الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جابر حسين : الغناء في الراهن الفني ومستقبله، ما تقوله نانسي عجاج، ورؤياها.
#الحوار_المتمدن
#جابر_حسين الحوار الكبير*.فى الطريق إليها، وإلى الحوار.(أيها الرفيق،أن كنت تقصد بيتي..فأحمل لي معك مصباحاونافذة،كي أري صخب الشارع السعيد)...- فروغ فرخزاد -طلبى للحوارقادنى إلى الضوء(النجمة) قادتنى إلى القمر.أتوه هائما فى الأغانى،أغانيكلأعثر عليوأعثر عليك.أسعى إليكولا أصادف فى دربى إليك سواكغنية بالموداتبالموسيقى والأغنياتقريبة من القلبسالمة من العماء،سالمة فى النجاة.ولى وردة من نعيم الغناء/نعيمك...تلك التى أسميتها (الجوهرة)،تلك التى في غناك.هكذا إذن، لم تكن مهمتى سهلة، أنا الذى اخترتها وسعيت إليها، بالتضرع حينا، وبالوعى حينا آخر. أخط الكلمات ، وأتأملها وهى تتخلق على الورق، على الأبيض، كلمات ظننتها محملة بفيوضات المعانى، لكننى سرعان ما أشرع فى محوها لتوها، ثم أعود لكتابة غيرها، أبدلها بأخرى أو اكتب جديدها، مرة تلو المرة. كم انكببت عليها، تلك الكتابة عنها، مرات تسعفنى المعانى بما يصلح للحب والنجاة، فأكتبها، فأضع المعنى وأسنده بالنص. والليالى حبالى، أطول من كل ما حولى، وكل ما هو حولى لا يؤازرنى، إلا القلب، قلبى ووعيي يقوياننى على مسعاى.فى الفن، مثلما فى الحياة، كلما مشيت، وتقدمت تدخل ردهات المعرفة، ثم تحوزها. فى الحياة تعرف الناس، وفى الموسيقى والغناء تعرف الطبائع والمشاعر والمعانى وتحولات الليل والنهار، بالهبات والعطايا الجليلة التى تمنحنا لها الحياة، فى الناس، وأنت منهم وبينهم، تدرك المتاح وتراه وتتجاوزه، وفى الموسيقى تدرك السائد والمحظور فتكسرهما لتصعد إلى أعلى، وعليك أن لا تتوقف البته، فالحركة سر الحياة والتقدم والمستقبل الذى فى المسرات. هكذا، شرعت أمشى إليها، لاعرف (السر) الذى خلف هذا الملكوت الظليل لمشروعها الفنى. ماذا أريد أن أقول، هل سأصغى إليها ملء قلبى؟ أم أن رؤاي هى التى ستقودنى وتحدد مسعاى؟ قدماى دربتهما للإكتشاف والكشف، والمسافات إليها تقربنى من زمانها والمكان. لكأننى قارب وقدماى مجاديفه وصواريه وأشرعته. لاشك، أن ( نانسي ) معدودة فى النساء، لكنها فى الغناء، تسقط هذه الصفة لتكون مشروعا فى الغناء يطال المغنيات والمغنون، فالفارق هنا ينمحى بالكلية، ليبقى الغناء هو الغناء، وهو عندها، متعاليا، باسقا ومزهرا، لأجل الحياة، لأجل الوطن والشعب، ولأجل الإنسان.ذلك المساء، الأربعاء 20 فبراير 2019م، برهبة ولوعة، صعدت إلى شقتها بضاحية الرياض م 21 بالخرطوم. قرينان، يبتكران لنا، دائما، الوقت والمكان: الضوء والظل. صحيح، يتقاطعان ويحنو أحدهما على الآخر. يمتزجان، حد تبدو الموسيقى والغناء فى حضرتهما غنيان شفيفان، مثل جناحى الملاك. وعلي أن أطرح عنى التخوم المعروفة لصلات الظل والضوء نحو شهوات الموسيقى والغناء، الخفية أعنى، ليلها، وليل منزلها نفسه، ليل يبتكر النهار، لنكون فى الضوء، الضوء الذى يضئ الحياة ويضئ الأغانى. بهرنى الضوء الذى خلقته نانسي ووزعتة فى ردهات منزلها. فى البهو الأنيق، حيث جلسنا ندير الحوار، كان الضوء والظلال والليل وروح الغناء، هم سادة المكان. الضوء عنفوان، لربما هو أمتحان الفنان فى مزاعمه فى الموسيقى والغناء، ففى الموسيقى ضوء، وفى الغناء ضوء، فى منزلها، أيضا، أضواء، تموسقها الظلال، ترى هل لديها، في قلبها ووعيها، روح الرسام أيضا؟هى التى تضئ الآسئلة، لنحوز منها الاجابات.هكذا، جلست إليها، وشرعت أسأل، لأعرف:- الموسيقى، نعدها من جميع وجوهها، هي روح الأغنية، جوهرها الذى يضئ ويشع، ثم يبدأ يفيض على جسدها كله، أعنى كل أطرافها ......
#الغناء
#الراهن
#الفني
#ومستقبله،
#تقوله
#نانسي
#عجاج،
#ورؤياها.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714472
اسراء العبيدي : حسين عجاج : لم يأتيني دور كوميدي حقيقي واضح المعالم وهو أمرٌ أحب ان أخوض فيه في المستقبل
#الحوار_المتمدن
#اسراء_العبيدي فنان موهوب يتمتع بالذكاء، وبانتقاء ما يصلح له من أعمال فنية تُعرض عليه. من مواليد 20 ابريل عام 1980 ولد في مدينة بابل . تخرج من معهد الفنون الجميلة ثم أكمل مسيرته في الفن . وكما معروف عنه انه ينتمي للنخبة المثقفة في الوسط الفني . وراهن على الصعب والمستحيل وهو غني عن المقامرة وبعيد عن مبدأ التجارة بالفن، ولكنها الرغبة في تأكيد نفي تهمة الابتذال عن التمثيل والممثل دفعته للتميز وجعلت منه فناناً من طراز خاص، يقرأ ويطلع ويتابع ويشارك ويبدع فهو يمتلك زمام الكلمة والحرف ويقف على ناصية الوعي الإبداعي والأكاديمي والإنساني.. بدأ اختياره في أول عمل عربي مشترك عندما كان في سوريا ومثل مع بعض الفنانين السوريين في مسلسل فيروز والسيدة الأخيرة . وبالمصادفة رشحه البعض للعمل معهم في مسلسل سوري بعنوان (البقاء على قيد الحياة ) وعمل فيه بدور دكتور عراقي . كان له دوره المشهود في مسلسل باب المراد الذي يتحدث عن الإمام الرضا . ومن ثم توالت عليه الأعمال ليصبح نجم المسلسلات العراقية التقينا به وكان لنا معه هذا الحوار أنه الفنان المتألق حسين عجاج :حاورته : اسراء العبيدي1) في البداية حدثنا عن دخولك لعالم الفن هل كان بمحض الصدفة ؟ أم هنالك من أخذ بيدك ؟لم يكن صدفه فقد درست في معهد الفنون الجميلة قسم المسرح فرع الأخراج وبدأت في الأذاعة والتلفزيون مبكراً في أعمال بسيطة ومشاهد بسيطة والبداية الأولى كانت مع تقديم برامج الأطفال . .2) تشارك في رمضان بمسلسل الفندق فما رأييك بردود الأفعال ؟ وهل إستطاع المسلسل المنافسة بقوة مع باقي مسلسلات رمضان ؟ردود الأفعال كانت متفاوتة ومتناقضة في أحيان كثيرة بين السلب والإيجاب وهذا دليل على نجاح العمل في أيصال مسجات واقعية بما أثاره من جدل في الشارع العراقي . أما عن المنافسة لا أظن لاختلاف الأنتاجات وأحجامها .3 ) لنتحدث عن شخصية إيهاب في مسلسل العرضحالجي ما الذي جذبك له ؟ خصوصا إن إيهاب رجل يعاني من تسلط زوجته ولديه علاقات نسائية وهذا غير عادتك في اختيار أعمالك ؟الذي جذبني هو إنه أنموذج موجود في الواقع وكان من الأولى تجسيده على أتم وجه . بل ربما أخذت الشخصية الى بعد آخر نوعاً ما لم يكن موجود على الورق مما عزز وصول الشخصية الى المتلقي بشكل أكبر..4) بعد غياب طويل عن الدراما تعود بعملين مهمين وبأدوار مختلفة ومتنوعة ، ولكنك لم تؤدي بعد أي دور كوميدي فما السبب ؟لا يوجد سبب ربما قدمت بعض كوميديا الموقف في أغلب الأعمال، ولكن للآن وبصراحة لم يأتيني دور كوميدي حقيقي واضح المعالم وهو أمرٌ أحب ان أخوض فيه في المستقبل .5) كيف تتخلص من كل الضغوطات المحيطة بك وقت التصوير سواء ( سبب طول الساعات أو التصوير في شهر رمضان ) لتقديم الشخصية بأفضل شيء ممكن ؟. أنا من الممثلين الذين يدخلون في أدوارهم بشكل عميق وبتجرد تام ولربما هذا السبب الأساسي.6) مسلسل ابو طبر وفوبيا بغداد والسيدة زينب وأخيرا الفندق كلها أعمال تعود للكاتب حامد المالكي ، فما سر التعاون بينكما ؟ربما تستغربين الأجابة لا يوجد سر سوى الصدفة أو كما أسميها أدوار اللحظات الأخيرة . وألحمدُ لله أغلبها كان ناجحاً من وجهة نظر النقاد والنَّاس .7) ظهرت ضيف شرف في مسلسل بيت الطين هل تجد في هذا متعة لا تقل عن البطولة ؟ أم إضافة للعمل ؟هي كانت أضافة لي أنا بشكلٍ شخصي حيث أن الناس يتذكرون شخصية نعيم الى يومنا هذا وربما هناك متعة حقيقية في هذا تفوق البطولة .8) كنت ممي ......
#حسين
#عجاج
#يأتيني
#كوميدي
#حقيقي
#واضح
#المعالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740214