الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلال الصباغ : قيصر قانون لاستكمال الإجهاز على الشعب في سوريا
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ عندما تعيش او تتجول في بغداد او بيروت او اسطنبول وغيرها من المدن القريبة جغرافيا الى سوريا، ستشاهد العشرات من الاطفال والنساء من حلب او حمص او دمشق او مدن سوريا المنكوبة الاخرى، ستشاهدهم وهم في أفقر الاحياء وقد احرقت وجوههم الشمس، ليمارسوا التسول في تقاطعات الطرق او قد تدفع البعض منهم الظروف للقيام بأعمال لا يقوم بها غيرهم. عشرة ملايين لاجئ سوري حول العالم... مخيمات في العراق والاردن ولبنان وتركيا وداخل سوريا، وفي كل بقعة من بقاع الأرض... فقر ومرض وحرمان من التعليم والخدمات، جوع وحر قائض في الصيف وبرد قارص في الشتاء. من بقي في مناطق الصراع عليه ان يتحمل وكلاء كل القوى المتوحشة الفاعلة من جميع انحاء العالم ، عليه ان يتحمل براميل الاسد المتفجرة والطائرات الروسية التي تهدم المنازل فوق رؤوس ساكنيها، عليه ان يتعايش مع مليشيات إيران وتركيا وهي تخطف وتقتل وتغتصب، من بقي هناك عليه تحمل العيش في مناطق داعش والنصرة وزينبيون وحزب الله، كل له منطقته التي يسيطر عليها، ويمارس ارهابه وتكفيره كيفما يشاء دون رقيب او قانون فسوريا غابة، كل شيء فيها مباح!. ترامب يهاتف أردغان ليتقاسمو الادوار وبوتن يلتقي روحاني ليقرروا تقاسم المناطق والحصص، اما الأطفال والنساء في سوريا فيتقاسمون الصواريخ التي تسقط على رؤوسهم من هنا وهنالك والمهجرون قسريا من سوريا فيقتسمون الذل والمهانة والتمييز والاستغلال أينما حلوا او ارتحلوا. الكل يبكي على اللاجئين السوريين، والكل يتاجر بقضيتهم، فها هي امريكا تتباكى على الشعب السوري وتتوعد النظام بأقسى العقوبات، وهي من تسيطر على ابار النفط وتحاصر وترسل قواتها لتقيم القواعد وتحتفظ بمقاتلي داعش تحت رعايتها من اجل استخدامهم في الوقت المناسب، وها هي تركيا تندد بقتل المدنيين لتقوم بعدها بقصف المدن والقرى الكوردية، وتقتل ساكنيها وتهجرهم. وتأخذ بعد ذلك المهجرين من مختلف المناطق ليقاتلوا كمليشيات في سوريا وفي ليبيا وغيرها من مناطق الصراع وغالبية هؤلاء المقاتلين من الأطفال الذين اجبرتهم الحرب على الانخراط في هذه الاعمال. روسيا هي الأخرى تبكي على سوريا التي استباحها الارهاب وتقدم المساعدات وتسعى لإعادة اللاجئين السوريين، لكن براميلها المتفجرة لا تميز بين طفل وامرأة وبين مسلح واعزل. إيران المدافعة عن "محور المقاومة" وعن النظام ترسل ميليشياتها التي تقتل وتهجر على مزاجها. هؤلاء وغيرهم جميعهم قتلة يساهمون بقسط من الخراب والقتل المجاني في سوريا، يظهرون عبر الاعلام ليتباكوا على سوريا ومستقبلها الضائع، وهم الذين ساهموا ويساهمون بضياع مستقبل ملايين السوريين!ليس الانسان في سوريا وحده يعاني من القتل والتهجير والفقر وكل اشكال الامتهان البشري، فها هو الشعب في اليمن يقع تحت رحمة الطيران السعودي الأمريكي، وعلى الارض تحت رحمة الاطراف المتصارعة في الداخل المدعومة من ايران والامارات والسعودية وغيرها من الدول المستفيدة، وتلك هي ليبيا التي تحولت الى ساحة للمعارك، بين حفتر والسراج وخلف كل منهما دول وجيوش ودعم بالمليارات. يقومون بتهجير الملايين ومسح المدن والاحياء وتسويتها بالأرض، لكن الكل قلق على ليبيا كما هم قلقون على اليمن ومن قبله سوريا والعراق، نعم انهم قلقون للغاية لكن ليس على الشعب هنا وهناك بل قلقون على نفوذهم وحصتهم ومستقبل سياستهم في الشرق الاوسط وشمال افريقيا! الناس في هذه البلدان ليسوا سوى أرقاما بالنسبة لتجار الحروب واقطاب المال، قد يرسلون لهم بعض المساعدات من خيم وادوية ليظهروا بمظهر الانسانيين، لكنهم قبل إعطاء هذه المساعدات، قاموا بهدم المس ......
#قيصر
#قانون
#لاستكمال
#الإجهاز
#الشعب
#سوريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681778
حبيب الزموري : الدّيمقراطيّة الشّعبيّة، البديل الممكن والضّروري لاستكمال المسار الثّوري التّونسي
#الحوار_المتمدن
#حبيب_الزموري “تتجلّى الأزمة تحديدا في أنّ القديم آيل إلى الزوال،بينما لا يستطيع الجديد أن يولد.وفي هذا الفاصل، يبرز عدد من الأعراض المرضية”.غرامشي – دفاتر السجنانقضت عشر سنوات على اندلاع الأزمة الثورية في بلادنا. شهدت خلالها الحركة الثورية موجات مدّ وجزر، لحظات انتصار ولحظات انكسار، تبعا لموازين القوى على الأرض بين قوى حاولت وما تزال “إغلاق قوس الثورة” وقوى متمسكة باستكمال المسار الثوري ومقاومة كافة محاولات الارتداد بحركة التاريخ إلى الوراء.في الأثناء يراكم الشعب التونسي في هذا المسار الشائك والقاسي الدروس والتجربة الذاتية كما لم يفعل طيلة تاريخه. ولكن رغم أهمية هذه التجربة فإنها لم تكن كافية لاستكمال مهام الثورة وتحقيق الحد الأدنى من المطالب التي رفعها الشعب التونسي وهو يواجه جهاز الحكم النوفمبري ومن ورائه المنظومة الاقتصادية والاجتماعية التي يحرسها. فما هي أبرز عوامل انتكاسة وتعثّر المسار الثوري في تونس؟ وما هي السبل الكفيلة باستكمال هذا المسار ومقاومة محاولات الارتداد به لتحقيق مطالب الشعب التونسي في العدالة الاجتماعية والحرية والكرامة الوطنية؟عشر سنوات من الالتفاف على المطالب الشعبية، عشر سنوات من المقاومةانطلقت محاولات الالتفاف على المسار الثوري قبل سقوط رأس السلطة النوفمبرية بمحاولة شق صفوف الحركة الشعبية التي عمّت البلاد واستقطاب بعض القوى السياسية المعارضة وإطلاق بعض الوعود الفضفاضة. وقد كان النظام الحاكم في تلك اللحظة أكثر وعيا من القوى والشخصيات السياسية والحقوقية التي استقطبها بأنّ الحركة قد تجاوزت بعدها المطلبي والجهوي وتحوّلت إلى أزمة ثورية حقيقية بإطلاقها لشعار “الشعب يريد إسقاط النظام”، تبشّر بإحداث تغيير جذري لا في نمط النظام السياسي فحسب بل في العلاقات الاجتماعية المتعلقة بتنظيم الإنتاج التي يُعبّر عنها التحالف الطبقي الحاكم منذ 1956. وهو ما أجبر هذا الأخير على التضحية بتعبيرته السياسية وركوب الموجة الثورية ليس للوصول بها إلى برّ “الشغل والحرية والكرامة الوطنية” بل للانحراف بها في متاهات الانتقال الديموقراطي وإفراغها شيئا فشيئا من محتواها الاقتصادي والاجتماعي، مع سعي هذا التحالف الطبقي الكمبرادوري جاهدا إلى تشكيل تعبيرته السياسية التي ستدافع عن مصالحه في ظل النظام السياسي الجديد. ولئن تعدّد المترشحون للعب هذا الدور منذ 2011 وفي مقدمتهم حركة النهضة التي لم تغادر سدّة الحكم منذ ذلك التاريخ فإنّ تلك التعبيرة لم تكتمل بعد وعجزت الحركة الإسلامية عن كسب ثقة كافة شرائح الكمبرادور في تونس رغم كافة المناورات التي قامت بها. فاكتفت باستقطاب الشرائح الأكثر محافظة مع إغراء شرائح أخرى بتوفير الحماية لها مقابل تمكينها من مفاتيح “الدولة العميقة” ولكن شرائح أخرى من الكومبرادور التونسي وبتوجيهات من الرأسمالية العالمية قامت ببعث تعبيرات سياسية ليبيرالية مستقلة عن الحركة الإخوانية ولكنها لا ترى حرجا في تشكيل ائتلاف للحكم معها. وهو أمر طبيعي بحكم المصالح الطبقية الموحدة التي تدافع عنها. هذا هو التحالف الطبقي الحاكم في تونس منذ 2011 والذي سخّر كافة إمكانياته المالية والدعائية وتحالفاته الإقليمية والدولية لقطع الطريق أمام استكمال المسار الثوري وتسييج النظام السياسي الذي أفرزته الانتخابات منذ سنة 2011 بسياج دغمائي مقدّس تحت عناوين مختلفة “كالشرعية” و”الثورية” و”المصلحة الوطنية” رغم محافظة هذا النظام على نفس الجوهر الطبقي للنظام القائم في تونس قبل 2011 بل إنه فاقم من حدّة التفاوت الطبقي والجهوي وتبعية البلاد وفق ......
#الدّيمقراطيّة
#الشّعبيّة،
#البديل
#الممكن
#والضّروري
#لاستكمال
#المسار
#الثّوري
#التّونسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706749
تاج السر عثمان : ما هي معالم التسوية لاستكمال تصفية الثورة؟
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1 تطل من جديد دعوات التسوية لاستكمال تصفية الثورة والتي تعجل بالانزلاق للهاوية ،والحوار الكاذب بهدف التقاط قوي الانقلاب لانفاسها ، والعودة لممارسة القمع والتمكين والنهب والتفريط في السيادة الوطنية. تأتي الدعوة للتسوية والحوار الكاذب بعد أكثر من خمسة علي انقلاب 25 أكتوبر ، والفشل في القمع الوحشي للمواكب السلمية ، وتدهور الاوضاع المعيشية والأمنية، والتفريط في السيادة الوطنية، والسخط الجماهيري الواسع لعودة التمكين في الخدمة المدنية والعسكرية والقضائية ،والنيابة العامة والدبلوماسية، وعودة الأموال المنهوبة لناهبيها، واطلاق سراح رموز الوطني بعد محاكمات صورية ، والعودة للواجهات الكرتونية للفلول لاستغلال الدين مثل : التيار الإسلامي العريض ،اضافة لعزلة الانقلاب محليا وخارجيا. نلاحظ أن التسوية المطروحة كما جاء في المبادرات والبيانات والمؤتمرات الصحفية ،والتي تقودها الآلية الثلاثية بقيادة ممثلي ( الأمم المتحدة،، والا تحاد الافريقي ، والايغاد)، وأحزاب قوي الحرية والتغيير ، والجبهة الثورية، الأمة القومي، الاتحادي الديمقراطي الأصل، والعسكر، تراجعت كثيرا عن شعارات ثورة ديسمبر وأهدافها ومهام الفترة الانتقالية، بل حتى علي الوثيقة الدستورية "المعيبة" التي تم خرقها وتمزيقها والانقلاب عليها وأعادت التمكين ، فكيف نضمن نجاح التسوية القادمة في ظل االشراكة مع اللجنة الأمنية لنظام الانقاذ ذو السمعة السيئة في نقض العهود والمواثيق؟، بالتالي هي تسوية لاستكمال تصفية الثورة والردة الشاملة، والتي تقودها محاور واستخبارات عالمية واقليمية اصبحت معروفة ومرصودة من شعب السودان، بهدف نهب ثرواته وموارده ،واطفاء نار الثورة ، وابعاد شبح تأثيرها علي المنطقة ، والخوف من قيام نظام ديمقراطي يكون منارةً في المنطقة. تلخصت التسوية في تهيئة المناخ ، تعديلات في الوثيقة الدستورية، قيام حكم مدني ، اطلاق سراح المعتقلين ، ورفع حالة الطوارئ ، مشاركة الجميع ،حسب ما جاء من الآلية الثلاثية،بما فيها المؤتمر الوطني الذي تجري الترتيبات لعودة نشاطه بعد اطلاق سراح رموزه، والاتحادي الأصل ، وبقية القوي التي شاركت في نظام الانقاذ وصمتت عن جرائمه حتى سقوط رأس النظام. مع اقتراب خطوات التسوية يجرى الهجوم علي قدم وساق علي الجامعات لإعادة التمكين ، وتحويلها لخلاوى بدلا من وضعها كمنارات للبحث العلمي والوعي السياسي والاجتماعي والثقافي، ومخطط دفن الجثث في المشارح لطمس الحقائق والأدلة حول المجازر، وحملة الاعتقالات الواسعة لقيادات لجان المقاومة ، والهجوم الذي اصبح ممجوجا علي الحزب الشيوعي ولجان المقاومة بعد أن أعلنت عن مواثيقها للتغيير الجذري ، وتجمع المهنيين المنتخب ،والتعذيب الوحشي للمعتقلين، وأخذ الرهائن من اشقاء أو اقرباء المطلوب اعتقالهم حتى يسلموا انفسهم، اضافة لاستمرار القمع الوحشي للمواكب القمعية كما حدث في مواكب 17 أبريل ، والذي أدي الي (7) اصابات خطيرة. فالحديث عن اطلاق السراح ورفع حالة الطوارئ لا يكفي ، فطالما ظلت القوانين المقيدة للحريات مستمرة ، فسوف تعود حملة الاعتقالات وإعلان حالة الطوارئ ،،كما حدث في الأنظمة الديكتاتورية السابقة، مما يتطلب مواصلة المقاومة حتى اسقاط الانقلاب وانتزاع الحكم المدني الديمقراطي، والتصفية الكاملة للمعتقلات واستدامة الديمقراطية والحل الشامل والعادل الذي يخاطب جذور المشكلة بعد الغاء اتفاقية جوبا التي شبعت موتا . 2 التسوية المطروحة غير كافية ، فقد طمست محاكمة المسؤولين عن جرائم مجزرة فض الاعتصام، ومابعد انقلاب 25 اكتوبر ، وجرائم ......
#معالم
#التسوية
#لاستكمال
#تصفية
#الثورة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753555