الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بقلم : نيسان سليم رافت : لم يخبرهُ أحدٌ
#الحوار_المتمدن
#بقلم_:_نيسان_سليم_رافت ا&#1621-;-ن الحياةَ، وجدت لتحيي قصص الحب ليس ا&#1621-;-لا&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;-وهكذا قبل ا&#1620-;-ن تسدل الشيخوخةُسِتارَها على ا&#1619-;-خرِ ما تمتلكه من ذاكرةٍحولَ سرٍّ يلفهُ الفضولُا&#1620-;-عيدُ ا&#1620-;-ستذكارهُ كلما ا&#1620-;-ستطابتْ له الروحُوكا&#1620-;-نَّني &#1632-;-&#1632-;-&#1632-;-ا&#1620-;-تجددُ في هيا&#1620-;-ةٍ واحدةٍا&#1620-;-حملُ نفسي في ا&#1620-;-شباهي الا&#1620-;-ربعينا&#1620-;-رصفُ ملامحي ا&#1621-;-لى بعضهاوالبدايات&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;-محالٌ على المرءِ ا&#1620-;-ن يدخَلها، ويخرجَ منها بنهايةكا&#1620-;-نها نقشُ شتاءٍ بسنارةِ الا&#1620-;-مهاتِطوقتْ سابقاتُ القصص هالاتِهاكصبغة البُنِّ النيجيري حول مقلتيّلتحملَ شرودَ السو&#1620-;-الِ بفمٍ ا&#1620-;-بكموتصبحُ صورتي مثل لحاء كرمةٍمحشوة جوانبي با&#1620-;-صوات كل الذين عرفتُوا&#1620-;-حبّوني ...قضيتُ سنواتي المتعافيةَ ا&#1620-;-حاكي ذاتيكمريضٍ نفسي ا&#1620-;-حاولُ رجمَ ا&#1620-;-بليس الذكريات دون جدوىو المحنُ ترصُّ عظاميليفلتَ منها وخزُ الماضيفي صورةِ ذاك (الشيوعيّ) الذي عرفته ا&#1620-;-ول ا&#1620-;-يام اكتماليمع تفتحِ براعمِ النارنجا&#1620-;-حاول ا&#1620-;-ستردادهُ بسكونِ اليوغاوا&#1620-;-غنياتِ الغجرِ بصوتِ (هاريس الا&#1621-;-گريتية)والخطى التي ا&#1620-;-خذني بها ا&#1621-;-ليهِلا&#1620-;-مكنةٍ، لا يُسمع فيها ا&#1621-;-لا همسُناوالفضولُ المحمومُ، والقشعريرةالخفقةُ تحاولُ خرقَ تفاصيلِه السرياليةِوحنينٌ غريبٌ يجذبني ا&#1621-;-ليهِلم يكن ا&#1620-;-كثر من عامٍا&#1620-;-نتهى فيه كلُّ شيءولا ا&#1620-;-عرفُ كيف ا&#1620-;-نتهى&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;-لوحةٌ تشبه ا&#1620-;-نبياءَ العهد القديمفي ضفاي&#1620-;-رِ ا&#1620-;-حاديثِهِ فلسفةٌ تذوبُ في روحيكالحديدِ المنصهرِ في صلابةِ وقْعها&#1632-;-لم يطمح با&#1620-;-كثر مما ....يسند قناعتَه بحصان ٍ جامحٍلا يعرفُ كيفَ يمتطي صهوتهُلم يكن يعنيني من خيالاتِ بطولاتهِ الرواي&#1620-;-يةِسوى دخانِ سيجارتِهِ، وهو يحلق بيا&#1621-;-لى حيث ا&#1620-;-نتشي بعينيه، ومن ثم يختفيلطالما احتفظتُ بـ(نوستالجيا) تلك الحقبةولا ا&#1620-;-ريد ا&#1620-;-ن ا&#1620-;-خسرها،ولست ممن يهدرون حياتهم في وهم الشعاراتكنت اَ&#1620-;-جِده يسحبني ا&#1621-;-ليه بحنين فاتركان نضاله لتجنيد ا&#1620-;-فكاريا&#1620-;-كثر شراسة من نضاله لانتماي&#1620-;-هكنت ما&#1620-;-خوذة بصدق كذبه المسرحيما جعلني ا&#1620-;-شعرُ با&#1620-;-نني مختلفةلمجرد ا&#1620-;-نني ا&#1620-;-عرفُ ماركسوا&#1620-;-حمل سراً خطيرا في زمن المحظورصديقي الشيوعي جعلني كالطفل الذي يتهجى ا&#1620-;-ولى الكلمات&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;-مرة اعترف لي با&#1620-;-نني البطولة الوحيدة التي كسب رهانهابعد كل هزاي&#1620-;-مِه !!!!كوني ا&#1620-;-متلكُ فرادة مختلفة عن كلِّ النساءِووجهاَ طرياً ا&#1620-;-حيا يباسَ ا&#1620-;-طرافهِوفقا&#1620-;- عين واقعه الباي&#1620-;-س بي&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;-صديقي الشيوعي الذي لطالما ا&#1620-;-فتخربغنى فقرهِ، وا&#1620-;-نتماي&#1620-;-هِ لفصيلٍ من الصعاليكِوروادِ الا&#1620-;-رصفةِ، والا&#1620-;-زقةِ المعدمةِ ...جعلني ا&#1620-;-ستدينُ حواسَّ ا&#1620-;-خرى فوق حواسيَ الخمسلا&#1620-;-ستوعب زمهريرَ ضياعهِوهو يقطعُ كلَّ يومٍ قطعةً من جسدهِيلوكها بمرارةِ الخوف&#1632-;-ا&#1620-;-صرارهُ على التفاخرِ بالعدميةِ جعلني ا& ......
#يخبرهُ
ٔحدٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684624