الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بشير الوندي : مباحث في الاستخبارات 222 اسلحة الدمار والاستخبارات
#الحوار_المتمدن
#بشير_الوندي مباحث في الاستخبارات ( 222)اسلحة الدمار والاستخباراتبشير الوندي-------------مدخل-------------ان من اهم الواجبات الاستخبارية هو معرفة القدرات العسكرية والتسليحية للدول التي تهدد البلاد , استكمالاً للواجب المقابل في الحفاظ على اسرارها العسكرية , ونتيجة للتطورات التسليحية للدول وانتقالها من الاسلحة التهديفية محدودة التأثير , كالبنادق والمدافع , الى الاسلحة ذات الدمار الواسع والشامل والذي لايمكن ان يفرز فرد او مجموعة عن اخرى , صار من متطلبات جمع المعلومات الاستخبارية ان يدقق الاستخباريون في ( اسلحة الدمار الشامل بكافة انواعه - النووي - الكيميائي - البايولوجي) وان تكون جاهزة بخلاصات عن حقيقية التهديد , ومقترحات لصناع القرار .---------------------------الابتعاد عن النقطوية---------------------------سلاح الدمار الشامل هو سلاح بإمكانه قتل أعداد هائلة من الناس والحيوانات والنباتات , ويشمل المصطلح أنواع عديدة من الأسلحة من بينها النووية و البيولوجية والكيمائية والاشعاعية والاسلحة الموجية (الموجات الكهرومغناطيسية ).جرى اول استخدام لاصطلاح سلاح الدمار الشامل في الضربة الوحشية التي قام بها الحكم الدكتاتوري الاسباني لغابات جرنيكا شمال اسبانيا عام 1937 نكاية بشعب الباسك المطالب لحقوقه والذي يعتبر تلك الغابات مقدسة , ووقتها استلهم الفنان العالمي بيكاسو لوحة جرنيكا التي تزين الان جدار الامم المتحدة , حيث استلهمها من مأساة تلك الضربة الوحشية (من المفارقات ان بيكاسو حين رسم اللوحة زار معرضه في باريس احد الجنرالات الاسبان وعبر عن اعجابه باللوحة قائلاً لبيكاسو : لوحتك جميلة , فاجابه بيكاسو: انها لوحتك , انت والجنرالات من فعلوها , اما انا فقد رسمتها فقط !!!!) , وتكرر تداول الاصطلاح في الضربة النووية الامريكية لهيروشيما وناكازاكي في الحرب العالمية الثانية.مع تطورات الحرب وتزايد اعداد الجيوش , سعت الدول للتسابق المحموم فيما بينها على سلاح اسرع وافتك واقوى واكثر تاثيراً وارخص تكلفة , وضمن برامج التوازن في القوة وبناء القوة , جرى انفاق ميزانيات ضخمة لسباق تسلح استراتيجي منذ الحرب العالمية الاولى , ولم يعد مهماً لتلك الدول التيقن من نقطوية الاسلحة التي تنتجها , وانما المهم فيها قدرتها على الابادة .ومع تطور تلك الاسلحة كان لابد من تجريبها , فكانت الحرب العالمية الثانية وماتلتها من حروب ومعارك بالنيابة كالحرب الكورية وحرب افغانستان فرصة ذهبية للاختبارات , فجرى تجريب قنابل النابالم الحارقة والاسلحة الكيميائية , فيما كانت حرب الخليج عام 1991 فرصة لاستخدام الاسلحة الاشعاعية , وساعد في انتشار فوضى اسلحة الدمار الشامل هو سقوط الاتحاد السوفيتي وتهريب التكنلوجيا على يد مهربين وتجار سلاح.الا ان المفارقة هنا ان البلد الوحيد الذي استخدم الاسلحة المحرمة تلك ضد شعبه كان في استخدام صدام للسلاح الكيميائي في حلبجة وفي الاهوار ابان الانتفاضة الشعبانية , عدا عن تعدد استخداماته في حربه مع ايران كما في الفاو , فيما كانت لدى النظام تجارب متقدمة في الاسلحة البايولوجية الجرثومية كالانثراكس وكان له خزين كبير منها لكنه لم تتح له الفرصة لاستخدامه.-------------------سباق محموم-------------------لقد ادت النتائج المروعة للاسلحة الفتاكة الى تسابق محموم للتسلح في هذا المجال وسعي كل البلدان الكبرى الى الاستحواذ باية طريقة على تلك الاسلحة من اجل تحقيق التفوق العسكري والردع والابتزاز السياسي , اخذت الدول الكبرى تنتج اسلحة الدمار ......
#مباحث
#الاستخبارات
#اسلحة
#الدمار
#والاستخبارات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677405
كاظم حبيب : الذهنية الطائفية مهيمنة على عقول وأفئدة أجهزة الأمن والاستخبارات العراقية
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب إذا كانت الذهنية القومية والبعثية اليمينية المتطرفة والسلوك الفاشي هو الذي هيمن على المؤسسات الأمنية والاستخباراتية العراقية في فترة حكم دكتاتورية حزب البعث والدكتاتور صدام حسين وميَّز تعاملها مع المواطن والمواطنة في العراق ولعقود أربعة تقريبا، وإذا كان التعذيب في التحقيق والسلوك الهمجي في تحطيم إنسانية الإنسان وكرامته وعزة نفسه، وإذا كانت هذه الأجهزة قد أطبقت بقوة على أنفاس العراقيات والعراقيين وخنقت أنفاسهم وجعلتهم يعيشون في سجنين، السجن الصغير، دوائر الأمن والاستخبارات والسجون والمعتقلات السرية والرسمية، والسجن الكبير، هو العراق كله الذي عزل عن العالم الخارجي والثقافة والحضارة الإنسانية، لقد كان الناس يعيشون في ظلمتين قاهرتين. ساهم عدد كبير من الكتاب والكاتبات، والصحفيين والصحفيات في نشر الكتب والمقالات لفضح ذلك الواقع المرير والكشف عن المتسببين به وضحاياه الذين يعدون بمئات الآلاف من البشر في البلاد.حين أُسقط نظام البعث عبر الحرب الأمريكية-البريطانية لم أتوقع من جانبي خيراً للشعب والبلاد، لأن الشعب العراقي وقواه المعارضة النظيفة والنزيهة لم تكن مهيئة لمثل هذا التغيير، ولكن غالبية الشعب في العراق كانت تأمل خيراً بأمل التخلص من نظام فاشي دموي مدمر للشخصية العراقية ووحدة الشعب والوطن. ولكن ماذا حصل؟ الذي حصل هو ما توقعته القلة ورفضت بسبب ذلك الحرب الخارجية. فمنذ أن احتل الأمريكيون العراق دأبوا على رسم مستقبله السياسي على أساس طائفي مذهبي يضعف قدرة البلاد على الوحدة والنهوض ورسم مستقبل مشرق للشعب والوطن، وهو الذي رحبت به القوى التي شاركت بالسلطة، سواء أدركت أم لم تدرك ما يراد للعراق وشعبه بهذا النهج الطائفي المقيت. وكانت في مقدمة من دعا إلى ذلك أحزاب الإسلام السياسي الشيعية التي تأسست في إيران أو بدعم إيراني على أسس مذهبية صفوية وتبعية تامة لإيران.وأول من بدأ بتنفيذ النهج الطائفي المتطرف في الحكومة العراقية، التي تسلم زمامها رئيس حزب الدعوة الإسلامية في العراق حينذاك هو إبراهيم الجعفري (الأشيقر) رئاسة الحكومة، وبمباركة واضحة من بول بريمر، فهو الذي جعل أجهزة الأمن العراقية واستخباراتها جزءاً تابعاً وخاضعاً بالكامل لحزب الدعوة ومن ثم للبيت الشيعي ومرتبط مباشرة وخاضعاً لمستشارين وخبرا عسكريين وأمنيين إيرانيين، رغم وجود الولايات المتحدة الأمريكية وقدرتها على منع حصول ذلك، ولكنها كانت تريد ذلك لتعميق شق الصف الوطني العراقي وتنشيط الصراعات القومية والطائفية، وإيصاله إلى القوات المسلحة العراقية، ومنها بشكل خاص قوات الأمن والاستخبارات. من هنا جاء تنسيب أكبر عدد ممكن من أتباع حزب الدعوة الشيعة، ومن ثم أتباع أحزاب شيعية أخرى منافسة لحزب الدعوة في أجهزة الأمن العراقية كلها والاستخبارات العراقية والمخابرات العسكرية. وأغلب هؤلاء كانوا ضمن الميليشيات التي تشكلت في إيران أو التي شكلتها إيران في العراق، ولم تراع في هذا التعيين خمس مسائل جوهرية:1) الإيمان بالوطن العراقي وبالمواطنة العراقية والحرص على الشعب والنظرة غير التميزية والمتساوية لأبناء وبنات الشعب؛2) جرى التركيز عند التعيين على الإيمان بالمذهب الشيعي والالتزام بالطائفة الشيعية، وكراهية أو معاداة كل من يختلف عنهما، بسبب معاناة الشيعية من مظلومية لحقت بهم من أتباع المذهب السني!!!3) عدم الاهتمام بمدى توفر المعارف والمعلومات والكفاءات الأمنية والاستخباراتية لدى الذين يجري تعيينهم في قيادات وأفراد هذه الأجهزة بل كان ومازال المهم هو التزامهم الجانب الشيعي والأحزاب الشيعية وإيران. لهذا ولجت ع ......
#الذهنية
#الطائفية
#مهيمنة
#عقول
#وأفئدة
#أجهزة
#الأمن
#والاستخبارات
#العراقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706787
عقيل الناصري : هياكلية الأمن العامة والاستخبارات العسكرية في الجمهورية الأولى 14 تموز 1958- 8 شباط 1963 :
#الحوار_المتمدن
#عقيل_الناصري ربما هنالك تساؤلات واستفهامات فإن هذه الجوانب النظرية الأساسية، هل عملت على تطبيقها الأمن العامة في زمن الجمهورية الأولى (14 تموز1958- 9 شباط 1963) في نشاطها وممارساتها العملي للحفاظ على النظام السياسي الوطني؟؟ وقيمه النظرية العامة والثابتة؟؟ ووضع المصالح الحيوية للشعب في سلوكه الأمني الأول؟؟ وهل إن العلاقة بين مفهوم الأمن ومصالح الأمة التنموية.. أخذت بنظر الإعتبار؟؟- هل طبقت هذه المفاهيم الأمنية في الواقع العراقي في العهد الجمهوري الأول ؟؟-أم سرت على فلسفة الأمن العامة كما وضعها البريطانيون منذ الاحتلال الأول، ومخلصها في محاربة القوى التقدمية المدافعة عن حق الطبقات الفقيرة في الحياة الكريمة ؟؟- أم سارت بصورة غير متساوية في ملاحقة القوى التقدمية، وعدم ملاحقة المتآمرين الحقيقيين ؟؟- أم في طبيعة الكادر البشري الذين في مستوياتهم المعرفية الأمنية الدنيا.. وغير الكفوئيين على هذا العمل الأمني الوطني؟؟- وهل تنازلت الدولة في المرحلة الملكية عن توفير الأمن مقابل عنف الدولة عن طريق تطبيق سلطة القانون وتكوين عقد اجتماعي مع المجتمع ؟؟- وهل من طبيعة منتسبي الأمن كانوا متخلفين وساديين يستخدمون التعذيب وحده والعنف المفرط ؟؟-أم حماية الوجود الاجتماعي بكل تفرعاتها وديمومة القيم وحماية النظام والاستقرار السياسي، كان أكثر وأكبر من المؤسسة الأمنية تفاعلاً بإيجابية من المهام الأمنية ؟؟-أم أن المهام الأمنية أكبر من المؤسسات الأمنية: الأمن والاستخبارات العسكرية ؟؟- وهل طبقت الأمن الوقائي في عملها، والإحترازي في خططها، في صيرورات عملها ؟؟- أم عملت على هذه الماهيات المتعددة بشؤون الأمن ؟؟ - أم ركزت على الجانب الآحادي في عملها المتجسد بالملاحقة ضد القوى اليسار والقاعدة الاجتماعية للثورة ؟؟- أم أن نظريات الأمنية السائدة كانت متخلفة آنذاك ولم تصل إلى ما وصلت عليه الآن ؟؟- وهل أن طبيعة الأمن كانت أمن السلطة أم أمن المواطن، ام كليهما ؟؟- وهل أستخدام (البراءة) وسيلة معتمدة في الأمن العامة وتناقلتها حكومة شباط ؟؟- وغيرها من الأسئلة التي تثار في هذا الصدد.؟؟والاستنتاج الأرأس أن مديرية الأمن العامة قد فشلت فشلاً ذريعاً في استتاب حفظ أمن المواطن والسلطة الوطنية في الجمهورية الأولى، لأنها لم تفكر فيه وماهيات أمنه، ولم يكن من متبنياتها.. وإلا ما هذه الاغتيالات الفردية حتى ساهمت وتورطة فيها ؟؟ كما جرت في الموصل وبغداد من إستهداف العناصر التقدمية من مختلف التنظيمات السياسية (الحزبية والنقابية) ؟؟ إن لم تكن بمساهمتها، أو على الأقل بمعرفتها من هم الجناة الحقيقيين، وبالتالي إستهداف النظام برمته.. من خلال تأزيم الوضع السياسي وبالعاقبة مع العوامل الأخرى الاجتصادية والسياسية، الداخلية والإقليمية والدولية، ومن ثم تهيئ الأرضية للانقلابات العسكرية وإشتداد الأزمة الاجتصادية (الاجتماعية والاقتصادية) وما يتبعها من خلال الممارسة السياسية حيث فقدان الأمن يؤدي إلى عدم استقرار والاستثمار ؟؟. ولهذا ساهمت في التهيئة لأنقلاب شباط الدموي.أن مديرية الأمن العامة كان عليها مراعاة : أن الأمن الذي نريده هو أمن المواطن وإيقاف العنف "... وهذا النوع من الأمن يتحقق بتوافر ثلاثة مستويات:الأول: القراءة الواقعية الصحيحة لتحديد وحصر التحديات الأمنية.الثاني: توفر المستلزمات وإعداد الخطط وتهيئة البنى التحتية.الثالث: توفر الموراد البشرية (الرجال والنساء) دونما تضخم وإنما وفقاً للحاجة الحقيقية دون مبالغة ... ".- فهل طبقت مديرية الأمن ......
#هياكلية
#الأمن
#العامة
#والاستخبارات
#العسكرية
#الجمهورية
#الأولى
#تموز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723873