الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نادر عمر عبد العزيز حسن : ادلجة الانطولوجيا هل هناك تبرير ما لكي نلجأ للانطولوجيه تجاه واقعنا السياسي ؟ دراسة تحليليه مقارنة لدوافع انطولجيا هايدجر و ايدولوجيا الكسندر ديوجين
#الحوار_المتمدن
#نادر_عمر_عبد_العزيز_حسن ادلجة الانطولوجيا هل هناك تبرير ما لكي نلجأ للانطولوجيه تجاه واقعنا السياسي ؟ دراسة تحليليه مقارنة لدوافع انطولجيا هايدجر و ايدولوجيا الكسندر ديوجين يقول لوكاتش : " حقيقة ان لوحات هايدجر تنتسب الى الحالات النفسية التي سببتها ازمة الرأسمالية الامبرالية بعد الحرب لا يشهد عليها فقط النفوذ الذي مارسه كتاب " الكينونة و الزمان " بعيدا وراء الأوساط التي كان لديها اهتمام حقيقي بالفلسفة . هذه الحقيقة كثيرا ما أبرزها النقاد الفلسفيون , في استحساناتهم كما في استنكاراتهم " . ويقول ايضا : " طريقة هايديغر أكثر جذرية في ذاتويتها : بياناته الوصفية تدور جميعا بلا استثناء على الانعكاسات السيكولوجيه للواقع الاجتماعي و الاقتصادي . هنا يظهر بشكل عياني التماثل العميق للفينومينولوجيا والانطولوجيا " . جورج لوكاكش تحطيم العقل الجزء الثالث النسخة العربية دار الحقيقة بيروت . ص 86 وعلى هذا المنوال نقول ايضا ابتداءا , أن لوحات " الكسندر دوجين " الجيوساسية والسوسيولوجيه كانت ملطخة بانطولوجية هيدجرية بامتياز . المتمثلة في المصطلحات " الدازين - الوجود الخارجي – الوجود الأصيل " التي نجدها جليا في كتابه " النظرية السياسية الرابعة " بوجة خاص و مشروعه الفكري " النيوماخيا " بوجه عام . وهي ايضأ تنستب الى الحالات النفسية لدي " دوجين " التي سببتها ازمة الرأسمالية الامبرالية المتمثلة في المشروع الحداثي الامريكي الاوروبي . فالهدف من " النظرية السياسية الرابعة " و " النيوماخيا " عند " ديوجين " الحفاظ على الماهوية الأنسانية المتجذرة مكانيا و زمانيا بتعدديتها واختلافاتها من ( الإغتراب – الاستلاب – النسيان ) و من التدمير للقيم الابدية الموروثة من خلال انعطاف المجرى الانساني التاريخي نحو الحضارة التكنولوجية الحداثية الأوروبيه والامريكيه . مما سبق نجد أن الواقع السياسي و الاجتماعي لدى "هايدجر" ادى لأنطولوجيا " الكينونة والزمان " أن الواقع السياسي والاجتماعي لدى " ديوجين " ادي الى " ايدولوجيا انطولوجيا هايدجر" . فعلى سبيل المثال عندما يواجه " ديوجين واقع " الحرية الليبرالية " يهرع الى " مفهوم " الحرية " عند انطولوجيا هايدجر التي تقول " ان الحرية غير مطلقة " لأن " الأنية " ليست هي من اختارت ان تأتي الى العالم بالاضافة ان الامكانيات المقدمة لها محدودة , و كما كان رأية أن " الفشية الفردية في اتخاذ القرار و الشموليه باسم العرق او الشعب او الدين " اعتمادا على مفهوم " الوجود الاصيل " ذلك هو الوجود الانساني الحقيقي الذي يتحدد اساسا في الوجود مع الأخرين . نجد ان الوجود مع الأخرين متمثل في مصطلح " الهم " الهيدجري الذي يعبر ايضا ان الدخول في التاريخ هو دخول جمعي لا فردي , ومن خلال تاريخ ديوجين مع " الشيوعية " في أواخر ثمانينات القرن الماضي واختلافه معها الى الأن , يلجأ ايضا الى " هايدجر " الميتافيزيقي عن طريق التاريخية الانطولوجيه التي تقول بأن " الأنية تتجه نحو الماضي من اجل تحررها باستخراج الممكن المحجوب سابقا . و الماضي جاء حاضرا فهو ينطوي على امكانات لم تحقق سابقا ولا يتحرر الحاضر الا بتحرر الماضي . ان الذات لا تستطيع ان تتحرر الا في الزمان و التاريخ و هو " التكرار" الصحيح للذات . بالاضافة لما سبق يأتي مفهوم " الكون أوالمكان " عند هايدجر ذلك المفهوم الذي له مدلول قوي في النظرية الجيوسيسيولوجية المتمثلة في " الكيان الأوراسي " عند "ديوجين " فيقول هيدجر " الكون سلطان على الفكر و على ماهية الانسان " : فتكون الانسان يكون في حالة انصاته للكون والطبيعة . و مما ......
#ادلجة
#الانطولوجيا
#هناك
#تبرير
#نلجأ
#للانطولوجيه
#تجاه
#واقعنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721763