الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عليان عليان : نحو قيادة موحدة لدعم الانتفاضة واستمرارها وحمايتها من التنسيق الأمني
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بقلم : عليان علياندخلت الهبة الشعبية الفلسطينية التي انطلقت من القدس يومها السادس ، مبشرةً باستمرارها في ضوء مفاعيلها واتساع نطاق فعالياتها ، التي شملت كل بقعة في الضفة الغربية وقطاع غزة ، وبتنا نشهد مواجهات وصدامات بين أبناء شعبنا في مدن الخليل وبيت لحم ونابلس ورام الله والبيرة ونابلس وجنين وأريحا ، وفي كل مدن ومخيمات الضفة ،مع قوات الاحتلال وقطعان المستوطنين ،ولسان حال المنتفضين مع تنوع الهتافات والشعارات يقول: "الانتفاضة انطلقت حتى تحقيق أهدافها في الحفاظ على هوية وعروبة القدس وفي دحر الاحتلال ، وأنها لن ترضخ لمتطلبات التنسيق الأمني" .أما القدس قاطرة الانتفاضات الفلسطينية ، فلا زالت تغلي كالمرجل ، ويتسع نطاق الفعل الانتفاضي في أحيائها على نحو أربك قوات الاحتلال وحكومة العدو ، التي باتت تتخبط في التعامل معها ، وهي ترى أن كل حي من أحيائها، وكل ضاحية من ضواحيها في الطور والعيسوية والشيخ جراح ووادي الجوز وغيرها ، يجترح أساليب نضالية في مواجهات نهارية وليلية مستمرة ، تكشف عن إصرار عنيد في أن القدس أخذت زمام المبادرة غير آبهة بأي قمع للاحتلال وبأي حسابات سياسية ، وأية مراهنات على التسوية مجدداً من بوابة الإدارة الأمريكية. الانتفاضة تحقق إنجازها الأول لقد حققت المنتفضون المرابطون أمام باب العمود ( باب الثورة) انتصارهم الأول بتحطيمهم الحواجز الحديدية ، والتي نصبها العدو للتحكم في دخول الفلسطينيين للبلدة القديمة وللمسجد الأقصى وكنيسة القيامة.ورفع هذا الإنجاز الميداني لانتفاضة القدس من الروح المعنوية للمنتفضين ، وفق مقولة أن النصر يستولد النصر ، إذ ما أن أعلن المنتفضون عن تحقيق انجازهم التكتيكي الأول في إزالة الحواجز الحديدية، حتى رأينا مدن وبلدات الضفة الغربية تهرع إلى نقاط التماس مهللةً بهذا الإنجاز ، رافعة عقيرة الصدام والاشتباك مع قوات الاحتلال والمستوطنين .وقبل تحقيق هذا الإنجاز الميداني ، الذي سيتم البناء عليه لاحقاً ، تحقق الإنجاز السياسي الكبير ممثلاً بوحدة شعبنا في الداخل وفي كافة مناطق تواجده ، إذ ما أن اندلعت المواجهات في القدس قرب باب العامود وفي باحات المسجد الأقصى ، حتى انتقلت إلى كافة أرجاء الوطن ، في حين تحرك أبناء شعبنا في الشتات لدعم القدس ، ما يؤكد وحدة شعبنا في مواجهة الاحتلال ، وأن هذه الوحدة تتعمق في ظل نهج المقاومة وتتراجع في ظل نهج التسوية البائس .غزة ودعم الانتفاضة بالنار والتطور البارز والحاسم في هذه الانتفاضة، الدور الكبير لقطاع غزة في دعمها بالنار إذا أنه ما أن اندلعت المواجهات في القدس في باب العامود، وفي باحات المسجد الأقصى حتى هب قطاع غزة عن بكرة أبيه لدعم الانتفاضة، عبر مسيرات جماهيرية حاشدة ، بينما أخذت فصائل المقاومة على عاتقها فتح جبهة إسناد لانتفاضة القدس الرمضانية بدعمها بالنار ، إذ بتنا نشهد قصفاً متواصلاً بالصواريخ لمستوطنات غلاف غزة ، وبتنا نشهد جرحى من المستوطنين جراء هذا القصف .وهذا التطور في إسناد غزة للقدس وانتفاضتها ، كشف عن تآكل الردع الإسرائيلي في مواجهة قطاع غزة ، مثلما كشف مبكراً عن تآكل قوة الردع في مواجهة أبناء القدس فحكومة العدو باتت تعيش حالة تخبط في مواجهة صواريخ غزة ، وفي مواجهة انتفاضة القدس ، تمثلت في الخلافات المستحكمة بين المستويين الأمني والعسكري. فقد كشفت "قناة 12" الإسرائيلية ،أن المستوى السياسي قرر نهاية الأسبوع "رفض اقتراح أجهزة الأمن إطلاق عملية عسكرية واسعة النطاق ضد فصائل المقاومة وتدفيعها تثمن إطلاق ......
#قيادة
#موحدة
#لدعم
#الانتفاضة
#واستمرارها
#وحمايتها
#التنسيق
#الأمني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716906
عادل عبد الزهرة شبيب : ضرورة الدفاع عن حقوق الانسان في العراق وحمايتها من الانتهاكات
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب تعتبر حقوق الانسان مجموعة من الحقوق الأساسية التي لا يجوز المس بها , وهي مستحقة واصيلة لكل انسان , وهي ملازمة للإنسان بغض النظر عن هويته او دينه او مكان وجوده او لغته او اصله العرقي او أي وضع آخر . ولابد من حماية هذه الحقوق كحقوق قانونية في اطار القوانين المحلية والدولية .وينبغي تطبيق هذه الحقوق الانسانية في كل مكان وفي كل وقت وهي متساوية لكل الناس , ولا ينبغي ان تنتزع هذه الحقوق الا نتيجة لإجراءات قانونية واجبة تضمن الحقوق . ولا بد من احترام حقوق الانسان وكرامته , وان ازدراء واغفال حقوق الانسان او التغاضي عنها قد يفضي الى كوارث ضد الانسانية واعمالا همجية , ولذلك فإنه من الضروري والواجب ان يتولى القانون والتشريعات الوطنية والدولية حماية حقوق الانسان لكيلا يضطر المرء في آخر الأمر الى التمرد على الاستبداد والظلم . ولكي لا يشهد العالم والانسانية مزيدا من الكوارث ضد حقوق الانسان والضمير الانساني جميعا .تعريف حقوق الانسان :فيما يتعلق بتعريف حقوق الانسان , هناك العديد من التعاريف التي قد يختلف مفهومها من مجتمع الى آخر او من ثقافة الى أخرى, فيعرفها ( رينيه كاسان ) وهو احد واضعي الاعلان العالمي لحقوق الانسان بأنها ( فرع خاص من الفروع الاجتماعية يختص بدراسة العلاقات بين الناس استنادا الى كرامة الانسان وتحديد الحقوق والرخص الضرورية لازدهار شخصية كل كائن انساني , ويرى البعض ان حقوق الانسان تمثل رزمة منطقية متضاربة من الحقوق والحقوق المدعاة ).اما ( كارل فاساك ) فيعرفها بأنها ( علم يهم كل شخص ولا سيما الانسان العامل الذي يعيش في اطار دولة معينة والذي اذا ما كان متهما بخرق القانون او ضحية حالة حرب يجب ان يستفيد من حماية القانون الوطني والدولي , وان تكون حقوقه وخاصة الحق في المساواة مطابقة لضرورات المحافظة على النظام العام ).اما الفرنسي ( ايف ماديو ) فيراها بأنها ( دراسة الحقوق الشخصية المعرف بها وطنيا ودوليا والتي في ظل حضارة معينة تضمن الجمع بين تأكيد الكرامة الانسانية وحمايتها من جهة والمحافظة على النظام العام من جهة اخرى ).وفيما يتعلق بالكتاب العرب فقد عرفها ( محمد عبد الملك متوكل ) بأنها ( مجموعة الحقوق والمطالبة الواجبة الوفاء لكل البشر على قدم المساواة دونما تمييز بينهم ) . في حين يعرفها ( رضوان زيادة ) بأن ( حقوق الأنسان هي التي تكفل للكائن البشري والمرتبطة بطبيعته كحقه في الحياة والمساواة وغير ذلك من الحقوق المتعلقة بذات الطبيعة البشرية التي ذكرتها المواثيق والاعلانات العالمية .)تعريف الأمم المتحدة :عرفت المنظمة الدولية حقوق الانسان بأنها :( ( ضمانات قانونية عالمية لحماية الأفراد والجماعات من اجراءات الحكومات التي تمس الحريات الأساسية والكرامة الانسانية , ويلزم قانون حقوق الانسان الحكومات ببعض الأشياء ويمنعها من القيام بأشياء اخرى )) . أي ان رؤية المنظمة الدولية لحقوق الانسان تقوم على اساس انها حقوق اصيلة في طبيعة الانسان والتي بدونها لا يستطيع العيش كإنسان .ماركس وحقوق الانسان :شخص ماركس في كتابه ( المسألة اليهودية ) بأن (( حقوق الانسان لا يملكها الانسان بالولادة بل انها تنتزع في الكفاح ضد التقاليد التاريخية التي نشأ عليها الانسان حتى الآن , وهكذا فحقوق الانسان ليست منحة من الطبيعة وليست صداق التاريخ المنصرم وانما هي ثمن كفاح ضد صدفة الميلاد وضد الامتيازات التي اورثها التاريخ من جيل الى جيل حتى الآن . وهي نتيجة للتعليم ولا يستطيع ان يملكها الا من اكتسبها واستحقها .)).الاعلان العالمي لحقوق الانسان :-اصد ......
#ضرورة
#الدفاع
#حقوق
#الانسان
#العراق
#وحمايتها
#الانتهاكات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737572