الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد سيد رصاص : تعقيدات الأزمة الليبيّة... حرب الاستقطابات الإقليمية والدولية
#الحوار_المتمدن
#محمد_سيد_رصاص يبدو أنّ أربعة عقود من حكم معمر القذافي لم تكن أكثر من قشرة رقيقة على سطح البنية الاجتماعية الليبية. ظهر ذلك في فترة ما بعد مقتل القذافي، في 20تشرين الأول / أوكتوبر 2011، عندما تحوّل الثقل والصراع السياسيّان في «ليبيا ما بعد القذافي» إلى المهمّشين في عهده، أي مصراتة في الغرب ومعها الزاوية والزنتان، ضد الشرق الليبي. كان القذافي قد حكم من خلال تحالف ثلاثي أفرز القاعدة الاجتماعية لسلطته عند قبائل القذاذفة في مدينتَي سرت وسبها وورفلة في مدينة بني وليد والمقارحة في منطقة فزان، التي تعدّ سبها مدينتها الرئيسية. كان حكماً لمنطقة الوسط والجنوب الليبيين، مع استبعاد الغرب والشرق، وخصوصاً مع إبعاد المصراتيين، عام 1975، إثر المحاولة الانقلابية الفاشلة لعضو مجلس قيادة الثورة عمر المحيشي.في «ليبيا ما بعد القذافي»، هناك غربٌ بانَ ثقله في السلطة الجديدة في مدينة طرابلس (التي هي مثل الكثير من العواصم التي تنحني للمنتصر، الذي غالباً هو من خارجها)، منذ اللحظة الأولى مع توجّه إسلامي، مقابل منطقة الشرق (برقة)، التي أحسّت بأن من سيطر على طرابلس الغرب، سيتابع سياسة التهميش للشرق التي بدأها القذافي، بعدما كانت برقة قاعدةً للحكم الملكي السنوسي منذ استقلال عام 1951 وحتى يوم الأول من أيلول / سبتمبر 1969، عندما حصل انقلاب القذافي. كان لافتاً أن يتزعّم أحد أبناء عائلة السنوسي «مؤتمر برقة»، في يوم 6آذار / مارس 2012، الذي دعا إلى الفدرالية الليبية بأقاليمها الثلاثة: طرابلس، برقة وفزان، والتي كانت في ليبيا منذ الاستقلال، حتى عام1963. عندما تمّ انتخاب «المؤتمر الوطني العام»، عام 2012، كان التوجّه الإسلامي موجوداً عند أكثرية أعضاء هذا المجلس التأسيسي، وعندما قام اللواء خليفة حفتر بحركته العسكرية الفاشلة ضد هذا المجلس والحكومة المنبثقة عنه، لاقى تأييداً في الشرق، ثم عندما كرّر ذلك في «عملية الكرامة»، بعد ثلاثة أشهر في أيار / مايو 2014، كانت قاعدته ممتدة بين قبائل الشرق (العواقير والعبيدات) وعند الورفلة وعند أتباع القذافي في فزان. تحت ضغط حركة حفتر، جرت انتخابات شهر آب / أغسطس 2014 لمجلس النواب الذي خلف «المؤتمر الوطني العام»، وكانت أكثريته من غير الإسلاميين، وقد قام المجلس بتعيين حفتر قائداً للجيش الليبي، في شهر آذار / مارس 2015. عملياً، كان الإسلاميون في «المؤتمر»، وفي «المجلس»، من الغرب، فيما كان الليبراليون و«المعتدلون» والفدراليون وممثلو القبائل، من الشرق والجنوب والوسط. كثيرٌ من الإسلاميين رفضوا «المجلس»، ورفضوا حلّ «المؤتمر»، وأقاموا حكومة «الإنقاذ»، برئاسة خليفة الغويل في طرابلس الغرب، وكان يسيطر عليها «الإخوان المسلمون»، و التي لم تُنه نفسها سوى عام 2016، بعد اعترافها بحكومة فايز السرّاج التي انبثقت عن «اتفاق الصخيرات» (17كانون الأول / ديسمبر 2015) الذي وافق عليه مجلس الأمن الدولي، ثم نال السرّاج اعتراف رئيس مجلس النواب عقيلة صالح في 31 كاون الأول / ديسمبر 2015، وثقة البرلمان في 12آذار / مارس 2016، قبل أن يسحب المجلس اعترافه بحكومة «الوفاق الوطني» في صيف 2016، بعد انتقاله من طرابلس نحو الشرق لمدينة طبرق، فيما كان حفتر قد أعلن تمرّده على السرّاج، في آب / أغسطس 2016، بالتزامن مع البرلمان.في يوم6 / 6 / 2020، قال حفتر العبارة التالية في القاهرة، وكان بجواره الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وعقيلة صالح: «التدخّل العسكري التركي يقود إلى استقطابات داخلية في ليبيا، وكذلك إلى استقطابات إقليمية ودولية». عبارة حفتر صحيحة، ولكن يمكن الانطلاق منها لرسم الزاوية الث ......
#تعقيدات
#الأزمة
#الليبيّة...
#الاستقطابات
#الإقليمية
#والدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681702
سري القدوة : نتائج الانتخابات زادت تعقيدات المشهد السياسي الإسرائيلي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة نتائج انتخابات الكنيست الاسرائيلي تشير إلى أن بنيامين نتنياهو سيكون رهينة بأيدي تحالف اليمين الاسرائيلي المتطرف وأن التغييرات في الخريطة السياسية تأثرت بالعلاقات بين رؤساء الأحزاب ونتنياهو فقط وهذا كان سبب الانشقاقات التي حصلت في بعض الأحزاب ونتنياهو لم يحظ بالفوز الذي تمناه، بالتالي فإن نجاحه في تشكيل إئتلاف حكومي، يتوقف بالدرجة الأولى على خصمه نفتالي بينيت، الذي سيكون بإمكانه إسقاطه في أي وقت .خصوم نتنياهو وبالرغم من اتساع القاعدة الشعبية التي تطالب برحيله لم ينجحوا في استغلال إخفاقاته من أجل إسقاطه في حين نجح هو في تفكيك القائمة المشتركة التي كانت تعتبر الجهة المعارضة الأقوى واستفاد من انخفاض معدل تصويت العرب .وبات الجميع يخشى صورة المشهد الاسرائيلي الذي سيولد حكومة اكثر تطرفا وخاصة في ظل وجود أعضاء كنيست محسوبين على اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية المقبلة وان هذا الشعور يتصاعد في ظل شخصيات تدعم الارهاب الاسرائيلي بشكل علني وتلك التصريحات المثيرة للجدل ضد العرب والمسلمين الي يتبناها ويطلقها زعيم الصهيونية الدينية بتسلئيل سموتيرتيتش كونه يهاجم فيها الدين الإسلامي والمسلمين العرب وإن وجود مثل هؤلاء اليمينيين المتطرفين قد يضر بعملية السلام ويضعف الفرص بالتوصل لسلام عادل وشامل بالمنطقة .المشهد السياسي لدى حكومة الاحتلال الاسرائيلي لا يزال ضبابياً وأكثر تعقيداً من السنوات الماضية على ضوء نتائج انتخابات الكنيست التي لم تحقق فوزاً حاسماً لأي معسكر واستمرار المنافسة الشديدة بين معسكر اليمين ومعسكر اليسار وأظهرت النتائج النهائية عدم حصول أي من المعسكرين الرئيسيين على مقاعد كافية لتشكيل الحكومة حيث يتطلب ذلك الحصول على 61 مقعدا من أصل 120 وحصل معسكر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، المكون من أحزاب الليكود وشاس ويهودوت هتوراه والصهيونية الدينية، على 52 مقعدا إجمالا بينما حقق المعسكر المناهض لنتنياهو 57 مقعدا، وهو يضم أحزاب : هناك مستقبل وأزرق أبيض والعمل وإسرائيل بيتنا وأمل جديد والقائمة المشتركة العربية وميرتس ويتعين على حزبي يمينا والقائمة العربية الموحدة أن يحددا أيا من المعسكرين سيدعمان .ومن الواضح ان هذه الخارطة لنتائج الانتخابات الاسرائيلية الرابعة أعادت إنتاج نفس المنهج المعقد المتداخل وغير مستقر لدى الاحتلال وتؤكد ان انتخاب العصرية هو الاساس وبالتالي فإن الفرصة ما زالت قائمة لإجراء جولة خامسة من الانتخابات خلال أشهر أو هذا العام على أبعد تقدير .وما يميز هذه الانتخابات انها اضاعت الفرصة امام الأحزاب العربية وإن انقسامها أدى إلى خسارتها جمهورها بالدرجة الأولى وهذا ترجم في انخفاض نسبة التصويت في الوسط العربي عنها في الوسط اليهودي وذهاب بعض الأصوات العربية لتأييد أحزاب صهيونية، وغياب الاتفاق في أولويات العمل مما سيؤثر على الحقوق ليس فقط السياسية بل المدنية والاجتماعية للجماهير العربية في الداخل .وتشير تلك النتائج الي نجاح نتنياهو والليكود في إحداث بلبلة بين الناخبين العرب وأن نتائج الانتخابات تعكس استمرار الأزمة السياسية ولازال تشكيل حكومة مستقرة ليس سهلا وإن شكلت ستبقى هشة وغير قادرة على فعل اي شيء سوى استمرارها في سياستها العدوانية والقمعية والتنكيل بحق ابناء الشعب الفلسطيني واستمرار الاستعمار الاستيطاني في فلسطين وسرقة الحقوق الفلسطينية المشروعة في مخالفة واضحة وصريحة لقرارات المجتمع الدولي التي تعد فلسطين دولة محتلة وتقع تحت السيطرة العسكرية للاحتلال الاسرائيلي .سفير الاعلام العربي ف ......
#نتائج
#الانتخابات
#زادت
#تعقيدات
#المشهد
#السياسي
#الإسرائيلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713755
احمد حسن : انتصار منزوع الدسم - ثمن النصر هو الهزيمة. تعقيدات 30 يونية.
#الحوار_المتمدن
#احمد_حسن 3 - من 30 يونيو إلى 25 يناير .. المسار المعكوس من منشورات (اليسار الثوري). ---------------------------------------------- في يوم 30 يونيو تجسدت نتيجة كل العوامل في أحداث سريعة التكاثف والتتابع، فالغضب الشعبي المتراكم نتيجة الأزمة الاقتصادية والإحباط من أحلام الاستقرار التي داعبها الإخوان ولم تتحقق، وتحريض القوى السياسية ومؤسسات الدولة، وعنف الإخوان وعزلتهم، كل هذه المقدمات رسمت شكل التحركات الجماهيرية ليوم 30 يونيو والتي ضمت قطاعات مختلفة، أكثر اتساعاً من تلك التي شاركت في 25 يناير، يجمعها كلها الرغبة في التخلص من الإخوان، كان رد فعل الإخوان قد بدأ بعنف في بعض المحافظات في يوم الجمعة 28 يونيو الذي شهد تحركات تمهيدية لليوم المنتظر في 30 يونيو، واستمر العنف واشتباكات محدودة في بعض المناطق طيلة الأيام الثلاث بين مظاهرات 30 يونيو وعزل مرسي في 3 يوليو، كان التحرك الجماهيري متجاوزاً لكل التوقعات، كانت الجماهير خرجت تحارب كل مخاوفها ووساوسها وأزماتها، ولم يكن للثوريين أي دور ملموس في قيادة المشهد أو صياغة شعاراته، كان يوم 30 يونيو، والذي مثل لحظة من أكثر اللحظات الجماهيرية حيوية، يمثل في الوقت ذاته قمة عجز العامل الذاتي لهذه الجماهير بالذات، فالجماهير التي خرجت ضد مرسي والإخوان لم تكن تعرف طريقاً لإزاحتهم إلا انتظار تدخل من الجيش يشبه تدخله في 11 فبراير ضد مبارك، لم تُقَدَم رؤى أخرى، أو قُدِمَت على استحياء وضاعت في صخب المشهد، وتدخل الجيش، بعد تصعيد درامي عبر البيانات المتتالية، في مشهد درامي هزلي ظهر فيه وزير الدفاع مع شيخ الأزهر والبابا وممثلاً عن لسلفيين والبرادعي ممثلاً عن جبهة الإنقاذ. سيكون من العبث فصل تدخل الجيش يوم 3 يوليو عن التحرك الجماهيري الضخم في 30 يونيو، فالجماهير المنهكة، والمشحونة في نفس الوقت، لم تجد سبيلاً آخر أمامها، فحمل المشهد سمات الانتفاضة الشعبية جنباً إلى جنب مع سمات الانقلاب العسكري، كان 3 يوليو نتيجة منطقية ليس فقط لـ 30 يونيو لكن لتناقضات الثورة التي تحدثنا عنها، كان نتيجة منطقية لتطور وتجذر الأزمة الثورية والوضع الثوري دون أن يرافق هذا وجود المنظمات الجماهيرية الثورية، كان نتيجة منطقية للتناقض بين العاملين الموضوعي والذاتي في الثورة المصرية، فتصبح أكثر اللحظات جذباً للجماهير، لحظة الإطاحة بالوجه الثالث للنظام، بعد مبارك ومجلسه العسكري، هي نفس اللحظة التي تسعى قطاعات واسعة من الجماهير للنظام ذاته بحثاً عن حل لأزمته. بالتأكيد كانت حيوية الحركة الجماهيرية تمثل خطراً على الدولة ومؤسساتها بقدر ما كانت تشكل فرصة تسعى هذه المؤسسات لاستغلالها، وهذا يفسر مشهد عزل مرسي الدرامي الذي قام ببطولته وزير الدفاع، كانت الدولة تتحرك بثقة لكن على استحياء وبعد اختبار الأرض ورد الفعل الجماهيري قبل كل خطوة، فانتقلت السلطة بشكل "دستوري" لرئيس المحكمة الدستورية، وتشكلت وزارة ضمت رموزاً من جبهة الإنقاذ، وأكد وزير الدفاع في كل خطبه تجرده وعدم رغبته في منصب رئيس الجمهورية. كان الملعب الجديد لم يختبر بعد ولم تكن الخطوات الكبيرة، ناهيك عن الركض، ممكنة قبل أن تتضح تفاصيل الملعب، قبل قياس رد فعل الجماهير ورد فعل القوى السياسية، التي لعبت على ضعفها دوراً مهماً في حشد الجماهير، وقبل قياس رد فعل الإخوان وأتباعهم، ورد فعل القوى الدولية شرقاً وغرباً. مع اعتصام الإخوان وتعالي نبرتهم التهديدية والتلويح بالسيناريو السوري، وهي تلويحات وإشارات شكلية، بدأت الخطوات تتسع، فخطر الإره ......
#انتصار
#منزوع
#الدسم
#النصر
#الهزيمة.
#تعقيدات
#يونية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760861