الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعاد درير : اَلْمُلْهَمان نص مسرحي
#الحوار_المتمدن
#سعاد_درير إهداء: «إلى طيور القلب الْمُعَذَّبَة بإحساسها، لا تَنامي.. وَجُودي..»الشخصيات: شاعران.الزمن: زمن الإحساس.المكان: ساحة الرغبة.***[على ظهر قارب مهترئ لا يَعمَل.. صوت الأمواج مِن بعيد يَقطع بين الفينة والأخرى عَزفا شَجِيّاً على آلة الكمان.. على مَقْرُبةٍ شعلةُ نارٍ بجانب خيمة متآكِلة.. إضاءة زرقاء بنفسجية مُوحية بآخِر الليل..]- الشاعر 1: [بنبرة صوت حالمة] الليل.. الليل وما أدراك! ألا تَرى معي أن الليل يَمدّ لنا بساطه لِنَبني جسرَ تَواصُلٍ يَربطنا بمُدُن القلب النائمة؟!- الشاعر 2: [متحسِّرا] يُشْقِيني هذا الليل الحالِف أنْ يَجلدنا بِذَيْل رغباته المستعصية.. ويُدْمِي عينيَّ وقلبي أنْ أنثرَ حبّاتِ ضَوْءِ روحي في بساتين الرغبة لألتقط الشوك والصبار..- الشاعر 1: [يدلك قدمَيْه] قدماي الحافيتان ما عادتا تَجِدان شيئا يُشَجِّع عل أن أَقْطَعَ شارعَ الليل هذا..- الشاعر 2: [بعد شُرود] فلسفةُ الليل تُمْلِي عليكَ أن تُمَجِّدَ الظلامَ إن أنتَ شِئْتَ شيئا مِن الضوء..- الشاعر 1: شياطين الظلام تَكفر بالحرية..- الشاعر 2: والحرية عقيدة مَنْ لَفَحَتْهُ قضبان الصمت في جزيرة القلب التي يَسقط فيها رأسُ مَنْ أغراه البَوْحُ..- الشاعر 1: أَوليسَ البوحُ لغةَ مَنْ خانته اللغات؟!- الشاعر 2: البوحُ سِرّ، واللغةُ حِجاب..- الشاعر 1: [بِنَفاد صبر] ما أَطْوَلَ حَبْلَ الليل هذا؟ [تنهيدة] أَيُعَلِّقُنا أَمْ نُعَلِّقُه؟!- الشاعر 2: قُلْ إنَّنا نَحلبه ويَحلبنا هُوَ..- الشاعر 1: حليب الحرية أَطْهَرُ مِن حليب الصمت الذي يُسَمِّمُ رَأْسَ ثَوْرِ الزمن..- الشاعر 2: [يَستمر مطأطئا رأسَه باحثا عن ضالته بين الأوراق] أُوووه!- الشاعر 1: [مُتَثَائبا] أَينكَ يا أنتَ؟ [مستلقِيا مُغْمَضَ العينين يَتَحَسَّسُه] أَمَازِلْتَ تَنْبُضُ؟!- الشاعر 2: [يَفرك عينَيْه] أَنْبُض.. نَعَم، أَنْبُض كدلفين حائر يَمخر عباب بحرٍ لم يَكُنْ يَوما جَنَّتَه ألفُضْلَى، وأَتَّخِذُ مِن تَأَوُّهاتِي دِرْعاً يَقِيني غَدْرَ البحر والمحار والفُلك..- الشاعر 1: [يَثِبُ واقفا، ثم يُمَدِّدُ ذِراعيه] البحر! قلتَ لي..!- الشاعر 2: البحر سفينة العاشقين، وأنا اتَّخَذْتُ لقلبي صومعةً في البحر..- الشاعر 1: أَهَذا البحر الذي أَعْرِفُه أم هو البحر الساكن!- الشاعر 2: إنها هي.. [بنظرات هائمة] وحدها هي حورية البحر تَمدُّني بما يَكفي مِن الهواء لِأُسْمِعَها إيقاعَ لَهْفَتِي وَأَسْمَعَها..- الشاعر 1: [بنظرة ماكرة] حورية؟! قُلْتَ لي..!- الشاعر 2: ح ور ي ة..- الشاعر 1: نَعم، نَعم، قُلْتَ لي حورية!.. فَمِنْ أيّ جَنَّةٍ مفقودة سَقَطَتْ حوريتُكَ هذه؟!- الشاعر 2: حورية وَحْدها جَنَّة..- الشاعر 1: [مستنكرا بلؤم] قُلْتَ لي..!- الشاعر 2: حورية.. [بنبرة رجاء] في حضورها تَنطفئ النجوم، والشمس، لِتُشْرِقَ هِيَ..- الشاعر 1: اها؟ [مُكَذِّباً عينَيْه] لا تَقُلْ إنك أَحْبَبْتَها؟!- الشاعر 2: أَحْبَبْتُها؟! [تنهيدة] كَلِمة كهَذِه لَنْ تُنْصِفَ إحساسَ قلبي بها..- الشاعر 1: [يَلْتَمِس شيئا مِن الماء في قِنِّينَة بلاستيكية قبل أَنْ يُلْقي بها فارغة] أهكذا يُلْقي الرَّجُل بنفسه في بئرٍ ما لها قرار؟! [يَمْسَح على بطنه بشكل دائري] أم تراهُ يُغَنِّي على لَيْلاه [يَنفض يديه ويَبحث في جيبه]، ويَقول [يتناول حَبَّةً يتيمة مِن بُذور عَبّاد الشمس ]: «سَقَطْتُ سَهْواً» [يَلفظ القشور]؟!- الشاعر 2: شيء [يَرسم بيدَيْه دائرة] شيء أَكْبَر مِن أن تُفْصِحَ ع ......
َلْمُلْهَمان
#مسرحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682980
سعاد درير : رسائل حالفة أَلاَّ تَنْطَفِئَ.. نص مسرحي
#الحوار_المتمدن
#سعاد_درير - الشخصيات: غادة، غسان.- المكان: خريطة القلب.- الزمن: زمن «غسان وغادة» المُسافِر في الأزمنة. === -/- المشهد الأول: "حُبّ تحت شُرْفَة القمر"[قارب يَتناوب البَطلان على شَدّ مجدافه اليتيم في البحر. إضاءة زرقاء. صوت خافت لأمواج البحر المتلاطمة. موسيقى آلة كمان موحية].- غادة: ماذا كنتَ تَقول يا زَخَّات مطرٍ أَقْسَمَتْ أَلاَّ تُؤَجِّلَ موعدَ سقوطها في غير الأرض التي تَطَأُ سطحَها قَدَمَاكَ؟! - غسان: لا أقوى على مَدِّ بحرِ الكلماتِ التي تُحاصرني، لكن! «إنني أحبكِ»..- غادة: أَعِدْ وأسمعني ما كنت تكتب عني! - غسان: «أَعْرِفُ أن الكثيرين كتبوا لكِ».. لكنني «حين أمسكْتُ هذه الورقة لأكتبَ كنتُ أعرف أن شيئا واحدا فقط أستطيع أن أقولَهُ وأنا أثِقُ مِن صدقه وعمقه وكثافته وربما ملاصقتِه التي يُخيَّل إلَيَّ الآن أنها كانت شيئا محتوما، وستظل، كالأقدار التي صَنَعَتْنا: إنني أحبكِ»..- غادة: وأينكَ مني؟! - غسان: أينني مِنْكِ! قبل هذا اليوم لم أكن يا رمالا زاهدة في غيومي، يا.. يا.. يا..- غادة: لكن! هذه الـ«أحبك» ألم يسبق لك أن وزنتَها في ميزان الوقت؟! - غسان: «أحسها عميقة أكثر من أي وقت مضى»..- غادة: لكنهم أَلْقَوا بها في يم القذارة حدّ أن غَدَتْ نتنة، نتنة..- غسان: «الآن أحسها، هذه الكلمة التي وسخوها، كما قلتِ لي، والتي شعرتُ بأن عليَّ كل ما في طاقة الرجُل أن يَبذل كي لا أوسخها بدوري»..- غادة: إن صدقتك سأتصبب ألما يا غسان، فلا أحد، لا أحد سينصفني من هذا الألم الذي أكرهه..- غسان: «إنني أحبك، أحسها الآن، والألم الذي تَكرهينَه – ليس أقلّ ولا أكثر مما أمقته أنا – ينخر كل عظامي ويَزحف في مفاصلي مثل دبيب الموت»..- غادة: وكيف تحسها، كيف؟! - غسان: «أحسها وأنا أتذكر أنني أنا أيضا لم أنم ليلة أمس، وأنني فوجِئْتُ وأنا أنتظر الشروق على شرفة بيتي أنني – أنا الذي قاومْتُ الدموع ذات يوم وزجرتُها حين كنْتُ أُجْلَدُ – أبكي بحُرْقَة، بمرارة لم أعرفها حتى أيام الجوع الحقيقي، بملوحة البحار كلها وبغربة كل الموتى الذين لا يَستطيعون فِعل أيّما شيء»..- غادة: و؟! - غسان: «وتساءَلْتُ: أكان نشيجا هذا الذي أسمَعُه أم سَلْخَ السياط وهي تَهوي مِن الداخِل؟»..- غادة: ولكن! ألن تنسى تلك الصفحات الدامية وتسقطها من حقيبة ذاكرتك الموشومة وجعا؟! - غسان: «لا، أنتِ تَعرفين أنني رجُل لا أَنسى، وأنا أَعْرَف منكِ بالجحيم الذي يطوق حياتي مِن كُلّ جانب، وبالجنة التي لا أستطيع أن أكرهَها، وبالحَريق الذي يَشتعِل في عروقي، وبالصخرة التي كُتِبَ عليَّ أن أَجُرَّها وتَجُرَّني إلى حيث لا يَدري أحد.. وأنا أعرَفُ منكِ بأنها حياتي أنا، وأنها تنسرب من بين أصابعي أنا، وبأن حبك يستطيع أن يَعيش الإنسان له»..- غادة: إلى هذا الحد تَشدّ الأيام قدميك إلى حفرة موت تسمى الحياة؟! - غسان: إنكِ أنتِ، أنتِ «جزيرة لا يستطيع المنفي في موج المحيط الشاسع أن يمر بها دون أن..»..- غادة: لكن مَن قال إنني أعدكَ ببقاء؟! طيور البحر تتأهب دوما للرحيل..- غسان: «أحبك إلى حد أستطيع أن أغيب فيه، بالصورة التي تشائين، إذا كنتِ تعتقدين أن هذا الغياب سيجعلك أكثر سعادة»..- غادة: إن غبتُ عن أيامك الماضية، فستقوى على غيابي في أيامك الآتية..- غسان: «يا غادة، إنني تعذبت خلال الأيام الماضية عذابا أشك في أن أحدا يستطيع احتماله، كنتُ أُجْلَدُ من الخارج ومن الداخل دونما رحمة»..- غادة: أسألتُ نفسي: هل أستحقك يا غسان؟! - غسان: ليس أنتِ من يجب عليه أن يطرح السؤال، إنما ......
#رسائل
#حالفة
َلاَّ
َنْطَفِئَ..
#مسرحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689374
سعيد إبراهيم عياد : صانع الماء نص مسرحي بين البعد الفلسفي
#الحوار_المتمدن
#سعيد_إبراهيم_عياد صدر مؤخرا عن دار الرعاة في رام الله ودار جسور ثقافية في الأردن كتاب صانع الماء وهو كتاب فلسفي محمّل على نص مسرحي للكاتب د. ماجد عياد.السؤال الذي نطرحه: هل فن الكتابة المسرحية يجب أن يقتصر على الكوميديا، سواء الكوميديا الترفيهية أم الكوميديا السّاخرة النّاقدة ذات الرّسائل السّياسية والاجتماعية؟ وعلى ذلك هل يمكن للنّص المسرحي أن يكون قادرا على أن يكون نصا فلسفيا؟ في الحقيقة الفكر الفلسفي، الذي يقوم على ثنائيات متناقضة، كالخير والشر، الحياة والموت، الجوع والشبع، الحق والباطل، وما ماثل، يحتاج إلى نصوص وقوالب فنية وأساليب كتابة قادرة على توصيل الفكرة إلى المتلقي بمضامينها ورسائلها العميقة، كي تؤثر فيه وتدفعه لإعمال العقل في النّفس وما حولها من كونٍ وسيع بكل ما فيه من موجودات. ونعرف أن عددا كبيرا من الكتابات الفلسفية لكبار فلاسفة العالم وعلى امتداد التّاريخ كان معظمها يُكتب بأساليب السّرد التّحليلي، وقلة من حمّل جانبا من فكره الفلسفي على نص مسرحي. "صانع الماء" وهي نص فلسفي للدكتور ماجد عياد حُمّل على نص مسرحي، يقع في عدة فصول وتدور أحداثها على خشبة مسرح مباشر سيتابعه متفرجون وجها لوجه، وهذا ما يعني أن النّص المسرحي هنا يتعين عليه إحداث اختراقات عميقة وكبيرة لجذب المتفرجين ( المشاهدين) لنص غير كوميدي بل نص يحتاج أثناء المتابعة إلى التّفكّر وإعمال العقل، فيتحوّل المسرح برمته من ممثلين ومتفرجين وتقنيات فنّية إلى جلسة فلسفية ليست سهلة. فالمشاهد للنّص المسرح الفلسفي سيكون شريكا في التّفكّر في مضامين النّص ورسالته للوصول إلى مقاصده العليا، بعكس المسرح الكوميدي الذي يعتمد بالدّرجة الأهم على قدرة الممثل في توصيل الرّسالة عبر إثارة الضّحك عند المتفرجين، وسيكون المعنى الذي وصلهم إجماليا وليس تفصيليا. عندما شرعت بقراءة مسرحية " صانع الماء" ويتجلّى من عنوانها وهو العتبة الأولى للنّص، سيميائية البعد الفلسفي للنّص: فهل الماء يُصنع؟ كان واضحا أن الكاتب يدعو القارئ أو المتفرج للبدء بعملية التّفكير، وبالتّالي هذا المشاهد/ المتفرج هو جزء من النص ومكتشف غايته العليا. حينما نفكّر عميقا في دلالات العنوان، فإنّ النّص يقودنا إلى عملية الإبداع في كلّ شيء، وألا يكون المرء ماصا لما يتلقى أو مكتفيا بما يُصنع له، بل هنا تأكيد على إعمال العقل الفردي ومن ثم إعمال العقل الجمعي والجماعي لاكتشاف الذّات أولا ثم الذّات الجمعية وأيضا الحقائق، اكتشافا منطقيا في إطار فلسفي وللتغلب على مشكلات الحياة وطرح البدائل لهذه المشكلات. قد تكون الكوميديا في المسرح وسيلة تفريع، بينما سنكتشف في نص " صانع الماء" أنّ الفلسفة هي صانعة الإبداع، مع التّأكيد على عدم الإجحاف بمقاصد الكوميديا التي هي ضرورة عند مواجهة تعقيدات الحياة. تمكّن الكاتب بأسلوب رشيق وسلس وبلغة مكثفة وُضعت في سياقات لُغوية حوارية قصيرة ومليئة بالرّمزيات التي تقتضي إعمال العقل لاكتشاف دلالات النّص، على لسان وأدوار ست شخصيات رئيسة وشخصيات أخرى أقل ثانوية، ودون أن يعطيها الكاتب أسماء مباشرة بل رمز إليها بالتّرتيب ( الأوّل، الثّاني، الثّالث، الرّابع، الخامس، السّادس)، تمكّن الكاتب بهذه الأسلوب اللغوي من أن يكسر حاجز التّعقيد الذي يحول دون وصول المتلقي لرسالة النّص بأبعاده المختلفة؛ ما يعني أن الكاتب أراد أن يوحي للمتفرج أو القارئ أنه أحد هذه الشّخصيات، أي شريك في النّص وله دور فيه، وبالتالي هو جزء من صناعة المستحيل المتمثل في صناعة الماء، أو بدلالات أخرى صناعة الخير ومقاومة الشّر وهو الهدف الأسمى لهذا الن ......
#صانع
#الماء
#مسرحي
#البعد
#الفلسفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706318
شاكر فريد حسن : -أيام التنظيم- عمل مسرحي جديد من تأليف ابن أم الفحم الدكتور أيمن اغبارية، وتقديم مسرح السرايا- يافا
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن كتب: شاكر فريد حسن "أيام التنظيم " مسرحية جديدة ناقدة من تأليف الدكتور أيمن اغبارية من أم الفحم، الذي يعمل محاضرًا في قسم التربية بجامعة حيفا، ومن انتاج وتقديم مسرح السرايا بيافا، واخراج يوسف أبو وردة، والأداء التمثيلي لعمالقة المسرح الفلسطيني يوسف أبو وردة وكرم خوري وروضة سليمان ويوسف أبو وردة، والموسيقى لوائل أبو سلعوم، والديكور والملابس للفنان أشرف حنا. وتدور المسرحية حول التقاطعات السياسية والجريمة والمال في المجتمع الفلسطيني، وتتبصر تحول هذا المجتمع من أرض خصبة للحركات السياسية في السبعينات والثمانيات من القرن الماضي إلى دفيئة للجريمة المنظمة والفساد السياسي والاقتصادي في أيامنا هذه. وتقع أحداث المسرحية في ليلة واحدة، تجمع بين ثلاثة أصدقاء على شرفة بيت مشبوه، وهم: يونس الذي عاد للتو من خارج البلاد بعد غياب طويل، وموسى مرشح لرئاسة السلطة المحلية، ورجاء المتدينة التي تدير محل صرافة، والمشترك بينهم هو كونهم في الماضي أعضاء مؤسسين لتنظيم سياسي فعال ونشيط في أيام شبابهم، فيلتقون ليستحضروا ماضيهم، وتطفو علاقات ومشاعر الحب والكراهية والجشع والغيرة والأنانية والتدمير الذاتي بينهم بشكل واضح، وفي الخلفية يبدو المجتمع الفلسطيني هشًا وليس على استعداد لأية "نكبة" جديدة من أي نوع.يشار إلى أن مؤلف هذه المسرحية د. أيمن اغبارية هو شاعر وكاتب مسرحي له العديد من الدواوين الشعرية والاعمال المسرحية. ففي الشعر له: "تناثرت .. وأحب ألا يجمعني احد"، و"ملاقط غسيل"، و"ديون ضائعة" باللغة العبرية.وفي المسرح له "بياض العينيين"، و" يا شمسي لا تغيبي"، و"ويحدث كل خميس" وغير ذلك. ......
#-أيام
#التنظيم-
#مسرحي
#جديد
#تأليف
#الفحم
#الدكتور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715856
نجيب طلال : نعيٌ مزدوج لسقوط مسرحي .
#الحوار_المتمدن
#نجيب_طلال من المؤسف وفي زمن التواصل الفوري؛ وإمكانية النشر عبر المواقع الثقافية و الإخبارية ؛ لا توظف ولا تستغل أمام وفاة شخص ( ما ) أفنى زهرة عمره في المجال الثقافي والإبداعي والفني؛ مقابل يشهد له أنه كان صادقا مع نفسه ومؤمنا بظروفه ووضعه الاجتماعي؛ وغير متهافت أو انتهازي أو متملق . فأمام هاته اللامبالاة تتساءل هـل جفـت الأفكار أم جفت الأقلام أم جفـت القلوب ؟ لكن المحير والذي يجعل من التساؤلات ضرب أوهَـام وأضغاث أحلام ليس إلا ! أن بعض المتوفين من المشهد المسرحي والثقافي؛ كانوا مرتزقة بالمعنى الواضح ووصوليين بالمعنى المكشوف وإقصائيين بالمعنى المخزني/ السلطوي. طـُبـِّل وزُمـِّر لهم هـنا وهـناك ؛ عبر المواقع الثقافية والصحف الورقية وفي الفايس بوك؛ والتذكير بتاريخهم المجيد وعطائهم المتفرد ونضالا تهم في المشهد الإبداعي والفكري والفني. إنه نفاق معلـن وانتهازية مؤجله لهؤلاء ( الكتبة) ربما سيتساءل البعض أي هَـدف انتهازي من وراء – ميت- أمسى جثة هامدة ؟ بدون توسع في الموضوع ؛ فالهدف يكمن من وراء ما تركه الشخص المذكور[ مكتبته / أبناؤه المبدعون/ المخرجون/ حزبه/ أسراره/ زوجته أو ابنه في موقع القرار ( الثقافي/ الفني/ الإعلامي) !!مقابل كل هـذا ؛ سقطت في غفلة ، أربع ورقات من شجرة المسرحيين بفاس؛ في غضون هذا الشهر:[ عبد العلي بوصفيحة / محمد الدوردي/ محمد فرح العوان/ محمد أنوار] هؤلاء أعطوا من زهرة عمرهم الشيء الكثير؛ رغم بعض الاختلافات في التوجهات والتصورات؛ فلم نجـد مقالات تشفي الغليل؛ عربون عطائهم وتضحياتهم في المجال؛ وهنا لا أنافق نفسي؛ بأن سقوط هؤلاء ظلوا في طي عـدم الإشارة لوفاتهم؛ بالعكس فبعض الإخوة أعلنوا وفاتهم عبر ( الفايس بوك) وهذا جانب غير كاف ، لماذا ؟ فتدوينة [ الفايس بوك] لن توثق تاريخيا؛ ولن تصمد أمام التغيرات والتحولات ؛ فالذي يبقى موثقا ومنشورا مقالة أو دراسة؛ يمكن أن يستأنس بها أي باحث عن فعاليات مسرحية بمدينة ( فاس) أو غيرها من مدن المملكة.فدوافع هاته الكتابة؛ تكسير اللامبالاة وغياب قـلم ( ما ) يخرج من سباته ؛ ليغطس رؤوس أقلامه في محبرة تحمل مدادا نورانيا؛ ينير به الآخرين لما قدمه الرحيل عنا من تضحيات ومحطات فاعلة في ممارسته ؛ باعتبار أن التدوين / الكتابة الرصينة للممارسة الفنية والإبداعية ليست في حقيقة الأمر نعْـيا لسقوط مسرحي؛ بل هي تضامن مطلق مع التاريخ وإنصاف صاحبه أمام الأجيال اللاحقة ؛ وإن كانت القراءة شبه منعـدمة في وطننا العربي؛ وليس المغربي وحْـده. وبالتالي فمن بين الأربعة رحمهم الله ؛ والذين لم ينالوا حظهم حتى في النعي الفايسبوكي ؛ الفنان قيد حياته [ عبد العالي بوصفيحة ] و [ محمد أنوار] بحيث كلاهما انغمسا في الميدان المسرحي ؛ من بداية السبعينات من القرن الماضي؛ فالأول انضم لجمعية الإتحاد الفني؛ والثاني لجمعية المسرح الشعبي؛ إلا أن وجه الاختلاف فالراحل ( بوصفيحة) ابتدأ ممثلا و(محمد أنوار) ديكوراتورا وخطاطا؛ وفي نفس الوقت ملقن لأدوار بعض أعضاء الجمعية ؛ وذلك لعَـدم معرفتهم الكتابة؛ ولكن كانوا يقرؤون ويحفظون أدوارهم إلا بالسماع كالمرحوم ( ادريس الفيلالي ) الملقب بشويكة و( أحمد البور اشدي) وعبد الرحيم الأزرق و( المكي الإدريسي) لكن بعض العناصر انفصلت عن المسرح الشعبي ؛ لتؤسس جمعية الكواكب؛ التي التحق بها الراحل (محمد أنوار ) والتي قدمت له مسرحية ( دار لقمان سنة 1976) وهنا وقع له تحول إبداعي رهيب؛ حينما انغمس في عملية التأليف إبان مرافقة – الزجال والمسرحي- ادريس العطار – ادريس الجاي- وهذا الأخير لماذا تحَـدث نعْـيا عبر موقع ( هيسبري ......
#نعيٌ
#مزدوج
#لسقوط
#مسرحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724059
حسام الدين مسعد : «النانو تياترو »إستنبات لقالب مسرحي عربي جديد
#الحوار_المتمدن
#حسام_الدين_مسعد #النانوتياترو) إستنبات عربي لقالب مسرحي جديد قراءة في مجموعة نصيه مسرحيه قصيره جدا للكاتب /حيدر عبدالله الشطري»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»«النانو» هي كلمة يونانية تعني "قزم" ويقصد بها كل شئ صغير او الشرائح الصغيره .والنانو هو جزء من مليار جزء من الوحده و يستخدم مصطلح نانو حالياً من أجل الدلالة على اختصاصات التقنية التي تعمل ضمن هذا المجال وقد أدي تطور تقنية النانو الي ثورة تقنيه في جميع المجالات التي انتجت إختراعات مذهله يعود الفضل فيها الي الشرائح الصغيره وبرز مصطلح جديد ألقي بثقله علي العالم وأصبح محط إهتمام كبير هذا المصطلح هو «تقنية النانو »ولأن المسرح علم تطبيقي فإن استخدامه تقنية النانو يكون من خلال نهج رئيسي هو القاعده التي هي مواد وأدوات البناء النصي التي تعتمد علي حوار مكثف جدا ينطلق من قمة الحدث وذروة الصراع في لحظة إنسانيه عابره لا يتعدي زمن عرضها علي المسرح دقيقتين فحين يتم دمج مصطلح (نانو)بالمسرح فهو دلالة علي مسرحية قصيره جدا (شريحة صغيره جدا ) لا تتعدي المده الزمنيه لعرضها دقيقتين علي الأكثر او بمعني دقيق هي لحظة مسرحيه مكثفة الحوار ينجلي الصراع فيها من الحوار الديالكتيكي المبتدأ من ذروة العقده لتقدم خطاب اشبه (برسائل sms) قصيره جدا وسريعه ومكثفة بحيث يتمكن القارئ او المتلقي من فك شفرات تلك الرسالة القصيره جدا من خلال حوارها المكثف والسميولوجي.*وحتي لا يختلط النانو تياترو بمصطلح الميكرو تياترو الذي ولد عام 2009م في مدريد على يد المخرج المسرحي والتليفزيوني Miguel ALCanTUd ميجيل ألكنتود، حيث جمع أكثر من خمسون فنانا بما فيهم الممثلون والكتاب والمخرجون ولمدة أسبوعين أعمالهم المسرحية داخل بيت دعارة سابق قبل هدمه في إطار التوعية المجتمعية يحتوى على 13 غرفة، حيث قامت الفرق المستقلة بتقديم عروض لا تزيد مدتها عن 10 دقائق لجمهور لا يزيد عن 10 أفراد وعمل الجميع حول موضوع واحد وهو الدعارة تحت مسمى "من أجل المال". "الميكروتياترو" Micro Teatro هو شكل مسرحي مصغر، حيث تقل مده العرض عن 15 دقيقة، ويقدم في فراغ في حدود 15 مترًا لعدد من الجمهور لا يزيد عن 15 فردًا،يجلسون في صفين متقابلين اًما عن الممثلين فمن المعتاد أن يكونوا من واحد إلى ثلاثة على الأكثر، ويتم تقديم مجموعة من العروض تعمل على مناقشة محتوي موحد وبمسمى موحد وبالتالي كانت مجموعة العروض تناقش هذه الفكرة حيث تم تناولها من وجهات نظر متنوعة بأساليب فنية مختلفة وعلى الجمهور أن يختار ما يناسبه وبعد ذلك كان يتم تحديد المسمى الذي يجمع مجموعة العروض التي ستقدم حيث يتم عرض نفس المسرحية 6 مرات متتالية في نفس اليوم، وبعد ذلك أصبح عدد ساعات اليوم يقدم فيه أنواع مختلفة من المسرح موجهة لأعمارمختلفة فمثلا منذ الصباح وحتى الثانية ظهرا تقدم حفلات الاطفال تليها حفلات للطلائع والشباب ثم أخرى لكل الأسرة أما في الساعات المتأخرة من الليل . تقدم عروض ذات خصوصية جنسية أو توعوية.*ومما لاشك فيه أن لدينا تجارب نصيه تحت مسمي المسرحيه القصيره لكتاب عرب كانت سابقه علي التجربه الأسبانيه ففي العراق وقبل العام 1992 تجربة مهدي السماوي« رجل رهن نفسه »ثلاث شخصيات ومده لا تزيد عن 15 دقيقه لكنه كتبها لمخرج يتقن تقنية المسرح الأسود فضاع سبق الفضاء غير التقليدي وضاعت حميمية التلقي واصبح السبق للغرب الذي بات نستورد منه أشكال وقوالب مفرغة من جوهرنا العربي أما نصوص« النانو تياترو » والذي إستعرت فيها كلمة« نانو »لأدمجها بالمسرح ولست الفريد في ذلك فقد سبقني الي هذا المسمي شركة هنديه تحمل ذات ......
#«النانو
#تياترو
#»إستنبات
#لقالب
#مسرحي
#عربي
#جديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728303
سامي عبد الحميد : وكأنه أول مهرجان مسرحي وطني
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد استطاع نقيب الفنانين العراقيين أثناء حضوره مهرجان المسرح العربي الأخير في القاهرة أن يوقع اتفاقية تعاون بين النقابة وأمين عام الهيئة العربية للمسرح والمدعومة من أمير الشارقة الشيخ الدكتور سلطان القاسمي من شأنها دعم إقامة مهرجان مسرح وطني في العراق وكأنه الحدث الأول وكأنه لم يسبق أن أقيمت مهرجانات وطنية وعربية من قبل في بغداد ، وكان أولها عام 1985 ، وكان آخرها عام 2001 وكانت جميع تلك المهرجانات مدعومة مالياً من قبل وزارات الثقافة والإعلام، أفلا نعيب على الوزارة الحالية كونها لا تدعم المهرجان المزمع أقامته من قبل نقابة الفنانين بدعم مالي من الهيئة العربية.لا أدري كيف ستكون مواصفات المجموعات المسرحية التي تشارك في المهرجان ، فهل لدينا اليوم فرقاً مسرحية غير (الفرقة الوطنية للتمثيل) ، حتى تتم المنافسة بينها؟ هل سيشارك مسرحيو المحافظات كأفراد أو مجموعات أم فرق ، هل هناك فرق مسرحية مجازة في المحافظات؟ هل سيتم تكليف المخرجين المعروفين بتقديم أعمالهم في المهرجان ، وهل سيتم اختيار المسرحيات الأفضل؟ ومن سيختارها؟ هل ستشكل لجنة خاصة لهذا الغرض؟ وما هي المعايير التي تقيس بموجبها اللجنة المختصة ؟ هل ستضع النقابة شروطاً معينة للمشاركة ، شروطاً تخص موضوعات المسرحيات وأشكالها أم ستترك الحبل على الغارب ؟لا أدري نوع وكمية المساعدة التي ستقدمها الهيئة العربية لإقامة المهرجان . فماذا ستشمل المساعدة المالية ، وما هي كميتها ؟ وكيف ستُصرف ؟ وعلى ماذا ستُصرف؟كانت مبادرة طيبة من نقابة الفنانين العراقيين مساهمتها في تنشيط الحركة المسرحية في بلدنا بعد أن عجزت وزارة الثقافة من ذلك ، ولكن موقف النقابة سيكون محرجاً إزاء العديد من المواجهات أولها مع دائرة السينما والمسرح وثانيها مع المسرحيين أنفسهم وثالثها مع الهيئة العربية ، وهنا أقول أما كان الأفضل الاتفاق على إقامة مهرجان عربي للمسرح في بغداد تتولاه الهيئة العربية كما هو الحال مع المهرجانات التي اعتادت الهيئة إقامتها سنوياً في إحدى العواصم العربية ؟ وفي هذه الحالة كان بإمكان وزارة الثقافة العراقية أن تلعب دوراً فعالاً في إقامة مثل هكذا مهرجان.اتساءل، كيف سيكون مستوى الأعمال المسرحية التي ستشارك في المهرجان المزعوم ؟ هل سيضاهي مستوى أعمال المهرجانات الوطنية والعربية السابقة، أم سيكون بمستواها وللمقارنة أذكر بالمسرحيات التي شاركت في مهرجان عام 1985. فرقة المسرح العربي الكويتية قدمت (رحلة حنظلة) تأليف سعد الله ونوس واخراج فؤاد الشطي . وقدمت الفرقة المصرية (منين أجيب ناس) تأليف نجيب سرور وإخراج منير مراد، وقدمت الفرقة اللبنانية (صانع الأحلام) من إعداد وإخراج ريمون جبار وقدمت الفرقة التونسية (من أين هذه البلية) تأليف واخراج المنصف السويسي .في عام 1987 أقيم أول مهرجان وطني شاركت فيه الفرقة القومية والفرق الخاصة وفرق بعض المحافظات. ومن أبرز المسرحيات التي قدمت خلال أيامه نذكر ( الباب) ليوسف والصائغ إخراج قاسم محمد ، و(ليلة من ألف ليلة وليلة) من تأليف فلاح شاكر وإخراج سامي عبد الحميد ، و( راشامون) تأليف اكوتو هاوا وإخراج سليم الجزائري وكلها من انتاج الفرقة القومية وقدمت فرقة المسرح الشعبي مسرحية فاروق محمد (ترنيمة الكرسي الهزاز) من إخراج عوني كرومي وقدم منتدى الأدباء الشباب (ليلة موت شاعر) لمؤلفها رادون بالية ومن اخراج حيدر منعثر ، وقدمت فرقة البصرة مسرحية (حكاية شعبية) من تأليف واخراج عزيز الكعبي.كل ما أتمناه أن تكون عروض المهرجان الجديد بمستوى ما ذكر أعلاه بل المفروض أن يكون المستوى أفضل بعد كل هذه السنين ......
#وكأنه
#مهرجان
#مسرحي
#وطني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728711
سامي عبد الحميد : تربية خاطئة لجيل مسرحي جديد
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد ما أن تشاهد عرضاً مسرحياً عراقياً يقدم في المسرح الوطني هذه الأيام حتى ترى مجموعة من الشبان يؤدون حركات هي خليط من الرقص والتمثيل الصامت والاكروباتيك والالعاب السويدية – الرياضية، ويسمونها (دراما الجسد) او (الرقص الدرامي)، وسواء كانت تلك الحركات تغطي العرض بكامله ام تظهر في لحظات متفرقة تتخلل احداثا درامية او حوارا منطوقا كما حدث على سبيل المثال في مسرحية (حروب) لابراهيم حنون أو في مسرحية (حرير) المونودراما لليلى محمد وكأنما المسرحية لا تكتمل إلا بوجود تلك الحركات التي لا معنى لها ولا دلالة في اغلب الأحيان.اذا سار حال المسرح العراقي على هذا المنوال فسوف لن نشهد ابداعات في الادب المسرحي ولا في الأخراج المسرحي ولا في التمثيل المسرحي، حيث سيستمر استنساخ مثل تلك الحركات وسوف تتحدد المجموعات المسرحية التي تمارس هذا النوع من العروض التي اعتبرها من هوامش المسرح الأصيل.. لا يا اعزائي ليس هذا هو المسرح كما درسناه وكما فهمناه وكما ندرسه ونبحث فيه. المسرح العراقي اليوم لا يحتاج الى ممثلين يعرفون كيف يحركون اجسادهم، يلوونها ويدحرجونها على خشبة المسرح ويتمايلون الى الامام والى الخلف والى هذا الجانب وذاك الجانب ومازالت تنقصهم المرونة الكافية. المسرح العراقي بحاجة الى ممثلين يعرفون كيف يتلفظون الكلمات ويلقون الجمل الحوارية ويعرفون معانيها الظاهرة والخفية ويقلدون انغامها ودلالاتها وينوعون في ايقاعاتها السمعية.نعم اذا استمر المسرح العراقي على هذا الحال بالاكتفاء بنوع واحد من العروض المسرحية وعروض الحركة الجسدية فانه سيضيق افق الذهنية المسرحية وسوف يحدد المعرفة المسرحية وسوف يؤدي الى فقر واضح في الخلفية الثقافية للعاملين فيه.نعم يا اعزائي المسرح ليس هو هذا النوع من العروض الحركية، المسرح انواع ادبية هي: التراجيديا والكوميديا والميلودراما والفارس والمسرحية الدعائية والمسرح له انواع جمالية هي: الكلاسيكية والكلاسيكية الجديدة والرومانتيكية والواقعية والطبيعية والرمزية والتعبيرية والدادائية والمستقبلية والسوريالية وهناك المسرح الملحمي وهناك مسرح اللامعقول وهناك فرق المسرح التجريبي المشهورة عالمياً مثل (فرقة مسرح الشمس) للفرنسية (مينوشكين) وهناك (فرقة المسرح العبثي) لششز وهناك (فرقة مسرح آودين) لباربا وهناك فرق تجريبية حقاً اخرى، وكل ما ذكرت من مسرحيات ومن انواع ومن فرق تعتمد على الكلمة عنصراً اساسياً في اعمالها وتعتبر الحركة احياناً عنصراً ثانوياً وحتى المسرح الفقير لغروتوفسكي لم يهجر الكلمة بل اعتمدها في جميع اعماله التي يكون الممثل الناطق هو العنصر الاساسي بل واكثر من ان يكون هذا الممثل ماهراً في الغاء حواره ان يكون ماهراً في حركة جسده وماهراً في التعبير به ويصونه عن معظم متطلبات العرض المسرحي وعناصر انتاجه. ......
#تربية
#خاطئة
#لجيل
#مسرحي
#جديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736117
حسام الدين مسعد : في طريق البحث عن قالب مسرحي عربي «الحلقة الأولي »
#الحوار_المتمدن
#حسام_الدين_مسعد «في طريق البحث عن قالب مسرحي عربي»«الحلقة الأولى» إن الإشكالية التي تواجهنا كباحثين عرب هي غياب المسرح العربي فإننا نتجرع مرارة مشاهدة عروض مسرحيه ناطقه باللغة العربيه لا مسرحا عربيا شكلا ومضمونا . فعلي الرغم من التأثير الكبير الذي مارسه التفكير الأغريقي علي العالم العربي ظل المسرح غائبا ومغيبا .وكيف أن العرب الذين نقلوا الإرث الأغريقي في القرون الوسطي إلي اوربا بفضل ترجماتهم لأفلاطون وارسطو عن اللاتينيه لم يترجموا النصوص الإغريقيه ؟ او أن يخترعوا شكلا مسرحيا خاص بهم ؟ولاشك إننا لا نستطيع ان ننكر الإرتماء الكامل في أحضان الثقافة الغربيه والإنبهار بالعقل الغربي الذي بلغ حد الإيمان بقدراتهم علي التغلب علي جميع الإشكاليات و كأن التفكير في نقائص الحضارة الغربيه يجب ان يؤجل إلي أن نصبح جزءا من هذه الحضارة بالفعل .لكن هل ونحن في عصرنا الحاضر نستطيع أن نجاري التفكير الأوربي أو نضيف إليه إضافات حقيقيه ؟ونحن مازلنا نعاني جمود حياتنا الروحيه عاجزين عن تغيير إتجاهاتها وقيمها .وهل الحداثة التي ننشدها تتجه ناحية التراث العربي القديم لتفككه ام لتسخر منه ؟إن التمرد علي الماضي او التحرر منه ليس هو المدخل الطبيعي لتحقيق حداثة عربيه .بل هو مؤشر للخلط بين التحديث التكنولوجي المادي والتحديث الثقافي .إذ ليس كافيا أن تكون هناك تطبيقات تكنولوجيه للعلم لكي نؤكد حداثوية المجتمع فالتغيرات التي طرأت علي علاقات القوي الإجتماعيه والتحولات الفلسفيه العديده التي مر بها الفكر الغربي أدت في النهايه الي إنتاج الحداثة الغربيه .بل إن لهفتنا للحاق بركب الحضارة الغربيه دفعتنا إلي تبني حلول الآخرين الجاهزه دون أن نتوقف ونطرح السؤال علي أنفسنا هل كان واقعهم وازمتهم هي واقعنا وازمتنا ؟لذلك ومن هذا السؤال انطلق في البحث حول هل مسرح الشارع الذي يقدم في عالمنا العربي يمكنه أن يقدم مفهوم خاص وجديد للحداثة العربيه وما بعدها لقالب مسرحي عربي خالص ام لا ؟.إن الإرهاصات الأولي لفن التمثيل والتي يزعم الكثير أن ثيثبس وعربته ذائعة الصيت هي البدايات الأولي حين كان يقف عليها ليشخص مرتجلا مقاطع من الأساطير الإغريقيه لجمهور تجمع حوله في الميادين قبل وجود العمارة المسرحيه وقبل تاريخ نشأة المسرحيه كقالب أدبي 534 ق.م كان له بالغ الأثر في تشدق بعض من المسرحيين العرب بأن« فن المسرح فن مستورد نقلناه عن الغرب »وهنا لنا أن نتوقف ونتسائل هل وجد قبل ثيثبس ممثل؟ ام انه اول ممثل في تاريخ البشريه ؟ ولماذا يعد هو الأول طالما سبقه غيره ؟بل إن كان هناك ممثل قبل ثيثبس ؟فهل وجد مسرحا؟ ام انه كما تم ذكره في كتب تاريخ المسرح أن الأمر يعد ظاهره؟ .ولماذا نؤمن بالآخر الغربي ونصدقه مما لا يدع لدينا فكرة تصويب إخطاؤه المعرفيه وبلوغ معرفة جديده ؟ إن علينا كمصريين ان نسأل انفسنا ،هل كان هناك مسرح مصري قديم ام لا ؟ وهل الحضارة الفرعونيه التي سبقت الحضاره اليونانيه هل انتجت مسرح ام لا ؟.في ورقة بحثيه بعنوان «المسرح الفرعوني وبدايات موثقه»يقول دكتور نادر معتوق أن (جوان بنديت (1) )الأستاذ المساعد بالقسم المصري بمتحف اللوفر كتب عام 1900م يقول[إن الطقوس الجنائزيه حفلت بالتمثيل والحوار وأقيمت اعياد الآلهة ولا سيما اوزوريس ،وكانت هناك مسرحيات (السر)التي هي اشبه بإحتفالات (ديونيسوس) بذرة المسرح الإغريقي ،إن ارتباط المسرح الإغريقي بالدين يحفزنا للإيمان بوجود مسرح مصري قديم ]ونظرا لإرت ......
#طريق
#البحث
#قالب
#مسرحي
#عربي
#«الحلقة
#الأولي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737695
حسام الدين مسعد : في طريق البحث عن قالب مسرحي عربي الحلقه الثانيه
#الحوار_المتمدن
#حسام_الدين_مسعد طريق البحث عن قالب مسرحي عربيالحلقه الثانية•توقفنا في الحلقة الماضيه لنسأل انفسنا ما الفرق بين الظاهره الدراميه؟ والعرض المسرحي المكتمل العناصر؟وللإجابة علي هذا السؤال ينبغي علينا في إيجاز التطرق لثلاث مراحل هي :1- مرحلة التمثيل الفردي عن طريق اللعب والرقص والغناء والإنشاد، إذ ولد المسرح مع الإنسان كغريزة فطرية وشعور داخلي وانجذاب سحري إلى اللعب والتمثيل، وهذا ما تؤكده الدراسات الأنتروبولوجية والإثنولوجية والاجتماعية؛2- مرحلة الظواهر الاجتماعية، ويعني هذا أن الفعل المسرحي انتقل من ظاهرة فردية إلى ظاهرة جماعية تتكون من شخصين فأكثر، كما تتشكل هذه الظاهرة الاجتماعية من الممثلين واللاعبين لأداء مجموعة من الطقوس الدينية والفنية. ويسمى هذا النوع من التشكيل الدرامي الاجتماعي بالظواهر المسرحية أو الأشكال ماقبل المسرحية أو الطقوس الاحتفالية؛3- مرحلة المسرح التي ظهرت مع المسرح الإغريقي والبناية المفتوحة في أثينا ووجود النصوص الدرامية سواء أكانت تراجيديات( سوفكليوس- أسخيلوس- يوربيديس) أو كوميديات (أريستوفان).*وتتميز مرحلة التمثيل عن مرحلة الظواهر في كون الأولى محصورة في إطار الإنسان المفرد، بينما تتعلق المرحلة الثانية بالجماعة. والجماعة تقتضي بالضرورة الحوار أي الكلام. من هنا كان الربط بين الحوار والجماعة. وهاته الأخيرة تبدأ من اثنين فما فوق. لذلك كان الحرص على صفة "المفرد" بالنسبة للإنسان في المرحلة الأولى مرحلة التمثيل.وهاته الظواهر الموصوفة بالمسرحية هي التي أدت إلى المسرح لاحقا. لكن هذا المسرح يختلف عن الظواهر المسرحية في أمر أساسي. ذلك أن المسرح، بمعناه الخاص، بدأ مع (المسرح اليوناني ذي القواعد المحددة). أما الظواهر المسرحية فهي موجودة عند كافة الشعوب، لأنها "ممارسة فطرية عامة".(2) وهنا يتساوى العرب مع غيرهم من الشعوب لأن لهم ظواهرهم المسرحية الخاصة بهم، وعبارة "الخاصة بهم" تعني أنها ذات خصوصيات محلية ومنبثقة من الداخل. ووجود هاته الظواهر المسرحية عند كافة الشعوب سابق، بالقياس إلى المسرح بمعناه الخاص، ولاحق بالنسبة لمرحلة التمثيل. وإذا كانت هذه الأخيرة تتميز بالحركة والصوت والإشارة والرقص، فإن مرحلة الظواهر تتميز بالحوار و الأداء الجماعي الذي يبدأ من إنسانين فما فوق، اقتضى استعمال مصطلحات هي: اللاعب والممثل والمتلقي والمشاهد والإخراج والمسرح.وعليه، فإن "المسرح" في مرحلتي التمثيل والظواهر يتميز بانعدام القواعد وانعدام الفن وانعدام التقاليد. كما تتميز مرحلة الظواهر -وكذلك مرحلة التمثيل- بعدم وجود النص المسرحي. إذ إنحصر في مرحلة الظواهر الأداء وغاب النص المسرحي. وعليه، فإن الأداء سابق في الزمن بالمقارنة مع النص المسرحي. وبناء على ذلك، "فإن الأداء هو الذي أوجد النص وليس العكس"وتنتهي مرحلة الظواهر ببداية المسرح اليوناني عند الغربيين، ولكنها تمتد عند العرب إلى منتصف القرن التاسع عشر.(نظرا لعدم وجود نظريه عربيه وإكتشافات تؤكد أن ما أطلق عليه ظواهر هو مسرح مكتمل الأركان ).وهنا نتوقف لنسأل انفسنا سؤال هام هل فنون الحكواتي وخيال الظل والأرجواز والمحبظاتيه تعد ظواهر دراميه ؟ ام تعد مسرح مكتمل ؟ بعد الكشف عن وجود مسرح مصري قديم ؟إن الإشكالية الرئيسيه تكمن في عدم وجود نظريه مسرحيه عربيه فأصبح العقل العربي يسير في إتجاه تقليد الغرب من حيث وجود مبان مسرحيه (عمارة مسرحيه)دائمه ومخصصه تقدم عليها العروض ويتوافد عليها الزوار في مواعيد ومناسبات رسميه فتم نعت «طقوس التجليات التوليفيه»ب (فنون الأداء) perfor ......
#طريق
#البحث
#قالب
#مسرحي
#عربي
#الحلقه
#الثانيه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738173
فاطمة الزهراء المرابط : -ظلي في ورطة- إصدار مسرحي للكاتب والباحث المغربي سعيد موزون
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الزهراء_المرابط عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة"، صدرت للكاتب والباحث المغربي سعيد موزون، نصوص مسرحية بعنوان: "ظلي في ورطة"، تقع النصوص في 136 صفحة من الحجم المتوسط، وتضم 3 نصوص مسرحية هي على التوالي: "ظلي في ورطة"، "باقة ورد للجنون دراما اللامعقول"، "اللامع". تتصدر غلافها لوحة تشكيلية من إنجاز الكاتب.و"ظلي في ورطة" نصوص مسرحية، يجسد فيها النص الأول صراعا دراميا شرسا بين جندي فرنسي مستعمر "جاك"، ومعلمة أطلسية "حادة"، حول حب عنيف مستحيل، تتجاذبه ثقافتان متنافرتان، سرعان ما يخمد أواره بالفناء في سبيل الوطن. أما النص الثاني "باقة ورد للجنون" فيرسم لوحة لدراما اللامعقول بين السيد مجنون وحارس المستشفى الليلي والطبيب، حول تمادي السيد مجنون في جنونه، واتخاذه وسيلة وحيلة لكشف معاناة أبناء الثلج والجبال مع غياب الخدمات الصحية، والنص الثالث "اللامع"، يكشف سعيد موزون من خلال تقنية المسرح داخل المسرح، عن صراع حاد بين الحداثة والتراث الفكري القديم، في شخص مؤلف لامع يطالب باجتثاث التراث ونسفه كله، واحتضان الحداثة، ضد درويش يرى أن هذا لا يستقيم بدون فهم شامل للتراث.والكاتب سعيد موزون، قاص وباحث وكاتب مسرحي وفنان تشكيلي من مواليد أوفوس بالرشيدية، عضو الراصد الوطني للنشر والقراءة بطنجة، عضو هيئة تحرير مجلة "الصقيلة في النقد والإبداع" بطنجة، عضو لجنة القراءة لجائزة "رونق" في القصة منذ 2017، صدر له: "دراسات في المنجز السردي والشعري"، بالاشتراك مع الباحث عبد الكريم الفزني، 2012. "أفلاطون يصل متأخرا" (قصص)، 2016. "صهيل الفراشة"، (رواية)، 2018. "هل أنت أنت أيتها النخلة"، (قصص)، 2018. "ابن سينا في المدينة الإلكترونية"، (مسرحيتان للفتيان)، 2019. "ظلي في ورطة"، (نصوص مسرحية)، 2022. شارك في العديد من الكتب الجماعية منها: "وللحروف صدى، (قصص)، 2014. "أصوات الغد"، (مسرح)، 2015. "جماليات الخطاب السردي قراءات في قصص "ألق المدافن" للقاص رشيد شباري"، (نقد)، 2018. "السرد العربي وسؤال المواكبة النقدية"، (نقد)، 2020. "القصة المغربية وسؤال التلقي قراءات في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" للكاتبة فاطمة الزهراء المرابط" (نقد)، 2020. ......
#-ظلي
#ورطة-
#إصدار
#مسرحي
#للكاتب
#والباحث
#المغربي
#سعيد
#موزون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743821