الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : الإتحاد السوفييتي السابق .. و روسيا اليوم ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة تأكد لنا بعد إنقضاء اكثر من ثلاثة عقود وازيد على تفكك القوة الخفية الكبرى التي كانت تنافس الولايات المتحدة الامريكية قد وقعت في المحظور بعد إصطدام المشروع الأحمر الذي دام وطال عمله ونضاله وربما يبدو للبعض انهُ لم يكن سوى بارقة امل في التنافس ما بين النظريات التي تسود عالمنا منذ وجود واحترام الانسان للأخر . تلك كانت من اجل التدقيق في اخر الأخبار الواردة من موسكو بعد اعطاء الرفيق وعضو الكي جي بي فلاديمير بوتين كامل الصلاحية في حكم روسيا لحوالى قُرابة عقد ونيف للمستقبل اذا ما تم تغيير مشابه قد يؤدى الى سقوط روسيا مجددا !؟ كان الاتحاد السوفييتي يعتمد على ترتيب الهرمي لكل مسؤول يمرُ ويجب عليه التمتع بكامل الاخلاق التي تستدعي ان يستحق ذلك المنصب ام لا . لكننا اليوم نرى كيف قبض القيصر الروسي الجديد على قرارات الحكم في روسيا متحديا حتى زُملائهِ ممن كانوا معاً ايام العمل تحت قوة المجموعة وليس الفرد . هل يستطيع فلاديمير وحدهٌ تخطى الاعوام المثيرة القادمة وترك روسيا تقود وتنافس العالم مجدداً هذا ما ننتظرهُ .اللافت للنظر والمراقب للأمور يرى مجدداً ان الاتحاد السوفييتي المنفرط كان افضل حالٍ من طغيان القيصر الروسي الوحيد الذي يتدخل في الترتيب الداخلي والاملائات للسياسة الخارجية واحيانا كثيرة يخضع لسياسات لم تكن مهمة اثناء الإتحاد السوفييتي الذي شارك امريكا للقرارات في كل شيئ.من المؤكد ان الثورة البلشفية التي إندلعت نتيجة الضغط الذي مارستهُ على مدار قرون الامبراطورية الحاكمة. بموجب أوامر صارمة من القياصرة الذين توارثوا الحكم المستبد في وسط اوروبا، الشرقية لاحقاً .الذي لولاه اي الحس الشعبي والغضب الثوري .لكان وكاد اخر القياصرة ما زالوا يتحكمون برقاب الناس.وما وصلت اليه النتائج التي ادت الى إندلاع بذور نوات الثورة الشيوعية والحمراء التى قادها فلاديمير اليانوف لينين،وتم الظفر بها في أكتوبر من العام 1917و أصبحت الإحتفالات منذ ذلك التاريخ يعرفهُ كل من قرء الماركسية اللينينية في العالم الذي إنتهج و قرء الفكر والنظرية الاشتراكية التي غدت آنذاك من المع واقوى ثورة شعبية ،وكانت لثورة أكتوبر قد لعبت ادواراً وشاركت كذلك في الحرب العالمية الأولى وحتى وصلت الى إنقسامات وتداعيات الحرب العالمية الثانية ،!؟تضم تحت الويتها المتعددة الأدوار لكل من الطبقات الشعبية التي وجدت نفسها في خندق الدفاع عن العمال والفلاحين والمثقفين تحت راية ما تحتاجهُ الشعوب لكي تتخلص من نظام القياصرة وزمرهم واعوانهم الذين ركبوا الشعب الروسي وتمادوا في أشكال الحكم الظالم دون العودة الى حقوق الناس.في العقد الاول بعد انتصار الثورة الشيوعية في الاتحاد السوفياتي وبعض الدول التي شكلت حلفاً ثورياً احمراً مكنها اي المنظومة الشيوعية في تحالف قد لم يكن لَهُ مشابه آنذاك والى عصر ووقت الحرب العالمية الثانية التي تقسم العالم قاطبةً على أساس طرفين او حلفين كبيرين متمثل من الدول الإمبريالية والاستعمارية التي كانت لها اثار في القارات الثلاثة الكبري في اسيا وافريقيا وأوروبا وحلف أمريكي يدور في فلكهِ دول صناعية كبري.حتي السنوات التي كان للأحزاب الشيوعية قد تبلورت المعالم من حيث النظرية الماركسية اللينينية، التى سادت في عصر الانتقال من فراغ ما تركتهُ الإمبراطوريات التقليدية في اوروبا.لكن للعودة للاتحاد السوفييتي التي تحالف مع انظمةً معتدلة ومعارضة للأمبريالية العالمية .وكان للنظرية الماركسية أساس غير مسبوق ودخيل جديد ربما على المجتمعات .التي كانت تري في الأديان خلاصاً لها، ومنظماً للحياة الحضارية والمدنية ،عل ......
#الإتحاد
#السوفييتي
#السابق
#روسيا
#اليوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684045
شاكر فريد حسن : مع كتاب - الاتحاد السوفييتي لي - لمعين بسيسو
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن " الاتحاد السوفييتي لي " عنوان كتاب للشاعر الفلسطيني الراحل معين بسيسو، الذي قضى عمره القصير في صفوف الحزب الشيوعي الفلسطيني، وعاش فترة من حياته في موسكو، وكان محبًا ووفيًا للاتحاد السوفييتي السابق، ومؤمنًا بدوره الطليعي والقيادي على الصعيد العالمي في مواجهة الامبريالية الامريكية. ويتجلى هذا الحب والوفاء في كتابه هذا، وهو عبارة عن انطباعات شعرية ونثرية أدبية، يتحدث فيها عن جولاته ورحلاته ولقاءاته في بقاع الأراضي والجمهوريات السوفيتية، ويتطرق فيه إلى جوانب متعددة من حياة الشعب السوفييتي في الميادين العلمية والثقافية والاقتصادية والمعرفية، بأسلوب مشوق. كما ويسجل لقاءاته وأحاديثه مع مواطنين سوفيتيين حول قضايا السلم والحرب والكفاح لأجل التحرر الوطني، ويبرز دور الأدب في المقاومة ومعارك الكفاح لأجل العدالة الاجتماعية والاشتراكية.ويستهل معين بسيسو كتابه الذي كتب فصوله وهو في بيروت ، بالقصيدة التي حمل الكتاب عنوانها وهي " الاتحاد السوفييتي لي "، ويقول فيها:هذه الشبابيك التي تصبح فيها الكؤوسهذه الأيدي والتي تدق فيها العناقيد كالأجراسكل صباح نوزع الجرائد ونقرأ القصائد السوفييتي لي (الاتحاد السوفييتي لي )السوفييتي السوفييتيويكتب معين بسيسو قائلًا في كتابه : " بمسمار على حائط زنزانة كنا نكتب اسم موسكو. وما أكثر ما كتبنا اسم الاتحاد السوفييتي بزر قميص أو بعود ثقاب.كنا نحس أن حائط الزنزانة الذي أنبتت أصواتنا فيه الريش… الحائط الذي نكتب عليه هو جناحنا الذي يرفرف في كل شوارع العالم ثم يعود إلينا مثقلاً بالريش والأسماء وفاكهة كل اللغات. لقد تحول حائط الزنزانة إلى بساط ريح.كانت نافذة الزنزانة – هي بطاقة الحزب الشيوعي الفلسطيني – حملنا هذه النافذة – البطاقة… طويلاً في أيدينا… هذه النافذة التي مخرتها أصابع الكرابيج ولم تسقط.كان باب الزنزانة هو المرآة التي نكتب عليها كل صباح نشرة الطقس للوطن القادم.***هكذا كان على حيطان الزنازين… على ورق الستنانسل أو على ورق السجائر… يظهر اسم الاتحاد السوفييتي. وما أكثر الذين حفروا بأزرار قمصانهم هذا الاسم… فتحولت عيونهم إلى أزرار معاطف السجانين.الآن وأنا أكتب «الاتحاد السوفييتي لي» في بيروت، بيروت التي تقف خلف المتراس… مثل غزالة من البرق… في يدها بندقيتها التي حشتها بالموج… كتبت بيروت على أكياس رمل متاريسها اسم موسكو ".معين بسيسو تمتع بموهبة فذة، وثقافة إنسانية تقدمية جمالية، تجلت في قصائده ودواوينه ومسرحياته وفي هذا الكتاب المشوق الذي يستحق القراءة والاهتمام.وسيقف التاريخ النضالي والثقافي الفلسطيني طويلًا أمام عطاء هذا المبدع المقاتل والمحارب الذي ربط الفكر بالممارسة والفعل الثوري، وسيظل ما تركه من إرث شعري وأدبي ومسرحي، باعثًا على الثورة والمقاومة، ومحرضًا على مزيد من التمسك بالحق الفلسطيني، ومواجهة طغيان المحتل، والانحياز للعمال والكادحين والمسحوقين ضد استغلال وحوش رأس المال. ......
#كتاب
#الاتحاد
#السوفييتي
#لمعين
#بسيسو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694488
وسام جواد : واقع الأحزاب الشيوعية العربية بعد أنهيار الأتحاد السوفييتي
#الحوار_المتمدن
#وسام_جواد واقع الأحزاب الش&#1740-;-وع&#1740-;-ة العرب&#1740-;-ة بعد انه&#1740-;-ار الاتحاد السوف&#1740-;-تي.د. وسام جواد واقع الأحزاب الش&#1740-;-وع&#1740-;-ة العرب&#1740-;-ة بعد انه&#1740-;-ار الاتحاد السوف&#1740-;-تي ما أن وضعت الحرب العالم&#1740-;-ة الثان&#1740-;-ة أوزارها، حت&#1740-;- إحتدم الصراع جبهات الحرب الباردة ب&#1740-;-ن الإمبر&#1740-;-ال&#1740-;-ة الأمر&#1740-;-ک&#1740-;-ة والدول الرأسمال&#1740-;-ة المتحالفة معها من جهة، والاتحاد السوف&#1740-;-تي والدول، التي شکلت المعسکر الاشتراکي لاحقا، من جهة أخرى . والرغم من تکال&#1740-;-ف الحرب الباهضة، التي تحمل الاتحاد السوف&#1740-;-تي أکثر أعبائها وخسائرها البشر&#1740-;-ة والماد&#1740-;-ة، إلا ان ذلك، لم &#1740-;-َحُل دون عمل الق&#1740-;-ادة السوف&#1740-;-ت&#1740-;-ةحل ومعالجة العد&#1740-;-د من القضا&#1740-;-ا الداخل&#1740-;-ة والخارج&#1740-;-ة الطارئة أثناء وبعد الحرب، خصوصا ما &#1740-;-تعلق باعادة الإعمار الضخمة، التي ما کان لها ان تتحقق بأوقات ق&#1740-;-اس&#1740-;-ة، لولا وحدة الشعوب السوف&#1740-;-ت&#1740-;-ة وق&#1740-;-اداتها العسکر&#1740-;-ة والس&#1740-;-اس&#1740-;-ة، وقدرتها تجاوز الأزمات الحادة ( السکن&#1740-;-ة والمع&#1740-;-ش&#1740-;-ة )، ونجاحها رفع معدلات الانتاج الصناعي والزراعي ال&#1740-;- الحد الضامن لسد حاجة المواطن&#1740-;-ن، وتقد&#1740-;-م المساعدات لحرکات التحرر الوطني، والدول الصد&#1740-;-قة. لم &#1740-;-َرُق للدول الاستعمار&#1740-;-ة، التغ&#1740-;-&#1740-;-رات الحاصلة بعد الحرب العالم&#1740-;-ة الثان&#1740-;-ة، لخسارتها جزءا مهما من الأرباح الناتجة عن نهب وسلب ثروات الدول، التي نالت استقلالها، وإعلان الکث&#1740-;-ر منها عن توجهاتها وتطلعاتها نحو بناء النظام الاشتراکي، مما دفع بالدول الاستعمار&#1740-;-ة ال&#1740-;- حبك المؤامرات، والوقوف وراء الانقلابات العسکر&#1740-;-ة، للإطاحة بقادة الحکومات، الرافضة له&#1740-;-منتها، والخارجة عن طاعتها. واذا ما عُرِفت هذه المرحلة، بقوة ارادة وصلابة مواقف بعض الق&#1740-;-ادات الش&#1740-;-وع&#1740-;-ة، فإنها کشفت أ&#1740-;-ضا عن سوء أداء البعض الآخر، لتبع&#1740-;-تها المطلقة للمرکز، وعجزها عن اتخاذ القرارات الوطن&#1740-;-ة الآن&#1740-;-ة، دون الرجوع ال&#1740-;- موسکو، الأمر الذي تسبب الانقسامات والخلافات الحادة ب&#1740-;-ن الأحزاب الش&#1740-;-وع&#1740-;-ة. فلا الش&#1740-;-وع&#1740-;-ون کانوا مستقل&#1740-;-ن بقراراتهم، ولا کانت موسکو قابلة بلا مرکز&#1740-;-تها، التي تتطلب الأخذ بنظر الاعتبار، خصوص&#1740-;-ات الدول، والتبا&#1740-;-ن ف&#1740-;-ما ب&#1740-;-نها س&#1740-;-اس&#1740-;-ا واقتصاد&#1740-;-ا واجتماع&#1740-;-ا . کتب کارل مارکس وفر&#1740-;-در&#1740-;-ك انجلس“ الش&#1740-;-وع&#1740-;-&#1740-;-ن، &#1740-;-عتبرون إخفاء آرائهم ونوا&#1740-;-اهم أمرا حق&#1740-;-را ”، وذکر قائد الثورة البلشف&#1740-;-ة، فلاد&#1740-;-م&#1740-;-ر ا&#1740-;-ل&#1740-;-تش ل&#1740-;-ن&#1740-;-ن “ &#1740-;-جب ان لا نخش&#1740-;- من الاعتراف بالخطأ ”. إلا ان واقع الأحزاب الش&#1740-;-وع&#1740-;-ة، أظهر الکث&#1740-;-ر من حالات التستر، وعدم إعتراف الق&#1740-;-ادات بأخطائها، ورفض البحث أسباب وقوعها، مُفضِلة إسماع المُنتقد&#1740-;-ن لها، اسطوانة ”س&#1740-;-اسة الحزب الصائبة“أساس ان الق&#1740-;-ادة هي الحزب..! عَلت بعد ثورة 14 تموز الخالدة، أصوات الهتافات، ورُفِعت الشعارات، التي إعتبرتها القوى الس&#1740-;-اس&#1740-;-ة، ذات العدد والتأُث&#1740-;-ر المحدود آنذاك (القوم&#1740-;-ون والبعث&#1740-;-ون) استفزازا وتحر&#1740-;-ضاالعنف، الذي تطلَّبَ الدعوة لوقفه وتجنب مضاعفاته، لکن ذلك لم &#174 ......
#واقع
#الأحزاب
#الشيوعية
#العربية
#أنهيار
#الأتحاد
#السوفييتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702040
مالك ابوعليا : سبارتاكوس في التأريخ السوفييتي
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا كاتبة المقال: كلوديا بافلوفنا كورجيفا*ترجمة رُبى مَسوَدِةمُراجعة وتدقيق:مالك أبوعليا لم تكفّ ثورة العبيد بقيادة سبارتاكوس، والتي حدثت منذ 2000 عاماً، عن اثارة اهتمام ذوي التفكير التقدّمي. لقد أولى العُلماء السوفييت اهتماماً كبيراً لهذا الحدث البارز في تاريخ روما القديم. أثارت ثورة العبيد ونضالهم المُتفاني بقيادة سبارتاكوس ، وهو الحَدَث المُنسَجِم تماماً مع الحقبة الثورية التي تميّز تدشينها بالنصر في ثورة أكتوبر الإشتراكية العظمى، أثارت إستجابةً حية في أدب السنوات الاولى بعد ثورة أكتوبر(1). غير أنه في ذلك الوقت، أي في الفترة الأولى ما بعد ثورة اكتوبر، كان الدور الرائد في دراسة تاريخ العصور القديمة لا يزال يعود إلى علماء مدرسة ما قبل الثورة القديمة، الذين اعتبرو مُعظَم تاريخ المجتمع الروماني رأسماليا،ً بينما رأى روبرت فيبر Robert Wipper أن ما يميز " الرأسمالية الرومانية " هي عبودية الجماهير، وخاصةً في القرنين الأول والثاني قبل الميلاد. في رأي فيبر، فان ثورة سبارتكوس، والتي عبرت عن ذروة الوعي السياسي والثوري للعبيد(2)، هي التي جعلت الدولة الرومانية في حالة خوف لمدة ثلاث سنوات. كتب فلاديمير سيرجييف Vladimir Sergeyevich Sergeyev عن أهمية العبودية وكفاح العبيد في العصور القديمة. مُعتَبِراً روما "مُجتمع مُضاربة ربوية للرأسمال القديم بعناصر اقطاعية" وبالتالي تعقّد تكوينها، فقد أشار لها في نفس الوقت على أنها قائمة على " مُلكية العبيد"، يقول: "اعتمد المجتمع القديم بأكمله على العبودية". ورأى سيرجييف في تمرد العبيد أحد الأسباب "التي وضعت الإقتصاد والدوائر الرومانية الحاكمة في حالة أزمة اقتصادية واهتياج واضطراب إجتماعي دائم"(3). لقد أكّد على أن تحرّك العبيد قد بلغ أوجه خلال "ثورة العبيد بقيادة المصارع التراقي سبارتاكوس"(4). بمعاينة أسباب هزيمته كان سيرجييف هو أول من قدم حُججاً من مثل عدم وجود خطة موحدة، وضعف وعيهم بهدفهم العام، والافتقار للتنظيم الجيد، والخلافات بين القادة. كتب سيرجييف حول نتائج النضال الثوري في العصور القديمة ككل، يقول: "مهما كان ضُعف نضالات الناس في العصور القديمة من حيث نتائجها بالنسبة لمن نظموها وشاركوا فيها، الا أنه لا يجب التقليل من شأن أهميىتها بالنسبة للعضوية الإجتماعية ككل(5). كتب سيرجي كوفاليف Serge&#301 Ivanovich Kovalev وسيرجي جابيليف Sergey Alexandrovich Zhebelev (6) عن الدور الرئيسي للعبودية في العالم القديم وأهمية ثورة العبيد بقيادة سبارتاكوس في أولى دراساتهم الأساسية حول تاريخ روما القديمة .كان نَشر عَمَل لينين بعنوان "عن الدولة " عام 1929 ذا أهمية بالغة في مُعالجة المؤرخين السوفييت لهذه المسألة بشكلٍ أكبر. لقد صاغ بوضوح الافتراضات القائلة بأن الطبقات المتناحرة الرئيسية في العصور القديمة كانت أسياد العبيد والعبيد(7) وعالج ثورة هؤلاء الأخيرين على أنها الأكثر وضوحاً وخطورةً في التعبير عن التناقضات الطبقية. أظهر لينين، في الوقت نفسه، أن ثورات العبيد تميزت بسمات مثل العفوية وافتقارها للأهداف الصريحة من أجل نضالهم وعدم قدرتها على الدفاع عن مصالحها الطبقية بشكل مُتّسِق ومتفرد. قدّم لينين لثورة سبارتاكوس، في وصفه لها، تقديراً عالياً، حيث أن العبيد المتمردين كانوا ثوريين ويتحلّون بسمات شخصية قائدهم. يقول " سبارتاكوس كان بطلا من أبرز الأبطال في انتفاضة من أكبر الانتفاضات التي قام بها العبيد منذ نحو ألفي سنة. إن إمبراطورية روما التي قامت بصورة تامة على العبودية قد كانت، على ما كان يبدو لها من حول وطول، ت ......
#سبارتاكوس
#التأريخ
#السوفييتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703402
نبيل عودة : الماركسية ين تيارين: الجمود العقائدي السوفييتي ورفض التعددية الفكرية للماركسية الغربية
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة مراجعاتي للفكر الماركسي ليست نفيا لعظمة ماركس، بل مراجعات نقدية لفهم أسباب انهيار تجربة إنسانية عظيمة.بقلم: نبيل عودةيمكن الإشارة الى تيارين أساسيين في الفكر الماركسي في مسيرته التاريخية والفكرية، شكلا الوزن النوعي للفكر الماركسي على المستوى العالمي. وهما الأول: التيار السوفييتي والثاني: التيار الماركسي الغربي. طبعا لا أرى ماركسية إطلاقا بالتيار الصيني الماوي، الذي طرحه أنصار ماو تسي تونغ كفكر مكمل للماركسية اللينينية بإضافتهم الماوية (الماركسية اللينينية الماوية ، على نسق إضافة الستالينية في فترة عبادة ستالين في الفكر الشيوعي السوفييتي) ولكنه تيار ولد في رحم الأوهام الماوية، عبر فكرة الدولة العظمى والشوفينية الصينية التي نمتها الماوية من منطلق الشعب الأكثر تعددية في العالم، ونظريات محلية بعضها تكرير مشوه لنظريات تروتسكية، وبعضها فكر مغامر (الاستعمار نمر من كرتون) وبعضها فكر ثقافي بوهم إعادة تشكيل المجتمع برأي ثقافي وفكري واحد، كل من يحيد عنه يستحق إعادة التربية في معسكرات هي إهانة للعقل ابشري. لا أرى علاقة تربط الماوية بفلسفة ماركس، نتيجته الماوية كانت الثورة الثقافية في الصين (الأصح ثورة تدمير الثقافة واختصارها عبلا عبادة شخصية ماو تسي تونغ وافكاره، والتي شهدت دمارا ثقافيا وحضاريا، رسخ في الذاكرة منه مهرجانات حرق كتب لا تتمشى مع الفكر الماوي، واضطهاد المفكرين وأصحاب الرأي والاعتداء على المواطنين بحجج واهية مضحكة تتهمهم بعدم الامتثال للفكر الماوي. وتثقيف مشوه للجماهير لم يسفر عنه إلا تحول الصين عن الشيوعية إلى دولة شبه رأسمالية في اقتصادها (اقتصاد السوق) تحت ستار شيوعي مهلهل ومتفكك بانقطاع كامل عن الفكر الماركسي. ولا بد من إشارة إلى أن ستالين أيضا مارس “ثورة ثقافية” تعرف باسم وزير الثقافة في وقته “جدانوف” بالتضييق على الفكر الإبداعي بفرض شروط متزمتة على الأدب وممارسة الإرهاب الفكري ضد الأدباء والمفكرين لتقييدهم بسجن فكري ثقافي، للأسف استمرت هذه الظاهرة بشكل أقل فظاظة، بعد ستالين أيضا.يمكن القول بدون تردد ان الماركسية كان شعارا لم يطبق، لا في النظام السوفييتي ودول المجموعة الاشتراكية، ولا في النظام الصيني.وهنا لا بد من ملاحظة أني في طرحي للماركسية لا اربطها بالفكر اللينيني، الذي أرى به فكرا ثوريا روسيا بالأساس، ولست في باب مراجعة العلاقة بين الفكر الماركسي والفكر اللينيني والتماثل والتعارض بينهما في قضايا جوهرية.إذن يمكن التلخيص أن الماركسية عرفت بتيارين مركزيين. وبالتالي الكثيرين من دارسي الماركسية في فترة الاتحاد السوفييتي الذهبية، وجدوا أنفسهم في مواجهة صدامية بين جبهتين نظريتين. ويمكن الإشارة ان ما يعرف ب “الشيوعية الأوروبية” (الشيوعية الحرة) كان نتاج ذلك الصراع.الجبهة الأولى: الفهم الستاليني (السوفييتي) رغم غياب ستالين ونقده، ظلت الستالينية نهجا تنظيميا للحزب والدولة وتميز بقمع حرية التفكير ونفي حق التعددية، والرقابة على الأدب (عندما فاز الكاتب الروسي باسترناك بجائزة نوبل عن روايته “دكتور زيفاغو” منعه خروتشوف من قبولها، وواجه باسترناك حملة تشهير بسبب روايته) وسجن المعارضين، ومنهم أدباء ومفكرين وعلماء ، بل واستمرار نهج اقتصادي ستاليني لم يتغير إلا بشكل طفيف، وكل مجهودات رئيس الحكومة السوفييتي الكسي كوسيجين لإقرار إصلاح اقتصادي عميق في الزراعة والصناعة، ووجه بالرفض من المكتب السياسي “خوفا” من اتهام الاتحاد السوفييتي بالتخلي عن الاشتراكية.هنا نرى انطلاقة فكر السيادة المطلقة للدولة العظمى البيروقراطية للاشترا ......
#الماركسية
#تيارين:
#الجمود
#العقائدي
#السوفييتي
#ورفض
#التعددية
#الفكرية
#للماركسية
#الغربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725676
مالك ابوعليا : من المُلام؟ كيف نشأ الخلاف بين قادة الصين الماويين، والاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية الأُخرى
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: الصحفي السوفييتي أوليغ ايفانوفترجمة مالك أبوعليافي الآونة الأخيرة، لم تدخر قيادة بكين وأجهزة الدعاية الغربية والتحريفيين من جميع الألوان أي جهد في تشويه التاريخ الحقيقي للعلاقات السوفييتية-الصينية. انهم يجهدون من أجل اعادة كتابة الصفحات المجيدة في تاريخ الدولتين والشعبين ولجعل الشعب الصيني والرأي العام العالمي يُشككان في صدق سياسة الحزب الشيوعي السوفييتي والحكومة السوفييتية الأممية تجاه الحزب الشيوعي الصيني وجمهورية الصين الشعبية.يسعى الحزب الشيوعي السوفييتي بلا كلل، تفيذاً للقرارات المُتخذة في مؤتمره، الى تطبيع العلاقات السوفييتية الصينية. لم يكن الحزب الشيوعي السوفييتي يقوم بمُجرّد اعلان نواياه عن تحسين العلاقات، بل اتخذ مراراً وتكرارً خطوات عملية مُحددة لتحقيقها. في المؤتمر الخامس والعشرين للحزب الشيوعي الذي عُقِدَ عام 1976، على سبيل المثال، أوضح تماماً أنه ان كانت الصين ستعود الى المسار الماركسي-اللينيني الحقيقي وتتخلى عن سياساتها العدائية تجاه البلدان الاشتراكية وتسلك طريق التعاون والأممية مع العالم الاشتراكي فان هذا سيلاقي رداً ايجابياً من الاتحاد السوفييتي ويفتح امكانيات تطوير العلاقات مع الصين بالتوافق مع السياسات الأممية. أعاد المؤتمر السادس والعشرون الذي عُقِدَ عام 1981 التأكيد على الموقف المبدأي للحزب الشيوعي السوفييتي بشأن جميع العلاقات الدولية بين الاتحاد السوفييتي والصين.كان من الطبيعي أن نتوقع أنه بعد موت ماوتسي تونغ في سبتمبر 1976، ربما حدثت نقطة حوّل في العلاقات السوفييتية الصينية، أو على الأقل تغيّرٌ نحو الأفضل. لم يكن سراً أن ماو وأتباعه كانوا يعملون بحماسة لتعطيل هذه العلاقات، خاصةً منذ أواخر الخمسينيات وبداية الستينيات، وهذا هو بالضبط سبب مضاعفة الاتحاد السوفييتي جهوده لتطبيع العلاقات السوفييتية-الصينية بعد موت ماو.تحقيقاً لهذه الغاية من عام 1976 الى عام 1980، أي في الفترة بين المؤتمرين 25 و26، تم اتخاذ عدد من الخطوات بمبادرة من اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفييتي من أجل ايصال فكرة للقيادة الصينية الجديدة أنه كان لدى الاتحاد السوفييتي نوايا حسنة تجاه الصين وانه مُستعد لتطبيع علاقاته مع هذا البلد. على سبيل المثال، فيما يتعلق بالمفاوضات المبدئية بشأن تنظيم الحدود التي استمرت منذ عام 1969، عُقِدَت الجولات الأولى من المفاوضات حول تطبيع العلاقات بين الدولتين عام 1979، حيث قدّم الجانب السوفييتي مجموعةً واسعةً من المقترحات البناءة، والتي رفضتها بكين بالرغم من هذا. في عام 1971 اقترح الاتحاد السوفييتي توقيع معاهدة مع الصين بشأن التخلي عن استخدام القوة. بموجب شروط هذه المعاهدة، يتعهد كلا الجانبين بعدم استخدام القوة المسلحة ضد بعضهما البعض وعدم استخدام اي نوعٍ من الأسلحة التقليدية أو الصاروخية أو النووية ضد بعضهما. في وقتٍ لاحق، في عام 1973 اقترح الاتحاد السوفييتي ابرام معاهدة عدم اعتداء مع الصين.في آذار عام 1978، عشية جلسة المؤتمر الشعبي الوطني لجمهورية الصين الشعبية، اتخذ الاتحاد السوفييتي مرةً أُخرى مبادرات مُهمة كانت من المُمكن أن تؤدي الى تطبيع العلاقات. أظهر الجانب السوفييتي بانتظام، في المفاوضات التجارية السوفييتية-الصينية السنوية، استعداده لتوسيع التجارة على أساس المنفعة المُتبادلة، لاجراء محادثات حول توقيع اتفاقية تجارية طويلة الأجل واحياء التجارة الحدودية. معرفة بشكلٍ جيد الاقتراحات السوفييتية بشأن احياء العلاقات بين جمعيات الصداقة وفي مجال الصحة العامة والاستعداد لاعادة التعاون بي ......
#المُلام؟
#الخلاف
#قادة
#الصين
#الماويين،
#والاتحاد
#السوفييتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725958
مصعب قاسم عزاوي : بصدد المجتمعية وتداعي الاتحاد السوفييتي
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: هل تعتقد بأن تفكك الاتحاد السوفيتي مثل سقوطاً مدوياً للفكر الاشتراكي؟مصعب قاسم عزاوي: من الناحية اللغوية المفهومية أعتقد بأن هناك خللاً بنيوياً في ترجمة مفردة ومصطلح «Socialism» إلى اللغة العربية. وهو في الأساس مفهوم يعود للمفكر الفرنسي سان سيمون توليده واستنباطه في العام 1825، وليس لكارل ماركس ومن لف لفه من الذين حملوا ذاك المفهوم بحمولات إيدلوجية متعددة أصبحت أقرب إلى مفهوم رأسمالية الدولة، والاستبداد العادل، والدولة الشمولية في ترجمة لرؤية ماركس الإيديولوجية لمفهوم «ديكتاتورية البروليتاريا»، وكيفية تحقيقها لذلك عبر «حزبها الطليعي القائد»، و هو ما قام فلاديمير لينين و عصبته بإعادة إنتاجه مفهومياً و «إخراجه انقلابياً» على حلقات بالشكل الذي ارتآه لتحقق أطروحة كارل ماركس في البيان الشيوعي وفي كتاباته الأخرى لتحقيق «ديكتاتورية البروليتاريا» في «كيان اشتراكي قائم بالفعل» مشخصاً في دولة الاتحاد السوفيتي.وأعتقد أن الترجمة الفضلى والأدق لمصطلح «Socialism» إلى اللغة العربية قد يكون «المجتمعية». وهي المجتمعية أو الاشتراكية كأي فكرة مفهومية في حياة البشر كانت حمالة أوجه فكرية وإيدلوجية متعددة، بعض منها نقائض لبعضها الآخر، كما كان في المثال الصريح لاسم الحزب النازي الذي قاد به هتلر الحرب العالمية الثانية و الذي كان حرفياً «حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني»، أو في تلك العداوة الدموية التي قادت بالفصيل البولشيفيكي الذي ضم أنصار لينين إبان تقلده السلطة فعلياً من الحكومة الروسية المؤقتة بإدارة كرنيسكي، إلى «إقصاء» كل التوجهات والرؤى الأخرى عن نموذج شكل الاشتراكية في روسيا بعد الثورة، والتي أفصحت عن نفسها بتهشيم كل «السوفيتات» التي مثلت نماذجاً واعدة آنذاك للحكم الذاتي في مجتمعات مصغرة يتم إدارة شؤونها بالتشاور الديموقراطي بين أفراد المجتمع فيها، لصالح تحويل إدارتها، لتكون بيد «الحزب القائد» و«طليعته الثورية»، واعتبار كل من لم يتفق مع نهج ذينك الأخيرين «تحريفياً وانتهازياً» لا بد من إقوائه و استئصال شأفته قمعياً بقوة «ديكتاتورية البروليتاريا»، وهو ما كان مصير كل الفصيل الاشتراكي ممن والى لينين و أتباعه سابقاً، وسميوا بالمنشفيك لاحقاً، وكل الاشتراكيين التحررين من أتباع فكر «باكونين»، وصولاً إلى رموز الفكر الاشتراكي في القارة الأوربية من قبيل أنطونيو غرامشي في إيطاليا وروزا لوكسمبورغ في ألمانيا، وهو ما انتهى في الحقبة الستالينية بعداوة شعواء مع الجار «الشيوعي العملاق» في الصين «الشعبية» الماوية، والذي كان يحتمل أن يتحول إلى صراع مسلح دامٍ في عدة مراحل.وهو ما يعني في مجمله بأن نظرة حيادية ومتحررة من ذلك الوعي العقائدي شبه اللاهوتي، باستبدال عقيدة دينية، بأخرى إيديولوجية واعتبار رموزها سواء كانوا كارل ماركس، أو من عرف نفسه لاحقاً بأنه «ظله في الحياة الدنيا» بمثابة «المنزهين عن الخطل والزلل» يجب تقديسهم والدفاع عنهم سواء أخطأوا أم أصابوا، بطريقة تشبه ذلك السائد راهناً في كوريا الشمالية وتقديسها «شبه الإلهي لقائدها الخالد» كيم إيل سونغ، يحملنا للاعتقاد بأن الفكر الاشتراكي كما هو غيره من الرؤى الفكرية البشرية ليس حكراً لأحد، وليس ناجزاً في أي مرحلة، وهو يحتمل إعادة التفسير والتحميل المعرفي بما يتفق عليه مستخدمو ذلك المصطلح مفهومياً فيما بينهم، ولا يحق لأي فرد أو فصيل ممارسة القهر المعرفي لإلزام أي كان بقبول سوى ذلك من تصور ناجز «لاشتراكي ......
#بصدد
#المجتمعية
#وتداعي
#الاتحاد
#السوفييتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731303
مالك ابوعليا : من المُلام؟ كيف نشأ الخلاف بين قادة الصين الماويين، والاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية الأُخرى 2
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: الصحفي السوفييتي أوليغ ايفانوفترجمة مالك أبوعليامُعارضة التعاون مع الدول الاشتراكية سنوات الستيناتسيكون من قبيل البديهية القول أن تنسيق السياسات الخارجية للدول الاشتراكية يصب في صالح السلام وحرية الشعوب وأنه مظهر من مظاهر الأممية في أكثر صورها وضوحاً. يُعزز هذا التنسيق من أمن الدول الاشتراكية ويجعل من الممكن التأثير بشكلٍ فعالٍ أكثر على مسار التطور العالمي لصالح السلام والديمقراطية والاستقلال الوطني والاشتراكية.تم تحديد السمات الأساسية لمسار تنسيق السياسات الخارجية للدول الاشتراكية في الستينيات بوضوح منذ عام 1957 في تصريح اجتماع مُمثلي الأحزاب الشيوعية والعمالية للدول الاشتراكية وفي بيان السلام، وكذلك في البيان والنداء الى شعوب العالم الذي تبنته الأحزاب الشقيقة عام 1960. حققت المنظومة الاشتراكية العالمية نجاحاً ملموساً في متابعتها سياستها السلمية وتمكنت من شل الطموحات العدوانية للامبريالية. لعب دور ايجابي في هذا التعاون الذي حصل في السياسة الخارجية بين أكبر دولتين اشتراكيتين في العالم، الاتحاد السوفييتي وجمهورية الصين الشعبية. كان لهذا التعاون أساس قانوني دولي سليم، وهو معاهدة الصداقة والتحالف والمُساعدة المُتبادلة السوفييتية الصينية المؤرخة في 12 شباط عام 1950.ولكن منذ أواخر الخمسينيات وبداية الستينات، عندما حددت بكين أهدافها كقوة عُظمى على الساحة العالمية، بدأت الحكومة الصينية في اتخاذ اجراءات مُنفصلة تتعارض مع الخط العام للنضال الاشتراكي العالمي من أجل السلام. كما أُعلِنَ في بكين في أوائل الستينيات "كانت الحرب الباردة والتوتر الدولي مُفيدين للغاية في تثقيف الشعب". وزُعِمَ أن تفاقم التوتر الدولي هو "امتياز" لأنه "يُمكن للأحزاب الشيوعية، في ظروف التوتر الدولي، أن تتطور بسرعة أكبر ويُمكن أن يزداد مُعدل تطورها"، وبالتالي كان التوتر الدولي "أمراً مُفيداً". أدلى ماوتسي تونغ بتصريحات بهذا المعنى ولم يتردد في التصرف وفقاً لذلك.انتقد مُمثلو الصين (ليو شاوكي Liu Shaoqi، جو انلاي zhou enlai، دون شاوبين Deng Xiaoping وغيرهم) من على منصة المجلس العام للاتحاد العالمي لنقابات العمال الذي اجتمع في حُزيران عام 1960 موافق الأحزاب الماركسية اللينينية بشأن مسائل الحرب والسلام والتعايش السلمي ونزع السلاح في محاولة لفرض خطهم السياسي المُغامر على الدول الاشتراكية. لقد دافعوا عن سياسة بناء علاقات بين الدول على غرار سياسة (العين بالعين والسن وبالسن)، ورفضوا المفاوضات كوسيلة لتسوية النزاعات، زاعمين أن التفاوض مع الامبرياليين هذا "من شأنه أن يخدع البشرية" وانتقدوا بقسوة سياسة الدول الاشتراكية المتضافرة في النضال من أجل نزع السلاح باعتبارها "غير مُجدية بل وضارة". أفشى القادة الصينيين عملياً، بلجوئهم الى اسلوب ماوتسي تونغ في "الهجوم المُفاجئ"، أسرار الجوانب الأساسية لتكتيكات واستراتيجيات السياسات الخارجية للدول الاشتراكية لجمهورٍ عريضٍ من غير الشيوعيين دون أي مُناقشة أولية لهذه المسائل بين اللجان المركزية للأحزاب المعنية.على الرغم من جميع مُحاولات الحزب الشيوعي السوفييتي والأحزاب الماركسية اللينينية الأُخرى القيام باجراءات تسوية الأمور، فقد استمرت قيادة الحزب الشيوعي الصيني في فرض مسار سياسته الخارجية على الحركة الشيوعية العالمية خلال الاجتماعات الثنائية والمتعددة الأطراف (في موسكو وبوخارست).في نهاية عام 1962 وبداية عام 1963 شنّت قيادة الحزب الشيوعي الصيني هجوماً ايديولوجياً جديداً ضد الحزب الشيوعي السوفييني والحركة الشيوعية ......
#المُلام؟
#الخلاف
#قادة
#الصين
#الماويين،
#والاتحاد
#السوفييتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731424
مالك ابوعليا : من المُلام؟ كيف نشأ الخلاف بين قادة الصين الماويين، والاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية الأُخرى 3
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: الصحفي السوفييتي أوليغ ايفانوفترجمة مالك أبوعلياتقويض العلاقات الاقتصاديةنقلت قيادة الحزب الشيوعي الصيني خلافاتها الايديولوجية مع الاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية الأُخرى الى علاقات الدولة الداخلية، وكان لهذا تأثير خاص على التعاون الاقتصادي. لم يكن هذا مُفاجئاً لأن القيادة الماوية كانت تعمل على تبديل سياساتها الداخلية بالكامل من الخطوط الاشتراكية الى الخطوط الامبريالية. ومن أجل وضع هذه الخُطط موضع التنفيذ، كان عليها أن تُظهر لشركائها المُستقبليين أنها لم تُغيّر مسارها الايديولوجي فحسب، بل كانت "تُفسح المجال" للأنشطة الاقتصادية مع الدول الامبريالية. وهكذا بدأت القيادة الماوية في طرد الاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية الأُخرى من علاقاتها الاقتصادية الخارجية. أصبح هذا الجانب من سياسة بكين واضحاً بشكلٍ خاص منذ عام 1960، أي عندما بدأ الحزب الشيوعي الصيني بتطوير "برنامج خاص" في الحركة الشيوعية العالمية وداخل البلاد.طالبت الحكومة الصينية باعادة النظر بجميع المُعاهدات والبروتوكولات السابقة بشأن التعاون الاقتصادي والعلمي السوفييتي الصيني، ورفضت قبول جزء كبير من عمليات التسليم المُخطط لها للمنشأة السوفييتية وبدأت بتقليص التجارة السوفييتية الصينية.في 31 تشرين الأول عام 1960، أبلَغَ وزير التجارة الخارجية الصيني يي جيجيوانغ Ye Jizhuang ونائب وزير الخارجية لو غويبو Luo Guibo الحكومة السوفييتية من خلال السفير السوفييتي في بكين أن الصين تعتزم اعادة النظر في معاهداتها الاقتصادية والعلمية والتكنولوجية مع الاتحاد السوفييتي. عندما وصل جو جووشين Gu Zhuoxin الى موسكو في تموز عام 1961 على رأس الوفد الاقتصادي الصيني للمشاركة في المفاوضات، قال أن الحكومة الصينية تعتزم رفض المساعدات التكنولوجية السوفييتية في بناء 89 منشأة صناعية و35 متجراً، ومصانع ووحدات أُخرى. طَلَبَ تشو انلاي Zhou Enlai في محادثاته مع نائب وزير التجارة الخارجية السوفييتية في آب عام 1961 تأجيل تسليم المصانع والمواد من الاتحاد السوفييتي لمدة عامين، مُتذرعاً بالصعوبات التي ظهرت في الاقتصاد لصيني بسبب الكوارث الطبيعية، على الرغم من الاتفاقية ذات الصلة تم توقيعها قبل شهرين فقط. كان على اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفييتي والحكومة السوفييتية الموافقة على هذه الشروط على الرغم من أن مُعظم المصنع الذي يُكلف عدة ملايين من الروبلات كان قد بدأ في مرحلة التصنيع وتم طلب مواد له من أطراف أُخرى.بناءاً على طلب الحزب الشيوعي الصيني، تم تأجيل تسليم المواد والمصنع من الاتحاد السوفييتي للمشاريع التي كانت قيد الانشاء بمساعدة التكنولوجيا السوفييتية لمدة عامين،تم تسجيل ذلك في البروتوكول المُشترك بين الدول في 13 أيار عام 1962.اقترحت الحكومة السوفييتية على الحكومة الصينية في كانون الأول عام 1962 اجراء مُحادثات لتحديد حجم ونطاق شحنات المصنع للسنوات القادمة، ولكن ظل الاقتراح السوفييتي دون أي رد.وأظهرت الحقائق أن القيادة الصينية تعمدت تقليص علاقاتها الاقتصادية مع الاتحاد السوفييتي بما يتعارض مع مصالح الشعب الصيني ويضر بالصداقة والتعاون بين البلدين.بَذَلَ الاتحاد السوفييتي جهوداً مُتكررة لتحسين الوضع من خلال تقديم مُقترحات مُحددة وواضحة لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجارة. لسوء الحظ، لم يتلقَ أيٌ من المُقترحات السوفييتية دعماً من الجانب الصيني. واصلت بكين تقليص علاقاتها الاقتصادية مع الاتحاد السوفييتي، وبالتالي خفض الحجم الاجمالي للتجارة السوفييتية الصينية (بما في ذلك المُساع ......
#المُلام؟
#الخلاف
#قادة
#الصين
#الماويين،
#والاتحاد
#السوفييتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734304
مالك ابوعليا : من المُلام؟ كيف نشأ الخلاف بين قادة الصين الماويين، والاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية الأُخرى 4
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: الصحفي السوفييتي أوليغ ايفانوفترجمة مالك أبوعلياقضية الاختصاصيين السوفييت والتعاون العلمي التكنولوجيبالاضافة الى سعيها لتقويض السياسة الأممية للحزب الشيوعي السوفييتي والحكومة السوفييتية وتحميل السوفييت المسؤولية عن الاخفاقات الاقتصادية الصينية في زمن سياسة (القفزة) ومُفاقمة الأزمة في العلاقة السوفييتية-الصينية، تستمر الصين في تشويه مسألة الاختصاصيين السوفييت. في هذا الوقت الذي يتم التنديد بتجارب الماويين في أواخر الخمسينيات حتى داخل الصين باعتبارها أخطاء، تجد بكين صعوبةً في ترويج أفكارها الزائفة فيما يتعلق بالاختصاصيين السوفييت، أكثر من أي وقتٍ مضى.لقد قام الحزب الشيوعي والحكومة السوفييتيين مراراً وتكرارً بتفسير الموقف الحقيقي من مسألة الاختصاصيين. تم ارسال أكثر من 10000 اختصاصي سوفييتي الى الصين بناءاً على طلب الحكومة الصينية قبل عام 1960. هناك قام الاختصاصيون بنقل خبراتهم المهنية الى الشعب الصيني. من الواضح أن عملهم قد أثمر، لأنه تم تقييم هذه الثمار عالياً من قِبَل القادة الصينيين الذين تحدثوا على نطاقٍ واسع الى الشعب الصينين حول الحاجة الى الاستفادة من التجربة السوفييتية. قال تشو انلاي، في خطابه في المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي الصيني عام 1956: "قام الاختصاصيون السوفييت واولئك القادمون من الديمقراطيات الشعبية بتقديم مساهمة بارزة في بناءنا الاشتراكي". أما لي فوتشون Li Fuchun نائب رئيس مجلس الدولة الصيني فقد قال في 29 أيار عام 1959: "ان المشاريع التي صُمِمَت وبُنيت في بلدنا بمساعدة السوفييت تُجسّد بالفعل أفضل وأحدث ما كان يملكه الاتحاد السوفييتي تحت تصرفه. هذه المشاريع هي العمود الفقري لصناعاتنا، ليس فقط من حيث حجمها، بل أيضاً من حيث مستواها التكنولوجي... نحن كنا نعلم من قبل، وهذا ما تؤكده الحقائق، أن جميع الاختصاصيين ومؤسسات التصميم السوفييتة قد بذلوا قصارى جهودهم لضمان أن تُجسّد هذه المشاريع أفضل ما تُقدمه التجربة السوفييتية وأنها هي الأفضل في العالم، وقد نجحوا في ذلك. هذا هو تقييمنا للمساعدات التي قدمها لنا الاختصاصيون والمُنظمات السوفييتية". وأدلى قادة شيوعيون صينيون آخرون بتصريحات مُماثلة.كان الاتحاد السوفييتي دائماً يأخذ بالاعتبار مسألة أهمية تطوير العلاقة بين المُتخصصين السوفييت والكوادر الصينية المحلية. حَرِصَ الجانب السوفييتي على عدم اعاقة مُبادرة الكوادر الصينية وتطورهم السريع، مع الأخذ بعين الاعتبار النمو السريع للكوادر التكنولوجية الوطنية في الصين. ولهذا السبب سألَ الاتحاد السوفييتي من القيادة الصينية رسمياً في أعوام 1956 و1957 و1958 عما اذا كان الوقت قد حان لعودة الاختصاصيين السوفييت الى بلادهم. ردت الصين على السؤال بأنه يجب على الاختصاصيين أن يظلوا في البلد.في عامي 1958 و1959 بدأت التقارير تتوالى حول سوء مُعاملة السلطات الصينية للاختصاصيين السوفييت. كان هذا هو الوقت الذي بدأت فيه حملة "الشعارات الحمراء الثلاث" الماوية تُطبّق في الصين. وبقدر ما لم يستطع الشعب السوفييتي دعم هذه الحملة المُغامرة التي تتعارض مع المبادئ الاقتصادية الاشتراكية اللينينية والمعايير التكنولوجية، صار الاختصاصيون السوفييت يُعاملون بازدراء على أنهم "مُتخلفين تكنولوجياً" و"مُحافظين" ولم تعد هناك حاجة لتوصياتهم. أدت المغامرة التكنولوجية والصناعية الى حوادث خطيرة أسفرت عن وقوع اصابات في كثيرٍ من الحالات.تم التعامل مع الاختصاصيين السوفييت الذين كانوا يؤدون واجبهم الأُممي بأمانة بظلم وانعدام ثقة علني، وتم تفتيش ممتلكاته ......
#المُلام؟
#الخلاف
#قادة
#الصين
#الماويين،
#والاتحاد
#السوفييتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739080