وائل باهر شعبو : إيران ومسح إسرائيل من الوجود
#الحوار_المتمدن
#وائل_باهر_شعبو أنا شخصياً ستبقى إسرائيل عدوة لي إلى أن تعيد الجولان إلى وطنه سورية،، وأما عن حقوق الشعب الفلسطيني فأنا لن أكون فلسطينياً أكثر منهم، فإذا كان الفلسطينيون أنفسهم قد أسلموا بوجودها وهم يساهمون به الآن، فلماذا عليّ أن أحلم أحلاماً سخيفة بتحريرها؟.وأما عن فكرة نفي إسرائيل من الوجود فإن هذا الكلام الذي كنا نحلم به ونحنا شباب أوقظني الربيع العربي الإرهابي الإسلامي على بلاهته، ولم يعد إلا كلاماً فارغاً لا طائل منه، فمشكلتنا ليست إسرائيل أبداً، فما فعله الإسلاميون وجهادهم والنظام وطغيانه في سورية أو السعوديون في اليمن والقطريون في ليبيا العراقيون في العراق...إلخ لم ولن يفعله الإسرائيلون بها حتى لو احتلوها.أما وقد كتبت سابقاً عن تفضيلي للمشروع الصهيوني على المشاريع الإسلامية "الإيراني الإمامي أو التركي الإخونجي أو السعودي الوهابي" فإن الوقائع والحقائق تبين صحة وجهة نظري بأن المشروع الصهيوني على سوئه هو أكثر إنسانية على الأقل مع شعبه مقارنة بالمشروع الإسلامي بل مقارنة حتى مع المشاريع القومية العربية، فالمشروع الصهيوني لا يفعل مع اليهود ما فعله المشروع الإسلامي مع المسلمين والقومي مع العرب، ولن أقارن ظروف اللايهود الجيدة في إسرائيل مع ظروف العرب والمسلمين المنحطة في الدول العربية و الإسلامية، فما بالك مع اللامسلمين في تلك الدول.ونعود للمشروع الإيراني الإسلامي الذي بانت وتبين سخافته يوماً بعد يوم، مشروع الشهادة أو النصر ؛مشروع نفي إسرائيل من الوجود، ولا أدري لماذا إلى الآن لم يقم الديكتاتور إمام إيران بإعلان الجهاد في فلسطين، و لماذا لم يقم بحرب حقيقية ضد إسرائيل بدل لعبة القط والفأر؟، مع أن الحرب الإسلامية المقدسة تعطيه له وللمؤمنين به الجائزة الكبرى سواء في الخسارة وهي الشهادة والجنة أو في الربح وهو الانتصار واثبات عظمة الإمامية، فما الذي ينتظره خامنئي كي لا يعلن الجهاد المقدس المباشر ضد إسرائيل إذا كان في الحالتين وحسب اعتقاده رابحاً؟ فهل هو وآياته منافقون ويقولون ما لا يفعلون؟ "الموت لأمريكا الموت لإسرائيل"؟ أم أن ذلك مجرد تلهية دموية لبقاء الطغمة الإمامية الإسلامية حاكمة على أنفاس الشعب الإيراني؟ تفكييير يا إماميينحزب الله ما زلت أكن لنصر الله ورجاله الاحترام لأنهم حرروا أرضهم من الاحتلال الإسرائيلي، وهذا ما لم يفعله النظام السوري الذي ساعد الآخرين في تحرير أرضهم لكنه لا يستطيع أن يساعد نفسه في تحرير أرضه هو ههههه، وأيضاً لا ولن يعنيني ما يقوله بلهاء العورة السورية وحميرهم الأثرياء الذين يلقمون الثوار ثوريتهمم عن مؤامرة إسرائيلية نصيرية رافضية على براءة ثورتهم السُّّنية أو عن دور حزب الله في سورية، بالنسبة لي كان حزب الله يدافع عن نفسه في سورية قبل أن يدافع عن النظام، فسقوط النظام يعني سقوطه هو، وهو رد جميل إلى النظام السوري الذي ساعده في التحرير، ولو أن تلك الجماعات الأخونجية الإسلامية الإرهابية القريبة عقائدياً من حزب الله أعطت الضمان لمصالح إيران وحزب الله "وبدون شك لروسيا"، لما كان لدى إيران مانع من رحيل النظام بشرف، ولكن كل هذه العورة قامت أصلاً لضرب مصالح الإيرانيين وزيادة نفوذ الناتو وحلفائه، فبعد سقوط النظام السوري ستكون الوجهة حسب الأجندة الأمريكية لهؤلاء هي حزب الله وإيران، فكيف تتعجبون من مقاومة إيران والحزب الشرسة لهذه الجماعات الإرهابية الديمقراطية؟ولكن إذا كنت أحترم حزب الله على التحرير، إلا أني أرفض تماماً فكرة تدمير إسرائيل، وأعتبر حق وجود إسرائيل مثل حق وجود أولاد الحرام، بل وأعتبر وجودها إغناء للحياة ف ......
#إيران
#ومسح
#إسرائيل
#الوجود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684786
#الحوار_المتمدن
#وائل_باهر_شعبو أنا شخصياً ستبقى إسرائيل عدوة لي إلى أن تعيد الجولان إلى وطنه سورية،، وأما عن حقوق الشعب الفلسطيني فأنا لن أكون فلسطينياً أكثر منهم، فإذا كان الفلسطينيون أنفسهم قد أسلموا بوجودها وهم يساهمون به الآن، فلماذا عليّ أن أحلم أحلاماً سخيفة بتحريرها؟.وأما عن فكرة نفي إسرائيل من الوجود فإن هذا الكلام الذي كنا نحلم به ونحنا شباب أوقظني الربيع العربي الإرهابي الإسلامي على بلاهته، ولم يعد إلا كلاماً فارغاً لا طائل منه، فمشكلتنا ليست إسرائيل أبداً، فما فعله الإسلاميون وجهادهم والنظام وطغيانه في سورية أو السعوديون في اليمن والقطريون في ليبيا العراقيون في العراق...إلخ لم ولن يفعله الإسرائيلون بها حتى لو احتلوها.أما وقد كتبت سابقاً عن تفضيلي للمشروع الصهيوني على المشاريع الإسلامية "الإيراني الإمامي أو التركي الإخونجي أو السعودي الوهابي" فإن الوقائع والحقائق تبين صحة وجهة نظري بأن المشروع الصهيوني على سوئه هو أكثر إنسانية على الأقل مع شعبه مقارنة بالمشروع الإسلامي بل مقارنة حتى مع المشاريع القومية العربية، فالمشروع الصهيوني لا يفعل مع اليهود ما فعله المشروع الإسلامي مع المسلمين والقومي مع العرب، ولن أقارن ظروف اللايهود الجيدة في إسرائيل مع ظروف العرب والمسلمين المنحطة في الدول العربية و الإسلامية، فما بالك مع اللامسلمين في تلك الدول.ونعود للمشروع الإيراني الإسلامي الذي بانت وتبين سخافته يوماً بعد يوم، مشروع الشهادة أو النصر ؛مشروع نفي إسرائيل من الوجود، ولا أدري لماذا إلى الآن لم يقم الديكتاتور إمام إيران بإعلان الجهاد في فلسطين، و لماذا لم يقم بحرب حقيقية ضد إسرائيل بدل لعبة القط والفأر؟، مع أن الحرب الإسلامية المقدسة تعطيه له وللمؤمنين به الجائزة الكبرى سواء في الخسارة وهي الشهادة والجنة أو في الربح وهو الانتصار واثبات عظمة الإمامية، فما الذي ينتظره خامنئي كي لا يعلن الجهاد المقدس المباشر ضد إسرائيل إذا كان في الحالتين وحسب اعتقاده رابحاً؟ فهل هو وآياته منافقون ويقولون ما لا يفعلون؟ "الموت لأمريكا الموت لإسرائيل"؟ أم أن ذلك مجرد تلهية دموية لبقاء الطغمة الإمامية الإسلامية حاكمة على أنفاس الشعب الإيراني؟ تفكييير يا إماميينحزب الله ما زلت أكن لنصر الله ورجاله الاحترام لأنهم حرروا أرضهم من الاحتلال الإسرائيلي، وهذا ما لم يفعله النظام السوري الذي ساعد الآخرين في تحرير أرضهم لكنه لا يستطيع أن يساعد نفسه في تحرير أرضه هو ههههه، وأيضاً لا ولن يعنيني ما يقوله بلهاء العورة السورية وحميرهم الأثرياء الذين يلقمون الثوار ثوريتهمم عن مؤامرة إسرائيلية نصيرية رافضية على براءة ثورتهم السُّّنية أو عن دور حزب الله في سورية، بالنسبة لي كان حزب الله يدافع عن نفسه في سورية قبل أن يدافع عن النظام، فسقوط النظام يعني سقوطه هو، وهو رد جميل إلى النظام السوري الذي ساعده في التحرير، ولو أن تلك الجماعات الأخونجية الإسلامية الإرهابية القريبة عقائدياً من حزب الله أعطت الضمان لمصالح إيران وحزب الله "وبدون شك لروسيا"، لما كان لدى إيران مانع من رحيل النظام بشرف، ولكن كل هذه العورة قامت أصلاً لضرب مصالح الإيرانيين وزيادة نفوذ الناتو وحلفائه، فبعد سقوط النظام السوري ستكون الوجهة حسب الأجندة الأمريكية لهؤلاء هي حزب الله وإيران، فكيف تتعجبون من مقاومة إيران والحزب الشرسة لهذه الجماعات الإرهابية الديمقراطية؟ولكن إذا كنت أحترم حزب الله على التحرير، إلا أني أرفض تماماً فكرة تدمير إسرائيل، وأعتبر حق وجود إسرائيل مثل حق وجود أولاد الحرام، بل وأعتبر وجودها إغناء للحياة ف ......
#إيران
#ومسح
#إسرائيل
#الوجود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684786
الحوار المتمدن
وائل باهر شعبو - إيران ومسح إسرائيل من الوجود