الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ا.د. عبد الكريم خليفة حسن : معلم في مدرسة نائية - بدو رحل-
#الحوار_المتمدن
.د._عبد_الكريم_خليفة_حسن بعد ثلاث اشهر من تخرجنا من دار المعلمين بغداد عام 1979 نشرت جريدة الثورة بشكل عام وليس بالأسماء تعين دفعتنا في محافظة صلاح الدين وقبلها كانت دورة الفنان كاظم الساهر تم تعينهم في محافظة نينوى هكذا كان التعين سافرت لتكريت يوم14/9/1979وذهبت إلى ديوان تربية صلاح الدين وعرفت تعيني في مدرسة نجد الابتدائية فسألت مسؤول الذاتية عن موقع المدرسة قال لي تذهب إلى سامراء أو الدور وهناك ستعرف مكان المدرسة فذهبت إلى سامراء وسألت سيد شهاب السامرائي وكان بائع خضروات فقال لي استريح وجلب لي وجبة غذاء وشعرت أنه يعطف علية لكون عمري 20عام ونحيف وابدو كأني طفل وقال المدرسة بعيدة جدا لكن ناسها طيبين جدا وقال ستذهب إلى العطار إبراهيم العباسي فذهبت إليه ورحب كثيرا وقال لي بعد غدا ستأتي سيارة العيث فتعجبت لأن هذا يعني أن المسافة بعيدة ولاتوجد وسائط نقل فقلت له إذن سأذهب لابحث عن فندق قال ( افه شلون تقبلها) فذهب بي لمضيفه القريب من مرقد الإمام علي الهادي عليه السلام ووجدت كثير من الأشخاص هناك وعرفت أن البدو يتسوقون وأيضا مكان لمبيتهم وفي الساعة الرابعة بعد مبيتي بيومين دخل شخص إلى المضيف يضع فوق رأسه كوفيه ويلبس دشداشة وقيل لي انه الحاج رشيد الجنعان فتعرفت عليه والذي اصبح أقرب الناس لي وقال إن شاء الله غدا في الصباح نسافر فأستغربت إذن سفر ومبيت المدرسة يمكن في قارة بعيدة وعند الصباح تفاجئت بالسيارة 18 راكب لونها جوزي متغير إلى زنجاري لاتوجد مقاعد فيها عدا السائق ونفرين بجانبه والزجاجات الخلفية غير موجودة وبدلا عنها مغطات بصفائح فصعدت جنب السائق وصعدت براميل النفط والحيوانات ونساء وبعض الرجال اللذين تعرفت عليهم في مبيتنا منهم معاون طبي في الحدادية ومعلم عند الوهب واخر يشتري الصوف فإنطلقت سفينة الصحراء التي سميتها وكنت اعتقد ان نصل ساعة ساعتين لكن انطلقت السيارة ومرت بقرى ومناطق نائية وطعوس وو ديان لتنزيل العبرية اللذين صعدوا معنا وفي الساعة الرابعة وصلنا إلى بيوت شعر متناثرة ومن بعيد شاهدت غرفتين طينيتين بائستين قال لي الحاج انها مدرستك وقال لي اليوم (تعزب عندي) ويعني تنام وتتعشى ونمت في بيت شعر لأول مرة في حياتي وكنت خائف من أصوات الكلاب والذئاب وابن أوى وقلق وحزين لأن المنطقة موحشة جدا لا ماء لا كهرباء لا طرق لا زراعة المنطقة بعيدة عن الدور ساعة وعن سامراء ساعة وعن العظيم ساعتين وعن الدوز ساعة ونصف وفي الصباح ذهبنا إلى المدرسة وكان عدد الطلاب 13 لجميع الصفوف والدوام درسين لأنه المعلم في نفس الدرس والصف يدرس الأول إلى السادس ووجدت استاذ لفتة حمود وكان على أحر من الجمر ليعمل لي مباشرة وهي 15/9/1979 وعمل له انفكاك باسمي وقال سأذهب إلى تربية صلاح الدين لإصدار أمر بتكليفك مدير ومعلم مدرسة منفردة وأيضا مدير مركز ومعلم مدرسة نجد لمحو الأمية للبنين والبنات وهكذا بقيت وحدي انا وفراش المدرسة غباش ابو جمال وكنت بالايام الأولى أشعر بالحزن والبكاء وبقيت أشهر لا أستطيع النزول بحيث ان والدتي رحمها الله هي وشقيقي الحاج ابو ميثم زاروني بالعيث وهكذا استمريت وتعايشت مع البدو وخصوصا الوجهاء والشيوخ وهم عايد وهليل ومنيف السطام ونوري السطام وغباش وصكب وعيادة وحجي رشيد وعلى الجنعان والحاج حمود نهير وخليل والمرحوم عيادة والمرحوم عنيد الجنعان وعيد ومسرهد وظاهر وحسن وسطم الرديني وبيت عبار وكان قريب مني الشيخ على الحسان ولشيخ منيف ابو سعد بسيارته الكراون والتي كان يقودها طلال وهو يمكن أصغر طفل يقود السيارة بعمر 8 سنوات وتواصل معي الشيخ وكان يأتي لكركوك لحين مرضه الله يرحمهوالشيخ علي الحسان كان ين ......
#معلم
#مدرسة
#نائية
#رحل-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695126
محمد كمال : رحَلَ إبن الشيخ، إسحاق أديبُ درب النضال
#الحوار_المتمدن
#محمد_كمال سلامٌ على روح الصديق الصادق الأمين رائد الفكر التنويري وسيد شيوخ النضال السلمي الاستاذ الأديب، أديبُ درب النضال، إسحاق الشيخ الذي قَدَّسَ القلم الذي به سطر من أحرف النضال كلمات الخير والعدل والحق لجموع الناس وخاصة الكادحين الذين بقوة سواعدهم تولدت ونمت وترعرعت الحضارات منذ ولادة الجنس البشرى إلى ما شاءت له الاقدار من الوجود على مسافات الزمان، لقد كَرَّسَ فكره وقلمه من أجل الكادحين ومن أجل إعلاء راية الوطن وطهارته ومكانته.منذ أن وعي، وهو بعد في صبا الفهم والإدراك، إلى أن بلغ الوعي عنده نضج الخبرة واكتسب أنفاس الحكمة، وقبل النفس الأخير، وهو يحمل همَّ الكادحين والمظلومين… كان وعيه الحكيم يحمله عبء الآلام وهو يرى حال الكادحين، وتثير فيه حيرة غاضبة وهو يرى عبث الظالمين…مع رفقة الناس كان رفيقه القلم، ومع القلمُ يتحادثان، تتوارد الافكار في ذهنه وينسج القلم خيوط فكره، هكذا كان يقضي مع القلم جل الساعات من ساعاتِ يومهِ دُونَ مَلَلٍ ولا كلل، وكان يجدد طاقاته مع سطور القلم… ترافق مع القلم رِفْقَةَ ما يربو على السبعين ربيعًا، ما مَلَّ القَلَمَ وما خَذَلَهُ القَلَمُ، أعطى للقلم رائحةً عندما كتب سِفْرَ كتابٍ أسماهُ «إني أشم رائحة مريم»، يرسم فيه ذكريات الطفولة إلى مراحل النضج الفكري، و كانت أمه مريم ذاك الخيط الحريري الناعم الذي ربط الأحداث من وعي الطفولة الى نضج الوعي، وكان يشم رائحة الحب في أنفاس أمه مريم، وكان بموازاة أنفاس أمه مريم يشم الخير والعطاء في أنفاس الكادحين من الناس، الكادحين الذين كَرَّسَ جهد فكره وطاقته و قلمه نضالاً من أجل حقوقهم و كرامتهم.قرأ لشيخ الصوفية جلال الدين الرومي قراءة المعجب والناقد والمحتار… فكتب من وحي ديوان المثنوي معنوي وديوان شمس الدين التبريزي رواية فلسفية عنوانها «في حضرة جلال الدين الرومي» ولم يكن مثل سابقيه التقليديين الذين عبروا في كتبهم وأسفارهم عن الإعجاب المطلق بكل ما جاء به جلال الدين الرومي، بل تخطى خطوط الإعجاب المطلق الى المحاور المعجب حيث الإعجاب، والناقد حيث النقد، والمحتار حيث الحيرة، فالرواية حقاً تكملة جدلية فكرية لتجليات صوفية روحانية صاغتها نقاوةُ الكَلِمِ وبلاغةُ الشعرِ وسلاسة السردِ، ونقدٌ لجلال الدين الذي لم يجرؤ أن ينتقده كاتب سوى قلة نادرة، تلك القلة التي تمكنت من سبر غور نفسية صاحب المثنوي وصديق شمس الدين التبريزي، فكان النقد للرومي أقرب إلى التوبيخ لأن صاحب المقام الصوفي ما ذكر رفيقة حياته ولو بكلمة، وكان بهذا التقد يتكلم بلغة المناضل من أجل رفيقة الحياة، أي من أجل المرأة.كان يسطر بالقلم حروفًا من إرهاصات النضال ليوصل فكراً ينادي بحب الانسان للإنسان والمساواة بين الرجل والمرأة… ما كان يداهن ولا يماري ولا يراوغ وهو ماسك بالقلم في رسم الفكر وطرح الرأي ونقد الأخطاء والتصدي للخطيئة والحقد والاٍرهاب، كان قلمه سلاحًا يرمي به للفتك بغيلان الاٍرهاب وقطع جذور فكر الحقد ونهج الاقصاء وحماقة التكفير وهوس الترهيب، كان يرى في الاٍرهاب شيطاناً تخطى معادلات النسبية الى أقفال المطلق بغض النظر عن طبيعته ومصدره، بغض النظر عن صمته وصراخه، فقد كان يرى في صمت الاٍرهاب تخطيطًا للارهاب وفي لعلعة صراخه سمومًا يبثها في نفوس الناس، أما عمل الاٍرهاب فالقتل سحلاً والهدم دمارًا، وإذا ما صعد الإرهاب على عروش السلطة فقل على الناس والعالم أجمعين السلام… كان مؤمنًا إيمانًا مطلقًا بمحاربة الاٍرهاب، وسلاحه في هذه الحرب الشعواء نور الفكر ورسم القلم…اتخذ من القلم رفيقًا ومن الفكر التنويري غذاءً وهو يشق دروب النض ......
#رحَلَ
#الشيخ،
#إسحاق
#أديبُ
#النضال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704419
سامي عبد الحميد : رَحَلَ الكاتب المسرحي نور الدين فارس مغترباً منسياً
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد في خبر عابر على (الفيسبوك) عرفنا ان الكاتب المسرحي المبدع (نور الدين فارس) قد رحل عنا الى عالم الخالدين من الأدباء والفنانين . وللأسف لم يحظ هذا الخبر المؤلم بأي اهتمام لا في صحافتنا ولا من الجهات الأدبية او الثقافية وكأن الجميع قد نسوا ما تركه ذلك المبدع من اعمال مهمة في حركة المسرح العراقي.ولد (نور الدين) في مدينة (شهربان) بمحافظة ديالى وذهب الى (روما) لدراسة النحت ولكن الحنين الى الوطن دفعه للعودة الى العراق ليدخل (دار المعلمين العالية) وتخرج فيها عام 1961 وعمل مدرساً في المدارس الثانوية ودرّس في معهد الفنون الجميلة. واضطر لمغادرة الوطن الى احدى دول اوروبا الشرقية اواخر عام 1963 تخلصاً من مطاردة ازلام السلطة، وهناك في بلغاريا ،على ما اظن، نال شهادة الدكتوراه ثم التحق بجامعة وهران في الجزائر ليعمل مدرساً في احدى كلياتها وذلك عام 1984 وبقي هناك حتى اواخر ايام حياته.نُشر لنور الدين فارس عدد من النصوص المسرحية انتج البعض منها من قبل الفرق المسرحية العراقية وخاصة فرقة (اتحاد الفنانين). كانت مسريحة (اشجار الطاعون) أولى مسرحية له انتجتها (فرقة المسرح الشعبي) اواخر الستينات من القرن الماضي، وتتحدث المسرحية عن اضطهاد رجال الاقطاع للفلاحين الذين غالباً ما يثورون او يتمردون من اجل استرداد حقوقهم. وتحت عنوان (طريق آخر) نُشرت له سبع مسرحيات قصيرة عام 1966. وفي مقدمته لتلك المسرحيات كتب (نور الدين) يقول: "يخطئ من يعتقد ان واقعية المسرح تقليد وانعكاس لما هو موجود في الواقع المألوف بشكل حرفي دون خلق وابداع لأن مثل هذا يعني بالضرورة تجريد المسرح من ابرز مهماته في المساهمة بتشييد الحضارة وازدهارها فالمسرح خصب وعطاء يثري التجارب الانسانية ويفسح مجالاتها بانطلاق الأخيلة وإيقاد (الإدراك) كما يصقل ويهذب الطاقة والاحساس".انتجت له (فرقة اتحاد الفنانين) ومن اخراج (عبد الوهاب الدايني) . وعن المسرحة كتب الاستاذ الاديب والناقد الراحل (الدكتور علي جواد الطاهر) في مقدمتها يقول: جمع نور الدين فارس بين دراسة اللغة العربية في دار المعلمين العالية (يُذكر ان كلا من الشعراء السياب والبياتي والملائكة ولميعة قد تخرجوا فيها) والتمثيل في معهد الفنون الجميلة ونجح في الاثنين" واستطرد (الطاهر) قائلاً عن المسرحية: مكتملة متدرجة في حبكة ودهاء ووعي كأنه اللاوعي وجهد كأنه السهولة، تجمع بين الفن والفكرة وتدل على نضج التجريد الفنية واختبار التجربة الفكرية.. انها خطوة مهمة في تاريخ المسرحية العراقية." تتطرق المسرحية في موضوعتها الى المشاكل الاجتماعية لعائلة فقيرة الحال مكونة من زوج وزوجة وابنة واربعة نزلاء يسكنون الدار نفسها وتتعقد العلاقات بين الشخصيات الرئيسية والثانوية وتنتهي المسرحية ببقاء الزوجة لوحدها في البيت حيث يتركها الزوج وابنتها مع النزيل (عامل البناء) وقد اختارته ليكون زوجاً لها من بين اولئك الذين عملوا المستحيل من اجل ان يحظوا بها وفي اختيار (عامل البناء) زوجاً انما انتصار للطبقة العاملة الشريفة.قال الاستاذ الراحل الدكتور (صلاح خالص) عن المسرحية: "(البيت الجديد) صورة مكثفة تتغلغل في النفس عن طريق الرمز والايحاء والانطباع هيأت المجال للمخرج ان يزيد افكارها عمقا وشخصياتها اصالة بابداعه وفنه.." وقال عنها الناقد (محمد الجزائري): "(البيت الجديد) اضافة حضارية في المسرح العراقي ومرحلة تكامل فكري وتقني في مسرحنا الهادف وهي حالة عبور فعلاً الى الافضل والاروع". وقال المؤرخ المسرحي (احمد فياض المفرجي) عن المسرحية: "في (البيت الجديد) انتصار للانسان الجديد ، انسان المستقبل و ......
َحَلَ
#الكاتب
#المسرحي
#الدين
#فارس
#مغترباً
#منسياً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737190