الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد عزيز الحبيب : نعيبُ زماننا والعيبُ فينا..زمن النكرات
#الحوار_المتمدن
#ماجد_عزيز_الحبيب نعيبُ زَماننا والعيبُ فينا.. انه زمن النكرات!في هذا الزمن العجيب والغريب نرى فاقد الاخلاق يتكلمُ عن الشرفِ واللصُ يتكلمُ عن الامانهِ والفاسد يتكلم عن الضميرِ والعميل والخائن يتكلم عن الوطنيهِ والنضال والمبادئ ,وهكذا وبمرور الوقت تطبع المجتمع بصفاتِ النكرات واصبحت صوره تلك المعاني من الشرفِ والامانهِ والضميِر والوطنيهِ والنضالِ والتضحيهِ مفرداتٍ بائسه لا يأتي منها الى الالم والوجعِ والفقرِ والمرض والجوع حسب رؤية الكثيرين من هذا الزمن الذي لبس ثوب النتانه والقذاره والخسه من جراءِ مافعلهُ السفاء النكرات به.فالنكرةُ هو هزيلٌ صعيفٌ مهزوزٌ معقدٌ بداخلهِ جبارٌ بلسانهِ الكاذبِ لايترك فرصه الا ويكذب فيها ,يشتمُ الاخرينَ وينال منهم بسببٍ او بدون سبب فأذا تحاشيتهُ لثرثرتهِ ولوقاحتهِ زادَ اصراره على ما يفعل بغيه ,انه ليس جبناً منا بل تجاوزاً لمثل هؤلاء ,فهم لا ضميرَ لهم يردعهم ولا وجدان ,لا يعرفوا معنى المبادئ مبدأهم في هذهِ الحياه هو مبدأ السير عكس الاتجاه الصحيح ,مبدأ النقيض ,مبدأ تخريب كل ماهو صحيح ,يمجدوا لمن لايستحق همهم اظهار الرذيله بمظهرِ العفهِ والشرفِ ,هم كالمرتزقهِ فالمرتزقه ليست بالحروبِ نراها فقظ فالمرتزقه تتواجد في السياسهِ والثقافهِ والادبِ والاقتصاد وحتى في الدينِ والشرعِ,,هي اليوم تتواجد في كلِ مرافق ومفاصل الحياه,نعم هناك الكثير من يساند هؤلاء النكرات من ضعافِ النفوسِ ومن متسولين ومتسلقين وعملاء وذيول ان هؤلاء النكرات لا يعيشوا الا في مستنقعاتِ النتانه والفساد ,وبغير الاساءه الى الاخرين لا يقبلوا وبغير افتعالهم للفتنه لا يستريحوا وبغير الدوار والصداع للاخرين لا يستمروا فهم يقاتلوا من اجل طمس الحقائق.انهم مرضى نفسيين والمصحات العقليه كفيله بعلاجهم وهي من تغيرهم وتاتي بهم الى جاده ِالصواب لانهم اذا بقوا هكذا دون علاج يسببوا الضررَ الكبير للفردش وللمجتمعِ.ان وجودَ النكرات في المجتمعِ وافساح المجال لهم ببث سمومهم سيجعل المجتمع يمرض ومن ثم يموت ,ان اختلالَ موازين القيم الاخلاقيه اصبح واضحاً في عصرنا هذا بحيث اصبحت الرذيلة وانعدام الخلق والاخلاق هي مقياس للوجاهه ,اننا نعيش في زمن التفكك الاخلاقي من جراء هؤلاء النكرات الذي طغى وجودهم في المجتمعِ وخاصه في المجتمعاتِ العربيه التي تتواجد فيها نسبة كبيره من الاميين والبسطاء وهم طعمٌ سهل لمثلِ هؤلاء النكرات لنشرِ افكارهم المريضه وخاصه في مسائل الدينِ والسياسه.على المجتمعِ ان يعي خطوره هؤلاء الرعاع وعدم افساح المجال لهم وصدهم بكل قوه وعلى وسائل الاعلام فضحهم وعدم استضافتهم في القنوات الاعلاميه وهنا يجب على الاعلام تصحيح مساره اتجاه هؤلاء لاننا نرى ان بعض القنوان الاعلاميه تستضيف هؤلاء وبصوره مستمره وهنا نكرر ما قلناه ان هناك مرتزقه حتى في الاعلام فالذي يستضيف النكرات هو ايضا نكره مثلهم.ان توعيه المجتمع بالمخاطرِ التي تعصف به هو واجب الدوله اولاً واخيراً واجبٌ اخلاقي وتربوي يعزز من مناعةِ المجتمع ضد افكار هؤلاءالمنحرفين.لقد ضاق بهم المجتمع والى متى ستظل طيور الظلام تهاجم المخلصين والاوفياء من ابناء الوطن دون رادع قوي.ان اغلب هؤلاء النكرات هم عملاء مأجورين هم لصوص ومنحرفين وسراق وشاذين فحين يسير هؤلاء في الطرقات امنيين فأعلم ان هناك خلل وان هناك سببان اولهما ان يكون النطام السياسي يحمل نفس مبادئ هؤلاء بحيث اعطى لهم هذه المكانة المتميزه او ان غباء الشعب اصبح كبيرا بحيث اخذ يصدق ما يتفوه بهِ هؤلاء .السويد ......
#نعيبُ
#زماننا
#والعيبُ
#فينا..زمن
#النكرات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694055
طارق رؤوف محمود : نعيب زماننا والعيب فينا
#الحوار_المتمدن
#طارق_رؤوف_محمود لا نعيب على الزمان ولكن نعيب على من لا يحترمه ؟ كيف لا ونحن نخوض في الوحل ونراوح في مكاننا منذ سنين، ولا قدرة لنا على الخروج ،وبدلا من مواكبة التطور في العالم أصبح همنا تغذية التخلف وتأجيج النزاع واختلاق الخصومات ، رغم الظرف الذي تمر به بلداننا العربية من تحديات تفرض نفسها على المجتمعات بشعارات تبدو براقة ( لبست لباس الحرية ) بينما هي في حقيقتها زائفة ذات طابع طائفي ومذهبي وعنصري متخلف؟؟ هدفها تهديم الحس الوطني عن طريق (الفوضى الخلاقة) تمهيدا لإحلال التجزئة في المنطقة العربية بعد إن أصبحت ساحة لاستعراض القوة بين الفرقاء أو المتنافسين الدوليين والإقليمين ، سيتبعها إحراق المنطقة بكاملها . هذا ما ينفذ ألان في معظم الدول العربية والمنطقة.ويمر الزمن دون إن نلحق به ؟ وتتهدم الثقة وينتعش الإحباط لان معظم النخب الموجودة في الحكم والمعارضة لم تكن بمستوى المسئولية ولم تسعى بجدية لإصلاح الحال ، بل تصب الزيت على النار في كثير من الأزمات ، المصالح الشخصية والحزبية فوق كل شئ .لم يلمس المواطن العربي ما يشفي جروحه على مدى الزمن الماضي والحاضر، ويستهزأ بالمتفاخرين من الأسياد بانجازاتهم الوهمية ؟ التي لا أساس لها ؟؟ يتسابقون لنيل رضا الأغراب من اجل تامين بقائهم ، وهكذا تمزق النسيج العربي واستهدفت ارض العرب من الأعداء الذين يدعون إن لهم حصة فيها ؟؟ا الأمر أصبح مباح إمامهم بمعاونة عملائهم . ( ونهجو ذا الزمان بغير ذنب ولو نطق الزمان لهجانا )ويمر الزمان دون أن نلحق به ؟؟ وشرعت الأبواب ولجمت الأصوات !! ودخل الإغراب مع أذيالهم لتنفيذ المخططات التي وضعت لتجزئة الأمة والأرض وتوزيع الحصص وإخضاع شعبنا تحت رحمتهم. ، وعم الفساد كل إرجاء الوطن ، الأخ يستبيح دم أخيه ، وتفشت الصراعات المذهبية والعنصرية وسنحت الفرصة للغرباء والأعداء بنهب ثرواتهم واحتلال أراضيهم والسيطرة على جزرهم ومضايقهم الإستراتيجية في البحر الأحمر ، وعدد أخر في الخليج العربي ، وانصاع العديد إلى تنفيذ خطط أعداء الأمة ، وأصبح التدخل الأجنبي في شؤون بلداننا العربية شيء طبيعي ومألوف ؟؟ وتفش النزاع بين الأقطار العربية وتدخل كل منهم بشئون الأخر للإضرار به ..ونتائج هذه المخططات ما يحصل ألان في عدد من الدول العربية منها مصر وتونس والعراق وليبيا واليمن وسوريا ولبنان وغيرها ، كل ذلك والقادة والدعاة من السياسيين منشغلون بمصالحهم الشخصية وبالنزاعات وإنشاء المليشيات والفرق الطائفية والعنصرية ، السكوت جريمة ؟ نحن سائرون إلى زوال سيؤدي إلى الفرقة وتقسيم الأوطان بسبب السياسات العقيمة ، المنسجمة مع المخطط الاستعماري المرسوم للشرق الأوسط حتى أصبح الأمر سهل على البعض الولاء للغير دون حرج . .إذن الزمان لا دخل له بكل ذلك ، هذا من صنع أشخاص العيب فيهم ضعاف منقادين لاتهمهم غير مصالحهم ، لا علاقة لهم بالشعب والوطن والأمة . الواقع المنظور حاليا على الساحة إن قوى الظلام التي تسببت بتخلف بلداننا العربية طوال الزمن الماضي تحاول المستحيل ألان إن تعود من جديد وتضغط لإخضاع العرب لنمط سياساتها –وتشجيع أسلوب المحاور والنزاعات وخلق الفتن الطائفية ؟؟ وهذا ما يحصل فعلا ألان ؟؟ الأخ يسبح ويتوضآ بدم أخيه؟ وليسَ الذئبُ يأكلُ لحم ذئب ويأكلُ بعضنا بعضا ًعيانا ؟؟!!والله صدقت .. يخوض الأخ بدم أخيه دون وعي وانتهاكا لكل القيم الشرعية والإنسانية ، وتجاوزا بإصرار لجميع حقوق الإنسان. لم لا نتذكر مآسينا طوال هيمنة القوى الاستعمارية والدول الطامعة وندرك إن الظرف الحالي يتطلب تحصين أنفسنا ضد فيروس الأعداء ، وجرائم الإرهاب ؟ ومعالجة ......
#نعيب
#زماننا
#والعيب
#فينا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704936