الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طاهر مسلم البكاء : أخطاء الساسة عبئ على كاهل الناس
#الحوار_المتمدن
#طاهر_مسلم_البكاء سياسة البلاد ليست لعبة يمارسها من هب ودب لأجل ان نرى بعد ذلك النتائج ،بل هي اصبحت علم قائم بذاته تقننه أصول وقواعد وضوابط لنضمن بذلك وصول من هم أهلا ً للقيادة ،كون كل ما يخطئ به الساسة ترجع تبعاته على اكتاف الناس ، فهوس الدكتاتور الذي يشن الحروب الكبيرة ، وغباء المسؤول الذي يسمح بسريان الفساد ويهمل مفاصل الدولة واركانها ويهتم بمصالحه الشخصية دون المصالح العامة ، ويعمل المستحيل للتمسك بالكرسي رغم خراب كل شيء ، وذلك الذي يورط شعبه في تبعات حصار تتنوع انواعه واشكاله فيضر عموم المجتمع ويعيد البلاد الى الوراء سنوات طويلة . وغيرهم من هم على شاكلتهم ممن يخطئون أخطاء كبرى ، فأن نتائج كل ذلك تعود لتترسب على كاهل الشعب ينوء بحملها لسنوات طوال كما مر معنا في العراق ، فدكتاتورية صدام ونزواته تحملها مجموع العراق ،سيل دماء واهمال للبناء وفقر وتخلف وحرمان ومآسي وارهاب، لاتزال البلاد تعاني منها رغم مرور عشرات السنين . بعد العام 2003 مستهلكين لامنتجين : رغم ماتعرضت له البلاد من تدمير بفعل الحروب والأحتلال ،لكن كانت هناك فرص كبيرة لأعادة البناء لو استغل الحماس لدى العراقيين وخطّط بصورة علمية للاستفادة من موارد العراق الكبيرة التي يسيل لها لعاب الدول الكبرى ، ولكن هذا لم يحصل لقد سادت المناكفات والعشوائية والبحث عن المكاسب الشخصية واهملت المصلحة العامة ، فلم تستفد البلاد لا من الثروة الرئيسة التي تبنى الموازنة على ريعها وهي ثروة النفط ،ولا جرى الاستغلال الأمثل للثروات العظيمة التي تكتنزها ارض العراق ، لقد صرفت الثروة المتحصلة بدون تخطيط منطقي وكأننا سنبقى نملك هذه الثروة الى الأبد وعلى طريقة " إصرف ما في الجيب ..يأتيك مافي الغيب " .اهمال الصناعة والزراعة :ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لم نهتم بتدعيم ركائز الصناعة في بلادنا وتحديث ماكان موجود منها بل ترك واهمل حتى عاد عبئاً ثقيلا على البلاد، وها هي عمالة وكوادر المنشآت الصناعية القائمة في البلاد والتي لايغطي انتاجها مبالغ رواتبها ، قد تم توزيعها على وزارات الدولة لتقوم بأعمال هامشية لاتمت بصلة لأختصاصاتها ،وهي ليس مسؤولة عن ذلك بقدر ما هو اهمال الدولة وقياداتها العليا التي تناست واهملت اي دور للصناعة المحلية وفتحت الأسواق على مصراعيها للبضاعة الأجنبية التي تجعلنا مستهلكين لامنتجين . وعلى الجانب الزراعي يعتصر المراقب الألم وهو ينظر امكانيات العراق الزراعية وهي مهملة، لقد كان يقال ان اراضي العراق والسودان فقط لواستغلت بصورة مثلى لكانت كافية لتغذية العالم العربي كله ، ولكننا يعتصرنا الألم أكثر عندما نجد ان العراق يستورد كل سلته الغذائية اليومية من دول خارجية، بعضها توصف بأنها دول صحراوية كالكويت والسعودية ! ، وقد وصل بنا الحال وغياب التخطيط والمنطق والمبالغة بالتبذير الى شراء ماء الشرب والعصائروالمشروبات الغازية من هذه الدول وهي لاتملك انهار كما لدينا دجلة والفرات واللذان اهملناهما واهملنا منابعهما . الجانب السياحي :ـــــــــــــــــــــــــ يمكن للعراق ان يعيش على موارد السياحة فقط لو استغلت الأمور بتخطيط وحكمة ولن نحتاج الى اعلانات او تعريف حيث يزور البلاد الملايين ،قادمين من جميع دول العالم وتصل بنا الحال في المناسبات الدينية ان تغص مدننا ولاتتمكن من استيعاب الزائرين ،كما ان هناك آلاف المدن السياحية التي لاتزال مطمورة تحت الأرض دون ان يفكر احد باستغلالها وهذا كله يوفر العمل لآلاف العاطلين عن العمل الذين يعانون الفقر والفاقة ..وهكذا لايمكننا في هذه العجالة شرح الموارد الع ......
#أخطاء
#الساسة
#كاهل
#الناس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718260
قصي الصافي : أغلال الديون في بلدان الجنوب عبء على كاهل العمال في كل مكان
#الحوار_المتمدن
#قصي_الصافي بقلم: مايكل كَالنتترجمة: قصي الصافيتضخمت ديون بلدان الجنوب في السنة الاولى من الجائحة بمستويات خطيرة، الامر الذي دعا تلك البلدان الى اتباع سياسات تقشف أكثر من ذي قبل. تلك الضائقة التي استهدفت عمال عالم الجنوب لا تنحصر تداعياتها ضمن الحدود المحلية، بل أن الصراع ضد عبودية الديون عابرللحدود وتمتد اثاره لتطال العمال في كل مكان.بينما تعود بلدان الشمال بعد عام من الجائحة لافتتاح البارات وأماكن الطعام،فان دول الجنوب لا تواجه تبعات الفايروس فحسب، بل خرجت بازمات ديون خانقة تهدد معيشة وأنماط حياة الملايين لسنوات قادمة.منذ بدء الجائحة العام الماضي ، توقفت الأنشطة الاقتصادية في جميع أنحاء العالم. وبينما كانت الدول الأكثر ثراءً، في الغالب ، قادرة على شق طريقها خلال الأزمة ، لم تكن دول جنوب الكوكب تتمتع بالقدرات اللازمة لتجاوز المحنة. وجدت الدول النامية -التي تعاني أصلاً من نقص الموارد والاستغلال المفرط- نفسها في مواجهة تقلّص الإيرادات، و هجرة رأس المال ، وعدم القدرة على سد الاحتياجات الاجتماعية الملحة، وفوق كل هذا مواجهتها لابتزازكارتيل من الدائنين الذين لا يرغب أحدهم خسارة أي نقص في سداد الديون. خشية من التخلف عن السداد على نطاق واسع، كان رد فعل الدائنين مثيراً، فقد قدم صندوق النقد الدولي (IMF) عرضاً لإلغاء ديون محدود ورمزي إلى حد كبير ولمجموعة منتقاة من 25 دولة. وكانت مبادرة دول مجموعة العشرين لتعليق خدمة الديون تقوم فقط على تأجيل المدفوعات لا إطفاءها ، وهي متاحة فقط للبلدان منخفضة الدخل، و تستثني البلدان ذات الدخل المتوسط مثل كولومبيا والسلفادور والفلبين التي غالبًا ما تكون في أمس الحاجة إليها. كما أن البرنامج المعروف لمجموعة العشرين لمعالجة الديون- والذي يهدف إلى تسهيل إعادة هيكلة الديون إلى ما بعد التعليق المؤقت - يعاني هو الآخر من قصور مماثل. كما أنه ضيق النطاق ، ومصمم من قبل الدائنين ومن أجلهم ، وهوعاجزعن حماية البلدان المشاركة من خطورة تخفيض تصنيفاتها الائتمانية. لم تلزم أي من المبادرات الرئيسية القطاع الرأسمالي الخاص بشكل حاسم للمشاركة في تخفيف عبء ديون الجنوب العالمي ، مما يترك الديون العائدة للقطاع الخاص دون مساس تقريبًا، علماً ان تلك الديون تصل في بعض البلدان إلى ما يقرب من 70 في المائة من إجمالي العبء. وبدلاً من ذلك ، طالب قادة أقوى دول العالم مجتمعين القطاع الخاص بتقديم المساعدة طوعاً، وكأن حل الازمة الاقتصادية يتم بالدعوات و الصلوات. بعد مرور أكثر من عام على انتشار الوباء، لم تصحّ التوقعات بحدوث عجز عن سداد الديون بشكل واسع، لكن أولئك الذين نجوا من العاصفة قد دفعوا أثماناً باهظة. في العام الماضي وحده ، دفعت الدول النامية (باستثناء الصين) مبلغًا مذهلاً بلغ 194 مليار دولار إلى الدائنين الخارجيين, ولتحمل هذه المدفوعات، اضطرت الدول المتعثرة إلى خفض الإنفاق الاجتماعي وطلب زيادة في الاقتراض لتغطس بشكل أعمق في ضائقة الديون. ارتفعت ديون البلدان النامية نتيجة الأزمة من معدل ما يقارب 40 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي إلى أكثر من 60 في المائة. باختصار، أدى النظام المالي العالمي ما هو مُصمم له: توفير مساحة تنفس كافية لتجنب حالات العجز عن السداد، لحماية الدائنين من القطاع الخاص على حساب الدعم العام، وبالتالي تعميق الأزمة الأساسية وإجبار دول الجنوب على المزيد من الأرتهان. أزمة الديون هي مأساة في حد ذاتها ، يتفاقم بسببها، الفقر، والبطالة، والتخلف، ونقص الرعاية الصحية ، والبؤس لعدد لا يحصى من الناس في جمي ......
#أغلال
#الديون
#بلدان
#الجنوب
#كاهل
#العمال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726622