الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الأديبة و الناقدة منوبية كامل غضباني / تونس : أضواء على أمسية ملتقى قناديل الفكر و الأدب الثالثة الإلكترونية
#الحوار_المتمدن
#الأديبة_و_الناقدة_منوبية_كامل_غضباني_/_تونس لا تكاد تمرّ امسية شعريّة في ملتقى قناديل الأدب والفكر و الأدب على فضاء الإفتراض ، الاّ وتترسّخ مكانة الشعر وطبيعة تمثّل المبدعين العرب لهذا الفنّ ...ومدى تطويرهم لمساراته وقدرتهم على الإبداع فيه. فقد أثّثت الأصوات الشعرية هذه الأمسية بقصائد ذات لغة مترفة جمعت مع الأناقة والسلاسة قدرا كبيرا من المتعة وهو مايمكن أن يوفّر للنقاد مجالات للتمعّن والتناول لهذا الفنّ بشكل خاص في رصد رصين لتطوراته وصناعته وسبر كفاءات مناهجه ..فقد أغنت جلّ القصائد الملقاة رصيد الشعر العربي وفتحت له آفاقا تعبيرية جديدة ودلالات بلاغية وطاقات ابداعية في نظمه وقد قامت جمالية الشعر في هذه الأمسيات على فنّ الإلقاء ..فإلقاء الشّاعر لقصيدته صوتيّا يعكسُ النّص المكتوب بألقاء جيّد معبّر قام على عاتق ناظمه..فالإلقاء في حدّ ذاته يشكّل براعة ومهارة في ايصال النّص لسامعه وصياغة إبداعية يكاد يكون مشهديّا عند الأداء ، ويبقى السعي دوما لتحسينه هو الضامن في هذه الأمسيات لتأمين حدّ أدنى لإيصال الشعر لسامعه..ولابدّ من التّنويه أن البداية كانت مع تلاوة آيات من الذكر الحكيم للدكتور محمد طه هنداوي ، وبعد رحلة لم تطل كثيرا مع قصائد بعض الشعراء توقف قطار الشعر في محطة فنية وقد بدأت تترسّخ عما يبدو كتقليد أدبي في الأمسيات الشعرية باعتبارها تقنية حديثة تساوق المعاني وتفرز جمالا واضافة للقصيد، وكانت الوقفة الأولى مميزة مع المبدع د. طه هنداوي الذي أعاد إحياء فن جميل كان شائعا في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي وكاد أن يندثر ، وكان للآلة "السمسمية" المرتبطة تاريخها بالعهود الفرعونية القديمة حضورها الأسطوري الرهيب فهي كالشعر تماما تعبّر عمّا يجيش بداخل الفنان المبدع عزفا ...ونوتة ...والحانا، وهي انعكاس للواقع الحالي حيث سيطرت الكورونا على مفاصل الحياة ، أما الإستراحة الثانية كانت مع النشيد الديني " ياقارئ القرآن " و صوت المنشد الرائع محمد النجار من كلمات عميد القناديل د. جمال مرسي حيث اتحد جمال الصوت و اللحن و الكلمة ، أما الاستراحة الثالثة فقد كانت مع تواشيح دينية مع الشيخ سيد النقشبندي وموشح " ماشي بنور الله "كما أنّ المتأمّل في المضامين والقضايا المعالجة في القصائد المشاركة في الأمسية يقرّ بقدرة الشعراء على اجلاء هواجسهم المحتجبة مهما اختلف المستوى الأدبي الذي يقدمونه فالشعر فاعل ومؤثر ومتصل بقضايا الإنسان في المطلق منخرط ضمن المسار الإنساني بمختلف مناحيه ..وأستحضر هنا قولة لفوكو "إنّ النّاس يكتبون عن أنفسهم منذ ألفي سنة ,إنّما ليس بالطريقة نفسها"وقصائد هذه الأمسية التي تنوعت في أغراضها لم تخلو من وهج المحبين والعشاق وقد عبّر عنها الشعراء بأساليب وطرق مختلفة ومغايرة ...فكان الإبداع والإمتاع والمحاكاة للإحساس التي اتسمت بغزل عفيف شفيف ،كما أنتج التّمثل الخيالي متعة ومحتويات نصيّة فائقة بقوة تعبيرية لا حصر لها ، وبعض القصائد اتشحت ببعض الحرية ويسرت للمرأة المبدعة خاصّة جرأة البوح ومفاتحة النّفس وكأن حركة القصيد صارت تؤشر على تحرّر الذّات من أجل تحقيق المصالحة فكشفت لنا عن حالتها الشعورية الوجدانية ..وقد أعربت نصوصهن عن أداء جيّد وجاد على نحو مخصوص..إذ غاب الأدب "الذكوريّ" المهيمن على صوت المبدعة وارتهان أحاسيسها وعواطفها والمحدد لهوية نمطية لها في الأدب وعلا صوتها في الشعر محتفيا بذاتها مطيحا بكل الحجب والمعيقات السيكولوجية والثقافية ..فجاءت منجزاتها الشعرية في هذه الأمسية مكتوبة بالحسّ المرهف ...وحضرت قضايا الأوطان العربية بقوّة في بعض القصائد فكان ......
#أضواء
#أمسية
#ملتقى
#قناديل
#الفكر
#الأدب
#الثالثة
#الإلكترونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675226
غيفارا معو : حوار مع الشاعرة و الأديبة اللبنانية المتميزة اخلاص فرنسيس
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو الشخصية التي دخلت قلب كل من عرفها أو قرأ حرفها في جميع الميادين معها لا تحس بالوقت كيف يمضي وهي تبحر في بحور الفكر والثقافة تجول في كل مكان لاقيود على حبها للإنسانية جمعاءمن هي اخلاص فرنسيس؟خاطرة في قلب الحلم، حبّ الحياة والجمال صومعتي...فلسفتي بنت الحياة أنا أخطاؤك وخطاياك لن تقتلني، الإرادة دائماً حيّة خضراء عندي شكيمتي لا تلين، وعقلي يأبى الاستسلام، وقلبي نابض بالحب والحياة.المشاعر لا يمكن لأحد مهما بلغ جبروته أن يقهرها، ويوقف سيلها الهادرأما الروح فهي طائر حرّ لا يعرف سوى الحرية، ولا يخضع للقيود. حياة، كلمات، حروف.. أطلقها على ذاتي..أما من أنا؟ فسؤال تصعب الإجابة عليه. أنا فكرة، وكلمة لم تكتمل بعد...الصوت والصورة بُعدٌ لكياني الإنساني، ولاكتمال الصورة..الفكرة الحيّة، والحرف الجميل الذي يخترق الروح، والكلمة الحلوة تبقى آثارها إلى أبعد مدى..لذا أكتفي بأن أكون فكرة وكلمة في كيان امرأة أحبّت الحياة برغم ما فيها من منغصات وآلام. أنا سليلة الحرب، انتصرت عليها بالحبّ.الحبّ جوهر الحياة، والإله الذي لا يُغلب.ولي من الإيمان ما يجعلني مُتيقنة أنّ لي السّماء.&#1633-;- كيف كانت بدايتك مع الكتابة...؟بدايتي كانت بسيطة جدًّا، محاولات مع الشعر، وأهمّها الحوارات الغزلية والسجال التي أعشقها.للبدايات طعم ولون مختلف دائمًا مثل الطفل الذي ينطق أول كلمة له، ويخطو أول خطوة، يكاد الكون لا يسعه من الفرحة، فقد استطاع أن ينجز شيئًا بمفرده دون مساعدة أحد، والشعور بالاستقلالية والإنتاج له طعم خاصّ، فكيف يكون الحال في الكتابة؟ الكتابة التي هي سكب الذات في كلمات وحروف. الغربة كان لها الدور الرئيس في بداية كتاباتي، حيث كانت الكتابة المنفذ الوحيد الذي أستطيع أن أعبّر به عمّا أشعر وأحسّ، وكانت بمثابة علاج لي وشفاء. الغربة كان لها الدور الأكبر في ولوجي هذا المجال، الحنين للوطن، الحنين للأهل، التحدّيات التي واجهتها، كلّ هذه العوامل أدّت إلى أن أتّجه إلى التعبير عنها كتابة.&#1634-;- هل واجهتِ أيَّة صعوبات في بداية مشوارك في الكتابة؛ سواءً من الأسرة أو المجتمع؟مع الأسف في المجتمع الشرقيّ حين تكتب المرأة تهاجم سواء من المجتمع أو من أفراد الأسرة. لقد مررت بهذه التجربة نعم، وقد هاجمني بعض الأفراد من المجتمع من حولي، وبعض ممّن يدعون الثقافة والحرص على المرأة وحرية المرأة وحقهّا في التعبير. هنا أقول: هذا الحرص الذي يحمل وجهين بالظاهر يأتيك بأنّه لا يجوز للمرأة أن تكتب شعر الحبّ والغزل. هي أمّ وربّة اسرة وأخت إلخ، ومن جهة ثانية يمارس الضغط والازدراء في الحكم عليها، يريد فقط أن يخضعها للنمطية ولقوانين ذكورية، وأحيانًا تجد أشخاصًا كنت تتوقّع منهم الهجوم، فتراهم يمسكون يدك ويسندونك. لم يؤثّر عليّ كثيراً وقوف البعض بوجهي والهزء من كتاباتي، لأنّ هناك بالمقابل من شدّ على يدي، وشجّعني من أهلي، وزوجي وأولادي وأصدقاء آمنوا برسالتي من خلال كتاباتي، ووقفوا معي، أكنّ لهم كلّ الحبّ والشكر. &#1635-;- ما رأيكِ في الرواية العربية؟ وهل تعتقدين أنّها وصلت إلى العالمية؟في النصف الثاني من القرن العشرين، بدأت الرواية العربية تشقّ طريقها بنجاح ولا سيما على يد نجيب محفوظ، بعد أن بدأت تغيّر بعض مواضيعها التي كانت عبارة عن سيرة ذاتية، واتّخذت منحنى آخر من الوجهة الفنية لتقنيات الكتابة أكثر إبداعية وأصالة فيما يتعلّق بالموضوع والشخصيات، اللغة وتوظيف الزمكان، وذلك على يد نخبة أمثال الطيب صالح وسهيل إدريس ......
#حوار
#الشاعرة
#الأديبة
#اللبنانية
#المتميزة
#اخلاص
#فرنسيس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683030
غيفارا معو : حوار مع الأديبة الجزائرية نوميديا جروفي
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو الكاتبة والأديبة الجزائرية نوميديا الجروفي صديقة الشعب الكوردي والانسانية تقول : أنا صديقة الشعب الكوردي، متعاطفة مع آلامه، أنقل معاناته لكلّ شعوب العالم ليعرفوا أنّ هناك شعب مسلوب الحقوق، يناضل لاسترجاع هويته التي يحاولون طمسها و تهميشها، شعب بحّ صوته و هو يُطالب بالاعتراف بكورديته التي عملوا على تعريبها و تفريسها و تتريكها نوميديا لها باع طويل في ميادين الأدب المختلفة من شعر وقصة قصيرة والنقد الأدبي نرحب بك أيتها الاديبة القدير معنا في هذا الحوار الذي يكشف خبايا يجهلها القارىء عنك فأهلا بك مجددا س1 : من هي نوميديا جروفي ؟ج1: نوميديا جروفي من مواليد 1982 بتلمسان التي تقع أقصى غرب الجزائر. عاشقة للكتب ، لا أملّ من اقتناء الكتب منذ كنت في عمر التاسعة. نوميديا شاعرة أولا و كاتبة قصص قصيرة، باحثة في عمق التاريخ و الأساطير، ناقدة أدبية و إعلامية في الصحافة المكتوبة.شهاة تقني سامي في الإعلام الآلي .شهادة ماستر في قانون الأعمال .شهادة الصحافة المكتوبة .مراسلة لجريدة الجزائرية للأخبار.محررة في موقع المجلة الإلكترونية معارج الفكر.محررة في مجلة رؤيا الفصلية.عضو في جامعة الأبجدية الدولية للثقافة و السلام.عضو في المقهى الثقافي و الأدبي (قهوة الرمانة) بولاية تلمسان.عضو في ورشة المسرح بدار الثقافة عبد القادر علولة بولاية تلمسان للكتابة الدرامية.أنشر في العديد من الصحف و المجلات الورقية و الإلكترونية عبر العالم.س2 : حظكِ من الصَّحافةِ والإعلام وتغطيتها لأخباركِ ونشاطاتِكِ الثقافيَّة وهل أجروا معكِ لقاءاتٌ صحفيَّة مطوَّلة من قبل وسائل الإعلام على مختلف أنواعِها ؟ج2: الحقيقة أنا بعيدة عن الأضواء في الجزائر و يعرفني القارئ العربي أكثر من القراء في وطني الجزائر لأنّي كتاباتي استثنائية تقريبا عمّا يكتبه غيري من الأدباء و الشعراء في الجزائر. وعن اللقاءات الصحفية مؤخرا أجرى معي الأستاذ سليمان بن قناب حوار في جريدة الجمهورية الجزائرية بعنوان (سخّرتُ حرفي لنشر فكر السلام و المحبّة). و قبلها أجرى معي حوار الأستاذ محمد نصر و كذا الصديق خالد ديريك لمجلتين كرديتين إضافة لنشرها في بعض الجرائد و المجلات عبر العالم. والأدبية. و كان لي حوار مباشر في برنامج (على ضي الشموع) مع الأستاذ المصري Mahmoud Alalmy و قبلها حوار مباشر في الفيسبوك لمرتين مع الأستاذ نصر محمد (كرسي الإعتراف) و (ضيف و حوار) أجبت فيها على أسئلة القراء مباشرة. و عندي حوار من مائة سؤال أجراه معي الأستاذ صبري يوسف. و مؤخرا كان عندي لقاء مباشر في قناة YEKURD مع الأستاذ جهاد تحت إشراف الأستاذ أمين ملا أحمد. و اليوم حواري معكم أستاذ غيفارا في مجلة هيلما الأدبية.س3 : من كتبَ عن نوميديا وعن إبداعاتِها الأدبيَّة والشعريَّة من النقاد والكُتاب ؟ج3: الوحيدون الذين كتبوا عن إبداعاتي الأدبية و الشعرية: الأستاذ عبد النبي فرج، الأب يوسف جزراوي، الأستاذ الموسوعي جلال زنكبادي و لهم منّي فائق التقدير و الاحترام. س4 : نوميديا جروفي يعتبرها الكورد صديقة الشعب الكوردي المتعاطفة مع آلام الشعب الكوردي ونقله إلى شعوب المنطقة وهنا السؤال هل لأنّك أمازيغية أضطهد شعبها كما الكورد في أرضهم أم إن هذا غير مرتبط بكونك أمازيغية ؟ج4: شكرا لك ماموستا لهذا السؤال الوجيه و فيه سأوضّح أمرا لطالما واجهت فيه سؤال (هل أن ......
#حوار
#الأديبة
#الجزائرية
#نوميديا
#جروفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683572
مصطفى سليمان : من معالم الفن القصصي عند الأديبة السورية أمان السيد
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_سليمان الأديبة أمان السيدسورية الوطن، مقيمة في أستراليا.أستاذة لغة عربية، قاصة، وشاعرة، وصحافية.من نشاطاتها وأعمالها: تدريس اللغة العربية بين سورية، والإمارات، وأستراليا خلال مسيرة حياتها المهنية.حاصلة على دبلوم في التأهيل التربوي من جامعة دمشق عام 1982، وإجازة في اللغة العربية من جامعة تشرين في اللاذقية عام 1980.سبق لها أن عملت في إعداد وتقديم برنامج في إذاعة " صوت الوطن العربي الكبير" بعنوان"من نشاطات القائد"، وبرامج ثقافية أخرى/ في ليبيا بين عامي 1983- 1984.عضو في اتحاد كتاب وأدباء الإمارات.تتنوّع كتاباتها بين المقالات، والدراسات الأدبية، والشعر، والقصص القصيرة، وهي تنشر في المجلات، والصحف العربية، والإماراتية، والأسترالية، والمواقع الألكترونية المختلفة، منها: دبي الثقافية، والصّدى، وجريدة الرؤية، والخليج، والاتحاد في دولة الإمارات، والتلغراف، والمستقبل في أستراليا.في أثناء إقامتها في الإمارات العربية المتحدة خصّص لها عمود في جريدة "الرؤية" في دبي حمل عنوان" نوافذ بحرية”.لها أكثر من حوار أدبي، ولقاء تلفزيوني، وإذاعي ما بين المجلات العربية، والقنوات الفضائية في الإمارات، وإذاعة مونت كارلو في فرنسا.شاركت، وتشارك في الملتقيات الثقافية والأدبية ما بين الإمارات وأستراليا.أول أديبة سورية تقيم أمسية شعرية في أستراليا، وكان مقرّها قاعة بلدية "كانتبيري/ لاكمبا في سيدني عام 2016 وقد حملت الأمسية عنوان" غابات الفرلق" رتلت فيها الأديبة قصائد لوطنها المنكوب، ولمدينتها الساحلية.فازت بالمركز الأول عن قصتها "عيون تنشد الأمان" كتقدير من مؤسسة "كلمة" في القاهرة، والقصة منشورة ضمن مجموعتها القصصية " ذكورة المنافي”.كرّمت بدرع تقدري" كأفضل أديبة وقاصة سورية لعام 2010" ضمن مسابقة أقامتها مؤسسة "كلمة" في القاهرة، حملت عنوان "جائزة نجيب محفوظ للقصة القصيرة"، كما ذكر اسم الكاتبة ضمن ديوان خاص يحمل آثار عدد من المبدعين العرب المشاركين.كرّمت عن " دائرة الثقافة والإعلام" في الشارقة ضمن إصدارات "كتاب الرافد" عن مؤلفها السردي "أبعد من القيامة". كرمت عن جريدة "الرؤية" في دبي ضمن حشد كبير عن مقالتها الأولى التي نشرت في الجريدة، والتي حملت عنوان " نمنمات إنسانية..إصداراتها في السرد:" قدري أن أولد أنثى" صدر عن في القاهرة/ الناشر شمس للنشر والتوزيع عام 2008"سيراميك" صدر في القاهرة عن مؤسسة الكلمة عام 2010"ذكورة المنافي" صدر في سورية/ اللاذقية عن دار الحوار للنشر والتوزيع عام 2011" أبعد من القيامة" صدر ضمن " كتاب الرافد" عن حكومة الشارقة دائرة الثقافة والإعلام عام 2014"نزلاء المنام" صدر في طرابلس/ لبنان عن دار جروس برس ناشرون عام 2019للكاتبة قيد النشر:عدد من الأعمال الأدبية بين الشعر والنثر.مقدمة نقدية عامةإطفاء المصابيح أُولى مراحل النوم المريح. لكن هناك مَن يحبون أن يناموا والمصابيح موقَدة؛ فالظلام حولهم... يضيء!. إنه يضيء عتمة العيون، والنفوس، فتطمئن القلوب، وتستسلم للنوم العميق!. هذه حال (أمان السيد) في افتتاح مجموعتها القصصية ( نزلاء المنام) : (( مَن يطفئ تلك المصابيح؟ من يعبث بالضوء حولي؟ أوقدوا المصابيح، أريد أن أنام)).افتتاحية تُشكّل ومضة مكثفة فنيًّا ووجدانيًّا، كومضات قصيدة النثر، أو النثيرة. فأمان السيد شاعرة أيضًا.لها مجموعات قصصية عديدة. ويحار القارئ والناقد في الاختيار: فالقارئ الشغفوف بفن القصة سيتمتع باختياراته من قصص المجموعات. والناقد ......
#معالم
#الفن
#القصصي
#الأديبة
#السورية
#أمان
#السيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684940
سعد عباس الجنابي : الأديبة العراقية ليلى بنت العراق
#الحوار_المتمدن
#سعد_عباس_الجنابي شهد التأريخ الكثير من الإبداعات الأدبية النابعة عن أصل عميق من ذات الكتاب , والذين سجل التأريخ لهم من الإبداعات الأدبية المرموقة . كونها تدل ليست عن وجدان الكاتب فقط , وإنما وجدان الأغلبية من كائنات البشر . إن في تلك الروح لتعبير صادق عن مشاعر جياشة في ذات الكاتب. كتابات ليلى بنت العراق ... من الكتابات التي لم تكن مكررة من قبل آخرين من الكتاب من ناحية الأسلوب وفلسفة الكاتب في معايشة الحياة ... إنها دروس وعبر للقارئ الكريم ... ونحن بدورنا نحاول جهد الإمكان في تقريب ذلك من القارئ الكريم ... وأخذت على عاتقي أن أقوم بجمع ما تيسر لي من الكتابات ... لـلكاتبة العراقية ( ليلى بنت العراق).. هكذا أحببت أن أعطيها هذا الأسم وهي بأوائل كتاباتها . والتي ولدت في تلك المدينة المشهور تأريخها بمجالس علمائها وتراثها العلمي منها أبو الطيب المتنبي وجابر إبن حيان والكثير ..... إنها مدينة الكوفة بالعراق .عملت بالتدريس وواصلت دراساتها وتعمقت بالتأريخ الإنساني للشعوب, وأدركت المعاناة والمأساة الإنسانية , وأفصحت عما يدور في خلجات نفسها , بأسلوب فلسفي مبسط , رغم عمق المضمون . هي مشرفة تربوية .. وبكالوريوس تأريخ ... تعمقت في الدراسات الأدبية و اللغوية ... بالإضافة إلى مقدرتها الأدبية أستطاعت أن تشق طريقها ككاتبة لها وزنها في الأوساط الثقافية ... تقول ليلى بنت العراق : افكر في كل شيء في الحياة ..هل هي الحياة أم أنا أفكر في كل شيء فيها ... (( قمة الإبداع الأدبي والفلسفي في علاقة الفكر بالحياة )) . لقد شهد العصر الحديث الكثير من الأدباء في المضمار ذاته ... وأتذكر هنا كتابات الأديب ...( جبران خليل جبران ) وغيره من الأدباء والأديبات . عرفهم التأريخ ... من العصر الحديث .., غادة السمان و مي زيادة . والكثير .تقول غادة السمان : • أعلم أنك تفتقدني لكنك لا تبحث عني , وأعلم أيضا أنك تحبني لكنك لا تخبرني , وستظل كما أنت .. صمتك يقتلني.• بك يصير جنوني متعة لأنك ترغمني على ممارسته بتعقل! وتقول مي زيادة : • ولدت في بلد ، وأبي من بلد ، وأمي من بلد ، وسكني في بلد ، وأشباح نفسي تنتقل من بلد إلى بلد .• أني أخاف من الحب كثيرا، ولكن القليل من الحب لا يرضيني. والأجدر بالذكر هنا ( الخنساء * 1 ) ... المرأة التي غلبت الرجال بأدبها الخالد : يقول : المستشرق غوستاف فون غرنباوم: واذا كانت المراثي قد نشأت من نياحات النساء، إلا ان هذا الفن انما بلغ اوجه في مراثي الخنساء الشاعرة التي عاشت في النصف الأول من القرن السابع . وقال أيضا: اما الخنساء فقد جعلت قمم الجبال تتدحرج بداعي وفاة اخيها، والنجوم تهوي، والارض تهتز، والشمس تظلم. كان بشار يقول: إنه لم تكن امرأة تقول الشعر إلا يظهر فيه ضعف، فقيل له : وهل الخنساء كذلك، فقال : تلك التي غلبت الرجال.- سئل جرير عن أشعر الناس فـأجابهم: أنا، لولا الخنساء، قيل: فيم فضل شعرها عنك؟ قال: بقولها: إن الزمان وما يفنى له عجب أبقى لنا ذنبًا واستؤصل الرأستعكس أبيات الخنساء عن حزنها الأليم على أخويها وبالأخص على صخر، فقد ذكرته في أكثر أشعارها: ألا يا عين فانهمري بغدر وفيضي فيضة من غـير نزرولا تعدي عزاء بعد صخر فقد غلب العزاء وعيل صبري.. ساحتنا العربية زاخرة بهم ... لقد قال جبران : (كان لي بالأمس قلب فقضى و أراح الناس منه و استراحْ .. ......
#الأديبة
#العراقية
#ليلى
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701863
عايد سعيد السراج : الأديبة. المناضلة. مريم نجمه
#الحوار_المتمدن
#عايد_سعيد_السراج لمريم كلّ هذا البهاء أَرَبَّـة ُ حُسْن ٍ هي ، أَم ْ نقاء !!ومن خصّها بهذا الكبرياء ؟وألبسها تاج الشهامة والكرامة والوفاء وتَـوَّجها أميرة ، لجميع ِ الفقراء وبيديها المائـيـتـين ِ الخضراويـن ِ النديتيـن ِ … تسقي (أطفال) العالم حليباً وفرحا ً أي ّ سِر ٍ عجيب ْ تملكه أمرأة من حنان ْ !!أليـست ْ أمّ " الأنقياء ْ ؟وتُـقَـطِّع جسمَها للناس ِ أجمعين ْوتوزع المحبة َ للطيور، والأزهار ،والأشجار، والبشر، ولكلِّ الجائعين ْ ، وللوحش في الفلات …… أَكُـتِـب َ لها هذا في اللَوْح المسطور ْ ؟وكُتِـبَ الحُـبُّ ، ونقاء الروح ْ أم الربُّ يسكن ُ ، قلب مريم أم هي شلال عطاء ْ !!أليست أجمل النساء ْ ؟فالرب ُّ جميل ٌ ونقي ٌ ، وكذلك مريم كالرب ِّ نقية ْأليست هي صيدناوية ْ . . . ياصيدنايا هللي ْ لإبنتك ِ فروحها بصيدنايا وقلبها بالشام هناك في أعلى القِـمًَّـة ،أقمار، ونجوم ،وشموس ،وغابات الله موزعة على الخلق ، تتدلى منها الرحمة ، لتُـوَزِّع للناس ِجميعا ،عطفاً وحناناً ، ومودةً .هناك …... وهنا….. في مريم روح الإنسان ْوفي ذرى جبال " قلمون " أقدام مريم ، وبعض من أريج ِ طيبتها وأشجار اللوز، والمشمش والرمان ْ، وبعض ناس من أشباه محبتها، وكذلك جلال الربّ في الإنسان ْيامريم من أسماك مريم، وآوى إليك ِ الطير ، وغزلان البرية ، وسنديان المجد وصلابته ،وأجراس الرحمة حيث تُرددها الوديان ْكان… ياما كان…. ولازال إلى الآن، امرأة من صوان ٍ وشموخ جبال، وقلب طفلة، تلهو بين أشجار السرو والوديان ْوحين تغفو وسادتها الورد ، وتغطيها مروج حنان ْأمٌ ... طفلةٌ… ، طفلة ٌ ... أمٌ ، تحتظنُ أطفال العالم ويوجعها ألَـم ُ الفقراء ْ - أشجار ، المشمش ،والدراق ،والتفاح والتين والعنب ، والسنديان ، تلاطفهاوتحنو عليها أديرة كثر وكنائس والرهبان .والجوامع ُ تزهو لفطنتها نَـذَرت ْ روحها لقول الحق وحوّلَتِ الشرَّ مداس ْ" وَتَعُـوذ ُ " من شرِّ الناس ْوكان ( الهامسُ ) يحارب ُ معها الوسواس الخنّاسْ وكل الأشرار ْآنـَئِـذ ٍ صاح ملاك ٌ يامريم أوقدي ناراً فنورك سَيُنـير الكون ْ فاللهَ محبة ْوأنت سرُّ الله في الأرض فكوني محبة فكانت ….. وكان اللهُ معها ، وكل المظلومين ومشت ومشى الأطيار برفقتها، وصدح ملاكٌ بمزمار الحُب وكان ْوصارت مريم رمز محبة ، وكرامة للإنسان ْوصار الورد وروداً بـيديها ومشاتل ْوينابيع الصدق ترافقها، وأضحى لها عنوان ْوكان َ … وكانَ… وكان ْهو الحقُّ على رأسها تاج ، وصولجان ْْNEDERLAND. 8/3/2021: "الهامس. هو المرحوم الأستاذ :الجليل والمحامي القدير." جريس الهامس" . زوج المناضلة والكاتبة المعروفة. مريم نجمه. وكان الأستاذ المرحوم. جريس الهامس. مناضلا صلبا لايخشى في الحق لومة لائم وهو من الفرسان وفي مقدمة المدافعين عن حقوق الناس من اجل الحرية وكرامة البشر والعدالة الإجتماعية، وهو غني عن التعريف حياته ، زاخرة بالعطاء والإيثار تشهد بذلك . وكذلك كتاباته. ومواقفه العظيمة ضد كل م ......
#الأديبة.
#المناضلة.
#مريم
#نجمه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711454
محمد علي حسين - البحرين : الأديبة والكاتبة مي زيادة.. عبقرية انتهت بمأساة مروعة ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين «الذين قتلوا مي»!!الأربعاء 22 ديسمبر 2021 لم ينتموا لـ«آل كابوني» هؤلاء الذين تكاثروا على الأديبة الفلسطينية الرائعة مي زيادة في زمانات ذلك العصر، ولم يندرجوا من قبائل «الواق واق» التي كانت تفترس بعضها البعض من الاستمتاع باللحم البشري الطري، لكنهم كانوا ذئابًا منفردة، ودواعش على الهامش من زمن جميل، تمامًا مثلما كانوا رواد فكر، وقادة تنوير، وعمالقة يُشار إليهم بالبنان، هؤلاء الذين حاولوا تمزيق الجسد الطاهر بعيونهم القاسية، لكنهم فشلوا حتى في لمس طرف حذائها في الواقع غير الافتراضي المريض.لم يستخدموا خنجرًا مسمومًا، أو رشاشًا سريع الطلقات ولا حتى حزامًا ناسفًا لهدم المعبد الشمشوني الجبار، لكنه التجاهل، الاستغفال، الإقصاء عن قرب وليس الاستشعار عن بُعد، الاستبعاد عن سوء نية وليس من محاسن صدف.هي الراحلة منذ عشرات السنين، وهي الرائعة منذ نعومة أظافرها، كتبت الشعر والرواية والمقال الأدبي الأخاذ، وأعدت لنفسها صالونًا أدبيًا قصده كبار المفكرين والمبدعين العرب، استقبلت الجميع بحفاوة القلب الجميل، وبإقدام الفارسة المغادرة التي حاولت دائمًا أن ترد لمصر الجميل، لكنهم لم يمكنوها من دماسة الابتسام في وجه المحبين، ولا من حلاوة الوصول بعد مشقة الرحلة الطويلة من «الأرض الضائعة» إلى «الأرض المحروقة»، ولا حتى من سذاجة التمني بعد أن تخور القوى، وتستسلم الأرواح، لترتفع الرؤوس والنفوس إلى البارئ في علاه، والغافل في مثواه، والضائع في منتهاه.إنه المفكر والمؤرخ والشاعر والأديب الأدق شعبان يوسف، وهو «كتاب اليوم» المثير «الذين قتلوا مي» والذي كشف الغطاء مثلما عودنا عن أقتم الصناديق السوداء في تاريخ صناعة الحرف، وعن أقسى التجارب في حياة واحدة من أشجع «الرجال»، وسيدة من أعتى المحاربات، هي الأديبة الراحلة مي زيادة، وما أدراك ما مي زيادة في زمانات العصر الذهبي للقلم، وفي ملحميات الحدث الفاقد للشرعية رغم انتمائه لحالة وجودية تحاكي بكل جفاء حالات غير وجودية.سيدة في مواجهة عشرات الرجال، لكنها تنتصر عليهم، أديبة أمام جهابذة الفكر، وصناع الحضارة، إنما ليس كل ما يلمع ذهبًا، صالون يتيم في مواجهة صالونات الكبار لكنه الاغتيال المعنوي الذي أسال كثيرًا من الدماء.شعبان يوسف في «الذين قتلوا مي» يلقي بأصابع الاتهام في وجه كل من أحبوا مي ولم تحبهم، كل الذين طمعوا فيها ولم يصلوا إلى ضالتهم المنشودة، وكل الذين اعتبروها ملكًا خالصًا لهم لكنها لم تكن ملكًا لأحد حتى الذي أحبته ولا تعرف إذا ما كان يحبها أم لا، كل ذلك كان محلاً للرصد، وكل ذلك كان تدشينًا لسبق إصرار أكثر من كونه إطلاقًا لعصافير مغردة من صندوق عامر بـ«القتامة».لقد عاقب شعبان يوسف كل الذين همشوا مي، وحاكم كل الذين اتهمتهم رحلة التقصي في الكتاب «الملغوم» نفر نكن لهم كل الاحترام والتقدير، تمامًا مثلما كان لهم كل الإبداع والتأثير.إنها لحظة الحقيقة عندما تنتصر على ما عداها من لحظات، وهو الفتك اللعين بفرائس لم تكن جاهزة للأكل وقت نشوب المعركة الوحشية على صفحات الصحف، أو في دواوين «الكتب»، أو في صالونات الاغتيالات الجماعية المشئومة.لقد نجح شعبان يوسف في أن يخلص مي زيادة من شائعات المغرضين، وأن يعيد توديعها إلى مثواها الأخير بعد عشرات السنين من الجنازة التي لم يمشِ فيها غير بعض البعض من بقايا ناس.لقد تنكر الأديب المصري الكبير عباس محمود العقاد ورفاقه لمي زيادة لمجرد أنهم شعروا بأنها ليست مغرمة بهم للحد الذي دفعها للكتابة بخشوع لشاعر المهجر الأكبر جبران خليل ......
#الأديبة
#والكاتبة
#زيادة..
#عبقرية
#انتهت
#بمأساة
#مروعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741567
بلقيس خالد : الأديبة سهاد البندر في أمسية ثقافية
#الحوار_المتمدن
#بلقيس_خالد القاصة والشاعرة سهاد البندر في أمسية ثقافيةالورقة المشاركة في الامسية التي اقامتها (مؤسسة أقلام الريادة الثقافية) بالتعاون مع رابطة المرأة العراقية في البصرة / قاعة الشهيد هندال 22/1/ 2022سهاد البندر من أديبات البصرة ولها دور فاعل في الحراك الثقافي البصري، وجسدت دورها الساطع في سنوات (منتدى أديبات البصرة) من خلال مشاركاتها في الجلسات وحضورها الدائم.وقد استفادت من تجربتها الشعرية، فسعت للكتابة السردية، من خلال مجموعتها القصصية(أنوثة مؤجلة) الصادرة في 2020 عن دار المتن في بغداد.حافظت الكاتبة سهاد البندر على حجم نصوصها القصصية، أعني مساحة السرد فهي بالكاد تتجاوز الصفحتين. واتسمت قصصها بالاشتغال على هموم العائلة الفقيرة، وكيف تدافع هذه العوائل عن أصالتها، نكاية بشظف العيش ومن جانب آخر أن زمن كتابة القصص هو بين عاميّ 2018 / 2017 والقصة الاخيرة في 2019لكنها الاحداث لا تجري فقط في هذه السنوات بل تتراجع لتلتقط مشهدا من هنا وهناك لتجسد سنوات الاستبداد والمنافي..لاحظت ان السرد تعمدّ عدم تحديد أمكنة الشخوص، لا ذكر لمدينة بالاسم ولا اسم للمناطق التي تسكنها الشخوص.. ربما يكون القصد من وراء ذلك أن ما يحدث هو يحدث في كل مكان من وطنناستكون وقفتي التأملية مع (فيروز) أحدى قصص المجوعةمفتاح القصة أغنية فيروز(أنا وشادي غنينا سوى لعبنا على الثلج ركضنا في الهوى) وهذه الأغنية الفيروزية يحيلها السرد علاماتيا إلى شخصية أحمد الذي تأصل فيه صوت فيروز. واحمد من المناضلين القياديين في التظاهرات ويخبرنا السرد أن أحمد واضح الملامح مثل تظاهرة وطنية مخلصة، خلافا لذلك أخته هيفاء الغامضة الصامتة ..والأغنية نفسها سيغنيّها أحمد بطريقة أخرى لأسباب مذكورة في النص القصصي. وهكذا تكون الأغنية ُ سفيرة َالأرواح حين يشارك أحمد فصائل المقاتلين في شمال العراق. ومثلما بدأت القصة في المقطع الاول من أغنية فيروز ستنتهي القصة بالمقطع الاخير من الاغنية :(عشرين مرة أجا وراح الثلج وما عدت شفته.. ضاعت شادي)لمستُ من خلال قراءتي لمجوعتها القصصية ان القاصة سهاد البندر بلغت من التمكين مبلغا في مزواجتها بين القصة والاغنية في هذه القصة القصيرة ......
#الأديبة
#سهاد
#البندر
#أمسية
#ثقافية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744718
مديح الصادق : قراءة الأستاذة الأديبة الناقدة منيرة الحاج يوسف، من تونس في قصيدة كُفِّي اللّوم للشّاعر العراقي مديح الصادق، من كندا.
#الحوار_المتمدن
#مديح_الصادق يتحول غرض الغزل في شعر الصادق إلى طقوس إيمانية تأخذ القارئ في جو من العشق الصوفي والنقاء الروحي، فيسمح لنفسه ألا يغيب، رغم أن الخطاب الشعري، مباشر ثنائي، واضح، وصريح ولا يقبل ثالثا إذ يدور بين (أنا) الشاعر وحبيبته من خلال ضمير الخطاب (أنتِ) ويجد هذا القارئ نفسه مأخوذا بسحر الكلمة وفخامة الحرف وجلال الصورة ورفعة المقام، فيستقر في النص مستمتعا بما يدور مرة، ومرة متوجعا؛ فالشاعر يترجّى الحبيبة أن تكفّ اللّوم، ويذكّرها بما كان منه إزاء حرفها، وهو في عمق ما يقول يذكّر بصادق وفائه إزاء إلفها ليصبح الحبّ والحرف وجهين لعملة واحدة وهي صورة مستحدثة في علاقة الحبيبين خاصّة هذا التّعالق مابين ما تكتب وما يردّ هو به عليها، مسحورا، مسلوب اللّب غارقا في بحار من الحبّ، اقتضت أن يغوص في أعماقها ليستخرج النادر من الأصداف والمرجان من عبارة حبيبته فيحوّلهما مهرا للعشّاق على مدى الدّهر، ويتشّتت القارئ في رحلة العشق هذه ما بين الفاعل والمفعول به فكلاهما ساحر وكلاهما مسحور يدعم ذلك تردّد الإسناد بينهما فمرّة هو الرّاجي والملام، لأنه بحبّها مغمور، وبحرفها مبهور، وبلومها مقهور ومرة يستعمل فعل التّحويل (جعل) ليثبت لها أنّه حوّل بذور اللغة أغراس زهر تنث أحلى عطور، و صاغها لتكون جوهرا وياقوتا وزبرجدا، يتحلّى بها العشّاق، فليس أعمق من الحرف يطفئ لهفة المشتاق، ومن به لوعة الفراق.ويتحوّل في مقطع ثان ليصوّر جمال الحبيبة التي عشق تفاصيلها فجعل عينيها، قبلة وثغرها البسام محجا لمقلتيه، وحياء يظهره تورد خدّيها خشوعا في قلبه الذائب بهواها ويتكثّف معجم القداسة وتطغى الرّوحانيّات فكأنّنا إزاء عشق صوفيّ، أبعد ما يكون عن هوس العاشق بالجمال الجسدي والشهوة، بل فيه من السّمو والرّفعة ما اقتضى أن يحفر في القلب، وفي الدّرب، على الجدران وفي مفارق الطّرقات ولكأنه علامة يستدلّ بها العشّاق ليتبيّنوا السّبيل، وفي غرفة النّوم حيث يرتاح ويتخفّف من أتعاب اليوم، وعلى الوسادة، ولا نستغرب أن تحمل كل الأمكنة العامّة والخاصّة اسم الحبيبة فهي الملاذ وهي آية تدعوه إلى القداسة والعبادة. اسمها ورسمها، وصوتها وصمتها وكلّ ما فيها عزفه اللّيلي وأنيس سهاده، بعد إذ عز ّرُقاده، ويعترف انها نسفت ما سبق من عزف ونزف، وحرف، وما نهله من مناهل العشق القديمة وما همس هو به لأخريات، وما تسجل في وجدانه من ذكريات ليعيد القارئ مرة أخرى لتشتّته بين من منهما الساّحر ومن منهما المسحور، من المعلّم ومن المتعلّم، ومن العابث ومن المتألم، من العاقل ومن أتلف العشق عقله. وقد ضمن الشاعر قصيدته تناصات كثيرة من خلال ما أورده فيها مما يحيل على قصة قيس بن الملوح وجنونه بمن أحب، أو نزار قباني في علاقته مع المرأة الحبيبة عامة. يرسم الشاعر باللّغة صورة للمعشوقة تفوق الخيال إذ ينتقل بنا من معجم العقل والقداسة إلى معجم الجنون والدناسة فهي سارقة، عابثة، شقية، لاهية شوّشت بوصلة الشّاعر وأغرقته في يمّها بعد أن سرقت مجذافه وفوق كل ذلك يراها الأجمل على الإطلاق وهو تفضيل له ما يبرره فقد استحسن حاله؛ وإن كان القارئ قد تعاطف معه وانجرف مع تيّار اتّهامه الظّاهر الذي وجّه فيه أصابع اللّوم إلى حبيبة هي الخصم والحكم، وصوّر ما آلت إليه حاله من هوان التّسليم بالقدر وما به حكم قاضي الهوى ولكنّه في حقيقة الأمر مجروحة جوارحه مهتز ّصرحه، مضطرمة نيران كبريائه.لقد نجح السّارد نجاحا باهرا في جعل هذا النّص منفتحا على أكثر من جنس أدبي فهو وإن كان شعرا بما احتواه من صور بديعة ومنسوب عال من شعرية الخطاب فقد نوّع الأساليب الفنّية بين الخبر المثبت وال ......
#قراءة
#الأستاذة
#الأديبة
#الناقدة
#منيرة
#الحاج
#يوسف،
#تونس
#قصيدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748310
مصطفى العقاد : الأديبة الطبيبة سعاد عمر سوّاد. من درب الطب إلي ساحة الأدب
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العقاد لم يتوقف العلم على باب بذاته ولن تتوقف الموهبة الحقيقية الصادقة و القلم عن العطاء ولا بد له يوماً أن يحقق هدفه ويطلق صداه طالما يسعى نحوه صاحبه يبزر ما خطّه من إبداع بإطلالة مميزة لتشرق الأحرف من خلاله كما الشمس تضيء سماء الساحة الأدبية.معنا اليوم شخصية أدبية برزت أعمالها في عالم الأدب و الكتابة من خلال أبواب شتى، لم يتوقف قلمها المتقن عن الإبداع رغم الطريق الصعب و ما يدور حولها من أحوال بلاد غير مستقر..لكنها أصرت واستمرت وزرعت حتى حصدت، ونالت أعمالها القيمة وما قدمته من مؤلفات على إعجاب من متابعيها، وما حصدت سوى القليل مما تستحق نظير مجهودها وإبداعها المستمر بالساحة الأدبية،ثم اختارت أن تكون كاتبة ذات طابع مميز، ذلك بجانب دراستها المختلفة تماماً عن موهبتها.معنا الأدبية الطبيبة/ سعاد عمر سوَّاد.وتسرد لنا الأديبة المبدعة مقطفات عن بداياتها:درب الطب وإن لم يكن دربه بقرارٍ مني فقد سلكته لأتخرج من جامعة حضرموت للعلوم والتكنولوجيا في 2010م، ثم شاءت إرادة الله أن أنتقل لتخصص الطب الشرعي والسموم بجامعة عين شمس لأكون أول طبيب مختص في محافظة حضرموت وملأت شغفي للتدريس في معهد العلوم الصحية بالمكلا ومعهد حضرموت العالي، وأيضًا بكليات الطب والتمريض والقانون بجامعة حضرموت للعلوم والتكنولوجيا و عملت مدرسة في حقل الطب الشرعي، ولم يغير الطب من عشقي للأدب الذي تأصل فيَّ منذ الطفولة، و حب القراءة والتأليف الأدبي، إلى أن حظيتُ بمجموعة من الأعمال القصيرة والطويلة لم يُنشر منها إلا اليسير.وننتقل إلي هواية أخري لدي الكاتبة الطبيبة:كنتُ أحب التمثيل فاتجهتُ لمجال الدوبلاج والتمثيل والتقديم الإذاعي مع إذاعة (راديو فـ السكة) وأكاديمية (طحالب) و كانت مشاركاتي في هذا المجال في مسلسل (الضريح)كانت أولى تجاربي في كاتبة سيناريو في المسلسل الدرامي الإذاعي الحضرمي (سجن الندم) مع إذاعة (نما أف آم) بالمكلاو بسؤالها عن سر لقبها بالطبيبة الأدبية أفصحت عنه قائلة في أحد اللقاءات الإعلامية، تمسكي بلقب (الطبيبة الأديبة) وليس (الأديبة الطبيبة) رغم أن اهتمامي بالأدب كان سابقًا ألا أنه لم يتم الاعتراف بكوني أدبية بالوسط المجتمعي إلا بعد أن نلتُ شهادة البكالوريوس وأصبحت طبيبة ممارسة.كما شغلت الأديبة الطبيبة منصب مديرة لفريق الياسمين للقصص المصورة والرسوم المتحركة لكن متوقفون حاليًا بسبب بعض الظروف الخاصة، كما تشاركت في العديد من الأمسيات الثقافية و النشاطات و المبادرات الاجتماعية و برامج إذاعية وخلاف ذلك فوزها ببعض المسابقات الأدبية بمراكز مختلفة وأهمها المركز الأول بجائزة رئيس الجمهورية في مجال القصة لعام 2010م، وهي أيضًا عضو بإتحاد كتاب مصر خلاف العضوية المتفرقة ولكن أبرزها العضوية النقابية..ونبذة عن أشهر أعمالها الأدبية:-الرواية المصورة الإلكترونية (الأميرة حُسن) التابعة لدار حروف منثورة للنشر الإلكتروني في مايو 2015م.-القصة القصيرة (معركة) في كتاب (كاتبات في المطبخ) التابع لدار حروف منثورة للنشر الإلكتروني في مايو 2015م.-القصة القصيرة (رفات أمل) في كتاب (حواديت) التابع لدار ضاد للنشر والتوزيع بجمهورية مصر العربية فبراير 2016م. -الرواية المصورة (الحريق) ضمن سلسلة مغامرات الأصدقاء على نفقة خاصة في أغسطس 2016م.-الرواية الإلكترونية (عهد الأرض) التابعة لدار مشاعر غالية للنشر الإلكتروني في سبتمبر 2016م.-رواية (ايجومينيا) مع فريق السبنسة بجمهورية مصر ......
#الأديبة
#الطبيبة
#سعاد
#سوّاد.
#الطب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767338