الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شعوب محمود علي : الكأس يطفح بالعطور
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي مهداة الى ص ب (الكأس يطفح بالعطور)1قلبي يرفّ رفيف جنح فراشةتهوى فتسبح بالعطوروالكأس شفّ ففاض تنقشه الزهورماذا يظلّكِ غصن ليمون تفتّح في صباهعيناك ناعستان ان أوقظهاصوت لديك في الزمانتتفتّح الدنيا على موج الدهورإن غصت يوماً غصت أبحث عن دررتحت الرياح الهوج أم تحت المطرعيناك ناعستان أوقظها السفروتجذّر العصفور فوق الغصنما غنّى ولا ازدهر الحجر كلّ البساتين التي انتهكت وديس على الثمرومكان دالية تحوّل للقبورسوراً تغطّيه النذربورود ذابلةلتختم في سطورويظلّ في أحلامي السوداءعصفور يدورفي عالم الأحلام تلهمني النذوروانا رهين في بساتيني ومقبرة اليقينويظلّ ينبض في الفؤادعصفور دالية السنينتغريده مازال يقرع بالرنينبين الضلوع وبين فجر العاشقينحتى الجذور تجوس في طينيفيسعفها الأنين تحت الاغاريد التي اندثرت وما رنتفضربت بالقدمين فوق جليد ازمنتيوعلّقت السطورحمّالة لنهود من عبرت على جسر الربيعفعدوت خلف خيالهاوتركت حشمتي المصونةصرت اُعرف بالخليعوحفرت اشعاري على عقد لهاان ضاء ضوّء كل ليل العاشقينولكم رميت على تموّج سحرهاشبكي ولم احصل على حجر اليقينفعبرت كلّ محطّةوركبت قاطرة السنينوعلى يقيناستقص كلّ ذريعةلعبور درب المستحيلبجناح نسر يستطيعبلحاق من عبرت على جسر الربيع2 ومددت كفّاً للجليديلقي بجمر العشق في الزمن السعيدحجر الوفاءليجوس بستان الهوىومقام قبرك ( بابا طاهر)تنمو الشجيرات التي ترمي الزهورفأظلّ أسبح بالعطوريا (نهر باغ) ما كلّ ما قالوا يساغ في هذه الدنيا التي دارت على كنز الفراغ3لله جنّات وفوق الأرض جنّات تدوروعلى شجيرات البساتين الطيورما كنت أحلم ثمّ احلم منذ عاقبة الدهورأأدور أم دارت بساتين العصوروإذا بزحف الزاحفين طوى وريقات النذوروتفتّحت في الأرضشاهدة فشاهدة تعلّمَ للقبورفي ظلّ ايّام تدورفرّت طيور مدينة خضراء واربدّ القمرفي الليلة السوداء يوم تعرّت الدنيا وفرّ القاطنونوذوت بساتين الهوىوالدرب اضحى موحشاًترتاده قطعان من جوعى الكلاب السائبةوالحزن عمّ مدينة الجنّاتواسودّ الزمانونجوم أحلام البساتين التي اخضلّت همت وترمّدتللآن دون جوار اهل العشقدون مسامرينولكلّ نخلة سعف تابوت تيبّس في الزمنومدينة المدن استقرت في التلال بلا كفن ......
#الكأس
#يطفح
#بالعطور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715601
حنان بديع : سيكولوجية الهفوات هناك مثل عربي يقول : ما يطفح به القلب يزلق به اللسان، فهل هذا صحيح وهل لزلات اللسان ما يغفرها أم أنها ترجمة لأمنياتنا وهواجسنا وأفكارنا الدفينة على أقل تقدير؟ بعيداً عن السياسة وزلة لسان الرئيس بايدن الأخيرة عن إسقاط الحكم في روسيا، فإن الحدث يجبرنا على التفكير والتأمل،إذ بالفعل كم مرة سقطنا في الهفوات اللفظية وتسبب كلامنا بضررٍ للطرف الآخر و بالإحراج لأنفسنا؟ لا نبالغ إذا قلنا إن بعض الهفوات اللفظية قد تسبب أزمات ديبلوماسية وتدمر علاقات واتفاقات بل وتدمر بيوت وتنهي علاقات زوجي
#الحوار_المتمدن
#حنان_بديع هناك مثل عربي يقول : ما يطفح به القلب يزلق به اللسان، فهل هذا صحيح وهل لزلات اللسان ما يغفرها أم أنها ترجمة لأمنياتنا وهواجسنا وأفكارنا الدفينة على أقل تقدير؟ بعيداً عن السياسة وزلة لسان الرئيس بايدن الأخيرة عن إسقاط الحكم في روسيا، فإن الحدث يجبرنا على التفكير والتأمل،إذ بالفعل كم مرة سقطنا في الهفوات اللفظية وتسبب كلامنا بضررٍ للطرف الآخر و بالإحراج لأنفسنا؟ لا نبالغ إذا قلنا إن بعض الهفوات اللفظية قد تسبب أزمات ديبلوماسية وتدمر علاقات واتفاقات بل وتدمر بيوت وتنهي علاقات زوجية مرت عليها السنين والأعوام لتنتهي في هفوة اسمها "زلة لسان"، ولكن ما سبب الوقوع في الهفوات الكلامية؟ هل هي فعلاً تفضح نيات وأمنيات مدفونة في "اللاوعي"؟في مقال على موقع "سيكولوجي توداي"، بي&#1648نت الكاتبة جينا بينكوت أنه من أصل ألف كلمة نقولها، هناك خطأ لفظي أو اثنان على أقل تقدير!! ولكن ما السبب الحقيقي الكامن وراء زلات اللسان؟ كما يؤكد أشهر علماء النفس أن لا شيء يحدث مصادفة، من دون أسباب دفينة لذلكففي عام 1901م أصدر فرويد كتاب (سيكولوجية الحياة اليومية)، متحدثاً فيه عن زلات اللسان التي عرفت في وقت لاحق باِسم" الانزلاق الفرويدي".ويؤكد "فرويد" في نظريته أن الهفوات الكلامية ليست "بريئة"، ولا تحدث بشكل عرضي كما يعتقد البعض، بل تعكس رغبات حقيقية وأمنيات مدفونة في العقل الباطني، مشبّهاَ زلة اللسان بمرآة النفس التي تعكس الأفكار والدوافع الموجودة في اللاوعي.لذلك يعتبر "فرويد" أن هذه الأخطاء اللفظية تفضح المشاعر والرغبات المكبوتة في العقل الباطني، وعلمياً فإن المفاهيم والكلمات والأصوات تتداخل في 3 شبكات عصبية موجودة في الدماغ: شبكة المضمون الدلالي وشبكة اللغة وشبكة الترجمة الصوتية، والكلام هو وليد تفاعل هذه الشبكات الثلاث، إلا أنه في بعض الأحيان يحدث خللٌ ما في عملها، مما يؤدي إلى تخبطها فتحدث إذ ذاك "زلة اللسان".ربما لهذا السبب لا تبدو زلة اللسان بريئة كما هو حال زلة القدم؟يقول ينجامين فرانكلين : يمكنك الشفاء من زلة القدم، لكن من الممكن ألا تشفى من زلة اللسان!.ترى، أيهما أشد ضرراً على المرء، زلة القدم، أم زلة اللسان؟وأي من هذه الزلات قد يغفرها الآخرون لصاحبها؟في الأغلب أن الأمر يتوقف على حساسية الموضوع، حين نحتار في تفسير الأمر،هل هذا لا وعيه الذي يتحدث وأفلت من الزمام؟ أم هي كلمة أو عبارة بسيطة تخرج على لسان قائلها بدون قصد، في الحالتين قد تؤدي إلى عواقب غير محمودة ولا يجد صاحبها أمامه سوى الاعتذار أو التبرير الذي قد يفيد وقد لا يفيد حسب حجم وخطورة “زلة اللسان” التي وقع بها، ويصبح الندم هو مصيره بعد أن انطلقت من فمه كالرصاصة. حنان بديع هناك مثل عربي يقول : ما يطفح به القلب يزلق به اللسان، فهل هذا صحيح وهل لزلات اللسان ما يغفرها أم أنها ترجمة لأمنياتنا وهواجسنا وأفكارنا الدفينة على أقل تقدير؟ بعيداً عن السياسة وزلة لسان الرئيس بايدن الأخيرة عن إسقاط الحكم في روسيا، فإن الحدث يجبرنا على التفكير والتأمل،إذ بالفعل كم مرة سقطنا في الهفوات اللفظية وتسبب كلامنا بضررٍ للطرف الآخر و بالإحراج لأنفسنا؟ لا نبالغ إذا قلنا إن بعض الهفوات اللفظية قد تسبب أزمات ديبلوماسية وتدمر علاقات واتفاقات بل وتدمر بيوت وتنهي علاقات زوجية مرت عليها السنين والأعوام لتنتهي في هفوة اسمها "زلة لسان"، ولكن ما سبب الوقوع في الهفوات الكلامية؟ هل هي فعلاً تفضح نيات وأمنيات مدفونة في "اللاوعي"؟في مقال على موقع "سيكولوجي توداي"، ......
#سيكولوجية
#الهفوات
#هناك
#عربي
#يقول
#يطفح
#القلب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751636