الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن عجمي : الفلسفة المعادلاتية والأخلاق والعقلانية
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي بالنسبة إلى الفلسفة المعادلاتية ، الأخلاق معادلة رياضية مُعرَّفة من خلال كل السلوكيات العقلانية الممكنة المُتضمِنة لاتباع المبادىء العالمية و إفادة الذات والآخرين. معادلة الأخلاق هي التالية: الأخلاق = كل السلوكيات العقلانية الممكنة ÷ السلوكيات اللاعقلانية (أي الأخلاق تساوي كل السلوكيات العقلانية الممكنة مقسومة رياضياً على السلوكيات اللاعقلانية) ما يتضمن أنَّ الأخلاق = إفادة الذات × إفادة الآخرين × اتباع المبادىء العالمية (أي الأخلاق تساوي إفادة الذات مضروبة رياضياً بإفادة الآخرين المضروبة رياضياً باتباع المبادىء العالمية). تملك معادلة الأخلاق فضائل عديدة منها التوحيد بين المذاهب الأخلاقية المختلفة والمتنافسة و حلّ الخلاف فيما بينها. إن كانت الأخلاق = كل السلوكيات العقلانية الممكنة ÷ السلوكيات اللاعقلانية ، و علماً بأنه من العقلاني أن نفيد أنفسنا والآخرين و أن نتبع المبادىء العالمية المُتفَق عليها من قِبَل جميع البشر كأن لا تقتل و لا تسرق (و إلا كانت أفعالنا بلا فوائد فبلا مُبرِّر لوجودها فغير عقلانية) ، إذن الأخلاق = إفادة الذات × إفادة الآخرين × اتباع المبادىء العالمية. من هنا ، تشكِّل هاتان المعادلتان الأولى والثانية معادلة واحدة لا تتجزأ. ثمة مذاهب أخلاقية مختلفة ومتصارعة منها المذهب القائل بأنَّ الأخلاق كامنة في إفادة الذات فقط فإن استفاد الفرد استفاد كل المجتمع و منها أنَّ الأخلاق كامنة في إفادة الآخرين فقط فإن لم يستفد الآخر كان الفرد أنانياً فغير أخلاقي و منها أنَّ الأخلاق قائمة فقط على اتباع المبادىء العالمية المشتركة بين الجميع كأن لا تقتل و لا تسرق لأنه مُجمَع عالمياً على أخلاقيتها كما لا نريد من أحد أن يقتلنا أو يسرقنا. لكن معادلة الأخلاق تتضمن هذه المذاهب الأخلاقية المختلفة والمتنافسة لأنها تعتبر أنَّ الأخلاق = إفادة الذات × إفادة الآخرين × اتباع المبادىء العالمية. وبذلك تُوحِّد معادلة الأخلاق بين هذه المذاهب الأخلاقية فتحلّ الخلاف فيما بينها ما يجعلها تكتسب هذه الفضيلة الكبرى و ما يدلّ بدوره على صدق هذه المعادلة و تفوّقها. إن كانت الأخلاق كامنة فقط في إفادة الذات فحينها سوف يعمل كل فرد على تحقيق مصالحه دون مصالح الآخرين أو دون مصالح المجتمع وبذلك نفقد الأخلاق. و إن كانت الأخلاق كامنة فقط في إفادة الآخرين فحينها قد لا نفيد ذواتنا و هذا غير أخلاقي أو قد نضحِّي حينها بفردٍ إن كان هذا يفيد معظم الآخرين و هذا لا أخلاقي أيضاً. و إن كانت الأخلاق قائمة فقط على اتباع المبادىء العالمية المُتفَق عليها فمن الممكن أن يُسبِّب ذلك عدم إفادة الذات أو الآخرين أو الذات والآخرين معاً (فاتباع المبادىء العالمية فقط كأن لا تقتل و لا تسرق لا يفيد بالضرورة الفقراء أو المشرّدين أو الجاهلين إلخ فلا يطوِّر المجتمع) و هذا لا أخلاقي أيضاً فالأخلاق تكمن في تطوير الفرد والمجتمع (فإن لم توجد آليات تطوير الأفراد والمجتمعات لتمّ سجن الفرد والمجتمع فيما هما عليه في الحاضر أو الماضي و هذا غير أخلاقي بالطبع). من هنا ، لا بدّ من تحليل الأخلاق من خلال إفادة الذات والآخرين و اتباع المبادىء العالمية في آن تماماً كما تفعل معادلة الأخلاق القائلة بأنَّ الأخلاق = إفادة الذات × إفادة الآخرين × اتباع المبادىء العالمية ما يدلّ على نجاح هذه المعادلة فصدقها. تنجح معادلة الأخلاق أيضاً في التعبير عن أنَّ الأخلاق مسألة درجات كما تنجح في ضمان تطوير الأخلاق. فبما أنَّ الأخلاق = كل السلوكيات العقلانية الممكنة ÷ السلوكيات اللاعقلانية وبذ ......
#الفلسفة
#المعادلاتية
#والأخلاق
#والعقلانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684752
شاكر كريم القيسي : لنتعلم من ثورة الإمام الحسين الإصلاح والأخلاق والقيم...
#الحوار_المتمدن
#شاكر_كريم_القيسي استطاع سيد شباب اهل الجنة الامام الحسين عليه السلام ان يضرب اروع الامثلة في مقارعة الطغيان و الظلم والظالمين وكانت بحق ثورة انتصار الحق على الباطل. كانت ثورة ليست كباقي الثورات التي حدثت في تاريخ الانسانية جمعاء، فهي ثورة للإصلاح، ولضمان مبدأ حرية الانسان وكرامته، ومنحه حقوقه وان يعيش حياة حرة كريمة بعيدة عن الذل والهوان، ولم تكن لجمع المال ،والبحث عن الجاه، والتطلع الى الحكم والتسلط على رقاب الناس ،ولم تكن ملكا لفئة دون أخرى، بل هي ثورة للإنسانية جمعاء. ولهذا بقي صداها المؤثر منذ استشهاده عليه السلام في سنة 61 هـ حتى يومنا هذا، كشعلة متوهجة لا تنطفئ،. فقد ناشد عليه السلام القوم بقوله: ((لم أخرج أشرا ولا بطرا، وإنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي. أريد أن أمر بالمعروف وأنهى عن المنكر. فمن قبلني بقبول الحق فالله أوْلى بالحق. ومن رد عليّ هذا أصبر حتى يقضي الله بيني وبين القوم بالحق وهو خير الحاكمين)) الإمام الحسين لم يعد رمزاً للشيعة ولا حتى للمسلمين وحدهم ، بل هو رمز إنساني.. رمز اتخذه اكبر ثائر في القرن العشرين رمزا له ذاك الزاهد الشجاع المهاتما غاندي مؤسس اكبر ديمقراطية في العالم. عندما قال : (ـ أنا هندوسي بالولادة، ومع ذلك فلست أعرف كثيراً من الهندوسية، واني أعزم أن أقوم بدراسة دقيقة لديانتي نفسها وبدراسة سائر الأديان على قدر طاقتي. وقال: لقد تناقشت مع بعض الأصدقاء المسلمين وشعرت بأنني كنت أطمع في أن أكون صديقاً صدوقاً للمسلمين. وبعد دراسة عميقة لسائر الأديان عرف الإسلام بشخصية الإمام الحسين وخاطب الشعب الهندي بالقول المأثور: "على الهند إذا أرادت أن تنتصر فعليها أن تقتدي بالإمام الحسين".) وهكذا تأثر محرر الهند بشخصية الإمام الحسين ثائراً حقيقياً وعرف أن الإمام الحسين مدرسة الحياة الكريمة ورمز المسلم وقدوة الأخلاق الإنسانية وقيمها ومقياس الحق.. وقد ركّز غاندي في قوله على مظلومية الإمام الحسين بقوله: ((تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوماً فانتصر.)) فحري بنا نحن المسلمين ان نتعلم من ثورة الحسين هذه المدرسة الخالدة الدروس لا مجرد أن ندخلها كل عام من باب ونخرج، فعاشوراء كنز لا نفاذ له ولا انتهاء له بل امتداد روحي وأخلاقي وسياسي وثوري، رسم معالم الحياة اللاحقة ،وميّز بين الحق والباطل ،والمؤمن والمنافق والظالم والمظلوم. لان نستلهم من ثورة الامام الحسين عليه افضل الصلاة والسلام الدروس والعبر في حياتنا اليومية في التوحد ورص الصفوف والتأخي ونبذ الفرقة، والتحلي بالنزاهة والصدق وقول الحق والعمل الصالح، وعلى الجميع ان يعمل من اجل توحيد الشعب العراقي الذي هو بأمس الحاجة الى قادة يتحلون بأخلاق الحسين علية السلام واصحابه قولا وفعلا وليس تسترا تحت خيمة اهل بيت رسول الله، للقضاء على الفتن التي تحاول بعض الجهات الخارجية تمريرها لمارب سياسية اصبحت معروفة لدى ابناء الشعب العراقي الذي يتضرع الى الله بهذه المناسبة ان يجمع شمل العراقيين وان ينعم البلد بالآمن والامان وان تكشف كافة المخططات الاجرامية الذي تتكالب علينا من كل حدب وصوب امام الشعب لتكون وصمة عار عليهم الى يوم يبعثون لان الثورة الحسينية منارا للهدى وطريق للحق وثورة على الظلم. لا التستر على الطغاة الفاسدين والظالمين. خاصة واننا ونحن نعيش اوضاع الانفلات الامني والمصاعب الاقتصادية والمعيشية في العراق احوج مانكون الى الالتزام بالمبادئ والقيم الاخلاقية التي قاتل واستشهد من اجلها الامام الحسين (عليه السلام) فبلادنا ، تشهد صراعاً غير موضوعي يقوم على مفاهيم واساليب لاتنسجم مع الارث الحضاري والاخلاقي لشعبنا ، فالقتل والخطف ......
#لنتعلم
#ثورة
#الإمام
#الحسين
#الإصلاح
#والأخلاق
#والقيم...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689080
حسن مدن : مناعة القطيع والأخلاق
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن انتابتني مشاعر متناقضة حين عدت لأولى المقالات التي كتبتها حول جائحة «كورونا»، وكان ذلك في الفترة بين مارس/ آذار، وإبريل/ نيسان الماضيين، فوجدتني كنت أستفظع، يومها، أن عدد المصابين بالفيروس حول العالم، بلغ مليون إصابة، فيما كان عدد المتوفين جراء الإصابة بالآلاف، حيث بدا لي، ولغيري بالتأكيد، أن هذه أرقام مخيفة. ولكم يبدو هذا باعثاً على السخرية حين نعود إليه اليوم وعدد المتوفين تجاوز المليون، وعدد المصابين يقترب من نحو 40 مليون مصاب حول العالم.ربما كنا نمني النفس يومها بأن الأمر ما زال قابلاً للسيطرة عليه، تمشياً مع ما تردد، آنذاك، أنه مع ارتفاع درجات الحرارة بحلول الصيف، سيختفي الفيروس أو تضعف قدرته على الانتشار، ومن الآمال، أو الأوهام، التي رادوتنا عن سرعة الوصول إلى علاج فعال للفيروس أو لقاح ضده.شيء من هذا لم يحدث. جاء الصيف وذهب، والفيروس يتقدّم وينتشر غير آبه بآمالنا، لا علاج له حتى اللحظة، واللقاح المنتظر تحوّل إلى سباق بين الدول، من يعلن أولاً عن تسجيله يحسب نفسه ظافراً، فيما كان المتعين أن تتضافر جهود الدول المتقدمة طبياً وعلمياً بغية اختصار المسافة نحو إنتاجه، وتعميمه حول العالم، لكن بدا أن البشرية، مرة أخرى، لم تتعلم ولا تريد أن تتعلم من الدرس القاسي الذي يلقننا «كورونا» إياه.أظهر الساسة وحتى بعض القائمين على الرعاية الاجتماعية التي هي حق للإنسان وواجب على الحكومات تجاه مواطنيها استخفافاً بحياة البشر، فأعينهم مصوبة نحو غاياتهم السياسية الضيقة، تارة بالاستخفاف بخطورة الوباء، على نحو الذي يجسده أبلغ تجسيد سلوك الرئيس الأمريكي ترامب، أو عبر تسويق نظرية «مناعة القطيع»، التي مؤداها في كلمات: ليمت من يمت ويصب من يصب، ممن لا يقوى على مقاومة الفيروس، لسنا مسؤولين عن حياة أحد. هاهي الرأسمالية، في نسختها "النيوليبرالية" الأشد توحشاً تفصح عن نفسها نازعة كل الأقنعة.ذريعة القائلين بـ«مناعة القطيع» هي أن الانتشار الواسع للفيروس، يؤمن مناعة عامة لدى الناس بمرور الوقت، لكن التجربة المريرة لهذه الدعوة غير المسؤولة أدت إلى مصائب في بلدان مثل بريطانيا والبرازيل والولايات المتحدة، حتى إن رؤساء البلدان الثلاثة أنفسهم أصيبوا بالوباء، ولم تنقذ حيواتهم سوى الرعاية الطبية المميزة، لكن من سيؤمن بعض هذه الرعاية للملايين من ضحايا «مناعة القطيع»؟. يمكن الوقوف عند كلمات مدير منظمة الصحة العالمية التي وصف فيها مناعة القطيع بالأمر غير الأخلاقي، مؤكداً بأنه «لم يسبق في تاريخ الصحة العامة أن استخدمت كاستراتيجية للاستجابة لتفشي المرض، ناهيك عن جائحة». ......
#مناعة
#القطيع
#والأخلاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695402
ضياء الشكرجي : السياسة والأخلاق
#الحوار_المتمدن
#ضياء_الشكرجي شاع للأسف إن السياسة مهنة قذرة، لأنها تعني الكذب والاحتيال والغش والتزوير وسلوك كل السبل النظيفة والوسخة للوصول إلى الأهداف السياسية، في صالح شخص السياسي أو في صالح الحزب الذي ينتمي إليه.بينما السياسة كما ينبغي لها أن تكون، هي رسالة وطنية، ورسالة إنسانية، لأن الذي يهتم بالشأن السياسي، ويمارس السياسة، إنما اختار لنفسه هذا الميدان، لأنه إنسان يحمل الهم العام، ولا يعيش همومه الشخصية فقط.والسياسة تسقط وتكون عامل دمار للبلد، إذا انتزعت منها النزعة الأخلاقية والإنسانية.لنمر على أهم الأخلاقيات التي يجب أن يتحلى بها السياسي، من أجل أن يكون مؤهلا لدوره، وقادرا على خدمة شعبه.- الصدق: للا بد للسياسي أن يكون صادقا، وإذا تطلبت المصلحة العامة لا الخاصة والحكمة ألا يقول كل ما عنده، فلا يعني ذلك جواز أن يقول خلاف الحقيقة أو خلاف قناعاته. وللأسف كان الكذب ديدن سياسيينا بعد 2003، وفي سنة 2005 عندما كنت عضوا في الجمعية الوطنية ولجنة كتابة الدستور، قال لي أحد القياديين الإسلاميين الذي تبوأ موقعا مهما في الدولة بعد ذلك: أنت لن تكون سياسيا، ذلك بسبب صراحتي. ونتذكر فضيحة الرئيس الأمريكي كلنتون، ولم تكن فضيحة علاقته الجنسية مع سكرتيرته هي المستنكرة، بقدر فضيحة كذبه، التي أقبح بكثير.- النزاهة: هي من أهم شروط السياسي، وإلا يكون كارثة على السياسية وعلى شعبه. بينما وجدنا سياسيينا يسرقون المال العام ويزورون الانتخابات ويزورون شهاداتهم.- الوفاء بالوعد: وفرق بين أن يعد السياسي شعبه شيئا صادقا، وبين أن يعد ثم تطرأ أمام التنفيذ عقبات لم يضعها في حسابه، وبين من يعد وهو يعلم علم اليقين أنه لن يستطيع الوفاء بوعده، بل أكثر سياسيي الصدفة لما بعد 2003 وجدناهم ليسوا فقط يعلمون بعدم استطاعتهم تنفيذ ما يعدون، بل لا يريدون أصلا بالوفاء بوعودهم، إنما يظنون أنهم يستغفلون بها الشعب.- تقديم الصالح العام على الخاص: لأن السياسي إنما أصبح سياسيا أو هكذا ينبغي لأنه مهموم بالصالح العام، بينما وجدنا سياسيينا أصلا لا يهمهم الصالح العام، ومنذ تأسيس مجلس الحكم، عندما اجتمع بريمر بأعضائه ليسمع منهم ما لديهم من برامج لبلدهم بعد سقوط الديكتاتورية، فكان سؤالهم الأول عن رواتبهم ومخصصاتهم.- العطاء: فتجد القادة السياسيين في الغرب (الكافر) يكدون الوقت كله، ويسهرون، ويضحون بأوقات عطلهم وراحتهم، ليقدموا ما يستطيعون لشعوبهم، بينما سياسيونا يأخذون ويلفطون ويستزيدون ولا يشبعون، وليس لهم أي عطاء، حتى بمقدار ميكروغرام لشعبهم.- التواضع: لأن السياسي إذا تكبر على شعبه سقط، لذا لا بد أن يكون متواضعا، وفرق بين الثقة بالنفس والتكبر. أما سياسيونا فواحدهم رأيناه يتصرف وكأنه فلتة زمانه، ورأينا ظاهرة ما أسميه بـ (المصدگ بنفسه).- العدل: فالسياسي من أهم ما يجب أن يحققه في مجتمعه هو أن يقيم العدل فيه، بينما وجدنا سياسيينا أبعد ما يكونون عن العدل، فالكهرباء لهم لـ 24 في اليوم على مدى 365 يوما في السنة، وكل أربع سنوات يزدادون يوما، ولا كهرباء للمواطن، يكرفون المليارات والمواطن لا يشبع، ولا تشبع أسرته، يتمتعون بكل وسائل الرفاهية، والمواطن في ضيم ما بعده ضيم.- المصارحة: لا يجوز للسياسي أن يخفي على شعبه ما من شأنه أن يعرف به، ولا يجوز إخفاؤه عليه، وسياسيونا باطنيون يضمرون غير ما يعلنون، ولا يصارحون الشعب بحقائق الأمور.- الاعتذار: نجد سياسيي الدول المتقدمة لأبسط خطأ يصدر منهم يعتذرون ويستقيلون، بينما ثقافة الاعتذار معدومة كليا عند سياسيينا، باستثناء بعض المشاهد المسرحية التي رأيناها من أ ......
#السياسة
#والأخلاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699916
حنان بديع : الإنجازات الطبية بين العلم والأخلاق
#الحوار_المتمدن
#حنان_بديع يقتضي ناموس الحياة أن تتعاقب الأجيال عبر الزمن ونتلاقى نحن البشر مع زملائنا وأحبائنا من دفعة واحده هي دفعة حقبتنا الزمنيه ، ولو قدر لأحدنا ممن يحيا في وقتنا الحاضر أن يولد منذ مئة أو ألف سنة فإنه لن يعيش ظروفا مختلفة فقط لكنه سيلتقي ويعاصر أناس آخرين شاءت الأقدار أن يولدوا في ذات القرن ..وكما ندخل المدارس والجامعات ونتخرج معا لنشكل دفعة واحدة .. نخرج للحياة ايضا في فترة زمنية ولدنا بها معا جمعتنا نحن دون سوانا لنتلاقى ..نحب ، نتزوج ،نتعارك وندفن بعضنا بعضا.والأفلام السينمائية التي تعتمد على الخيال العلمي وتخوض في فكرة السفر عبر الزمن لم تعد برأيي لتنافس الواقع بعدما أعلن مؤخرا عن خرق طبي جديد بولادة طفلة سليمة إسمها (مولي غيبسون) من بويضة تم تجميدها 27 عاما ، مما يعني أنه بات من الممكن تأجيل ولادة الانسان عشرات السنين لينتمي إلى جيل آخر غير جيله ، جيل ربما يسبق ولادة الأم نفسها أو حتى جدتها!!هذه التكنولوجيا لن تثير معضلة أخلاقية فقط لكنها أيضا ستثير التساؤل وتؤجج الفضول في معرفة مستقبل البشرية في ظل قوانين تسمح بتمديد مدة حفظ الأجنة حتى 55 عاما ناهيك عن تعديل الجينات والخروج بأطفال بلا أمراض وراثية وبقدرات ومواصفات خاصة قد تجعلنا نبدو كمخلوقات بدائية وعشوائية!ففي خبر صادم أعلن مؤخرا أيضا عن تمكن عالم الأحياء الصيني (هي جيانكوي) من استخدام تكنولوجيا تعديل الجينات المعروفة باسم (كريسبر كاس 9) لتغيير جينات أول طفلتين معدلتين وراثيا في العالم مما أثار ردود فعل غاضبة في الصين والعالم بشأن أخلاقيات عمله وأبحاثه.ترى من منا لا يعرف النصيحة القائلة " لا تؤجل عمل اليوم الى الغد "أنا شخصيا أحفظها عن ظهر قلب لكني بت أتوقع زمنا يعدنا بأن نؤجل كل أعمالنا إلى الغد بما فيها انجاب أطفالنا في الأزمنة التي نريد وفي العصور التي نختار بل وفي التاريخ الذي نقرر .. لم لا ومستقبل العلم يغرينا أيضا بأن ننجب أطفالا حسب الطلب وبالمواصفات المطلوبة وليس علينا سوى الإنتظار!وكلمة (نحن)..أقصد بها نحن جيل العشوائية في مفهوم الأجيال القادمة ، نحن الجيل الذي جاء دون تجميد أو تخطيط أو تدخل من أصابع الإنسان مطمئنين الى أعمارنا المقدره سلفا، معتمدين على أقدارنا المجهولة ورضائنا بها ليس إلا.ترى كم سيفوتنا مما لا نتوقع أو نتخيل ،ستعيشه أجيال المستقبل المتحررة من كل أنواع الخوف من الخروقات الطبية والمتجاوزة شتى أشكال المعضلات الأخلاقية الموجودة في عصرنا نحن جيل الأجنة الطازجه غير المجمدة والعشوائية غير المدروسة والمنقحةسلفا.العلم عند الله. ......
#الإنجازات
#الطبية
#العلم
#والأخلاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718282
زهير الخويلدي : رذائل المعرفة والأخلاق الفكرية عند باسكال إنجل
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي الترجمةتخيل عالماً يكون فيه الازدراء المطلق للاستبداد الفكري هو مقاطعة معايير الحقيقة والمعرفة والأدلة. في مثل هذا العالم، هل يمكن أن تظل لدينا معتقدات؟ بالتأكيد لا ، يجيب باسكال إنجل. صُممت رذائل المعرفة على أنها ديستوبيا فلسفية، وتقدم مزايا وعموميات طرق الإعتقاد، الفردية والجماعية، التي تسعى إلى كسر بعض معايير الإيمان، مثل معايير الحقيقة، التي تعتبر مقيدة للغاية. ولكن هل يمكننا حقاً كسر حواجز التفكير الصحيح بالقوة المطلقة لإرادتنا؟ هل عقولنا مقيدة حقًا في قالب معياري من عصر آخر؟ من أجل إظهار أن هذه المحاولات لتحرير الفكر تفشل في هدفها والتفكير في موضوعها بشكل سيئ، يبدأ باسكال إنجل من خلال رسم خريطة للتضاريس المفاهيمية. مخلصًا للمنهج التحليلي، حاول أولاً تحديد مفهوم الإيمان. هذا هو الهدف من الكتاب. إن إدانة "الممارسات العقائدية الشريرة"، أي النزعات إلى الاعتقادات (المكتسبة أو غير المكتسبة) التي تتجاهل القواعد المتأصلة في الاعتقاد، لا تعتمد فقط على وصف آليات هذه الممارسات وعلى توقع العواقب الوخيمة. يمكن أن يكون لتعميمهم على الديمقراطية. من بعض النواحي، فعل جورج أورويل بالفعل عام 1984. يختلف أسلوب ب. إنجل: فهو يتكون أولاً من توضيح مفاهيمي. لذا، قبل التمرير عبر صور الفاعلين الأشرار فكريا (الهراء، المتكبر، الأحمق، إلخ)، ينبغي للمرء أن يتفق على ماهية الاعتقاد بشكل عام.معايير الاعتقادتم تخصيص جزء كبير من التحليل للكشف عن معايير الاعتقاد. يشكل هذا العمل "الأخلاق الأساسية للإيمان". أولاً ، ليس لأنه يتألف من ذكر قواعد معينة يجب أن نتبعها حتى نؤمن بشكل صحيح (مثل قواعد طريقة ديكارت). معايير المعتقد ليست مبادئ توجيهية أو ضرورات محددة ، يجب أن نسعى جاهدين للالتزام بها من أجل الحصول على اعتقاد صحيح. هذه معايير جوهرية للاعتقاد ، والتي تحدد بطريقة مجردة للغاية ما هو الاعتقاد الصحيح. بعبارة أخرى ، هي ليست معايير تنظيمية ، إلزامية ، لكنها معايير تأسيسية للاعتقاد بشكل عام. هذه القواعد الخاصة بالاعتقاد هي معيار الحقيقة ("يكون الاعتقاد صحيحًا إذا وفقط إذا كان صحيحًا") ، معيار الأسباب الكافية ("يكون الاعتقاد صحيحًا إذا وفقط إذا كان يستند إلى أسباب كافية") ، والتي تخضع هي نفسها لمعيار أعلى ، وهو معيار المعرفة ("الاعتقاد بأن القضية صحيحة إذا وفقط إذا نحن نعلم أن القضية"). إنجل يعمد كل هذه المعايير باسم "الأدلة المعيارية". ومع ذلك، فإننا نرى اعتراضًا: إذا كان الإيمان موحدًا إلى هذا الحد، فهل يتبع ذلك أننا لا نستطيع تصديق ما نريد؟ يرحب إنجل بالنتائج بأذرع مفتوحة. من خلال حشد الحجج المختلفة، يوضح أنه إذا كنا نعتقد أن القضية، فهذا فقط استجابة لأسباب معرفية (التي تحشد الحقائق أو الدول في العالم، وتشكل العديد من البراهين والمبررات) ، أسباب لا تعتمد علينا (على رغباتنا ، أو تأثيرنا ، أو نوايانا). هذا هو الشرط المفاهيمي المناسب لجميع المعتقدات بشكل عام. إذا كنا على استعداد للاعتقاد بأن القضية لأسباب غير معرفية (على سبيل المثال، قد نرغب في الاعتقاد بأن "الله موجود" لأن هذا الاعتقاد يطمئننا) ، فإن ما نريده ليس المحتوى أو موضوع الإيمان ، ولكن ببساطة الآثار (النفسية والأخلاقية) لهذا الموقف الذي هو الإيمان. لذلك، دعونا لا نخلط بين الأسباب المعرفية للاعتقاد والأسباب العملية للرغبة في الإيمان. للاعتقاد أسبابه التي لا يعرفها القلب، ولكن إذا كان الإيمان في القانون يقاوم أي اعتبار يتعلق بميولنا ، ألا يضر هذا بتطوير أخلاقيات العقيدة؟ إذا لم نتمكن من تصديق ما نريد، فما مدى مسؤو ......
#رذائل
#المعرفة
#والأخلاق
#الفكرية
#باسكال
#إنجل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731945
وهيب أيوب : عن الدين والتربية والأخلاق
#الحوار_المتمدن
#وهيب_أيوب تتوالى وتتزايد جرائم القتل في المجتمع العربي الفلسطيني في إسرائيل، ويكاد لا يمرّ يوماً دون جريمة قتل جديدة أو أكثر، ومنذ بداية العام 2021 سقط أكثر من تسعين قتيلاً بينهم 12 امرأة، ناهيك عن العنف و"الطوشات" العائلية في بعض المدن بين الفينة والأُخرى. فهل هناك من حلّ ...؟أقول رأيي في هذا الموضوع بكل صراحة ووضوح، دون مسايرة أيّ من الطوائف الدينية أو سواهم. وأقترح بعض الحلول.أولاً؛ وكما ذكرت سابقاً في أكثر من مرّة، أن المشكلة الجوهرية والأساسية في مسألة استشراء العنف والجريمة في المجتمع العربي، ترجع بشكل أساسي إلى مسألة التربية والثقافة والأخلاق التي يحملها هذا المجتمع، وهي التربية والثقافة الدينية الطائفية التي تتشرّبها الأجيال في البيوت والأماكن الدينية، وفي الأخصّ مساجد المسلمين، كونهم الأكثرية وأنهم يتصدّرون تلك الظاهرة وهذا الغلو في العنف، حتى فيما بينهم.إن إصرار الأديان على أنها تدعو للسلام والمحبة والتسامح والأخلاق الحميدة هو محض كذِب وافتراء ونفاق، وليعلم الجميع أن لكل دين وطائفة أخلاقها الخاصة وإلهها الخاص أيضاً، والله ليس واحداً لدى الجميع، كما يشيع المتدينون المنافقون من كافة الأديان والطوائف!عند اليهود مثلاً؛ من غير المسموح لليهودي بحسب الكتاب المقدّس؛ أن يأخذ الربا من أخيه اليهودي، لكن مسموح أخذه من الأغيار، كذلك لدى المسيحيين والمسلمين والدروز وسواهم أيضاً أشياء مشابهة، وإن صيغة التعامل والأخلاق تنحصر بين أهل الجماعة المؤمنة بذات العقيدة أنفسهم، لا مع الأغراب!وجميع الأديان والطوائف، كلٌّ منها يدّعي الحقيقة المُطلقة التي لا شكّ فيها، وأن كلٌّ منها يدّعي دخول الجنّة والآخرون جميعاً كفّار وإلى نار جهنّم.وهذي في الحقيقة والواقع ليست بأخلاق إنسانية شاملة، بل هي أخلاق فئوية عنصرية تُحابي نفسها، وبنفس الوقت موجّهة ضد الآخر المُختلف.في اليابان مثلاً؛ أصبح من ضمن مناهج التربية والتعليم دروس وحصص تربية أخلاقية إلزامية للطلاب، وكيفية التعامل الإنساني الأخلاقي مع الجميع، في البيت والشارع والمدرسة والعمل والأماكن العامة دون أي تمييز، وهناك قصص رمزية تُقدّم للأطفال في المراحل الأولى؛ تتناول شتى مناحي الحياة وعن الالتزام بالنظام والقانون والنظافة ومعاملة الآخرين، كما تتضمّن عن كيفية الرفق بالحيوان.فأين يكمن الحلّ لتلك المعضلة وبناء مجتمع بالفعل متعايش ومُسالم، بدل النفاق والتكاذب ...؟أولاً؛ من المستحيل الطلب من تلك الأديان والطوائف تغيير عقائدها الدينية، فهذا غير ممكن واقعياً، ولكن من الممكن عدم توريط الأجيال الصاعدة بتلك الثقافات وحشو رؤوسهم بتلك المعتقدات المؤدّية للكراهية والتفرقة العنصرية، وتلقينهم إياها يومياً، فهذا لا يمكن أن يُنتج واقعاً؛ إلا الذي نراه ونسمعه من عنف وقتل يومياً.والحلّ برأيي بقدر ما هو سهل ومتاح، بقدر ما يحتاج إلى التخلّي عن المكابرة والنكران أولاً، وقناعة وجرأة وإرادة، وقرار من الأخصائيين والتربويين المسؤولين في المجتمع الفلسطيني، ويكمن الحل، وهو كأحد العوامل الأساسية والمهمة في تنشئة أجيال مسالمة غير عنفية، في اتباع النموذج الياباني؛ من خلال مطالبة وزارة التربية والتعليم الإسرائيلية، والضغط بإدخال دروس التربية الأخلاقية في مناهج التعليم كدروس إلزامية لكل الصفوف، بدل دروس الدين والتراث والقصص الأسطورية الخرافية، التي أتخموا فيها الأجيال منذ قرون، بالاستماع إلى خطباء وشيوخ المساجد وتحريضهم الدائم على الكراهية والعنف؛ وباتوا يتقيؤونها اليوم، جرائم قتل وسلوكٌ مُشين!وهذا ما أقترحه أيضاً ......
#الدين
#والتربية
#والأخلاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732378
نهاد ابو غوش : الدين والأخلاق
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش كل الأديان والشرائع تحض على الأخلاق الحميدة ومن بينها الدين الإسلامي، ويتبدى ذلك في مواقف ومواقع صريحة في القرآن والسنة، سواء بالنص الحرفي على معنى الأخلاق، كما ورد في وصف الله للنبي محمد " وإنك لعلى خلق عظيم"، أو بما ورد في الأحاديث النبوية التي جاء فيها حديث في غاية الأهمية " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" وهو حديث يستحق كثيرا من التفسير والتاويل، وفيه إشارة دامغة على أن العصر الذي يسميه المسلمون ب"الجاهلي" لم يكن كذلك فعلا إلا من زاوية الدين، وشاعت فيه الأخلاق الكريمة، وجاء النبي ليتممها.من الأحاديث والمرويات المنقولة عن النبي محمد – وقد اختلط صحيحها بضعيفها بالفبركات التي صاغتها القوى والسلطات السياسية في عصور لاحقة ونسبتها للنبي- إشادته بقصيدة لامية العرب للشنفرى – الشاعر الجاهلي المتمرد الصعلوك- ، وتشجيع المسلمين على تعليمها لأبنائهم لأنها تحض على مكارم الأخلاق. كما تشتهر رواية أخرى، حين جيء بأسرى وسبايا قبيلة طيء على يد جيش المسلمين المنتصر.خرجت للنبي امرأة جميلة وفصيحة، وخاطبته بمنطق وجرأة، وناشدته ألا يُشمت بها العرب وألا يعرضها للإهانة، وحين سألها عمن تكون قالت انها سَفانة ابنة حاتم الطائي، المشهور بالكرم على مر العصور وكان مسيحيا وشاعرا وفارسا، فأطلق النبي سراحها تكريما لابيها وسيرته العطرة وكرم أخلاقه، فلم تكتف سَفانة بذلك، حتى أطلق النبي كل من معها من أسارى طيء، وردهم مع أملاكهم واسلابهم.نسوق هذه المقدمة لمقارنتها بالحالة المفجعة والظاهرة التي كتب عنها كثيرون وهي ما يمكن تلخيصه بالتناقض الحاد بين ارتفاع نسبة التدين من جهة، وسوء الأخلاق، أو الانحطاط الأخلاقي في المجتمعات الإسلامية من جهة أخرى، ويمكن الاستناد إلى مجموعة شواهد ثابتة تؤكد هذه الحقيقة ومنها الارتفاع المثير للرعب في نسبة حوادث التحرش في المجتمعات الإسلامية وبخاصة في المجتمعات التي تتبنى موقفا ورؤية متشددة للدين، مثل السعودية ومصر وافغانستان وباكستان. الشاهد الثاني هو في ارتفاع منسوب الغش والتدليس والكذب وعدم احترام حقوق الغير، وعدم احترام الوعود والمواعيد وانعدام النظافة في المرافق العامة، والتسيب الإداري وعدم احترام العمل وانتشار الأمية وتراجع مستوى التعليم ونوعيته، وتردي الحريات العامة، وانتشار القمع والاستبداد والحكم المطلق، وغياب النقد والشفافية والمساءلة وحرية التعبير، وغيرها كثير من الظواهر التي باتت من السمات اللازمة للمجتمعات الإسلامية حتى دفع ذلك بعض المحللين العنصريين إلى ربط التخلف بالإسلام.التحليل العلمي يدفعنا لنبذ التفسيرات العنصرية والبحث عن أسباب واقعية وعلمية لهذه الظاهرة، فثمة جملة من الأسباب المسؤولة عن ذلك، من بينها ثقافية كاختزال مفاهيم الأخلاق والشرف في المعنى الجنسي، وتحديدا ما يتصل بالأنثى وأعضائها الجنسية وعذريتها وما إلى ذلك، وهي مفاهيم موروثة عن عهود غابرة سبقت الإسلام وتجددت معه ومع أنظمة الحكم التي نشأت في ظل الإسلام، ثقافة كهذه تعطي لصون العرض والشرف والأعضاء الجنسية، ولبس المرأة، قيمة أكبر بكثير من الوفاء والنظافة والحرية والكرامة الإنسانية، والصدق والتزام المواعيد.السبب الثاني هو في شيوع نمط من الدين التجاري، الدين الذي يغري صاحبه بالكسب، المدجج بالخرافات والشعوذة، كمثال الأدعية التي تجلب الرزق والأدعية التي تدخل الجنة، والأدعية التي تشفي الأمراض (لكل مرض دعاء خاص به ويشمل ذلك السرطان والايدز والسكري وضغط الدم)، واذا قرأت الدعاء الفلاني فإن لك قصرا في الجنة، والدعاء العلاني ينقذ أمك واباك من عذاب النار وهكذا، اينما مررت في ش ......
#الدين
#والأخلاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733726
نهاد ابو غوش : عباس الكردي والثورة والسلطة والأخلاق
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشمع انتشار أخبار التجاوزات التي ترقى إلى مستوى الفساد والتعدي على المال العام في ملف "وقفة عز"، وما نشر عن ملف "القدس عاصمة الثقافة العربية"، يقفز السؤال مباشرة: هل الخلل يكمن في أخلاق الناس التي خربت حتى بات كثيرون منهم يحسون أن كل ما هو موجود في متناول أيديهم متاح لهم استخدامه واستنزافه أو سرقته، أو أخذه بكل بساطة وبكل وقاحة، وينطبق عليهم قول أمير الشعراء أحمد شوقيوإذا أُصـيـب القـــوم في أخـلاقـهــــم فـأقـــمْ عـلـيـهـــم مـأتـمـــاً وعــويــلامع أن المأتم والعويل يجدر أن يقام على الحالة العامة وليس على الأشخاص الذين اصيبوا في أخلاقهم، أم أن الخلل إداري نتيجة غياب أو اختلال منظومات الرقابة والشفافية والنزاهة؟ أم أن الأمر متداخل ومترابط، فالسياسي يقود إلى القانوني والإداري والاجتماعي والأخلاقي، ومن الصعب أن نفصل بين هذه الحلقات المتداخلة؟ملفا الفساد المتصلين بصندوق "وقفة عز" و"القدس عاصمة الثقافة" ملفان محددان وموصوفان، ولكننا نعلم عن عشرات ملفات الفساد التي كانت تجري منذ قيام السلطة الفلسطينية، بشكل علني وشبه علني أو مسكوت عنه، وكان ذلك يتم في دوائر حساسة وخطيرة بدءا من هيئة البترول لوزارة المالية لحقائب الرواتب، ويستمر حتى الآن استغلال مواقع النفوذ والسلطة للتربح وتحقيق مكاسب شخصية بما في ذلك تعيين الأبناء والأقارب والمحاسيب في وظائف مرموقة على حساب المال العام، وعلى حساب معايير الكفاءة والجدارة والتنافس وتكافؤ الفرص بين الناس، ويشمل ذلك الاستفادة من الإعفاءات الجمركية، والاستفادة من التحويلات الطبية، والمنح الدراسية. هذا بخلاف الامتيازات الكثيرة وغير المبررة التي يحظى بها المسؤولون بحسب ارتفاع مستوى مسؤولياتهم، والتي تشمل ما يسمى "النثرية" والموازنات الخاصة التي لا تخضع لأي حساب أو مراقبة، ومستلزمات الوظيفة من سيارة ووقودها وصيانتها وتأمينها، وهواتف بسقوف فواتير عالية جدا، وقدرات على استصدار قرارات مكلفة لفرش وتأثيث المكاتب، وصولا حتى للمصاريف الشخصية مثل أجرة البيت وفواتير المنزل من كهرباء وماء وانترنت وحتى أن البعض يستصدر فواتير رسمية لكل مصروف ممكن ولا يخطر على البال، بما في ذلك تكاليف التردد على المطاعم الفاخرة ومصاريف المصابغ والتنظيف الجاف والكوي، وهي كلها مصاريف تدل على الشراهة واستباحة المال العام، مع أن المسؤولين الذين يفعلون ذلك يتمتعون برواتب مجزية وليسوا بحاجة ابدا للتعدي على المال العام، ما لم يكونوا يحسون في قرارة انفسهم بأن كل ما يفعلون هو حق لهم لأنهم فلتات زمانهم، ومن النعم والأعطيات التي منّ الله بها على شعبهم المغلوب على أمره.كل هذه التجاوزات حصلت نتيجة افتقاد الثورة الفلسطينية وقواها الرئيسية لضوابط ومعايير أخلاقية كان يمكن تنميتها وتربيتها من خلال التدريب والتثقيف والتربية الحركية والحزبية، وطرق اختيار الكادر، وتقديم النماذج "القدوة" من قبل القادة للعناصر، بدلا من أن ترث الثورة وتعيد اجترار كل آفات المجتمع الإقطاعي الأبوي، والبرجوازي المشوّه، الذي ساهمت الطفرة النفطية وتدفق المال الخليجي والتدخلات السلطوية العربية في تفاقمه واستشرائه.خلال تداول هذه الملفات والاطلاع عليها تذكرت مناضلا عايَشَنا لفترة حوالي عامين في سجن المحطة في عمان الأردن قبل 40 عاما، ولا أعرف عنه شيئا الآن، اسمه عباس زادة وهو على الأغلب اسم حركي وليس حقيقيا، عباس هذا هو مناضل كردي من أكراد تركيا وهو من مدينة اورفة (الرها القديمة أو سانلي أورفا كما تسمى حاليا، مدينة على الفرات وقريبة من الحدود السورية ......
#عباس
#الكردي
#والثورة
#والسلطة
#والأخلاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734252
عباس علي العلي : الدين والأخلاق وجوديا
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الدين معطى إنساني كما هي الأخلاق معطى إنساني وكلاهما يتعاملان مع الإنسان ويتعامل معهم الإنسان من خلال العلاقة الوجودية بين ذاته بذاته وذاته لذاته، بمعنى أوضح أن كلاهما من حيث المصدر مرتبطان بالوجود ومتعلقان به كنتيجة لوجوده بذاته عندما يعيها الإنسان فيتحصل عليهما من خلال السمو العمل التصميم التأمل موافقة الشروط الوجودية، حتى يجسدهما في إطار وجوده لذاته، ما لم يكتمل هذا الوجود الأخير لا تظهر القيم الدينية والأخلاقية شكلها الإيجابي وإن كان موجودة مثلا في واقعه، لكنها بمفهوم الحرية الوجودية المشروطة بالمسئولية، تبقى قيم ضرورية لكنها لا تعبر عن كون الإنسان حر بالضرورة والقوة، لذا فالقيم الدينية والأخلاقية التي تفرض أما فوقيا أو بغياب الحرية المسئولة مجرد أسر للذات الوجودية ويقاومها في حركته لأنها لا تبع من أكتمال الوجود الحر الذي يربط بين القيم والحرية والمسئولية في معادلة واحدة تكون هي الأقرب للماهية الجوهرية الحقيقية للإنسان في وجوده الحقيقي.من هنا يمكننا أن نفهم علاقة الدين بالإنسان ليس من بوابة الدين لكن من بوابة وجود الإنسان ذاته، فكل الأديان سواء منها ما يصنف على أنه فوقي أو ما يعرف بالدين الوضعي يتعامل مع الهدف الوجودي للإنسان لذاته، ولكنه يحاول من حيث التطبيق وليس من ناحية الهدف أن يخرج الإنسان من حريته ليلقي به في دائرة المضايقة، إذا فشل الدين ليس في جوهره وغاياته ولكن بسبب الخلل في تطبيق المنهج الذي لا بد له أم يربط الهدف أولا بالمسئولية والحرية وثانيا يربط الحرية بالمنهج، لأن الإنسان كائن معرفي ميال لأن يعتقد أن الفهم هو باب الخيار والحرية في فتح هذه الباب تمتد من الفكرة للوعي مرورا بالتجربة الوجودية التي يعيشها.خطأ القائم على الشأن الديني يتجلى في عدم فهم الإنسان لذاته بل يفترض أساسا أنه ما عنده هو كامل الخيار الصح، في الوقت الذي يجب أن يفهم علاقة الوعي بالحرية بالإيمان والقبول الحر، ولولا غياب هذا الإدراك لما كان الدين أن يتحول لمعضلة وجودية وأن يفرض بالقوة المعنوية أو المادية، ولما سعى الإنسان إلى محاولة الألتفاف والأحتيال على وعيه فأما أن يصبح عبدا للدين وينصهر به مستغنيا عن ذاته المفكرة والواعية والمختارة، أو يخرج منه بصورة أو أخرى لأنه يبحث عن قناعاته الخاصة التي غيبها الفرض الواقعي، وبرغم من كون الدين معطى إنساني كما قلنا لكنه مؤطر ومحدد ومقيد بإرادة خارج أساسا عن وجود الإنسان لذاته طالما أبعدنا عنصري الوعي والحرية ومنهما القرار بالقبول والرفض، الحقيقية الدين ليس سيئا لو سلكنا به طريق القرار، عندها يتحول إلى مسئولية أخلاقية وضرورة وجودية تعكس رغبة الإنسان أن يكون جزء من منظومة الدين ويتفاعل معها بل ويؤسس لقيمه الأخلاقية مستوحاة من مسئولية قراره الحر.الأخلاق كذلك قبل الدين وإن كانت نتاج وجود الإنسان لذاته لكنه محكوم بظروف المجتمع والحاجة إلى زمن التجربة وزمن التطور وعنصر الحرية والوعي، ومع أنه نتاج الذات يبقة قيدا عليها ومحددا لنمط معزز بالقناعات والضروريات واللوازم إذا لم تتحرك وتتجدد مع حركة وتجدد وعي الإنسان وحريته، فهي تعاني مثل الدين نفس الإشكالية وتمارس نفس التسلط والقهر الأجتماعي، وبالتالي مع حاجة المجتمع لها للتنظيم والنظام لكنها أيضا بحاجة لأن تتفهم حقيقة دور الزمن من جهة وتجدد الوعي والإدراك الإنساني لوجود الإنسان لذاته وتجدد مسئوليته في بناء منظومة متحركة للأمام حتى تتفاعل في سمو الفرد صعودا لسمو المجتمع، فالحرية والمسئولية وحدهما كفيلان بتشكيل قيم أكثر إنسانية وأكثر قربا لتطور المجتمع كإنسان فرد وإنسان مجموع.< ......
#الدين
#والأخلاق
#وجوديا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738188