الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ايليا أرومي كوكو : الجنيه السوداني في متاهته الاخيرة
#الحوار_المتمدن
#ايليا_أرومي_كوكو يشهد الجنيه السوداني تدهور مريع و تدني متسارع في قيمته الشرائية و كل يوم جديد بل في كل ساعة أثر الاخري يهبط سعر الجنيه الي قاع التردي . و لم يعد للعملة السودانية المعدنية من فئات الخمسة و عشره جنيه وجود في السوق و لا هي متداولة في ايدي السودانيين بل أختفت قسرياً من السوق . فالعملات المعدنية تم سحبها تلقائياً و ترك التعامل بها نسبة لفقدانها لقيمتها . كما ان الفئات الورقية الصغيرة من فئة الجنيهين و الخمسة جنيهات أضحت هي الاخري غير مبرئة للذمة . و قد بات جلياً في كل الاوساط السودانية ان العملة الورقية من فئة العشره جنيه هي اصغر مبلغ يمكن تداوله و التعامل به و قبوله في عمليات الشراء و البيع في كل انحاء السودان . لم تشفع للجنيه السوداني تكوين أليات اللجنة الاقتصادية و ان ترأسها نائب رئيس مجلس السيادة حميدتي او تولي حمدوك نيابة أمور زمامها . فعافية الجنية السوداني المغلوب علي أمر لن يري النور قريباً حتي يقضي الله أمراً كان مفعولاً .هيجان السوق و فوران الغلاء طمع و جشع و بطش التجار بالمواطنين بلا رحمة في تصعيد غير مبرر للأسعار . انها حرب غير معلن ضد المواطن السوداني في معيشته و حياته . لا يوجد أي نوع من السلع او البضائع الصغيرة الرخيصة البسيطة من فول المدمس و التسالي و الترمس و الكبكي . حتي حاجيات الاطفال من الحلاويات و البسكويتات لا يمكنك شرائه او بيعه بأقل من عشر جنيهات . وأقل فئة للمواصلات أصبح ب عشرة جنية مهما قرب المسافة او بعد و سعر عيشة الرغيق في الافران و السوق الموازي ب خمسة جنيهات . طلب الفول المصري الاكلة الشعبية في السودان بالزيت و البصل و الملح او بدون جبنه و سلطة ب مئة جنيه كان عجبك أكل ... فرحة العاملين في مرافق الحكومة بالذيادات الاخيرة في الاجور و المرتبات لن تكتمل و لا عزاء لهم . فغول السوق جاهز و قادر علي آبتلاع كل زيادة مهما قدر بالسبعة او العشرة أضعاف . فالتجار و المضاربين في الاسواق و الوسطاء و المستوردين و الموردين من المتمكنين هم المتحكمين في السوق والاقتصاد و التجارة و السلع . الحكومة الانتقالية تبدو عاجزة كل العجز و لا حول لها و لا قوة ، الحكومة الانتقالية تقف وقفة حمار الشيخ في العقبة و هي في حيرة من أمري . الجنيه السوداني بات قاب قوسين او ادني من الانهيار هذا ان لم يكن قد انهار تماماً . الجنيه السوداني بات في متاهة لا اول لها و لا اخير و الامور الاقتصادية أصبحت في ذمة المجهول . و دونكم سعر العملات مقابل الجنيه السودان لهذا اليوم 13 / 6 / 2020 م ارتفاع تاريخي .. سعر الدولار يقفز برفقة الريال السعودي مقابل الجنيه السوداني .. صعود اسعار العملات اليوم السبت 13 يونيو 2020م في السودان بتعاملات السوق السوداءتم النشر منذُ 7 ساعاتتعليقاتمصدر الخبر / فريق التحريرفريق التحريرمصدر الخبر / فريق التحريروصلت اسعار العملات الاجنبية في السوق الموازي الى اعلى مستوى تاريخي امام الجنيه السوداني خلال افتتاح التعاملات الصباحية بدافع ارتفاع نسبة الطلب مقابل العرض وفق متابعات موقع اخبار السودان .حيث تواصل أسعار العملات الأجنبية في تسجيل ارتفاع متصاعد مقابل العملة المحلية مع افتتاح التعاملات أرقاما غير مسبوقة وسط حديث بوصول سعر الدولار الى 150 جنيها في ظل عدم ايجاد اي حلول مصرفية للحكومة .وقالت متعاملون في حديث مع موقع اخبار السودان ان سعر الدولار الامريكي وصل الى مستوى غير مسبوق بسبب ارتفاع نسبة الطلب على العملات الأجنبية مقابل العرض خصوصا مع ارتفاع نسبة المضا ......
#الجنيه
#السوداني
#متاهته
#الاخيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681053
ايليا أرومي كوكو : الجنرال تلفون كوكو في متاهته الاخيرة
#الحوار_المتمدن
#ايليا_أرومي_كوكو الجنرال تلفون كوكو في متاهته الاخيرة يدور حول محور نفسة دوران الفراشة حول النور و النار حتي تلاقي حتفها و تموت و هي لا تدري .الانتحار السياسي للمدعو تلفون كوكو في جوبا . فقد قام تلفون كوكو بنحر نفسه و ذبحها سياسياً وسط ثلة من الانتهازيين علي خشبة مسرح جوبا . ادعت مجموعة تلفون زعمت كذباً و افكاً بأنه البديل للقائد العظيم صاحب الرؤية و الكارزما عبدالعزيز ادم الحلو . فبينما كان القائد الرائد الملهم يستقبل أخيه المناضل عبدالواحد محمد نور في عرين و قلعة الصمود و التحدي كاودا . كان المهزوم نفسياً المأزوم ايدولوجياً تلفون و مجموعته المسرحية يمثلون مسرحية سمجة كشفت حالة البؤس و الاشفاق و الانهزام التي يعيشهاى تلفون . حبلت هذه المجموعة البائسة اليائسة حبلاً كاذباً لتلد ليس فاراً صغيراً انما وهماً كبيراً جداً . انقلاب اسفيري صوري فاشل مزعوم هنا في جوبا و هنالك في كاودا الصمود تتقد جذوة الثورة و تشتعل نارها لتعيد للأحرار مجداً تليداً .فلا وجه مقارنة بين الرجل البطل المناضل الجسور الحلو وتلفون انما مجرد التفكير في هذه النوع المقارنة يد نوع من الافتراء و الظلم و تغبيش الرؤي . فكيف نقارن بين القمة العالية الشماء و الوادي السهل المنبسط . أين توجد المقارنة بين التحدي و الصمود و قوة الارادة و الشكيمة و الشدة الاحن و الصبر و المثابرة و الجهاد و النضال المستمر و النصر الاكيد في الافق يلوح في كف . و في الكف الاخري التخاذل و التقهقر و التواري و تأرجح المواقف و طعن الرفاق من الخلاف و النكوص علي العهود و الوعود و بيع الذمم .فمنذ العام 2011م بعد ان شارك تلفون كوكو في الانتخابات الولاية جنوب كردفان لأختيار الوالي . في هذه الانتخابات حاول تلفون محاولة يائسة لشق صف الحركة الشعبية لتحرير السودان و افشالها مقابل ترجيح كفة المؤتمر الوطني لأختيار احمد هارون والياً لولاية جنوب كردفان و اقليم جبال النوبة . في هذه الانتخابات المفصلية في تاريخ جبال النوبة و الحركة الشعبية لتحرير السودان أثبت تلفون بما لا يدع مجالاً للشك أثبت بأن عدو للنوبة الاول حيث تخندق في خندق واحد مع الذين سعوا و عملوا جاهدين لأبادة النوبة و محوهم من خارطة السودان . و منذ ذلك التاريخ فقد هذا الجنرال بوصله السياسية و ظل هائماً علي وجهه احياناً مع اخيه الطيب مصطفي و الاخري في باريس ثم اخيراً طاب له العيش في جوبا التي احتضنته بأريحية أخوية صادقة لا تعرف الجحود و العنصرية . اتاحت جوبا الحرة لتلفون كوكو كامل الحرية ليمارس حياته الانسانية و حقوقه و شعائره الدينية مع انه كاره لأختلاف الاديان عدو لدود لممارسة الحريات الدينية . اثبت تلفون بأنه ضد مشروع و منفستو الحركة الشعبية لتحرير السودان و انه يعمل علي هدم الحركة الشعبية من الداخل . فليس لتلفون غيرة علي أهلة النوبة ابداً مهما حاول ان يدعي زوراً بهتاناً . فالفكر و العقل المدبر للمشروع الذي ينتمي اليه هو مشروع اقصائي من الدرجة الاولي و من خلال هذا المشروع يحاول تلفون كوكو زج جبال النوبة في خضمه . هو مشروع عنصري ديني و جهوي كل همه الاول هو محو النوبة من الخارطة السودانية . هذه هي الحقيقة التي لا يتناطح عليها عنزتان . و بين ايدينا الفتوي التي صدرت في كردفان بتكفير النوبة مسلمين و مسيحيين و غير ديينيين و أباحة دمهم و اموالهم و اعراضهم و أرضهم علي هذا الفتوي يسوق تلفون بعض النوبة سوقاً الي نهاية حتفهم . و مازل تلفون كوكو ماضياً في افتراءاته علي رفاقه القدامي و لا يتورع في اتهامهم بالالحاد و الكفر من يوسف كوه مكي الي ......
#الجنرال
#تلفون
#كوكو
#متاهته
#الاخيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726404