الآلات ستنقل قيمتها (2000) للمنتوجات التي ستصنعها وبعدها وجب استبدالها لأن الرأسمال الثابت (الآلات والأدوات والمباني الخ) لا يخلق قيمة جديدة عكس قوة العمل البشرية. هنا في هذا المثال بالضبط يبدو ظاهريا ان الرأسمالي قد ربح أجور العم ......
#الرأسمال
#الثابت
#وخلق
#القيمة..
#يوجد
#فائض
#قيمة
#الاتمتة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712276