الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رياض السندي : مصطفى ال رشيد.. كاتب مزيف ومتملق رخيص
#الحوار_المتمدن
#رياض_السندي نشر بالأمس على موقع كتابات مقالا بعنوان (العراق بين مطرقة ازماته المالية وسندان ازماته الدولية والحاجة الى عودة هوشيار زيباري) لكاتب مغمور يكتب أولى مقالاته في واحد من أهم موضوعات السياسة في العراق وهي إختيار وزير خارجية لهذا البلد المنكوب والمبتلى بالفاسدين والمتملقين معاً. فمن هو هذا مصطفى الرشيد؟ وما هي دوافعه؟إبتداءً، يمكن ملاحظة ما يلي على هذا الكاتب: -1. هذا هو أول مقال له. 2. وضعه الموقع على لائحة أحدث الكتاب.3. نشر هذا المقال على موقعين إلكترونيين فقط هما: موقع كتابات، وموقع صوت العراق.4. لا توجد صورة لهذا الكاتب بخلاف معظم الكتّاب على موقع كتابات، أما الموقع الأخر فلا يطلب صورة الكاتب. 5. إن الكاتب يمدح مهارات وكفاءات هوشيار زيباري ويناشد رئيس الوزراء الكاظمي بتوزيره مرة أخرى.ونظراً لمعرفتي بهذه الشخصية حق المعرفة، فسأحاول تقديمها للقراء الكرام، ليعرفوا سبب بلاء العراق في وجود طائفة من المخادعين والكذابين والمتملقين والمداهنين وماسحي الأكتاف في العراق، ومنهم هذا الكاتب المزيف والمتملق الرخيص.بالعودة إلى عام 2013، عندما بدأت أكتب مقالات تنتقد وزير الخارجية آنذاك هوشيار زيباري بسبب ظلمه لي وكشفي بالأدلة لعقد فساد كبير بملايين الدولارات، والوقوف إلى جانب الفاسد محمد علي الحكيم سفير العراق في جنيف (وزير الخارجية لاحقا)، والذي أقيل ضمن حكومة عادل عبد المهدي المواليد لإيران والمتهمة بخيانتها للشعب العراقي وقتل المتظاهرين، والذي لم يُكمل سنة واحدة فقط، كما هي عادة هذا الخائن والحاقد على العراق والعراقيين (وأعني به الحكيم)، مما أرغمني على الإستقالة من وزارة الخارجية بدرجة مستشار، وبقرار معطل لعدة سنوات بمنحي درجة وزير مفوض. فكتبت مقالا على موقع كتابات بعنوان (هوشيار زيباري خارج وزارة الخارجية) بتاريخ 18 أيلول/سبتمبر 2014. أثار هذا المقال كاتباً مغموراً أخر يدعى (مصطفى حسين رشيد) الذي كتب مقالا بعنوان (الهجوم على الخارجية ومبدأ أن طاح الجمل تكثر سكاكينه)، فردّ عليه أحد الكتّاب العراقيين المعروفين بشهامتهم ووقوفهم إلى جانب الحق ضد الظلم -جزاه الله خير الجزاء، ويدعى إبراهيم محمد، بمقال عنوانه (رد على مقال الهجوم على الخارجية ومبدأ ان طاح الجمل تكثر سكاكينه) بتاريخ 2 تشرين أول/أكتوبر 2014، جاء فيه: " قرات مقال نشر على صفحات كتابات بقلم شخص وهمي اسمه مصطفى حسين رشيد.. وكانت إرادة الله أن يفضحهم بهذا المقال ويأتي بعكس ما حاول كاتبه … وهذا ما قلناه إن هناك عصابات في وزارة الخارجية ومنها عصابة كاتب المقال الذي هو في حقيقته نفسه الذي كان يكتب دفاعا عن الوزير باسم ياسين البدراني؟؟؟ والذي تبين فيما بعد انه السفير العراقي في بلجيكا واسمه محمد المحيميدي وجاء مقاله إدانة له وإدانة للوزير وليثبت هو أن هناك فساد يزكم الأنوف في وزارة الخارجية … وليطلع الشعب العراقي ليعرف الحقيقة كاملة ويطلع على الخبث والنهج الذي سار عليه الوزير... أنت تقول نعم هناك خلل وهناك قصور وهناك مشاكل وبهذا أنت صدقت.. وتكمل وتقول هناك أوجه نجاح وبهذا أنت لم تصدق لا يوجد في وزارة الخارجية طيلة عمل الوزير هوشيار زيباري أي نجاح واي بناء بل كان في وزارة الخارجية طيلة هذه الفترة الاتي أرجوك اقرأها جيدا كان الاتي: فشل ذريع للدبلوسية العراقية – عصابات داخل الوزارة – فساد إداري ومالي هائل – فساد أخلاقي هائل دعارة وشذوذ وغيرها وأرجوك وأترجاك أن تسكت افضل – رشاوي – شهادات مزورة – كذب – نفاق – تهديم للدبلوماسية…. ماذا تريد أكثر من هذه النجاحات "، ورابط ......
#مصطفى
#رشيد..
#كاتب
#مزيف
#ومتملق
#رخيص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679952