الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اسراء العبيدي : كاظم الساهر من ظاهرة فنية انطلقت من الاغنية الفلكلورية إلى داعم للمتظاهرين في انتفاضة تشرين
#الحوار_المتمدن
#اسراء_العبيدي كاظم الساهر من ظاهرة فنية انطلقت من الاغنية الفلكلورية إلى داعم للمتظاهرين في إنتفاضة تشرينفي المقال هذا سنتحدث عن الحياة الموسيقية في العراق كيف بدأت؟ وتاريخ نشأة الموسيقى وكيف ازدهر الغناء البغدادي؟ ودخول الاسطوانات في العراق . ومن ثم الوصول لشركات الانتاج والاشكال الاساسية الموسيقية والالوان الغنائية . وسنتعرف أيضا عن أكثر المطربين نجاحًا في تاريخ العالم العربي .وكيف كانت بداياته في عالم الموسيقى وحتى صعوده لسلم الشهرة وعن اسباب نجاحه . وعن موقفه من التضاهرات ودعمه ومساندته لشباب بلده الذين وحّدهم حب الوطن رغم اختلاف مطالبهم.انه الظاهرة الفنية "كاظم الساهر" الذي ذاع صيته في عالم الغناء وحظيت أغانيه بانتشار واسع في العراق والبلاد العربية. تاريخ الموسيقى في العراق وحتى ظهور كاظم الساهر والحصان الرابح الذي صنع جماهيرته :-:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::عند الحديث عن الحياة الموسيقية في المدن العراقية، ستكون موروثات الحياة البغدادية في مقدمتها. وما إن تطورت الحياة في بغداد مع اتضاح معالم الدولة العراقية الحديثة في أوائل عشرينيّات هذا القرن، بدأت الصياغات اللحنية والموسيقية تنشط في أماكن أكثر انفتاحاً من صالونات البيوت ومناسباتها الشخصية . فثمة الأناشيد في المدارس والمحاولات الأولية في المسرح الغنائي، ثم الملاهي لاحقاً والتي صارت مع وجود فرقة موسيقية بسيطة هي المكان الأول للظهور الموسيقي والغنائي لأسماء عدة .وازدهر الغناء البغدادي مع دخول عالم الاسطوانات وصناعتها الى العراق، فأصبحت شركات الإنتاج الغنائي تتسابق على تسجيل أغنيات كثيرة، وهذا ما شجع التطوير ومحاولات الاجتهاد في تقديم ألوان غنائية عديدة: الريفية إلى جانب المدينيّة وأبرزها “المقام العراقي.. محمد القبانجي، يوسف عمر، وناظم الغزالي الذي أعطى المقام طابع الأغنية الراقية، مثلما قدّم المقام بصورة عصرية أنيقة غيّرت الصورة التقليدية لمؤدي المقام شبه الأميين ثقافيّاً وحياتيّاً والمعتمدين على قوة الموهبة الفطرية. وكما هومعروف الموسيقى تتكون من شيئين، الزمن الذي هو إيقاع، واللحن الذي هو الميلودي. كلما تتقدم الشعوب وتتثقف وتتطور، ينزل إيقاعها ويعلى الميلودي. وكلما تتصحّر الشعوب ثقافيًا، يصعد الإيقاع ويموت الميلودي.” لكن الأغنية تتألف من الشقين معًا ..و في العراق ضلت أشكال أساسية تنتج الموسيقى والألوان الغنائية وفقها , حتى لمع في الوسط الفني فنان اسمه كاظم الساهر والذي ذاع صيته في عالم الغناء ليصبح من كبار المطربين العراقيين لأنه يجمع بين الغناء والتلحين وتأليف الاغاني .وأصبح فيما بعد ظاهرة فنية وحظيت أغانيه بانتشار واسع في العراق والبلاد العربية . وتم إعادة إنتاجها بتوزيع ولهجات محلية مع وجود الحصان الرابح الذي صنع جماهيرته وهو موال وأغنية"عبرت الشط" .كاظم الساهر الذي يعد من أكثر المطربين نجاحًا في تاريخ العالم العربي إنطلق بداية من الأغنية الفلكلورية والتوجهات المغايرة عن السائد وصولاً إلى إعادة إنتاجها. أصبح بعد ذلك أول شخصية عراقية يتولى منصب سفير للنوايا الحسنه في اليونيسيف لأنه حصل على جائزة من اليونسيف عن أغنيته الوطنية " تذكر" والتي ترجمت إلى 18 لغة.وهذا يقودنا إلى سؤال ماهو سر نجاح كاظم الساهر:-:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::كاظم الساهر يتميز برقة الاحساس وعذوبة النغم , وببناء لحني يتسم بالسلاسة , و يمتلك أمكانات صوتية تتسم ......
#كاظم
#الساهر
#ظاهرة
#فنية
#انطلقت
#الاغنية
#الفلكلورية
#داعم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700458
فواز علي ناصر الشمري : اصالة الاغنية العراقية
#الحوار_المتمدن
#فواز_علي_ناصر_الشمري الاغنية العراقية لها باع طويل في حياة الانسان العراقي .و هي تعكس اصالة الابداع العراقي وما يحمل من صفات قد يعجز المرء عن ذكرها لما لها من خصال تحرك الاحساس والعواطف .فلنبدأ من اهل الطرب الاصيل و نخص بالذكر عباقرة الطرب منهم القدامى امثال المرحوم (داخل حسن و ناصر حكيم) .و يعد الراحل (ناظم الغزالي ) رحمه الله احد رواد المقام العراقي . لا سيما بعد لقائه بالفنان الراحل (محمد القبانجي ) رحمه الله .اضافة الى صوته البديع الذي الهم الكثير من المستمعين .سواء كانت على المستوى المحلي او العربي و ربما حتى المستوى العالمي. ومن الجدير بالذكر اغلب اغانيه من الشعر الفصيح .حيث غنى للكثير من الشعراء العرب امثل الشاعر الراحل (احمد شوقي) و غيره من الشعراء .و لكن رحل في عام 1963 ولكنه اعماله خالدة .وصوته الشجي دخل كل بيت عراقي . وهنا نعرج رواد الاغنية السبعينية التي لا زال صداها مستمر الى هذه اللحظة .فتجد الصوت الجميل .والكلمات الرائعة من القصائد الجميلة .ونجد هنا اغلب القصائد ترد بالشعر الفصيح .والتي تثير اعجاب الناس .و هنا نعرج على نقطة مهمة جداُ الا وهي روح الشفافية و المنافسة الجميلة بين المطربين .و بالمقابل وصول صدى الاغنية الى كل المحبين فمن منا يكاد ينسى اصوات دخلت كل بيت عراقي .فمن منا لا يلهم مسامعه على بلبل الجنوب الفنان (حسين نعمة) .فمن منا لا يذكر اغنية (يا حريمة) و غيرها من الاغاني الجميلة .فنجد الاحساس العالي و الصوت الهادئ لموسيقى الاغنية و الشجن الهادئ .و تجد نفس الحال في المطربين الاخرين من رواد الاغنية العراقية كالفنانين (حميد منصور ,فاضل عواد, رضا الخياط ,سعدون جابر. ياس خضر) و اخرين كالراحل (فؤاد سالم ,صلاح عبد الغفور,طالب القره غولي) .فتجد لهم محطات ابداع و التي لا تزال مستمرة الى حد الان .فها هي اغنية (سلامات و يم داركم ) تحمل كل معاني الرقة و الاحساس الدافئ .و كذلك مع الدكتور (فاضل عواد) والذي كانت اغانيه تكاد تكون كالجوهرة المضيئة في سماء العراق مثل اغنية (عليك اسأل ,لا خبر ). وكذلك الفنانان (سعدون جابر و رضا الخياط) يمثلان سفراء الاغنية العراقية .فنجد اغاني الفنان سعدون جابر تحمل عدة محاور انسانية واجتماعية .فتكاد اغنية (امي يا ام الوفا) تمثل البريق اللامع للفنان (سعدون جابر) فهي تجمع وفاء الام العراقية .وتكاد تكون نهر ثابت في الحياة .و نجد الفنان (رضا الخياط ) في اغاني كثيرة منها (طير الحمام) فهي تمثل سلسلة من ابداعاته اضافة الى الاغاني الأخرى هنا نجد هناك اغاني كثيرة تكون ذات معنى و سهلة الوصول الى المستمع من حيث الكلمات و الالحان العذبة .و لكي لا ننسى الفنان الراحل (رياض احمد) الذي امضى ابداعاته الفنية في صياغة اعذب الالحان و الكلمات الجميلة التي لا زالت بصمة ابداع له حتى بعد وفاته .فها هي اغنية (من تزعل) تمثل ابرز محطات اغاني الفنان الراحل (رياض احمد ) . و نجد ان هذه الابداعات متكررة مع الفنانين الاخرين الراحلين مثل الفنان الراحل(فؤاد سالم) و الذي كان هو الاخر صاحب محطات ابداع في الصوت الجميل و اعذب الالحان في اداء الاغنية .فنرى الصوت الجميل والحنجرة الذهبية بحيث يبقى صدى الاغنية لامع في كل وقت و حين .اما عشق الفنان (حميد منصور) فقد تعجز الكلمات عن وصف ادائه الجميل من حيث الكلمات والالحان اللطيفة و التي تذهل المقابل .فأغنية (سلامات ) هي بصمة ابداع له على مدى العصور .فيكاد يخرج الموال بأجمل الاحاسيس اضافة الى جوهرة الاغنية .و من الجدير بالذكر هناك شعور عال من الانسجام مع كلمات الاغنية و هي تحمل لك قصة من الذكريات قد تكون حزينة او تذكر ......
#اصالة
#الاغنية
#العراقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707428
عبدالكريم ابراهيم : الاغنية وتاريخ الصلاحية
#الحوار_المتمدن
#عبدالكريم_ابراهيم اختلاف الاجيال حركة لابد ان تدور رحاها في الزمن، وان تلقي بتأثراتها على جميع نواحي المجتمع. فلكل جيل مؤيد ومعارض ينطلق وفق مقايس يؤمن بها، ويريد أن يعممها على الآخرين تحت سطوة المغايرة أو المحافظة على التراث.هذا الصراع السرمدي يلقي بظلاله على مفاصل الحياة ، ولعل الاغنية كونها أداة للتعبير الذوقي من الحتمي أن تطالها حركة التغير هذه سلباً أو إيجاباً. ومع إيمان الكثير بضرورة التحول الايجابي، فان هناك قواعد اساسية تكون قاعدة، وأساس ومنطلق لكل تغير يحدث. الاغنية تحكمها ثلاث قواعد لا يمكن فصلها عن بعضها بعضا، لأنها سلسلة لا تستطيع قطع أحدى حلقاتها. الكلام واللحن والصوت: الثلاثي الذي يتحكم في وجودة أي أغنية، وفي حالة فقدان أي جزء من هذه الأجزاء تصبح العملية عرجاء ويصيبها الخلل بفقدان أحدى أركانها.عاشت الأغنية العراقية الحديثة، مراحل تطور حتى وصل إلى مرحلة النضوج الأنموذجي في الأغنية السبعينية، واصبحت هي المثال التي يمكن يعول عليه في القياس في الفترات اللاحقة. عوامل عديدة جعلت من الأغنية السبعينية تتسيد المشهد العراقي، ولعل تلاشي ملاحم الاغنية البغدادي، وطغيان اللهجة الجنوبية المحسنة على اجواء الأغنية العراقية من خلال سيطرة كتاب وشعراء وملحين ومطربين ينحدرون من أصول الجنوبية؛ جعل الاغنية السبعينية تبرز بشكل تدريجي لملأ الساحة العراقية التي كانت مهيأة لمثل هذا التحول ، ولعل الهجرة الى العاصمة بغداد ساهم في تعزيز وتجذير هذا التحول الذوقي. اختلف الوافدين الجدد عمّا سبقهم من الذين سحرتهم اضواء بغداد، وجذبتهم لأغراض الشهرة وكسب العيش. المطربون الاوائل كداخل حسن وخضيري أبوعزيز وناصر حكيم وغيرهم من رواد الاغنية الريفية حافظوا على اصول الأغنية التي نشأوا عليها، وقدموا فناً فطرياً لم تمسه أدوات التغير، فغنوا الاطوار الريفية كما عرفوها في مهدها الاول. رواد الاغنية الريفية يختلفون عن الوافدين الجدد الذين كانوا يحملون رؤية جديدة حول مفهوم الأغنية العراقية، ولعل ثقافة هؤلاء الاكاديمية ساهمت إلى حد ما في بلورت هذه الطرح، فكان جيل رياض احمد وقحطان العطار وحسين نعمة وياس خضر وغيرهم. ساعد هؤلاء وجود كتاب وشعراء مهدوا للذاقة الجديدة ، وكسروا الباب امام المفردة الجنوبية في دخول إلى مسامع العراقيين بعد أن مُزجت المفردة بنوع من الترف المدنية، وتحقق هذا على يد شعراء أمثال عريان السيد خلف وناظم السماوي وجبار الغزي وزامل سعيد فتاح وحتى مظفر النواب البغدادي الذي انغمس في اللهجة الجنوبية لدرجة التخمة. وزاد من سطوة الاغنية السبعينية ان اغلب الملحنين ينحدرون من نفس المكان بحيث شكلوا نقطة تحول مع الشعراء والمطربين كمحمد جواد اموري وطالب القرغولي ومحسن فرحان وغيرهم من ملحني الفترة السبعينية، وفي حين غاب الملحنين البغداديين عن المعترك بعد رحيل ، واعتزال كبار هذا النوع من الاغنية العراقية كناظم الغزالي وسليمة مراد وعفيفة اسكندر.بعد أن اكتمل نضوج الاغنية العراقية على يد جملة من المطربين في سبعينيات القرن الماضي ،امتلكت الاغنية مقومات البقاء لأكبر فترة من الزمن فكانت أغاني ( ياحريمة، الريل وحمد، ياطيور الطايرة ،موغريبة، نخلة السماوة ..الخ) وغيرها من مئات الأغاني حظيت باهتمام المتلقي العراقي باختلاف أجياله. وبعد ذلك سار بعض المطربين الشباب على خطى أسلافهم لكنهم لم يقدموا للأغنية اضافة جديدة سوى تقليد من سبق ،سلوتهم في الجمود الغنائي، أنهم يريدون البقاء على الموروث الاصيل ، والمحافظة عليه من الدخلاء حسب اعتقادهم مما جعل أغنية الثمانينات والتسعينيات امتداد طبيعي لمن ......
#الاغنية
#وتاريخ
#الصلاحية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750529