الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شادي الشماوي : الدكتاتوريّة و الشيوعيّة – الوقائع و الجنون
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان – جريدة " الثورة " عدد 650 ، 1 جوان 2020https://revcom.us/a/650/bob-avakian-dictatorship-and-communism-en.html" الشيوعيّة دكتاتوريّة ، و أنا لا أرغب في الحياة في ظلّ دكتاتوريّة ". أوّلا ، و قبل كلّ شي ، الذين يقولون هذا لا يعرفون حقّ المعرفة أي شيء عن الشيوعية . لكي نعرف حقّا أشياء عن شيء ما مهمّ ، علينا على الأقلّ أن نبحث قليل – و بالنسبة لشيء بأهمّية الشيوعيّة ، يكون الأمر حتّى أصحّ . فالواقع هو أنّ الشيوعيّة ليست إستعبادية بل هي تحريريّة – و عبر الأعمال التي أنجزتها طوال عقود لمزيد تطوير الشيوعيّة إلى الشيوعيّة الجديدة ، صارت الشيوعية حتّى أكثر تحريريّة و رقيّا . ثانيا ، إنّكم تعيشون في ظلّ دكتاتوريّة الآن بالذات – دكتاتوريّة رأسماليّة . هذا النظام دكتاتوريّة تأسّست في المقام الأوّل على العبوديّة و الإبادة الجماعيّة . و قد راكم ثروته وأقام سلطته و قدرته على فرض دكتاتوريّته على الشعب بالعنف و القتل ، و هو يستغلّ و يسحق الجماهير الشعبيّة هنا و مليارات البشر عبر العالم أيضا. و في الوقت نفسه ينهب البيئة و يهدّد الإنسانيّة في وجودها ذاته بهكذا أفعال و بذخائره للتدمير النووي. إن كنتم غير مطّلعين على هذه الحقيقة ، عليكم إجراء بحث و تبيّن ذلك ! و بوسعكم الحصول على معرفة بهذا المضمار من خلال سلسلة مقالات " الجرائم الأمريكيّة " و وقائع و تحاليل أخرى متوفّرة على موقع أنترنت http://www.revcom.us.ثالثا ، ليست كلّ الدكتاتوريّات سيّئة . الدكتاتوريّة تعنى السلطة المؤسّساتيّة لجعل الأيشاء تحصل و لتجاوز مقاومة جعلها تحصل . و طالما أنّ البشر منقسمون إلى طبقات مختلفة ذات مصالح مختلفة جوهريّا ، ستوجد دكتاتوريّة . و أن تكون الديكتاتوريّة جيّدة أم العكس يرتهن ب : من يفرض الدكتاتوريّة و من أجل ماذا و بإتّجاه أي هدف و بأيّة طرق ؟ هل هي حفنة من مصّاصي الدماء الذين يمارسون السلطة على الجماهير الشعبيّة و يستولون على حياتها ، ببطئ أو بسرعة ، لأجل مراكمة الثروة و البقاء في السلطة ؟ أم هي دكتاتوريّة تمارسها الجماهير الشعبيّة ، بحكومة و قادة يمثّلون حقّا مصالحها الجوهريّة في التحرّك صوب تجاوز كلّ ذلك ؟ حكومة و قادة يمكّنونها من كسب و تكريس فهم علمي لما هي الظروف و العلاقات التي تتسبّب في إستغلال الناس و إضطهادهم ، و كيفيّة تغيير هذه الظروف و العلاقات و إنشاء مجتمع و عالم جديدين راديكاليّا ، ملحقين الهزيمة بمحاولات إعادته إلى الوراء ، إلى النظام القديم الإضطهادي ، و خائضين النضال في سبيل وضع نهاية لكافة الإستغلال و الإضطهاد ، لبلوغ نقطة لن تظلّ معها الإنسانيّة منقسمة إلى سادة و عبيد ، و حيث في النهاية لن توجد حاجة و لا أساس للدكتاتوريّة – لا أحد له مصالح و سلطة يمارس الدكتاتوريّة على الآخرين ، و لا أحد في موقع تُمارس عليه الدكتاتوريّة – و هذا على وجه التحديد هو هدف الشيوعيّة و غايتها . تحتاجون على معرفة هذه الأمور – فلها صلة وثيقة بنوع المستقبل الذى سيُصنع ، هذا إذا ما سيوجد مستقبل أصلا ، ليس فحسب لكم بل للإنسانيّة قاطبة . و بوسعكم تحصيل المعرفة بهذا المضمار بالتوجّه إلى موقع أنترنت وwww.revcom.usو تفحّص كتابات بوب أفاكيان و خطاباته و منها " دستور الجمهورية الإشتراكيّة الجديدة في شمال أمريكا "- فهو يمثّل نظرة شاملة و مخطّط ملموس ل ......
#الدكتاتوريّة
#الشيوعيّة
#الوقائع
#الجنون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679630
شهاب وهاب رستم : الدكتاتورية لعنة لتشويه التاريخ
#الحوار_المتمدن
#شهاب_وهاب_رستم سألت بروفيسور عربي في فلسفة التاريخ وهو خريج سوربون .. كيف تنظرون للتاريخ وانت العربي والبروفيسور في فلسفة التاريخ .. تأفف البروفيسور .. ونظر لي مبتسماً .. التاريخ فلسفة يا استاذ .. وكتابة التاريخ يحتاج الى صدر رحب .. محايد .. باحث عن الحقيقة ويكتب الحقيقة .. وهذا بعيد علينا كل البعد نحن العرب. فكل الحكام لا يحبون كتابة التاريخ الا ما كان لمصلحتهم ومصلحة عوائلهم . الحاكم الدكتاتور هو لبطل المقدام .. و الحاكم باسك اللة في الارض .. وهو القائد لملهم والفذ .. الفلتة .. الذ لا نظير له .. لا اح يستطيع ان يحكم البلدغيره .. ليس في البلد رجل مثله قادر على الحكم ..الدكتاتور شخص مغرور .. متغطرس .. يمنجح نفسه الحق في قتل كل من يءشر عليه او له .. لأن مد السبابة له يعني الانتقاص من شخصه وكرامته .. وفي الحقيقة كل الكتاتوريات لا كرامة لهم .. وجاؤا من اتعس العوائل .. وادنى العوائل الاجتماعية ..لذا فإنه يحاول ان يصنع لنفسه الامجاد من خلال تكوين شخصية موهومة ، كما انه يعمل من اجل فرض هذه الشخصية على الرعية( الشعب ) ، ووضع شروط ، واسماء وصفات كيفما يطرأ على باله وعلى بال من يحيطون به من المستفيدين المتملقين المطبلين ..كما أنه يتصرف بعنجهية وغطرسة ويظهر نفسه انه لا يخشى اية قوة .. بل ينفخ نفسه ليتحدي القوى الكبرى وفي الحقيقة فإنه متخاذل وعبد مطيع لتنفيذ كل الاوامرالتي تصدر له من هذه القوى .. لكنه لكي يظهر جبروته يحاول التحكم بإرادة الشعب ولا يترك شئ للارادة الشعبية والجماهيرية ..الدكتاتور يجمع حوله زمرة من الجهلة في السياسة والعلوم وادارة البلد لكي يصفقوا له في كل منابة وفي غير مناسبة .. على أهم مستشارين له (لكنهم لا يحلون ولا يربطون) لا من قريب ولا من بعيد ..هؤلاء المستشارين يصفقون لرئيسهم في كل كبيرة وصغيرة ولا يخالفون ما يطرحه ولي نعمتهم .. الدكتاتور .. ولا يعرفون ان المستشار هو الذي يجمع الامور ويكون الدليل الناصح للرئيس .كما يجتمع حول الدكتاتور زمرة من المثقفين .. إن صح التعبير ان يقال عنهم مثقفين .. من الكتاب والصحفين الذين يرقصون عل انغام الموت .. يكتبون التاريخ له .. عن بطولاته .. هيبته الكارتونية .. يحولونه الى ما يشتهون من رموز .. بالباطل ..ويكون الحكم بشكل فردي بيد القائد الهمام الدكتاتور .. يحول رعيته الى مزمرين ومصفقين ولا يحق لهم غير ذلك .. عليهم ان يفكروا كيف يحلم .. كيف يأكل وماذا يأكل .. عليهم ان يعملوا من اجل راحته .. ومن الامور الذي يستغله .. او من الناس الذين يستغلهم .. رجال الدين .. يحولهم الى وعاظين .. يبحثون عن الطرق الشرعية لاذلال الشعب والقبول بحكم الدكتاتور .. ويجعلونه نقياً .. تقياً .. ناسكاً خاشعاً وعداءه مخالف للشرع والدين .. وهم ينتفعون منه في كل سجود وقعود .. يحولون اعماله الى قدسية تاريخية وشرعية .. من الامور التي يخضعه لاوامره المباشرة .. الاعلام .. التعليم .. الجيش .. المال لعام زز يصبح الاعلام بيد اعلاميون مزيفون للوقائع .. يحجبون الحقيقة عن الشعب .. المتعلم وغير المتعلم .. التعليم يكون حالة خاصة للمقربين منه ومن حزبه .. وكذلك التعليم العالي .. حيث يتخرجون اعداد من الاكاديميين الذين لا تعمل عقولهم إلا في دائرة ضيقة من الثقافة الحزبية .. يعملون له الدعاية الاعلامية لتثبيت اقدمه وترسيخ حكمه التعسفي .. ويوهمون الناس بما في جعبتهم من الخدع والتحايل والالفاظ الاعلامية .. اما نظرية المؤامرة فتكون حاضرة في كل وقت .. يخلقون الاعداء للشعب .. والمتآمرين على الرئيس الذي لا يعيش الشعب بأمان من دونه .. فه ......
#الدكتاتورية
#لعنة
#لتشويه
#التاريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679679
رشيد غويلب : بعد 45 عاما من نهاية الدكتاتورية في اسبانيا فتح المقابر الجماعية وإحياء ذكرى ضحايا فرانكو
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب اسبانيا من البلدان التي تحتوي على عدد كبير من المقابر الجماعية. وتعمل حكومة الأقلية لتحالف يسار الوسط التي تشكلت في عام 2018 على إلقاء الضوء على التاريخ المظلم لديكتاتورية فرانكو الفاشية. وقدم الحزب الاشتراكي الحاكم وأحزاب كتلة اليسار المؤتلفة معه اخيرا مشروع قانون ينص على فتح المقابر الجماعية وإحياء ذكرى الضحايا بعد 45 عامًا على وفاة الديكتاتور فرانكو، في محاولة لدفع ملف مراجعة التجربة المرة للفاشية الى امام. وينص مشروع “قانون الذاكرة الديمقراطية” على معالجة مسألة الضحايا بشكل نهائي. ويقدر المؤرخون وأنصار الجمهورية والشيوعيون والفوضويون وكذلك القوميون في إقليمي الباسك وكتالونيا أن المقابر الجماعية لا زالت تحوي 100- 150 ألف من ضحايا الديكتاتورية.والهدف هو إعلان الدولة مسؤوليتها عن فتح المقابر والكشف عن هوية الضحايا، الذين اقتيد معظمهم من المنازل، وجرت تصفيتهم بعيدًا عن ساحات الحرب الأهلية الإسبانية (1936-1939). وفي الغالب كان الجناة أعضاء الكتائب الفاشية، الذين ما زال بإمكان ورثتهم السياسيين، حتى اليوم، المشاركة في الانتخابات. ومعروف ان تصفية المعارضين استمرت خلال عقود ديكتاتورية فرانكو الفاشية (1939-1975).وسيجري إحصاء الضحايا وتنظيم قاعدة بيانات وطنية، على أساس فحض الحامض النووي حتى يمكن التعرف عليهم. ويقول الطبيب وعالم الأنثروبولوجيا الشرعي باكو إتكسبيريا، سيتم دمج قواعد البيانات المحلية. وتم تعيين إتكسبيريا، الذي يمتلك خبرة 20 عاما في تنفيذ عمليات استخراج الجثث وتحديد الهوية الضحايا في إقليمي الباسك وكتالونيا ولاحقًا في بعض مناطق الحكم الذاتي الأخرى، مستشارًا للحكومة الإسبانية. وكانت بعض الحكومات المحلية قد دعمت عمليات كشف محدودة عن المقابر الجماعية في مناطق سلطتها، والتي كانت تنفذها مبادرات خاصة، وتم حتى الآن فتح حوالي 700 مقبرة جماعية ضمت أكثر من 8 آلاف ضحية.وفي المؤتمر الصحفي تحدثت نائبة رئيس الوزراء الاسباني كارمن كالفو عن “الاعتراف والتعويض والكرامة والعدالة للضحايا”. وينبغي ان يكون ممكنا إلغاء الأحكام الجائرة التي أصدرها في حينها الجناة. قد يفقد المسؤولون المتورطون في القمع والتعذيب النياشين والميداليات والامتيازات والألقاب التي منحها فرانكو في حال إقرار البرلمان لمشروع القانون. وتأمل كالفو أن يكونوا قادرين على “اعلان السلام مع الماضي” والعمل على “بناء المستقبل”. وعلى الرغم من الإعلان أيضًا عن إنشاء مكتب مدعي عام متخصص، فان جهودا تبذل لعدم تناول إفلات المجرمين من العقاب. إن العفو الذي صدر بعد وفاة الدكتاتور مباشرة ما زال نافذ المفعول. على الرغم من أنه وفقًا للقانون الدولي، لا يمكن تقادم الجرائم ضد الإنسانية أو العفو عنها. ومن المعروف ان المحكمة العليا في اسبانيا قد قضت بالفعل، في بداية تدشين المرحلة الديمقراطية، بأن هذه الجرائم لم تكن تعتبر جرائم ضد الإنسانية وقت ارتكابها، ولهذا السبب سقطت بفعل التقادم.ومن غير الواضح ما إذا كان ينبغي حظر المنظمات أو الأحزاب التي تمجد الديكتاتورية مثل حزب الكتائب. وعلى الرغم من أن مشروع القانون ينص على غرامات تصل إلى 150 ألف يورو لمن يمجد الديكتاتورية، إلا أنه لم يرد ذكر حظر الأحزاب التي تتبنى هذا النهج. وقالت كالفو في إشارة الى „مؤسسة فرانكو” أنه لا ينبغي دعم “مؤسسة عامة” بواردات الضرائب، في حين يركز نشاطها على تمجيد الشمولية والديكتاتوريات. ومعروف ان التبرعات لمؤسسة فرانكو معفاة من الضرائب. وتم دعمها بشكل مباشر من قبل حكومات حزب الشعب اليميني المحافظ، الذي أسسته شخصيات من حكومة فرا ......
#عاما
#نهاية
#الدكتاتورية
#اسبانيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692812
قاسم حسين صالح : الشخصية العراقية من الدكتاتورية الى الديمقراطية 1
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح يستهدف هذا النص والذي يليه معرفة ما افسده النظامان الدكتاتوري والديمقراطي في الشخصية العراقية،والتنبيه الى ان الامور في السياسة والمجتمع لن تستقيم ما لم تكن اولى مهماتنا اصلاح ما افسده النظامان في الشخصية العراقية،فضلا عن ان فيهما شهادات لاحداث تهم المؤرخين المعنيين بتاريخ العراق الحديث،وتوثيق للأجيال علّهم يلتقطون العبرة منها.الشخصية العراقية زمن النظام الدكتاتوري كنت قضيت ربع قرن في تدريس مادة (الشخصية) فوجدت ان النظريات التي تؤكد على ثبات سلوك الفرد واتساقه عبر الزمن وعبر المواقف (يعني الشجاع يبقى شجاع طول عمره) لا تنطبق عليها،وان هذه النظريات التي ما تزال معتمدة بالمناهج الجامعية،العراقية والعربية، تجاهلت تأثير السياسة (السلطة) في الشخصية،وأن متابعتنا لتحولات الشخصية العراقية يقدّم اضافة معرفية عراقية لعلم نفس الشخصية (العربي والعالمي)نصوغها بما يشبه النظرية هي: (ان الشخصية تتغير عبر الزمن وعبر المواقفوان للنظام السياسي الدور الرئيس في هذا التغيير). سنقارن هنا سلوك الشخصية العراقية عبر نصف قرن في الزمن الممتد بين نظامين: الدكتاتوري(35سنة) والديمقراطي(17سنة)..لنثبت صحة ما حصل،آخذين بالاعتبار أن ما نشخّصه فيها لا يستوفي صيغة التعميم ولا يشمل كل المواقف،انما الغالبية من العراقيين والشائع المؤثر من المواقف..فضلا عن انه ليس من الصحيح علميا وعمليا القول بوجود شخصية عراقية واحدة تمثل المجتمع العراقي لتنوع مكوناته التي ينفرد بها في المنطقة. في متابعتنا لنظام صدا حسين (23 سنة) وجدنا انه احدث اربعة انواع بارزة من الشخصية العراقية،هي: السادية،الماسوشية،المقهورة،والمتمردة او(الثورية). كانت السادية قد تجسدت بأقبح وأفضع اشكالها في شخصية صدام،بل انه كان سيكوباثيا باستخدامه العنف القاسي مع الخصوم من فيهم رفاق دربه. والحق،ان صدام حسين ما كان أول حاكم سادي في العراق،فالسلطة فيه مارست عبر أكثر من ألف سنة مختلف الأساليب التي تجعل الناس ينظرون إلى " الخضوع " بوصفه حقا لها وواجبا عليهم، ويتقبلون آلامهم ولا يشكونها حتى لأنفسهم،ليتحقق من خلالها ( معادل نفسي ) طرفاه "السادية " و"المازوشية " يمنح السلطة الشعور بالاطمئنان على ديمومتها. ولقد بدأ تدجين العراقيين على السلوك المازوشي في سبعينيات القرن الماضي،آخذا شكل الترغيب والترهيب للانتماء إلى حزب البعث، ثم الإجبار على الالتحاق بالجيش الشعبي.وعسكرة الناس الذي يعد من أعلى الممارسات في (معادل ) السادي – المازوشي بين السلطة ورعاياها،والمبالغة في أساليب إذلال الناس وتحقيرهم،أقساها..أخذ ثمن الطلقات من أهل المعدوم الذي تم بها قتله، وعدم السماح بإقامة مجالس العزاء للذين تعدمهم السلطة، والإعدام في الساحات العامة للهاربين من الجيش..فضلا عن انه خلق حالة من الخوف والرعب الجمعي والرقابة الأمنية المؤسسية والحزبية، وأوصل الفرد العراقي إلى أقصى حالات اليأس المتمثلة بتوليد يقين لديه بأن تقرير مصيره بيد السلطة وحدها التي لم تستطع أن تطيح بها ثلاثة حروب كبيرة وحصار شامل لثلاثة عشر عاما. حتى " البطاقة التموينية " كان لها دور سيكولوجي في إشاعة المزاج المازوشي بتوليد وتقوية الشعور لدى المواطن بأن الدولة هي التي تطعمه وهي خيمته التي يستظل بها، وأن عليه أن يخضع لها حتى لو كانت ظالمة. بل ان "الحملة الإيمانية " أيضا كان لها هدف مازوشي هو توجيه المواطن نحو التذرع بالصبر على ما أصابه من محن وفواجع، والشكوى لله وكبت شعور التذمّر من السلطة التي هي سبب محنه وفواجعه. والمفارقة انه نجم عن ......
#الشخصية
#العراقية
#الدكتاتورية
#الديمقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693641
رشيد غويلب : الناخبون يطوون صفحة من ارث الدكتاتورية الفاشية أكثرية تاريخية لإقرار دستور ديمقراطي في تشيلي
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب بعد أكثر من عام من الاحتجاجات المتواصلة، صوت، الأحد ا25 تشرين الأول الفائت، قرابة 79 في المائة من المشاركين في الاستفتاء على اصدار دستور ديمقراطي جديد بديلا عن الدستور الموروث من حكومة الدكتاتورية الفاشية التي أطاحت بحكومة الوحدة الشعبية اليسارية المنتخبة ديمقراطيا بانقلاب عسكري في 11 أيلول 1973. وبلغت نسبة المشاركة في الاستفتاء أكثر من 50 في المائة، وهي أعلى بكثير مما كانت عليه في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، والأعلى منذ الغاء المشاركة الاجبارية في التصويت في عام 2012، على الرغم من ضغط وباء كورونا. ويأتي انتصار الشعب المنتفض ليطوي صفحة مهمة من ارث حكومة بينوشيه الفاشية، وليؤكد قدرة الشعوب وانتفاضاتها الباسلة على تحقيق التغيير لصالح الأغلبية المضطهدة والمستغلة. وعدم قدرة المتسلطين مهما بلغ حجم الدعم الخارجي لمشاريعهم على الثبات والاستمرار. وكان الناخبون قد صوتوا قبل عامين في استفتاء على الانهاء الرسمي لحقبة اغستينو بينوشيه (1973 -990).وحوّل الناخبون غضبهم إلى أمل ودفنوا صفحة أساسية من أرث ديكتاتورية بينوشيه. واحتفل الآلاف بفوزهم في المرحلة الأولى، في ساحة "إيطاليا" التي أطلقت عليها الجماهير تسمية (ساحة الكرامة)، على الطريق الطويل نحو مجتمع عادل يتيح حياة كريمة ويهدف إلى إنهاء عدم المساواة الاجتماعية. مرددين أغنيات ثوزية تعود الى سنوات حكم الوحدة الشعبية بزعامة سلفادور الليندي.وصوت الناخبون على انتخاب مؤتمر دستوري يضم 155، تكون فيه نسبة النساء، لأول مرة في العالم، 50 في المائة، يقر مشروع الدستور بأغلبية الثلثين. وبهذه الطريقة رفضوا محاولة رئيس الجمهورية اليميني سيباستيان بينيرا، تعيين نصف أعضاء المؤتمر الدستوري، الذي سيجري انتخاب أعضائه في نيسان المقبل. وسيقر الدستور الجديد في استفتاء يجري في نيسان 2022. لقد أصبح ذلك ممكنا، بفضل حركة الاحتجاج الواسعة التي شملت جميع فئات المجتمع، التي كان، عنوانها "استيقظت تشيلي، والتي انطلقت بنسختها الأخيرة في 18 تشرين الاول 2019. وجاءت امتدادا لحركات احتجاج متواصلة، التي بدأت عام 2006، وتصاعدت في عام 2011، بدأت بعصيان مدني قاده الشبيبة والطلبة ضد الزيادة في ثمن تذكرة مترو الأنفاق، ليتحول في النهاية الى حراك اجتماعيً في عموم البلاد ضد عدم المساواة الاجتماعية وضد حكومة اليمين المحافظ بزعامة الملياردير سيباستيان بينيرا، دولة الليبرالية الجديدة، التي عدت نموذجا يحتذى به، ومن اجل حياة كريمة للجميع.في البداية تحدث الرئيس عن حالة "حرب"، وأعلن حالة الطوارئ، ولأول مرة منذ نهاية الديكتاتورية، أنزل الجيش في الشوارع. وسمحت النخبة الاقتصادية - السياسية للقوات العسكرية بالتصرف بوحشية، وبالضد من جميع اتفاقيات حقوق الإنسان، ضد المتظاهرين. لكن على الرغم من عنف الحكومة، ازداد الضغط على الرئيس لدرجة أنه اضطر في 15 تشرين الثاني 2019 إلى التوقيع على معاهدة سلام ودستور جديد مع مجموعة من السياسيين المعارضين.ومنذ أيام الاحتجاج الأولى،، بدأ الناس يشكلون تجمعات الأحياء والمناطق السكنية. وبدأ التركيز على أهمية الدستور. وناقش المحتجون مطالب قصيرة ومتوسطة وبعيدة المدى مثل إدانة انتهاكات حقوق الإنسان، وضمان الحقوق الاجتماعية الأساسية مثل التعليم والصحة والإسكان والمعاشات التقاعدية وإمدادات المياه. وكان الهدف بعيد المدى هو إنهاء الليبرالية الجديدة وتغيير النظام. وكان من بين الشعارات الرئيسة أثناء الاحتجاجات „إنها ليست قرابة 30 بيزو (في إشارة الى الزيادة في ثمن تذكرة المواصلات)، إنها قرابة 30 عامًا من الظلم". وبالتالي، فإن ا ......
#الناخبون
#يطوون
#صفحة
#الدكتاتورية
#الفاشية
#أكثرية
#تاريخية
#لإقرار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698806
الطاهر المعز : تثبيت الدّكتاتورية بذريعة مكافحة الوباء
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز وباء "كوفيد 19" فُرصة الرأسمالية لفَرْضِ الدّكتاتورية في العالم أسباب الغضب تقديم: أعلنت الحكومة الصينية، منذ نهاية سنة 2019، عن انتشار فيروس من طائفة "سارس" وما شابهها، أي من مجموعة الفيروسات التّاجِيّة، وقررت بسرعة عزل المنطقة التي انتشر بها الفيروس، وإعلان حالة الطّوارئ الصّحّية، لكن الفيروس انتشر بعد فترة في مناطق أخرى، فَفَرضت الدّولة إغلاق الحُدُود الخارجية، والحَجر الصّحّي والحَبْس المنزلي على السّكّان، وتكفّلت الدّولة، بتوفير الكمامات الواقية، ووَزّعَ الجيش الغذاء واللوازم الضّرورية على المواطنين، في البُيُوت، ما خَفَّفَ من وطأة تأثير الحبس المنزلي على الفئات الأشدّ فَقْرًا، بالتوازي مع تشجيع البُحُوث العلمية والطّبِّيّة لتحديد نوع الفيروس، وابتكار علاجات ولقاحات، ومتابعة المُصابين، وبذلك أدّت سرعة اتخاذ القرار وتنفيذه إلى الحَدّ من عدد الضّحايا في بلد يُعدّ قاطرة الإقتصاد الرّأسمالي العالمي، ومُكتظّ بالسّكّان...اتّهمت أنظمة الدّول الأوروبية نظام الصّين باتخاذ إجراءات قَمْعِيّة، تسمح بمراقبة جميع السّكّان (وهو أمر واقع )، ولكن اتخذت معظم الأنظمة الحاكمة في العالم، في الرُّبُع الأول من سنة 2020، إجراءات الإغلاق ومنع الجولان وفَرْض غرامات باهضة على المُخالفين، وعلى من لا يرتدي كمامة، ووجدت حكومات أوروبا الفُرصة سانحة لإلغاء دور البرلمانات والسّلطات المحلية وتكميم صوت المواطنين، بواسطة زيادة عدد نقط المراقبة والحواجز، وعدد أجهزة التّصوير بشوارع المُدُن، وحتى القُرَى، ولكنها خلافًا لحكومة الصين، تركت الفُقراء والعاملين الذي فقدوا عملهم ودَخْلَهم يتدَبّرون أمرهم، لتوفير ثمن الكمامات وأدوات الوقاية، وتدبير الغذاء وثمن إيجار المسكن وغير ذلك من ضرورات الحياة، بالتّوازي مع توزيع المال العام على الأثرياء والشركات الكُبرى، وبذلك حققت الأنظمة "الديمقراطية" والحكومات الأوروبية (وغيرها) ما كان يحلم بتنفيذه كل دكتاتور في العالم، ولم يستطع لا "ماركوس" في الفلبين ولا "أوغوستو بينوشيه" في تشيلي ولا الحكم العسكري في اليونان أو في البرازيل وغيرها، من السيطرة على السّكّان بهذا الشّكل المُتَسَلّط... طال صمت المواطنين (العاملين والفُقراء والمُتضررين من هذه الإجراءات القمعية) ولم تُدافع عنهم الأحزاب التي وقع إدراجُها ضِمْن القوى التّقدّمية، ولا دافعت النقابات عن العُمّال الذين بقوا يعملون في ظروف سيئة جدا، أو فقدوا وظائفهم ودَخْلَهم، وانتشر الفيروس بسرعة بسبب عدم توفير أجهزة ووسائل الوقاية في وسائل النّقل المُكتظّة، وفي أماكن العمل، وبسبب اضطرار الفُقراء إلى البحث عن سُبُل العيش، للبقاء على قيد الحياة، ولئن انطلقت بعض الإحتجاجات مُبَكِّرًا، في بعض الدّول، فإنها تأخرت في دول أخرى، وتمكنت القوى الأشدّ رجعية، من اليمين المتطرف، من استغلال العديد من هذه التظاهرات... تتطرق الفقرات الموالية إلى القرارات الفوقية (العامودية) للحكومات الأوروبية، وما نتج عنها من كوارث على حياة العاملين والفُقراء، وإلى بعض رُدُود الفعل المُحتشَمَة والقليلة، نسبة إلى جسامة الأضْرار، وإلى عدد المُتَضَرِّرِين، ولا يتطرق هذا النّص إلى الولايات المتحدة، وهي الدّولة التي نَشَأت على جُثَثِ الملايين من السّكّان الأصليين، وتطورت بها الرأسمالية على جُثَثِ وجُهْدِ وعَرق الملايين من المُسْتَعْبَدِين الذي وقع اصطيادهم من إفريقيا، وهي البلد الذي ابتكَرَ "الماكارثية" والمُلاحقات والإعدامات لمواطنين مُسالمين، اتُّهِمُوا بأنهم مُتعاطفون مع الفكر الإشتراكي، ومع ذلك لا يزال العدي ......
#تثبيت
#الدّكتاتورية
#بذريعة
#مكافحة
#الوباء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707201
عامر صالح : العراق: من صدمة الدكتاتورية الى صدمة المحاصصة الطائفية والعرقية والى الأصلاح بالصدمة
#الحوار_المتمدن
#عامر_صالح علينا الأعتراف بأن حاضر العراق هو نتاج صدمات لتاريخه القريب, ولا يوجد ما يشير الى ان العراق كان بلد مستقر وهادئ خلال عقوده الماضية وان ما كان فيه هو نعيم وجنة ورخاء, ولكن بالتأكيد المقارنة تكون نسبية, فالأسوء يستنهض فينا ايجابية السيئ رغم مرارة الأخير, إلا ان الفطرة الانسانية تشتغل على سنة من يرى الموت يرضى بالسخونة المرتفعة, والذاكرة الانسانية تنشظ بذكرى الاحداث من حيث تراتيبيتها ووقع الألم فيها ودرجة تلاشيه في مختلف الحقب التاريخية, الشخصية منها والعامة. في التاريخ الحديث للشعوب توجد عدة أحداث بارزة شكلت صدمة أو رجة في الوعي الجمعي، قادت بدورها إلى تحولات على المستوى السياسي والحضاري، بما في ذلك إجراء مراجعات فكرية مختلفة وممارسة للنقد والنقد الذاتي. باستثناء منطقتنا العربية والاسلامية, والعراق نموذج لذلك العزوف عن نقد الذات وانتاج خطاب يسهم في رسم ملامح حاضر افضل والذي يبدو أنه محصن حتى الآن من تأثير هذا النوع من الصدمات, بل ان مافيه من تفاعلات تعيد احياء السيئ بما هو اسوء منه. فبالاضافة إلى الاستبداد والقمع والفساد الذي عانى منه ويعاني العراقيون، هناك أيضا حجب كامل للمعلومات واستهتار واضح بقيمة الإنسان العراقي. وهناك ميل دائم للتعامل مع المواطنين كما لو كانوا أطفالا أو قصرا بحاجة دائمة إلى من يفكر عنهم ويتخذ القرارات نيابة عنهم. وهناك حرص سلطوي على جريان السياسات والتعليمات والمعلومات في اتجاه واحد فقط من الأعلى إلى الأسفل وهناك التعامل مع الشعب كقطيع يستحق الرعاية والقيادة الرتيبة الى حين يريد القائد الفذ او الحزب القائد, إن كان دكتاتوريا ام اسلامويا او غيره. لقد نشأ الظلم والفساد في العراق في عقوده الأخيرة على أرضية قسوة خارقة واستثنائية حيث قائد الضرورة كان على هبة الاستعداد لذبح مئات الألوف من عامة الناس ومن كوادر البلد العلمية والمهنية والسياسية ومن خيرة مفكريه وأدبائه وكتابه وشعرائه, وحتى من أنصاره ومؤازريه,وحرب ضروس استمرت ثماني سنوات لم تلبث أن انتهت بأعجوبة ساهم العناد الإيراني باستمرارها وإراقة الدماء عند كلا الطرفين, حتى لحقت بها حرب احتلال الكويت,ثم تلتها حرب تحرير الكويت ضد العراق وكان في ذلك اشد دمارا للبنية التحتية الاقتصادية والاجتماعية للدولة العراقية, وقد ساد مناخ من الإعتام واليأس والقنوط والإحباط ارتبط بفقدان الأهل والإخوة والأقارب في الحروب وتصدع العائلة والمدينة والقرية والحي والحارة والجار بتأثير شدة الفقر والحاجة حيث بلغت الرواتب في أفضل الحالات من 5 الى6 دولارات في بلد نفطي كالعراق,إضافة إلى التصدعات القيمية والأخلاقية العامة كمحصلة لهذا كله, وقد قادت هذه الظروف إلى شيوع الجريمة العادية والسرقة ولكنها كانت في معظمها تحت قبضة النظام السابق حيث كان على استعداد لتشجيعها أو القبض على منفذيها بنفس الوقت للتخفيف من أزمته الداخلية, وكذلك تاركا لأجهزته المخابراتية والأمنية حرية ارتكاب الجرائم النوعية ضد مناوئيه. ثم أتت فترة الاحتلال الأمريكي عام 2003 واسقاط النظام السابق حيث شيوع وانتشار التنظيمات السياسية الطائفية التي نمت نموا مذهلا وسريعا وبتشجيع من دول الجوار العربي وغير العربي مستفيدة من حالة الإحباط التي عانى منها الشعب العراقي لعقود في ظل النظام السابق جراء الكوارث الاقتصادية والاجتماعية التي سببها له,وهي بمثابة استجابة انفعالية ـ سياسية في تصور غير عقلاني للخلاص من الظلم الاجتماعي دون فهم قوانينه وأسبابه, والكثير من هذه التنظيمات الطائفية ـ السياسية تربى في جبال أفغانستان أو في سهو ......
#العراق:
#صدمة
#الدكتاتورية
#صدمة
#المحاصصة
#الطائفية
#والعرقية
#والى
#الأصلاح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707639
احمد جمعة : الديمقراطية الدكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#احمد_جمعة الديمقراطية... كلمة لا تكاد تختفي دقيقة عن لسان أي مواطن عربي، غزت البيوت والمجالس والمقاهي والمدارس وحتى محيط الأطفال الذين يتناقلونها بمرح ونكتة... هذه الكلمة السحرية والوصلة التي تشد الجميع إليها هل يعرف الجميع مضمونها ؟ ما هي الديمقراطية ؟ لست هنا في وارد أعطي دروسا في الديمقراطية أو في موقع استعراض عضلات ثقافية ولا في وارد شرح مفهوم الديمقراطية... فهناك مفكرون وسياسيون وفلاسفة لم يفلحوا في تحديد جوهر الديمقراطية بالصورة المجردة وذهبوا فقط إلى أنها ممارسة نسبية وليست مطلقة وبالتالي فهي ديمقراطية واحدة ومفهوم واحد وسلوك متفق عليه بين الفقهاء منذ عصر الإغريق مروراً بمفكري الثورة الفرنسية وانتهاء بمبادئ الدول الغربية بعد الحربين العالميتين الأولى والثانية حين فُرزت المجتمعات المتحاربة إلى معسكرين، دكتاتوري وديمقراطي... وكان واضحا الصفوف التي ضمت موسوليني والصفوف التي ضمت تشرشل ومن يومها فهم العالم الديمقراطية أنها السلوك السياسي على الطريقة الغربية ولا داعي لمزيد من السفسطة والتخريجات بالقول أن هناك ديمقراطية شرقية أو ديمقراطية إسلامية أو ديمقراطية تلاؤم التقاليد الإسلامية وديمقراطية تتعارض مع التقاليد الإسلامية الا المجتمعات التي أرادت أن تضحك على شعوبها وتجعلها تظل حبيسة الأقفاص ، راحت تدعي ديمقراطية عربية أو ديمقراطية إسلامية وهناك من خرص وقال بديمقراطية وطنية – أي ديمقراطية بحرينية وديمقراطية مصرية وديمقراطية سودانية وديمقراطية ليبية على غرار الديمقراطية الأمريكية والديمقراطية الفرنسية والديمقراطية الانكليزية وهنا خرجت الكلمات من الأفواه وراجت التخرصات حتى توزعت على الألسن وأصبحت مفردات الديمقراطية الأخرى كالشفافية وحقوق الإنسان والحريات العامة وغيرها محور حديث المجالس والمقاهي والمنتديات الالكترونية التي حدث ولا حرج مما يدور فيها حول الحياة الديمقراطية حتى إنني شخصياً بت لا اعرف من أين ابدأ صباحي لا كيف انهي يومي من دون الاستماع إلى نصيحة أو إرشاد أو شكوى في الديمقراطية وعند هذا الحد توقفت عن الحديث في الديمقراطية لأطرح هذا السؤال: ما هي الديمقراطية؟ إدعاء من يمثل الناس في البرلمان هم من لهم الحق في فرض القرار على المجتمع برمته، ومن يصل البرلمان له الحق في قطع الهواء عن الناس ويتحدث بعض المزهوون بالديمقراطية وحديثو النعمة بها بأنها تعني تمثيل الأغلبية وفرض قوانين الأغلبية على الأقلية وجعل البلاد والعباد تحت حكم البرلمان والأغلبية فيه. إذن الفرق ببن الديمقراطية والدكتاتورية ؟ يفهم بعض النواب الديمقراطية أنها الفعل السياسي بل وبعضهم الخدماتي!! وليس الفكر التشريعي، أي إننا لو لا قدر وفزنا ببرلمان صوت على قطع الكهرباء عن البلاد والعودة إلى نور الله القمر، فمن حق الأمة أن تستجيب لهذا القرار لأنه قرار الأغلبية هكذا يفهم النواب أو بعضهم أو من بينهم الديمقراطية، والمشكلة أن الشعب والدولة لا يعترضان ولا يوضحان هذا الفهم.. كلما فكر البعض من النواب بموضوع خارج العصر كلما سايرهم المجتمع وبهذا انقلب مفهوم الديمقراطية وضاع الخيط الرفيع الفاصل بين الديمقراطية والدكتاتورية ! ......
#الديمقراطية
#الدكتاتورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710514
علي قاسم الكعبي : ٩ نيسان والتحول من الدكتاتورية المٌفرطة إلى الديمقراطية المُنفلته بدون مقدمات... ؟
#الحوار_المتمدن
#علي_قاسم_الكعبي &#1641-;- نيسان والتحول من الدكتاتورية المفرطة إلى الديمقراطية المُنفلته بدون مقدمات...!؟علي قاسم الكعبي...كل شي في الحياة لا  بل وحتى الموت أيضاً لابد أن تسبقةُ " مقدمات  " وهذا ما أعتاد علية الكتٌاب والفلاسفة عندما ينشرون كتاباً إلى جمهورهم بغض النظر عن نوعه سياسياً كان أم علمياً أو أي معرفة أخرى ، لأبل حتى أنه في حديث البسطاء و العقلاء والواعظ وشيوخ العشائر رغم أنهم ليسوا بمستوى علمي  معتمد وكبير فقد  تكون هنالك مقدمة يبدأ بها الكلام عادة وهي لا تخلوا من الموعظة والحكمة والتمهيد للموضوع وقد تغنيك كثيراً في استخدام كلمات ومصطلحات  للوصل إلى الهدف بأسرع وقت  ممكن،  حيث أن للمقدمة دوراً كبيراً في تهيئة الأذهان إلى المتن ومن ثم إلى الخاتمة،  وكلما كانت المقدمة بليغة ومختصرة وبأسلوب محبب يجذبُ القارئ  كان الكتاب واضحاً وسهلاً ونافعاً  فهي الجسر الذي يربط كل الأجزاء مع بعضها البعض ، اما أن تدخل بدون مقدمات فإنك ستضيعٌ على القارئ فهم ما تريد توضيحه ويدخل في متاهات الدروب الوعرة ،  ولسنا بصدد السبر غور مفهوم المقدمة والتمهيد والفرق بينها لان في ذلك نظريات عدة   بقدر ما نريد توضيحها بشكل مبسط للقارئ الكريم وما يخص ( مَقالنا )   هذا ما حصل معنا في العراق عندما تحولنا  من شكل من أشكال الأنظمة الاستبدادية الديكتاتورية المفرطة التي  عشنا معها ردحاً من الزمن مع نظام البعث الفاشي  إلى الديمقراطية المُنفلتة التي لم نسمع عنها مطلقاً لان مجرد كتابتها وتداولها على الألسن هو جريمة بحد ذاته،  تلك الديمقراطية التي منحتها السماء لنا جاءت مُطلقة لا قيود لها وهذا أمر طبيعي أنها ستفعل فعلتها كما لو أنها جسم غريب اخترق جسدك وانتصر على كريات الدم البيضاء التي استسلمت وجعلت جسدك في حرارة مفرطة وفوضى عارمة فشلت معظم المسكنات في تسكين الألم .عندها غرقنا جميعا لأننا في مركب واحد هذا التحول السريع من الكبت  إلى التميع.أدى إلى تدمير كامل للدولة كمنظومة ومظلة يعيش تحتها ملايين المواطنين فتعددت المصطلحات وصرنا نسمع بأسماء ما انزل الله بها من سلطان يقابلها شهادة وفاة مصطلح (الوطنية)  الذي نعرفه جميعا،  كونه  صار غير واضحاً لا بل ومبهماً ،   لذا فإن  مصطلح" الدولة والوطنية" تمدد اليوم كثيراً و تجاوز الحدود التي نعرفها فمثلاً الوطنية ليست بالضرورة تعني انك عراقي تحمل جنسية بلدك بل ربما تكون كويتياً أو سعودياً أو ايرانياً أو تركياً أو حتى امريكياً وبريطانياً و كل البلدان  هي موطنك !؟ وجميعها تريد منك  ولاء ومواطنة وفي رقبتك دين وعليك حقوق المواطنة لتلك الدولة وليس ضروريا تقديم المواطنة لبلدك الأم  لان لا أحداً  سيُحاسبكَ  عليها اما المواطنة للدولة المزدوجة فهذا واجب حتمي ليس لك إلا أن تقدم كل الولاء والطاعة وأن كانت على حساب البراءة من موطنك الأم   . فالوطنية وبفعل الحرارة والمشاعر الجياشة تمددت كثيراً والبلد لم يعد تلك الحدود التي اعتدنا أن نراها في الجغرافية والنهران الخالدان دجلة والفرات  والمقدسات والحضارة أنها مجرد حجارة و محطات وأماكن نُحدث أبنائنا عنها وهي أقرب للخيال منها  للواقع فلماذا نبقى نبكى على الأطلال دائما ، اننا في عصر العولمة والحداثة وما بعد بعد الحداثة  ! .هكذا بات المشهد عندنا بعدما فقدنا بوصلة المواطنة وانهارت تلك المنظومة الكبيرة مقابل مصطلح (العمالة) لغير البلد.حتى انة لم يتضح السلوك والمتبنى للفرد الذي يعمل في السياسةْ ان كان علمانياً أو دينياً  أو أي فكراً ايدلوجياً  آخر  فقد تنصهر كل هذه المُتبنيات   والأفَكار والمذاهب السياسية في جوفه ويخفي ما هو أهم لنفسة ......
#٩
#نيسان
#والتحول
#الدكتاتورية
#المٌفرطة
#الديمقراطية
#المُنفلته
#بدون
#مقدمات...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715259
نادية خلوف : لا تنتهي الدكتاتورية بموت الدكتاتور
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف ليس الأمر كما نتوقع ، فسقوط الدكتاتورية ، أو الدكتاتور لن يلغي حقيقة أنّه سوف يحكم من خلال سلالته لعقود طويلة ، وربما أكثر مما نتوقّع ، فقد يصبح ولياً تقدّسه طائفة معينة ، و يعتبرونه حيّاً ، يقدّمون له النّذور ، وتصبح مؤسسته عالمية ، وها نحن نرى آلاف الأماكن المقدّسة التي نحجّ لها أحياناً من خلال بيئتنا الاجتماعية ، ولا نعرف حقيقة صاحبها ، بل إنّه في الذاكرة الجمعية يمثل قضية حق قتل من أجلها مثلاً. أورد الأمثلة هنا ، وهي ليس لها علاقة بالسياسة ، فلا زال بعض أنصار هتلر يقدسونه ، ولولا القوانين الصارمة لعادت أفكاره ، هي تعود بصيغ جديدة في الغرب ، وهذا نموذج لا يعنينا . ما يعنينا هو ما يجري في بلادنا ، فقد دُمّرت عائلة صدام حسين إلا بعض ماتبقى منها ، ولجأت ابنته رغد إلى الأردن حيث عاشت كالأميرات ، و أولادها يفعلون ما يفعله أولاد نجوم هوليود ، فابنتها عارضة أزياء" وكاتبة" ، هي أيضاً ألّفت كتاباً سوّقته المحطات العربية ، و إحدى زوجاته تعيش مع ابنها في السويد ، كتبت قصة حياتها ، وسوقتها حتى المواقع السويدية . هؤلاء ليسوا صفراً فلهم شركاتهم ، و لآولادهم امتيازات الأمراء ، وفي جيل مقبل سوف يصبح الكثير من اللاجئين يمتلكون الجنسية الغربية، لكنهم لن يمتلكوا المال ، فيعملوا في شركة ابنة رغد ، أو ابن صدام كعمال ، ويعيشون في الأماكن المهمشة . لا نستطيع حصر الأمثلة فهي كثيرة ، فمثلاً شاه إيران لا زالت عائلته تحظى باحترام فئة شيعية ويتزوج أولاده من كبار القوم . لو عدنا إلى الحالة السّورية ، و التي تتمنّع عن الحل ، لكنّني ومن خلال أصدقائي السابقين عرفت بعض الأمور عن الموقف الشّعبي من بشّار. ، فقد قالت لي إحداهن بأنّ أعمى أتى إلى بشار ، فمسح بيده على عينيه فأبصر ، كما أن إحداهن قالت لي : أنه روح افلاطون ، و المسيح، وعلي ، و الحسين . هذا ليس عبثاً فحتى لو قتل-على سبيل المثال-سوف يبقى يحمل ذلك السّر الإلهي ، وسوف يكون له مزار باسم بطولي يزوره الآلاف ، يقدمون النذور إليه، وسوف يكون لمن يتبقى من عائلته شأن مالي في الغرب ، يعمل الكثير من السوريين لديهم بمرتب الحد الأدنى للمعيشة، ويعيشون في الأماكن المهمّشة، وتزداد نزعتهم الدينية المتطرفة، ولا يندمجون في المجتمع. عندما نتصدى ونحن نعيش في الغرب بشكل شخصي لمن يناصر الأسد مثلاً ، و نعتدي عليه جسدياً ، قد لا يكون الفرق كبيراً بيننا وبينه ، ولو اعتنينا بأنفسنا ، وعملنا على أن نكون فاعلين في المجتمع الجديد قد لا يضطرّ أولادنا إلى العمل في شركات سوف يملكها بعض هؤلاء. هناك حقيقة ثابتة، وهي أن المال يورّث ، وكذلك المعرفة، وكوننا لا نتمتلك المال ولا المعرفة علينا أن نسعى أن يمتلكها أولادنا و أحفادنا علّهم يغادرون فئة المهمشين، الموضوع ليس بسيطاً ، قد يحتاج إلى أجيال ، فالعالم كلّه ينحني أمام المال بغض النظر عن مصدره ، وهنا أشير إلى مجموعات ، بعضها يمتلك محطات فضائية ، أغلبها معارضة " غنيّة" عملت على تبييض الأموال لعشر سنوات مضت في أماكن مختلفة ، قوتها المالية جعلتها تتجاوز الحدود ، فمثلاً " المعارض السوري" غسان عبود استقبلته رئيسة وزراء أستراليا ، لأنّه مستثمر دسم ، وسوف يعمل البعض في شركات أولاده هناك، وقد يتشارك أحد أبنائه مع أحد أبناء الأسد على سبيل المثال بعد جيل ، أو جيلين . أعتقد أنّه مادمنا قد لجأنا إلى الغرب علينا أن نكون جزءاً منه ، وفي نفس الوقت جزءاً من مجتمعنا الأصلي ، و أن نتخلى عن الوظيفة النّضالية ، فالعمل السياسي في الغرب لا قيمة له، و ربما لا يحترم المجتمع السياسيين ، لذا كان عمل الشرطة محا ......
#تنتهي
#الدكتاتورية
#بموت
#الدكتاتور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719698
فاضل خليل : الدكتاتورية في المسرح
#الحوار_المتمدن
#فاضل_خليل عبر الفضائيات، وفي معرض حديثه عن أهمية الالتزام في الفن، والمسرح على وجه الخصوص، يذكر رئيس فرقة المسرح الفني الحديث الفنان الكبير يوسف العاني حكاية مفادها، ان فرقة المسرح الفني الحديث، ذات الاصول والالتزام، والاهتمام بالجانب التربوي، اضطرت يوما ما، الى معاقبة أحد أعضاءها ـ الذي هو أنا ـ بالفصل من الفرقة بسبب تأخره عن حضور العرض الذي كان يؤدي فيه واحدا من أهم أدوار الرئيسية. وبعد كل هذه السنين وجدتني كمن يستفيق من الحلم, ليراجع نفسه وفق هذه الحكاية التي تجاوز زمنها الـ (ثلاثة عقود). والحكاية بسبب انني فعلا كنت ارغب في مراجعة النفس من بعض اخطاء ارتكبتها بارادة او بحسن نية. لكني حين راجعت الموضوع باسترخاء وحكمة اليوم بعد هذا العمر الذي أتمتع فيه. وجدت في ما قيل ويقال اجحافا لابد من توضيحه بعد طول سنين. صحيح أنني لم أحضر العرض، بل لم يكن في نيتي الذهاب الى العرض على الاطلاق، لسبب غاية في البساطة هو، أنني لست معنيا بالعرض عل الاطلاق، فلم يسبق لي ان قمت بالتمرينات عليه، الا في ايام القراءة الاولى ولمدة لا تزيد عن اليومين. سامي عبد الحميد وبسبب قناعات ادارة الفرقة المسرحية، أنه أكثر ملائمة للدور مني. لذلك لم أكن قد قمت يالتمرين اللازم الذي يؤهلني لحفظ حوار نص المسرحية، وعليه صار من المستحيل أداءه. وتشاء الصدف أن يأتي سامي عبد الحميد في أحد أيام العرض، وهو فاقد لصوته بسبب سوء الاستخدام من اليوم السابق للعرض الأول لليوم الأول، وهذا غالبا ما يحصل عند أهم الممثلين ـ لاسيما والدور يحتاج الى شدة وقوة ودفع في الصوت يصل حد الصراخ ـ، فقدم اعتذاره للقائمين على العرض طالبا منهم تأجيل العرض لذلك اليوم. ففكر أحدهم ـ ولسبب في صدر يعقوب ـ بأن يستدعي الممثل البديل ـ أنا ـ لكن سامي عبد الحميد ـ طيب القلب والموضوعي ـ استغرب من هذا الامر واعتذر نيابة عني في أن لم أتمرن على المسرحية ومن المستحيل أداء مثل هذا الدور الكبير والمعقد. لكن أحدهم صار يحكي بالمثل المسرحية من أن البديل عليه أن يحفظ في الاقل، وعليه توجب الاتصال به، أو أنه كان من المفروض أن يكون موجودا تماما كـ (حارس المرمى الاحتياط في كرة القدم). كل هذا وأنا الذي لم يكن في حسباني أنني سأمثل الدور يوما وأنا لم أجر تمرينا واحدا عليه، ولم أحفظ حواره، حتى نسيت أنني البديل، وقد تجاوزت ادارة المسرح فكرة البديل، فلا داعي لذلك لطالما ان سامي عبد الحميد ـ الأكبر من الدور ـ والقادر على أداءه بقدرات أعلى وبدون بديل. ورن الهاتف في الفندق الذي كنت أسكنه، يقضي بذهابي وفورا الى مسرح بغداد، للقيام بدوري في المسرحية، فالجمهور ينتظر قدومي، وهذا ليس سلوكا مسرحيا سويا. لم أفكر في حينها بالمواعظ والحكم التي انساقت في اذني كالطوفان، بقدر ما فكرت في ماذا سأحكي وماذا سأقول وأنا لا أعرف من الدور الذي لم أتمرن عليه ولم أحفظه شيئا. وانا الذي لم اكن املك ما أؤمن به عشاءي لتلك الليلة، استلفت مبلغا من صاحب الفندق لألحق الأمر بـ (تاكسي) يوصلني الى المحنة التي أنزلوها علي كذبا وزلفى. استأجرت (التاكسي) الى مسرح بغداد، ولم اتعود على ركوبه على الاطلاق لأنه مكلف لشخص مثلي ميزانيته الشهرية لا تتعدى الـ (5) دنانير آنذاك، أما كيف وصلت الى قاعة المسرح فهي معجزة، وكل الذي أعرفه هو أنني وقبل أن أغادر الفندق تناولت نص المسرحية من غرفتي لأقرأ به طوال الطريق الى المسرح التي كنت أتمنى أن تطول أو أن حادثا كبيرا لن يوصلني الى جهنم، كان هذا العرض بالنسبة لي ـ بسبب عدم التحضير ـ أقسى من الموت. فانبرى سامي عبد الحميد يقول لي الحوار ملقنا لي من خلف ا ......
#الدكتاتورية
#المسرح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726868
محمد عبد الكريم يوسف : الدكتاتورية للمبتدئين
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف ((دليل عمل لتقوية السلطة والظهور بمظهر القائد المنتخب ))بقلم : د. مارك فان فوغتترجمة محمد عبد الكريم يوسفمراجعة نور محمد يوسفعندما تكون قائدا منتخبا ديمقراطيا ، فإن الحصول على السلطة الفردية المطلقة ليس بالأمر السهل. لننظر فقط إلى هتلر أو في الآونة الأخيرة إلى موغابي في زيمبابوي أو أردوغان في تركيا . نقدم فيما يلي بعض النصائح المفيدة لحكم طويل الأمد وبقبضة من الحديد: قم بتوسيع قاعدة السلطة من خلال المحسوبية والفساد:هذا ليس مجرد تكتيك تم تبنيه في دول العالم الثالث. فالفضائح مثل بريدجيت، كورياجيت ، مونيكاغيت ووترغيت تثبت أن الأقوياء سيجدون دائما طرق لإساءة استخدام امتيازاتهم . لذلك كن حذرًا ، وعلى الرغم من ذلك : ستهتز في النهاية ، لذا لا يميل الفساد إلى العمل إلا على المدى القصير.الدرس المستفاد : تأكد من أن تحيط نفسك بأقاربك المخلصين الذين يمكنك الوثوق بهم لفعل ما هو الأفضل لك ولعائلتك.حث على احتكار استخدام القوة للحد من الاحتجاجات العامة:لا يمكن للديكتاتوريين البقاء طويلا بدون نزع سلاح الناس وتسخيف الجيش. فقد كان الديكتاتوريون السابقون مثل برويز مشرف من باكستان ، وموبوتو سيسي سيكو من الكونغو وعيدي أمين من أوغندا ضباطاً عسكريين رفيعي المستوى استخدموا الجيش من أجل قلب الأنظمة الديمقراطية لصالح الأنظمة الديكتاتورية. غير أن الديمقراطيات ليست دائماً أكثر شعبية من الديكتاتوريات. في الواقع ، يفضل الناس الديكتاتوريات إذا كان البديل هو الفوضى . وهذا يفسر الحنين إلى حكام مثل ستالين وماو ، الذين كانوا قتلة جماعيين ولكنهم قدموا للمجتمع النظام الاجتماعي. وقد قال مسؤول متقاعد متوسط المستوى في بكين لصحيفة آسيا تايمز: "لقد كنت أكسب أقل من 100 يوان شهريًا في فترة ماو. وكان بإمكاني أن أدخر بالكاد كل شهر ، لكنني لم أقلق من أي شيء. كانت وحدة عملي تعتني بكل شيء بالنسبة لي : الإسكان ، والرعاية الطبية ، وتعليم أطفالي و على الرغم من عدم وجود الكماليات ... الآن أتلقى 3000 يوان كمعاش تقاعدي [شهري] ، ولكن يجب علي أن أحسب كل قرش - كل شيء مكلف للغاية ولا أحد سيهتم بي الآن إذا مرضت ".في الواقع ، عندما يتم منح الاختيار في تجربة ما ، فإن الناس سوف يتخلون عن مجموعة غير منظمة (مماثلة لمجتمع ما يسير على ما يرام ) ويسعون للحصول على نظام "نظام عقابي" ، يمتلك السلطة لتشخيص الاحتيال وتوبيخه و يمكن رؤية هذه الفوضى في قبائل الصياد - الجامع أيضا. وعندما زار علماء الأنثروبولوجيا قبيلة غينيا الجديدة وجدوا أن ثلث الذكور قضوا في موت عنيف.الدرس المستفاد : من المرجح أن يكسب أي دكتاتور طموح يعيد النظام امتنان شعبه حتى من خلال الإكراه والقسوة والقمع . ضع نكهة الكاري على سياستك عن طريق توفير السلع العامة بكفاءة وسخاء:لقد تم ممارسة الديكتاتورية الخيرية من قبل لي كوان يو ، رئيس وزراء سنغافورة لمدة 31 عاما. اعتقد لي كوان يو أن الناس العاديين لا يمكن أن يتولوا السلطة لأنها ستفسدهم وأن الاقتصاد هو القوة الرئيسية للاستقرار في المجتمع. وتحقيقا لهذه الغاية ، أزال فعليا كل المعارضة باستخدام صلاحياته الدستورية عن طريق احتجاز المشتبه فيهم دون محاكمة لمدة عامين دون أن يكون لهم حق الاستئناف . ولتنفيذ سياساته الاقتصادية ، سمح لي كوان يو فقط لحزب سياسي واحد وصحيفة واحدة وحركة نقابية واحدة ولغة واحدة بالوجود . وشجع الناس على الحفاظ على نظام الأسرة وتأديب أطفالهم وأن يكونوا أكثر مهارة في الحياة وعليهم تجنب الإباحية. وفضلاً عن إقامة خدمة ال ......
#الدكتاتورية
#للمبتدئين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728509