الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد بن ابراهيم : في الغزوات بين بدر وأحد: نحو اصلاح كرنولوجيا ضلالة النسي الجاهلي 1
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_ابراهيم انتهينا في المقالات السابقة إلى تحقيق قاطع ونهائي لمعركة بدر الكبرى في يوم الجمعة 17 صفر العدة على رأس 12 شهرا من الهجرة الفعلية -السنة الثانية للتأريخ العمري- المواطئ برمضان النسي من الطور 14 من دورة النسي الأخيرة في حياة الرسول - على رأس 19 شهرا من التوطين الفاسد للهجرة عند كل من ابن اسحاق والواقدي (في ربيع الأول النسي/ مارس622)، الموافق 22 غشت 623 م.غ، وهو توطين يتوافق والظروف الزمنية والمناخية الداخلية الواردة في روايات المعركة، ويتناسب مع شهادة عبدالله بن مسعود بأن يوم بدر كان يوما حارا غيرت فيه الشمس جثث القتلى من المشركين، وشكلت المقاربة التي اعتمدناها في معالجة فساد الكرنولوجيا من خلال استعادة ضلالة النسي الجاهلي وتوزيعه على الكلندار النبوي من 570 الى 632 م. غ، أحد المفاتيح الأساسية التي تمكنا عبرها من تحقيق غزوة بدر تحقيقا تاريخيا دقيقا متضامنا مع المساقات الترتيبية، ومع رواية أنس بن مالك عن تحويل القبلة على رأس 9 أشهر أو 10 أشهر من الهجرة الفعلية، وبفضل هذا التوطين الجديد تمكنا من موافقة الأيام المحفوظة في شأن معركة بدر موافقة تامة ، و قد توقفنا على طول اشتغالنا على الكلندار النبوي الشريف وفق تقويم الليالي العددية الموحد -الذي استنبطناه استنباطا من كتاب الله- وبما لا يدع مجالا للشك أن الرسول لم يكن يستهل الشهور القمرية بالرؤية المجردة، وأن الأحاديث الواردة في هذا الشأن على تعددها وتشعبها لا يمكن أن تكون صحيحة أبدا، إلا بغض البصر عن الحق وتجاهل الحقائق المنظورة، ونعرف جيدا أن من شأن هذا القول أن يدفع بالجمهور الأعظم من الشيوخ إلى الاستمرار في الدفاع عنادا وتعصبا عن كون معركة بدر الكبرى في رمضان العدة على رأس 19 شهرا، ولو خرج الرسول فأخبرهم لكذبوه وذلك ظني بهم.سنعرض في هذه السلسلة من المقالات- بعدما تمكنا من فهم المنطق الكرنولوجي للمصادر- للغزوات بين بدر وأحد وفق مقاربة منهجية تأخذ بعين الاعتبار:• خطأ التوطين الزمني للهجرة النبوية عند كل من ابن اسحاق والواقدي في يوم الاثنين 12 ربيع الأول النسي المواطئ لشعبان العدة الموافق مارس 622 م.غ، قبل محرم التأريخ العمري، وقبل الهجرة الفعلية للرسول في يوم الاثنين 16 شتنبر 622 م.غ.• صحة التوطين السائد للهجرة في ربيع الأول العدة من السنة الأولى للتأريخ العمري، الموافق الاثنين 16 شتنبر 622 م.غ.• تأريخ المصادر ( ابن اسحاق والواقدي ومن تابعهما) للسيرة النبوية بقالب كرنولوجي من شهور ضلالة النسي الجاهلي على أساس أنها شهور عدة مستقيمة فأثبتوا المحرم مطلقا واختلطت عليهم شهور العدة بشهور ضلالة النسي الجاهلي.• استعادة ضلالة النسي الجاهلي وتوزيعها على الكلندار النبوي الشريف لموافقة أشهر العدة بأشهر النسي.• الاعتماد على دراسة الظروف الزمنية الجوانية الواردة عرضا في متن روايات الغزوات والنظر في مدى تطابقها مع الشهور التي أرخت بها.• حرمة القتال في الأشهر الحرم: / ذو القعدة العدة/ ذو الحجة العدة/ محرم العدة/ رجب العدة/ الا ما اتصل بحرب قائمة او ما كان صدا لاعتداء او بعثا سلميا او سرية عين.• الانفتاح على المصادر الأخرى غير ابن اسحاق والواقدي وإن كانا العمدة المعتمدة في التأريخ.• مراعاة مطابقة التواريخ والأيام المحفوظة -ان وجدت- ما أمكن، وإن في غير اسماء الشهور التي أرخت بها أصالة وفق ضلالة النسيء وخطأ التوطين الزمني للهجرة تحرزا من أن تكون محفوظة.• تفعيل السياقات الترتيبية الداخلية والاعتماد عليها متى تحقق ورودها على لسان الرواة معزوة إلى الفاعلين الأساسيين.< ......
#الغزوات
#وأحد:
#اصلاح
#كرنولوجيا
#ضلالة
#النسي
#الجاهلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697590
محمد بن ابراهيم : في الغزوات بين صلح الحديبية وفتح مكة : نحو اصلاح كرنولوجيا النسي الجاهلي 1
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_ابراهيم توقفنا في المقال السابق عند تحقيق غزوة أحد في السبت التاسع من شوال العدة على رأس 32 شهرا من الهجرة الفعلية، وتعقدت فيما بعدها متاهة النسي بحيث أضحى البحث عن نقطة ارتكاز كرنولوجي جديدة بعد الهجرة وأمر بني النضير وأحد، ضروريا لحصر ما بين معركة أحد وصلح الحديبية بعد ذلك بالقهقرى، سيما بعد أن تمكنا من تكميم قوله تعالى: "قريبا" الواردة في الآية 15 من سورة الحشر بسبعة أشهر بين أمر بني قينقاع على رأس 20 شهرا، وأمر بني النضير على رأس 27 شهرا من الهجرة الفعلية، وتأكد لنا من التبصر في القرءان، ومن استقراء المادة المصدرية أن صلح الحديبية جدير باعتباره نقطة ارتكاز كرنولوجي جديدة في سبيل اصلاح فساد كرنولوجيا ضلالة النسي الجاهلي، وبما دلنا على ضرورة تحقيق قفزة زمنية تؤدي دور الحصر والمنخال في آن واحد فتغربل ما قبلها وما بعدها، ولم يسعفنا الحذر المنهجي في متابعة أئمة المغازي وفق عمليات طرح رؤوس الشهور، فالروايات التالية لغزوة أحد متضاربة وأعتى من ما قبلها، سيما وأن الفارق الزمني بين توطينهم لأحد في شوال النسي وتوطيننا والجمهور لغزوة أحد قد وصل إلى ثمانية أشهر ولا يمكن التأسيس على روايات بدر الموعد التي لم يتحصل لنا منها شيء يذكر أمام اختلافهم في الموعد المضروب بين شهرين ورأس الحول إلى الحول والعام واستحالة التحديد الآلي للشهر-"بناء على "قابل/ المقبل"- الذي كانت فيه في ظل حتمية الاختلاف على الموعد لاختلاف العدتين، فلو تواعدوا لاختلفوا في الميعاد، وقد وجهتنا الآية إلى ما نحن بصدده الآن حتى يتسنى لنا تجريب كل الاحتمالات والخيارات المتاحة.1. صلح الحديبية: شوال النسي/ ذو الحجة العدة.ذهب ابن اسحاق إلى تأريخ صلح الحديبية بذي القعدة النسي من الطور 18 على رأس 67 شهرا (+2 = 69 ) من (تأريخه الفاسد للهجرة)، المواطئ لشهر صفر العدة من السنة السادسة للتأريخ العمري، على رأس 60 شهرا من الهجرة الفعلية، الموافق: يونيو ويوليوز 627. وقال الواقدي: وَخَرَجَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ الْمَدِينَةِ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ لِهِلَالِ ذِي الْقَعْدَةِ. وهو: ذو القعدة النسي نفسه الذي أرخ به ابن اسحاق -غير الذي يؤرخ به الجمهور- لصلح الحديبية في السنة السادسة للتأريخ العمري، على رأس 69 شهرا من الهجرة الفعلية، وإن كان التأريخ السائد حاليا قريبا من التأريخ الصحيح بمجرد صدفة كلندارية لمتابعتهم ابن اسحاق والواقدي في اسم الشهر والسنة على أنها للعدة وللتأريخ العمري، والواقع الذي لا يرتفع أنهما أرخا بسنة ست من توطين الهجرة في ربيع الأول النسي المواطئ لشعبان العدة، الموافق: مارس 622 م.غ، قبل محرم التأريخ العمري، وقبل الهجرة الفعلية.ورد عند الواقدي في متن الروايةَ: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد رَأَى فِي النّوْمِ أَنّهُ دَخَلَ الْبَيْتَ، وَحَلّقَ رَأْسَهُ، وَأَخَذَ مِفْتَاحَ الْبَيْتِ، وَعَرّفَ مَعَ الْمُعَرّفِينَ، فَاسْتَنْفَرَ أَصْحَابَهُ إلَى الْعُمْرَةِ، فَأَسْرَعُوا وَتَهَيّئُوا لِلْخُرُوجِ... إلى أن قال على لسان رواته: وقدم "بُسْرُ بْنُ سُفْيَانَ الْكَعْبِيّ فِي لَيَالٍ بَقِيَتْ مِنْ شَوّالٍ سَنَةَ سِتّ" على الرسول وهو في المدينة قبيل خروجه معتمرا. وحاصل ذلك أن الرسول إن كان خرج فعلا لهلال ذي القعدة فان وصوله إلى مكة قد كان بعد ليال عشر في المتوسط الى ثنتي عشرة ليلة، وحيث أن الرسول - بصرف النظر عن منهج المحدثين- رأى في رءياه أنه عرف مع المعرفين، فإن خروجه لهلال ذي القعدة مخالف لرءياه ومفارق للمسافة بين مكة والمدينة، والتي لا تقل بأي حا ......
#الغزوات
#الحديبية
#وفتح
#اصلاح
#كرنولوجيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698427
محمد بن ابراهيم : في الغزوات بين صلح الحديبية وفتح مكة : نحو اصلاح كرنولوجيا النسي الجاهلي 2
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_ابراهيم في السرايا و الغزوات بين فتح خيبر في رجب وغزوة مؤتة في جمادى الأولى : قال الواقدي: سرية عمر بن الخطاب إلى تربة سنة سبع.قال الواقدي: سرية أبي بكر الى نجد في شعبان سنة سبع.قال الواقدي: سرية بشير بن سعد الى فدك في شعبان سنه سبع.أرخ الواقدي للسرايا أعلاه بعد غزوة خيبر في شعبانه النسي من الطور 19 على رأس75 شهرا ( + 3 = 78) من التوطين الفاسد للهجرة، وكان مواطئا لشوال العدة من السنة السادسة على رأس 68 شهرا من الهجرة الفعلية. وهو- شعبان - أول شهر ذكره بعد غزوة خيبر التي أرخ لها في صفره وفق ضلالة النسي وخطأ توطين الهجرة في ربيع الأول النسي المواطئ لشعبان العدة الموافق مارس 622 م.غ. وقد كانت عودة الرسول من خيبر حسب ما حققناه في 18 رمضان العدة من السنة السابعة للتأريخ العمري، على رأس 79 شهرا من الهجرة الفعلية المواطئ برجب النسي من الطور 20، على رأس 86 شهرا (+ 3 = 89) من التوطين الفاسد للهجرة في ربيع الأول النسي. وأما قوله سنة سبع فهو بتأريخه الفاسد للهجرة، وعلى ذلك وانطلاقا من استيعاب هذا المنطق الكرنولوجي فإن هذه السرية كانت عند الواقدي بعد اصلاح توطينه على التحقيق الكلنداري والكرنولوجي والترتيبي في :شعبان النسي من الطور 20 على رأس 87 شهرا (+3 = 90) من التأريخ الفاسد للهجرة عند كل من ابن اسحاق والواقدي، وقد كان شهر شعبان النسي هذا مواطئا لشوال العدة من السنة السابعة للتأريخ العمري، على رأس 80 شهرا من الهجرة الفعلية، الموافق فبراير 629 م.غ. وقد أورد الواقدي في متن سرية بشير بن سعد بمغازيه ما يفيد أن الزمن كان شتاء: فَخَرَجَ فَلَقِيَ رِعَاءَ الشّاءِ فَسَأَلَ: أَيْنَ النّاسُ؟ فَقَالُوا: هُمْ فِي بِوَادِيهِمْ. وَالنّاسُ يَوْمئِذٍ شَاتُونَ لَا يَحْضُرُونَ الْمَاءَ. فوافق بذلك الخصائص الزمنية لشهر فبراير الموافق لشعبان النسي المذكور الذي حشر فيه عددا من السرايا، إلى أن قال بأن الرسول بعث سرية لغالب بن عبد الله الليثي عقب عودته هو الآخر من سرية مجهولة لم يذكرها، إلى مصاب بشير بن سعد وأصحابه دون أن يؤرخها بشهر، فتجاهلها ابن سعد ولم ينبه عليها الصالحي الشامي، وأورد الواقدي في متنها روايات مشوشة عن قتل أسامة بن زيد لرجل قال لا اله الا الله، إذ الذي رواه اسامة بن زيد عند البخاري ومسلم: قَالَ: بعثَنَا رسولُ اللَّه &#65018-;- إِلَى الحُرَقَةِ مِنْ جُهَيْنَةَ، فَصَبَّحْنا الْقَوْمَ عَلى مِياهِهمْ، وَلَحِقْتُ أَنَا وَرَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ رَجُلًا مِنهُمْ، فَلَمَّا غَشيناهُ قَالَ: لا إِلهَ إلَّا اللَّه، فَكَفَّ عَنْهُ الأَنْصارِيُّ، وَطَعَنْتُهُ بِرُمْحِي حَتَّى قَتَلْتُهُ، فَلَمَّا قَدِمْنَا المَدينَةَ بلَغَ ذلِكَ النَّبِيَّ &#65018-;- فَقَالَ لِي: يَا أُسامةُ! أَقَتَلْتَهُ بَعْدَمَا قَالَ: لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ؟! قلتُ: يَا رسولَ اللَّه إِنَّمَا كَانَ مُتَعَوِّذًا، فَقَالَ: أَقَتَلْتَهُ بَعْدَمَا قَالَ: لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ؟! فَما زَالَ يُكَرِّرُهَا عَلَيَّ حَتَّى تَمَنَّيْتُ أَنِّي لَمْ أَكُنْ أَسْلَمْتُ قَبْلَ ذلِكَ الْيَوْمِ. متفقٌ عَلَيهِ. وقول أسامة بن زيد أنه لحق هو ورجل من الأنصار رجلا منهم فقتله يتفق مع ما أورده الواقدي من نهي أمير السرية عبدالله بن غالب الليثي عن الطلب وغضبه على أسامة بن زيد بعد أن افتقده وإن كان حديث أسامة لم يذكر ذلك.قال الواقدي: سرية بني عبد بن ثعلبة أميرها غالب بن عبد الله الليثي:أرخ الواقدي لهذه السرية في الواقع الذي لا يرتفع برمضان النسي من الطور 19 في السنة السابعة من التوطين الفاسد للهجرة على رأ ......
#الغزوات
#الحديبية
#وفتح
#اصلاح
#كرنولوجيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699071
محمد بن ابراهيم : في الغزوات بين صلح الحديبية وفتح مكة : نحو اصلاح كرنولوجيا النسي الجاهلي 3
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_ابراهيم قال الواقدي: غزوة ذات السلاسل: إن ما ينطبق على وقعة مؤتة ينطبق كذلك على ذات السلاسل، من حيث الاسم، ومن حيث الصراع السني الشيعي على وجهتها وقيادتها وطبيعتها وأهدافها وتفاصيلها، ونحن لا نطمئن إلا لوجود واقعة وقعت، ولا نحفل بالتفاصيل، ويهمنا تحقيق كرنولوجيا الأحداث وفق فهم واستيعاب المنطق الكرنولوجي للمصادر، ولا تعنينا التفاصيل لأن القوم عندنا سيان، إلا بقدر ما تخدم التوطين الكرنولوجي للواقعة، وإذا كان ابن اسحاق قد أرخ لوقعة مؤته بجمادى الأولى النسي من الطور 20 على رأس 84 شهرا (+ 3 = 87 ) من تأريخه الفاسد للهجرة. المواطئ لشهر رجب العدة من السنة السابعة، على رأس 77 شهرا من الهجرة الفعلية، الموافق: نونبر ودجنبر 628. وسماها بعثا، فيما ترجم لها ابن هشام على ما يبدوا بغزوة مؤته، فإن سكوته عن التأريخ لغزوة ذات السلاسل ليطرح عدة أسئلة معلقة، فإن كانت مؤتة مجرد سرية فلماذا خالف نهجه وأرخ لها على غير عادته في ذكر البعوث والسرايا دون توقيتها بشهر؟ وإذا كانت ذات السلاسل هي الأخرى غزوة كما ترجم لها الواقدي وابن هشام بغزوة عمرو بن العاص فلماذا عدها ابن اسحاق مجرد سرية وعاملها كما عامل غيرها من السرايا بعدم التأريخ لها بشهر؟ ولماذا خالف الواقدي نفسه المنهج المتبع في تسمية البعوث التي أمر عليها الرسول أحدا بالسرايا وتسمية الوقائع التي خرج الرسول على رأسها بالغزوات؟ وهل انتبه ابن سعد إلى هذا الاشكال فترجم لها ولمؤتة في طبقاته بسرية مخالفا ما في مغازي شيخه؟ ألم يترجم البخاري أيضا للوقعتين باسم الغزوة؟ ( صحيح البخاري - البخاري - ج 5 - الصفحة 87 ) لعل الأسئلة أكبر من قدرة المصادر على الاجابة بشكل مباشر؟ بيد أن التلفيقات لا تقدم اجابات حقيقية بقدر ما تسعى إلى طمس ثقوب الذاكرة أو ملء الفراغات التي سهت عنها الروايات المقطعة على المقاس؟رتب الواقدي في مغازيه هذه الوقعة مباشرة بعد وقعة مؤته التي ساقها في ربيع الثاني النسي دون تأريخ محدد، وعلى ترتيبه وسياقه فقد كانت عنده ذات السلاسل في الجمادين، ومن هنا قال ابن سعد في طبقاته: "ثم سرية عمرو بن العاص إلى ذات السلاسل وهي وراء وادي القرى وبينها وبين المدينة عشرة أيام وكانت في جمادي الآخرة سنة ثمان." ( الطبقات الكبرى - محمد بن سعد - ج 2 - الصفحة 131). وبناء على القالب الكرنولوجي لشيخه الواقدي فان جمادى الآخرة المقصودة، هي جمادى الثانية النسي من الطور20 على رأس 85 (+3 = 88) شهرا من التوطين الفاسد للهجرة. المواطئ لشهر شعبان العدة من السنة السابعة للتأريخ العمري، على رأس 78 شهرا من الهجرة الفعلية.ذكر الواقدي في متنه لذات السلاسل رواية عن وراته وردت فيها ظروف زمنية شاتية : "فَلَمّا دَنَا مِنْ الْقَوْمِ بَلَغَهُ أَنّ لَهُمْ جَمْعًا كَثِيرًا، فَنَزَلَ قَرِيبًا مِنْهُمْ عِشَاءً وَهُمْ شَاتُونَ، فَجَمَعَ أَصْحَابُهُ الْحَطْبَ يُرِيدُونَ أَنْ يَصْطَلُوا- وَهِيَ أَرْضٌ بَارِدَةٌ- فَمَنَعَهُمْ، فَشَقّ ذَلِكَ عَلَيْهِمْ حَتّى كَلّمَهُ فِي ذَلِكَ بَعْضُ الْمُهَاجِرِينَ فَغَالَظَهُ" وروى الواقدي والبيهقي وغيرهما في باب التيمم في السفر قصة احتلام عمرو بن العاص في ليلة باردة من ليالي ذات السلاسل خاف على نفسه الهلاك منها إن هو اغتسل (السنن الكبرى - البيهقي - ج 1 - الصفحة 225 ). فيما ذهب ابن اسحاق إلى أن الرسول بعث عمرو بن العاص يستنفر العرب إلى الشام، فعقد له لواء أبيض وجعل معه راية سوداء وبعثه في ثلاثمائة من سراة المهاجرين والأنصار (السيرة النبوية - ابن هشام الحميري - ج 4 - الصفحة 1040 ) فأما أن يلتقي هذا الخبر مع ما أورده ا ......
#الغزوات
#الحديبية
#وفتح
#اصلاح
#كرنولوجيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699551
محمد بن ابراهيم : في الغزوات بين صلح الحديبية وفتح مكة : نحو اصلاح كرنولوجيا النسي الجاهلي 4
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_ابراهيم قال الواقدي : سرية خضرة: أَمِيرُهَا أَبُو قَتَادَةَ فِي شَعْبَانَ سَنَةَ ثَمَانٍ.نعود إلى هذه السرية التي ترجم لها الواقدي في مغازيه بسرية خضرة، وأرخها بشعبانه سنة ثمان من توطينه الفاسد للهجرة، لإصلاح وهم وخطأ وقعنا فيه (في المقال الثالث من: الغزوات بين صلح الحديبية وفتح مكة: محاولة في اصلاح كرنولوجيا النسي الجاهلي) حين قلنا أن أبا حدرد الأسلمي تزوج أرملة سراقة بن حارثة اللجّارى أو النجاريّ الذي قتل ببدر فيما هي بنته وليست أرملته، وانطلقنا من هذه الحيثية لنفي توطين هذه السرية قبل فتح مكة، وقلنا بناء على عدد من الحيثيات أن محلها السنة الثانية للهجرة، وقد اضطرنا هذا الوهم إلى تفصيل هذه الحيثيات حتى يتبين لنا عوار التوطين السائد لها متابعة للواقدي. فيما الواقع أن اختلافهم في شخصية ابن أبي حدرد الأسلمي وتاريخ اسلامه هو واقعا ما دفع بالواقدي إلى الصاق السرية بسرية اضم قبيل الفتح اتفاقا إذ كان أبو حدرد الأسلمي من ضمن رجالها بلا خلاف. على أن نفس الحيثية التي أسسنا عليها كون هذه السرية من سرايا ما بعد بدر، تبقى صالحة لإثبات ذلك من وجوه عدة، ولا يمكن في هذه القضية بالذات الاحتجاج بكتب الرجال لكثرة اضطرابها ولجوئها إلى القول بالتعدد متى ما استعجم عليهم أمر.الحيثية الاولى:عبد الله بن أبي حدرد الاسلمي كما سماه الواقدي بصرف النظر عن الخلاف بين كتب الرجال في اسمه وتاريخ اسلامه وفيما هل له صحبة أم لا، صرح في روايته عند الواقدي أنه "تزوج بنت سراقه بن حارثة اللجاري وكان قتل ببدر"، وعلى هذا، وبالنظر إلى أن الرجل حسب كتب الرجال هو "عبد الله بن أبي حدرد الأسلمي، يكنى أبا محمد توفى سنة أحدى وسبعين، واختلف في اسم أبى حدرد وقد ذكرنا ذلك في موضعه من هذا الكتاب. "وقال الواقدي مات عبد الله بن أبي حدرد الأسلمي سنة إحدى وسبعين وهو يومئذ ابن إحدى وثمانين وكذلك قال يحيى بن عبد الله بن بكير وإبراهيم بن المنذر وقال ضمرة بن ربيعة قتل مصعب سنة إحدى وسبعين (691 م) وفيها مات عبد الله بن أبي حدرد، يعد في أهل المدينة، قد روى عنه ابنه القعقاع وغيره" (الاستيعاب - ابن عبد البر - ج 3 – الصفحة 887)، يكون قد عاش بعد الهجرة 71 عاما (68 عاما) وهو يومئذ ابن 81 عاما ( 78 عاما) فكان عمره عند الهجرة 10 أعوام فقط وهذا لا يستقيم وزواج ابنته خيرة بنت عبدالله بن أبي حدرد الاسلمي من أبي الدرداء، وقد اسلمت معه يوم بدر فيما رجحوا؟وهي أم الدرداء الكبرى خيرة بنت أبي حدرد الأسلمي وقال العيني اسمه عبدالله (المنتخب من ذيل المذيل - الطبري - الصفحة &#1633-;-&#1637-;-&#1636-;-) وتوفيت قبل أبى الدرداء بسنتين وكانت وفاتها بالشأم في خلافة عثمان (أسد الغابة - ابن الأثير - ج &#1637-;- - الصفحة &#1637-;-&#1640-;-&#1633-;- / عمدة القاري - العيني - ج &#1634-;-&#1633-;- - الصفحة &#1634-;-&#1633-;-&#1638-;-). ولا يستقيم هذا حتى مع تأخير اسلام أبي الدرداء، وعلى تقدير متوسط زواج عبد الله بن أبي حدرد في 20 عاما كرقم جزافي مع اضافة ما عاشه بعد الهجرة إلى عمره حسب ما قاله الواقدي وغيره (68 عاما) فقد توفي عن عمر 88 عاما، ومع هذا فان ذلك لا يحل مشكلة زواج ابنته خيرة من أبي الدرداء واسلامها معه يوم بدر إلا أن تكون خيرة من زوجة أخرى غير بنت النجاري، فتكون التواريخ التي ذكرت فاسدة فسادا بينا، وروى عنه ابن اسحاق قوله تزوجت امرأة من قومي بدلا من التحديد الذي ذكره الواقدي، وروايته عند الواقدي يفهم منها أنها أول عهد له بالزواج. فهل خلطوا وخلطنا معهم بين اسمين وواقعتين من يدري؟ أما بنت سراقة النجاري فلم نجد له في كتب الرجال غير (أم عبيد) * ......
#الغزوات
#الحديبية
#وفتح
#اصلاح
#كرنولوجيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699762
محمد بن ابراهيم : في الغزوات بين صلح الحديبية وفتح مكة : نحو اصلاح كرنولوجيا النسي الجاهلي 5
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_ابراهيم غزوة الفتح ( فتح مكة )قال ابن اسحاق : وحدثني محمد بن مسلم بن شهاب الزهري، عن عبيد الله ابن عبد الله بن عتبة بن مسعود، عن عبد الله بن عباس، قال: ثم مضى رسول الله صلى الله عليه وسلم لسفره، واستخلف على المدينة أبا رهم، كلثوم بن حصين ابن عتبة بن خلف الغفاري، وخرج لعشر مضين من شهر رمضان، فصام رسول الله صلى الله عليه وسلم، وصام الناس معه، حتى إذا كان بالكديد، بين عسفان وأمج أفطر.لابد هنا من التمييز بين روايات الرواة والقالب الكرنولوجي لأئمة المغازي، إذ انطلق أئمة المغازي من عد رؤوس الشهور وترتيب عشرية المدينة من ربيع الأول النسي المواطئ لشعبان العدة والموافق مارس 622 م.غ، وتعاملوا مع أشهر النسي على أنها أشهر عدة مستقيمة فأثبتوا المحرم مطلقا. وقول ابن اسحاق والواقدي ومن تبعهما أن الفتح كان في رمضان منصرف في حقيقته الكرنولوجية عندهم، بغض النظر عن روايات الرواة، إلى رمضان النسي من الطور 20 على رأس 88 شهرا (+ 3 = 91) من التأريخ الفاسد للهجرة. المواطئ لشهر ذي القعدة العدة من السنة السابعة للتأريخ العمري، على رأس 81 شهرا من الهجرة الفعلية، الموافق مارس وابريل 629. وهو الذي يؤرخ به الجمهور لعمرة القضية متابعة منهم لائمة المغازي في اسم الشهر والسنة على أنهما للتأريخ السائد والواقع الذي لا يرتفع أن قولهما سنة ثمان هو بالقياس إلى تأريخ الهجرة من ربيع الأول النسي. وعلى هذا يكون توطينهما للفتح في غير محله وإن كان قول ابن اسحاق لعشر مضين من رمضان لا يستقيم ورمضان النسي هذا باستحضار أن الجمعة كان عندهم يوم الفتح؛ وهو اسم يوم لم يذكره ابن اسحاق، وقول الجمهور أن الفتح كان يوم الجمعة لعشر بقين من رمضان محله في رمضان النسي من السنة الثامنة للتأريخ العمري مباشرة بعد رمضان العدة الذي كان فيه الفتح على التحقيق بالقياس إلى قوة الأحاديث والروايات الواردة عن الصيام فيه وافطار الرسول والمسلمين بالطريق، فليعلم هذا وليدرك. أما يوم الفتح على التحقيق فقد كان يوم الاربعاء 14 رمضان لثلاث عشرة ليلة خلت منه، فيما خرج الرسول من المدينة يوم الجمعة الثاني من رمضان العدة من السنة الثامنة للتأريخ العمري على رأس 91 شهرا من الهجرة الفعلية، المواطئ بشعبان النسي من الطور20 على رأس 98 شهرا ( +4 = 102) من التأريخ الفاسد للهجرة. وكلا اليومين ( الجمعة والاربعاء مذكورين) لكن تم قلبهما لاستحالة موافقتهما للعشرين من رمضان العدة فجعلوا يوم الخروج يوما للفتح.تأريخ الفتح و يومه:قال ابن اسحاق والواقدي: خرج لعشر خلون، وكان الفتح لعشر بقين.وعن ابن عباس قال: ابن شهاب كما عند البيهقي من طريق عقيل: لا أدري أخرج في شعبان فاستقبل رمضان، أو خرج في رمضان بعد ما دخل. وروى البيهقي من طريق ابن أبي حفصة عن الزهري بإسناد صحيح. قال: صبح رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مكة لثلاث عشرة خلت من رمضان. وروى الإمام أحمد بإسناد صحيح عن أبي سعيد - رضي الله عنه - قال: خرجنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عام الفتح لليلتين خلتا من شهر رمضان. وعند مسلم أنه دخل لست عشرة، ولأحمد لثماني عشرة وفي أخرى لثنتي عشرة وروى يعقوب بن سفيان من طريق الحسن عن جماعة من مشايخه: أن الفتح كان في عشرين من رمضان. (سبل الهدى والرشاد - الصالحي الشامي - ج 5 – الصفحة 265 )."وخرج يوم الأربعاء لعشر ليال خلون من شهر رمضان بعد العصر". (الطبقات الكبرى - محمد بن سعد - ج 2 - الصفحة 135)."خرج إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم من المدينة، يوم الأربعاء لعشر خلون من رمضان سنة ثمان من الهجرة، ونزل الحجون يوم الجمعة، لعشر بقين من ......
#الغزوات
#الحديبية
#وفتح
#اصلاح
#كرنولوجيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699845
محمد بن ابراهيم : مقتل كسرى وهلاك شيرويه : شاهد على فساد كرنولوجيا السيرة النبوية.
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_ابراهيم قال أبو عبيدة: (وفيها سنة ست عنده) قتل شيرويه أباه كسرى خسرو براز. وفيها طاعون شيرويه، وفيها قتل شيرويه. (تاريخ خليفة بن خياط - خليفة بن خياط العصفري - الصفحة 48). وهذا قول لا وجه له طالما ان الواقدي ارخ لمقتل ابيه بجمادى من سنة "ست" وطالما انه ملك ستة اشهر على قول المسعودي فكانت وفاته عندهم في ذي القعدة من سنة ست، فقلبوا الأمر بحيث ارخوا لوفاته في الزمن الذي قتل فيه اباه. قال المسعودي : والثاني والعشرون شيرويه بن ابرويز قاتل أبيه واسمه قباذ ملك ستة أشهر. (التنبيه والإشراف - المسعودي - الصفحة 89)لقد سبق وبينا ما يعتري كرنولوجيا السيرة النبوية في المصادر من عوار وان سنة ست عندهم هي غير سنة ست للتاريخ العمري الذي نعرف،بل ان سنة ست عندهم محصلة خطأ توطين الهجرة في ربيع الاول النسي/ شعبان العدة الموافق مارس 622م، وتؤرخ المصادر الغربية الكنسية والفارسية لهلاك شيرويه بيوم الثلاثاء 9 شتنبر 628 م.غ الموافق لليلة خلت من جمادى الاولى العدة من السنة السابعة للتأريخ العمري على رأس 75 شهرا من الهجرة الفعلية، ورأس الشهر هذا في القوالب الكرنولوجية الفاسدة للمصادر الروائية هو جمادى اولى شبح على رأس 75 شهرا من التوطين الفاسد للهجرة، المقابل لرمضان النسي من الطور 19 المواطئ لذي القعدة العدة من السنة السادسة للتاريخ العمري، على رأس 69 شهرا من الهجرة الفعلية، وهو الذي ارخ به الواقدي لمقتل كسرى ليلة الثلاثاء لعشر خلون منه.التوطين حسب التحقيق: هلك شيرويه بحسب موافقة التواريخ الغربية، زمن حصار خيبر يوم الثلاثاء لليلة خلت من جمادى الاولى العدة من السنة السابعة للتاريخ العمري، على رأس 75 شهرا من الهجرة الفعلية، المواطئ بربيع الاول النسي من الطور 20 على رأس 82 (+3) شهرا من التوطين الفاسد للهجرة، الموافق 9 شتنبر 628م.غ ( ذو الحجة/ ذو القعدة في القالبين الفاسدين الشبحيين) وطرح ستة اشهر التي ذكرها المسعودي منه يفضي الى ان بداية حكمه كانت في ذي القعدة العدة من السنة السابعة للتاريخ العمري، الذي بإزائه جمادى شبح من سنة سبع ارخ به الواقدي مقتل كسرى وقوله الثلاثاء لعشر خلون منه ادق من التواريخ الغربية التي تجعل تاريخ الانقلاب عليه تاريخ قتله، وجمادى الشبح هذا الناتج عن خطأ توطين الهجرة وبناء قوالب شبحيةانطلاقا من ربيع الاول النسي هو نفسه التاريخ الذي تذكره المصادر الفارسية الغربية لمقتل كسرى اواخر فبراير الى ابريل 628م.غ ولو تم البناء على ذلك وعلى غيره مما بدا لك لتأكد لك ان كرنولوجيا السيرة النبوية فاسدة فسادا بينا، وان غزوة بدر يستحيل ان تكون في رمضان العدة المستقيمة من السنة الثانية كما يقولون وان الواجب الاعتراف بالخطأ والاعتذار عن الائمة وليس الاستمرار فيه عنادا وتكبرا على الحق. فرجاء كفوا عن الكذب ولا تصدعوا رؤوسنا بذكرى غزوة بدر في شهر رمضان الكريم. ......
#مقتل
#كسرى
#وهلاك
#شيرويه
#شاهد
#فساد
#كرنولوجيا
#السيرة
#النبوية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713318