الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم خليل العلاف : فارس السردار يؤرخ للموصل روائيا
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_خليل_العلاف - ابراهيم العلاف *فارس السردار ، من مواليد محلة جامع جمشيد بمدينة الموصل سنة 1958 . صديق قديم ، كاتب وصحفي ، وروائي ، له اعمال منشورة عديدة .. عضو الاتحاد العام للادباء والكتاب في العراق ، وعضو نقابة الصحفيين العراقيين . مرب ، ومشرف فني في مديرية النشاط المدرسي في مديرية تربية نينوى بكلوريوس فيزياء كلية التربية جامعة الموصل .له مجموعة قصصية بعنوان ( ما لم تقله خوذتي) 2001 كما ان له مجموعة قصصية اخرى بعنوان ( ضوء على حافة عتمة ) ، عمل رئيسا لتحرير مجلة (شرفات ) الموصلية .وهو مهتم بالكتابة للاطفال والفتيان وآخر ما صدر له في هذا الميدان رواية خيال علمي للفتيان بعنوان ( ثمة حياة ممكنة ) 2019 .ما يهمني الان ليس هذا ، بل روايته الجديدة التي وضعها بين يدي قبل ايام مشكورا ، وصدرت بعنوان (مُتحف للغبار ) صدرت عن دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع بدمشق 2019 .وانا سعيد وفرح جدا بهذه الرواية الرائعة التي قرأتها بشغف ، وامعان ، ودقة ، وحب ، ووجدته يحكي فيها تاريخ الموصل المعاصر روائيا .ومن حسن حظي ، انني أعرف شخصيا كل (شخوص الرواية) ، ولي معهم علاقات ومعرفة عائلية ، لهذا وجدت نفسي منسجما مع الرواية من اول سطر الى اخره . فضلا عن انني ، ومنذ سنين، اتابع الرواية التاريخية العراقية وكتبت عن ابرز رموزها ، وما كتبته منشور ومتوفر على شبكة المعلومات العالمية - الانترنت وخاصة كتاباتي عن ذو النون ايوب ، وفؤاد التكرلي ، وعبد الخالق الركابي ، وغانم العكيدي .رواية فارس السردار ، رواية تاريخية ، وسرد لجوانب من أحداث الموصل منذ اواخر القرن التاسع عشر حتى يومنا هذا حيث تحررت الموصل من سيطرة عناصر داعش ، وعادت الى حضن العراق ، لكن اصابها ما اصابها من دمار وتخريب مادي ونفسي ليس الان وقت الحديث عنه ، لكن الوقت وقت الحديث عن هذه الرواية التي حملت عنوانا معبرا وجميلا (مُتحف الغبار ) .وكم انا سعيد لان الروائي المتميز الاستاذ فارس السردار جاء بروايته هذه ليزيح الغبار عن مكنونات هذا المُتحف الذي ليس هو الا الموصل المدينة العريقة التاريخية الصابرة المؤمنة المجاهدة المحتسبة ؛ فهي ليست مدينة فحسب انما هي تاريخ وموقف وتراث وعنوان .عزالدين محمد علي السردار - سعد الدين محمد علي السردار - الحاج حامد العناز ابو الاستاذ الصديق المناضل غانم العناز - يوسف الصائغ الكاتب والمدرس والشاعر الشيوعي - الدكتور عمر الطالب الاكاديمي والقاص والروائي ، ووالده محمد بيوض الطالب ووالدته - الاب روفائيل - جنيد الفخري - محمد بن الحاج زكي الطالب - الملا عثمان الموصلي - سيد احمد الفحام - عامر السنجري - محمود جنداري - حسن مطلك - بسام الجلبي وهكذا اسماء ، واعلام ، ورموز كان لها ولغيرها موقعها الاجتماعي او الثقافي او المهني تتردد في الرواية .واماكن ، والاماكن هي الاماكن في الموصل لنا معها ذكريات تتردد في الرواية - محلة جامع جمشيد - حضيرة السادة - المكاوي -جامع الشيخ عبدال - باب السراي - ملهى باباني - تحافيات الصباح - سوق القوندرجية - حمام الصالحية - رأس الكور - باب المسجد - خان حمو القدو - مركز الشرطة العام - شارع غازي - باب البيض - كراج الشمال -بوابة شمش - قرية السفينة - الصينية - تلكيف - بعويزة وغيرها من الاماكن التي لها تاريخ وارث ومواقف . وحياة الموصل السياسية عبر ال100 سنة الماضية واعتبارا من العهد العثماني والعهد البريطاني والعهد الملكي والعهد الجمهوري وشعارات (ماكو مؤامرة اتصير والحبال موجودة ) ، و( جئنا لنبقي ) و( اذا قال صدام قال العراق ) ، والمطاردات والملاحقات ا ......
#فارس
#السردار
#يؤرخ
#للموصل
#روائيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715218