الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي فريح عيد ابو صعيليك : العودة للتنسيق مع الكيان الصهيوني خطأ كبير، والرهان خاسر على بايدن الصهيوني
#الحوار_المتمدن
#علي_فريح_عيد_ابو_صعيليك كتب م.علي ابوصعيليك لم يكن تصريح عضو اللجنة المركزية لحركة فتح السيد "حسين الشيخ" وزير الشؤون المدنية بقرار عودة السلطة الفلسطينية للتنسيق مع "الكيان الصهيوني" يشكل أي مفاجأة، بل هو ديدن السلطة منذ البداية في الهرولة نحو المحتل الصهيوني منذ أوسلو مرورا بكل الإتفاقيات الفاشلة بعد ذلك. فمنذ ما تسمى "معاهدة إوسلو" عام 1993 عندما أعلن عن إتفاق إستسلام تحت عنوان "إتفاق سلام" بين بعض قيادات فتح مع "الكيان الصهيوني"، دخلت السلطة في سلسلة من التنازلات المذلة مع "الكيان الصهيوني" تحت مسمى "إتفاقيات" وهي اتفاقية (بروتوكول) باريس (1994)، اتفاق غزة أريحا 1994، اتفاقية طابا (أوسلو الثانية) 1995، بروتوكول إعادة الانتشار (الخليل)1997، مذكرة واي ريفر (بلانتيشن) 1998، اتفاق واي ريفر الثاني 1999، اتفاقية المعابر 2005.ورغم عدم جدوى كل ذلك بسبب عدم إلتزام "الكيان الصهيوني" بما يتم الإتفاق عليه، وصلت الأمور مؤخرا بأن أعلن النتن-ياهو عن خطته للإستيلاء على نصف منطقة "ج" من فلسطين الخاضعة شكليا للسلطة الفلسطينية وتحديدا أراضي من أريحا وغور الأردن.وجاء مشروع "صفقة القرن" وإتخذت السطلة بعض المواقف الرافضة لتلك الصفقة وبناء عليه جرت إتفاقية بين الأشقاء من حركات المقاومة الفلسطينية وأبرزها حماس والجهاد الإسلامي مع السلطة الفلسطينية لتوحيد الجهود في المرحلة القادمة ولكن مع إنتخاب الرئيس الأمريكي الجديد –بايدن- عادت السلطة إلى مستنقع "الكيان الصهيوني" معلنة عزمها العودة للتنسيق معه!وجود السلطة بالنسبة لأميركا وأداتها في المنطقة "الكيان الصهيوني" لا يخرج عن إطار موضوع التنسيق الأمني، والتنسيق يستفيد منه طرف واحد وهو "الكيان"، وإذا ما تلاشت أسباب الحاجة لهذا التنسيق سيتم لا محالة إنهاء وجود السلطة، وهذا يتضح من خلال مراجعة دور السلطة منذ أوسلو 1993 ولغاية الأن وحجم الفساد المالي وغياب مطلق للتنمية أو تعزبز المقاومة الوطنية بل على العكس، تم قص أذرع المقاومة بالمقارنة مع ما كانت عليه قبل 1993.لماذا ستعود السلطة للتنسيق مع الكيان المحتل؟ ما الذي إستجد؟ المحتل مستمر في إقامة المستوطنات والإستيلاء المستمر على الأراضي، وهذا كان أحد أسباب تعليق التنسيق سابقا، ولم يتغير رئيس الكيان ولا موقفه، بل زادت عنجهيته، إذن لماذا العودة للتنسيق بعد التوقف عنه؟ هل هو عربون محبة ورهان على إدارة بايدن "الديمقراطية" قبل أن يبدأ العمل، وما الذي سيختلف فيه بايدن "الديمقراطي" عن ترامب "الجمهوري"، وماذا يقول التاريخ عن الديمقراطيين والجمهوريين؟ الرؤساء في أمريكا يعملون وفق نظام دائم في تمكين وجود "أدواتهم" وسيطرتهم على العالم وأهمها الكيان الصهيوني ولم يختلف نيكسون الجمهوري عن كارتر الديمقراطي، الأول قدم للكيان الدعم العسكري وإخترق الأنظمة العربية من خلال وزير خارجيته كيسينجر والثاني سجل إعتراف محرك القومية العربية "مصر" بالكيان الصهيوني ومزق وحدة العرب، جورج بوش الأب والإبن الجمهوريين وقد أنهوا العراق العظيم تماما وقائدة صدام حسين الذي قصف "الكيان الصهيوني" وكان مصدر قلق حقيقي عليهم، بيل كلينتون الديمقراطي الذي جلب القادة الفلسطينيين لحضن الكيان من خلال إتفاقية أوسلو والتي أرهقت سلاح المقاومة، ترامب الجمهوري وصفقة القرن وفسخ أواصر ما تبقى من علاقات عربية وخلق أعلى مستوى من النزاعات الإقليمية وتمكين الكيان الصهيوني بدور عسكري المنطقة، والأن جاء الدور على بادين الذي سيكون رئيسا وفق نظام يعمل بشكل ممنهج لتمكين الكيان الصهيوني وفق خطة مدروسة مبنية ......
#العودة
#للتنسيق
#الكيان
#الصهيوني
#كبير،
#والرهان
#خاسر
#بايدن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699867
نهاد ابو غوش : قرار العودة للتنسيق الأمني ومخاطره على المصالحة
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش القرار ومخاطر تعميق الأزمة الداخليةبقلم نهاد أبو غوشقرار السلطة الأخير بعودة العلاقات مع إسرائيل إلى سابق عهدها، أي إلى ما قبل التاسع عشر من أيار، بما يعنيه ذلك من عودة التنسيق الأمني، والتنسيق المدني واستلام أموال المقاصة، أثار ردود فعل واسعة مال معظمها إلى رفض واستغراب القرار، والتعبير عن الصدمة من من توقيته وشكل تخريجه، كما اقترن هذا الاستغراب بالتخوف من النتائج التي يحملها هذا القرار وانعكاساته على الأوضاع الداخلية من جهة، وعلى مستقبل خطة الضم وما تقوم به إسرائيل من تنفيذ عملي لصفقة ترامب نتنياهو.صحيح أن البعض القليل استغرب " حالة الصدمة" وكأنه يقول أن هذه الانعطافة كانت متوقعة ومنسجمة مع طبيعة السلطة وخياراتها، لكن ذلك يبقى في دائرة التطيّر والريبة الدائمة والتي تنظر إلى تسلسل الأحداث كخط بياني تآمري، ومهما فعلت السلطة وقيادتها، وسواء عليها صعّدت أو تنازلت فإن أعمالها كلها تبقى في دائرة الشك. ولا بد من الإشارة إلى أن قلة قليلة من المحللين والسياسيين دافعت عن القرار، وراحت تبحث عن مبرراته والتي كان من أبرزها القول أن الأزمة المالية الخانقة وصلت إلى حد لا يحتمل، أو أن القرار جاء بدافع الضرورة القصوى لضمان بقاء الفلسطينيين حاضرين في المشهد السياسي العام.ولكن ثمة حالة إجماع، من الفصائل على الأقل، أن القرار اتخذ من دون معرفة الهيئات القيادية في منظمة التحرير الفلسطينية وتحديدا لجنتها التنفيذية، أو حركة فتح ممثلة بلجنتها المركزية، أو الحكومة التي هي أصلا غير مسؤولة عن الشأن السياسي. وغني عن القول أن كل ما قيل عن "انتصار" لا يعدو كونه تنميقا لفظيا لقرار التراجع الذي ينطوي على مخاطر جمّة، وإذا كان ما جرى انتصارا فإنه يشبه الانتصارات العربية اللغوية المعروفة، كالانتصار في حرب عام 1967.ولا يفلح الاستناد إلى رسالة الجنرال الإسرائيلي، وتحميلها ما لا تحتمل، سوى في زيادة الغموض والالتباس، لا بل يحمل الأمر مخاطر جديدة توحي بأن منسق أعمال جيش الاحتلال في المناطق بات يمثل مرجعية السلطة، وأن التنسيق يجري معه تحديدا بصفته الوظيفية لا مع حكومة إسرائيل ومستوياتها السياسية .ومن مخاطر القرار الأخير، الإيحاء بقبول التعايش مع خطة الضم الإسرائيلية، والتي يجري تنفيذها عمليا وبالتدريج من دون الإعلان الاستعراضي عن ذلك، والإقرار بأن طاقتنا في الصمود والممانعة ورفض استلام أموال المقاصة محدودة بشروط اقتراض السلطة من البنوك، ومن الأضرار الكبيرة التي سببها القرار، فكونه جاء معاكسا لكل الجهود والمحاولات التي بذلت لطي ملف الانقسام واستعادة الوحدة وإجراء الانتخابات، وهي الجهود التي تكللت باجتماع الأمناء العامين، ولقاءات اسطنبول – دمشق- القاهرة، والاتفاق على تشكيل قيادة وطنية موحدة، والغريب أن الرسائل الأخيرة المتبادلة بين حركتي فتح وحماس تشير صراحة إلى مرجعيات الحوار، وكونه قرارا استراتيجيا لدى الحركتين، ليأتي قرار عودة العلاقات مع إسرائيل إلى سابق عهدها ليضع كل تلك الجهود الوطنية في مهب الريح.مأخذ آخر، تكتيكي هذه المرة، يسجل على القرار، أنه جاء مجانيا ومن دون مقابل، وكان من الممكن تأجيله ولو قليلا، أو تقديمه كاستجابة لطلب إدارة الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن، مقابل رزمة من التنازلات يمكن تحصيلها بسهولة، لكنه جاء خلاف ذلك ويا للغرابة، مقابل رسالة غامضة وملتبسة لمنسق أعمال الجيش الإسرائيلي.القرار سوف يضعف ثقة الجمهور الفلسطيني بقرارات قيادته وخياراتها، ويعمق الشرخ العميق أصلا بين أطراف الحركة الوطنية، ويؤزم الحالة الداخلية الفلسطينية فوق أزما ......
#قرار
#العودة
#للتنسيق
#الأمني
#ومخاطره
#المصالحة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700171
بدر أبو نجم : كشف المستور: في تعطل المصالحة والعودة للتنسيق الأمني
#الحوار_المتمدن
#بدر_أبو_نجم القطيعة بين السلطة الوطنية الفلسطينية ودولة الاحتلال استمرت أشهرا قليلة، بسبب سياسة ترامب ونتنياهو تجاه القضية الفلسطينية، وصفقة القرن، مع تغييب كامل للفلسطينيين، ما دفع القيادة إلى "التحلل" من الاتفاقات مع الاحتلال، ومن ضمن تلك الاتفاقات وقف التنسيق الأمني. لكن لم تستمر هذه القطيعة سوى أشهرٍ قليلة وعادت الأمور كما كانت.تزامن وقف الاتفاقات مع الاحتلال، مع اجتماع الأمناء العامين بين بيروت ورام الله، في مشهدٍ غاب طويلا عن الساحة الفلسطينية، وتفاءل الجميع بالتقدم نحو المصالحة الداخلية وترتيب البيت الفلسطيني لمواجهة التحديات الراهنة التي تواجه القضية. طالت القطيعة أكثر من ثلاثة عشر عاماً، بينما عادت العلاقات والاتفاقات المبرمة مع الاحتلال بعد شهور قليلة.. أإلى هذا الحد وصلت بنا الأمور تعقيداً بين أبناء الشعب الواحد؟ هل أصبح التفاهم بيننا معقدا أكثر من خلافنا مع هذا الاحتلال.بعد اجتماع الأمناء العامين، بدأت اللقاءات بين فتح وحماس في اسطنبول والقاهرة، وحينها بتنا قاب قوسين أو أدنى من إتمام المصالحة وإجراء الانتخابات وعودة المياه إلى مجاريها، فما الذي حصل وأدى إلى إعادة التنسيق الأمني مع الاحتلال بنفس الزمن الذي يجلس فيه الجانبان في القاهرة أو أنقرة يتفقان على أن لا يتفقا؟؟في بداية الاجتماعات أبدى الجانبان مرونة كبيرة في إتمام المصالحة، لكن صدرت كثير من التصريحات والتسريبات من قبل قيادات حماس لا تريد أن تمضي في مسار المصالحة أو وضعت شروطا تعرف جيداً أن فتح لن تقبل بها. كانت فتح قد بعثت برسالة إلى حماس أكدت فيها أن لديها قراراً استراتيجياً لبناء شراكة وطنية من خلال ثلاثة مسارات: الأول هو تشكيل قيادة وطنية موحدة للمقاومة الشعبية بمرجعية الأمناء العامين للفصائل، والثاني هو السلطة الوطنية الفلسطينية كذراع لمنظمة التحرير التي تشكل مرجعيتها القانونية، والثالث هو الشراكة في مؤسسات م.ت.ف.وتؤكد الرسالة أن الشراكة تتحقق بالانتخابات في السلطة والمنظمة وانتخابات الرئيس وفق تفاهمات اسطنبول التي صادقت عليها كافة الفصائل بالترابط والتتالي. كما تؤكد أن قرارات 19/5/2020 بالتحلل من جميع الاتفاقات والتفاهمات مع الحكومتين الأمريكية والإسرائيلية والالتزامات المترتبة عليها، بالإضافة إلى البيان الختامي لاجتماع الأمناء العامين ووثيقة الوفاق الوطني وتفاهمات اسطنبول هي المرجعية السياسية والتنظيمية والنضالية للعملية الديمقراطية. ورداً على هذا الرسالة بعثت حماس رسالة خطية موقعة من صالح العاروري يعيد التأكيد فيها على خيار حماس الاستراتيجي بإنهاء الانقسام وتحقيق الوحدة والشراكة. وتخلو الرسالة من الإشارة إلى مبدأ التزامن في الانتخابات، كما تخلو من الموافقة الصريحة على مبدأ " التتالي والترابط"، ولكنها تؤكد موافقة حماس على تفاهمات اسطنبول وتتضمن موافقة صريحة على فكرة القائمة الانتخابية المشتركة بين الطرفين ومن يريد من الفصائل والمستقلين، كما تلمح إلى إمكانية امتناع حماس عن منافسة مرشح فتح للرئاسة.بعد إعادة التنسيق الأمني أجرى تلفزيون فلسطين لقاء مع جبريل الرجوب قال خلاله أن إعادة التنسيق الأمني لم تغير أي شيء على مسار المصالحة، وشدد على أن الجانبين ماضيان في مسار المصالحة بعد ردود الأفعال الواسعة من قبل الفصائل الفلسطينية التي تستنكر هذه الخطوة وانتقادات الشارع الفلسطيني، مؤكدا أن المصالحة ماضية قدماً من خلال تبادل الرسائل والاجتماعات بين الجانبين.موسى أبو مرزوق قال إن عودة السلطة إلى التنسيق الأمني مع إسرائيل أفشلت المصالحة الداخلية والوحدة ا ......
#المستور:
#تعطل
#المصالحة
#والعودة
#للتنسيق
#الأمني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700170
سعيد سويسي : التنسيق العربي رديفاً للتنسيق الأمني
#الحوار_المتمدن
#سعيد_سويسي أعرب ولي عهد أبوظبي أن التنسيق العربي ضروري وقد يصل إلى قداسة يماهي فيها التنسيق الأمني برعاية محمود عباس. وكما أثبت التنسيق الأمني نجاعته في وصول الكيان الصهيوني إلى المقاومين الفلسطينيين بسهولة ويسر، سيقوم التنسيق العربي متوجاً بالاجتماع المصري الأردني الإماراتي بالتكفل بأمر المقاومين الفلسطينيين ومن يدعمونهم في المنطقة.بحث وزير خارجية دولة الإمارات العربية عبدالله بن زايد بطل مسرحية "العيال كبرت" السياسية التصعيد في القدس مع نظيره الإسرائيلي وطمأنه إلى أن الجيش الإماراتي يؤمن بمقولة من علمني حرفاً وسيكون عبداً مخلصاً إخلاص العبيد ضد من تسول له نفسه الذود عن حرماته. يأتي ذلك في ظل تجريم دولة الإمارات العربية ذكر فلسطين أو الدعاء لنصرتها ضد الكيان الصهيوني. عبدالله بن زايد يملك ابتسامة ساحرة تجعل الضجيج الفلسطيني يخفت خلف بريقها، وحدث ولا حرج عن عمق نظرته وعينيه التي تغرف من صرر المال لتمحو أي موقف سابق بلاحق تختفي فيه الخلافات بين رنين العملات المعدنية. تباحث العرب في التصعيد الإسرائيلي في القدس، كما هي العادة، شجب واستنكار ولوم وتقريع شديد اللهجة منكه بأنّة حسرة يتحسب فيها محمود عباس أمام المجتمع الدولي. وقد حاولت دولة الإمارات العربية أن تلوح بتعكير دفاع وصفاء لياليها الحمراء مع مكماهون الذي طمأنها إلى أن الصفاء باق ولو مرت المنطقة ببعض غبار. لم يفطن الإسرائيليون إلى الخطة الإماراتية التي أرادت من خلف التطبيع تشكيل قوة ضاغطة على الإسرائيليين تردعهم عن التنكيل بالفلسطينيين وتدنيس الأقصى. هل ظن الفلسطينيون أن دولة الإمارات العربية أرادت خذلانهم؟ إنه التكتيك يا سادة. ......
#التنسيق
#العربي
#رديفاً
#للتنسيق
#الأمني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754682