الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زكي رضا : السيد روحاني.. بلادكم اكبر ثقب أسود إبتلع العراق
#الحوار_المتمدن
#زكي_رضا تعرّف وكالة ناسا الفضائيّة الثقوب السوداء على أنّها جسم فلكي، يتواجد في المجرات منذ مليارات السنين، وهي أكبر قوة جذب كونية معروفة ولا يمكن لأي شيء ولا حتى الضوء أن يفلت منها، ولو اقترب منها نجم أو أي جسم آخر ستجذبه وتبتلعه"، ووفق الوكالة الفضائية ناسا فأنّ " هذه الأجسام الفلكية ليست ثقوبا بالمعنى الحقيقي، ولكن أي شيء يقترب منها يختفي، حيث تسقط المادة والإشعاع معا ولا تظهرا أبدا"، كما وأنّ الإنسان لا يستطيع أن يرى هذه الثقوب بالعين المجرّدة، كما يؤكّد العلماء.المقدمّة العلمية التي تناولناها أعلاه تخصّ الفضاء المترامي والشاسع والبعيد عنّا بمليارات السنوات الضوئية، حيث يتشكل الزمكان وفق رصد العلماء لتحركات الثقوب السوداء هذه. أمّا مقالتنا هذه فأنّها تتناول ثقب أسود يُرى بالعين المجرّدة ويمكننا السفر إليه مشيا على الأقدام. ثقب جار لبلدنا يبتلع منذ وصول الطائفيين للسلطة، نفطنا وماءنا وأسواقنا ودولارات مزاد عملتنا، ثقب حقيقي وليس كبقية الثقوب السوداء، ثقب لو إستمرّت تحركاته بنفس الطريقة ودون إنفكاك بلادنا من مجالها المغناطيسي الطائفي، فأن بلادنا وبلا أدنى شك ستسقط فيه ولا تظهر ابدا.ما يميّز ساسة إيران (الثقب الأسود) عن ساستنا، هو أنهم وطنيون يعملون على رفعة شأن وطنهم وتقدّمه، لذا نراهم يتعاملون مع الدول المختلفة وفق مصلحة بلادهم و نظرتهم لساسة تلك الدول وشعوبها وحكوماتها. ولأنّهم واثقون من عدم وطنية الساسة العراقيين وخيانتهم لبلدهم، علاوة على تربية زعمائهم "ساسة العراق اليوم" في مدارسهم السياسية والمخابراتية في طهران حينما كانوا يشّكلون المعارضة للنظام البعثي الفاشي، فأنّهم يتعاملون مع شعبنا ووطننا بإستخفاف يصل الى حدّ الإستهتار في أحيان كثيرة. فرجال مخابراتهم وزعماء عصاباتهم كسليماني قبل مقتله وقا آني وغيرهما، يدخلون العراق متى ما يشاؤون وأين ما يريدون. فإيران كما يقول إمام جمعة مشهد الإيرانية علم الهدى ونقلا عن وكالة انباء الطلبة الإيرانية (إيسنا) هي اليوم اكبر من مساحتها الجغرافية، وأنّ "إيران اليوم ليست فقط إيران ولا تحد بحدودها الجغرافية. الحشد الشعبي في العراق وحزب الله في لبنان وأنصار الله (الحوثيون) في اليمن وقوات الدفاع الوطني في سوريا والجهاد الإسلامي وحماس في فلسطين، هذه كلها إيران". ولمّا كانت عصابات الحشد الشعبي هي من تتحكم بالقرار السياسي العراقي وتهيمن على مفاصل الإقتصاد الوطني والمنافذ الحدودية وتتحصل على الأتاوات وترتبط بحبل سرّة قوي ومتين داخل رحم وليّ الفقيه ونظامه، فأنّ العراق اليوم يتحرك بسرعة قياسية نحو مركز الثقب الإيراني الأسود.بعد تفشّي الموجة الرابعة لجائحة كورونا في إيران والتي حصلت نتيجة إحتفال الشعوب الإيرانية برأس السنة الفارسيّة والتنقّل بين المحافظات والمدن والبلدات المختلفة، قال السيد إيرج حريري معاون وزير الصحّة الإيراني من أنّ الوزارة كانت مع عدم فسح المجال للسفر داخل إيران، الّا أن الجهات العليا ولأغراض إقتصادية كانت على الضد من رأي الوزارة. وقد ردّ السيد روحاني على هذا التصريح قائلا "إهتمامنا بالكامل كان ينصبّ على مراقبة المطار، الا انّ الثقب جاء من مكان آخر، وانّ جميع فايروسات كوفيد 19 الإنجليزية جاءت من العراق!!"، ليضيف قائلا وبلهجة الواثق "لو لم تكن الفايروسات قد دخلت البلاد من حدود محافظتي خوزستان وإيلام، لم تكن هذه المشكلة موجوة اليوم!!". وكان وزير الصحة الإيراني السيد سعيد نمكي قد صرّح قبلها قائلا "من أن الفايروسات لا تحتاج الى جواز سفر لتنتقل من بلد الى آخر!!"قبل إتّهام العراق ......
#السيد
#روحاني..
#بلادكم
#اكبر
#أسود
#إبتلع
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715339
محمد إنفي : أخواتي الجزائريات، إخواني الجزائريين، مصدر مشاكلكم في غباء نظام بلادكم
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي لقد تأكد لي بالملموس، أنا المواطن المغربي محمد إنفي، المؤمن بالمصير المشترك بيننا وبشعار "خاوة، خاوة"، أن نظام بلادكم بكل أذرعه العسكرية والإعلامية والسياسية، يقوده أغبياء في السياسة وفي الديبلوماسية، كما في الاقتصاد والمالية وغيره من المجالات. وهذه القناعة تزداد عندي رسوخا يوما عن يوم كلما اطلعت على قصاصة من قصاصات وكالة الأنباء الجزائرية حول المغرب، أو استمعت إلى خطاب أحد اركان النظام أو إلى بلاغ صادر عن اجتماع رسمي رئاسي أو حكومي أو وزاري أو غيره. ولهذا السبب، خاطبت رئيس الجمهورية بهذه الرسالة: "السيد عبد المجيد تبون، لا عزاء للأغبياء" (نشرت في جريدة "الاتحاد الاشتراكي" بتاريخ 23 غشت 2021؛ كما نشرت في عدة مواقع إليكترونية، منها موقع و"جدة سيتي"). أخواتي، إخواني، لن أخوض في أسباب وأهداف نظام بلادكم من عُدوانيته وعدائه الذي يكنه لبلادي. أريد فقط أن أقدم لكم ثلاثة أمثلة على غباء هذا النظام الذي تنعدم عنده القدرة على التمييز بين الحقيقة والوهم، ويفتقد ملكة العقل والحِلم. "خاوتي"، لو لم يكن نظام بلادكم غبيا لفتح الحوار مع قادة الحراك والنشطاء الرئيسيين للبحث معهم عن سبل الحل لتلبية مطالب الشعب الجزائري، أو على الأقل تلبية أهم هذه المطالب، بدل اللعب على الوقت، وكذا اللجوء إلى الاعتقالات والمحاكمات، بالإضافة إلى مناورة الاستفتاء على الدستور وإجراء انتخابات تشريعية صورية. والعالم يعرف ماذا كان جواب الشعب الجزائري عن هذه المناورات؛ الجواب الذي جعل النظام الحالي، برئيسه وبرلمانه وحكومته، خارج الشرعية الديمقراطية، ولم يبق له إلا "شرعية العسكر" الذين نصبوا عبد المجيد تبون على رأس الدولة الجزائرية. ولو لم يكن النظام الجزائري غبيا والرئيس مجرد دمية في يد الجنرالات، لقدر هذا الأخير قيمة اليد الممدودة من طرف ملك المغرب، رئيس الدولة المغربية العريقة، الذي خاطبه مباشرة، وأمام أنظار العالم، للجلوس إلى مائدة الحوار بدون شروط مسبقة؛ لكن الغباء السياسي والديبلوماسي المستحكم في النظام العسكري الجزائري، جعله لا يرى في اليد الممدودة والنوايا الحسنة إلا مناورة أو خدعة أو شيئا من هذا القبيل.وشتان بين خطاب الحكمة والرصانة، خطاب المسؤولية الأخلاقية والتاريخية والإنسانية، خطاب اليد الممدودة للجيران، وبين خطاب الرعونة والعنترية الفارغة التي تميز تدخلات أركان النظام الجزائري في الإعلام الرسمي وغير الرسمي، من الرئيس إلى القادة العسكريين مرورا بالوزراء والديبلوماسيين ورئيس البرلمان، وهلم جرا، لتنتهي المسرحية بقطع العلاقات الديبلوماسية من طرف واحد بذرائع واهية لا تُقنع إلا أصحاب القرار في بلادكم. "خاوتي"، اتهام المغرب بضلوعه في اندلاع الحرائق بمنطقة القبائل، دليل آخر قاطع على غباء نظام بلادكم. فالظروف المناخية جعلت مناطق كثيرة في العالم تعاني من هذه الآفة، بما في ذلك المغرب نفسه. ولو كان إعلامنا الرسمي غبيا مثل أبواق نظام بلادكم لسمعنا وقرأنا بأن المخابرات العسكرية الجزائرية ضالعة في حرائق واحات النخيل بإقليم الراشيدية وغابات إقليم شفشاون بالمغرب. لا شك أنكم، "خاوتي"، قد لاحظتم، كما لاحظنا، أن الغباء الديبلوماسي، قد تجاوز، على يد العائد إلى الديبلوماسية الجزائرية "رمطان لعمامرة"، غباء سلفه "صبري بوقادوم" وسلف هذا الأخير "عبد القادر مساهل". ففي عهد رمطان لعمامرة، الديبلوماسية الجزائرية باتت خائفة على إسرائيل من المغرب (انظر عمود "كسر الخاطر" في جريدة "الاتحاد الاشتراكي" لمديرها عبد الحميد جماهري، بعنوان "الجزائر خائفة على إسرائيل من...المغر ......
#أخواتي
#الجزائريات،
#إخواني
#الجزائريين،
#مصدر
#مشاكلكم
#غباء
#نظام
#بلادكم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729787