الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راسم عبيدات : السياسة الإنتظارية للقيادة الفلسطينية ستقودنا نحوالكارثة
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات يقول المأثور الشعبي " اللي بجرب المجرب عقله مخرب"...وانا لا أعرف ما الذي تنتظر حدوثه القيادة الفلسطينية،لكي تقتنع بأن مخطط الضم وفق صفقة القرن الأمريكية لتصفية القضية الفلسطينية بكل ركائزها وأبعادها،اصبح واقعاً على الأرض،وزمن المعجزات والتعاويذ والبخور لوقف تنفيذ ذلك قد ولى الى غير رجعة،فهذه القيادة لم تترك في قاموس اللغة من عبارات تهديد ووعيد وتصريحات نارية وخطابات تاريخية إلا وأطلقتها وإستعملتها،وهددت بالقيام بها إذا ما أقدمت أمريكا على نقل سفارتها من تل أبيب الى القدس والإعتراف بها عاصمة لدولة الإحتلال،وامريكا نفذت عملية النقل والإعتراف،ولم نسمع عن أي تنفيذ لقرارات المجلسين المركزي والوطني،بالتحلل من إلتزامات أوسلو الأمنية والإقتصادية والسياسية،بل أدخلتنا تلك القيادة في دائرة الدوران حول الذات،في مسألة تنفيذ القرارات للمجلسين المركزي والوطني،عبر اللجان المشكلة وسياسة الإحالات من هيئة لهيئة ومن لجنة الى أخرى،ولكي يكون حاصل التنفيذ صفر مئوي.....اليوم الصورة باتت أكثر جلية ووضوحاً،وهي كفيلة بإزالة كل أشكال الغبش وحتى العمى عن عيون البعض من القيادة الفلسطينية،فلا لجنة التواصل والحوار مع المجتمع الإسرائيلي ولا ما يسمى بالبرلمان الفلسطيني- الإسرائيلي المشترك،ولا "الإشتباك" السياسي في هرتسليا،قادت الى تغير طفيف في الموقف الإسرائيلي من قضية شعبنا وحقوقه الوطنية ،بل الإنتخابات الإسرائيلية المعادة للمرة الثالثة،أثبتت بأن المجتمع الإسرائيلي اكثر يمينية وتطرفاً من قيادته،ووجود ما يسمى باليسار الصهيوني،ليس أكثر من وهم يعشعش في رؤوس بعض فريق القيادة الفلسطينية والقائمة العربية المشتركة،التي راهنت على الجنرال غانتيس،لكي يسقط نهج اليمين والتطرف بقيادة نتنياهو،وليأتي تحالف نتنياهو وغانتس،لكي يوجه لها صفعة قوية،لعلها تفيد في مراجعة سياساتها ومواقفها،ولكي يقول لها غانتس " الكلب ما بعض أخوه"،وانا ونتنياهو كلانا صهيونيان حتى النخاع،ولا نقبل بحكومة مدعومة من العرب او بمشاركتهم.اليوم الحديث عن صفقة القرن وترجماتها العملية على أرض الواقع،لم تعد قضية نظرية أو مجرد تهديدات ووعود فارغة من ترامب لصديقه نتنياهو،بل جرى الإعلان عن هذه الصفقة في واشنطن في 28/1/2020 بحضور ترامب ونتنياهو،وفيها جرى الحديث عن ضم الأغوار وشمال البحر الميت وما لا يقل عن 30% من اراضي الضفة الغربية المقامة عليها المستوطنات.الردود على اعلان الصفقة كان باهتاً على المستوى الرسمي ولم تتعد نفس الكلشهية المكررة من التهديدات الفارغة والإسطوانة المشروخة بالحديث عن الردود المزلزلة والمجلجلة.أما الردود الشعبية والفصائلية فكانت قاصرة ودون المستوى،وهي تعبير عن حالة يأس وإحباط وفقدان ثقة بالسلطة ونهجها وخياراتها.اسرائيل وأمريكا لم تلتفتا الى تلك التهديدات الفارغة،وشكلتا لجنة مشتركة من أجل اعداد خرائط الضم ...ونتنياهو في صلب برنامجه كان قضية الضم،واخضع وطوع شريكه في الحكومة غانتس لكي يكون هناك بند من بنود حكومتهما المشتركة،اعلان السيادة على اجزاء حيوية من الضفة الغربية وضم الأغوار،وحدد في برنامج الحكومة بداية تموز لتنفيذ مخططات الضم...والإدارة الأمريكية قالت بشكل واضح بأن قيام اسرائيل بعمليات الضم هي مسألة داخلية واسرائيلية بحته،وهي تدعم حق اسرائيل في عملية الضم،ولتصل الوقاحة بالمتصهين فريدمان السفير الأمريكي في القدس للقول بأنه من غير المنطق الطلب من اسرائيل ان تتنازل عن مستعمرة بيت ايل القريبة من رام الله ،او مدينة الخليل،ارض اسرائيل القديمة و" الوعد التوراتي لليهود"،فهو يعتبر بأن اسرائيل ستتنازل ع ......
#السياسة
#الإنتظارية
#للقيادة
#الفلسطينية
#ستقودنا
#نحوالكارثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676911
نهاد ابو غوش : قرار صادم للقيادة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش صدمة جديدة تصيب الجمهور الفلسطيني، وكل كوادر ونشطاء الحركة الوطنية الفلسطينية وأنصار القضية في كل مكان، بالقرار الغريب الذي ينص على عودة الأمور إلى ما كانت عليه قبل تاريخ 19/5/2020 في الإشارة إلى قرار التحلل من جميع الاتفاقيات مع إسرائيل.القرار أعلنه وزير الشؤون المدنية، وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح حسين الشيخ، الذي قال في مقابلة مع تلفزيون فلسطين الرسمي أن القيادة الفلسطينية تلقت اليوم رسالة خطية من الحكومة الإسرائيلية أكدت فيها التزامها بالاتفاقات الموقعة مع الجانب الفلسطيني، وفي التدقيق في هذه الرسالة يتبين أنها موجهة من قبل الجنرال كميل أبو ركن منسق أعمال جيش الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي المحتلة، وهي لا تحمل أي التزام جدي بما ذهب إليه حسين الشيخ، فضلا عن أنها لا تحمل موقفا رسميا جديا للحكومة الإسرائيلية بالتوقف عن تنفيذ خطة الضم، أو الالتزام الجدي بالامتناع عن أعمال من شأنها الإجحاف بحقوق الفلسطينيين، أو التأثير على نتائج المفاوضات إن وقعت أو استؤنفت، مع العلم أن كل السياسات الإسرائيلية المنفذة تهدف لفرض حقائق، جديدة على الأرض يصعب التراجع عنها في المستقبل.هذا القرار الغريب والمفاجئ بالعودة إلى ما قبل 19/5/2020 ينطوي على جملة من الأخطاء الإستراتيجية والتكتيكية، السياسية والإدارية والتنظيمية، كما ستكون له انعكاسات مدمرة على الحالة الداخلية الفلسطينية ومسيرة المصالحة المتعثرة.- فقرار 19/5 بالتحلل من الاتفاقيات هو قرار هيئات ومرجعيات رسمية، وهو يستند إلى قرارات سابقة للمجلس الوطني والمجلس المركزي، وهو اتجاه طبيعي ومنطقي وتصعيدي للعلاقة مع الاحتلال في ضوء ممارسات هذا الاحتلال على الأرض، وقد جرى تبني هذا القرار وهذا الموقف في كل المحطات السياسية المهمة وخاصة في اجتماع الأمناء العامين، حوار استانبول، الرسائل المتبادلة بين فتح وحماس، اجتماعات الهيئات القيادية في الضفة أو غزة، بينما قرار العودة إلى ما كانت عليه الأمور هو قرار فردي متعجل لم يحظ لا بنقاش وطني ولا عرض على الهيئات القيادية المقررة.- والوثيقة التي يستند إليها في أن الاحتلال ملتزم بالاتفاقيات هي رسالة الجنرال ابو ركن للوزير حسين الشيخ، وهي وثيقة غامضة فضفاضة لا تحمل أي التزام جدي من دولة إسرائيل.- القرار سوف يساعد حكومة نتنياهو المأزومة، ويعزز منطقها بأن التشدد والتصلب وسياسات القوة الإسرائيلية هي التي سوف تجبر الفلسطينيين على العودة إلى التنسيق الأمني، وهذا هو المعنى الوحيد الذي يفهمه الإسرائيليون ويدفعون إليه من عودة الأمور إلى ما كانت عليه.- ما هو مقابل هذا القرار؟ وما مغزى اتخاذه في الفترة الانتقالية بين عهدي ترامب وبايدن، ألم يكن بالإمكان انتزاع مكاسب وتنازلات جدية مقابل تعليق أو وقف قرار 19/5- القرار سيوجه ضربة قاتلة لجهود المصالحة، هناك من ينتظر هفوة صغيرة لكي يقلب الطاولة ويمضي في تنفيذ الخيارات الانقسامية الفئوية- الخطأ لا يعالج بخطأ اكبر: رفض استلام أموالنا (أموال المقاصة) والادعاء أن ذلك هو جوهر التنسيق الأمني، فاقم أزمتنا الاقتصادية والمعيشية، ويبدو أننا لنم نتعلم شيئا بشأن الطريقة الفردية والارتجالية في اتخاذ القرارات.من الواضح أن إدارة بايدن المقبلة سوف تعمل على إدارة الأزمة ولن تبذل جهودا استثنائية في سبيل الوصل لحلول لأزمة الصراع العربي- الفلسطيني/ الإسرائيلي، والمشكلة الكبرى هي أن هناك في القيادة الفلسطينية من يدير الأمور بمثل هذه العقلية، أي إدارة الأزمة وتقطيع الوقت دون بذل جهود كافية للتأثير في معادلة الصراع، وتعديل الاختل ......
#قرار
#صادم
#للقيادة
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699313
بوناب كمال : مٌقتطفاتٌ من كتاب: الثقافة السياسية للقيادة في الإمارات العربية المتحدة
#الحوار_المتمدن
#بوناب_كمال يُحاول أندريا روغ (Andrea B. Rugh) في مؤلّفه الإجابة على أربعة تساؤلات: ماهي الثقافة السياسية للقيادة في مجتمع عشائري مثل الإمارات؟ ماهي العوامل الخارجية التي غيّرت شكل الحكم ؟ كيف استطاع الحكّام التحوّل بسرعة من حُكمٍ متساوٍ إلى حكمٍ يتطلّب هرمية وسلطة؟ هل توجد اليوم ثقافة سياسية مماثلة، وكيف يتمّ التعبير عنها؟؛ وقد تباينت الأهداف السياسية للإمارات منْ نزعة توسعية لـ أبو ظبي إلى جهود القواسم في استعادة إمبراطوريتهم، إلى محاولات عجمان وأم القيوين الحفاظ على استقلالهم، إلى بحث الفجيرة عن الاعتراف. تشكّلت الثقافة السياسية في الإمارات على ضوء ثلاثة محدّدات خارجية؛ زيادة التدخل البريطاني في شؤون إمارات الساحل المتصالح، التمدّن، واستحواذ بعض الحكّام على كمّيات هائلة من الثروة بعد اكتشاف النفط. ساهم البريطانيون في زيادة قوّةِ بعض الحكّام عبر ممارسة الأعمال التجارية معهم حصريًا، وفي نفس الوقت قلّصوا (البريطانيون) عديدًا من وظائفهم التقليدية، كالقدرة على شنّ الحرب والتعامل مع القوى الأجنبية والإغارة على القوارب وممارسة تجارة الرّقيق المُربحة؛ كما احتفظوا بالحقّ في الموافقة على الخلافة، ومع بداية التنقيب عن النفط شرعَ البريطانيون في تأسيس كشّافة السّاحل التي يُديرها سكانٌ محليون لكن بقيادة ضباط بريطانيين، ومهمّتهم هي قمع النزاعات وحماية المصالح التجارية خاصة تلك المرتبطة بالمواطنين البريطانيين. وضعت المطالبات البريطانية القادةَ في موقف حرج، حيث خسروا ولاء الكثير من الرعايا، وبدأت تظهر مطالب استقلالية مثل قضية واحة البُريمي ؛ نتيجة لذلك تحوّل القادة إلى استمالة الرّعايا بتوزيع الهدايا عوضًا عن فرض الضرائب، وتعزّزَ بالتالي الدور الأبوي للحاكم؛ دورٌ فشل شخبوط بن سلطان في التكيّف معه. العامل الثاني الذي ساهم في بروز الحكم الاستبدادي هو نمو المستوطنات على طول الساحل؛ قبل ذلك كانت العائلات المشتّتة في الصحراء نادرًا ما تكون عرضة للدخول في صراعات، وإذا حدث ذلك فإنه يتمّ فضّها بواسطة شيوخ القبائل والقانون القَبَلي؛ ولكن الأمر تغيّر بعد موجات استيطان فرضت اتصالا وصراعا وثيقا بين مختلف القبائل، وهو ما دفع بالحكّام إلى الأخذ بمزيدٍ من الأدوار السّلطوية للحدّ من الاضطرابات؛ خصوصا أنّ المستوطنات الجديدة أصبحت ثغورا لتجمّع الثروة وقيام الميليشيات وهجمات المعارضين وبناء الحصون الوقائية؛ رغما عن ذلك استمرّ الحكّام الأكبر سنًّا في تكريس مفهوم الشرعية الذي يستمد قوته من مواطنين راضين، ليتّخذ هذا الدور عقب ذلك منعطفًا أبويًا، خاصة مع "زايد سلطان" الذي خصص ثروة هائلة للاحتياجات الشعبية والأشغال العامة والخدمات الاجتماعية، كما أنه كان حريصا على توسيع نفوذه ليشمل المنافسين المحتملين عبر تقاسم ثروته معهم، وتكليفهم بمناصب سيادية وترتيب الزّيجات لتشجيع علاقات أوثق بهم. أجبر التغيير الاقتصادي الحكّام على إجراء تعديلات في طرق التواصل مع الرّعية، إذْ كانت هناك حاجة لتحديد مصادر جديدة للدّخل بعد انهيار صيد اللؤلؤ و تجارة الرّق، وقد ساهم النفط وبعض مصادر الإيرادات الأخرى في تحويل البعض منهم إلى أثرياء، وكانت أحد تأثيراته الهامة هو تغيير موازين القوى الذي شهد تراجع القواسم وتفوّق آل نهيان؛ منذ القرن الثامن عشر كان البريطانيون عازمين على قمع نفوذ القواسم ومرتابين من أيّ تحرّكٍ لاستعادة مكانتهم كقوّة بحرية على الساحل الجنوبي للخليج، في مقابل ذلك تجاهل البريطانيون الجهود المماثلة من طرف بني ياس، في حين اختار شيوخ أبو ظبي أن يتابعوا مسارهم بدبلوماسية أك ......
ٌقتطفاتٌ
#كتاب:
#الثقافة
#السياسية
#للقيادة
#الإمارات
#العربية
#المتحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700409
عليان عليان : رهان خاسر للقيادة الفلسطينية على فوز - جو بايدن - في الانتخابات الرئاسية ، والخلاف بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري لا يتجاوز حدود التكتيك.
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان رهان خاسر للقيادة الفلسطينية على فوز " جو بايدن " في الانتخابات الرئاسية ، والخلاف بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري لا يتجاوز حدود التكتيك.هللت قيادة السلطة الفلسطينية وفركت أيديها فرحاً، بفوز مرشح الحزب الديمقراطي " جو بايدن "في الانتخابات الرئاسية ، خاصةً عندما استمعت لتصريحات نائبة الرئيس" كمالا هاريس،" بأن الرئيس بايدن سيعيد فتح مكتب منظمة التحرير في واشنطن ،وتقديم الأموال للسلطة الفلسطينية التي سبق وأن حجبها ترامب عنها". وتراهن قيادة السلطة على أن فوز " جو بايدن " سيكون في مصلحة الاستجابة للحقوق الفلسطينية ، لكنها تتجاهل حقيقة أن فوزه لن يغير من واقع صورة الانحياز الأمريكي المطلق للكيان الصهيوني ، وأن لا فرق بين استراتيجية الحزبين حيال القضية الفلسطينية، وأن الخلاف بينهما يكمن فقط في التكتيك هذا ( أولاً) ( وثانياً )وأن الرئيس سواء كان ديمقراطياً أو جمهورياً هو مجرد "مدير تنفيذي" للشركات الاحتكارية الأمريكية وللدولة العميقة.وللبرهنة على ذلك أستعرض في هذا المقال ، عقد مقارنة بين برنامجي الحزبين في السياق التاريخي الممتد من الماضي وحتى اللحظة الراهنة هذا (أولاً) ( وثانياً) التعرف على المشتركات بين برنامجي الحزبين حيال موضوع التسوية.أولاً : "جو بايدن" على نهج " أوباما " بشأن الموقف من قضية التسوية بين الفلسطينيين و ( إسرائيل)لا يُخفي بايدن انحيازه المطلق لصالح (إسرائيل)، وينص الجزء الخاص في برنامجه بشأن القضية الفلسطينية والصراع الصهيوني – الإسرائيلي، على أن أمن ( إسرائيل) أولوية مطلقة ، وأن تكون متفوقة عسكرياً على عموم دول المنطقة، ناهيك أن الحزب الديمقراطي رغم حديثه في السياق التاريخي عن حل الدولتين ، إلا أن أدبياته لم تتعامل مع الأراضي الفلسطينية بوصفها أراض محتلة ." جو بايدن الذي" سبق أن أعلن بصريح العبارة أنه صهيوني بامتياز ، عندما قال : ( ليس بالضرورة أن تكون يهودياً حتى تكون صهيونياً ، وأن إسرائيل لو لم تكن موجودة لاخترعناها" لن يغادر برنامج الرئيس الديمقراطي باراك أوباما بشأن قضية التسوية ، ولن يغير من واقع الصورة نسبة الدعم الضئيلة، التي حصل عليها في الانتخابات والتي لم تتجاوز (17) في المائة ،حسب استطلاع الرأي الذي أجراه معهد الديمقراطية “الإسرائيلية” قبل الانتخابات.وبهذا الصدد نتوقف بشكل مكثف وموثق ، أمام مواقف الحزب الديمقراطي منذ وصول "باراك أوباما" إلى سدة الحكم عام 2008: 1-أن "أوباما" الذي استهل رئاسته بإلقاء خطابه الشهير في جامعة القاهرة بتاريخ 4 حزيران (يونيو) 2009 ، والذي تحدث فيه عن شرط وقف الاستيطان ، وعن دعمه لإقامة دولة فلسطينية، للإيحاء بتغير في موقفه عن موقف سلفه جورج بوش " الإبن" بشأن القضية الفلسطينية ووقف الاستيطان على وجه التحديد ، تراجع بسرعة عن هذا الموقف بعد توقف المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية إثر العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في نهاية عام 2008 ومطلع عام 2009 .2- إذ أنه وفي تشرين أول 2010 طالب الرئيس أوباما نتنياهو " بتجميد الاستيطان " لمدة (60) يوماً فقط ، مع الموافقة على ضم الكتل الاستيطانية الكبرى مقابل "رسالة ضمانات عديدة" ، تضمنت : مرابطة قوات اسرائيلية في غور الأردن في الفترة الانتقالية/ وجود فترة انتقالية بين الاتفاق المرحلي والاتفاق الدائم/ تعهد بالتعاون الأمني في السياق الايراني أيضا/ تحسين القدرة الدفاعية (لإسرائيل) في اطار التسوية الدائمة وتزويدها بمنظومة من الصواريخ والطائرات المتطورة "ف 35" / تعهد أميركي بإحباط أي مباد ......
#رهان
#خاسر
#للقيادة
#الفلسطينية
#بايدن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701393
محمود محمد ياسين : هل يكون السودان مقرا للقيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا أفريكوم ؟
#الحوار_المتمدن
#محمود_محمد_ياسين في ملتقى تفاكري حول ميناء بورتسودان نظمته الغرفة التجارية ببرج اتحاد الغرفة التجارية في 2 يناير 2020 تحدث وزير النقل المكلف هاشم ابن عوف عن الوضع في بورتسودان؛ وفى كلمة يبدو انها غير معدة، جاءت أفكاره حول الموضوع قيد النظر غير مرتبة تتخلل كل جملة تفوه بها بعض الكلمات والمصطلحات الإنجليزية التي لم تكن فقط غير مناسبة باعتبار ان كلمته مذاعة للجمهور السوداني بل لم تزد عرضه الا اختلالا واضطرابا. وظل يقفز من موضوع الى موضوع بلا رابط بينها؛ فبعد ان تتطرق للمجهودات التي تبذلها الوزارة في الحصول على قطع الغيار لصيانة الميناء، تحدث الوزير عن ضرورة قانون الاستثمار والإسراع بسنه وعن دراسة لأنشاء مواني جديدة.وهكذا حصر الوزير هشام ابن عوف المشكلة الأساسية التي تواجهها الميناء، التي ظل هو نفسه يصفها هكذا، في أنها تتمثل في صعوبة الحصول على قطع الغيار لصيانة المرفأ. كما أن المسائل التي تناولها الوزير في كلمته لم تخاطب القضايا الملحة التي يبحث الراي العام لإجابات لها. فمثلا هل المشكلة تتمثل في انشاء مواني جديدة بجانب الموانئ الموجودة حاليا ذات الاختصاصات المحددة لاستقبال ونقل البضائع المختلفة (الميناء الجنوبي والميناء الشمالي وميناء سواكن وميناء عثمان دقنة الإسلامي وميناء هيدوب و "بشائر 1 و2 وميناء الغاز وميناء الخير). ان كلمة هشام ابن عوف غابت عنها الجدية والمسؤولية وهي المواصفات الأولية المفترضة في رجل الدولة. تجنب الوزير الإجابة عن سؤال الزيارات الامريكية لمسؤولين من الخارجية الامريكية والبنتاجون لبورتسودان وما هو الهدف من ورائها؛ ما زال السؤال قائما وبشكل أكثر الحاحا في ضوء ما يرشح من أخبار عالمية عن نية الولايات المتحدة الامريكية إقامة قاعدة أمريكية ببورتسودان وربما تكون مقرا للقيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا (أفريكوم) -AFRICOM.كما لا زال هشام ابن عوف يتستر على اتفاق السودان مع مصر لنقل تجارته العالمية عبر الموانئ المصرية وهو الاتفاق الذي صرح به وزير المالية المصري محمد معيط في 27 ديسمبر 2020 في تصريح منقول على كل الوسائط العالمية بانه تم الاتفاق مع ما أشار اليه الوزير المصري بالجانب السوداني المون من رجال أعمال سودانيين على الإجراءات اللوجستية اللازمة لاستخدام الموانئ المصرية، خاصة مينائي العين السخنة والسويس، لتصدير90% من المنتجات السودانية عبر الموانئ المصرية خاصة مينائي العين السخنة والسويس. ومن جهة أخرى قدم كمال نجم رئيس مصلحة الجمارك المصرية عرضا للإجراءات الجمركية للبضائع السودانية العابرة بنظام الترانزيت للأراضي المصرية. ان نقل تجارة السودان العالمية لمصر يعنى اغلاقا كاملا لموانئ السودان على ساحل البحر الأحمر او لبعضها، وهذا يقود الى التساؤل عن حقيقة ما يجرى بالساحل السوداني. ......
#يكون
#السودان
#مقرا
#للقيادة
#العسكرية
#الأميركية
#إفريقيا
#أفريكوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704923
سعد مضيه : مل خادع في التوجه السياسي للقيادة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#سعد_مضيه ليست إسرائيل بوارد التخلي عن شبر في فلسطين، وليس التعايش مع الفلسطينيين مطروح على جدول الأعمال الصهيوني.نحو الهدف الاشستراتيجي؛بوصلة ممارسات الاحتلال الإسرائيلي. يجري هذه ،بينما الولايات المتحدة ترى وتسمع دون أن تردع إسرائيل.إدارة بايدن لم تحد عن نهج إدارة ترامب. والانتظاريون رغم ذلك متفائلون ولا يكفون عن انتظار الذي لن يأتي!• * * جيمز زعبي استعرض مواقف إدارة بايدن تمنح إسرائيل حرية التصرف. أورد ذلك في مقالة عنوانها "بايدن يواصل نهج اللامبالاة حيال مكابدات الفلسطينيين،" نشرها على موقع كاونتر بانش في 16 آذار الحالي. جيمز زغبي مؤسس ورئيس المؤسسة الأميركية العربية ومقرها واشنطون وهي ذراع الأبحاث السياسيةالتابع للمجموعة الأميركية العربية. جاء بالمقالة: خلال السنوات الماضية قارب صناع السياسة الأميركية تجاه النزاع الفلسطيني - الإسرائيلي من منطلق إسرائيلي لا يراعي المعاناة التي يتكبدها الشعب الفلسطيني . يبدو ان الفلسطينيين يحكم عليهم كبشر دون الإسرائيليين، ولذلك فهم غير مؤهلين لتقديم طلبات وأ ن يعترف بحقوقهم وتلقّى الحماية. احيانا لا تتخذ الدبلوماسية الأميركية إجراءات فعالة لتغيير سلوك الإسرائيليين، فلا ترى إسرائيل سببا لتغيير مسارها.وبالنتيجة تتصرف إسرائيل وهي تحظى بالحصانة. في الآونة الأخيرة نجد إدارة بايدن في تصرفاتها مطابقة لما مضى ؛ فخلال بضعة اسابيع حدث التالي: أدانوا قرار المحكمة الجنائية الدوليةللشروع في تحقيقات حول جرائم الحرب الإسرائيليةفي غزة عام014 2، وحركة مقاطعة إسرائيل عقاباعلى الاستيطان غير المشروع بالضفة؛ انتقدوا مجلس حقوق الإسان لإدانته انتهاكات إسرائيل لحقوق الإنسان في فلسطين؛ رفضت محاولة ربط المساعدات لإسرائيل باحترامها لحقوق الإنسان؛ أعلنت معارضتها لدعوة الفلسطينيين مقا طعة إسرائيل وفرض العقوبات عليها بسبب انتهاكها لحقوق الإنسان بفلسطين؛ وتمسكت بتعريف اللاسامية الموسع بحيث تضمن انتقاد إسرائيل.يبدو هذا إشارة بأن الأعمال العدوانية مثل مصادرة الأراضي وبناء المستوطنات، وهدم البيوت واعتقال مئات الفلسطينيين بدون إسناد تهم أو محاكمة، والعقاب الجماعي لجميع السكان في غزة والقتل الجماعي في أعمال العدوان عامي 2014 و2018 كل هذه الخروقات لم تفض الى زيادة التوتر، بينما إدارة بايدن ترى في أي من المطالبب السابق ذكرها " اتزيد التوتر وتضعف الجهودالمبذولة للتقدم نحو دولتين بالتفاوض" ". التفاوض". يحتج الفلسطينيون، فهم على خطأ؛ لكن مسعى الفلسطينيين لإيجاد علاج مضاد لممارسات إسرائيل فهومعطل؛ باختصار بمقدور إسرائيل ان تعمل ما تشاء بدعم أمير كي، لكن الفلسطينيين يخطئون إن هم احتجوا لأن لولايات المتحدة لا تعمل شيئا للدفاع عنهم. أثناء تقديم إيجاز من وزارة الخارجية سأل مراسل صحفي : ما دام موقفكم من الفلسطينيين هكذا فأين يتوجب أن يذهبوا كي يجدوا اللحساب لما يدعونه مشكلة؟ رد الناطق بلسان الوزارة بكلام كثير دون ان يجيب على السؤال.، وكرر المراسل سؤاله 13 مرة دون ان يحصل على جواب.أفضل ما قدمته الإدارة الحالية عبارة عن التزام غامض ب " حل التفاوض من اجل دولتين بحيث تعيش إسرائيل بامن بجانب دولة فلسطينية قابلة للحياة".وهذا كلام فارغ، طالما تسيطر إسرائيل على الفلسطينيين وأراضيهم، وترفض الولايات المتحدة ممارسة ضغط لوضع حد للسيطرة عبر سفير الولايات المتحدة بإسرائيل عن نية الولايات المتحدة تقديم معونة للفلسطينيين، غير انه برر ذلك بأنه "في نهاية المطاف يخدم امن إسرائيل". وحينئذ ، أضاف السفير، ......
#خادع
#التوجه
#السياسي
#للقيادة
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712807