الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نجم الدليمي : بلد الرافدين -العراق يتحول إلى بلد العجائب والغرائب الدليل والبرهان
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي اولا..لا يوجد بلد في العالم يعيش الغرائب والعجائب من مثل العراق وخاصة بعد الاحتلال الامريكي للعراق منذ عام 2003 ولغاية اليوم، اذ نصب الاحتلال الامريكي للعراق قوي ضلامية حكمت العراق بمساعدة المحتل الاميركي، وتم فرض نظام غير شرعي وغير مالوف على الشعب العراقي ابتداء من ما يسمى بمجلس الحكم البريمري الفاسد والفاشل، ثم فرض اسواء نظام عرفه تاريخ العراق الحديث الا وهو نظام المحاصصة السياسي والطائفي والقومي المقيت والفاشل بامتياز، ناهيك عن منظومة9نيسان الفاسدة، واصبح قادة الاحزاب السياسية المتنفذة في السلطة ويتراوح عددهم مابين 10-13رئيس (حزب) سياسي قد تربعوا واستحوذوا على ثروة الشعب العراقي وكأنها ثروتهم الخاصة والغالبية العظمى منهم كانوا يترحمون على الدولار الاميركي ويعتاشون على المساعدات المادية من الدول التي يسكنون فيها او الدول التي ترعاهم في السكن وتقديم المساعدات المالية لهم.ثانياً.. انها تجربة فريدة من نوعها، وهي ان العراق والشعب العراقي منذ الاحتلال الامريكي للعراق ولغاية اليوم يعاني من ازدواجية الاحتلال، الاحتلال الامريكي والإيراني وفي آن واحد ولكل دولة حلفائها من الاحزاب السياسية المتنفذة في السلطة من الشيعة والسنة والاكراد، وهذه مفارقة غريبة جدا ،مثلا تجد حزب طائفي،قومي يملك وفي آن واحد علاقة مع ايران وأميركا والبلدين المتنافسين يعرفون ذلك وبشكل كامل وواضح،فازدواجية الاحتلال الامريكي والإيراني للعراق انموذجا حيا وملموسا وغريبا في آن واحد، والتنافس بين اميركا وايران يشتد يوما بعد يوم وفق توازن القوى السياسية والمصالح الاقتصادية...، وكل طرف يصعد التنافس في الوقت الذي يراه مناسباً له بهدف تحقيق بعض مصالحه، اما مصلحة الشعب العراقي فلن يتم التفكير بها لا من ((قادة الاحزاب)) السياسية المتنفذة في السلطة ولا من قبل اميركا والا من قبل ايران.ثالثاً.. لقد خدع الاحتلال الامريكي للعراق والقوى التي جلبها معه الشعب العراقي بشعارات وهمية وكاذبة، شعارات قسم منها تحمل الطابع الديني والدين بريء منهم ،وشعارات سياسية كاذبة وخادعة ومضللة للغالبية العظمى من الشعب العراقي وبكل طوائفه وقومياته،ومنها سوف يتحول العراق الى يابان ثانية وسوف يتم الاستقرار والرخاء الاقتصادي والاجتماعي والسياسي والامني.......،،بالمقابل حصل الشعب العراقي على حرب طائفية قذرة بامتياز اشعلتها قوي سياسية لها ارتباطات اقليمية ودولية ، راح ضحيتها أكثر من نصف مليون شهيد ،وتم تاجيجها عبر العامل الطائفي /الديني، اي تم اشعال الحرب الطائفية بين المكون الشيعي والسني وهذه حقيقة موضوعية لا يمكن لا احد من انكارها،ناهيك عن توتر العلاقات واحيانا الاقتتال بين الحزبين الكرديين حول تقاسم السلطة وكعكةالسلطة ، والفقراء من الشعب العراقي هم الضحية الاولى من التنافس الاميركي والايراني ،و التنافس ببن الاحزاب السياسية المتنفذة في السلطة اليوم شيعية، سنية، كردية والخاسر الوحيد هو الشعب العراقي. ان ماتم منذ الاحتلال الامريكي للعراق ولغاية اليوم لم يكن وليد صدفة بل شئ مخطط له هدفه السلطة وكعكة السلطة اولا واخيراً، بدليل بالامس الغالبية العظمى من قادة منظومة9نيسان الفاسدة وقادة العملية السياسية التدميرية واللصوصية، وقادة نظام المحاصصة المقيت كانوا حفاة لا يملكون المال للعيش في حدوده الدنيـا والبعض منهم.لم تكن لديه اجرة نقل للعودة للعراق، اما اليوم فأصبحوا مليونيرية ومليارديرية وبالدولار الاميركي ناهيك عن العقارات والسيارات الفخمة لهم ولادهم في البلدان الرأسمالية وهم يعيشون فيها ويعتبروهم بلدان ((الكفر))و.... ......
#الرافدين
#-العراق
#يتحول
#العجائب
#والغرائب
#الدليل
#والبرهان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677663
إدريس سالم : كافكا في «القلعة»: تشييد الكوابيس والغرائب بلعنة الاغتراب
#الحوار_المتمدن
#إدريس_سالم الافتراء نسبيّاً وسيلة دفاع بريئة وعاجزة في الوقت نفسهفرانتس كافكا – القلعةإن إحدى أعظم أسئلة كافكا الوجوديّة، هو الاعتراف في زمن العبثيّة والكابوسيّة، ففي روايته «التحوّل» مثلاً كان يحاول التحرّر من الشقاء الإنسانيّ ودونيته، وفي رواية «المحاكمة» يبحث عن التبرئة، لكنه لم ينجرف في مجاراة السلطة، بينما نجده في «القلعة»، رغم نزاعاته الثوريّة والمجتمعيّة، كان شديد الطموح، لا يكلّ ولا يمل، يقِظ جداً – رغم انتقاده للطموح كفكرة – لأن ينال اعتراف السلطة به وإدخاله القلعة.القلعة، هذه الرواية الشهيرة والمثيرة للأديب والفيلسوف التشيكيّ «فرانتس كافكا» الصادرة عام 2018م بطبعتها الجديدة عن دار «الرافدين» للطباعة والنشر والتوزيع في بيروت، بالتعاون مع «منشورات تكوين» في الكويت، ودار «ممدوح عدوان» للنشر والتوزيع في دمشق، ترجمها الناقد السوري «نبيل الحفار»، والبالغ عدد صفحاتها (416) صفحة. مبتورة الخاتمة. نشرها صديقه الناشر والكاتب التشيكيّ «ماكس برود» عام 1926م، بعدما طُلِب منه على لسان كافكا أن يَحرق كلّ أعماله المنشورة ومسودّاته، لكنه أبَى أن يسمع منه.لم يكتب كافكا الفصل الختاميّ لروايته هذه لكنه أخبر برود أن القضية تنتهي بموت بطلها (ك)، وتعلِمه القلعة على فراش موته أن مطلبه بالحياة في القرية ليس مقبولاً، لكن نظراً للظروف الخاصّة فإنها ستسمح له بالعيش والعمل فيها.تسرد القلعة حكاية ك الذي أرسله مجهول لغرض مجهول إلى قلعة هي نفسها حالة مجهولة بموظّفيها وقوانينها، ولا نعرف حتى النهاية ما يفترض بالمسّاح ك أن يحقّقه من زيارته لهذه القلعة التي لا نعلم ماهيتها، ومَن يديرها، وما النظام الذي تمارسه على ساكنيها، وبدلاً من السرد الذي يمضي إلى نهاية حبكة مرسومة بعناية فإن كافكا يواجه القارئ بسلسلة من الإحباطات، حيث حاول ك المرّة تلو الأخرى أن يتقدّم في عمله، ويقابل «كْلَم»، لكنه لا يصل أبداً إلى أبعد من محيط القلعة، لتفشل كلّ أحلامه وهواجسه.تبدأ الرواية بوصول ك وهو مسّاح الأراضي في القرية، ثلاثيني العمر، غريب الأطوار، رثّ الهيئة، عنيد وحالم إلى قرية غارقة في الثلوج، تلفّها ضباب كثيف خالية من الإنارة، تقع بالقرب من القلعة، وتخضع لسيطرتها. يوظّف ك في القرية دون أن يمارس وظيفته، محاولاً التواصل مع القلعة التي تقوم بإدارة شؤون القرية من خلال شبكة من الموظّفين، خلال هذا البحث يلتقي ك بعدّة شخصيّات، من ذلك فريتس (أحد نوّاب وكيل القلعة)، لازيَمن (معلّم الدباغة)، غِرشْتكر (صاحب الزحّافة)، آرتور وبرمياس (معاونا ك)، أولغا وأماليا (شقيقتا بَرْنَابس)، فريدا (عشيقة كْلَم السابقة وعشيقة ك)، العمدة، سورتيني (موظّف كبير في القلعة)، غيزا (معلّمة المدرسة)، سيمَن (رئيس فرقة المطافئ)، إرلانْغَر (أحد أمناء كْلَم الأوائل)، وآخرون كثيرون.يبتعد كافكا تماماً عن وصف الحالة النفسيّة لكلّ هؤلاء، لكنه يتعمّد في إطالة الحوارات المؤذية للأعصاب والدائرة بينهم خاصّة المتعلّقة بوصف آلية عمل الموظّفين، مما جعلها تكتسي طابعاً كرتونياً بكوميديتها المفرطة إن صحّ التعبير. طبيعة الشخصيّات غير واضحة؛ إذ لا نعرف المتحيّل من المحتال عليه، أو المتحكّم والمتحكّم به، فالغموض يحيط بكلّ جوانبها، حتى أننا لا نعرف الاسم الكامل للشخصيّة الرئيسيّة.يخضع – رائد الكتابة الكابوسيّة – الزمان والمكان والجسد والروح لقوانينه العبثيّة والكابوسيّة والغرائبيّة، فيحوّل عناصر العالم الخارجيّ بشكل منظّم بارع ا&#1621-;-لى ظواهر ا&#1620-;-حوال نفسيّة، ليتّخذ من القلعة الطريقة الأمثل للس ......
#كافكا
#«القلعة»:
#تشييد
#الكوابيس
#والغرائب
#بلعنة
#الاغتراب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710569