الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الهلالي : كيف يصنف أدولف هتلر الأعراق؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_الهلالي يُعلي أدولف هتلر (1889-1945) من قيمة صفاء العرق. وأكد في كتابه "كفاحي" أن الأعراق غير متساوية. وأن الحياة صراع يقود إلى تمكن الأقوياء من إخضاع الضعفاء. ويعتقد أن الألمان هم ورثة "عرق الأسياد". ولقد حكم القدر على الألمان، في نظره، بالسيطرة على الأعراق الدنيا مع ضرورة عدم تعريض صفاء ونقاوة عرقهم للخطر. يرى هتلر أنه وجد عرق يميز سكان شمال أوروبا وهو العرق الأساسي المكون للشعب الألماني. وهذا العرق هو الذي يمنح الشعب الألماني عظمته. وهو عرق استثنائي: فلد عاش في البداية في أطلنتس (Atlantide)، كما أنه كان دوما مصدرَ كل الإنجازات الحضارية في العصر القديم في مصر وإيران والهند واليونان ومقدونيا وروما. يؤكد هتلر على المميزات الجسدية لسكان شمال أروبا: فهم يُعرفون بطول قامتهم ولونهم الأشقر. ويجسدون نموذجا مثاليا للجمال. وهذا الأخير يعكس إرادتهم وتفوقهم. لكن أرستقراطية هذا العرق تعرضت للانحطاط بسبب اختلاطها بأعراق دنيا: خصوصا الاسبان والأفارقة. يرى هتلر أن كل عملية إخصاب تتم بين فردين ينتميان لعرقين غير متساويين تكون نتيجتها كائنات وسطية تجمع ما بين خصائص العرقين. كما تُعرّض العرق المتفوق لضربة أخرى في القرون الوسطى. فامتزاج السلالات في فرنسا، على سبيل المثال، هو الذي يفسّر انحراف تاريخها. كما يعتقد هتلر أن العرق الأعلى في شمال أروبا مُحاصر برخاوة المسيحية وبعالمية الرأسمالية. يدافع هتلر عن وجود عرق أعلى. ويعتقد أن الآريين ينحدرون من العرق الشمالي. هذا العرق الذي يَفرضُ قانونُ التطور ضرورةَ انتصاره التام والنهائي لصالح الجنس البشري كله. فالإنسان عاجز عن إيقاف السيرورة الطبيعية التي تبدو قاسية. والتي تعمل على التخلص من الضعيف وتقوية الكائن السليم. وهذا القانون الطبيعي يجعل من الآريين أفضل عرق مسؤول عن ازدهار الحضارة. فالحضارة الإنسانية تقوم فقط على قدرات الآري وعلى كونه يظل هو نفسه. إن الآري يضحي بالغريزة من أجل المصلحة العليا لمجتمعه، وهو ما يسمح بإنجاز منجزات عظمى. ويؤكد هتلر أن الأعراق الدنيا لم تكن أبدا مصدرَ الحضارة لأنها تبحث عن الرفاهية الفردية، ولا يمكنها إلا أن تستغل أعمال العرق الأعلى. يخضع التاريخ لخطاطة واحدة: حَفْنة من الآريين تُسيطر على شعب أدنى وتستغل موارده وأفراده من أجل خلق الحضارة، لكن الآريين يسمحون بامتزاج الأعراق، وهو أمر سلبي. لكن يمكن استعادة صفاء ونقاوة العرق الآري من خلال عملية تحسين النسل بتزويج الأولاد والبنات في سن مبكرة. وتشجيع إخصابهم ومنع الأفراد غير السليمين صحيا من التوالد. يُدين هتلر الأعراق الدنيا. ويقوم تصورُه على تصنيف للأعراق حسب معيار صفاء ونقاوة الدم:في المرتبة الأولى: - الشعوب البيضاء من أصل ألماني أو إنجليزي (الألمان، الإنجليز، الإسكندنافيون، الفلامنك Flamands)في المرتبة الثانية: - السلالات الممتزجة أي شعوب البحر الأبيض المتوسط (الفرنسيون الإيطاليون، الاسبان) في المرتبة الثالثة: - الآسيويون والسود والسلا&#1700-;- (وينتمون لعرق الانسان الأدنى) وفي المرتبة الأخيرة: - اليهود والغجر، وهم طفيليات ينبغي على العرق الأعلى أن يُبيدهم. ركز هتلر اهتمامه على اليهود باعتبارهم خصما للألمان. فالشعبان لهما نفس المشروع الذي هو السيطرة على العالم. ويرى هتلر أن اليهود شعبٌ أدنى من جميع الشعوب الأخرى، وأن كل ثقافته استعارها من الحضارات التي عاش ضمنها. ويرى أن اليهود عاجزون عن التضحية من أجل هدف أسمى. إنهم ليسوا رُحّلا حقيقيين. فهم يزدهرون على حساب الشعوب الأخرى بالتطفل عليها ......
#يصنف
#أدولف
#هتلر
#الأعراق؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722097
ايليا أرومي كوكو : السودان سلة غذاء العالم يصنف من افقر دول العالم
#الحوار_المتمدن
#ايليا_أرومي_كوكو خبر جداً محزن و يوم شؤم و اكثر حزناً ، و أحسبه خزي و عار علي الشعب السوداني و قياداته السياسية . خزي و عار كل أطياف العلماء في الاقتصاد و الزراعة و المعادن و الادارة الخ . بلد مثل هذا السودان العظيم بتاريخه الغني بكل الموارد و الامكانيات البشرية و الطبيعية من زراعيه و حيوانية و معادن نفيسة و نيل سلسبيل و أراضي بكرة . هذا البلد المؤهل ليكون من أغني دول العالم يصنف من افقر دول العالم . و السودان يتراجع للأسف الشديد كل يوم من كونه سلة غذاء العالم و يهبط الي الدرك الاسفل ليصير قفة شحدة العالم . حتي كدنا لا نسمع جملة السودان سله غذاء العالم لو علي سبيل المزحة و التندر !كم تبقت من المؤتمرات التي ستعقد لأعفاء السودان من ديونه المثقلة و من هيبك و ما ادراك بهيبك . و كم من مدينة و عاصمة اقليمية او عالمية ستستضيف الخرطوم علي أراضيها لستناقش أزمة الدين السوداني و أمكانية اعفائه . و الاجدار ان نتسأل اين تذهب كل المنح و العطايا و الهبات التي قدمت للسودان في عهد الثورة من قمح امريكي دقيق اسرائيلي منح أماراتيه و سعوديه هبات من النرويج و الصين و الصومال . و عونا نتسأل ايضاً كم يملك من السودانيين من الاموال فقط في مجال الذهب الذي يهرب الي دبي و غيرها و كم تبلغ أرصدة السودانيين في الخارج ؟ و نكون اكثر جرأة لنقول كم مليار من الدولارات في أرصد نائب رئيس مجلس السيادة محمد حمدان دقلو وحده دعك من الاخرين . الا يوجد في كل السودان رجل واحد عاقل و رشيد بل بل شجاع يتقدم لدفع و لو 10% من ارصدته لدفع جزء يسير من ديون السودان ؟هذا السودان اشبهه بالرجل المتوسل او الشحاد الذي لا يغني يقنع من التوسل و الشهدة . فالشهاد سيظل شهاداً و متوسلاً و لو امتلك كل مال قارون . لن يصبح المتوسل في يوم من الايام غينياً مكتفياً بذاته لكنه سيظل يخرج كل يوم ليتوسل الناس مع ان الذي عنده اكثر من الذي عند الذين يتوسلهم . ما عندنا يكفينا و بأمكاننا ان نساهم و نساعد جيراننا جيراننا . بس تقول شنو ؟ ازمة ضمير ممكن ... أزمة اخلاق حقيقة ... فساد بكل تأكيد . مع اننا ندعي و نتنبر بصفات الكرم و الجود و الشهامة و الاقدام . فأين نحن من اليد العليا خير من اليد السفلي . او اين نحن من المعطي المسرور يحبه الله . ننكر و نزعل من يصف الزول السوداني بالرجل بالكسلان لكنني خجلت جداً من نفسي و انا اشاهد فيديو الرجل الفلسطيني الشهم و اسرته و هم يفلحون و ينتجون و يخرجون من أرضنا الطيبة الخير الكثير و يساهمون فعلاً و ليس قولاً في الانتاج و الانتاجية . هذا ما لا نستطيع نحن كشعب سوداني فعل واحد من عشره . فله منا جميعاً كسودانيين التحية و التجلة . فقد سمعت و شاهدت الكثيرين في اليوم التالي يذكرون الرجل الفلسطيني و يشيدون به و بأسرته الكريمة .يا له من خزئ و عار و فضيحة بجلاجل ان نظل نحن كسودانيين عاطلين و رمتاله نقضي جل ساعاتنا جلوساً تحت ظلال الاشجار بينما بأمكننا و في استطاعتنا حقاً ان نكون عاملين و منتجين بل و مانحين وواهبين .فضيحة و عار علينا ان نفرح بالمنح و الهبات و الاكثر عاراً ان يسرقه بعضنا و يبخل به علي من يستحقونها فعلاً . فعار الشعوب الكسل و قلة الانتاج .. عار الشعوب الجشع و الطمع و الحقد الحسد و الفساد المالي و الاداي و الاخلاقي عار التخلف و تفشي الروح العنصرية القبلية و الجهوية و الدينية . عار الشعوب ان لا يقبل بعضنا الاخر كسودانيين في الحقوق و الواجبات و المواطنة .لن ينهض السودان شبراً واحداً حتي ينبذ هذه ......
#السودان
#غذاء
#العالم
#يصنف
#افقر
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723503
عبدالله عطية شناوة : حين يصنف كل انتقاد لإسرائيل كمعاداة للسامية
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة عقد في مدينة مالمو السويدية مؤخرا مؤتمر كبير لإحياء ذكرى ضحايا الهولوكوست ولمكافحة معاداة السامية. ويشاد في مختلف أنحاء العالم بالتزام السويد بنهج مكافحة معاداة السامية والأفكار والقوالب النمطية المعادية للسامية على الإنترنت وتزايد الهجمات المستوحاة من معاداة السامية على اليهود. ولكن هذا الألتزام يواجه أيضا بالأنتقاد كونه تحول كما يرى المنتقدون الى كابح لتوجيه أي إنتقاد مشروع لأسرائيل، وإدراجه في إطار معاداة السامية.وكانت السويد وبمبادرة من رئيس الوزراء الأسبق يوران بيرشون قد شكلت قبل عشرين عاما تحالفا دوليا للتذكير الدائم بجرائم المحرقة النازية، ووضع التحالف 11 مبدأ لتعريف معاداة السامية. وتوجه منذ فترة ليست بالقصيرة انتقادات شديدة لتلك المبادئ من قبل مؤرخين ومفكرين إسرائيليين وسويديين. وقد ألتقت مراسلة الأذاعة السويدية في الشرق الأوسط سيسيليا أودين بأثنين من أهم منتقدي تلك المبادئ وهما الأكاديميان الإسرائليان بروفيسور التأريخ أموس غولدبرغ وبروفيسورة علم الأجتماع أيفا أيلوز، التي ترعرت في صباها في فرنسا والتي قالت أن إسرائيل تستخدم موضوعة العداء للسامية، للتغطية على إحتلالها لفلسطين، وتوحي بأن أي نقد للاحتلال أنما هو تعبير عن كراهية تأريخية لليهود:ــ أن أكثر ما يثير قلقي هو أن موضوعة معاداة السامية، قد أصبحت سلاحا سياسيا، يمكن أن يؤدي سوء أستغلاله الى تنفير أولئك الذي يريدون حقا محاربة العداء للسامية، ويشعرون بان تعريف العداء للسامية قد تم التلاعب به، لخدمة إغراض سياسية للحكومة الإسرائيلية. قالت أيلوز.آموس غولدبرغ بروفيسور التأريخ الأسرائيلي الباحث في موضوع المحرقة النازية ومؤلف كتاب الصدمة الذي يتضمن يوميات ضحايا المحرقة، يشارك إيلوز أنتقادها لمواد التحالف المناهض لمعاداة السامية الأحد عشر، مشيرا إلى أن سبعا من تلك المواد تتعلق بأسرائيل كدولة، وهي تستخدم لتبرير سياساتها، حتى إن لم يكن المقصود منها ذلك عند وضعها. وهي تستخدم الآن عمليا لإدانة أي نقد للسياسة الإسرائيلية، ويسوق أمثلة على ذلك توجيه الأعلام الإسرائيلي، أستنادا الى مبادئ التحالف المذكورة، تهم معاداة السامية إلى وكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين ألأونوروا، والى وزيرة الخارجية السويدية السابقة مارغوت فالستروم كونهما أنتقدا السياسة الإسرائيلية:ــ كل دول العالم توجه لها تهم بالعنصرية، الولايات المتحدة، السويد، الصين، لماذا يحرم توجيه هذا النعت لأسرائيل؟ يتساءل غولدبرغ ويضيف: أن هذا يؤدي الى إخراس المنتقدين، لأن وصمهم بمثل هذه التهمة ((معاداة السامية)) يمكن أن يدمرهم مهنيا. ويؤكد أن إسرائيل وعلى إثر قضية فالستروم، قد أبتزت رئيس الوزراء الحالي، وأرسلت له ما معناه أهلا بك ستيفان لوفين، سنشارك في مؤتمر مالمو، ولكن بشرط أن يتم الألتزام بالمواد الأحد عشر.من جانبها نفت خليفة فالستروم وزيرة خارجية السويد حاليا آن ليند أن تكون السويد قد تعرضت لأية ضغوط إسرائيلية، لكنها أقرت بوجود مشاكل في ترجمة المبادئ الأحد عشر لمناهضة العداء للسامية:ــ صحيح أن كثير من تلك المبادئ مثير للجدل في عديد من جوانبها، لكن إقرارنا لها كان إنطلاقا من اننا نراها تشير الى مخاطر معاداة السامية، وتكشف عن تجلياتها، لكن تلك المبادئ ليست ملزمة لنا قانونيا، وعند مصادقتنا عليها أكدنا أنها لا تعني عدم السماح لنا بانتقاد إسرائيل في مختلف المجالات. قالت آن ليند وأضافت أدرك تماما أن ثمة أنتقادات كثيرة لتلك المبادئ والنقد مهم في هذا السياق. غولدبرغ يشير الى جانب بالغ الأهمية، أرتباط ......
#يصنف
#انتقاد
#لإسرائيل
#كمعاداة
#للسامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735119