الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد الوجاني : جبهة البوليساريو خسرت الحرب ، فخسرت قضيتها ، وعليها ان تعترف بخسارتها .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني الوضع المُزْري الذي وصلته اليوم جبهة البوليساريو دوليا ، حيث دام النزاع ومن دون حل ، لأزيد من خمسة وأربعين سنة ، وانتقال الأمم المتحدة ، ومجلس الامن ، من طرف محايد ، الى الطرف الذي انتصر الى أطروحة النظام المغربي ، من خلال التسليم بالصفة القانونية لمغربية الصحراء .. وكان القرار الأخير الذي أصدره مجلس الامن ، القرار 2602 ، اكبر تحدٍّ وبالمكشوف ، لشعارات السبعينات التي كانت تبني قراراتها ، على مستجدات الساحة الدولية ،التي كان تسودها لغة حركة عدم الانحياز ، وحركات التحرر الوطني العالمية ، وسيادة نزاع القطبين في صراع قسم العالم الى نصفين مواليين ، الى هذا الطرف ، او الى ذاك ... ثم الوضع المترهل الذي خلقه توقيع اتفاق 1991 ، بين النظام المغربي ، وجبهة البوليساريو ، وتحت اشراف الأمم المتحدة ، التي من المفروض ان تكون ضامنة لتحقيق نتائج الاتفاق المذكور خاصة ،عقّم المينورسو في انجاز المهام التي اوكلها لها الاتفاق المذكور ، ومن ابرزها الشق السياسي الذي يتعلق بالاستفتاء وتقرير المصير .. حتى عادت الأجواء لتتكهرب من جديد .. وعوض نجاح الأمم المتحدة في حل النزاع المشتعل ، عجزت عن ذلك .. وعجزها هذا سياسي مقصود ، وليس بنيويا ، او فنيا إجرائيا .. حتى يطول النزاع بما يخدم الاجندات الضيقة للدول الغربية ، التي لا علاقة لها بمختلف الشعارات التي تم الترويج لها ، او الشعارات المبتذلة التي يتم الترويج لها تحت مسميات شتى ، من ابرزها الحلول المعقولة ، والمقبولة ، والموافق عليها ، والحق الغير قابل للتصرف ..ان الحصيلة التي حصدتها جبهة البوليساريو من هذا المخطط الذي كان واضحا . ورغم وضوحه لم يثر اهتمام البوليساريو الذي القى بكل بيضه في سلة الأمم المتحدة ، وهو يجهل ان الأمم المتحدة لم تكن ، وليس هي الآن ، سوى مجزرة لذبح القضايا التي لا تناسبها ، ولا تناسب الدول أصحاب الفيتو المتحكمون في السياسة الدولية .. فرغم بروز بعض الاختلافات بين الأطراف الدائمي العضوية بمجلس الامن .. فهي سيناريوهات ملعبة ، وادوار تتبادل للحفاظ على نفس المصالح الضيقة ، المضرة بمصالح الشعوب ، ضحية المخططات المحبوكة ، والتي تكون دائما حطب النزاعات والصراعات ، بأسماء مختلفة ، كالوطنية ، وكالحق الغير قابل للتصرف ..ان السبب في ما آلت اليه أوضاع جبهة البوليساريو دوليا وذاتيا من تردي ، رغم ان للمجتمع الدولي نصيب فيه ، فان النصيب الأكبر هو من صنع قيادة الجبهة ، التي لم تستوعب الدرس من المكائد التي كانت تنصب ، ولم تستفد الدرس من الالاعيب التي كانت تلعب ، وبالمكشوف ، وفي واضحة النهار ، حين راهنت على السراب في حل قضيتها ، التي تعتبرها حقا غير قابل للتصرف .. والحال ان المنتظم الدولي ممثلا بمجلس الامن ، قد تصرف مرات عديدة في شيء كان يسمى بحق ، لكن مع النتيجة ، اصبح يتصرف فيه امام اعين الجبهة ، التي وجدت نفسها تواجه قرارات اممية ، لا تصب في صالح الحق الغير قابل للتصرف .. وكانت الغلطة الكبرى ، ليس عند التوقيع على اتفاق 1991 الذي كان بحق رصاصة الرحمة اطلقتها الجبهة على رأسها ، وعلى الحق الذي اصبح يُتصرّف فيه . بل انتظار ثلاثين سنة في سبات / خيانة للحق الغير قابل للتصرف ، كي تنوب عنه الأمم المتحدة في تنظيم استفتاء ، لن تكون نتيجته الاّ بالانتصار في الحرب التي طلقها اتفاق 1991 ، الذي كان لفرنسا François Mitterrand ، وللملكة العربية السعودية ، دورا في جر الجبهة للتوقيع عليه ..ان مرور ثلاثين سنة من انتظار السراب ، كان اخطر من الأصل الذي فخخ للسراب ، الذي هو اتفاق 1991 .. هكذا سيوضع حد لما كان تسميه ......
#جبهة
#البوليساريو
#خسرت
#الحرب
#فخسرت
#قضيتها
#وعليها
#تعترف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738022
أحلام أكرم : فاتن أمل حربي .. هل سترفع قضيتها ضد ظلم الحكومة لمواطناتها في إنعدام العدالة في قانون الأحوال الشخصيه
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم يأتي مسلسل فاتن أمل حربي الأجرأ في تاريخ الفن والتمثيل في المنطقة العربية ..مُبينا دور الفن وقدرته على التوجية وآمل التغيير الذهني السريع للخروج من مجتمعات ذكورية بحته ..الكاتب الأستاذ الأديب أجرأ الكتاب العرب إبراهيم عيسى المذيع الذي يحمل كفه على يديه وهو يفتح باب التنوير للعقل العربي في أرقى وأهم هدف لخدمة المجتمع المصري والعربي بشكل عام ولتنوير وتوجيه الرأي العام ...الكاتب تطرق في الثلاث من كتبه السابقة لأهم المواضيع التي تُقلق الإنسان العربي .. وتقف عائقا بين فهم أخلاقيات الدين وبين قبول الإنسان العربي للإختلاف والمختلف .. في الداخل وفي الخارج .. والخطر الأمني الذي يحمله سواء لكل من حوله أو العالم بأسره . وتشويه صورة الدين في الذهنية الغربية .. وتُشكك حتى المسلم في تدينه ومعنى تدينة .. في كتبه الثلاثة إبتداء من كتابه مولانا وليس إنتهاء بالضيف وكلاهما تم تقديمهما كأفلام ..تعرّض قبل شهور قليلة لأشرس حملة إعلامية من المؤسسة الدينية ومُنغلقي الفكر والضمير حين حلل فكرة الإسراء والمعراج بطريقة علمية وفلسفية ..وواجهه حالة واسعة من الغضب والتطاول الشعبي والإعلامي بسببها ؟؟ وأنا سعيدة في نجاته لأنه بيّن للجميع بما لا يدع مجالا للشك حرصة وتفانيه في عملية التنوير والأهم قبول إختلاف الآراء ما دامت تصب في مصلحة المجتمع .. المسلسل الذي يقدمه الآن بإسم "فاتن أمل حربي"" إختير له الشهر الفضيل ربما عن قصد مُتعمد لهز وإيقاظ الضمير العربي في واحدة من أهم المواضيع التي تعيق قيمة الأنسنة للمجتمعات العربية وللضمير العربي .. في ما تعانية المرأة المسلمة والمسيحية من إنعدام العدالة في كل حقوقها الإنسانية ... المسلسل يعكس قراءة مستنيره وناتجه من مراقبته لتدهور العقلية الأخلاقية لشريحة كبيرة في المجتمعات العربية .. مما أدى إلى إنقسام مجتمعي كبير بين القلة من المستنيرين والأغلبية من فقراء المجتمع .. الذين إستسلموا لفتاوي الفقهاء الأربعة .. وما نتج عن هذه الفتاوي من تجهيل كبير ... المسلسل يُبين ما يحدث على أرض الواقع حين تتحول حياة أم عاملة من الطبقة الأقل من الوسطى إلى كفاح مستميت من أجل أخذ حقوقها بعد طلاقها من زوج فسّر الدين بناء على الخطاب الديني خلال الأربعون سنة الماضية .. بأسؤا التفسيرات التي إنعدمت فيها الضمير والأخلاق والرجولة .. وإكتشاف هذه المرأة تواطىء القوانين الحكومية المعمول بها مع الرجل .. وتناست الحكومات العربية أن المرأة أيضا إنسان مماثل في الإنسانية والحقوق ..وفي بيروقراطية قاتله حولت حياتها إلى كفاح مستمر في المحاكم الشرعية التي تقضي بكل قضية على حدة مما يهدد إنتاجيتها في العمل وربما فصلها من العمل .. وعدم إنكسارها في مواجهة واقع مُهين ومُظلم للمرأة يزيد من تحكم ذكور المجتمع في كل صغيرة وكبيرة من شئونها .. ويقضي على أي بادرة أمل في التطور ...تحياتي للكاتب الرائع الأستاذ إبراهيم عيسى .. وللسيدة المحامية الحقوقية نهاد أبو القمصان رئيسة المركز القومي لحقوق المرأة .. وللدكتور سعد الدين الهلالي أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر .. الذي يشترك كمرجع ديني, وأكد في السابق أنه لا توجد أية ولا حديث نبوي يُثبت أن الحجاب فرض .. وأنحني إحتراما للسيدة نيللي كريم في تمثيل رائع أعتقد بأنه أبكى الكثير من المشاهدين كما أبكاني حرقة عليها كأم .. وللسيدة هاله صدقي التي إشتركت كضيفة شرف مرت بمعاناة مماثلة .. تشارك في العمل وربما بدون أجر من أجل تقديم رسالة أخلاقية لمجتمع تعيش فيه وتريد ......
#فاتن
#حربي
#سترفع
#قضيتها
#الحكومة
#لمواطناتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752664