الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الشرارة : ماو، الكومنترن، اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية، ستالين وخروتشوف
#الحوار_المتمدن
#الشرارة بعد نشره للحلقة الأولى التي تضمنت: 1 ـــ مقدمة. 2 ـــ إنفير خوجا ومسار الثورة الصينية، يقدم موقع الشرارة الماركسي ــ اللينيني الحلقة الثانية من الترجمة العربية لنص:Beat Back the Dogmato-Revisionist Attack on Mao Tsetung ThoughtComments on Enver Hoxha’s Imperialism and the Revolutionلكاتبه ج. وارنر (J. Werner)، وهي تتضمن:2 ـــ 1: ماو، الكومنترن، اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية وستالين.2 ـــ 2: ماو، ستالين وخروتشوف.ـــــ ـــــ ــــالرد الحاسم على الهجمة العقائدية ـــ التحريفية ضد فكر ماو تسي تونغتعليقات حول "الإمبريالية والثورة" ل "إنفير خوجا"ج. وارنر("الشيوعي" ــــ عدد 5، ماي 1979)ترجمه إلى اللغة العربية: حمو العبيوي2 ــ 1 ــ ماو، الكومينترن، اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية وستالينفي إطار جهوده لتصوير ماو على أنه وطني ضيق وشوفيني صيني، حاول خوجا إثبات أن ماو خالف توجيهات الكومنترن بشأن الخط الأساسي للثورة الصينية، وأنه لم يعتبر الاتحاد السوفياتي "الوطن الأم للبروليتاريا العالمية"، وأنه تجرأ على انتقاد ستالين. تتسم وجهة نظر خوجا بخصوص هذه المسألة بخليط من المفاهيم الخاطئة (وهو أمر معتاد ونموذجي بالنسبة له كما سنرى لاحقا) وبأنصاف الحقائق والأكاذيب الفظيعة.ومع ذلك، فحقيقة الأمر تتجلى مرة أخرى لأي شخص درس أعمال ماو، وهي أن ماو والحزب الشيوعي الصيني لم يتوقفوا عن دعم الاتحاد السوفياتي وستالين باستمرار. لقد أشار ماو مرارا وتكرارا إلى أن الاتحاد السوفياتي يمثل وطن البروليتاريا العالمية، وقد قام بتكوين الشيوعيين والشعب الصيني وفقا لهذه الروح. هذه الحقيقة لا جدال فيها. لقد فهم ماو الأهمية الحاسمة لثورة أكتوبر ووجود دولة اشتراكية قوية مثل الاتحاد السوفياتي من أجل التغيير الجذري للطابع السياسي للعالم بأكمله. أعلن ماو أن "دوي مدافع ثورة أكتوبر حمل لنا الماركسية ـــ اللينينية". وبالتأكيد لا يمكن القول إن نصوصا مثل ما يلي تمثل استخفافا بأهمية دور الاتحاد السوفياتي في نجاح الثورة الصينية:"إذا كانت الصين تريد الاستقلال فإنها لا تستطيع بتاتا الاستغناء عن مساعدة بلد الاشتراكية والبروليتارية العالمية. وهذا يعني أنها لا تستطيع الاستغناء عن مساعدة الاتحاد السوفياتي، ولا عن المساعدة التي تقدمها إليها البروليتاريا اليابانية والإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية وغيرها من البروليتاريا الذين يناضلون ضد الرأسمالية في بلدانهم. وعلى الرغم من أنه لا يمكن الجزم بأن انتصار الثورة الصينية هو مستحيل قبل انتصار الثورة في اليابان وإنجلترا والولايات المتحدة وفرنسا وإيطاليا وألمانيا، أو في بلد أو بلدين منهما، فمن المؤكد مع ذلك أنه من غير الممكن بدون مساهمة بروليتاريا هذه البلدان، وعلى وجه الخصوص المساعدة السوفياتية ضرورية لنصر الصين النهائي في حرب المقاومة، رفضها يعني الحكم على الثورة بالهزيمة." [1]فيما يتعلق بستالين والكومنترن، وافق ماو في الواقع على الخط الأساسي للثورة الصينية الذي حدده ستالين. لقد رأينا ذلك بالفعل، فيما يتعلق بالمسائل الأساسية للثورة الصينية (على وجه التحديد: الدور الرئيسي للفلاحين والثورة الزراعية، الطابع الديمقراطي البرجوازي للثورة، حقيقة أن الثورة المسلحة واجهت مباشرة جيش الثورة المضادة المسلحة.)، إن خوجا، وليس ماو، هو الذي انحرف عن المبادئ الأساسية التي صاغها ستالين.ما أصر عليه ماو، هو أن الثورة الصينية لا يمكن أن تكون إعادة إنتاج مطابقة ونسخة كربونية للثورة الر ......
#ماو،
#الكومنترن،
#اتحاد
#الجمهوريات
#الاشتراكية
#السوفياتية،
#ستالين
#وخروتشوف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728889