الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماهر الشريف : اتفاق لم يكن مفاجئاً، لكنه شكّل طعنة للفلسطينيين
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف "إنه تقدم كبير" و"اختراق هائل" غرّد دونالد ترامب على صفحته على "تويتر" البارحة، واصفاً اتفاق تطبيع العلاقات بين إسرائيل ودولة الإمارات بأنه "اتفاق سلام تاريخي بين صديقينا الكبيرين". بينما صرّح وزير خارجيته مايك بومبيو بأن الاتفاق يمثّل "تقدماً باهراً لدولتين تعتبران من الدول الطليعية والأكثر تقدماً على المستوى التكنولوجي في العالم"، وأضاف أن "الولايات المتحدة تأمل بأن تكون هذه الخطوة الجريئة الخطوة الأولى على طريق التوصل إلى اتفاقات تنهي 72 عاماً من النزاعات في المنطقة"، منهياً تصريحه بالقول: "مبارك لصانعي السلام" باللغتين العربية والعبرية. الاتفاق لم يكن مفاجأةوالواقع، أن هذا الاتفاق، الذي أُنجز من خلال اتصالات هاتفية بين دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو ومحمد بن زايد، لم يكن مفاجئاً لكثير من المراقبين الذين تابعوا تطور العلاقات بين إسرائيل، من جهة، ودولة الإمارات، من جهة ثانية، والتي كانت تتعمق أكثر فأكثر وتنحو في اتجاه تطبيع العلاقات بين الدولتين.فمنذ منتصف شباط/فبراير 2017، وخلال زيارته الأولى إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب، صرّح بنيامين نتنياهو بالآتي: "إن بلدان في المنطقة العربية لم تعد ترى في إسرائيل عدواً، وإنما ترى فيها، أكثر فأكثر، حليفاً". أما وزير الطاقة في حكومته يوفال شتاينتز فقد صرّح، في تشرين الثاني/نوفمبر من العام نفسه، لإذاعة الجيش الإسرائيلي بما يلي: "لدينا علاقات مع دول إسلامية وعربية جانب منها سري بالفعل، ولسنا عادة الطرف الذي يخجل منها، الطرف الآخر هو المهتم بالتكتم على العلاقات، ونحن نحترم رغبة الطرف الآخر". وفي 27 أيلول/سبتمبر 2018، قال بنيامين نتنياهو، في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم اللمتحدة في نيويورك، إن الاتفاق النووي مع إيران "قرّب أكثر من أي وقت مضى إسرائيل من دول عربية عدة، باتت اليوم أقرب إلى إسرائيل، على أساس [علاقات] حميمة وصداقة لم أكن أتصورها طوال حياتي، ولم يكن في مقدور أحد تخيّلها قبل سنوات"، وأضاف: "آمل أن تصل إسرائيل في يوم قريب إلى توسيع نطاق السلام، السلام الرسمي، ليتجاوز مصر والأردن ويشمل جيراناً عرباً آخرين". وفي تصريح لاحق له، قال: "لقد اعتقدنا دوماً أننا سنفتح أبواب السلام مع العالم العربي بمعناه الواسع عندما نجد حلاً للقضية الفلسطينية...لكن لعل من الصحيح أننا إذا ما انفتحنا على العالم العربي وطبّعنا العلاقات مع دوله، فهذا سيفضي في نهاية الأمر إلى فتح باب الصلح والسلام مع الفلسطينيين".ولم يمضِ سوى شهر على خطاب نتنياهو في الأمم المتحدة حتى كانت وزيرة الثقافة والرياضة الإسرائيلية آنذاك ميري ريغف، المتحدثة السابقة باسم "جيش الدفاع الإسرائيلي"، تقوم بزيارة أبو ظبي، على هامش بطولة عالمية للجودو، وعندما فاز أحد اللاعبين الإسرائيليين بميدالية ذهبية وعُزف "السلام الوطني" الإسرائيلي، سالت الدموع من عينَي الوزيرة، وقالت بين زفرتين: "لقد صنعنا التاريخ". وتعليقاً على تلك الزيارة، كتب الحاخام مارك شنيير، الذي يتردد على دول المنطقة، ما يلي: "بعد أن أصبح التقارب بين إسرائيل ودول الخليج مكشوفاً، يبقى الأمر الخفي الوحيد هو معرفة من هي، من بين هذه الدول، الدولة الأولى التي ستتجرأ على تطبيع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل". وبعد أيام من زيارة ريغف، قام وزير المواصلات الإسرائيلي أيوب قرا بزيارة مدينة دبي في مناسبة انعقاد مؤتمر للأمن السيبراني، وذكر في الخطاب الذي ألقاه أمام المؤتمرين"أن السلام والأمن، فضلاً عن التقدم الاقتصادي والعلمي، هم ضمانة مستقبل الأجيال ال ......
#اتفاق
#مفاجئاً،
#لكنه
#شكّل
#طعنة
#للفلسطينيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688629
دمتري شومسكي : يا سموتريتش، لا يوجد للفلسطينيين وطن آخر
#الحوار_المتمدن
#دمتري_شومسكي في محاولتهم لتقويض الشرعية الوطنية الفلسطينية فإن سموتريتش وامثاله يخلقون صورة كاذبة للواقع. ويجب عليهم أن يعرفوا بأنه لا يوجد للفلسطينيين مثلما لا يوجد للاسرائيليين وطن آخر، غير الموجود بين النهر والبحر "كل الوطنية الفلسطينية جاءت كحركة مضادة للصهيونية. هذا هو كل حقها في الوجود. في اللحظة التي سيعترفون فيها بوجودنا كدولة يهودية، سيسحبون البساط من تحت حق وجودهم كحركة وطنية. هم سيصبحون عرب مثل كل العرب".هذه الادعاءات التي طرحها في الشهر الماضي عضو الكنيست بتسلئيل سموتريتش في مقابلة اجرتها معه رفيت هيخت ("هآرتس"، 7/8)، تعكس ملخص تبرير الاسرائيليين السائد لنفي حقوق الفلسطينيين، الذي يخدم ليس فقط اليمين الاستيطاني، بل ايضا عدد غير قليل من الاسرائيليين البعيدين جدا عن ايديولوجيا ارض اسرائيل الكاملة. على خلفية ذلك، لأن الامر لا يتعلق هنا بادعاءات دينية، سياسية لا يوجد أي مبرر لمناقشتها معهم بل يتعلق بادعاءات سسيولوجية، عرقية الى حد ما، يجب أن يؤخذ هذا المبرر على محمل الجد والجدية.في صلب خطاب نزع الشرعية هذا تجاه الحقوق القومية للفلسطينيين بين النهر والبحر، خطاب حتى عدد من رجال يسار ضائعين ويائسين يمكن أن يوافقوا عليه من اعماق قلوبهم، يقف نوع من الادعاء القاطع الذي يبدو منطقيا تماما: "الوطنية الفلسطينية" و"الشعب الفلسطيني" يمثلان النموذج المثالي للبناء المصطنع والمخترع للهوية الوطنية.هذه الهوية قائمة جميعها على مقاومة عنيدة للدولة اليهودية، مقاومة "عملاقة"، كما يسميها سموتريتش، أو "تافهة"، مثلما بالتأكيد سيسميها عدد من اعضاء الوسط- يسار من حركة "استيقظوا". بالتالي هي خالية من أي مضمون ايجابي ومحرومة من أي مستقبل. في المقابل، الاساس الحقيقي الوحيد في الوجود الوطني للفلسطينيين هو مكون العروبة، حيث أنه في الواقع الموضوعي فإن "الفلسطينيين" ليسوا سوى مجرد عرب، بالضبط مثل اخوانهم في الدولة العربية الـ 22. وبالتالي، فإنه آجلا أم عاجلا سيكون على الفلسطينيين الاعتراف بهذه الحقيقة الاثنية – الوطنية واختيار الانضمام الى ابناء شعبهم في الدول العربية. وهذا بالتأكيد هو جوهر المنطق التاريخي الذي يقف من وراء رؤية سموتريتش لـ "الترانسفير الطوعي".هذه صورة مضللة وكاذبة للواقع، التي فيها أكثر من تلميح الى نقص الوعي الذاتي القومي وعدم الامانة التاريخية. ولكن لنبدأ من ومضة الحقيقة التي توجد فيها: بهذا يكون سموتريتش على حق – الوطنية الفلسطينية هي بدون شك نتاج واضح وظاهر لتجسيد الصهيونية.اضافة الى ذلك، يمكن صياغة ذلك بلغة اكثر حدة وفظاظة: الوطنية الفلسطينية تعد خطأ تاريخيا خلال تطور القومية العربية الحديثة، بالضبط مثلما، على سبيل المثال "القومية العراقية"، "القومية السعودية" أو لنقل "القوميات الاماراتية" – وهلمجرا – تعكس كل واحدة بطريقتها، تشويشات على عملية بلورة الهوية القومية العربية في الشرق الاوسط الحديث. ملاحظة: في نهاية عهد الامبراطورية العثمانية ظهرت بدايات وعي قومي عربي في منطقة الشرق الاوسط العربية في الامبراطورية. ومثلما هي الحال في فضاءات صعود القومية الحديثة في مراحل نموها الاولى، لا سيما في الفضاءات الجيوسياسية الواسعة ومتعددة الهويات، فإن فضاء المشرق العربي العثماني كان منقسم بعمق بين انماط مختلفة ومتنوعة من الوعي والولاء – العشائرية، القبلية، الحمائلية، السلالات الملكية والدينية والمحلية – التي ناقضت بهذه الدرجة أو تلك فكرة القومية العربية الشاملة والجامعة ......
#سموتريتش،
#يوجد
#للفلسطينيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690651
شاكر فريد حسن : ليس للفلسطينيين ما يبحثون عنه في الجامعة العربية ..
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن فشلت جامعة الدول العربية التوصل إلى توافق بشأن مشروع قرار فلسطيني يرفض اتفاق التطبيع المبرم بين الامارات واسرائيل.وهذا الامر ليس مفاجئًا لنا، فنحن نعلم علم اليقين أن الغالبية العظمى من دول الخليج العربي متواطئة مع دولة الاحتلال والامبريالية الامريكية ضد الشعب الفلسطيني وتتعاطى مع صفقة القرن في محاولة بائسة لتصفية وشطب القضية الفلسطينية وقبر الحق الفلسطيني.لقد تواطأت دول عربية مع اوامر واشنطن ومساعي كوشنير وأوقفت المساعدات المالية عن السلطة الوطنية الفلسطينية لإضعافها كدور مكمل لمشروع حكومة الاحتلال والادارة الامريكية، بمحاصرة وخنق وتطويق شعبنا لإجبار وإرغام السلطة الوطنية الفلسطينية على الرضوخ والقبول بصفقة القرن التصفوية المشؤومة.حان الوقت للقيادة السياسية الفلسطينية أن تدرك وتعي وتستوعب تمامًا بانه ليس ما تبحث عنه في جامعة الدول العربية التي فقدت مصداقيتها وكينونتها وتحولت إلى ختم مطاط لتنفيذ أوامر واشنطن، حتى لو ظلت بعض الدول العربية ذات مواقف ثابتة تؤيد الحق الفلسطيني، فهذه الدول تبقى هزيلة وأضعف من أن ترفع صوتها أمام الطغاة من الانظمة النفطية.لقد شهدنا بالأمس القريب لقاءً لقادة الفصائل الفلسطينية، وهو خطوة هامة على طريق استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية، ولكن ذلك ليس كافيًا، فهنالك ضرورة وحاجة ماسة وأهمية كبرى لإنهاء الحالة الانقسامية في الشارع الفلسطيني، والشرخ بين شقي الوطن، الضفة الغربية وقطاع غزة. المطلوب الآن قبل الغد، توحيد الصف والفعل الوطني الفلسطيني وتصليب الموقف السياسي الرافض للتطبيع بين الامارات وحكومة الاحتلال والعدوان والاستيطان، وتعزيز أسلوب ونهج المقاومة الشعبية الجماهيرية المشروعة، فهذا المسار هو الاكثر ايلامًا لدولة الاحتلال، وسوف ينسف كل الأوهام ويسقط كل مشاريع التصفية ويهز عروشًا ينخر فيها السوس. ......
#للفلسطينيين
#يبحثون
#الجامعة
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691423
سنية الحسيني : هل سيجلب انتخاب جو بايدن الجديد للفلسطينيين؟
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني رغم التغيير الذي قد يحدثه انتخاب (جو بايدن)، مرشح الرئاسة الأمريكية عن الحزب الديمقراطي، على الأوضاع الداخلية للولايات المتحدة، الا أن ذلك ليس الحال بالنسبة للفلسطينيين. ففي حين يتضح عمق الفجوة ما بين أجندة الحزبين الديمقراطي والجمهوري فيما يتعلق بالسياسات الداخلية، تقترب أجندة الحزبين فيما يتعلق بموقفهما تجاه إسرائيل بما ينعكس على القضية الفلسطينية. فلن يعيد (بايدن) في حال انتخابه رئيسا للولايات المتحدة نهاية هذا العام السفارة الأمريكية من القدس إلى تل أبيب، كما أنه لن يجبر إسرائيل على التراجع عن ضم أكثر من ثلث الضفة الغربية، في حال أقدمت إسرائيل على تنفيذ الشق الخاص بالضم الذي حددته خطة الرئيس الأمريكي (دونالد ترامب) والتي أطلق عليها "صفقة العصر"، الا أنه لن يعترف به أيضاً. وهناك شكوك بإمكانية اقدام إسرائيل على ضم تلك الأراضي، قبل موعد الانتخابات الأمريكية والمقررة في شهر نوفمبر من هذا العام. فتنفيذ الضم في ذلك الوقت من شأنه أن يزيد من فرص انتخاب (ترامب) في اللحظات الأخيرة، وتحييد قرار (بايدن) المعارض للقرار الإسرائيلي بالضم، في حال انتخابه رئيسا للولايات المتحدة، بالإضافة إلى تحسين فرص (نتنياهو) الانتخابية. وقد تكون قضية الوحدة بين مكونات المجتمع الأمريكي المتصارعة هي القضية الأولى التي يوليها (بايدن) اهتمامه في دعايته الانتخابية. وقد جاء لذلك كنتيجة لما شهدته حقبة الرئيس (ترمب) من تصاعد لحالة من الانقسام أشعلت الشارع الأمريكي أكثر من مرة، وأوصلت البلاد إلى حالة احتقان غير مسبوقة. فاستعان (بايدن) في حملته الانتخابية شعار "استعادة روح أمريكا"، والتي استمدها من حادثة شارلوت فيل عام 2017، عندما قتل أحد المتظاهرين المعارضين للعنصرية على يد أحد العنصريين البيض، والذي فتح الأبواب على مصرعيها لسلسلة حوادث القتل العنصري في الولايات المتحدة على يد أفراد من الشرطة او المتعصبين البيض، والذي لم ينجح (ترامب) في إخفاء تعاطفه معهم. ولا تعتبر قضية الانحياز إلى القومية البيضاء من قبل الحزب الجمهوري أو دعم مكانة المواطنة للملونين الأمريكيين بالقضية الجديدة، بل شكل ذلك التمايز أساسا للتمييز بين الحزبين في العقود الأخيرة. الا أن حالة الاستقطاب الشديدة التي شهدتها الولايات المتحدة في عهد الرئيس (ترامب) وتكرار الجرائم العنصرية، جعل منها قضية مركزية في الدعاية الانتخابية الآنية. عين (بايدن) كنائب له (كامالا هاريس)، وهي المرة الأولى التي تترشح فيها امرأة وملونة لهذا المنصب. كما حرص الحزب الديمقراطي على اختيار ممثلين عنه خلال فترة دعايته الانتخابية بما عكس حالة التنوع السكاني التي يتصف بها المجتمع الأمريكي. في حين ركزت الدعاية الانتخابية للرئيس (ترامب) وحزبه الجمهوري على تقديس القومية البيضاء. فمثل الحزب الجمهوري في دعايته الانتخابية عموماً رجال ومن أصل أبيض وكبار في السن. كما عمل (ترامب) على تسيس الحكم في سابقة جديدة، بعد مشاركة اثنين من وزرائه في القاء خطابات خلال المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري، بما يخالف القانون الذي يمنع الموظفين الحكوميين من لعب أدوار سياسية حزبية. ركز (بايدن) في دعايته الانتخابية على أن الرئيس (ترامب) فشل في حماية الشعب الأمريكي من فايروس كورونا، تماما كما فشل في حمايته من الانقسام المجتمعي. فتعهد (بايدن) بالعمل على إقرار تفويض وطني للتعامل مع الوباء وفرض الزام عام بارتداء القناع بغرض الحماية منه. وشكلت مسألة ارتداء القناع للوقاية من الوباء، حالة من الانقسام المجتمعي أيضا ما بين أنصار الحزب الجمهوري بقيادة الرئيس (ترامب) ......
#سيجلب
#انتخاب
#بايدن
#الجديد
#للفلسطينيين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693150
نهاد أبو غوش : هل يمكن للفلسطينيين إعادة بناء أوراق قوتهم
#الحوار_المتمدن
#نهاد_أبو_غوش بعد هرولة عدد من الدول العربية للتطبيع مع إسرائيل، والانحياز الأميركي المطلق لدولة الاحتلال، واستفحال الأزمات الداخلية الفلسطينية (الانقسام وضعف الثقة في القيادة، وغياب الرؤية والاستراتيجية الموحدة) هل باتت الهزيمة والتسليم بنتائجها قدرا محتما لا مفر منه وعلى الفلسطينيين التسليم به والتعايش معه لأجيال قادمة، أم أن ثمة فرصة لتصحيح الاحتلال في موازين القوى، وإعادة بناء عناصر القوة الفلسطينية من جديد؟ في الصراع المديد والمفتوح بين إسرائيل والشعب الفلسطيني، يبدو ميزان القوى المادي مختلا بشكل فادح لصالح دولة الاحتلال، فهي أقوى عسكريا واقتصاديا، وتسيطر على مجمل حياتنا وتفاصيلها بدءا من المعابر والحدود والأجواء والموارد الطبيعية والأجواء الكهرومغناطيسية التي تتحكم بالاتصالات والتقنيات الحديثة وبوسائل الإعلام وتدفق المعلومات، مرورا بالماء والكهرباء والطرق وسجلّ السكان وسجلات الأراضي، وصولا لتحكمها بسعر رغيف الخبز في أسواقنا فضلا عن توفّر هذا الرغيف. كما أن لدى إسرائيل نظاما سياسيا يضمن لها وحدة أجهزة الدولة، ووحدة أدائها على الرغم من كل التباينات والخلافات السياسية بين تياراتها وأحزابها، وفوق كل ذلك لديها إستراتيجية موحدة بشأن التعامل مع القضية الفلسطينية ومع العالم بأسره. في المقابل يعاني الشعب الفلسطيني ومؤسساته السياسية من النتائج الكارثية للاحتلال والانقسام، والمؤسسات السياسية مطعون في شرعيتها، والنظام السياسي مأزوم ويوشك أن يدخل طور الاحتضار إذا لم يجر تداركه بعملية إصلاح جذرية وشاملة. وتنفتح ساحات الفلسطينيين الداخلية لكل من يريد اللعب على تناقضاتهم خدمة لأغراضه وأهوائه، ويتفشى الفساد وما يرافقه من ظواهر المحسوبية بينما تتراجع قيم النزاهة والشفافية إلى درجة تضع الفلسطينيين في نفس مستوى التصنيف الذي يجمعهم مع إخوانهم في العروبة والإسلام، وبالذات مع الدول التي يتزاوج فيها الفساد مع الاستبداد لينتج سلطة فاشلة، أي مع الأشقاء مصر والسودان والمغرب واليمن والصومال وأفغانستان، كما يفتقد الفلسطينيون وبخاصة مؤسساتهم السياسية لأية رؤية أو إستراتيجية موحدة، إذ لكل فصيل وجماعة، وأحيانا لكل فرد رؤيته وإستراتيجيته. هذه الصورة السوداوية لا تخفى على أحد، وقد تدفع البعض إلى التعامل مع مكوناتها كعوامل ثابتة ونهائية لا يمكن تغييرها أو التأثير فيها، فيجد أن التسليم بها والبناء عليها هو الخيار الوحيد الذي نملكه، ما يؤسس لمنهج أقل ما يقال فيه أنه انهزامي. بينما يستعين البعض الآخر بالإنشاء والخطابة، ثم بالأحلام مشفوعة بالدعوات لاستمطار معجزات السماء، فيلتقي عمليا وواقعيا مع البعض الأول في إطالة هذه الحالة التي نعيشها وتكريسها. لو كانت معادلة الصراع محصورة في العوامل المادية المباشرة لكانت النتيجة محسومة سلفا، وأي محاولة لتغييرها ضرب من العبث، لكن عوامل أخرى مهمة، بعضها مرئي وملحوظ وبعضها كامن. إنها أوراق قوة، نعرفها ونغفلها، أو نقلل من شأنها، هي التي ينبغي لنا أن نعيد استخدامها وتوظيفها، أول هذه العوامل وأهمها هو وجود الشعب الفلسطيني بملايينه الثلاثة عشر على أرض وطنه وفي الشتات، والخيارات الكفاحية المتجددة التي يجترحها، والتضحيات الهائلة التي لو جرى استثمارها بكفاءة فستؤثر على معادلة الصراع وتوازن القوى بين الشعب الفلسطيني وحركته الوطنية وإسرائيل، ليصبح الاحتلال مكلفا وباهظ الثمن على المحتلين. ثاني العوامل المهمة هو مكانة القضية الفلسطينية لدى مئات ملايين البشر، واستحالة إنجاز تسوية مستقرة في المنطقة من دون موافقة الشعب الفلسطيني الذي ي ......
#يمكن
#للفلسطينيين
#إعادة
#بناء
#أوراق
#قوتهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697088
نهى نعيم الطوباسي : تقصير الأمم المتحدة في تحقيق العدالة والسلام للفلسطينيين
#الحوار_المتمدن
#نهى_نعيم_الطوباسي اهتمت وسائل الإعلام ومراكز الدراسات ولا زالت مهتمة بدعوة الرئيس محمود عباس للأمين العام للأمم المتحدة، للتحضير لمؤتمر دولي للسلام في عام 2021، خلال كلمته الموجهة للدورة ال 75 لاجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، ما يستدعي الوقوف عند ذلك وإثارة بعض الأسئلة، فعندما قال الرئيس" لقد قبلنا بالأحكام الشرعية الدولية رغم الإجحاف والظلم التاريخي الذي لحق بنا منذ عام 1917 وإلى اليوم، ورغم أن هذه الشرعية الدولية، لم تبق لنا سوى الأرض المحتلة منذ العام 1967، إلا أن سلطة الاحتلال الإسرائيلي، ومن خلفها الإدارة الأميركية الحالية( وكان يقصد إدارة ترامب)، قد استبدلتها بصفقة القرن وخطط الضم" وهنا إشارة واضحة الى وعد بلفور ومن ثم قرار التقسيم رقم 181 الصادر في عام 1947، والذي ينص على تقسيم فلسطين إلى دولتين، على أن يسري القرار فور انسحاب قوات الإنتداب البريطاني من فلسطين. ويجعل لمدينة القدس كيانا منفصلا، يخضع للوصاية الدولية. يثير قرار التقسيم السؤال عن مجموعة من التناقضات في الأمم المتحدة والمنظومة الدولية وفي تطبيقها للقانون الدولي وتحقيق العدالة الدولية، نذكر بعضها: فالأمم المتحدة بقرار التقسيم خالفت المادتين الأولى والثانية من ميثاق الأمم المتحدة، الذي أكد أنه لا يوجد ما يسوّغ تدخل الأمم المتحدة في صميم السلطان الداخلي لدولة في حال انها لم تخالف الميثاق، بالإضافة إلى تأكيده على مبدأ السيادة والمساواة للدول، وهذا ماخالفته الأمم المتحدة في قرار التقسيم. من جانب آخر خصص القرار للدولة اليهودية ما يقارب من 56.74% من المساحة الكليّة لفلسطين، بينما خصص للدولة العربية حوالي 42.88، بكل ما يمثله ذلك من ظلم. سؤال آخر يثيره خطاب الرئيس حول ما إذا كانت الأمم المتحدة ما زالت تتحمل مسؤولياتها تجاه القضية الفلسطينية، وتجاه تحقيق السلم والأمن الدوليين، والرئيس في خطاب آخر أشار إلى "إن إسرائيل لم تنفذ قراراً واحداً من مئات القرارات التي أصدرها مجلس الأمن وآخرها القرار 2334، والجمعية العامة للأمم المتحدة والمتعلقة بالقضية الفلسطينية، (86 قراراً لمجلس الأمن و705 قرارات للجمعية العامة)." وهذا ايضا يدل ليس فقط على عدم التزام إسرائيل بالاتفاقيات والقرارات، بل أيضا على إخفاق الأمم المتحدة في تطبيق القرارات الدولية، رغم صلاحيات مجلس الأمن التي استمدها من الفصل السابع لميثاق الأمم المتحدة، وأهدافها التي أنشئت لأجلها وفق الميثاق.من ناحية أخرى اكتفت الأمم المتحدة بإعلان موقفها من صفقة القرن، رغم انتهاك هذه الخطة الصارخ للقرارات الدولية والقانون الدولي، حيث أكد المتحدث باسم الأمم المتحدة أنها لا تزال "ملتزمة بدعم الفلسطينيين والإسرائيليين لحل النزاع على أساس قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي والاتفاقات الثنائية وتحقيق رؤية دولتين - إسرائيل وفلسطين - تعيشان جنبا إلى جنب في سلام وأمن داخل حدود معترف بها، على أساس خطوط ما قبل عام 1967". ولكن لم يتبع هذا الإعلان أي حراك جدي من الأمم المتحدة لإبطال صفقة القرن، ولجم المخططات الإسرائيلية الأمريكية. ولا بد من الإشارة إلى أن الأمم المتحدة منحت في عام 1949 اسرائيل عضوية مشروطة بتطبيق قرار التقسيم وقرار 194 الخاص باللاجئين، واسرائيل هي الدولة الوحيدة في العالم التي تتمتع بعضوية مشروطة، وتناقض آخر عندما رحبت الأمم المتحدة باتفاقيات التطبيع بين اسرائيل والبحرين والإمارات، رغم أن ٌالاتفاقيات مخالفة للمبادرة العربية للسلام التي اعتمدت في عام 2002، ومخالفة لأسس وركائز الحل وفقًا للقانون الدولي.وبما أن الفيتو الأمريكي يقف حجر عثرة ف ......
#تقصير
#الأمم
#المتحدة
#تحقيق
#العدالة
#والسلام
#للفلسطينيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707609
نعوم تشومسكي : دون دعم أمريكي، لما كانت اسرائيل قادرة على القتل الجماعي للفلسطينيّين
#الحوار_المتمدن
#نعوم_تشومسكي حوار: سي جي بوليكرونيو| ترجمة: فراس زريق (خاص بـ"الاتحاد") تحاول الحكومات الإسرائيلية المتتالية منذ سنوات تطهير مدينة القدس عرقيًا من الفلسطينيين وإخراجهم منها، والجولة الأخيرة من الهجمات الإسرائيلية تصبّ في نفس ذاك الهدف.ولكن من أجل فهم جذور التصعيد الحالي - والتهديد بحرب شاملة - علينا بحث السياسة الإسرائيلية المتجذرة والمدعومة أمريكيًّا باستخدام استراتيجية “الترهيب والتهجير” كمحاولة لتوسيع حدودها، من خلال قتل الفلسطينيين وتهجيرهم، يقول نوعام تشومسكي، في مقابلة حصرية ل”تروث آوت”. تشومسكي - بروفسور علم اللسانيات واللغات المبجّل في جامعات أريزونا وبروفسور فخري في جامعة MIT - يُعتبر من أكثر المحلليّن المخضرمين عالميًا لما يسمّى بالصراع الفلسطيني - الإسرائيلي وسياسات الشرق الأوسط عامةً، وهو أحد الأصوات الرائدة في النضال لتحرير فلسطين. ولديه العديد من المؤلفات حول الصراع منها “عن فلسطين”، “التحالف المصيري: أمريكا، إسرائيل والفلسطينيين” و “غزة في إنهيار”. المحاور: “نوعام، أوّد أن أبدأ بسؤالك عن سياق الهجوم الإسرائيلي على الفلسطينيين في مسجد الأقصى خلال الاحتجاجات على إخلاء حي الشيخ جرّاح، ومن بعدها الهجوم الجوي والقصف على غزة. ما الجديد؟ ما القديم؟ وإلى أي مدى تتعلق هذه الجولة الجديدة من العنف الإسرائيلي النيو-الكولونيالي بقيام ترامب في نقل السفارة الأمريكية إلى القدس؟”تشومسكي: “دائمًا ما يكون هنالك تطورات وانعطافات جديدة، لكن بالجوهر فالقضية قديمة، تعود لقرن من الزمن للوراء، لكنها أخذت شكلًا جديدًا بعد احتلال اسرائيل للضفة الغربية عام &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1639-;-، وقرار الحزبين الأكبر في اسرائيل قبل خمسين عامًا، باختيار التوسّع، على حساب الأمن والاتفاقيات الدبلوماسية - معتمدين بذلك على دعم أمريكي مادّي ودبلوماسي مصيري كامل.النزعة الطاغية في الحركة الصهيونية اليوم، هي في الواقع هدف واضح وبعيد المدى. بالصياغة الفظّة، الهدف هو تخليص الدولة من الفلسطينيين واستبدالهم بمستوطنين يهود باعتبارهم “المالكين الشرعيين للأرض” العائدين إلى وطنهم بعد الاف الأعوام في المهجر.في البداية، اعتبر البريطانيّون عندما كانوا مسؤولين عن أرض فلسطين، هذا المشروع كمشروع عادل. راهن اللورد بلفور - كاتب الوعد الذي يعطي اليهود “وطنهم القومي” في فلسطين - بذكاء على البوصلة الأخلاقية للطبقة العليا في الغرب عندما أعلن أن “الصيونية، إن كانت على خطأ أو صواب، جيدة أو سيئة، فهي متجذّرة في تراث طويل الأمد، وفي حاجيات آنية، وآمال مستقبلية، ذات أهمية أعمق بكثير من رغبات &#1639-;-&#1632-;-&#1632-;-,&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;- عربي يقطن هذه الأرض العريقة”. هذه النزعات ليست بغير مألوفة. السياسيات الصهيونية منذ ذلك الحين باتت انتهازية. فكلمّا تسنح الفرصة، تتبنى الحكومة الإسرائيلية والحركة الصهيونية بأكملها استراتيجيّات الترهيب والتهجير. وعندما لا تسمح الظروف بذلك، فإنها تستخدم وسائل أقل خشونة. قبل قرن من الزمن، كانت الحيلة بناء برج مراقبة وجدار، والذي يتحول بسرعة بعد ذلك إلى مستوطنة، وواقع على الأرض. الواقع الموازي اليوم هو طرد وتهجير حكومة إسرائيل للفلسطينيين من بيوتهم التي يعيشون بها منذ أجيال - مع لمسة قانونية، من أجل تدجين ضمير “أصحاب الأرواح الجميلة”. (كناية عن اليسار الليبيرالي الصهيوني).طبعًا، حتى أسخف الذرائع القانونية لتهجير الفلسطينيين (مثل قوانين الطابو العثمانية وغيرها) هي عنصرية &#1633-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1642-;-. ......
#أمريكي،
#كانت
#اسرائيل
#قادرة
#القتل
#الجماعي
#للفلسطينيّين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719584
محمود عباس : ازدواجية العالم الإسلامي نعم للفلسطينيين لا للكورد
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس انقسمت الأمة الإسلامية إلى 73 فرقة، 72 منها ضالة، تنتظرهم يوم القيامة وصراط المستقيم والعدالة الإلهية، واحدة ناجية لا حول لها ولا قوة عند البشر، مكانتها عند الله. لا جنة للضالة والمضللون وعلى رأسهم: قادة العالم الإسلامي، ورؤساء وملوك الدول الإسلامية، وأئمة ولاية الفقيه وقادة حزب العدالة والتنمية، وحماس وحزب الله اللبناني، ومن على شاكلتهم من المعارضة السورية التكفيرية وفي مقدمتهم جيش الإسلام والنصرة سابقا، وغيرهم الذين قاموا بتصفية وجوه المعارضة الوطنية الصادقة في مناطق نفوذهم قبل محاربة النظام، وساهموا على تحريف وتشويه الثورة السورية، وإيصال بشار الأسد إلى هذا اليوم المشؤوم الذي يتجرأ فيه وبوقاحه إجراء الانتخابات أمام مرأى العالم تحت شعار الاستحقاق الدستوري. قال رسول الله (صلى) " لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه، ولا يدخل الجنة رجل لا يأمن جاره بوائقه". يدعون الإسلام دينا وينتهجون الكفر فعلا وعملا. الضلالة متفشية، والأسباب متعددة، منها: الازدواجية ما بين الإيمان والنفاق، مواقف سياسية تجاري المصالح الذاتية، غياب القناعة بالنص الإلهي وأحكامه. لا يخفى عند الله ما في النفوس، فما بين أفعالهم وأقوالهم وادعاءاتهم ذممهم تتعرى، من السهل التغطية عليها أمام البشر، عند الله لا تخفى ولا تضيع. خداعهم فاضح، الأنانية قضت على الإيمان، إما أنهم لا يؤمنون كما يدعون، وهو باللسان دون القلب، أو أنهم جهلاء بقدراته. أحكام الله قاسية، نصه واضح للذين يتعاملون مع القضايا التي تمس حق الشعوب، وفي مقدمتها الشعوب الإسلامية، يدركون أن العدالة الإلهية لا تميز بين أمة وأخرى، قضاءه جلي في نصه، تشمل أهل الذمة أيضاً، مع ذلك يتناسون، ففيهم قول الله تعالى &#64831-;-يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً&#64830-;- [الأحزاب:70-71، مع ذلك لم نسمع يوما قولا سديدا بحق الكورد المسلمين. معظمهم يستنكرون ما تقوم به إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني، ويدينون أعمالها، مع تلاعب بخلفيات الصراع، وتأويلات مشوهة لنصوص الأديان الإبراهيمية، تطغى فيها المصالح الذاتية على منطق إنقاذ الشعب الفلسطيني المعاني، يضحون بشبابهم وأطفالهم كأدوات. المواقف أخبث عند حضور القضية الكوردية، رغم أن الوجوه هي ذاتها، يتغاضون عن حقوق الشعب الكوردي، بتغيير المعايير القيمية، يدعمون طغاة الأنظمة الشمولية المحتلة لكوردستان؛ ويستنكرون على الكورد حقوقهم الإنسانية والإلهية، متناسين قول الله سبحانه وتعالى (كونوا قوامين بالقسط) يدركون أنها أنظمة تدعي الإسلام في الدساتير، وفاجرة في التطبيق، فكيف لمسلم يجرم بحق مسلم ويصمت المسلم الأخر عن قول الحق، وجلهم يعرفون قول الإمام ابن القيم " الساكت عن الحق شيطان أخرس"، فما بال الناهون للحق الكوردي والداعمون للأنظمة العنصرية الفاسدة. قدم الشعب الكوردي للمسلمين ما لم يقدمه أي شعب أخر، خدموا الإسلام بصدق ونزاهة، بالمقابل حصلوا على الجور في التعامل، والغبن في الأحكام، وعدم المصداقية في قول الحق، والنفاق في المواقف السياسية. ظهر من لدن الأمة الكوردية خيرة الأئمة، وأصدق مشايخ الطرق الإسلامية، منهم ظهرت الصوفية لتلطيف العنف في الإسلام، أبدعوا في الفقه والتفسير، أنقذوا الأمة الإسلامية من الهلاك لمرات عدة، ومن متاهات الصراع بين الفرقتين القدرية والجبرية، علماءهم ساهموا في تفوق القدرية مثلم ......
#ازدواجية
#العالم
#الإسلامي
#للفلسطينيين
#للكورد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721975
مديحه الأعرج : حكومة اسرائيل تمارس الخداع والكذب في ادعاءاتها السماح للفلسطينيين البناء في مناطق ج
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 7/8/2021-13/8/2021إعداد: مديحه الأعرج / المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان تعتزم الحكومة الإسرائيلية ، الأسبوع المقبل ، المصادقة على مخطط لبناء 2200 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية المحتلة ، بما في ذلك البؤر الاستيطانية العشوائية ، مقابل السماح ببناء ألف منزل فلسطيني في المناطق المصنفة ( ج ) في الاتفاقيات الموقعة بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي ، وذلك في أول خطوة تتخذها حكومة بينيت في عهد الرئيس الأميركي ، جو بايدن ، وتأتي المصادقة على المخطط الاستيطاني الذي يعتبر الأكبر منذ تنصيب الحكومة الإسرائيلية الجديدة ، خلال جلسة يعقدها "المجلس الأعلى للتخطيط والبناء" في "الإدارة المدنية" التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي ، أما الوحدات الاستيطانية الجديدة فتشمل المستوطنات "بيت إيل" (58 وحدة استيطانية)، ومستوطنة "هار براخا" (286 وحدة استيطانية)، و"كفار عتصيون" (292 وحدة)، و"كرني شومرون" (83 وحدة)، و"غفعات زئيف" (42 وحدة)، و"ألون شفوت" (105 وحدات)، و"بركان" (28 وحدة)، و"معاليه مخماش" (14 وحدة).كما سيتم المصادقة على بناء 1315 وحدة استيطانية جديدة في مناطق متفرقة في الضفة المحتلة ليس فقط في الكتل الاستيطانية، ولكن في الأماكن التي تعتبر معزولة (عن المستوطنات الكبرى) بالضفة بما في ذلك ما يسمة بالبؤر الاستيطانية العشوائية ".وللتغطية على هذه الخطوة وكجزء من سياسة خداع الرأي العام الدولي سربت الحكومة الاسرائيلية أخبارا تفيد بأن سلطات الاحتلال سوف اسمح للفلسطينيين ببناء 800 – 1000 شقة سكنية في المناطق المصنفة ( ج ) والتي تخضع بشكل مباشر للسيطرة الاسرائيلية ، رغم أن الإعلان هذا قد ينتهي كما في السابق ببناء مبانٍ لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة ، ما يعني أنه معد مسبقا للتسويق في الداخل الفلسطيني وللتسويق الخارجي وليس للتنفيذ ، خاصة وأن للفلسطينيين تجارب سابقة في هذا المجال فالجميع يذكر أن حكومة الاحتلال برئاسة بنيامين نتنياهو كانت قد اعلنت عام 2019 عن السماح ببناء 900 وحدة سكنية للفلسطينيين إلا أنّه تبين عام 2020 بأنّ الإدارة المدنية لم تسمح ببناء سوى 6 وحدات سكنية ليس أكثر. كما يذكر الجميع بأن سلطات الاحتلال كانت قد اعلن عام 2017 أعلنت الموافقة على بناء 5 آلاف وحدة سكنية للفلسطينيين ، إلا أنّ الخطوة تمّ تجميدها على يد رئيس الحكومة آنذاك بنيامين نتنياهو . وبيّنت الإحصائيات الصادرة حسب مصادر عبرية أن الإدارة المدنية التابعة للاحتلال منحت 21 تصريح بناء فقط للفلسطينيين من أصل 1485 طلب تمّ تقديمه بين عامي 2016-2018، فيما أصدرت بنفس الفترة 2147 أوامر هدم بحق فلسطينيين.يذكر أن سلطات الاحتلال وحسب مصادر محلية وأممية متطابقة ، بما فيها أحدث تقارير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية ( اوتشا ) قد هدمت منذ مطلع العام 2021 ما لا يقل عن 421 مبنًى من المباني التي يملكها الفلسطينيون ، بما فيها 130 مبنًى موّله المانحون ، أو صادرتها أو أجبرت أصحابها على هدمها ، مما أدى إلى تهجير 592 شخصًا، من بينهم نحو 320 طفلًا ، في مختلف أنحاء الضفة الغربية ، ما يمثل زيادة قدرها 24 في المائة في عدد المباني المستهدفة وزيادة تقارب 110 في المائة في استهداف المباني المموّلة من المانحين وارتفاعًا يربو على 50 في المائة في عدد السكان المهجّرين، بالمقارنة مع الفترة المقابلة من العام 2020 ، وهدمت كذلك منذ بداية العام أيضا أكثر من 81 مبنى بالقدس الشرقية ، منذ بداية العام الجاري ما ضاعف من مخاطر إخلاء مئات الفلسطينيين من من ......
#حكومة
#اسرائيل
#تمارس
#الخداع
#والكذب
#ادعاءاتها
#السماح
#للفلسطينيين
#البناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728199
مديحه الأعرج : وزير الجيش يعود الى حظيرة الاستيطان ويتراجع عن السماح للفلسطينيين البناء في المنطقة ج
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 14/8/2021- 20/8/2021إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانلم يمر وقت طويل حتى انكشفت أكاذيب حكومة اسرائيل التي ادعت عبر وزير الجيش قبل اقل من اسبوعين بأنها قررت في سياق الاستجابة لمقترحات اميركية بشأن إجراءات بناء الثقة بين الفلسطينيين والاسرائيليين السماح للفلسطينيين ببناء 800 – 1000 شقة سكنية في المناطق المصنفة ( ج ) . فقد أعلن مصدر مقرب من مكتب وزير الأمن الإسرائيلي ، أن بيني غانتس وافق على طلب حلفائه من حزب ( يمينا ) وقرر إعادة النظر في المصادقة على أعمال بناء لصالح الفلسطينيين في المنطقة المصنفة ( ج ) ، التي تم الإعلان عنها قبل اسبوعين . وقد اتخذ غانتس قراره في أعقاب طلب حزب ( يمينا ) ووزيرة الداخلية ، أييليت شاكيد، بإعادة النظر في المصادقة على أعمال بناء 50 وحدة سكنية في قرية خربة بيت زكريا قرب بيت لحم باعتبار تلك المنطقة حساسة والبناء فيها من ِانه أن يقطع تواصل المستوطنات في هذه المنطقة . وكان حزبا ( يمينا ) و( تكفا حداشا ) اليمينيان ، قد وجها انتقادات لغانتس في أعقاب المصادقة على أعمال بناء في القرى والبلدات الفلسطينية ، وقررا عدم مهاجمة غانتس علناً من أجل عدم إثارة خلافات صاخبة داخل الحكومة قبل التصويت على ميزانية الدولة في الكنيست. وقد أصبح واضحا ان الآعلان الأول ، الذي يعتزم وزير جيش الاحتلال التراجع عنه جاء في الاصل للتغطية على قرار بناء 2200 وحدة سكنية للمستوطنين في عدد واسع من المستوطنات وما يسمى البؤر الاستيطانية العشوائية وكجزء من سياسة خداع الرأي العام الدولي بأن سلطات الاحتلال تسمح للفلسطينيين بالبناء في المناطق المصنفة ( ج ) ، التي تخضع بشكل مباشر للسيطرة الاسرائيلية ، رغم أنه كان واضحا بأن الإعلان قد ينتهي كما في السابق كمناورة معدة مسبقا للتسويق الخارجي وليس للتنفيذ ، خاصة وأن للفلسطينيين تجارب سابقة في هذا المجال عندما اعلنت حكومة اسرائيل برئاسة بنيامين نتنياهو عام 2019 عن السماح ببناء 900 وحدة سكنية للفلسطينيين ليتبين عام 2020 بأنّ الإدارة المدنية لم تسمح سوى ببناء 6 وحدات سكنية ليس أكثر ، وكانت قد اعلنت عام 2017 موافقتها على بناء 5 آلاف وحدة سكنية للفلسطينيين ، إلا أنّ الخطوة تمّ تجميدها على يد نفس رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ، فضلا عن أن الإحصائيات الصادرة الإدارة المدنية التابعة للاحتلال تفيد بأنها منحت 21 تصريح بناء فقط للفلسطينيين من أصل 1485 طلب تمّ تقديمه بين عامي 2016-2018، فيما أصدرت في الفترة نفسها 2147 أوامر هدم بحق فلسطينيين.على صعيد أخر وفي سياق النشاطات التهويدية المتسارعة التي تقوم بها سلطات وبلدية الاحتلال في القدس فقد أعلن رئيس بلدية القدس المحتلة "موشي ليؤون" عن مخطط لبناء حي استيطاني جديد جنوبي المدينة المقدسة شمل بناء 296 وحدة استيطانية بمنطقة "مفرق بات" القريب من حي بيت صفافا بمحاذاة خط سير القطار الخفيف للمساعدة على التقليل من أزمة السكن في المدينة حسب زعمه .وفي موازاة ذلك شرعت بلدية الاحتلال في القدس بإقامة حديقة على أرض "كرم المفتي" في حي الشيخ جراح لصالح بؤرة استيطانية قريبة. وسبق للبلدية الإسرائيلية أن قالت إن الحديقة ستكون على مساحة 25 دونماً بتكلفة 28 مليون شيكل على أن يتم افتتاحها في غضون عامين.وكان الاحتلال صادر بعد العام &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1639-;- أرض كرم المفتي لأسباب وصفها بـ"المصلحة العامة". وتشمل الحديقة، التي ستمتد على مساحة 25 دونماً، مناطق جلوس وملاعب ومرافق رياضية، بما في ذلك تلك التي يمكن ......
#وزير
#الجيش
#يعود
#حظيرة
#الاستيطان
#ويتراجع
#السماح
#للفلسطينيين
#البناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728901