الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طارق زياد المزين : حال الحول لحالنا
#الحوار_المتمدن
#طارق_زياد_المزين بشر على ناصيه الزمان ملعون بلعنه الاغريق مهان اصبح الجسد بالمجان واصبح الحلال مئات الاطنان حاكم المسلمين حيوان في الاسطبل كريم انسانزمن ما في لطيب مكانما عاد في هناك امن وامان تغير حالنا وتبعثر الحال اصبحت المشاعر بالمال والخير في قليل قلال ماتت النخوه فينا وقلت المروه لجنسنا ضعفت الوطنيه واصبحت الرجوله والانوثه غدت في الاطلال اصابنا لعنه ام اصاب ديننا بركان وثار في عقيدتنا انهيار وزلزلال زمن مجدنا سارقنا واهنا فيه من يحمينا قتلنا محبنا وسجدنا لشيطان يطعمنا وكفرنا بالاله الذي خلقنا هل ابتدا الاله الاعظم في عقابنا او انه نفذ الايه والارض ننقصها هناك شيء في سريرتنا اصابنا اختلال سكرت المساجد وقتل المجاهد ونصبنا لابن بلدنا المكائد اعطينا لزنديق شاهه والمصائد على فراش بحرير اجلسناه ووضعنا له الولائم والوسائد والزمن يقف مكتوف الايدي على حالنا مغلوب على امره شاهد بترنا للحق كل يد وساعد يدنا بيد القريب ولسان عليه سليط وجاحد لم يعد هناك شعب لم يعد هناك مواطن اصبحنا كلنا مسؤلوون والكل بنفسه قائد يا ايها الزمن لا تبكي على حالنا فالحال نفسه يبكي على حالنا حال علينا الحول فما حالت احوالنا سبعين حال لا يدري احد ما حالنا ......
#الحول
#لحالنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687463
فاروق عطية : نظرة افتراضية لحالنا لو فشل انقلاب 23 يوليو
#الحوار_المتمدن
#فاروق_عطية في الذكرى التاسعة والستون لحرك الضباط الأشرار والتي أطلقوا عليها زورا وبهتانا ثورة، تحدث الجميع عن تلك الثورة المزعومة ومجدوا زعيمها وأحاطوه بأكاليل المجد والفخار، ونسوا أو تناسو ما نحن فيه الآن من تردي وفقر وانحدار بفضل هذه الحركة الغير مباركة وما عانته مصرنا الحبيبة من هزائم وانكسار بفضل زعيمها المغوار الذي كان يخشى الظهور منذ البداية بحجة أن له أطفال صغار فى حاجة للرعاية سوف يقاسون عند الفشل. وحتي نائبه ووريثه في السلطة محمد أنور السادات قد توجه إلى السينما ليلة 23 يوليو 1952م وافتعل معركة مع أحد رواد السينما وأصر على عمل محضر فى قسم البوليس ليكون دليل ابتعاده عند الفشل. والوحيد الذي لم ترهبه تلك اللحظة هو محمد نجيب الذي لم يذكره أحد، فقد كان شجاعا لم يرهبه الموقف وكان مستعدا لتحمل كل العواقب بمفرده، ونال جزاء سنمار من باقي الضباط الأشرار وقضي بقية حياته حبيس جدران قصر زينب الوكيل بالمرج، واعتقد أن ذلك كان عقابا ربانيا يستحقه لخيانتة مليكه وأُمته والانجراف خلف شلة من الضباط المارقين. من سخرية القدر أن اللجنة القيادية للحركة بقيادة زعيمها جمال عبد الناصر قد اجتمعت، وقررت أن تكون ليلة 22-23 يوليو 1952م هي ليلة التحرك، وأعطيت الخطة اسمًا كوديًّا "نصر"، وتحددت ساعة الصفر في الثانية عشرة مساءً، إلا أن جمال عبد الناصر عاد وعدل هذ الموعد إلى الواحدة صباحًا، وأبلغ جميع ضباط الحركة عدا أحد أفرادها البكباشي يوسف صديق؛ لكون معسكره في الهايكستب البعيد عن مدى تحركه ذلك اليوم، فآثر انتظاره بالطريق العام ليقوم برده إلى الثكنات، وكان لهذا الخطأ البسيط على العكس وللأسف أعظم الأثر في نجاح الانقلاب. فما إن خرجت القوة من معسكر الهايكستب حتى فوجئت باللواء عبد الرحمن مكي قائد الفرقة، فاعتقلته القوة بأومر من يوسف صديق وتم اقتياده بسيارته بصحبة القوة، وعند الاقتراب من مصر الجديدة صادفت القوة أيضا الأميرالاي عبد الرءوف عابدين قائد ثاني الفرقة، فأمر يوسف الصديق أيضًا باعتقاله وأركبه إلى جانب اللواء المعتقل من قبل بنفس سيارة اللواء، وساروا مع القوة والمدافع موجهة ٌإليهما من العربات الأخرى. ولم تقف الاعتقالات عند هذا الحد، فقد فوجئ يوسف صديق ببعض جنوده يلتفون حول رجلين تبين له أنهما جمال عبد الناصر وعبد الحكيم عامر الذين كانا بملابس مدنية. ولما استفسر يوسف عن سر وجودهما، حدث جدل بين جمال عبد الناصر ويوسف صديق، حيث رأى جمال خطورة تحرك يوسف قبل الموعد المحدد على أمن ضباط الحركة وعلى إمكانية نجاحها، ورأى رجوعه إلى الثكنات، لكن يوسف صرح له أنه قد فات الأوان ولم يعد يستطيع العودة مرة أخري بعد أن قامت قواته بالقبض على قائده اللواء عبد الرحمن مكي ثم الأميرالاي عبد الرءوف عابدين قائده الثاني. لم يكن أحد يعلم على وجه اليقين ما يتم فـي رئاسة الجيش، حيث كان خبر التمرد قد تسرب إلى الملك فاروق الذي أبلغ الأمر للقيادة لاتخاذ إجراء مضاد على وجه السرعة، وكانت قيادة الجيش - التابع للملك - مجتمعة في ساعته وتاريخه؛ تمهيدًا لسحق التمرد أو الانقلاب بقيادة الفريق حسين فريد قائد الجيش، وقد حسم يوسف صديق الجدل بينه وبين جمال عبدالناصر حينما أصر على مواصلة طريقه لاحتلال القيادة. عقب نجاح الحركة وتسميتها بالثورة دعا يوسف صديق مجلس القيادة إلى عودة الحياة النيابية، وخاض مناقشات عنيفة من أجل الديمقراطية داخل مجلس القيادة. يقول يوسف صديق عن تلك الخلافات في مذكراته: "كان طبيعيًّا أن أكون عضوً ......
#نظرة
#افتراضية
#لحالنا
#انقلاب
#يوليو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726959