الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحاج : الخلاص من ظلم وظلام ..جلبوع
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج اقطع جازما وبعد عملية الهروب المدوية التي تناقلتها جميع وسائل الاعلام في ارجاء المعمورة بمزيد من الدهشة والاهتمام والتي قام بها ستة اسرى فلسطينيين من ابطال المقاومة الفلسطينية الباسلة ، أربعة منهم محكوم عليهم بالسجن مدى الحياة ظلما وعدوانا من داحل سجن " جلبوع " او " الشطة " وذلك عبر نفق حفروه بأنفسهم تحت المغسلة خلال اشهر طويلة ليمر مباشرة من اسفل برج المراقبة الى خارج اعتى السجون الصهيونية واشدها رقابة واكثرها تحصينا واكبرها حراسة بما شكل صدمة كبرى لن يستفيق الـ" نفتالين" بينيت وحكومته منها طويلا وبما احرج وبشكل غير مسبوق حكومة الكيان بأكملها وهز اركانها وزعزع ثقتها بنفسها و بإجراءاتها وذلك بعد ان اظهرتهم عملية الهروب تلك والتي اثلجت صدور الاحرار في فلسطين عامة والوطن العربي برمته والعالم بأسره لاسيما وانها قد جاءت بعد فترة وجيزة من انتصارات غزة العزة ضد اعتى قوة عسكرية غاشمة ، اقول لقد اظهرت عملية الهروب تلك حكومة الكيان المسخ بهيئة - الابله - الذي يتظاهر أمام العالم بالدهاء ، المغفل الذي يتظاهر أمام الشعوب والامم بالذكاء ،ولا اشك للحظة سواء أعيد القبض على الهاربين الستة ثانية او على بعضهم لاقدر الله ، أم لم يقبض عليهم ، بأن قصة هذا الهروب المدوي ستلهب حماسة الكتاب وتطلق خيال الروائيين وتفتح شهية القصاص وتفيض من جرائها قريحة المنتجين فضلا عن المخرجين فينتجوا لنا افلاما اعتقد بأنها ستكون انجح من سابقاتها بكثير لكونها تعالج موضوعة الاسير المظلوم وبحثه الدائم عن الخلاص والحرية في كل زمان ومكان " ولله در القائل : لا تظلمن إذا ما كنت مقتدراً…فالظلم ترجع عقباه إلى الندمِ تنام عيناك والمظلوم منتبهٌ…يدعو عليك وعين الله لم تنمِوما أكثر الافلام السينمائية العالمية التي تناولت الهروب بعضها مقتبس عن قصص حقيقية حدثت في زمان ومكان ما ، مع الفارق الكبير بطبيعة الحال بين ردة فعل الجماهير ازاء كل منها ،اذ ان ردة فعل المشاهدين حيال الهروب من السجون لعتاة المجرمين والقتلة واللصوص والفاسدين والسفاحين المتسلسلين يختلف تماما عن ردة فعلهم تجاه أسرى الحرب ومعتقلي الرأي والمعارضين السياسيين، فبينما يتمنى المتابعون جماعيا وفي ردة فعل طبيعية القاء القبض مجددا على الصنف الاجرامي الاول وإعادتهم الى الزنازين بأسرع وقت ممكن لحفظ الأمن المجتمعي واشاعة الامان والاستقرار ، تجدهم يفرحون بحصول الصنف الثاني على حريتهم متعاطفين تماما مع المظلوم ضد المستبد الغشوم " ولعل من أشهر الافلام التي تناولت هذا النوع من الافلام بشقيها، فيلم " الهروب من ألكتراز" هذا السجن الرهيب سيء السمعة والصيت والمقام على جزيرة وسط خليج سان فرانسيسكو وقد اغلق عام 1963 وتم تحويله الى معلم سياحي على خلفية فضائحه وبشاعاته التي تناولها الاعلام بشكل مكثف، يليه فيلم " الخلاص من شاوشانك" وقد رشح الى 7 جوائز اوسكار ، كذلك فيلم " الفراشة " الشهير الذي ابدع فيه كل من داستن هوفمان ، وستيف ماكوين ، والذي يتناول الحكم على الاخير ظلما بجريمة لم يرتكبها منذ كان عمره 25 عاما فظل يحاول الهروب من سجنه ويفشل في كل مرة حتى بلغ من العمر عتيا فتمكن من الهرب اخيرا وسط بحر لجي ماله من قرار يغص بأسماك القرش وذلك في نهاية مفتوحة لم تظهر لنا خاتمتها بقدر اظهارها لنا معني التحرر والنضال الدؤوب من اجل " الحرية " والتي تنسم المشاهدون بدورهم عبقها ساعة خلاص المظلوم في نهاية الفيلم الذي عرض في بغداد نهاية السبعينات ، مقابل اظهار "عفن الظلم "الذي انتهجه واختطه لأنفسهم ومازالوا جل الطغاة والمستبدين حول العالم ، ومن الافلام الر ......
#الخلاص
#وظلام
#..جلبوع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730625
خليل قانصوه : فرقعة في أوكرانيا و أرق و جوع و عطش وظلام في الشرق الأوسط
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه ليس من حاجة لاستشارة الباحثين في السياسة الدولية لكي نعترف بأن الحرب في أوكرانيا تنعكس في بلدان المشرق العربي ارتفاعا في درجة التوتر عموما و في بلدان الهلال الخصيب على وجه الخصوص . حيث يمكننا مبدئيا ، إرجاع بعض التطورات التي تتوالى مند عدة أشهر إلى تلك الحرب ، مثل الهياج الصاخب الذي تظهره العسكرية الإسرائيلية على شكل مناورات و تهديدات تارة و غارات جوية على سورية تارة أخرى ، والمبادرة إلى بدء التنقيب عن النفط و الغاز في المياه الإقليمية المشتركة بين فلسطين و لبنان دون موافقة الدولة صراحة في هذا الأخير . يستوقف المراقب في هذا السياق ، حدثان كبيران يعبران عن دلالة فارقة تساوقاً ًً مع الحرب في أوكرانيا من منظور يرى فيها ترجمة لمفهوم صراع الحضارات السائد في ظل الهيمنة الأميركية ، حربا بين روسيا بما هي كيان حضاري اروربي ـ آسيوي من جهة و المعسكر الغربي ، ممثلا للحضارة الغربية من جهة ثانية . الحدث الأول : تصعيد الهجوم على سورية ، من حانب تركيا في الشمال وإسرائيل في الجنوب ، الذي تخطى الإشتباك العسكري و الاعتداء على موقع محدد ، بالغارات الجوية التي دمّرت مطار الدمشق الدولي التي تعادل إعلان الحرب وإلغاء الهدنة او اتفاق وقف إطلاق النار بين البلدين المتحاربين . بحيث يحق لنا أن نفترض ، حتى ثبوت العكس ، بأن الغاية من هذه الحرب هي وضع جنوب سورية وصولا إلى دمشق تحت الوصاية ، بناءعلى إعتبارها منطقة أمنية اسرائيلية أو تمهيدا لتمدد استعماري استيطاني . الحدث الثاني : زيارة الرئيس الأميركي للملكة السعودية ، التي تأتي بعد جولة قام بها في نهاية شهر آذار ، مارس الماضي إلى أوروبا للإجتماع بدول حلف الأطلسي ، توقف خلالها في بولندا التي تلعب حكومتها دورا مميزا في ايصال الدعم العسكري إلى حكومة أوكرانيا في تصديها للقوات الروسية . فأغلب الظن أن الغاية من زيارة الرئيس الأميركي إلى السعودية هي تحشيد المملكات و الإمارات الخليجية ، وغيرها من الدول العربية التي تربطها بالولايات المتحدة علاقة تبعية ، ضد روسيا . تحسن الإشارة هنا إلى أن هذه التبعية ممهورة بالصلح مع اسرائيل و " تطبيع " العلاقات الديبلوماسية معها ، في سياق عقد إذعان يُسقط حقوق الفلسطينيين في بلادهم سواء المنفيين منهم و المقيمين فيها ، و ُُيلزم هذه الدول باتخاذ موقف أقصاه الحياد حيال الإعتداءات المتكررة التي تتعرض لها بلاد الشام و بلاد ما بين النهرين . من البديهي أن الولايات المتحدة الأميركية لا تريد فقط ، النفط و الغاز من الدول الخليجية والعراق ، فهذه الثروات هي في الواقع ملكها كما أفصح عن ذلك الرئيس الأميركي السابق ،إلى جانب المعطيات الكثيرة المتعلقة بهذا الموضوع التي أكدتها وقائع الحروب التي تدور رحاها منذ ثلاثة عقود ونيف على التوالي في الجزائرو العراق و سورية و لبنان و ليبيا و اليمن، و لكنها على الأرجح تطلب أموال النفط في المصارف الغربية ، و ربما تعدى الأمر ذلك إلى طلب انخراط هذه الدول الفعلي في الحرب على روسيا ، بشكل مباشر و هي التي اعتادت على التواطؤ ضدها سرا . لا غرابة في هذا ، عندما نرى أن دولا أوروبية تمتلك مقومات السيادة اقتصاديا و عسكريا تشارك اليوم بصورة غير مباشرة في الحرب في أوكرانيا ، و تتحمل تبعات هذا الف ......
#فرقعة
#أوكرانيا
#وظلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759525