الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبير سويكت : اليوم العالمى للبيئة- سودان جديد مكسى بلون السندس الأخضر -، يلا يا شباب يلا للعمل.
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت عبير المجمر(سويكت)بمناسبة يوم البيئة العالمي، منظمة السودان الجديد الفرنسية الأوربية، و التى من أحد أهدافها الرئيسية حماية البيئة، و الحث على المحافظة على النظام البيئي الصحى، حمايةً لكوكبنا، و حفاظًا على بيئة صحية ، تحرص منظمة السودان الجديد على نشر التوعية و التثقيف بمسؤليتنا نحو بيئتنا، و تدعم و تثنى على مبادرة الإتحاد الأوربي و مشاريعه المختلفة من أجل بيئة صحية فى السودان، و على رأس هذه المساهمات العظيمة رعايته مبادرة جزيرة توتى المتمثلة في نظافة شاطىء الجزيرة وشارع السوق من المخلفات والقمامة. و نضم صوتنا لصوت السيد دانيل فايس، القائم باعمال الاتحاد الاوربي فى ان مشكلة القمامة هى خطر حقيقي يهدد البيئة في السودان ودول كثيرة حول العالم. و أن حل المشكلة فى ثلاث: اولا : زيادة الوعى بمشكلة واضرار القمامة وتشجيع الناس على انتاج قمامة اقل وتخفيض معدلات القاء القمامة. ثانيا : فتح الباب امام الاستثمار في ادارة القمامة واعادة تدويرها لانتاج سلع جديدة وصديقة للبيئة. ثالثا : ابتكار الشباب السودانى لحلول جديدة، ومحلية وبناء فرق مجتمعيه للحفاظ وحماية البيئة في الاحياء والقري في السودان.و يأتى دعم منظمة السودان الجديد لهذا النوع من المبارات لحماية البيئة متابعةً لسلسلة مجهوداتها فى هذا المجال، حيث دعمت المنظمة إعلاميًا مبادرة نحو سودان اخضر، و كانت كذلك حضورًا فى مؤتمر رئيس الوزراء السودانى دكتور عبدالله حمدوك، رئيس المجلس الأعلى للبيئة و الموارد الطبيعية، آنذاك لطرح تقريره عن حالة البيئة، و التوقعات البيئية فى السودان يوم الأربعاء الموافق 7/10/2020، بفندق السلام روتانا، و بحضور دولى و محلى . كما ساندت المنظمة خطوات الإقتصاد السودانى الأخضر ، و أعتبرته منظمة السودان الجديد بمثابة إشعاع النور البيئى فى نفقٍ مظلم بعد إنجلاء ظلام الشمولية و شروق شمس المدنية، حيث أعتبرت المنظمة ان التوعية و التثقيف مسؤولية عظيمة نحو بيئة صحية، و حمايةً لكوكبنا، و للعالم من حولنا.كما تأمل منظمة السودان الجديد فى إستمرار الجهود لحماية البيئة من حولنا، و الحفاظ على بيئة صحية، و بناء “سودان” مكسي بلون السندس الأخضر رمز السلام و الخير و النعمة.و على الصعيد الشخصى، و بأعتبارى كذلك من قبيلة الإعلاميين، و تقع على عاتقنامسؤولية التوعية و التثقيف، و نحمل رسالة إنسانية نحو العالم بأجمعه، و ضمن الحملة الإعلامية التى قادته المنظمة منذ أكثر من ثلاثة أعوام متمنين أن تكون بمثابة إشعاع النور فى نفقٍ مظلم بعد إنجلاء ظلام الشمولية و شروق شمس المدنية ، حملة توعوية تثقيفية للشعب بأهمية حماية البيئة، و التنوير بتحديات البيئة: (قضاياها و مشاكلها، طرق حمايتها و تطبيق القوانين المتعلقة بذلك )و من جانب اخر إيجاد و اختراع و ابتكار الآليات و الوسائل المبسطة للتوعية بتحديات البيئة ، و تحويل الأفكار و التقارير لواقع ملموس يسهم تنفيذه إيجابياً فى تحسين حياة الفرد لان المردود الإيجابي فى الفلك البيئى يؤثر إيجابياً على الجانب الإقتصادى و الإجتماعى . حيث ما زال البعض يرى ان التقرير البيئى السودانى ، و التوصيات الصادرة أصطدمت بالواقع المالى المرير لخزينة الدولة الذى حال دون تنفيذ بعض التوصيات البيئية المهمة. و بما ان أفراد منظمة السودان الجديد من الحادبين على حماية البيئة، نشير إلى ان هناك دعم مالي دولى بقيمة تقدر تقريباً بمئات المليارات دولار ترصد سنوياً لمواجهة التغير المناخي في البلدان النامية ......
#اليوم
#العالمى
#للبيئة-
#سودان
#جديد
#مكسى
#بلون
#السندس
#الأخضر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721076
سعد محمد عبدالله : تعليقاً مطوراً حول بيان الجبهة الثورية بخصوص تقرير سودان بريس و وكالة بلومبيرغ
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله (رأي خاص)إطلعتُ للتو علي بيان صادر عن الناطق الرسمي باسم الجبهة الثورية السودانية الأستاذ أسامة سعيد؛ مُخصص للرد علي تقرير صحفي نشرته "سودان بريس نقلاً عن وكالة بلومبيرغ" بشأن مبادرة الحوار التي إبتدرتها وطرحتها الجبهة الثورية للقوى الوطنية العاملة علي الفضاء السياسي السوداني بغية الوصول لحل يفكك طلاسم مشكلة السودان الآخذة يوماً تلو الآخر في التصاعد والتأزم، وقد جاء طرح الجبهة الثورية بهذا الخصوص تنفيذاً لمخرجات المؤتمر التداولي الأول الذي تم عقده باقليم النيل الأزرق لمناقشة القضايا الوطنية وتجديد الخطاب السياسي. ما نودُ قوله هنا؛ أن الجبهة الثورية: تحالف سياسي جمع في صفوفه أكبر حركات الكفاح الثوري التحرري، وهو تحالف ذا جذور تاريخية ومتجذر في البلاد وشريك أساسي في المعادلة السياسية السودانية، وهنالك مسؤليات تجاه الوطن تتحملها الجبهة الثورية مع كافة القوى الوطنية الحية الساعية لإخراج البلاد من مأزقها الراهن، ومن هذا المنطلق تطرح الجبهة الثورية مبادرتها لإجراء الحوار الشامل من مرحلتيين بين السودانيات والسودانيين الحادبيين/ت علي مصالح السودان. نُجدد القول بأن الحوار المطروح حالياً هو رافعة لإيجاد حلول من أجل السودان وليس لافتة لتسويق السياسات الإنكفائية الخاوية من الحلول، والوقت ماضٍ وليس في صالح الجميع، ومنذ إنعقاد المؤتمر التداولي الأول شهد المسرح السياسي خطاب نازع للتخوين والتشويش بشكل متعمد هدفه النِيل من الجبهة الثورية وتعطيل ما تقدمه من أطروحات جديدة كمساهمة سياسية تعبر عن مواقف مكونات سودانية تريد السلام والديمقراطية لشعبها وبلادها، وقد أشرنا في تعليقات سالفة أن الرغبة والثقة والإرادة عوامل مهمة لإيجاد مساحة حوار وصولاً للحل، ومشكلتاً التراشق الإعلامي والمماحكة السياسية لا تقودان إلا لتعميق الصراع السوداني السوداني، ونحن نعمل لتوفير مقومات حوار سودانوي من أجل حلول سودانوية. الواضح أننا نعمل في حقل مفخخ بالألغام، والطريق شاق، والمشكلة شائكة، وحال هذه البلاد يستوجب المضي باصرار في الطريق مهما كان الثمن؛ فثمن العبور فوق تلك الألغام أقل من ثمن التراجع عن أهدافنا، وكما أن الكارثة السودانية يمكن تحويلها لمنفعة، وهذه الأزمة حلها يستدعي طاقات عقول من ذات البلد، ويجب التسلح بايمان الجميع بامكانية تحقيق ذلك، والحقيقة كما الشمس لا تخطئها الأبصار أبداً، كما أن البصيرة واحدة من أسمى أيات الحكمة والرشد، ونحتاج أن نقرأ ما يدور الآن بعين الحقيقة، ونتذكر إرث شعبنا العظيم عند فتح صحائف تاريخ السودان. شعبنا الجسور أنتج ثورات عظيمة في الأرياف والمدن عبر تاريخ طويل من النضالات التحررية، ويستحق أن ننتج له السلام والديمقراطية كما أحب وأمر، والشعب قالها بصوت واضح "الشعب يريد بناء سودان جديد" وهذه أحلام واقعية لجمهورية النفق لا مناص من الوصول إليها بتطويع كافة آليات و وسائل الكفاح، والحوار من الوسائل المجربة في فض النزاعات مهما بلغ تعقيدها، والآن من باب إظهار جزء من الحقيقة نشرت الجبهة بيانها للرأي العام، ويتجدد حديثنا عن ضرورة توفير عناصر "الرغبة والإرادة والثقة" لإدارة حوار منتج لصالح السودان. 8 أبريل - 2022م ......
#تعليقاً
#مطوراً
#بيان
#الجبهة
#الثورية
#بخصوص
#تقرير
#سودان
#بريس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752478