الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد علي حسين - البحرين : الأطفال والمراهقين ضحايا السوشيال ميديا والتنمر الإلكتروني ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين السوشال ميديا «جننهم»..!!الجمعة 14 يناير 2022 هي مقادير وأقدار زمن غريبٍ عجيب، نقرةُ الإصبع باتت «أم المصائر والمشاكل» وزاد الطين بلة ان الصوت واصل والصورة واضحة.وما بين الصوت والصوت مؤشرات أو تباشير شهرةٍ سهلةٍ مجانية باتت ميسورة ومتيسرة، ولأن معركة «أم المصائر» فإما أن تكون مشهوراً تتحدث عنك وتنقل صورتك وصوتك كل الوسائل في الميديا، وإما أن تكون مغموراً وصاحبك مشهوراً.حمىّ وطيس التنافس تحت شعار «خولف تذكر» وهو شعار لعب بالعقول وتلاعب بالنفوس فانزلقت إلى ساحة التنافس ومعركة الشهرة وجوه وأسماء وبرزت اشكال وألوان في بازار السوشال ميديا المفتوح على مصراعيه بأبخس الاثمان، واللي ما يشتري يتفرج، فالجميع ينادي على بضاعته.ولأن البضائع أشكال وألوان وأحجام فلن يتعطل رواد سوق وبازار السوشال ميديا ما عليك سوى الفتح والانفتاح والذهاب أينما شئت فشعار السوق «طب وتنقى» لكن إياك أن تنزلق إلى ميدان التنافس، فالضرب تحت الحزام وارد وتوقع كل شيء وأي شيء وتقبل ما سوف يأتيك من المنافسين والمتنافسين وتوقع ايضاً أن تصل الأمور إلى مواصيل..!!.فالشهرة غواية، والشهرة ماكرة بصاحبها وصاحبتها إذا لم يتقن فن التعاطي معها وأصول ادارتها، وتأملوا بعض الحكايات والقصص وخذوا العبر والدروس لمن فكرت به شهرته الطارئة التي جاءته سريعاً وبسهولة سهلة فخسرها بنفس السرعة وبسهولة التهور والاندفاع وفقدان التوازن.ألم نتعلم أن كل شيء يأتي بسهولة يذهب بسهولة، وفي عالم تتحكم بمفاتيحه السوشال ميديا تصبح الشهرة سهلة تحت شعار «خولف تذكر» وهو شعار ماكر وخطير، يقهقه عالياً حين يمكر بضحيته ويلقي به أرضاً بضربة قاضية اسمها «الشهرة».بريقها فتان ودربها خوان، والسوشال ميديا يُغري ويصطاد، والطعم طعم الشهرة، والباحثون عنها كثر وكثيرون، فخالفوا وذكروا، وتناقلت الركبان أصواتهم وصورهم فغرتهم الشهرة وجرتهم إلى المزيد والمزيد من خولف لتذكر، فخرجوا بالشهرة وبريقها عن طورهم وتفقدوا التوازن والاتزان، وقال صاحبنا، «السوشال ميديا جننهم».ولأن الجنون فنون كما قال المثل السائد القديم، فقد تنوعت فنون البحث عن شهرة وعلى طريق «مافيش حدّ أحسن من حد»، فقد تبارى المتبارون والمتباريات وتنافس المتنافسون والمتنافسات وضاق فضاء الميديا بالصور والاصوات، وتنوعت الشهرة بتنوع الباحثين عنها فسقطت الفواصل والحواجز بين المباح وغير المتاح وبين الحقيقة والكذب، فانتصر الكذب وزادت جرعاته حتى صار الافتراء والفبركة جزءاً من وسائل الشهرة في عالم المظلومية والباحثين عن شهرة على الردح بها.فيما آخرون وأخريات اختاروا الشهرة عن طريق آخر، فانفتحت طرق وطرق ومسالك ومسالك وسقطت أعراف وتقاليد وتراجعت قيم ومعايير واختلط حابل الباحثين عن شهرة بنابل الباحثات عن الشهرة، فاتفقوا واختلفوا وتصادقوا وتخاصموا حتى ضجت المحاكم بملفاتهم وقضاياهم وخلافات لهم ما أنزل الله بها من سلطان.ووحده السوشال ميديا سلطان العصر والزمان يتربع في كل زاوية ومكان ويرافق كل انسان صغيراً كان أم كبيراً جاهلاً ام متعلماً حكيماً أم متهوراً، مشاركاً أم متفرجاً، الجميع هنا وهناك أصدقاء مخلصون أوفياء له لا يستغنون عنه طوال النهار وآناء الليل.ووحدهم الباحثون عن شهرة وعن بطولة من خلاله فقد أتعبهم ولم يتعبوه وقد أضلهم ولم يضلوه وقد أغواهم ولم يغووه ومكر بهم ولم يمكروا به، وذلك هو زمن غريب وعجيب، فقد خنقتهم السوشال ميديا.بقلم الكاتب الصحفي البحريني سعيد الحمدالمصدر: صحيفة الأيام البحرينية ......
#الأطفال
#والمراهقين
#ضحايا
#السوشيال
#ميديا
#والتنمر
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743791
حبيب محمد تقي : إلزامية قانون -سحب الأطفال والمراهقين- من أسرهم بالسويد والصرامة الزائدة عن حدها والثقة العمياء في تطبيقاته.
#الحوار_المتمدن
#حبيب_محمد_تقي - إستهلال شرع البرلمان السويدي ،قانون سحب الأطفال والمراهقين ، دون سن 19 في السويد ، في مطلع ثمانينيات القرن الماضي.خصاً وتحديداً للمراهقين وللأطفال الذين لا ترغب أسرهم برعايتهم ، ولأسباب مثل الحمل خارج إطار الزواج ، أوغير قادرين على تربيتهم بشكل صحيح. وللأطفال أو المراهقين ، الذين يتعرضوا للأذى المتكرر،الجسدي أو النفسي أو الإهانة اللفظية أو الإهمال من الوالدين. أو لتعرضهم لمخاطر صحية ، أو إجتماعية تسبب لهم الأذى ، كالإدمان والعنف والنشاط المنحرف كالإجرام أو الإغتصاب.وتعد دائرة الشؤون الاجتماعية في كل بلدية من بلديات المملكة، هي السلطة التنفيذية المسؤولة قانونياً عن متابعة وضمان تنشئة الطفل والمراهق ،في بيئة "صحية وآمنة".وفي حال ورود شكوك أو بلاغات لهذه المؤسسة ، من الطفل أو المراهق نفسه ، أو من دار حضانة ، أو مدرسة ، أو مركز صحي ، أو مشفى ، أو أي شخص يعتد به ، سواء كان قريب أو جار.، يؤكد في بلاغه بوجود مخاطر مما ذكر أعلاه. فيحق في مثل تلك الحالات لدائرة الشؤون الاجتماعية بصفتها السلطة التنفيذية المسؤولة قانونياً في التعاطي مع هذه البلاغات ، من أنتزاع الطفل أو المراهق ، من أسرته ، وبقوة القانون ، ليوضع الطفل أو المراهق في الرعاية الإلزامية المؤقتة ، و لمدة أسبوعين ، قبل ذهاب دائرة الخدمة الاجتماعية إلى المحكمة الإدارية في المحافظة، لتقرر إذا كانت الرعاية الإلزامية الفورية ، ستستمر أم لا ، وبوجود محامي دفاع لأسرة الطفل أو المراهق المسحوب مؤقتاً من أسرته.- الخلاصة خاتمةلا شك أن تشريع قانون سحب الأطفال ، أو المراهقين من أسرهم ، بناء على سوء المعاملة الأسرية ، المؤذي والمضر الفعلي بهم ، سواء في المملكة السويدية أو غيرها من دول العالم المتقدم . هو تشريع قانوني حق ولا بد منه عالمياً، لتأمين حياة حرة و كريمة ، ورعاية وتنشئة وتربية نقية ونمو جيد وتعليم مناسب للجيل الناشئ . إلا أن المبالغة الصارمة في ترجمة هذا القانون وتطبيقاته في السويد ، وفي السويد خصاً وتحديداً ،هي التي تثير الإحتجاج والبغض والرفض تجاهه. وخصوصا من فسيفساء الجاليات الوافدة للمملكة ،التي نصيبها وحصتها من تطبيقاته حصة الأسد.ولو قدر لهذا القانون أن يطبق حرفياً وبحذافيره في الدول المتأخرة ، والتي هرب منها معظم اللاجئين والمهاجرين الى المملكة ، لما احتفظت اي أسرة برعاية اطفالها أو مراهقيها ، بسبب فارق الثقافات وأساليب التنشئة والتربية . كما أن التطرف والمبالغة بالتطبيق الصارم لهذا القانون يفضي الى عدم الثقة بأهم سلطة تنفيذية مسؤولة عن رعاية أطفال اليوم وقادة المستقبل.وأيضاً هناك من يشجع ، على التمادي في تطبيقاته المبالغ بها ، حيث يوجد سوق تجارية لإحتضان الأطفال والمراهقين المسحوبين من أسرهم. وهذا بحد ذاته أمر خطير وخطير للغاية واستمراره يؤدي الى عواقب ضحيتها الأطفال أنفسهم ، و هو أمر لا يقبل الصمت أزاء تطبيقاته المغالية والمبالغ بها حد اللعنة.كما أن أستمرار هذه الصرامة العمياء ،في تطبيقات هذا القانون، ستتيح للمتربصين من متطرفي الأديان ، ومنهم متطرفي الأسلام السياسي ، والقوى الورائية ، بمختلف مذاهبها ، الى التمادي بحملات التشهير والتشويه للتجربة الأنسانية السويدية والإساءة لها، مما ينذر بخطر أمني على المملكة في حال بقاء تطبيقات القانون على ما هو عليه حتى اللحظة. ......
#إلزامية
#قانون
#-سحب
#الأطفال
#والمراهقين-
#أسرهم
#بالسويد
#والصرامة
#الزائدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746524