الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
المناضل-ة : حول الحنين لماضي النضال الطلابي، وضرورة استخلاص دروسه. عبد الكريم عامل، 04 يونيو 2020
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة فرض الحجر الصحي على عموم الناس إيقاعا حياتيا قاسيا، وتفشى التواصل عبر الشبكات الاجتماعية واستعمالها لأغراض عدة: تواصلية وتثقيفية ونضالية، بإيقاع متسم بحنين لماض "مشرق" وبعودة جماعية نحو مساءلة الذات بشكل فردي، وكذلك جماعي، مما انعكس انفجارا في مجموعات فايسبوكية تعنى بتجميع رفاق الأمس، سواء في العمل أو السكن أو الدراسة أو النضال. شكلت مجموعات قدماء الطلاب في مختلف الجامعات المغربية إحدى فضاءات تجميع الذكريات الشخصية والنضالية لأفواج من الطلاب مروا بتلك الجامعات خاصة في فترات الثمانينات والتسعينات، مما أتاح فرصة ثمينة لإجراء تقييمات لمسارات هذا الجيل من المناضلين الطلابيين ومدى مساهمتهم الفعلية في النضال الطلابي أولا، لكن وأساسا في المسار النضالي العام بعد انصرام الفترة الطلابية، القصيرة بطبيعتها. تزامن ولوج هذا الجيل من المناضلين الطلابيين للجامعات مع الفترة التي شهدت أو تلت انهيار الاتحاد السوفياتي كدولة عمالية منحطة بيروقراطيا وباقي الكتلة الشرقية، ومعه انهيار الآمال بالحركة الجماهيرية الضخمة التي عرفتها مرحلة نهاية الثمانينات هناك ضد البيروقراطية والقمع. هذه الحركة التي فشلت في التحول إلى حركة لتجديد المشروع الاشتراكي وإعطائه نفسا عماليا ديمقراطيا جديدا. نظرا للخواء الذي وطده الجهاز البيروقراطي داخل الحركة العمالية بكافة الأساليب، هذا الجهاز الذي أصبحت الجماهير العمالية تُطابق بينه وبين المشروع الاشتراكي التحرري.لقد كان السقوط مدويا، فكما كانت ثورة أكتوبر العمالية والاشتراكية فاتحة لعصر ثوري وتحرري ألهب حماسة ملايين الشباب من الطبقة العاملة والشعوب المستعمرة وشكلت قفزة كبرى للحركة العمالية، رغم كل تشوهاتها، عصفت بعدد من قلاع الرأسمال والاستعمار ونالت الطبقة العاملة بتأثيرها مكاسب تاريخية منذ عشرينات القرن العشرين في مختلف بقاع العالم، كان سقوط الاتحاد السوفياتي وإعادة الرأسمالية على أنقاضه صدمة مروعة وخطوة كبرى إلى الوراء، كان الانهيار عظيما ومعركة تاريخية كبرى خسرتها الطبقة العاملة عبر العالم وليس في الاتحاد السوفياتي وحده، ومع هذه الخسارة الفادحة، قامت البورجوازية المنتصرة في هذه الجولة من الصراع الطبقي، بسبي مكاسب الشعوب السوفياتية وشعوب أوروبا الشرقية، وحطمت مكاسب الطبقة العاملة في الدول الإمبريالية المختلفة. واستهدفت الشعوب التي تحررت نسبيا من سطوة الامبريالية، والاستعمار بضراوة أكبر واستنزفت خيراتها واستباحت خدماتها العمومية. وأشعلت حروبا إمبريالية عدة وفتت دولا في مختلف مناطق العالم.تحولت أحزاب، بين عشية وضحاها، لخدمة البورجوازية، أحزاب كانت تضع على جدول أعمالها- ولو لأفق بعيد- الإطاحة بالرأسمالية وبناء مجتمع أكثر عدالة ومساواة وخالي من القهر والاستغلال. كما تحول عشرات الآلاف من المثقفين التقدميين إلى منظرين للعصر الجديد، واستثمروا مواهبهم في خدمة الحركات القومية وحتى الدينية المتعصبة. وأصبح شغلهم الشاغل تبرير كل شيء لصالح الرأسمال والرأسمالية كأفق غير قابل للتجاوز. وفي سبيل ذلك تم تأسيس ملايين الجمعيات للترويج للاندماج في عالم الرأسمال المنتصر.استُبدلت اللغة النقابية بشكل جذري، وأصبحت جل القيادات النقابية تتدحرج على منحدر سياسة التعاون الطبقي والشراكة مع أرباب العمل، وهجر عدد كبير من النقابيين النقابات للعمل في مؤسسات الرأسمال أو تحولوا للعمل في الجمعيات التنموية، بل جرى استقدام أساليب الإدارة الرأسمالية وأيديولوجيتها لداخل النقابة العمالية. وفي حين استخدم البعض الجهاز النقابي لمراكمة المنافع الشخصية، صمدت قلة من ال ......
#الحنين
#لماضي
#النضال
#الطلابي،
#وضرورة
#استخلاص
#دروسه.
#الكريم
#عامل،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679935
مصطفى بنصالح : بناء الاتحاد الطلابي إوطم مهمة نضالية وليست صفقة حزبية..
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_بنصالح والمداخلة هي بمثابة رد وتعقيب على إحدى المقالات الصادرة بجريدة "النهج الديمقراطي" كـُتبت بقلم الرفيق "سعد مرتاح" بصفته على ما يبدو عضوا بشبيبة الحزب، تحت عنوان "الدخول الجامعي 2020/2021.. إمّا معركة وطنية كمدخل لبناء النقابة وإمّا اندثار الحركة"، حاول من خلالها الرفيق، وعبرها، ربط الأزمة التعليمية بالجامعة في المغرب، بالأوضاع التنظيمية التي يعيشها اتحاد الطلبة إوطم العاجز لسنوات عن بناء ذاته وفرز هياكله التنظيمية والتمثيلية بالشكل الذي يمكـّنه من اقتحام ساحة الصراع وقيادة المعارك النضالية دفاعا عن الحق في التعليم الجامعي وإسهاما في تشكيل الجامعة الوطنية الديمقراطية والشعبية كأفق. هذا الربط الذي يمكن اعتباره بمثابة ذلك الحق الذي أريد به الباطل، الشيء الذي سنعمل على شرحه وتوضيحه من خلال هذه المقالة المتواضعة.فمقالة الرفيق "سعد" مؤطرة من ألفها إلى يائها بالتصور السياسي للحزب الذي ينتمي إليه الرفيق وهو حزب "النهج الديمقراطي"، تصور نحترمه ونقدّره في إطار حرية التعبير والقبول بالتنوع والاختلاف والحوار وسط الحركة التقدمية والديمقراطية.. لكن القبول لا يعني في نظرنا الصمت والخنوع أو التغاضي عن بعض القرارات التصفوية والتخريبية التي جاءت على لسان "الرفيق" محاولا تمريرها من تحت الطاولة.فالصراع في نظرنا داخل الحركة الطلابية قائم وموجود بوجود الصراع الطبقي على اعتبار أن الجامعة ليست بالجزيرة المنعزلة عن المجتمع المغربي، لأن بها طلاب ينحدرون من جميع فئات وطبقات المجتمع، بشكل يعكس تقريبا تلك الهرمية المؤطرة لطبقات وفئات المجتمع المغربي، بكل ما تحتويه من تناقضات وتضارب بين المصالح الخاصة بفئاته وطبقاته المختلفة، وهذا معروف ومفروغ منه في وعي جميع التقدميين المغاربة.. وبالتالي فأي معالجة لأزمة الحركة الطلابية بعيدة عن هذا المنطلق لن تفيد الحركة في شيء سواء في اللحظة الحالية، أو في المستقبل القريب أو البعيد، سيان، فالبكاء والعويل على حال الحركة الطلابية والمنظمة إوطم، لم يكن يوما من شيم المناضلين التقدميين.. فليست هذه بالوسيلة الناجحة لاستدراج الطلبة للقبول بهكذا حلول ومخارج للأزمة.. فما كانت الأزمة لتبسـّط بهذا الشـّكل الأحْول بصيغة "إمّا.. وإمّا.."!فمن يعتقد بأن بجعبته الحلول السحرية لحل أزمة الحركة الطلابية وأزمة العمل الثوري بالمغرب في علاقتها ببناء الأداة السياسية وحزب الطبقة العاملة المستقل وأزمة حركة التحرر المغربية..الخ سيندثر هو وليس الحركة.. فالحركة دائمة ولا تندثر أبدا أيها الماركسي المزيف، فعلى خلفية مثل هذه التصريحات وجب مراجعة موقعك أيها "الرفيق" وسط أنصار الفكر المادي الديالكتيكي الذي يؤمن أشد الإيمان بأزلية الحركة وبقانون التطور والتحول من الكم إلى الكيف وصراع التناقضات والصراع الطبقي كمحرّك للتاريخ..الخفعبر مثل هذه الأساليب الملتوية وهذه الخطابات التبريرية المبطـّنة هي التي تريد للأزمة بأن تستمر بهذه الحدّة، وبأن يتم استنزاف طاقة الحركة الطلابية في نقاشات حولاء جدا وثانوية جدا، لا تأثير ملموس لها على أحوال الطلبة وعلى شروطهم الدراسية المحتاجة حقيقة للبرنامج النضالي ولوحدة الحركة الطلابية ولاتحاد الطلبة إوطم المُهيكل هيكلة قاعدية صلبة جماهيرية ديمقراطية وتقدمية.. اتحاد قادر على خوض المعارك وعلى الدفاع عن المكتسبات والحقوق الطلابية المادية والمعنوية.. إذ لن ينفع الإطناب في الكلام عن المخططات وعن التغول الخطير لأجهزة القمع داخل الجامعة وخارجها وكأنه اكتشاف غير مسبوق.! والحال أن الغرض من هذا التهويل كله هو حجب حقيقة الخلاصات الانتهازية و ......
#بناء
#الاتحاد
#الطلابي
#إوطم
#مهمة
#نضالية
#وليست
#صفقة
#حزبية..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715685
الحزب الشيوعي السوداني : محاضرات للكادر الطلابي - مكتب التثقيف المركزي
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_السوداني مكتب التثقيف المركزيمحاضرات للكادر الطلابييوليو2012مالمحتويات: :1- تقديم. 2- مهام فروع الحزب في الجامعات والكليات والمعاهد. 3- طبيعة الجبهة الديمقراطية. 4- الاتحادات الطلابية. 5- تقديم يحتوي هذا الكتيب علي محاضرات كان قد قدمها الكادر القيادي لدورات الكادر الطلابي في المركز العام للحزب ، ولأهمية هذه المحاضرات في تحسين وتطوير عملنا وسط طلاب الجامعات والكليات والمعاهد العليا، رأينا أهمية تجميعها في كتيب يقدم لدورات الكادر الطلابي وفي نشاط فروع الجامعات الثقافي. وتشمل المحاضرات المواضيع التالية: مهام فروع الحزب في الجامعات والكليات والمعاهد، وطبيعة الجبهة الديمقراطية، وعن الاتحادات الطلابية، والمسألة القومية في السودان، وقضية الديمقراطية، وديمقراطية التعليم، وقضية المرأة. ولاشك أن حصيلة المناقشات والتجارب في الدورات الدراسية سوف تثري هذه المحاضرات وتضيف الجديد اليها بما يساعد علي تحسينها وتطويرها. مكتب التثقيف المركزي يوليو2012م (1)مهام فروع الحزب بالجامعات والكليات والمعاهد كما هو معروف تبلور منهج عمل الحزب وسط الطلاب خلال تجربة لأكثر من 60 عاما ، منذ تأسيس (الحركة السودانية للتحرر الوطني) في اغسطس 1946م، وقيام التنظيمات الحزبية والديمقراطية وسط الطلبة في الجامعات والمعاهد والمدارس الثانوية بتأسيس :- رابطة الطلبة الشيوعيين عام 1947م.- قيام مؤتمر الطلبة عام 1949م.- تأسيس الجبهة الديمقراطية عام 1954م كتحالف ثابت بين الشيوعيين والديمقراطيين والذي استمر حتي يومنا هذا. كما أصدر الحزب وثائق مهمة شكلت معالم بارزة في منهج عملنا وسط الطلبة مثل:- وثيقة ( خطة جديدة لظروف جديدة) التي اصدرتها (رابطة الطلبة الشيوعيين) حول مهام البناء والتنظيم عام 1954م والمهام الوطنية التي طرحت بعد اتفاقية الحكم الذاتي 1953م ، ودور ومهام الحركة الطلابية فيها.- وثيقة ( نقاط هامة في علاقة الحزب الشيوعي بالحركة الطلابية) والتي صدرت أثناء التحضير للمؤتمر الرابع 1967م، والتي أشارت للمتغيرات الجديدة وسط الحركة الطلابية بعد توسع الجامعات والمعاهد والمدارس الثانوية، وماعاد شكل الرابطة ملائما والتي كان لها قيادة مركزية واحدة لكل الجامعات والمدارس في السودان، وتقرر حل الرابطة وقامت فروع للحزب في الجامعات والمعاهد تابعة لمركز الحزب وفروع للمدارس الثانوية تابعة للمناطق، والجدير بالذكر انه تم اعادة طباعة تلك الوثيقة عام 1974م من مركز الحزب بعد ردة 22 /يوليو/ 1971م.- وثيقة( الحزب الشيوعي والحركة الطلابية) والتي اصدرها مكتب الجامعات والمعاهد العليا عام 1988م، أثناء التحضير للمؤتمر الخامس، والتي تناولت المتغيرات وسط الحركة الطلابية منذ عام 1967م وناقشتها سكرتارية اللجنة المركزية وتقرر نشرها في كتيب لفتح مناقشة حولها وسط الفروع ولكن انقلاب يونيو 1989م قطع سير هذه العملية.- كما تم تجديد اصدار وثيقة(الحزب الشيوعي والحركة الطلابية) من مكتب الطلاب بالجامعات بالعاصمة في مايو 2007م أثناء التحضير للمؤتمر الخامس، والتي تناولت المتغيرات في الحركة الطلابية منذ الع ......
#محاضرات
#للكادر
#الطلابي
#مكتب
#التثقيف
#المركزي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724758
الحزب الشيوعي السوداني : محاضرات للكادر الطلابي
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_السوداني مكتب التثقيف المركزيمحاضرات للكادر الطلابييوليو2012مالمحتويات: :1- تقديم. 2- مهام فروع الحزب في الجامعات والكليات والمعاهد. 3- طبيعة الجبهة الديمقراطية. 4- الاتحادات الطلابية. 5- تقديم يحتوي هذا الكتيب علي محاضرات كان قد قدمها الكادر القيادي لدورات الكادر الطلابي في المركز العام للحزب ، ولأهمية هذه المحاضرات في تحسين وتطوير عملنا وسط طلاب الجامعات والكليات والمعاهد العليا، رأينا أهمية تجميعها في كتيب يقدم لدورات الكادر الطلابي وفي نشاط فروع الجامعات الثقافي. وتشمل المحاضرات المواضيع التالية: مهام فروع الحزب في الجامعات والكليات والمعاهد، وطبيعة الجبهة الديمقراطية، وعن الاتحادات الطلابية، والمسألة القومية في السودان، وقضية الديمقراطية، وديمقراطية التعليم، وقضية المرأة. ولاشك أن حصيلة المناقشات والتجارب في الدورات الدراسية سوف تثري هذه المحاضرات وتضيف الجديد اليها بما يساعد علي تحسينها وتطويرها. مكتب التثقيف المركزي يوليو2012م (1)مهام فروع الحزب بالجامعات والكليات والمعاهد كما هو معروف تبلور منهج عمل الحزب وسط الطلاب خلال تجربة لأكثر من 60 عاما ، منذ تأسيس (الحركة السودانية للتحرر الوطني) في اغسطس 1946م، وقيام التنظيمات الحزبية والديمقراطية وسط الطلبة في الجامعات والمعاهد والمدارس الثانوية بتأسيس :- رابطة الطلبة الشيوعيين عام 1947م.- قيام مؤتمر الطلبة عام 1949م.- تأسيس الجبهة الديمقراطية عام 1954م كتحالف ثابت بين الشيوعيين والديمقراطيين والذي استمر حتي يومنا هذا. كما أصدر الحزب وثائق مهمة شكلت معالم بارزة في منهج عملنا وسط الطلبة مثل:- وثيقة ( خطة جديدة لظروف جديدة) التي اصدرتها (رابطة الطلبة الشيوعيين) حول مهام البناء والتنظيم عام 1954م والمهام الوطنية التي طرحت بعد اتفاقية الحكم الذاتي 1953م ، ودور ومهام الحركة الطلابية فيها.- وثيقة ( نقاط هامة في علاقة الحزب الشيوعي بالحركة الطلابية) والتي صدرت أثناء التحضير للمؤتمر الرابع 1967م، والتي أشارت للمتغيرات الجديدة وسط الحركة الطلابية بعد توسع الجامعات والمعاهد والمدارس الثانوية، وماعاد شكل الرابطة ملائما والتي كان لها قيادة مركزية واحدة لكل الجامعات والمدارس في السودان، وتقرر حل الرابطة وقامت فروع للحزب في الجامعات والمعاهد تابعة لمركز الحزب وفروع للمدارس الثانوية تابعة للمناطق، والجدير بالذكر انه تم اعادة طباعة تلك الوثيقة عام 1974م من مركز الحزب بعد ردة 22 /يوليو/ 1971م.- وثيقة( الحزب الشيوعي والحركة الطلابية) والتي اصدرها مكتب الجامعات والمعاهد العليا عام 1988م، أثناء التحضير للمؤتمر الخامس، والتي تناولت المتغيرات وسط الحركة الطلابية منذ عام 1967م وناقشتها سكرتارية اللجنة المركزية وتقرر نشرها في كتيب لفتح مناقشة حولها وسط الفروع ولكن انقلاب يونيو 1989م قطع سير هذه العملية.- كما تم تجديد اصدار وثيقة(الحزب الشيوعي والحركة الطلابية) من مكتب الطلاب بالجامعات بالعاصمة في مايو 2007م أثناء التحضير للمؤتمر الخامس، والتي تناولت المتغيرات في الحركة الطلابية منذ الع ......
#محاضرات
#للكادر
#الطلابي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724757
منصف سلطاني : السلطة و الحركات الإحتجاجية : إحتجاج مارس 1968 الطلابي نموذجا
#الحوار_المتمدن
#منصف_سلطاني واجه النظام السياسي البورقيبي في تونس عدة حركات احتجاجية منذ أواخر الستينات . نتجت هذه الحركات بعد تفرد النظام السياسي بالحكم و هيمنته على المشهد السياسي ، فقد انتهز الزعيم محاولة الانقلاب التي دبرها عبد العزيز العكرمي و رفاقه و في مقدمتهم المقاوم الأزهر الشرايطي للقضاء على المعارضة في البلاد التونسية خاصة حظر الحزب الشيوعي نهائيا من كل نشاط سياسي . في المقابل كانت المنظمات الوطنية في تبعية تامة للحزب الحاكم " الحزب الإشتراكي الدستوري " مثل الإتحاد العام لطلبة تونس و الاتحاد العام التونسي للشغل و اتحاد الصناعة و التجارة و الصيد البحري و اتحاد الفلاحين إلخ ... و قد مثلت فترة الستينات على المستوى العالمي بداية لظهور حركات احتجاجية في عدة أقطار من العالم و لعل أبرزها الأحداث الطلابية 1968 بفرنسا و كذلك بألمانيا حيث نادى الطلبة بالديمقراطية الداخلية و مراجعة مناهج التعليم . و لم تكن البلاد التونسية بمعزل عن هذه الأحداث العالمية ، حيث انتقلت هذه الحركات إلى تونس في ربيع 1968 . و في هذا السياق اعتبر المؤرخون و علماء الاجتماع عام 1968 بمثابة سنة الانتفاضة العالمية للشباب . و لم تواجه السلطة السياسية حركة برسبكتيف فقط ، بل واجهت كذلك انتفاضة أخرى أكثر حدة بعد حوالي عقد من الزمن و نعني " إضراب 26 جانفي 1978 " الذي مثل القطيعة النهائية بين المنظمة النقابية " الاتحاد العام التونسي للشغل " و الحزب الحاكم " الحزب الاشتراكي الدستوري " .فماهي أبرز دوافع هذا الاحتجاج الطلابي ؟ و كيف تعاملت السلطة السياسية بقيادة الزعيم بورقيبة مع هذه الأحداث ؟ _ خفايا أحداث 1968 الطلابية بتونس : تعتبر أحداث 1968 الطلابية أول حركة معارضة للسلطة السياسية في تونس منذ الاستقلال ، و لم يكن هذا الحدث كما أشارنا سابقا معزولا عن بقية الأحداث التي شهدتها معظم بلدان العالم و خاصة بلدان القارة الأوربية . و في هذا الإطار نشير أن المنظمة الطلابية " الاتحاد العام لطلبة تونس " كانت تحت سيطرة الحزب الاشتراكي الدستوري الحاكم المهمين على السلطة و الساحة السياسية . و انطلقت التحركات الاحتجاجية من الجامعة التونسية ، و قد نادى الطلبة في هذه المظاهرات بالديمقراطية و الحريات النقابية ، و في هذا الإطار نذكر بموقف الرئيس بورقيبة من مسألة تكريس قيم الديمقراطية و الحريات النقابية ، التي يعتبرها غير ملائمة في هذا الوطن بسبب عدم النضج الفكري، حيث يرى أن الشعب التونسي غير مؤهل لممارسة الديمقراطية في ظل انتشار الجهل و التخلف .و علاوة على ذلك كانت سنة 1968 بمثابة حدث عالمي التقت فيه العديد من الحركات السياسية و الثقافية و الاجتماعية ، حيث اندلعت الانتفاضات الطلابية في أهم بلدان القارة الأوروبية مثل فرنسا و إيطاليا و بولونيا و إسبانيا و غيرها . لذلك لم تكن الاحتجاجات الطلابية في مارس 1968 بالجامعة التونسية بمعزل عن انتفاضات الطلبة ببعض البلدان الأوروبية . فترة الستينات في تونس : سياق اجتماعي و اقتصادي متأزم . + شهدت البلاد التونسية خلال فترة الستينات عدة تحولات اجتماعية و اقتصادية كبرى مهدت لاحقا لإندلاع بعض الانتفاضات ضد النظام السياسي . و لعل من أهم هذه التحولات الاقتصادية نذكر تجربة التعاضد التي تتمثل في تعميم الوزير أحمد بن صالح نظام التعاضد الذي لم يحقق أهدافه الإجتماعية و الاقتصادية نهاية فترة الستينات .كما شهدت الجامعة التونسية في هذه الفترة عدة توترات تعود إلى احتداد الصراع بين الصراع بين طلبة الحزب الحاكم " الدستوريين " و طلبة المعارضة " اليسار و بعض التيارات الأخ ......
#السلطة
#الحركات
#الإحتجاجية
#إحتجاج
#مارس
#1968
#الطلابي
#نموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744350
مصطفى بن صالح : عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_بن_صالح ولأن الحركة الطلابية بطبيعتها شبابية، وبالتالي دينامية وحماسية في قراراتها ومواقفها وردود أفعالها.. فهي معرّضة دائما للتوتر بسبب من خلافاتها وصراعاتها الداخلية بين مكوناتها وفصائلها السياسية، خلال النضال ضد المخططات التخريبية وضد برامج النظام التعليمية والتصفوية المهددة باستمرار لمستقبل الطلبة ولحقهم في تعليم جيّد وجامعة ديمقراطية من جميع جوانبها.. وإذا أضفنا لهذا الواقع بعض الصراعات الهامشية بين الطلبة أنفسهم، لأسباب سلوكية مرتبطة بالهوية أو الانتماء الاثني، أو المجالي والجغرافي.. تكون دوافعها في الأغلب تحرشية أو تنمّرية أو هما معا، لتتخذ منحى دمويا تناحريا وخيم العواقب.. يصبح من واجبنا بالتالي كمناضلين ديمقراطيين هو المساهمة في الحدّ من هذه الظاهرة عبر إشاعة الديمقراطية على أوسع مجال. ودون هذا الأسلوب لن نتمكن من استئصال الظاهرة نهائيا، لأنها في الأصل النـّتاج الطبيعي لغياب الديمقراطية لينمحي معها الحق في الاختلاف وحرية التعبير والتفكير والاعتقاد..الخ إذ لا عهد للفصائل الطلابية الحالية بالديمقراطية، ولم تتمرس قط على ممارستها داخل هياكلها الداخلية والخاصة، دون أن ننسى حقيقة الفاعلين الجدد وسط الساحة الجامعية الذين لا يعترفون بالنقاش والحوار الديمقراطي، بل وينكرونه كأسلوب لحل الخلافات الطلابية ولتدبير النضال والمعارك.. وأعني بهم القوى والتيارات الطلابية الظلامية إضافة لبعض الأنوية الفاشية والعنصرية وسط الحركة الأمازيغية وحركة الطلبة الصحراويين.فمن هذا الباب يتوجب علينا الانطلاق في النقاش حتى لا نتيه ونضّل الطريق.. أحد الرفاق "القاعديين" أو هكذا ادعى، والعهدة على الراوي.. تقدم بقراءته الخاصة لتجربة النضال الطلابي خلال المرحلة المعاصرة، أي منذ ستينيات القرن الماضي إلى الآن. في محاولة منه لنقاش الظاهرة والحد منها، عبر اقتراحه وتأكيده على حلـّه الحزبي والسحري المتمثل في "اجتماع كل الفصائل لتضع الحد للعنف".! وهي قراءة مفيدة في بعض جوانبها، تعرّف الطلبة بتاريخ الحركة الطلابية، وبتاريخ الاتحاد إوطم، وبمعاركه الجريئة من أجل تحقيق المطالب المادية والمعنوية لجماهير الطلاب، ومن أجل الدفاع عن الحريات الديمقراطية، وصيانة حرمة الجامعة، وإطلاق سراح الطلبة المعتقلين، وإيقاف المتابعات في حق المناضلين والمناضلات، الشيء الذي بوّأه مكانة رفيعة ومحترمة وسط الحركة التقدمية المغربية لسنوات وأجيال، ليس بسبب دفاعه عن الجامعة وعن الحق في التعليم المجاني والجيد.. وفقط، بل وكذلك دفاعا عن الحرية وعن كرامة المواطنين المغاربة، وعن الديمقراطية وعن قوت المغاربة وحقهم في الشغل وفي ما يضمن الحد الأدنى لعيشهم..الخالرفيق الذي نعت نفسه بـ"الأوطامي القاعدي" تقدم بمقاله هذا الذي يستحق التفاعل والنقد وتصحيح بعض المعطيات، والذي سننخرط فيه بكل تواضع، وبعيدا عن أية أستاذية تفسد النقاش حول هذه الظاهرة، وحول سبل التقليل من تأثيراتها السلبية والخطيرة، لأنها تقف صراحة وبوضوح حجرة عثرة في طريق وحدة الحركة الطلابية وفي سعيها لاسترجاع اتحادها ومنظمتها إوطم.. حيث يكفي أن يفتخر المرء بانتمائه لهذا الاتحاد، وبكونه مناضلا إوطميا متشبعا بمبادئه التقدمية والديمقراطية والجماهيرية.. أما وأن يضيف لنفسه لقب "القاعدي" فذلك نقاش آخر، يرتبط بالتصور، والبرنامج النضالي، والرؤية التنظيمية لإعادة بناء الاتحاد لحمايته من التسلط والبيروقراطية، وللتجسيد الفعلي والعملي للصّفة "القاعدية" ولهذا الارتباط الجماهيري الذي لا بد منه.. "فالرفيق" لم يعبر سوى على وجهة نظر حزب "النهج الديمقراطي"، بوعي أو بدونه، لإعادة ت ......
#الجامعة
#والعنف
#الطلابي
#وأسبابه
#الحقيقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767693
مصطفى بن صالح : مهام النضال الطلابي خلال المرحلة الحالية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_بن_صالح فالمرحلة بادية للعيان، عنوانها الأزمة الخانقة التي تعيشها الجامعة ارتباطا بأزمة التعليم عامة والتعليم الجامعي بشكل خاص، حيث لا يختلف اثنان من المناضلين التقدميين والديمقراطيين على درجة تفاقم واستفحال الأوضاع وثقل الملفات المطلبية، وخطورة المخططات المستهدفة للحق في التعليم والحق في الشغل، إضافة لانعدام الحريات الديمقراطية عبر استباحة الساحة الجامعية وتحويلها لفضاء مفتوح تدوسه يوميا وباستمرار مختلف الأجهزة الاستخباراتية والأصناف القمعية البوليسية، قصد الترصد والتتبع والتدخل لاعتقال الطلبة وقادتهم من المناضلين تحت مبررات شتى، من قبيل تهدئة الأوضاع، وفك الاشتباكات، وحماية الملك العمومي من التعييب والتخريب..الخفالأزمة أصبحت واضحة للعيان ولا يمكن أن ينكرها سوى جاحد، ومعالجتها من الجانب الذاتي أصبح مهمة نضالية ملحة ترفض الاشتراط أو التأجيل من عموم مكونات الحركة الديمقراطية التقدمية وفصائلها الطلابية، التي يجب أن تنخرط بكل القوة والمبدئية اللازمة في عمل وحدوي طلابي يرتفع عن جميع الأشكال النضالية العفوية وردّات الأفعال والمعارك المشتتة والمنعزلة.. البعيدة كل البعد عن تاريخ النضال الطلابي المشرق والحازم، في ظل وجود إطاره المناضل، القائد والمنظم والمؤطر والمسؤول عن جميع مناحي الحياة الطلابية، المادية والمعنوية سواء بسواء.. الاتحاد الوطني لطلبة المغرب.لقد غاب الاتحاد عن الساحة الطلابية لمدة طويلة جدا ونأمل أن يسترجع وجوده وقواه. وبالرغم من وجود العديد من الفصائل الطلابية التقدمية على الساحة الجامعية، فلا يمكن تعويضه بعمل هذه الفصائل مهما بلغت من كفاحية وصمود وتفاني في عملها من أجل مصلحة الطلاب. لأن هذا العمل ينحصر في المبادرات الفردية المستبعدة للوحدة وخط الوحدة بل لا تتكلم عنها إلا بعد الانتفاض العفوي الطلابي المنفلت من عقاله، ارتباطا بمناسبات محدودة ومحددة يكون السيل خلالها وصل الزبى، والسكين بلغ العظم.. مما يفرض على الجماهير الطلابية حالة من الغليان والعصيان تعبر خلالها أكثر من مرة عن همومها، واحتياجاتها، وتطلعاتها، بعيدا عن أية وساطة أو أية تمثيلية دائمة، يمكن أن تسترجع من خلالها اتحادها المفقود.فالساحة الجامعية تعرف العشرات من المعارك والاحتجاجات سنويا، تنتهي في الغالب منها بالخفوت والانطفاء أو بالحوار مع الإدارة من طرف الجهة التي تدّعي تمثيليتها للطلبة. فالإدارات الجامعية تقبل بالحوار وتحبّذه مع جميع من دق بابها بسبب من رغبتها في تعميق الانقسامات، وتشجيعها "للمساواة" بين الفصائل والمكونات الطلابية، وإغراق الجامعة "بالتمثيليات" المتنوعة من "اليسار" ومن "اليمين".. تقبل إذن الجلوس على طاولة الحوار والتشاور مع جميع المكونات الطلابية التقدمية والرجعية والظلامية والصحراوية والأمازيغية..الخ لا فرق عندها بين هذا وذاك!لقد سمحنا، بل وفتحنا الباب مشرعا، نحن معشر الأوطميين التقدميين لكل من هبّ ودبّ لتمثيل الطلبة.. بعد أن عجزنا وتمادينا في عجزنا عن استرجاع اتحادنا وتثبيته كممثل شرعي ووحيد لعموم الجماهير الطلابية.. إنه خلل تنظيمي فظيع وكابح لتطور المسار النضالي لحركتنا الطلابية، وجب تجاوزه والتغلب عليه عبر النقاش والحوار وتظافر الجهود الوحدوية والتنسيقية، وعبر طرح الأسئلة المحرجة التي تتطلب الجواب من جميع مناضلي الحركة الطلابية التقدميين والديمقراطيين.. أسئلة من قبيل ما العمل للخروج من هذه الأزمة التنظيمية القاتلة؟فالجميع على علم بأن هناك في الساحة الطلابية عدد لابأس به من الفصائل والتيارات والفعاليات، ديمقراطية وتقدمية تسعى جاهدة للوحدة وإعادة ا ......
#مهام
#النضال
#الطلابي
#خلال
#المرحلة
#الحالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768671