الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فتحي سالم أبوزخار : الداعشي حفتر يشعل الفتنة المذهبية بالمدخلية التكفيرية ضد المجلس الرئاسي والرئاسة التركية
#الحوار_المتمدن
#فتحي_سالم_أبوزخار مع قناعة الكاتب بأنهم كُثر من يعرفون عربدة وفجور الداعشي حفتر وقد أكد بعض الضباط الذين أسروا معه في معركة وادي الدوم في 22 من مارس 1987، بأنه سكير ومدمن خمر وعربيد ولكن ما يميزه هو أنه حرباء يتلون بحسب ما تملي عليه الظروف وهذه المهرات مكنته من أن يكون خريج مدرسة استخبارتية تسلبه الإرادة وتستغله للعمليات القذرة التي يتجرد فيه الإنسان من آدميته لتحول إلى أداة للفجور والقتل والتدمير ولو كان من تحت عباءة دينية! مع نهاية شهر يوليو الماضي والمسلمين في العالم يستقبلون عيد الأضحى يطل علينا الداعشي حفتر مستغلاً هذا الحدث الديني من ساحة كتيبة طارق بن زيادة المدخلية التكفيرية متستراً بجبة الدين ليستخف ويستهزأ بحكومة الوفاق، المالكية الأباضية، المعترف بها دولياً ويدعو الشعب الليبي لإسقاطها! بل يتمادى في غيه ويتجاهل الاتفاقية الأمنية والبحرية بين ليبيا وتركيا، الحنفية النقشبندية، وينعت بفجور واضح وفاضح السيد رجب طيب أردوغان بأنه "معتوه" والقوات التركية الداعمة لقوات الوفاق بالقوات الغازية!التضاد مع الاسلام المعتدل:يرى الكاتب بأن الصراع الفكري ولو كان دينياً فرصة لتنقيحه من الشوائب التي تتسبب فيها أنانية الإنسان وحقده على الأخر، إلا أن هناك من لا يملك الحجة فيلجأ إلى الحرب ويكون وقود هذه الحرب تأجيج العاطفة الدينية أو المذهبية! وتدرك بعض الدوائر الاستخباراتية الغربية بأن إشعال الحرب الدينية ضد الاسلام قد لا تكون مضمونة وستكون مكلفة حيث نداء حي على الجهاد بات يرعبهم ، ولكن في المقابل الحرب المذهبية قد أتت أُكلها مع بدايات القرن الماضي بعد انهيار الدولة العثمانية "الاسلامية" مستغلين الفروق المذهبية. فبعد أن نجح الغرب في فتح أقسام علمية للدراسات الاسلامية والاستشراق بجامعاتهم ومراكزهم الأكاديمية بل جعلت الكثير من المنح لاستكمال الشهادات العليا الماجستير والدكتوراه لأبناء وبنات المسلمين بهدف توظيف كمعاول هدم للقيم اإنسانية التي جاء بها اإسلام ويصور الإسلام مقروناً بالسف والذبح!التاريخ يقول بأن إشعال الحرب ضد الإسلام سينتهي بانتصار الإسلام في الجولة الأخيرة. نعم الحرب المذهبية هي التي يخسر فيها الإسلام ولعمري أن مطابخ الفكر السياسي والاستخباراتي أدركوا ذلك فهم ليسوا مؤيدين للصدام مع الاسلام ولكن يعملون وبقوة للتحطيب للحرب المذهبية! فمن الحرب العربية الوهابية ضد العثمانية على مذهب أبوحنيفه ، إلى الحرب السنية العراقية ضد الشيعية الفارسية وانتهاءً بالحرب الجهادية الأفغانية ضد الملاحدة السوفيت. والأخيرة ولو أنها لم تكن مذهبية ولكنها صورت على أنها الإيمان والتوحيد الإفغاني ضد الكفرة الملاحدة السوفيت! ورب سائل لماذا هذه القوة للإسلام؟ وقد تلخص الإجابة في النقاط التالية:• التوحيد وإرجاع ما في الكون لواحد أحد فرد صمد مفهوم بسيط يقبله الإنسان البسيط "البدائي" والفيلسوف والعالم المطلع عن أسرار الكون وحقائق الطبيعة ونواميسها! بينما مع سماحة القيم المسيحية لكن تظل معضلة قبول ثلاثة تساوي واحد غير مقبولة! ونجد اليهودية منكفئة على نفسها! بل أسيء توظيفها بالصهيونية بشكل أبشع من المدخلية وداعش ضد الإسلام.• الإسلام منفتح على الجميع بالرغم من محاولة تعريبه ولكن دائما تنتصر إنسانيته ليتغلغل الاسلام تقريبا في جميع أركان ومفاصل دول العالم. وتسقط جميع محاولات نعته بالإرهاب ونجاح أعدائه نسبياً في خلق صورة نمطية غير جذابة عن المسلم/ة!• مع ما يمارس من إجحاف وظلم في بلاد "المسلمين" إلا أن الاسلام بنصوصه قطعية الورود والدلالة ينتصر بانحيازه للحرية في المعتقد ......
#الداعشي
#حفتر
#يشعل
#الفتنة
#المذهبية
#بالمدخلية
#التكفيرية
#المجلس
#الرئاسي
#والرئاسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687447
طلال الشريف : هناك خلل بنيوي في استطلاع ال GMCC بشأن انتخابات التشريعي والرئاسة
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف إذا إنطلقنا من عنوان الاستطلاع كما هو مبين في التقرير المنشور عبر الصحف والمواقع سواء كانت المؤسسة هي من وضعت العنوان(المانشيت) أو الصحف، لكن المضمون واحد كما تدل نتائج الاستطلاع.عندما يصبح الخلل في أساسات الإستطلاع، وهي متغيرات تحوز على اهتمام الجمهور, لكن ليست مكانها الزمني، لخلط انتخابات تشريعية مع رئاسية في وقت هو من المنطقي أنه وقت خاص وخاص جدا بانتخابات المجلس التشريعي والبيئة واللحظة الانتخابية تتعلق بالتشريعي وليس بانتخابات الرئاسة أو المجلس الوطني وهي المراحل الثلاث لعملية الانتخابات المقررة ومن ناحية علمية الاستطلاع، وهنا أدقق في الحديث، بعيدا عن الخلط السياسي الذي شاب الأستطلاع والأسئلة الموجهة للجمهور المستهدف leading question، ولذلك فهي نوع من استغفال المستهدفين أولا بطرح غير منطقي وغير معبر عن الحالة المنوي معرفة رأي الجمهور فيها وتصبح في سياق عملية مزاجية غير علمية بل تشكل خطأ علميا مقصودا من واضعي الأسئلة إما عن جهل أو عن تعمد في توجيه غير عادل وغير نزيه في نتائج تزيف الرأي العام في عملية معروفة لجميع الباحثين وهي أسئلة (توجيهية) بمعنى دفع الجمهور نحو الإجابة في الاتجاه الذي يريده الباحث وهذه أخطاء تنسف النتائج لأن الأسئلة التي تقود أو توجه الجمهور تخرج اجابات يريدها الباحث وليست معبرة عن رأي الجمهور الحقيقي أي هي عملية استغفال للجمهور ليخرج الباحث بنتائج هو يريدها وخدع الجمهور المستطلع بها وهذا خلل بنيوي علمي يزيف الرأي العام ويدفع في اتجاهات دعائية لبعض المرشحين وهي لعبة علمية تخدم السياسيين الذين يريد خدمتهم الباحث.التوجيه الخطأ أو المتعمد لأغراض غير تبيان الحقائق واضحة في أهم ما في الاستطلاع كما يلي:1- الخطأ البنيوي الأول أن البيئة والظرف والتوقيت أولا، فنحن في خضم عملية انتخابات تشريعية وهي المرحلة الأولى التشريعية من انتخابات ثلاثية تشريعية ورئاسية ومجلس وطني، فلماذا يخلط الباحث الأسئلة بين الإنتخابات التشريعية والرئاسية الآن، وكان الأولى أن تنصب كافة الأسئلة على انتخابات التشريعي والقوائم ولا دخل للانتخابات الرئاسية وطرح أسماء ومرشحين معينين للرئاسة للإستطلاع عليهم ؟2- الخطأ البنيوي الثاني وهو، لماذا توضع أسماء لثلاثة مرشحين فقط اثنين من فتح عباس والبرغوثي وواحد من حماس هنية وهو افتراض علمي خاطئ إما عن جهل أو عن عمد وكيف تم الاختيار وهناك مرشح منافس أيضا من فتح هو دحلان؟وهنا التساؤل ليس رغائبي بل من خلال تساؤلات الاستطلاع كما فهمتها من النتائج المنشورة، وهنا إقتباس مما نشر"" أظهرت نتائج آخر استطلاع لمركز القدس للإعلام والإتصال (JMCC)، بالتعاون مع مؤسسة فريدريش ايبرت، رجوح كفة الأسير مروان البرغوثي على كفة الرئيس محمود عباس في حال أجريت انتخابات رئاسية، وكانت الخيارات محصورة بينهما إلى جانب إسماعيل هنية.وأشارت نتائج الاستطلاع الذي أجري بين الثالث والثالث عشر من شهر أبريل/ نيسان الجاري، إلى أن 33.5% سيصوتون لمروان البرغوثي و24.5% سينتخبون محمود عباس، في حين 10.5% سيصوتون لاسماعيل هنية، وفي المقابل قالت نسبة 31.5% أنه لا جواب لديهم حتى الآن، في حين أيد 60.2% فكرة ترشيح مروان البرغوثي للرئاسة، مقابل 19.3% لم يؤيدوا هذه الفكرة.""3- الخطأ البنيوي الثالث وهو لماذا تعود النتائج لتضع محمد دحلان في مقارنة في سؤال آخر كما تدل النتيجة وهو سؤال توجيهي للثقة بالقادة فيضيف الباحث دحلان مع المرشحين الثلاثة للرئاسة عباس والبرغوثي وهنية في حين استبعد الباحث دحلان من سؤال المرشحين للرئاسة ......
#هناك
#بنيوي
#استطلاع
#GMCC
#بشأن
#انتخابات
#التشريعي
#والرئاسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716273