الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حوا بطواش : «بورتريه» الحب وتقلّبات الزمن
#الحوار_المتمدن
#حوا_بطواش بدأت قناة beIN drama بعرض حلقات المسلسل السوري «بورتريه»، من إنتاج إيمار الشام، كتابة تليد الخطيب وإخراج باسم السلكا.المسلسل هو عمل درامي رومانسي اجتماعي تدور أحداثه بين زمنين مختلفين، ويبدأ بانفجار لا نعرف بالضبط ماذا أصاب وأحدث، ثم نسمع صوت حازم، الذي يؤدي دوره في المرحلة الثانية هافال حمدي، الشاب الذي نعرف أن بيته قد أصيب في الانفجار، وهو يروي قصة والديه من خلال مشهد رائع برأيي يلخّص المشكلة بينهما.فيعود بنا المسلسل إلى الزمن الذي كان فيه حازم صبيا صغيرا ينتظر ابنة عمه زينة التي بمثابة أخته، وكانت فتاة في بداية مراهقتها، لتأخذه إلى المدرسة ثم إلى حديقة الألعاب. ويخرج الاثنان معا من البناية، فنرى من الجهة الأخرى امرأة تلبس الأحمر بكامل أناقتها وجمالها، تدخل إلى داخل البناية.وبعد أن يعود الاثنان من الحديقة ويصلا إلى مدخل البناية، فجأة، تقع لوحات على الشارع من فوق البناية، واحدة تلو الأخرى، وتُسمع أصوات صراخ وصياح، ونرى المرأة التي بالأحمر تخرج من البناية وعلى وجهها إمارات القلق. وبعد هنيهة، تخرج وراءها من البناية إمرأة صارخة وهائجة، بفردة حذاء واحدة عالية الكعب في رجلها وشعر منفوش ووجه غاضب، وقد تجمّع الناس من حولهم يتأملون صامتين. فينادي عليها حازم قائلا: «ماما!»تلتفت إليه المرأة الهائجة وتجثو على ركبتيها باكية وتحتضنه. ثم يخرج رجل من البناية وهو يغلق زر قميصه ويتوجّه إلى المرأة الهائجة طالبا منها أن تدخل البيت كي لا يكونوا فرجة أمام الناس.تقف المرأة على قدميها، تضحك هازئة، وتقول متوجّهة إلى الناس من حولهم: «قال صرنا فرجة قدامكن! لسا ما شفتوا الفرجة اللي أنا شفتها!»إياد، الرجل الذي لا يريد أن يصبح فرجة أمام الناس، هو والد حازم، والذي يؤدي دوره أكثم حمادة، وهو ابن عائلة أبطال وشهداء، ذات حسب ونسب، رجل رقيق ولطيف، سكّير ونسونجي، لم يستطع أن يتابع تقليد عائلته الوطنية ولا أن يصبح في حياته أكثر من فنان تشكيلي، نفّذ رغبة أبيه بأن يتزوج إنقاذا له من حياة العدم والسُّكر والنساء، فتزوج من المرأة التي اختارته له العائلة، نوال، التي تؤدي دورها تولين البكري. وكانت نوال، كما يقول حازم بأنه سمع، إمرأة وديعة ولطيفة عند زواجها، لكنها تحوّلت إلى تلك المرأة الصارخة التي رأت أسوأ «الفرجات» من زوجها وشهدت على «تخبيصاته»، حيث يقيم علاقة عاطفية مع المرأة بالأحمر، رندة، التي تؤدي دورها مديحة كنيفاتي. رندة، هي مذيعة ناجحة جاءت إلى المدينة هاربة من الريف ومن أبيها الظالم والمستبدّ، تعيش في شقة مع أختها سوسن، التي تؤدي دورها ريم زينو، ولها علاقة لا نعرف كنهها بالضبط، مع ضابط الأمن أيهم، الذي يؤدي دوره فادي صبيح، والذي يدّعي أنه يحبها ويلاحقها أينما ذهبت ويحاسبها على كل تحرّكاتها، بل ويهدّدها بمعرفته بعلاقتها بإياد، وكأنّ رندة هربت من استبداد أبيها إلى استبداد عاشقها.وتستمرّ علاقة إياد ورندة، رغم التحذيرات والتهديدات، ورغم رغبتهما في إنهائها، ويستمرّ نكد نوال وصراخها، رغم استسلامها للأمر الواقع، ورغبتها بقطع ملاحقاتها لزوجها وبتجاهل علاقاته الأخرى كي يعيشا في أمن وسلام، سيما أنه لا يقصّر في واجباته تجاهها هي وابنهما حازم وتجاه بيته، حيث أنها تأكدت أن زوجها لن يغيّر من أطباعه، ولن يفعل إلا ما في ذهنه، مهما صرخت أو بكت وتعذبت. علاوة على ذلك، تقرر أن تنفّذ وعدها لحازم، في ذلك الوقت بالذات، بأن تنجب أخا أو أختا له.المسلسل يرصد تقلّبات الزمن، وذلك التغيّر الهائل الذي تحدثه الأيام بالناس. ويتجسّد ذلك في علاقة الأختين رندة وسوسن التي ت ......
#«بورتريه»
#الحب
#وتقلّبات
#الزمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691073
عامر عبود الشيخ علي : في شارع المتنبي ...-الدواء وتقلبات الانظمة الصحية في العراق-
#الحوار_المتمدن
#عامر_عبود_الشيخ_علي استضاف منتدى رواد المتنبي الثقافي صباح بوم الجمعة 12/11 نقيب الصيادلة السابق الدكتور احمد ابراهيم على قاعة علي الوردي في المركز الثقافي البغدادي شارع المتنبي، للحديث عن الدواء وسبل ادارته من قبل وزارة الصحة من خلال محاضرته التي حملت عنوان "الدواء وتقلبات الانظمة الصحية في العراق" وبحضور نوعي من الاطباء والصيادلة والمهتمين بهذا الشأن، اضافة الى الاعلاميين وجمهور شارع المتنبي.استعرض الدكتور احمد خلال حديثه بعد تقديم سيرته الذاتية من قبل مدير الجلسة الدكتور سوران، المشاكل التي تعرض لها النظام الصحي والدوائي في العراق منذ خمسينيات القرن المنصرم ولحد الان، منطلقا من الانظمة الصحية وكيفية وضع نظاما صحيا يلبي حاجة المواطن، ويتعامل مع خصائص المجتمع من حيث ثقافته وبنيته الاقتصادية، مبينا "ان عدد سكان العراق كان قليلا في فترة الخمسينيات من القرن الماضي قياسا مع الفترات اللاحقة، وهذا العدد القليل كان يكفيه مستشفى واحد او مركز صحي في منطقة او مدينة وهم ينالون الرضا من الخدمات الصحية المقدمة، ولكن مع زيادة عدد السكان وتنامي الحاجة الى خدمات صحية اخذت الامور تتراجع، وكان لزاما على الحكومة ان تتعامل مع هذا الوضع.مشيرا الى "ان العراق بعد عام 1964 واجه مشكلة في بعض القرارات التي صدرت والتي كانت تسمى بالاشتراكية، وهي في الحقيقة كانت تنتمي الى راسمالية الدولة، وفي هذه الفترة بدأ القطاع الخاص يتزايد في الجانب الفردي ولكنه تخلى عن الاستثمار في المنشأت الكبرى كالمستشفيات والمراكز الصحية، خوفا من ان اي منشأ كبير للقطاع الخاص ممكن ان تاخذه الدولة، مستدركا "في نهاية الستينيات اتجهت الدولة الى التصنيع فاقامت مصنع ادوية سامراء والذي انتهى العمل فيه عام 1974، ولم ينشأ بعده اي مصنع للدواء في العراق، وفي عام 1977 شكلت لجنة انتقاء الادوية ضمت عدد من كبار الاطباء والصيادلة، لتكون مهمتها استشارية لمصنع ادوية سامراء، الا ان هذه اللجنة وجدت ان البلد امام متطلبات جديدة اكبر من موضوع مصنع سامراء للادوية، وبالتالي اعيد النظر بهذه اللجنة وتم تاسيس الهيئة الوطنية لانتقاء الادوية عام 1982 وبدعم من منظمة الصحة العالمية، اخذت الهيئة على عاتقها دراسة جميع الادوية الموجودة في الاسواق المحلية، وتم شطب والغاء اعداد كبيرة منها واقرار ادوية جديدة، وعقدت الهيئة مؤتمرها الاول والاخير بعد ان استمر عملها ثلاثة اعوام، واقرت الهيئة ثلاث قوائم للادوية القائمة الشاملة تتضمن جميع الادوية المقرة في العراق وكان عددها ستمائة مستحضرفقط اعتبرت كافية للمعالجة الطبية، والزمت وزارة الصحة بتوفيرها بشكل دائم، واختير من هذا العدد من المستحضرات مئتان وخمسون الى مراكز الرعايا الصحية، ومائة مستحضر للمراكز التي لا يوجد فيها اطباء.موضحا "ان الدولة في هذه الفترة كانت بحالة حرب والموارد بدأت تقل والاقتصاد يتراجع والمطلوب ايجاد حلول، وللاسف بدأت اول الحلول بالقطاع الصحي وتم اغلاق اكثر من 1800 مركزا للرعايا الصحية، تحت عنوان ان البلد يتطور وبامكان سكان القرى والارياف ان تصل الى المراكز الصحية الرئيسية، ومن هذا التاريخ بدأ الانهيار في النظام الصحي وتراجع الخدمات الطبية وتوقف كل المشاريع لانشاء المستشفيات والمراكز الصحية، وكانت الدولة غير مهتمة بحياة المواطن وتوفير الادوية العلاجية.ووصولا الى مابعد عام 2003 اكد ابراهيم "ان العراق لم يشهد وزيرا للصحة له رؤية لما هو مطلوب للعراق من نظام وادوية صحية، وفي عام 2005 وتسنم الوزير الجديد المنصب اراد ان يؤسس لنظام صحي مقبول، الا انه وجد ان الادوية المنقذة لحياة الانسا ......
#شارع
#المتنبي
#...-الدواء
#وتقلبات
#الانظمة
#الصحية
#العراق-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737529