الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد ايت اومعلي : سؤال الديمقراطية وازمة العمل الحزبي بالمغرب نمودجا
#الحوار_المتمدن
#سعيد_ايت_اومعلي للاشارة فقط . فعنوان المقال يعالج قضية ذي ابعاد كونية قبل ان تكون في سياق تطبيقي داخل المجتمع المراد تحليل سياقاته الاجتماعية والسياسية .وقبل ان نخوض في تحليل القضية سياسيا وفلسفيا فدعوني اقول ان سؤال الديمقراطية بشكل عام هو ليس كاي سؤال نسال حول حيثياته او التامل في ابعاده او اهدافه انه سؤال مزعج للغاية . مزعج بالنسبة الي . لاني عندما افكر و اتامل في المفهوم اجده عصي علي و ان حاولت فهمه اجد نفسي في ورطة و امام مشلكة فلسفية ليس لها حل لان سؤال الديمقراطية مرتبط بسؤال الديكتاتورية وسؤال العنف لهذا لازم علي ان اكون دقيقا في طرحه للقارئ بطريقة سديسة و غير اعتيادية .سؤال الديمقراطية في المغرب نحن في المغرب نعاني في صمت دون بحبوحة حركة ضد النظام الديكتاتوري الذي فرض نفسه بالقوة و بعنف .قوة المخزن مؤسسة لتوليد العنف و الاكراه و اخضاع المواطنين للارادة الحاكم دون سواه . وبل ان الامر اكثر من ان تكون الديمقراطية سجينة نفسها بنفسها و بمراقبة الحاكم لكل تغير في المنظومة و لكل حركة من طرف الارادة العامة التي اظن انها هي الاخرى لم تستطيع بعد خرق القواعد و الثوابث الوراثية و فتح اعيونها عن تلك الغمامات و الحواجب التي تعجب عن العقل النظر و الكشف عن حقيقة الديمقراطية بالمغرب ولعل المتتبع للشان السياسي في المغرب يلاحظ مناخا سياسيا خاصا .ميزته الاساسية الاختلال و الالتباس و الغموض وغياب فعل ديمقراطي ملموس حقيقي وشفاف .يتجلى ذلك بوضوح في طبيعية النظام السياسي وتوزيع السلط على نحو لايضمن التوازن و يربط المسؤولية بالمحاسبة وبضمان كافة الحقوق للشعب المغربي و يراقب دور المؤسسات واهذافها .ان الحديث عن الديمقراطية في المغرب تبقى عالقة في ايدي المملكة و لا يمكن البثة خلق فضاء ديمقراطي تشاركي نابع من الارادة العامة التي هي مصدرها و منبع كل فعل ديمقراطي حقيقي يضمن الحريات للافراد و العدالة للكافة ابناء الشعب و لا يمكن لها ان تكون قصيرة و شكلية في معناها و معطاة لشخص دون الاخرين .الفعل الديمقراطي في المغرب عاجز و لايمكن ان يغير مساره المدفوع به نحو الهامش و كل ما يقال عن المشاركة و مبدا الانتخاب و الميثاق . و التصويت كل هذه المفاهيم تبقى شكلية و بدون فعل او رد الفعل يعني ان الامر متحكم فيه و ملزم على الفرقاء ان يتنافسو على الحكم من ناحية الهامشية فقط و هذا التصور لا يمكن تجاهله او نفيه لان الامر بالنسبة لنا محسوم فيه منذ البداية . لان المشكل في نظري معياري و دقيق . معيار الدميقراطية في المغرب ليست لها ارضية حرة و خصبة لكي تعمل بصورة واضحة. فيها ربط القرار بصناديق الاقتراع وربط القرار بالمحاسبة و بالعكس نجد ان الامر عشوائي و وغير منظم و الدليل هو نتائج مؤشر التنمية و تفشي البطالة و فساد في الادارة و في المؤسات دون رقيب وحسيب .اما في ما يخص بالاحزاب و تشكلها .فالامر بسيط جدا و لا يستدعي منا التامل و التحليل .بامكننا ان نعتمد عن الملاحظة كاداة وكوسيلة لكشف العمل الحزبي بالمغرب و المؤسسات الحزبية صراحة و مما لاحظته شخصيا و عن قرب ان الاحزاب في المغرب لا تمثل الشعب في شيء و لا يمكنها ان تعبر عن ارادته و عن معاناة الطبقات الشعبية .. هدف الاحزاب وادوارها في المشهد السياسي بالمغرب هو خدمة اجندة الدولة العميقة و تكريس الفوراق الاجتماعية و المجالية و العمل على المحافظة على الملكيات الخاصة و فتح اسواق جديدة للوبي بالمغرب و لا يسعني ان اقول ان الفعل الحزبي عندنا يمثل الطبقة الغنية و يسهر لخدمة البطرونة و الشركات مجهول ......
#سؤال
#الديمقراطية
#وازمة
#العمل
#الحزبي
#بالمغرب
#نمودجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681330
سعيد ايت اومعلي : اشكالية التنمية و ازمة المجتمع المدني امنتانوت نمودجا
#الحوار_المتمدن
#سعيد_ايت_اومعلي كملاحظ . و متتبع للشان السياسي والاجتماعي في بلدنا و كمحلل لكل التغيرات و الوقائع .ارى ان النسق الاجتماعي في مدينتنا غير منظم كفاية . و غير متسق بشكل يضمن لنا الوحدة في القرار و يوسع نطاق الحياة السياسية والاجتماعية لتفعيل مبادئ التعاون و المشاركة الدامجة بين كل من الادارة و مؤسسات المجتمع المدني الغائب . بعبارة اخرى المقنن . الغير الموجود . الي هنا و كاشارة فقط . فالغرض من مقالنا هذا . هو تحديد محديدات التنمية و علاقتها بالمجتمع المدني كمحور و كاساس لتفعيل . التنمية للاعتبارالمجتمع المدني هو المحرك وله دور و غايات تمثلية للساكنة . لانه في نظري يجمع بين كل المكونات و لا يعرف المراتب الاجتماعية ولا التدرج الاجتماعي، وتركيبه الداخلي لايعرف السيطرة ولا التبعية، والعلاقات داخل المجتمع المدني ليست علاقات بين قوى اجتماعية أو طبقات اجتماعية، ولكنها علاقات بين أحرار متساوين. لهم اهذاف واضحة و لا تحتاج لاي جهة كيفكما كان نوعها لكي تقوم مقامها . او تحدد برامجها و ادوراها . و من هذا المنطلق بالذات لازم علي ان اقوم بطرح الاشكال عن قرب . بدون لغوي او اسفاف . و ان اقارب لكم المشكل الذي نعاني منه محليا في مدينتنا .مفهوم التنميةو مشاكلها امنتانوت نمودجا كقارئ للفلسفة و متاثرا بها و باهذافها اجدني في موقف لا احسد عليه . عندما افكر في المفهوم و حمولته الفلسفية ومدى تصوره للواقع المعاش .يعني انني اصدم من حين الي اخر لان الفكر الفلسفي علمني ان معنى المفهوم ممكن ان يموت و يتجدد باستمرار لهذا احذر نفسي من الخوض في تحديد المفاهيم لكونها تقارب لنا الواقع و تصوره بلغة الحاضر . و تجدد بالتحليل و التصنيف و بالدقة في تحليل الواقع . بداهاته و منطلقاته و انساقه و افكاره . لهذا قبل ان اعطي تعريفا مختصرا لمفهوم التنمية . لابد ان اعترف لكم ان الحقائق تكتشف و لا يمكن للانسان ان يخترعها .مما يعني ان كل عائق او مشكلة اجتماعية او ظاهرة .ظهرت فهي مكتشفة بواسطة الانسان الذي يتعامل مع الواقع بحذر و يلاحظ الواقع ويبط معالمه الوجودية و المعرفية . و يستعمل في ملاحظاته مناهج صنعها هو بنفسه لكي يخلق لنا نمطا اخرى للعيش وفق تخيلاته و افكاره . الي هنا فالتنمية مفهوم معقد للغاية . حديث الظهور و يمكنني ان اعتبرها ظاهرة اجتماعية واقتصادية و سياسية ايضا . بحيث يمكننا ان اعتبار التنمية بشكل واضح قدرة الدولة على الإستجابة للحاجيات الأساسية للسكان من تغذية و لباس و سكن و صحة و شغل و تعليم إلى جانب المحافظة على الحريات العامة للشعوب. أما النمو فهو وليد صدفة أو ظروف عابرة تسمح بالتغيير الإيجابي في حجم الصادرات أو تحسن الدخل الفردي... و من بين هذه الظروف العابرة تحسن الأوضاع المناخية في بلد معين المصحوبة بموسم أمطار من شأنه أن يزيد في حجم الإنتاج الزراعي و الصادرات الفلاحية، كما يمكن أن يحل موسم جفاف فيتراجع الإنتاج الفلاحي و تتراجع الصادرات الفلاحية و بالتالي تتراجع المداخيل المتأتية من هذا النشاط . و ما لاحظته عن قرب . عن اسباب التراجع المجتمع المدني و المشاريع التنموي في مدينتنا . اولا و عبر مقارباتي للمجتمع و نسقه الاجتماعي او عن تفاعلي مع الساكنة .اما عن طريق المناقشات او الحورات المتتالية . او من خلال ملاحظة البصرية و التاملية لبعض المشاريع و بعض القرارات الادارية الميؤوس منها . يمكن الخلل في نظري في اعتبار النسق الاجتماعي لم يخرج من بوتقته بمعنى لم يخرج من حالته الطبعية الي افق اخلاقي و قانوني يعني ان نمط العيش الساكنة ابيسي .يعيش حالة طبعيبة غير متمدنة و غير واعية كفاية با ......
#اشكالية
#التنمية
#ازمة
#المجتمع
#المدني
#امنتانوت
#نمودجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684335
الحسن اعبا : من المعتقدات الشعبية الامازيغية تازناخت ورزازات المغرب نمودجا
#الحوار_المتمدن
#الحسن_اعبا من المعتقدات الشعبية الامازيغيةتازناخت اقليم ورزازات بالمغرب نمودجا&#11619-;- &#11606-;- &#11612-;-&#11593-;-&#11606-;-&#11568-;-&#11597-;-&#11593-;-&#11599-;- &#11599-;- &#11612-;-&#11598-;-&#11575-;-&#11568-;-&#11599-;-&#11612-;- &#11612-;-&#11568-;-&#11598-;-&#11619-;- &#11593-;-&#11606-;-&#11612-;- &#11612-;-&#11568-;-&#11619-;-&#11599-;-&#11568-;-&#11589-;-&#11612-;- &#11606-;- &#11617-;-&#11568-;-&#11604-;- &#11619-;- &#11568-;-&#11619-;- &#11568-;-&#11612-;-&#11597-;- &#11598-;-&#11606-;-&#11604-;- &#11593-;-&#11569-;- &#11609-;- &#11612-;-&#11598-;-&#11568-;-&#11612-;-&#11568-;-&#11604-;- &#11612-;-للباحث الحسن اعبا ما المعتقدات الشعبية؟يقصد بالمعتقدات الشعبية: التصورات المجتمعية التي تربط بين متغيرين أو شيئين ليس بينهما أي رابطة علمية أو منطقية، مثل اعتقادك أن أحدا تكلم فيك بخير إذا رف حاجبك الأيمن، أو تكلم فيك بشر إذا طنت أذنك، وتعديل الحذاء المنقلب اعتقادا بارتباطه بقداسة السماء؛ وهذه الظاهرة الاجتماعية ليس لها مصطلح متفق عليه، ولم تحظ بالدراسة على الرغم من أن عمرها يقاس بآلاف السنوات، وأنها معروفة عند الامازيغ منذ القدم حتى الآن، كما أنها ترد في كثير من تراث الشعوب الأوروبية والآسيوية. وهي من أشهر الظواهر الاجتماعية المتخفية في ممارسات الحياة اليومية، ويلحظ وجود اختلافات بين المعتقدات الشعبية الحضرية عن الريفية والبدوية، إذ إن العوام يستلهمون معتقداتهم الشعبية من بيئاتهم. يعرف المعتقد بأنه أول أشكال التعبيرات الجمعية التي خرجت من حيز الانفعال العاطفي إلى حيز التأمل الذهني، ويبدو أن توصل الخبرة الدينية إلى تكوين معتقد هو حاجة سيكولوجية ماسة، لأن المعتقد هو الذي يعطي للخبرة الدينية شكلهاالمعقول، الذي يعمل على ضبط وتقنين أحوالها” وتحدث هناك فترة صراع بين ما يراه الفرد غيبيًا صعبالتفسير، فيصنفه في عقله على أنه قدسي، خارج حدود السيطرة وبين ما يثيره هذا المقدس من انفعالاتُ تحاو لُ التأمل والتفسير والكشف والتوصل إلى حقائق معينة، إلى حين يتولد عن هذا المخاض ما يدعى بالمعتقد الذي تشترك الجماعة في صياغته، وهو محاولة دمج أو تصالح الداخل الإنسانية مع الخارج المقدس بالإحساسات والانفعالات، وهنا يتم فرز موضوعات معينة، أو خلق شخصيات وقوى معنوية، تستقطب الإحساس بالمقدس، وتجتذبه إلى خارج النفس وبذلك تتكون الصيغ الأولية للمعتقدات، وتدلف إلى ذلك الهيكل السامق الذي ندعوه الدين والمعتقد الديني شأن جمعي بالضرورة، وهو يوضح العلاقة والصلة بين عالم المقدسات، وعالم الإنسان الدنيوي المادي، ويرسم صورًا ذهنية لعالم المقدسات والذهنيات والأفكار التي غالبًا ما تصاغ في شكل من الاشكال. وعلى العموم يمكن القول ان المعتقد الشعبي الامازيغي هو فكر جماعي اتفقت عليه الجماعة حتى كاد يكون مقدسا.. الحسن اعبا الباحث في التقافة الشعبية الامازيغية اولا نمادج من المعتقدات الشعبية الامازيغية . تعامل كثير من أفراد المجتمع مع المعتقدات الشعبية في طفولتهم، محاكاة للمجتمع، بوصفها مسلمات متوارثة جيلا بعد جيل، ومن طبائع العوام في جميع الشعوب أنهم مولعون بتفسير الحياة من أبسط المواقف، ويرون العالم من حولهم من خلال معتقدات شعبية مثل: طنين الأذن ورفيف العين وتنميل القدم، وهذا يؤكد أن الظاهرة منغرسة في اللاوعي الجمعي للبشرية، لكن الناس تركوا تتبع تاريخها وتحليله لما يبدو من بساطته الظاهرية، وارتباطه بالجهل والطفولة.النسيج في المعتقد الشعبي الامازيغياو كيف ينظر هدا المعتقد للنسيج بتازناختان النسيج او بالاحرى الزربية الواوزكيتية ليست بضاعة تباع وتشترى فقط وليست ......
#المعتقدات
#الشعبية
#الامازيغية
#تازناخت
#ورزازات
#المغرب
#نمودجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736905
حميد طولست : مهانة هزائم كرة القدم ، الوداد الفاسي نمودجا.
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست مهانة هزائم كرة القدم ،الوداد الفاسي نمودجا. أني -كما كتبت في مرات عديدة - لست من رواد كرة القدم ولا من عشاقها ، ورغم أني أعرف أن كل الرياضات قد بُنيت على مبدأ "غالب ومغلوب رابح و خاسر" التي يجب أن يتسم بها كل جمهور رياضي متخلق ويتقبل نتائجها بروح رياضية العالية ، فإن الاحساس بالإنتماء الذي يتغول بدواخل كل حساس مثلي، يجعلني أحس بالحزن عند إنهزام فريق الوداد الفاسي في أي مباراة ، وأشعر بالمهانة والذل إذا تعددت هزائمه وتوالي اندحاراته وتجاوزت كل حدود الإفلاسات المقبولة ، وتخلف الحسرة بقلبي كما جميع محبيه من ساكنة فاس الجديد والولنوعي بكرة القدم حتى النخاع ، وعشاقها من باقي أحياء مدينة فاس وعبر الوطن ، المهتمين بكرة القدم ومحبيها الذين يؤلمهم عجز فريقهم عن تجاوز نحسه المفتعل الذي لا يكاد يخرج من نحس حتى يلج نحسا أشد منه وأقسى وقعا ، ويغمرهم بالغضب والسخط والاستياء والتدمر ، تبدل أحوال ما عرفه من الإفتخار ببريق نجوميته التي ملأت أرجاء الدنيا محليا وووطنيا ردحا من الزمان ، إلى الشفقة والإنتحاب على تحوله إلى محطة للتهكم والسخرية بعد فقده لبريقه ، وتبدل طعم مبرياتها، وفتور حماسته في إهداء جماهيره المتعة "الوافاوية "الخالصة.فلا عجب في أن تستفز هذه الأوضاع الكروية المخزية التي عمت أصداء فضائحها الوطن وامتدت إلى خارج حدوده ، أعصاب جمهور "الواف" وتثير بداخوله الغضب والإستياء الذي أفقد جمعيات المجتمع المدني بفاس الصبر والتحلي بأخلاق الرياضة المتعارف عليها ، وتدفع ب18 جمعية منها لإصدار بيانات استنكارية للرأي العام بالعاصمة العلمية كبادرة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه ، تحت يافطة "معا من أجل الواف " مطالبة خلالها الرياضيين والمسؤولين والمنخرطين والمحبين ، بالتدخل لحل ما يتخبط فيه الفريق الفاس جديجي من أزماته المفتعلة التي وصل إستياء البعض منها إلى التفكير في مقاضاة كل من أساء للفريق وأوصوله إلى ما هو عليه وفيه من ذل ومهانة هذا السجل الكروي المشحون بالهزائم المرة والخيبات المقيتة، التي ،من المؤكد ، أنها لا ترجع لضعف النادي رياضيا و لا إلى ضعف موارده النقدية أو لقلة ممتلكاتها العقارية ، -كما يجمع المتتبعون والمطلعون على ان البيت الداخلي لفريق لا يشكو بتاتا من أزمة مادية كما يردد الماسكون بزمام الأمور داخل الفريق- بقدر ما يرجع لإفتقار مسيريه للإرادة الجادة والمبادرة المتحفزة لتحقيق الوعود التي قطعوها على أنفسهم ، لأن الأمر لا يتعلق بأزمة نتائج، بل بعوامل بنيوية، تهم التدبير والحكامة، وغياب مشروع رياضي واعد ومنظم مرتبط بأهداف محددة تفضي لتحقيق آمال الجماهير في رؤية فريقهم بقسم الأضواء ، كما كان أحد ركائز البطولة الوطنية في قسمها الأول لحقب طويلة ، بدل تخبطه في أسفل الترتيب، والذي لم يحدث من باب الصدفة ، ولكن -حسب بعض المعلقين المحتجين- بسبب إشتغال الإدارة المشرفة ، بدون تخطيط، وبدون استراتيجية عمل، وبدون تفكير في آفاق المستقبل، ما كلف الفريق غاليا.صجق من قال ، أنه ليس هناك ما هو أخطر على سلامة تسيير الأندية الرياضية من تحكم قليلي المعرفة ومنعدم الخبرة الجاهلين بقواعد الرياضة، وخاصة كرة القدم ، والأخطر منه ، الولاء للمسيرين وكأن مستقبل الفريق يتوقف عليهم ، كما يقال : أن لكل مهنة أو فن أو علم شروط صحة وشروط وجودة و أداء وممارسته ، إلا تسيير الأندية الرياضية تكاد تكون الوحيدة التي يلج ساحتها من هب وذب ، لانعدام المحاسبة ، كما هو المكتب المسير -الذي أمضى على رأس الفريق سبع سنين عجاف- الذي لا يعيش أزمة نتائج، بل عوامل بنيوية تسييرية بالدرجة الأولى ، تهم ......
#مهانة
#هزائم
#القدم
#الوداد
#الفاسي
#نمودجا.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742971