الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبدالخالق : ماذا يمكن أن يعني الصراع بين روسيا وأوكرانيا لسوق العملات
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبدالخالق مع تصاعد التوترات السياسية والاقتصادية حيال الحرب بين روسيا وأوكرانيا والعقوبات التي تم فرضها على روسيا من قبل الولايات المتحدة والعديد من الدول الغربية، يتساءل الكثيرون عن كيفية تأثير ذلك على أداء العملات الأجنبية والأسواق المالية في جميع أنحاء العالم.أظهر التاريخ أنه كلما كان هناك عدم يقين سياسي، يشهد سوق الفوركس انخفاضًا في الثقة في الاقتصادات المتأثرة، لذلك مع عناوين الأخبار التي تسلط الضوء على استمرار الغزو العسكري لروسيا على أوكرانيا، ماذا يمكن أن يعني الصراع بالنسبة للأسواق المالية الأوسع؟سنستكشف الأسباب الكامنة وراء التوترات بالإضافة إلى بعض الاحتمالات التي يمكن أن تنشأ وتؤثر على سوق الصرف الأجنبي.الصراع بين روسيا وأوكرانياتعود تعقيدات التوترات إلى سنوات، ولكن في الآونة الأخيرة فقط طالبت روسيا الولايات المتحدة بسحب عملياتها في الناتو ورفض عضوية أوكرانيا، ولكن عندما رفضت الولايات المتحدة والناتو ذلك، بدأت روسيا في حشد القوات على حدود أوكرانيا.وهددت الدول الغربية روسيا بفرض عقوبات عليها في حالة غزوها، وفي 24 فبراير دخلت القوات الروسية أوكرانيا واشتبكت مع القوات الأوكرانية، مما أدي إلى فرض الولايات المتحدة والدول الغربية عقوبات كبيرة، ومن المؤكد أن العقوبات المفروضة وأي انتقام روسي ضدها سيؤثر على الاقتصاد العالمي والسوق المالي.ماذا يمكن أن يعني هذا بالنسبة لسوق الفوركس؟نظرًا لأن روسيا مصدر كبير للنفط والغاز الطبيعي، فمن المرجح أن تؤدي أي عقوبات من الدول الغربية إلى رفع أسعار الوقود، في أماكن مثل المملكة المتحدة والولايات المتحدة حيث يرتفع التضخم بالفعل يمكن أن تؤثر الأسعار المرتفعة على تكاليف المعيشة بشكل أكبر.من شأن الأسعار المرتفعة هناك احتمالية لتراجع معدلات الإنفاق الاستهلاكي مما سيؤثر على سلسلة العرض والطلب ويضعف من النمو الاقتصادي، ويتابع المستثمرين في العملات الصفقات أونلاين للاستفادة من التحركات السريعة في أسواق صرف العملات خاصتا في ظل الصراع الروسي الأوروبي.قضية أخرى هي عدم القدرة على التنبؤ بالوضع، في حين أن تراجع القوات الروسية من العاصمة كييف إلا إن ذلك لا يعني نهاية الغزو العسكري، مما يضع الاقتصادات في منطقة ضعيفة وغير آمنة، خاصة لأولئك الذين يتطلعون إلى الاستثمار في مستقبل بلد ما وأصوله.في الوقت الحالي، حتى يتم حل الوضع بين روسيا وأوكرانيا وإزالة أي عقوبات بين التداول، سيعكس سوق الفوركس بلا شك افتقار المستثمرين إلى الثقة، واقبالهم على شراء الدولار الأمريكي الذي يعتبر عملة الملاذ الآمن، كما في الماضي سيظل سوق الفوركس متقلبًا مثل الوضع العالمي نفسه وسيستمر في اجتياز العاصفة.اليورو والانتخابات الفرنسيةقال محللون إن اليورو قد يستفيد إذا حقق الرئيس "إيمانويل ماكرون" زمام المبادرة في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية، سيواجه ماكرون مارين لوبان التي حسنت مكانتها في استطلاعات الرأي مما أدى إلى توقعات بنتيجة قريبة في الجولة الثانية من التصويت.أحدث استطلاعات الرأي قبل الانتخابات الرئاسية الفرنسية لا تزال تحتفظ بماكرون كرئيس لفرنسا، ولكن تقلص تقدمه بشكل ملحوظ، وأظهر أحدث استطلاع للرأي أنه في جولة الإعادة بين لوبان وماكرون سيحصل الأول على 49% من الأصوات بينما سيتم إعادة انتخاب الأخير بنسبة 51% فقط، ويؤكد الاستطلاع على تزايد توجه الآراء تجاه لوبان.يقول أحد خبراء السوق: "أن الوتيرة التي تقترب بها "مارين لوبان" من تقدم م ......
#ماذا
#يمكن
#يعني
#الصراع
#روسيا
#وأوكرانيا
#لسوق
#العملات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755313