الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نجيب طلال : اليوم العالمي لمسرح كورونا -2-
#الحوار_المتمدن
#نجيب_طلال نـــجيب طــلالحَـدثٌ ( ما ) وقع في رمشة عين؛ المسألة جد مقبولة؛ هكذا نفهم . لكن في رمشة عين ينطوي عام بكل فصوله وساعاته ؛ فالقضية مثيرة للغاية وأشد غرابة ! وإن كانت السنة في سيرورة أيامها، كلها متاعب وهموم وتفكير و صراع واصطدام عند جميع البشرية ؛ جراء الهجوم الشرس لفيروس – كورنا- أرجاء العالم ؛ مما حول الحياة وعوالمنا وأحلامنا وطموحاتنا لكوابيس لم تكن متوقعة وكذا إلى موت مرتقب تجاه كل من زارأو حَـوّم- الفيروس- أحشاءه وجدران بيته ! إذ في تلك السنة ؛ وفي سياق اليوم العالمي للمسرح قلنا : ... وإن كان اليوم العالمي للمسرح في (العالم العربي) يأخذ طابع ( الشكوى ) وصناعة ( الأزمة) والبحث عن أفق الإنتظارات ! لكن المثير في 2020 العالم بأناسه وعباده وحيواناته وطيوره وجدرانه ومعالمه تشرئب أعناقها وأرواحها لأفق الإنتظارات من سينتصر: هل الطبي أو الفقهي؟ أم السياسي أو المشعوذين؟ أم الديني أوالسحرة ؟ أم العلمي أو الدجالين؟ أو مروجي الشائعات والإشاعات؟ أم اللجوء إلى بركة الأولياء والشيوخ وترديد الأدعية؟ أم فيروس كورونا؟ هذا سؤال أثرناه في موضوع (اليــوم العالمي لـلـمســـرح الكورونــي) في السنة الفارطة .وفي هذا اليوم كان الجواب الشافي بأن( فيروس كورونا ) هوالمنتصر لحد اللحظة ؛ وبدون منازع . ولاسيما أن المستجدات والمتغيرات والطوارئ . تتمظهر بسرعة فائقة ؛ فتربك العالم، وتربك الاستراتيجيات في رمشة عين. مما نلاحظ ونعيشه ، فالحجر الصحي لازال قائم الفعالية والممارسة . فأضحى كمنظومة إجرائية/ قانونية، تسترسل في عدة دول؛ وتطبق عيانيا في أغلب المناطق. ناهينا عن الصراع الطبي والسياسي لمحاولة السبق نحو التسلح باللقاح وفي سياق ذلك ، لقد التحقت بعوالمنا الآن( كورونا 2) أكثر شراسة ؛ حسب الخبراء والأطباء ، ويشاع أن هنالك سلالة ( ثالثة) وبالتالي فكل التخمينات والنظريات والتخريجات باءت بالفشل الذريع ؛ ولم يعد ظروفا استثنائيا ؛ لأن القاعات والمسارح لازالت مغلقة بسبب جائحة (كورونا .2) مما ترتب عنها شلل إبداعي وموت جمالي وإقبار للنشاط الثقافي والفني بشكل عام والمسرحي بشكل خاص؛ وبالتالي فللمرة الثانية يعيش [[ اليوم العالمي للمسرح ]] خارج منطقه ووجوده وحدثه الإنساني الأسمى ، {يوم }ستنعدم فيه نشوة الاحتفال؛ لتجديد دماء – ديونيزوس- في معظم بلدان العالم ؛ ولكن بشراسة – الفيروس- هكذا جاعلا {ديونيزوس }أسيرا لقوة وشطحات – الكوفيد – الذي لا نعرف عن طبيعته أي شيء؟ ولم نرلونه و ملامحه ؟ لأنه زئبقي !! ولكن نشعرجميعُنا بهجميته وقـَذارته ؛ لأنه كائن يتجول ويصول ؛ ولقد أطاح بنا وبعرش وصوْلة {ديونيزوس }قسرا وبدون حرب معلنة كحرب طروادة؛ أو حرب البسوس؛ ليتيه وأغلب مريديه في متاهات الهلع والرعب ؛ لنتخلى عن خيالنا وتخيلاتنا وأفكارنا الإبداعية ؛ لكي لا يستطيع المبدعون والمريدون والباخوسيين... تجاوز الحدث على الأقل في أغلب الدول العربية ؛ ولن يقدر[ الأن] أن يساهم أي ( كان) بطريقته في صنع الحدث ؛لأن (كورونا- 2) بقوة انتشاره أضحى هو الفعل /الحدث ، أو بالأحرى أمسى إجرائيا الزمن ذاته ؛ والذي تحكم في الحدث والفعل؛ وفي نفس حركيته العالمية هو الزمن الذي شـَلّ وجمد عمليا حركيتنا وطموحاتنا وأربك كل الحسابات والقناعات التي كان يؤمن بها المسرحي من الشرق للغرب. وإن كان الغرب بطبيعة تركيبته الإجتماعية والسياسية ، لقد أبدع منذ الحجر والحصار طرائق للتواصل والتنشيط الإبداعي والمسرحي؛ واختراق القنوات التلفزية وهذا ما تشير إليه ؛ الممثلة الإنجليزية (هيلين ميرين) في رسالتها حول {اليوم العالمي ل ......
#اليوم
#العالمي
#لمسرح
#كورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713012
نجيب طلال : أي دعامة لمسرح الشباب في مهرجانه ؟
#الحوار_المتمدن
#نجيب_طلال نـجيب طـلال المــشــهــد عــام : [ المهرجان الوطني الآول لمسرح الشباب] الذي نظم بالرباط: تحت شعار((الشباب دعامة للنموذج التنموي الجديد)) من عجائب هاته التظاهرة أنها فريدة في المبنى والمعنى ، وذلك من خلال الأطوار التي جرت فيها التظاهرة وما حملته الملصقات رغم قلتها؛ والكتيب الذي تم توزيعه إلا على المشاركين؛ في غياب كتابة للمهرجان وتنسيقية للإعلام، نقرأ (( المهرجان الوطني لمسرح الشباب الأول ( (؟( الدورة العاشرة) ؟ فقبل الانغماس في شغب تفكيك بعض الملابسات والاختلالات؛ التي فرضتها علينا حرقتنا الإبداعية؛ وهنا لا يهمني صمت الصامتين؛ ولا تصفيقات المداحين؛ ولا حماقة المهرولين ، تلك الهرولة العمياء نحو الإشادة بالتظاهرة. لأن الإشادة والإطناب والنفخ في الحوارات فيما لم يروه ؛ ولم يحضروه ..وراءها ما وراءها( ؟) بحيث الأغلبية ( الآن) انخرطت وانغمست في فتات الموائد . وهاته إشكالية ( أخرى) ؟؟ طبعا أية إشراقة مضافة في المشهد المسرحي هي قيمة إبداعية للمهووسين باللذة السيزيفية ؛ فلامناص من مباركتها ومساندتها ؛ ولكن على أسس تمظهر أو ملامسة الممارسة الصادقة والداعمة للعطاء المتدفق ؛ إيمانا بالفعل الإنساني والإبداعي الذي هو الأول والأخير؛ لكن الملاحظ قبل التوقيف الإجباري الذي أنجزه الفيروس اللعين ( كوفيد) على الأمة؛ وبعد إزالة الغمة تدريجيا.. لانقرأ عن تلك أوذانك التظاهرة إلا خبر انطلاقتها؛ وفي الناذر الإشادة بأطوارها؛ وبالتالي لم يعُـد الفكر المسرحي الوقاد والقلم السيال يمارس حضوره وقوته ، التحليلية / النقدية . ولو [وصفية أو انطباعية ] لكشف الهنات والسلبيات ؛ لتلافيها للبحث عن بدائل إيجابية وفعالة؛ تزيح الاختلالات التي أمست تتحرك في المشهد المسرحي؛ إبداعا وإنتاجا وتظاهرة وعلائق؛ بحيث لا يستقيم أي فعل فني/ إبداعي، نحو الأفضل في حَـده الأدنى، إلا بفعل مضاد منتج؛ وبعيد كل البعـد عـن الشوفينية أو الهدم أو السلبية؛ فعل ذو قـيّـم إنسانية ؛ صادقة بمواقف عملية / حياتية تبرزفي واقعنا العملي وتُثبتها الأفعال التطبيقية ؛ لا في اللغْـو والأقوال التي تقال شفهيا وما أكثرها ( الآن) في الكواليس !الـــدورة :فمن خلال هاته الدورة نكتشف عيانيا بأننا أصبحنا نعـيش ونمارس ونتقبل اللامنطق ؛ وننخرط فيه إما غباء أو إكراها كيف ذلك ؟ سؤال يفرض سؤالا مضاعفا ؛ مفاده : كيف أصحاب هذا المهرجان وصلوا للدورة العاشرة ؟ وبالعودة للملصقات؛التي تحمل مفارقات وتناقضات ، لأن المقالات غيرموجودة ؛ ربما ((الفتات)) ساهم في الاستكانة والصمت واللامبالاة ، كأن الأقلام جفت وطويت الصحف. فمثلا في ملصق سنة/مارس/ 2017 نقرأ:[بشراكة مع الأكاديمية الجهوية لوزارة التربية الوطنية لجهة الرباط سلا القنيطرة وبتعاون مع جمعية أبي رقراق ((جائزة محمد الجم للمسرح المدرسي الدورة السادسة / 2017] وفي سنة /مارس/2021نقرأ[المهرجان التاسع لجائزة محمد الجم الدورة الثالثة وطنيا بشراكة مع وزارة التربية الوطنية/ وزارة الثقافة والشباب/ أكاديمية الجهوية لجهة الرباط سلا القنيطرة تحت شعار من أجل مدرسة متجددة ومنصفة ومواطنة ودامجة ] فالملصقين مختلفين في التدرج ففي2017 نجد (الدورة 6)بدون تحديد رقم المهرجان؟ وفي 2021 نجد (الدورة 3)[ وطنيا] بدون تحديد رقم المهرجان(09)هنا لن نناقش هل تم تنظيم المهرجان أم لا : وحالة الطوارئ الصحية ، لازالت سارية المفعول(؟) ولن نناقش الشعار الذي لم يتم التزام به فيما بعد ، لأنه تحول بقدرة قادر ( لمهرجان الشباب)؟ وهذا التحول أفرز لنا ( المهرجان الأول = الدورة العاشرة) فكيف تم احتساب الدورا ......
#دعامة
#لمسرح
#الشباب
#مهرجانه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756988