الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أسامة هوادف : حوار مع الكاتب وروائي مولود بن زادي
#الحوار_المتمدن
#أسامة_هوادف الكاتب وروائي مولود بن زادي في حديث ل الوسيط المغاربيالناقد الأكاديمي أخفق في أداء رسالتهالمشهد الأدبي في الجزائر يميزه الصراعات بين مختلف الاتجاهات.يعد الكاتب مولود بن زادي قلما ناطقا يسيل إبداعا فهو إنسان راقي ومثقف بمعنى الكلمة صنع لنفسه أسم لامعا في مجال الرواية الهادفة وهذا بفضل أسلوبه الراقي ،أرتبط أسمه بأدب المهجر وبدفاع عن اللغة العربية وله مؤلف تحت عنوان " معجم الزاد للمترادفات والمتجانسات العربية" كما صدر له روايات عدد من روايات منها رواية "رياح القدر" ورواية "ما وراء الأفق الأزرق" ورواية "أنجلينا فتاة من النمسا" في هذا الحوار الحصري الجريدة الوسيط المغاربي يجيبنا ضيفنا على العديد من الأسئلة.حاوره : أسامة هوادف س1: من هو مولود بن زادي؟ج1: مولود بن زادي كاتب ومترجم وباحث في اللغة والأدب، عضو في رابطة الأدباء العرب، وعضو سابق في اتحاد الكتاب الجزائريين. تخرج من معهد الترجمة في الجزائر سنة 1991 ثم رحل إلى المملكة المتحدة حيث يقيم ويشتغل في الترجمة في العاصمة لندن.س2: حدثنا عن تورطك الأول في الكتابة متى وكيف كان عناقك للأدب؟ج 2: بدأ اهتمامي بالأدب وأنا صغير. كنت شغوفا بالقراءة، أصرف جل وقتي في غرفتي، محاطا بالكتب والمعاجم، محلقا في أجواء الأدب والمعارف. مع مر الزمن أخذت أشعر بنزعة جارفة إلى الكتابة. بدأت بكتابة المقالات والقصص القصيرة، وكم كانت فرحتي كبيرة وأنا أشاهد بعض تلك الكتابات في صحف جزائرية. كان آخرها قصة قصيرة بعنوان "عروس القاعة" كتبتها وأنا طالب في معهد الترجمة وصدرت في جريدة (المساء)، قبيل رحيلي عن الجزائر.س3: ما تأثير هجرتك إلى بريطانيا في كتاباتك؟ج3:أنا أحيا في بريطانيا منذ أكثر من عشرين سنة، وما أعرفه عن الجزر ونظام الحياة فيها وقوانينها يفوق بكثير ما أعرفه عن الجزائر. أعيش وأعمل في بريطانيا. وكثيرا ما أفكر بالإنجليزية، لغة بريطانيا. فحتى أكون صادقا وعادلا أقول إنّ بريطانيا هي وطني الأول. وإني مدين لهذا الوطن.. فبريطانيا كانت لي مدرسة اكتشفت فيها وبين أهلها وكل الأجناس البشرية المقيمة فيها أسمى معاني الإنسانية.. وفي بريطانيا تعلمت الإصغاء إلى الآخرين واحترام آراء الآخرين ومعتقداتهم وأنماط حياتهم.. بريطانيا أيضا غيرت طريقة تفكيري ونظرتي إلى الحياة، فلا عجب أفكاري ومواقفي التي تجسدها كتاباتي تختلف عن أفكار ومواقف زملائي المحليين. ما أكتبه يعكس البيئة التي أحيا فيها (المهجر) وهو مختلف عن الأدب المحلي.. أنا أيضا مدين للمهجر (المتمثل في بريطانيا) لأنه يقدر جهودي ويعترف بوجودي، فها هي اليوم أقوالي واقتباساتي باللغة الإنجليزية تتردد في مواقع وصحف بريطانية وعالمية في وقت لم ألق فيه غير الجفاء والتهميش من الأوطان الأصلية التي تهيمن عليها قلة من الكتاب القدامى لا يقبلون أحدا بجوارهم وفيها يزداد الشهير شهرة ويزداد المهمش تهميشا ولا أسمع فيها كلمة شكر وعرفان من أحد. لقد تغير مفهوم (الأوطان) في نظري للأبد.. فالوطن الحقيقي هو ذلك الذي يوفر لك سبل الحياة الكريمة ويحسن معاملتك ويعينك على بناء ذاتك، وليس مطلقا ذلك الذي يهملك ويسيء معاملتك ويحطم معنوياتك. س 4: صف لنا كيف ينتج التلاقح والتثاقف مع الآخر ثقافة مختلفةج 4:من أجمل الأشياء التي اكتشفتها في بريطانيا التنوع الثقافي لا سيما في عاصمة المملكة المتحدة، لندن، التي يقطنها أكثر من 8 ملايين نسمة من أصول عرقية مختلفة. في لندن يلتقي الإنجليزي والأسكتلندي والإيرلندي والصيني والهندي والعربي والإفريقي. وفي لندن تلت ......
#حوار
#الكاتب
#وروائي
#مولود
#زادي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694025