الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اتريس سعيد : كنا بخير لولا الآخرون
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد 1/ الموت نفسه وهو أسخف المخاوف، ليس فيه ما يخيف سوى ما في أنفسنا من إستعداد للخوف، فهو ليس مخيفاً في ذاته، بل في تقديرنا النفسي له.2/ من أجل أن أقابل الجوهر أصادف ألف قرد، لكن من أجل الوردة أتحمل تلال من الشوك، قلوبنا للجواهر والحريق للشوك.3/ الأسئلة الوجودية تُرافقنا دائماً، و لا يوجد أحد شَهَد على نشأة الكون أو عاد من الموت ليخبرنا عنهما، لذلك كنت سأحترم الدين لو قدم إجاباته على هذه الأسئلة كفرضية.لكن أن تُجبرني على تقبل الإجابة المحشوة بالخرافات الوهمية دون دليل، و تدعي بغرور أنها الحقيقة و تُبشرني بالجحيم إن لم أصدقها، فسُحقاً لك و للإجابة.4/ يجب إحتقار فكرة العالم الآخر، لأنها تجعل الناس تحتقر الحياة التي لديها الآن، يجب أن يحب الناس حياتهم التي يمتلكونها الآن ولا يحتقروها للتفكير في حياة أخرى.5/ &#65227&#65256&#65194&#65251&#65166 &#65175&#65256&#65244&#65204&#65198 &#65165&#65247&#65252&#65198ا&#65267&#65166 &#65187&#65176&#65264 &#65155&#65183&#65252&#65246 &#65165&#65247&#65262&#65183&#65262&#65257 تتشوه، &#65243&#65196&#65247ك &#65165&#65247&#65240&#65248&#65262&#65167 &#65227&#65256&#65194&#65251&#65166 &#65175&#65256&#65244&#65204&#65198 &#65267&#65176&#65208&#65262&#65257 &#65235يها &#65243&#65246 &#65207&#65266&#651526/ يظنون المد والمدد روحانيات فقط وهي في الحقيقة روح ومادة، مادة، مد، مدد، وتمدد، وتمادي، ونور يمد ويمدد في الإمتداد، الروح والمادة متلازمان لا ينفصلان لا تأثير ولا تفعيل لأحدهما دون الأخر من الآخر.7/ الموت لا يعني أي شيء إذا لم تكن هناك حياة.8/ شقاء الإنسان ينبع من مجالسته لمن لا يفهمه.9/ إن خوض الصراع المرير ضد مظاهر الهشاشة كفيل بأن يفني حياة الإنسان في سبيل ترميم الذات ضمن نطاق سداد الخصاص المتعلق بالحاجيات الأساسية و تلبية مطالب النقص المفروض، إنها معضلة كفيلة بضياع الفرص التي يمكنها أن تحيل قدرات العقل للتفكير في إكتشاف مقومات الحياة المادية في أفق التطلعات الممكنة و الساعية نحو تحقيق الأفضل.10/ &#65255&#65188&#65254 &#65235&#65266 &#65187&#65248&#65250 &#65227&#65252&#65268&#65238 &#65183&#65194&#65165، &#65255&#65228&#65248&#65250 &#65169&#65196&#65247&#65242 &#65231&#65166&#65247&#65170&#65166 &#65227&#65256&#65194&#65251&#65166 &#65255&#65236&#65166&#65197&#65237 &#65165&#65247&#65184&#65204&#65194، &#65259&#65246 &#65255&#65188&#65254 &#65193&#65165&#65191&#65246 &#65165&#65247&#65184&#65204&#65194 &#65235&#65228&#65276، &#65275 &#65255&#65188&#65254 &#65165&#65247&#65176&#65262&#65247&#65268&#65236&#65172 &#65165&#65247&#65252&#65244&#65262&#65255&#65172 &#65251&#65254 &#65183&#65204&#65194 &#65261 &#65255&#65236&#65202 &#65261 &#65197&#65261&#65185، &#65251&#65198&#65243&#65170&#65172 &#65175&#65204&#65268&#65198 &#65235&#65266 &#65243&#65262&#65243&#65168 &#65165لأ&#65197&#65213، &#65165&#65247&#65256&#65236&#65202 &#65165&#65247&#65228&#65248&#65262&#65267&#65172، &#65259&#65266 &#65165&#65247&#65176&#65266 &#65175&#65240&#65262&#65193 &#65259&#65196&#65257 &#65165&#65247&#65252&#65198&#65243&#65170&#65172 &#65235&#65266 &#65197&#65187&#65248&#65176&#65260&#65166 &#65165لأ&#65197&#65215&#65268&#65172. &#65251&#65166 &#65165&#65247&#65236&#65244&#65198&#65171 ؟ ما &#651 ......
#بخير
#لولا
#الآخرون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744973
محمود سعيد كعوش : شغف الحب
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش شَغَفُ الحب!! بقلم: محمود سعيد كعوش"رسالةٌ لَمْ يَصِلْ جوابُها بعد"صَباحُ الهوى الموعودِ والجمالِ الفتان،والوفاءِ والطُّهرٍ والعودِ الرنان،صَباحُ عِشقِ الوطنِ والقوافي والبديعِ والبيان،وقواريرِ العِطْرِ والحُبِ، والقواريرِ الحِسان،صباحُ الرومانسيةِ والعزفِ على النايِ والمِزمارِ والكمان،والتفاؤلِ والسعدِ والسعادةِ والهناءِ، يا كُلَ الحنانِ،صباحُكِ أنتِ يا فألَ الخير والسعدِ والأمان، ويا مبعثَ الطمأنينةِ والأمنِ في كل زمانٍ ومكان.صَباحُكِ جناتُ عَدْنٍ ورياضٌ غناءُ ومروجٌ تموجُ بالحُسْنِ والجمالِ،وتقطرُ عِطراً، وتتفتق من بينِ ثناياها آلاف الينابيعِ، التي تتدفقُ بغنجٍ ودلال.صباحُكِ حُزَمٌ مِنَ الأحلامِ، وَدُجىً غُرُدٌ يذوبُ رِقَةً لِنِداكِ،ونسماتٌ تحملُ مَعَ الآهاتِ طِيْبَ شذاكِ،وأصداءُ نغمةٍ تصدحُ مَعَ القِيثارِ في عَلياكِ،وخواطِرٌ عذبةٌ تُحَلِقُ عاطِرَةً بِسماكِ،وانسيابُ دَلالٍ، وأعطافُ ورىَ تميدُ بِهُداكِ.لكِ في ضِفافِ الشمسِ رَفْرَفَ خافقا،ً وعلى تُخومِ المَجْدِ شِيدَ عُلاكِ،ناغيتِ أوتارَ الهوى فتمايلَتْ، صورُ الجَمالِ تطوفُ في مَسْراكِ،خَلَّدتِ لِلْحُبِ الرفيعِ كِيانَهُ، وَبَعَثْتِ آياتٍ تَجوسُ رباكِ!!صباحُكِ فرحَةُ ثُغْرٍ باسمٍ، هوَ ثغرُكِ يا ابنةَ الأصلِ النبيل،وهمساتُ شوقٍ عارمٍ في يومِ جميل،&#65261َرائحةُ ندىً مُعَتَقٌ &#65169&#65252&#65166&#65152ِ &#65165&#65247سنسبيل،صباحُكِ باقاتٌ مِنَ الوردِ الجوري والبنفسجِ، وهَباتٌ مِنَ النسيمٍ العليل،وحفناتُ فُلٍ وياسمينَ وجاردينيا، وموجاتٌ مِنَ الهواءِ في ظِلٍ ظليل.صباحُكِ زهورٌ تَمْرَحُ بالخَمِيلَةِ حامِلةً صِوَرَ الجَمالِ بِأعْذَبِ القَسَماتِ،وتختالُ في غَنَجٍ كَأنَ خَيالَها حُلُمٌ تَهادَى سَارِحَ الصَبَواتِ.&#65207ُ&#65244&#65198اً لَكِ لأنكِ أنتِ،شُكراً لفيضِ الرقةِ والحنانِ والدفءِ منكِ أنتِ،شكراً &#65271نكِ جعلتي الفؤادَ يفرحُ، والثغرَ يبتسمُ لَكِ أنتِ،لَكِ &#65207&#65232&#65234ُ &#65165لودِ يا مالِكَةَ القلبِ والروحِ...يا أنتِ،بوركتِ أنتِ يا أنتِ.لطالما داعبتْ رسالتُكِ الأخيرةُ خلَجاتَ الصدرِ، وعزفتْ على وترِ الأماني والآمالِ لحونَ العشقِ وأغاريدَ الوجدْ وأجَجَتْ الشوقَ الذي لم يهدأ ولم تنطفئ شعلتُهُ بعد، ولا أخاله يهدأ أو أخالُها تنطفئ،ويشهدُ على هذا أنني ومنذ أن استلمتُ رسالتك وحتى الآن وطيفُك يداعبُ أحلامي ولا يبرَحُها لحظةً واحدة،لذا لا تبخلي بفيض مشاعرِكِ وأحاسيسكِ، ولا تُقَطِري في الحُبِ أبداً، وجودي عليَ كما لَمْ تجودي،جودي وجودي وجودي.حبيبتي،الشوقُ يَعْصِفُني وأنتِ بعيدةٌ وحنينُكِ الموعودُ حوليَ حُوَّما،في أذنيكِ هَمْسِي فاسمعي نَجْوايَ يَخْتَرِقُ الفؤادَ تألُمّا،جودي بوصلِكِ تُسعفينَ مَشاعِري فَلَكَمْ نَسَجْتُ لَكِ المشاعرَ سُلَّما،جودي لأظَلَ في شَجَني أروحُ وأغتدي وأفْصِحُ عن غرامي ضارعاً مُتبتلا.&#65251&#65204&#65166&#65157&#65241ِ كَصَباحَكِ وكلِ أوقاتكِ &#65219ُ&#65260ْ&#65198ٌ &#65261&#65219&#65268&#65168ٌ واطمئنانٌ وإشراقةُ ابتسامةٍ عذبةٍ وحبور،&#65251&#65204&#65166&#65157&#65241ِ كَصَباحَكِ وكلِ أوقاتكِ بسماتٌ مُفعَمَةٌ &#65169&#65166&#65247&#65204&#65228&#65166&#65193&#65171ِ والهناءِ والسرور،مساؤكِ كَصَباحَكِ وكلِ أوقاتكِ همساتٌ &#65175ُ&#65252&#65220&#65198ُ &#65239&#65248&#65170&#65242ِ بالرح ......
#الحب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762527