الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد مصطفى : النسر المحلق الدكتور نورالدين ظاظا وهلوسات الكاتب ابراهيم محمود
#الحوار_المتمدن
#محمد_مصطفى النسر المحلقالدكتور نورالدين ظاظا وهلوسات الكاتب ابراهيم محمودقرأتُ مؤخراً عدة مقالات عن ما كُتب عن الدكتور نورالدين ظاظا فوجدتُ عنواناً صادماً يسيئ الى تاريخه اللامع ودوره الوطني الناصع وفكره القومي والانساني الساطع الا وهو مقال الباحث ابراهيم محمود تحت عنوان (هل كان نورالدين ظاظا خائناً حقاً ؟ صورة طبق الاصل عن وثيقة سرية ) فيها أجحاف وتجني واضح على تاريخ هذا المناضل العتيد ويترك في نفس القارئ شعوراً عميقاً بالمرارةِ والأسى، وهنالك عدة مقالات أخرى مثل (نورالدين ظاظا واحداث 2011) و (الارتحال الى نورالدين ظاظا )، والسؤال هنا لماذا البت في حادثة حصلت حتى قبل ميلاد الكاتب نفسه بخمس سنوت ؟! وهل يليق مثل هذه الإِساءة بكاتب وقامة مثل ابراهيم محمود ؟وخصوصاً تطاوله على رمز قومي كان كالطائر النورس رائداً ومؤسساً للحركة القومية في سوريا وتوفى منذُ زمن بعيد في ديار الغربة في عام 1988، وهل من شيم الثقافة والمثقفين وضع الموتى في قفص الأتهام ونبشِ قبورهم والإساءة الى ماضيهم ؟ هذا لا يليق بمن نصب نفسه يوماً عمدة للمثقفين والمتثاقفين ؟ وسخر منهم في كتاباته من علياء النرجسية المحضة . حتى الامس القريب كانت اللغة اللاتينية لغة الثقافة والمثقفين وكانت هناك حكمة دارجة في الاوساط الثقافية تقول : (عن الموتى لا تتحدث وإن تحدثت فليس بسوء) ولا ننسى الحديث الشريف " اذكروا محاسن موتاكم وكفُوا عن مساوئهم " أي لا يجوز على الميت إِلا الرحمة.يتباهى الباحث ابراهيم محمود في مقاله بأنه باحث في قضاية إشكالية ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا ما جدوى الاثارة والاكشن في محاكمة الموتى ؟خدم الدكتور نورالدين ظاظا شعبه أكثر من نصف قرن ورفض دراسة الطب وفضل ممارسة السياسة أي فضل خلاص الشعب على خلاص المرضى وتجرع مرارة الحياة منذُ صغره عندما وجد أباه واخوته على حافة المشنقة وعمه مقتولاً ومربوطاً على جذع شجرة في حفلة تعذيب جماعية إذ كتب يقول نورالدين ظاظا عن هذه الحادثة (والدتي وعمتي عُرضت مجوهراتهم للبيع واجبرنا الوضع على الافتراق بأسى ومرارة عن فرسينا والتخلي عن الجواد سكلاوي لاننا كنا بحاجة الى مبلغ ضخم لإنقاذ والدي وأخي).كتب ابراهيم محمود في متنِ مقاله ما يلي : (غموض شخصية الدكتور المتنور وكذلك تسأولات هي أكثر من مثيرة لها علاقة هنا بمصداقية عمله المتعدد الاتجاهات داخل الوطن وخارجه وتحت أسم " الكورد الطابع " وحتى أستطيع أختصار الموضوع أُشيرُ مباشرة الى" ما يشبه الوثيقة" عثرتُ عليها بعد عمل تنقيبي شخصي ) .يقوم الباحث بدور بوليس التحري بعمل تنقيبي إِلا أنه نسي أنه قد قال الشيء وعكسه في الوقت نفسه عندما قال " أُشير الى ما يشبه الوثيقة " وما لا يتناطح عليه عنزان في قريته تل عنز أن هناك فرق وتناقض بين كلمتي شبه الوثيقة والوثيقة التي وضعها في العنوان، وكلمة شبه الوثيقة تنفي صفة الوثيقة وشتان بين الوثيقة وشبه الوثيقة، هنا وضع الكاتب العملية برمتها تحت مجهر الشك، كالطبيب الذي يقول لمريضته انتِ شوي حامل!! وهنا الأصح القول انتِ حامل او غير حامل، وتثبت أنها من نسج خيال الكاتب او أوحى له به أحدهم.ثم يعود الكاتب الى القول (وربما الوثيقة تلك تبرئ موقف أخرين وقفا موقفاً عدائياً كان يستحقه وإن الذين نهبوا مستودع الخاص بالمواد الصيدلانية بعد دخوله السجن وخروجه منه سنة 1961)، وهنا جعل من شبه الوثيقة وثيقة ولاحظوا شماتة الكاتب بالرجل الذي نُهب امواله التي تقدر بعد خروجه من الزنزانة بخمسين الف فرن سويسري من أدوية في ذلك الوقت، وشريكه السارق، كان كوردي وليس تركي او عربي. و ......
#النسر
#المحلق
#الدكتور
#نورالدين
#ظاظا
#وهلوسات
#الكاتب
#ابراهيم
#محمود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688463
عمر حمش : رسائلُ المحلّقُ القديم
#الحوار_المتمدن
#عمر_حمش رسائلُ المُحَلّقِ المُقيم ..أيا ساكنَ البروازِ، والهائم بما أنت فيه: كأنّك عشتَ؛ لتعلَقَ شارةَ ضبطٍ لحركةِ العابرين، يُلقون نظرَ الغدوِ، والرّواح؛ فتبزغْ كريشةِ زَغَبٍ، وتُرعِشُ كلمحٍ، وتدورُ كذبالةِ ضوءٍ. تمكثُ بشبقٍِ؛ وأنت تجمعُ الهمسَ، أو تصفّفُ الصمتَ كمايسترو السكون.أيّها المُلتذُّ؛ وأنت تصول، ولستَ المُبرحَ، ولا المستنكفَ؛ تحلّقُ، وأنت المقيم .. تحطٌ على الأبوابِ، وتتلقطُ الأحلامَ من خلفِ الجُدُرِ، وتتسمعُ صدى الأكواخ.يا ذاكَ المتتبعُ حصيلةَ حكاياتِ الزقاق .. من عزيزةَ نجمتِه المترنحة، حتى شخيرِ شيخِ الحيّ في منتهاه. فإذا ما تسربَ النورُ، وقاموا قيامَ النّملِ؛ عاودْتَهم معاودةَ المباغت .. أيا مُعلّقَ الجدارِ الباهت.***وعزيزةُ إن لمْ يقذفْها الزقاقُ؛ أمطرتها السماءُ وردةَ غيمةٍ، وتلقفتها الأرضُ طلقةَ نشيج.تأتيك خفقةَ ريحٍ مع صيحةٍ .. عزيزةُ شعاعُ قلبِكَ، إلهةٌ تنطّطُ إليك شهقةَ رضيع:- يا قتيلنا، ونديمنا، يا بنَ الضوءِ؛ تدفُقك الألوانُ، فتُبرق.أيا روحنا الأثيرَ، وحبنَّا الأخير، وصوتَنا المغافلَ حشرجةَ خطوِنا؛ تسيلُ، لنشربك، ثمَّ نعيدَك صورةً .. ابنا للجدار.تقولُ عزيزةُ، وتحدّقُ، تقولُ، وتذرفُ على وجنتيك دمعَ الانكسار.***يا مارةَ الناصيةِ المتهالكة:نشف الدمعُ، وذهب الضيقُ، واتسعَ الصدرُ وِسعَ الآفاق.أرقبُكم بشغفٍ، وأشفقُ،وأنا المغرّدُ، ما بين مدفني، والزقاق .. ليلُكم شمسي، ونهارُكم تأملي. أرقبُ سعيَّكم، أيا أيُّها النُملُ المُزجُجُ بالترنّحِ في الثقوب.***ويمرّون مثقلين ..يرمقُونه، ويمضغُون:يا لنظراتِ عينيه، وهي تنفلتُ خارجَ الإطار!ويشهقُون لرسائلِ شفتيه في كلّ مرّةٍ: - أيها النملُ المُضيٌعُ على ضفافِ الرَّملِ؛ احرسوا عزيزةَ، وشيخُ حيِّكم أوقظوه، وأوقفوه عن مضغِ الكلام.&#1634-;-&#1636-;-&#1633-;-&#1633-;-&#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1633-;- ......
#رسائلُ
#المحلّقُ
#القديم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738812