الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راتب شعبو : توحيد الروايات الذاتية للجماعات السورية
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو بادرت الدولتان الفرنسية والجزائرية،إلى معالجة ما يسمونه "ملف الذاكرة"، فعين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المؤرخ المتخصص بشمال أفريقيا بنجامين ستورا، وعين الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مستشاره المكلف بالأرشيف الوطني والذاكرة الوطنية عبد المجيد شيخي، بغرض العمل معاً لإنجاز مصالحة بين الروايتين الفرنسية والجزائرية، وإنتاج رواية مشتركة تنهي ما يسمونه صراع الذاكرة وتعالج جراحها التي لا تجف. على هذا الطريق الطويل توجد مطبات ونقاط ألم ومنزلقات كثيرة، وسيواجه هذا الطريق مقاومات عديدة في فرنسا كما في الجزائر، لكنه مسار يفضي، إذا نجح، إلى صياغة موحدة عن التاريخ "المشترك"، ويفرض ما يفرض من تسويات واعترافات وتعويضات ..الخ. وفي كل حال فإنه مسار يتجه، مهما تعثر أو تقطع، إلى محطة حميدة في صالح علاقة البلدين، عوضاً عن صراع الروايات اللانهائي والذي لا يفضي سوى إلى تعزيز المشاعر السلبية والعداوات والمزيد من الصراعات غير المجدية.سبق أن دخلت فرنسا مع ألمانيا في مسار مشابه محاولين وضع نهاية لتاريخ طويل من العداوة بين البلدين، تمتد من الحرب الفرنسية البروسية (1870) وتمر عبر الحرب العالمية الأولى ثم الثانية، إلى حد النظر إلى فرنسا وألمانيا على أنهما "أعداء بالوراثة". بعد جهود مشتركة كبيرة، يقال إنها تعود إلى عشرينات القرن العشرين، حين بدأ المدرسون الألمان والفرنسيون بنقد التصورات ذات النزعة العسكرية والقومية لدروس التاريخ، توصل البلدان في 2006 إلى نشر أول كتاب تاريخ مشترك لتدريس المرحلة الثانوية في كلا البلدين، وهو إنجاز لا سابق له في العالم، ويجسد أحد أهم تطورات العلاقات الدولية الحديثة، أي بروز فرنسا وألمانيا بوصفهما محور أوروبا الجديدة. التجربة لفتت نظر مثقفين خارج أوروبا، وبشكل خاص في دول شرق آسيا، رأوا أنها نموذجاً ممكناً لمعالجة ماضيهم المليء بالعداوات.قد تلهمنا هذه التجارب للتفكير على نطاق محلي، في معالجة تعدد الروايات الشعبية في مجتمعنا السوري لتاريخ واحد. من الملحوظ أننا في سورية لا نزال نعيش في مجتمعات (communities) مغلقة إلى حد كبير على بعضها البعض، ولم تنجح تجربة الدولة الوطنية الحديثة المتعثرة في تعزيز تاريخ مجتمعي مشترك يحترم الجميع ويمكن الركون إليه. ولا يخفى على المراقب أنه بعد أن تعثرت الثورة السورية وتحطمت، تغلبت في المجتمع السوري العداوات الداخلية على العداوات مع الخارج، ووجدت الأطراف الداخلية، كل في روايته الخاصة، منبعاً للتشكيك الدائم بالآخرين وانعدام الثقة بهم، ولتعزيز العدائية ضد الأطراف الأخرى. تحولت الروايات الذاتية إلى وسائل للتلاعب السياسي والحشد الأعمى على كل جبهات الصراع، وعلى الضد من مصلحة جميع المحشودين. الروايات التي تتداولها الجماعات السورية والتي تتعدد بتعدد الجماعات، وهي في أغلبها روايات شفهية أو مكتوبة بمنطق شفهي، تشكل منبعاً لكراهيات كامنة أو مستورة تسمم الحياة المشتركة في المجتمع السوري، وتتحول في لحظة الأزمات الاجتماعية إلى مصدر شحن لا ينضب للعداوات. في هذه الروايات اعتداء، بدرجات مختلفة، على التاريخ "الحقيقي"، بقدر ما يمكن معرفة التاريخ الحقيقي باستقلال عن الذاتيات والانطباعات والتجزيء والتخييل وأعمال الذهن الشعبي المشوهة (بكسر الواو المشددة). في كل رواية، تبدو الجماعة صاحبة الرواية جماعة منزهة عن الخطأ أو مغبونة الحقوق أو مستحقة للسيادة ..الخ، فيما تبدو الجماعات الأخرى ظالمة أو متوحشة أو عميلة .. الخ. يمكننا في سورية تمييز نوعين من الروايات بحسب طبيعة الجماعات، هناك روايات قومية أو إثنية، تعمل على صياغة تاريخ ......
#توحيد
#الروايات
#الذاتية
#للجماعات
#السورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687414
عزالدين بوغانمي : التكفير هو العقيدة الأساسية للجماعات المتطرّفة.
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_بوغانمي يتهرّب التكفيريون في تونس من هذا العار، مُختبئين وراء شعار الديمقراطية والمدنية بحكم وجودهم في المجلس التشريعي كأهمّ مؤسسة في الدولة. وكم كنّا نتمنّى أن تعود حركة النهضة إلى رشدها، وتتحوّل، بعد كلّ الأذى الذي لحقها ولحق البلاد لعقود طويلة، إلى حزب مدني شريك في بناء البلد. غير أنّ الوقائع لا تدلّ على ذلك أبدا. فما أن اشتدّ التوتّر بسبب اعتداء ائتلاف التكفير بالعنف الشديد على أحد النوّاب، حتى انبرت قيادة النهضة تحمي هذا الائتلاف وتدافع عن العنف متّخذة في ذلك كلّ أساليب المراوغة والتحيّل.. ونظرا للظروف الدّقيقة التي تمرّ بها البلاد، يجب أن نشرح للناس الأصول التكفيرية لهذه الجماعات، من منابعها الأولى إلى يوم الناس هذا.الجهاد من الجُهد، ويعني المشقّة والعُسر. وشيوخ الفِتن والبِدع والقتل، أوّلا فسّروا الجهاد تفسيرا خاطئا، فجعلوا الدين حِملا صعبا ثقيلا على عكس ما جعله الله يسيرا.وثانيا، قاموا بعملية خلط مقصودة بين جهاد الطلب وجهاد الدفع وجهاد النفس، وجهاد الشيطان، وجهاد المعتدين،،، وجعلوها كلها في سلّة واحدة دون اعتبار المعايير الفقهبة لكلّ منها. ومع كثرة الشيوخ، وكثرة القنوات، وكثرة الجماعات، وكثرة مستخدميها على اختلاف أهدافهم الإجرامية، أصبحنا إزاء فوضى عارمة من الفتاوي. وهكذا انحرفوا بمعنى الجهاد إلى نوع من العطش الدّائم للقتل والإجرام.المسألة الثانية، والأكثر خطورة، هي أنّ هذا الانحراف حدث مبكّرا جدًّا. فالذين أهدروا دمّ الخليفة عثمان وحاصروه، قتلوه تحت شعار "الجهاد ضد عدو الله". ومنذ ذلك الحين، تمّ إدخال الدين في السياسة. بحيث أصبح مفهوم جهاد أعداء الله، حيلة سياسية لتصفية الخصوم. ولطالما تمّ استخدام هذا الشعار وتمطيطه حسب الخصومة السياسية لسحق كلّ من جاهر بنقد الخليفة. ومع الأسف، تحولت هذه الجرائم إلى استنادات ومتون فقهية توارثتها الأجيال، فبعد مقتل عثمان على اعتباره عدوّ الله، والرّجل صاحب النبي، وأحد المبشّرين بالجنة، فأنت يمكن أن تكون مسلما وعدوّ الله. وفقيها تائبا وعدوّ الله. وشيخ علّامة، وإمام الحرمين وعدو الله. ويقول قائل ما دخل حركة النهضة بهذا الموضوع؟ حتّى لا يُغالطونكم، تعالوا نكشف عن الخيوط الرابطة بينها وبين ميراث التكفير. ترك بن تيمية فتاويه التي جُمعت في سبعة وثلاثين مجلدًا ضخمًا. ومن هذه الفتاوي ما يتعلق بحجّة الكُفر. ثم جاء محمد بن عبد الوهاب، ففسّر في كتاب "التوحيد" فتاوي بن تيمية وفق مُراده هو، إلى أن وصل به الحال إلى إهدار دم من خالفه الرّأي والتّفسير، وتسويغ تحكيم السيف في رقاب المسلمين. وهذه هي مسألة الاشتباك الكبرى بين الحركة الوهابية من جهة، وبين مجمل الجسم العُلمائي في كافة بلاد الإسلام من جهة أخرى. وهي الكارثة الكبرى التي ولّدت كل حركات التكفير. ثمّ جاء المودودي، فأحيا ما قال به محمد بن عبد الوهاب في كتابه "الجهاد في سبيل الله". وبعده جاء السيد قطب ففسّر ما كتبه أبو الأعلى المودودي في كتابه "هذا الدين"، و "معالم في الطريق". وهنا أصبحت قضية "الجهاد" وقضية "الطائفة" التي تحدث بها حسن البنا في المؤتمر الخامس لجماعة الإخوان المسلمين سنة 1937، قضية مركزية في فكر الجماعة. وكان السيد قطب يقول قبل أن يصبح مسؤول قسم الدّعوة مطلع الخمسينات: "لا بد وأن توجد طليعة إسلامية تقود البشرية إلى الخلاص". وأوّل كتاب أهداه لهم هو "العدالة الاجتماعية في الإسلام"، وقد جاء في الإهداء: "الفتية الذين ألمحهم في خيالي قادمين يردون هذا الدين جديدًا كما بدأ يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويُقتلون". وبالمناس ......
#التكفير
#العقيدة
#الأساسية
#للجماعات
#المتطرّفة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701914
فارس قائد الحداد : لماذا تحولت ايران الى حضن دفئ للجماعات والتنظيمات المتطرفة لزعزعة الامن الاستقرار الدوليين ؟ وهل سيكون ثمن تدخلاتها في شؤون الدول العربية بداية نهاية سقوط نظام ولاية الفقيه الإيراني ؟
#الحوار_المتمدن
#فارس_قائد_الحداد لا شك أن الدولة الإيرانية ونظامها المتطرف المتصهين يسعى جاهدا إلى تمديد نفوذه الاستعماري التوسعي في كثير من الدول وياتي ذلك في إطار احياء ما تسمى باكذوبة ولاية الفقية الهالكة التي تقوم على حق ال البيت في الولاية المطلق وعلى هذا النهج المنحرف والمتطرف كرس الأنظمة الإيرانية المتعاقبة على تمرير نفوذ سلطتها الدينية لكي تبقى هي الحاضرة في السلطة الايرانية ومسارات علاقتها الخارجية وهذا أمر بات جزء من الماضي الاسود ويعرف الشارع الإيراني والمرجعيات الدينية المتطرفة القابعة في السلطة ذلك ومع ذلك تغير المشهد الإيراني لينتقل الى مرحلة جديدة وفصول جديدة من التحديات والازمات حيث تصاعدات المشاكل والأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية الداخلية والخارجية أمام سلطة الفقية ، حيث وجدت السلطة الدينية الإيرانية نفسها في مأزق واغرقت نفسها المتعطشة الاستعمارية في أتون أزمات داخلية وخارجية طاحنة منها ازمة الملف النووي الايراني وما اعقبها من انعكاسات سلبية على ايران حيث فرض الاتحاد الأوروبي وامريكا والامم المتحدة عقوبات اقتصادية صارمة في أواخر العامين الماضيين بشأن برنامج طهران النووي .ومع ذلك لم يستفيد نظام ولاية الفقيه الإيراني من دروس الاستعمار لاسلافة والانتكاسات والأزمات والمشاكل والخسائر والهزائم التي تعرض لها على كل المستويات الداخلية والخارجية. بيد أن النظام الإيراني كما هو واضح يسير كالاعمى في طريق الخطأ المتوارث لديه منذ عقود .فعلى المستوى الإقليميي والعربي اتنهجت ايران في سياستها الخارجية على فكرة العدائية وزعزعة الامن والاستقرار الاقليمي والعربي والدولي والتدخل في الشؤون الداخلية للدول من خلال تقديم كل اشكال الدعم اللوجستي والعسكري والمالي للجماعات الإسلاموية الكهنوتية المتطرفة الموالية لها في العراق ولبنان وليبيا واليمن وسوريا والصومال ونيجيريا وجنوب السودان وأفغانستان وإثيوبيا وتونس وموريتانيا وغيرها من دول الإقليم والعالم. وهذا ما أكدته تقارير صحفية و استخباراتية دولية في اكثر من مره .اعتقد وبكل جزم سيكون ثمن تدخلاتها في شؤون الدول العربية بداية نهاية سقوط نظام ولاية الفقيه الإيراني وسيسقط لامحالة وتأتي الرغبة الاستعمارية المتعشطة القائمة على أكذوبة ولاية الفقيه للسيطرة على الشعوب والوصاية عليها .من خلال أدواتها وجماعاتها الدينية الإسلاموية السلالية المتطرفة. كان لهذا الخطأ والنهج الإيراني المتطرف تداعياته الخطيرة والمؤلمة على المستوى الإيراني نفسة وعلى مستوى الدول العربية التي تعيش حالة من الفوضى والنزاعات المدمرة المتورطة فيها اليد الإيرانية بشكل مباشر مثل تقديم الدعم المتنوع اوغير مباشر مثل الدعم الإعلامي الشكلي الذي يبرر التواجد الإيراني نكاية بخصومها الإقليمين أو الدوليين. وبدعم ومباركة اليد الدولية التي تتحرك في إطار مصالحها .وفي كلا الحالتين ليس المتضرر ايران وانما الشعوب التي تعيش حالة حرب مثل الجمهورية اليمنية التي تتبجح ايران بوجدها وقد تكون ايران حاضرة في هذا البلد او غير حاضرة الأمر الذي يدفع الدول المؤيدة لأحد أطراف الحرب في هذا البلد او ذلك إلى جعل التواجد الإيراني مبرراً لحربها واطالة امد الحرب فضلا عن رغبة النظام الإيراني هو السيطرة على كل الملفات السياسة الداخلية والخارجية أبرزها ملف المفاوضات مع اطراف الحرب الأخرى وكأن طهران اصبحت وصيا على هذه الدوله او تلك وهذا هو الاستعمار بعينه وهذا ما حدث في الجمهورية اليمنية ،واوقع احد اطراف الحرب في الفخ.<br ......
#لماذا
#تحولت
#ايران
#للجماعات
#والتنظيمات
#المتطرفة
#لزعزعة
#الامن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724751