الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة شاوتي : الْخَوْفُ جُثَّثٌ مُضَاعَفَةٌ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي كَشِبْهِ بندقيَّةٍ مُنكسِرَةٍ... خاليةٍ منَْ الرصاصِْ... و كَشِبْهِ حُسامٍ شَقَّتْهُ رَقَبَةُ طفلٍ ... يشاغِبُ الموتَ لَا لَمَعانَ فيهِ... تسيرِينَ أيَّتُهَا المدينةُ...! دونَ أسوارِكِ و أَسْوِرتِكِ تُحلِّقِينَ ... دونَ سماءٍ بِنوارسَ ليستْ لَكِ ... و كَشِبْهِ حُلْمٍ غيرِ مُكتمِلٍ ... أصابَ الرَّمَدُ الْحُبَيْبِي عينَيْ زرقاءِ الْيَمَامَةِْ... فَماتَ القنَّاصُ على جثةِ فريسةٍ ... يُطارِدُهَا الخوفُ وماتَتِْ المدينةُ منْ خبرِ موتِ القناصِ... فمتَى تنتهِي كوابيسُكِ أيتُهَا المدنُ المغتسِلَةُ بالرمادِْ...؟! ......
#الْخَوْفُ
ُثَّثٌ
ُضَاعَفَةٌ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697191
سري القدوة : الأسرى الفلسطينيون عام 2021 : معاناة مضاعفة في مواجهة الاحتلال
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تواصلت انتهاكات سلطات الاحتلال بحق الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية خلال العام 2021 وكانت بمحصلتها النهائية لا تختلف عن الأعوام الأخيرة بل زادت معاناتهم بسبب زيادة الاعتقالات وارتفاع عدد المعتقلين الاداريين والإضرابات المفتوحة عن الطعام مما ادي الى استشهاد الأسير سامى العمور بسبب الاهمال والاستهتار الطبى وتواصلت الاقتحامات والتفتيشات وتكثيف الاعتقالات والمداهمات الليلية ونصب الحواجز والتوغلات واقتحامات الجيش في الضفة الغربية، واعتقال المرضى والتجار والعمال عبر حاجز بيت حانون (ايرز) في قطاع غزة، واعتقال الصيادين أثناء عملهم في بحر القطاع .شهد عام 2021 سلسلة من اعمال القمع المتواصلة تحت اشراف مديرية السجون العامة وأجهزة المخابرات الاسرائيلية وخاصة بعد نجاح الاسرى السته من تنفيذ عملية الهروب عبر النفق من سجن جلبوع الاكثر تحصينا وتواصلت الانتهاك وتنوعت من اعتقال وتعذيب نفسي وجسدي وتضييق على الأسرى في السجون من خلال مصادرة الحقوق القانونية والسياسة وفرض واقع وحياة صعبة والتعامل معهم على خلفية امنية ووصفهم بأنهم قتلة ومخربين ومرتكبي أعمال غير قانونية وإرهابية وحرمانهم من ابسط حقوقهم الأساسية والإنسانية التي نصت عليها الاتفاقيات والمواثيق الدولية وعدم التعامل معهم كاسرى حرب وفرض فوانيين خاصة بدولة الاحتلال الاسرائيلي .مارست سلطات الاحتلال جرائمها وفقا لتقارير مراكز حقوق الانسان حيث عايش الاسرى ظروف الاعتقال التي في اغلبها لا تصلح للحياة الآدمية وبعيدة كل البعد عن شروط الحياة الإنسانية والاتفاقيات والمواثيق الدولية التي وضعت قوانين وقواعد لمعاملة الأسرى وقت النزاعات والحروب، ولم تكن تلك المعاملة عفوية أو نتيجة لظروف سياسية معينة بل كانت ممنهجة من قبل الحكومات الإسرائيلية وإدارة مصلحة السجون واجهزة مخابراتها .ولا بد من العمل على أهمية تحديد الرؤية والوضع القانوني للأسرى الفلسطينيين وانعكاس ذلك على المستوى الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية وإلزام دولة الاحتلال بالتعامل وفق تلك التشريعات القانونية الدولية والتعامل مع المعتقل الفلسطيني كمعتقل سياسي ومنحه كافة الحقوق التي ينص عليها القانون الدولي وفقا للاتفاقيات والمواثيق الدولية وخاصة اتفاقيتي جنيف الثالثة والرابعة لسنة 1949م ومتابعة تطبيقها في فلسطين من قبل الدول الموقعة عليها لبحث أوجه القصور في الحماية المقررة للأسرى والمعتقلين وتفعيل دور المؤسسة الدولية للصليب الأحمر وتوثيق أشكال التعذيب والمعاملة وشروط الاعتقال .ولا بد من تفعيل قضية الاسرى على المستوي الدولي والعربي والاهتمام والعمل على تشكيل لجنة من محامين وخبراء قانونيين فلسطينيين وعرب ودوليين لبحث آليات استخدام الالتزامات القانونية الخاصة باحترام الاتفاقيات الدولية وأساليب تطبيقها وتوثيق جرائم الاحتلال وفق شهادات الأسرى والأسيرات المشفوعة بالقسم وإعداد ملفات خاصة حول الانتهاكات الإسرائيلية بحقهم .وعلى المستوي الفلسطيني يجب تفعيل ملف الاسرى وعدم تركهم يصارعون المحتل وحدهم فلا بد من الاهتمام بملف الاسرى وطرحه على المساوي الدبلوماسي الفلسطيني والعربي والدولي وتدويل قضية الأسرى والمعتقلين والتعريف بها في العالم لتشكيل قضية رأي عام ضاغط ومساند لهم، والعمل من خلال السفارات الفلسطينية والعربية وبعثاتها لدى المنظمات الدولية وتوجيه الدعوات لمنظمات المجتمع المدني والمؤسسات الحقوقية والإنسانية وعبر وسائل الإعلام وخلال الحملات الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي بلغات متعددة والسعي لعقد المؤتمرات ......
#الأسرى
#الفلسطينيون
#2021
#معاناة
#مضاعفة
#مواجهة
#الاحتلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742345
كريم خالد : اللاجئون في مصر.. معاناة مضاعفة
#الحوار_المتمدن
#كريم_خالد قامت السلطات المصرية، يوم الخميس 23 ديسمبر، بعملية ترحيل جديدة في حق 25 من طالبي اللجوء الإريتريين، وذلك حسب ما ذكرته منصة اللاجئين في مصر بعد نقلهم من مقر احتجازهم في أسوان. وصرحت منصة اللاجئين بوجود أكثر من 200 محتجز إريتري من بينهم 44 طفل في عدة مقار احتجاز في أسوان.لم تكن هذه هى المرة الأولى التى تقوم فيها السلطات المصرية بترحيل طالبي اللجوء الإريتريين، ففي أكتوبر ونوفمبر الماضيين، قامت السلطات المصرية بترحيل 15 من طالبي اللجوء. حدث تغيُّر كبير في التعامل مع طالبي اللجوء الإريتريين بعد قيامهم بوقفة احتجاجية، شارك فيها المئات، في يوليو 2019 أمام المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بمدينة 6 أكتوبر للاحتجاج على المعاملة التي يتعرضون لها في مصر، وقامت قوات الشرطة آنذاك بفض الوقفة الاحتجاجية بالقوة، مما نتج عنه إصابة العشرات بالإضافة إلى تقديم 5 أفراد من المحتجين للنيابة.يصل عدد اللاجئين وطالبي اللجوء إلى ما يزيد عن 259 ألف شخص، حسب أرقام المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في مصر في ديسمبر 2020. وتعد المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين هي المسؤولة عن تقديم الدعم المالى بعد البحث والتدقيق في حالات طالبي اللجوء مما يعكس دقة الأرقام الصادرة عنها. ولكن السيسى دائمًا ما صرح في المؤتمرات الدولية أن أرقام اللاجئين في مصر هي 6 مليون لاجئ، آخرها في قمة “فيشجراد مع مصر” التي عُقدت في العاصمة المجرية بودابست في أكتوبر الماضي.صرح السيسي خلال تلك القمة، أثناء الحديث حول الهجرة غير الشرعية، بأن مصر بها 6 ملايين مهاجر، يقيمون على أراضيها، وليسوا في معسكرات لاجئين، ولم نقبل – من منظور أخلاقي وإنساني – أن نتركهم يتحركون في اتجاه أوروبا، وأن يلقوا مصيرهم في البحر، مشددًا على أن مصر لم تسمح بذلك حتى لا تصدر المشاكل لأوروبا، وحتى لا تلقي بهؤلاء الناس إلى المجهول في البحر. يعكس هذا الفرق الكبير بين الأرقام الصادرة بين مفوضية شؤون اللاجئين وبين أرقام الدولة المصرية رؤية الدولة المصرية للاجئين بأنهم ليسوا إلا ورقة ضغط على الدول الأوروبية لتقديم المزيد من الدعم للسيسي.لا يقيم اللاجئين في مصر في معسكرات للاجئين، ولكن معاناتهم تكون مضاعفة من بداية وضعهم لأقدامهم في الأراضي المصرية. أولها احتمال تعرضهم لدخول السجن، على الرغم من أن مصر قامت بتغيير قانون “مكافحة الهجرة غير المشروعة وتهريب المهاجرين لمصر”، والمعروف بالقانون رقم 82 لسنة 2016، لإلغاء تجريم المهاجر الذي يتم تهريبه لمصر أو المتاجر به، واعتبره القانون ضحية، قاصرًا العقوبة على المهربين والمتاجرين بالبشر الذين يخططون وينفذون عمليات الهجرة غير الشرعية سواء إلى مصر أو من مصر لدول أخرى. حسب بيانات قوات حرس الحدود التابعة للجيش المصري، قامت السلطات العسكرية بتوقيف أكثر من 42 ألف مهاجر ومهاجرة من جنسيات مختلفة ما بين عام 2019 والنصف الأول من 2021.ولعل أكبر دليل على الاحتمالية الكبيرة للقبض على المهاجرين على الحدود المصرية، هو وجود 200 إريتري داخل السجون، على الرغم من وجود مذكرة تفاهم موقعة بين الحكومة المصرية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في 1954، تعطي الصلاحية لمكتب المفوضية في مصر لتسجيل طالبي اللجوء في أي مكان داخل الحيز الجغرافي لأرض مصر بما في ذلك مقرات الاحتجاز والسجون وأقسام الشرطة. وهذا يجعل من عملية الترحيل القسرية في حق طالبي اللجوء الإريتريين مخالفة لاتفاقيات اللاجئين لعام 1951 والتي وقعت وصدقت عليها مصر 1981 حول: الحق ف ......
#اللاجئون
#مصر..
#معاناة
#مضاعفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742363